نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 104

معسكر الدفاع عن البلدة

معسكر الدفاع عن البلدة

الفصل 104 – معسكر الدفاع عن البلدة

“الضيف الذي جاء من بعيد ، أرحب بك!” قالت الشامان بصوت أجش.

 

بعد التعامل مع بلدة الصداقة ، تحت تعاون جي هونغ ليانغ و تيان وين جينغ ، انطلقوا من أجل قبيلة شوان نياو. قاد لي مينغ ليانغ أول سرب سلاح فرسان لحماية سلامتهم في الطريق إلى هناك.

2 أبريل.

 

انتهت بلدة الصداقة ، بمساعدة المعسكر الرئيسي ، أخيرًا من تشييد الأسوار. من البداية إلى النهاية ، لم تلاحظ القبائل البدوية أن حصنًا عسكريًا تم تشييده سرًا في شمالهم.

 

لزيادة القوة الدفاعية لبلدة الصداقة ، أرسل أويانغ شو خطابًا إلى تشو هاي تشين يأمره بالبدء في العمل على النهر لحماية البلدة. يتبع النهر الذي يحمي البلدة نهر المعسكر الرئيسي . سيكون غربه نهر الصداقة والشرق سيكون نهر كي شوي ، مما يشكل كيسًا ضخمًا لتلاكم بلدة الصداقة فيه.

2 أبريل.

بهذه الطريقة ، ستكون بلدة الصداقة محاطة بالمياه ، وباستخدام المعسكر المائي ، يمكنهم الهجوم والدفاع ، والوصول إلى موقع لا يهزم. قبل أن تبنى بلدة الصداقة إلى حصن لا يمكن اختراقه ، لم يكن أويانغ شو مستعدًا للاتصال بالقبائل البدوية.

 

بعد التعامل مع بلدة الصداقة ، تحت تعاون جي هونغ ليانغ و تيان وين جينغ ، انطلقوا من أجل قبيلة شوان نياو. قاد لي مينغ ليانغ أول سرب سلاح فرسان لحماية سلامتهم في الطريق إلى هناك.

3 أبريل ، حصاد البطاطس ببلدة شان هاي

عندما مروا ببلدة كي شوي ، أخذ أويانغ شو استراحة لمدة ساعة هناك للاستماع إلى تقرير تشاو دي كسيان حول المشاريع والمواقف الأخيرة في البلدة. بالإضافة إلى ذلك ، استغرق وقتًا في اختبار وفحص سرب حماية سلاح الفرسان في بلدة كي شوي الذي تم بناؤه حديثًا .

التفت أويانغ شو إلى الجنرال شي وقال ، “جنرال شي!”

كان مهرجان تشينغ مينغ قريبا جدا ، وباعتبارها قاعدة إنتاج الطعام في المنطقة ، بدأ تشاو دي كسيان بالفعل في التحضير للمهرجان. تم استصلاح 20000 مو من الأراضي الزراعية ، وتحت تأثير رمز تجوية الربيع ، أصبحت أرضًا زراعية خصبة. تم استخدام 20000 مو كاملة لزراعة الأرز.

 

بصرف النظر عن استصلاح الأراضي الزراعية ، قامت بلدة كي شوي أيضًا ببناء معسكر لقطع الأشجار على نطاق واسع في الغابة الجنوبية. كانت الإمدادات الخشبية ذات جودة أعلى من تلك الموجودة في المعسكر الرئيسي ، وأكثر ثباتًا وأسهل في التخزين. تم توفير جميع الموارد التي يحتاجها حوض بناء السفن بواسطة معسكر قطع الأشجار.

نظرًا لأنهم وصلوا إلى فترة المزارعين المزدحمة ، لم يكن أمام مشروع اسوار بلدة كي شوي سوى التأجيل. فقط بعد بذر الربيع سيستمر البناء. لحسن الحظ ، كانت هذه المنطقة هادئة ، وبناء أسوار البلدة في وقت سابق أو لاحقًا لن يحدث فرقًا كبيرًا.

نظرًا لأنهم وصلوا إلى فترة المزارعين المزدحمة ، لم يكن أمام مشروع اسوار بلدة كي شوي سوى التأجيل. فقط بعد بذر الربيع سيستمر البناء. لحسن الحظ ، كانت هذه المنطقة هادئة ، وبناء أسوار البلدة في وقت سابق أو لاحقًا لن يحدث فرقًا كبيرًا.

ومع ذلك ، إذا علم شي شيونغ أن ما سيحصلون عليه لم يكن حتى ثلث ما كان ينتجه حقل تعدين لانغ تشان ، فماذا ستكون ردة فعله؟

بين الساعة 11 صباحًا والظهيرة ، بعد ساعتين من المشي ، وصل أويانغ شو ورجاله إلى قبيلة شوان نياو. هذه المرة ، كانت معاملتهم مختلفة تمامًا عن المعاملة الباردة التي تلقوها في المرة السابقة. واستقبلهم قائد القبيلة شي شيونغ شخصيا خارج المعقل.

غلت دماء الجنرال شي وصرخ ، “لن أخذلك ايها اللورد!”

“لورد ، أهلا بك في قبيلة شوان نياو!” قال شي شيونغ بحرارة.

نظرًا لأنهم وصلوا إلى فترة المزارعين المزدحمة ، لم يكن أمام مشروع اسوار بلدة كي شوي سوى التأجيل. فقط بعد بذر الربيع سيستمر البناء. لحسن الحظ ، كانت هذه المنطقة هادئة ، وبناء أسوار البلدة في وقت سابق أو لاحقًا لن يحدث فرقًا كبيرًا.

كان هذا سحر الطعام والحبوب. منذ أن بدأت قبيلة شوان نياو في العمل مع بلدة شان هاي ، كانوا يتغذون جيدًا ولم يضطروا أبدًا إلى الجوع. بطبيعة الحال ، سيتغير موقف شي شيونغ ولن يجرؤ على التعجرف تجاه أويانغ شو.

“إذا كان الأمر كذلك ، فشكراً جزيلاً للشامان!” كان أويانغ شو مبتهجا.

ومع ذلك ، إذا علم شي شيونغ أن ما سيحصلون عليه لم يكن حتى ثلث ما كان ينتجه حقل تعدين لانغ تشان ، فماذا ستكون ردة فعله؟

ابتسم أويانغ شو وقال ، “مرحبًا أيها القائد ، هل الشامان بخير؟”

ابتسم أويانغ شو وقال ، “مرحبًا أيها القائد ، هل الشامان بخير؟”

 

“كل شيء جيد! ارجو ان تدخل!” سار شي شيونغ في المقدمة ليقود الطريق بينما سار أويانغ شو جنبًا إلى جنب معه.

غلت دماء الجنرال شي وصرخ ، “لن أخذلك ايها اللورد!”

بعد أن اجتمع الجانبان وجلسا في قاعة الاجتماع ، غادر أويانغ شو تيان وين جينغ لمناقشة المزيد من التعاون مع شي شيونغ ، بينما قام وتوجه نحو معبد الجبل لاستقبال الشامان.

كان ذلك شرفا عظيما. حتى الآن ، لا يوجد معسكر في بلدة شان هاي كان له تصنيف شخصي خاص به ، بالتالي يمكن للمرء أن يرى مدى الأهمية التي يوليها أويانغ شو لهذا الأمر.

تم بناء المعبد في أعلى نقطة في معقل الجبل بأكثر من 200 درجة. عند التسلق على طول الطريق ، كانت الشامان تقف عند مدخل المعبد وترحب بأويانغ شو. كانت هذه شيخة ضعيفة جدًا. بدت عيناها غائمتين وبدت وكأنها على وشك الموت. كانت هي القائد الروحي وفخر قبيلة شوان نياو.

“كل شيء جيد! ارجو ان تدخل!” سار شي شيونغ في المقدمة ليقود الطريق بينما سار أويانغ شو جنبًا إلى جنب معه.

“الضيف الذي جاء من بعيد ، أرحب بك!” قالت الشامان بصوت أجش.

عندما غادر القبيلة ، ترك تيان وين جينغ خلفه وعينه مسؤولاً عن التفاوض مع القبائل الأخرى. يمكن أن تكون محتويات التعاون المفصلة مماثلة لتلك الموجودة مع قبيلة شوان نياو.

لم يجرؤ أويانغ شو على الإهمال وقال بصدق ، “تحياتي ، أيتها الشامان. الهدية التي قدمتها لنا في المرة الأخيرة كانت عونًا كبيرًا لبلدتنا. شكراً لك ، أعددت هدية خاصة لك.” أخرج أويانغ شو لؤلؤة ليلية من حقيبة التخزين الخاصة به وأرسلها إلى الشامان الشاب الواقف بجانبها.

لم يجرؤ أويانغ شو على الإهمال وقال بصدق ، “تحياتي ، أيتها الشامان. الهدية التي قدمتها لنا في المرة الأخيرة كانت عونًا كبيرًا لبلدتنا. شكراً لك ، أعددت هدية خاصة لك.” أخرج أويانغ شو لؤلؤة ليلية من حقيبة التخزين الخاصة به وأرسلها إلى الشامان الشاب الواقف بجانبها.

تم الحصول على لؤلؤة الليل بعد تدمير معسكر مهاجم كبير. بما أن الشامان لم ترى مثل هذا الكنز من قبل ، فقد صُدمت لدرجة أنها لم تأخذه.

لزيادة القوة الدفاعية لبلدة الصداقة ، أرسل أويانغ شو خطابًا إلى تشو هاي تشين يأمره بالبدء في العمل على النهر لحماية البلدة. يتبع النهر الذي يحمي البلدة نهر المعسكر الرئيسي . سيكون غربه نهر الصداقة والشرق سيكون نهر كي شوي ، مما يشكل كيسًا ضخمًا لتلاكم بلدة الصداقة فيه.

“اللورد مهذب للغاية ، مثل هذه الهدية باهظة الثمن. يصعب علي قبولها.” أشارت الشامان إلى الشامان الشاب لقبولها أثناء سيرها نحو أويانغ شو وقالت ، “ايها اللورد ، اتبعني من فضلك.”

تم بناء معبد قبيلة شوان نياو بالكامل من الحجر وكان هيكلًا سليمًا نسبيًا.

تم بناء معبد قبيلة شوان نياو بالكامل من الحجر وكان هيكلًا سليمًا نسبيًا.

“كل شيء جيد! ارجو ان تدخل!” سار شي شيونغ في المقدمة ليقود الطريق بينما سار أويانغ شو جنبًا إلى جنب معه.

كان أويانغ شو غريبًا ، لذلك لم يتمكن من دخول قاعة الاسلاف الرئيسية في المعبد. ذهبوا إلى غرفة الضيوف المجاورة لها.

كان القطن مختلفًا. مع ذلك ، يمكن للمنطقة تخطي القماش والانتقال مباشرة إلى استخدام القطن. لحسن الحظ ، لم يكن يعتبر 2000 مو خصبًا ، لذلك لم يكن سيحصل على الكثير من المحصول من زراعة الأرز ، وبالتالي فإن زراعة القطن كان قرارًا أفضل.

“ايتها الشامان ، بلدة شان هاي مستعدة للعمل مع القبائل المختلفة في الجبل. لا نعرف ما إذا كان بإمكانك مساعدتنا في ذلك؟” غاص أويانغ شو في السؤال.

مع هذه الدفعة من البطاطس ، ومع بعض الحبوب واللحوم ، انتهت أزمة الغذاء في بلدة شان هاي ولم تكن هناك حاجة لشراء الحبوب على نطاق واسع من السوق. بعد حصاد البطاطس ، لم يطلب أويانغ شو من المزارعين زراعة الأرز ، بل طلب القطن بدلاً من ذلك.

فتحت الشامان عينيها الغائمتين وقالت: “تبقى قبيلة شوان نياو الخاصة بنا على اتصال مع القبائل الأربع المجاورة. نظرًا لأن اللورد لديه مثل هذه النية ، سأقوم بدعوتهم هنا.”

أومأ أويانغ شو برأسه وقال ، “اذا سأنتظر وأرى. بعد تشكيلكم ستصبحون معسكرا ملائما ، سأعطي شخصيا لمعسكر جنود الدرع الثقيل اسمه.”

“إذا كان الأمر كذلك ، فشكراً جزيلاً للشامان!” كان أويانغ شو مبتهجا.

 

عندما غادر القبيلة ، ترك تيان وين جينغ خلفه وعينه مسؤولاً عن التفاوض مع القبائل الأخرى. يمكن أن تكون محتويات التعاون المفصلة مماثلة لتلك الموجودة مع قبيلة شوان نياو.

“حاضر!”

في الوقت نفسه ، لشكر أويانغ شو على لؤلؤة الليل ، أعطت الشامان أويانغ شو زوجًا من طيور فينغ من قبيلة شوان نياو. كانت هذه الطيور ذكية للغاية ويمكنها السفر لمسافات طويلة لنقل الأخبار.

لم يجرؤ أويانغ شو على الإهمال وقال بصدق ، “تحياتي ، أيتها الشامان. الهدية التي قدمتها لنا في المرة الأخيرة كانت عونًا كبيرًا لبلدتنا. شكراً لك ، أعددت هدية خاصة لك.” أخرج أويانغ شو لؤلؤة ليلية من حقيبة التخزين الخاصة به وأرسلها إلى الشامان الشاب الواقف بجانبها.

……

تم الحصول على لؤلؤة الليل بعد تدمير معسكر مهاجم كبير. بما أن الشامان لم ترى مثل هذا الكنز من قبل ، فقد صُدمت لدرجة أنها لم تأخذه.

3 أبريل ، حصاد البطاطس ببلدة شان هاي

“تشاو سي هو!”

نظرًا لأن التربة كانت قاحلة ، لم يكن هناك سوى 1000 مو من أرض البطاطس ، منها 2.1 مليون وحدة من البطاطس تم إنتاجها. اتبعت المنطقة ضريبة الزراعة واستلمت 70.000 وحدة من البطاطس ، والذي نقلها أويانغ شو إلى شعبة اللوجستيات القتالية لتكون بمثابة حصص إعاشة عسكرية.

ضحك الجنرال شي بشدة. “شكرا لك ايها اللورد ، على دعمك”.

مع هذه الدفعة من البطاطس ، ومع بعض الحبوب واللحوم ، انتهت أزمة الغذاء في بلدة شان هاي ولم تكن هناك حاجة لشراء الحبوب على نطاق واسع من السوق. بعد حصاد البطاطس ، لم يطلب أويانغ شو من المزارعين زراعة الأرز ، بل طلب القطن بدلاً من ذلك.

هز أويانغ شو رأسه وقال ، ” من يقول اننا لا نملكهم؟

كما يقولون ، الملابس والطعام يسيران معًا ، ولا يمكنك أن تفتقر إلى أي منهما. في بلدة شان هاي الحالية ، لا تزال مواد الملابس تعتمد بشدة على السوق. أما الحرير الملون المستخرج من دود القز ، فلم يتم إنشاء السلسلة الصناعية ، وكان يعتبر سلعة باهظة الثمن وعالية الدرجة ، ولا تصلح للاستخدام على نطاق واسع.

بصرف النظر عن الانضمام إلى العملية في المنجم ، أرسلت القبائل الثلاث 500 من أفضل جنودها للانضمام إلى جيش بلدة شان هاي الرئيسي. بالتالي ، اختار أويانغ شو 200 رجل آخر من بلدة شان هاي وضمهم الى أسراب الجنود الثلاثة لتشكيل معسكرين للجنود.

كان القطن مختلفًا. مع ذلك ، يمكن للمنطقة تخطي القماش والانتقال مباشرة إلى استخدام القطن. لحسن الحظ ، لم يكن يعتبر 2000 مو خصبًا ، لذلك لم يكن سيحصل على الكثير من المحصول من زراعة الأرز ، وبالتالي فإن زراعة القطن كان قرارًا أفضل.

……

……

تم بناء المعبد في أعلى نقطة في معقل الجبل بأكثر من 200 درجة. عند التسلق على طول الطريق ، كانت الشامان تقف عند مدخل المعبد وترحب بأويانغ شو. كانت هذه شيخة ضعيفة جدًا. بدت عيناها غائمتين وبدت وكأنها على وشك الموت. كانت هي القائد الروحي وفخر قبيلة شوان نياو.

4 أبريل

أومأ أويانغ شو برأسه وقال ، “اذا سأنتظر وأرى. بعد تشكيلكم ستصبحون معسكرا ملائما ، سأعطي شخصيا لمعسكر جنود الدرع الثقيل اسمه.”

بعد أن ساعد الشامان من قبيلة شوان نياو في تنسيقها ، وافقت 3 قبائل بربرية أخرى على العمل مع بلدة شان هاي. كانت القبائل الثلاث أصغر حجمًا من قبيلة شوان نياو ، حيث كان لكل منها 2000 فرد. رفضت قبيلة أخرى دعوة الشامان. كانت تسمى بقبيلة جي فينغ ، وكانت أكبر بكثير من قبيلة شوان نياو ، التي يبلغ عدد سكانها 5000 شخص. عندما اكتشفوا أن قبيلة شوان نياو تعتمد على بلدة شان هاي وحتى أنها تصرفت كمتحدث باسمهم ، كانوا غاضبين وبالتالي رفضوا التعاون.

بين الساعة 11 صباحًا والظهيرة ، بعد ساعتين من المشي ، وصل أويانغ شو ورجاله إلى قبيلة شوان نياو. هذه المرة ، كانت معاملتهم مختلفة تمامًا عن المعاملة الباردة التي تلقوها في المرة السابقة. واستقبلهم قائد القبيلة شي شيونغ شخصيا خارج المعقل.

أدت القبائل الثلاث التي انضمت إلى التحالف إلى زيادة عدد عمال المناجم في حقل تعدين لانغ تشان إلى 5000 شخص. في الأساس ، مع حجم المنجم، كان هذا هو الحد الأقصى ، وأي شيء آخر سيكون عديم الفائدة.

غلت دماء الجنرال شي وصرخ ، “لن أخذلك ايها اللورد!”

لأن قبيلة جي فينغ رفضت التعاون ، لم يكن أمام أويانغ شو خيار سوى زيادة الدفاع عن المنجم. جمع 300 رجل من مختلف القبائل وأضاف السربين اللذين أرسلهما إلى هناك ، مما جعل معسكر لانغ تشان للدفاع. كان شي لانغ مدير المعسكر. أُعيد القائد الآخر ، شي باو ، إلى بلدة شان هاي.

لم يجرؤ أويانغ شو على الإهمال وقال بصدق ، “تحياتي ، أيتها الشامان. الهدية التي قدمتها لنا في المرة الأخيرة كانت عونًا كبيرًا لبلدتنا. شكراً لك ، أعددت هدية خاصة لك.” أخرج أويانغ شو لؤلؤة ليلية من حقيبة التخزين الخاصة به وأرسلها إلى الشامان الشاب الواقف بجانبها.

بصرف النظر عن الانضمام إلى العملية في المنجم ، أرسلت القبائل الثلاث 500 من أفضل جنودها للانضمام إلى جيش بلدة شان هاي الرئيسي. بالتالي ، اختار أويانغ شو 200 رجل آخر من بلدة شان هاي وضمهم الى أسراب الجنود الثلاثة لتشكيل معسكرين للجنود.

“سيتم بناء معسكر جنود الدرع الثقيل خارج البلدة ويجب على الجنرال زيادة تدريبهم ، وخاصة تدريب الأثقال. لا أتمنى أن لا يكون جنودك قادرين على استخدامهم عند صنع الدرع. سيكون ذلك بمثابة نكتة.” تابع اويانغ شو.

في قاعة اجتماعات ثكنات بلدة شان هاي ، بدأ أويانغ شو في إعادة تنظيم الأفراد.

“كل شيء جيد! ارجو ان تدخل!” سار شي شيونغ في المقدمة ليقود الطريق بينما سار أويانغ شو جنبًا إلى جنب معه.

“تشاو سي هو!”

الترجمة: Hunter 

“حاضر!”

بعد أن ساعد الشامان من قبيلة شوان نياو في تنسيقها ، وافقت 3 قبائل بربرية أخرى على العمل مع بلدة شان هاي. كانت القبائل الثلاث أصغر حجمًا من قبيلة شوان نياو ، حيث كان لكل منها 2000 فرد. رفضت قبيلة أخرى دعوة الشامان. كانت تسمى بقبيلة جي فينغ ، وكانت أكبر بكثير من قبيلة شوان نياو ، التي يبلغ عدد سكانها 5000 شخص. عندما اكتشفوا أن قبيلة شوان نياو تعتمد على بلدة شان هاي وحتى أنها تصرفت كمتحدث باسمهم ، كانوا غاضبين وبالتالي رفضوا التعاون.

“أطلب منك استخدام السرب الأول الأصلي في معسكر الجنود كأساس ، مضيفًا 200 جندي من بلدة شان هاي و 200 من البرابرة لبناء معسكر دفاع بلدة شان هاي”. قال اويانغ شو.

……

“معسكر دفاع البلدة؟” كان سي هو مرتبكًا.

أومأ أويانغ شو برأسه وقال ، “اذا سأنتظر وأرى. بعد تشكيلكم ستصبحون معسكرا ملائما ، سأعطي شخصيا لمعسكر جنود الدرع الثقيل اسمه.”

“هذا صحيح. واجب المعسكر هو حماية المنطقة الرئيسية. ستكون الثكنات داخل البلدة. للتكيف مع متطلبات حماية البلدة ، سيضم المعسكر سربان من رماة السهام وسربان من سرب القوس والنشاب وسرب الدرع والسيف . سيصبح سرب الجنود الأول الأصلي سرب الدرع والسيف ، وسيتم تدريب 200 كرجال القوس والنشاب ، وسيشكل برابرة الجبل كسرب الرماة “. وأوضح أويانغ شو.

كان مهرجان تشينغ مينغ قريبا جدا ، وباعتبارها قاعدة إنتاج الطعام في المنطقة ، بدأ تشاو دي كسيان بالفعل في التحضير للمهرجان. تم استصلاح 20000 مو من الأراضي الزراعية ، وتحت تأثير رمز تجوية الربيع ، أصبحت أرضًا زراعية خصبة. تم استخدام 20000 مو كاملة لزراعة الأرز.

“أنا أفهم اللورد ، لا تقلق. سأكمل المهمة!” قال تشاو سي هو بصوت عالٍ.

“تشاو سي هو!”

التفت أويانغ شو إلى الجنرال شي وقال ، “جنرال شي!”

بين الساعة 11 صباحًا والظهيرة ، بعد ساعتين من المشي ، وصل أويانغ شو ورجاله إلى قبيلة شوان نياو. هذه المرة ، كانت معاملتهم مختلفة تمامًا عن المعاملة الباردة التي تلقوها في المرة السابقة. واستقبلهم قائد القبيلة شي شيونغ شخصيا خارج المعقل.

“الجنرال هنا! جاهز لأوامرك!”

“أطلب منك استخدام السرب الأول الأصلي في معسكر الجنود كأساس ، مضيفًا 200 جندي من بلدة شان هاي و 200 من البرابرة لبناء معسكر دفاع بلدة شان هاي”. قال اويانغ شو.

“أطلب منك استخدام سربَي معسكر الجنود الثاني والثالث كأساس ، وإضافة 300 نخب من مختلف القبائل البربرية لتشكيل معسكر جنود الدرع الثقيل.”

كان ذلك شرفا عظيما. حتى الآن ، لا يوجد معسكر في بلدة شان هاي كان له تصنيف شخصي خاص به ، بالتالي يمكن للمرء أن يرى مدى الأهمية التي يوليها أويانغ شو لهذا الأمر.

جنود الدرع الثقيل ؟ لكن ليس لدينا أي دروع ثقيلة! كان الجنرال شي مرتبكًا أيضًا.

“كل شيء جيد! ارجو ان تدخل!” سار شي شيونغ في المقدمة ليقود الطريق بينما سار أويانغ شو جنبًا إلى جنب معه.

هز أويانغ شو رأسه وقال ، ” من يقول اننا لا نملكهم؟

التفت أويانغ شو إلى الجنرال شي وقال ، “جنرال شي!”

نظر جميع الجنرالات الآخرين إلى الجنرال شي بغيرة. كان الدرع بحجم 29 كجم ، لذلك كان بإمكان برابرة الجبل فقط حمله. كان خنجر تانغ سلاحًا مصنوعا ، لذلك يمكن لكل جندي استخدامه. لم يتوقع أحد أن يكون جنود الدرع الثقيل هو أول من يحصل عليهم.

عندما مروا ببلدة كي شوي ، أخذ أويانغ شو استراحة لمدة ساعة هناك للاستماع إلى تقرير تشاو دي كسيان حول المشاريع والمواقف الأخيرة في البلدة. بالإضافة إلى ذلك ، استغرق وقتًا في اختبار وفحص سرب حماية سلاح الفرسان في بلدة كي شوي الذي تم بناؤه حديثًا .

ضحك الجنرال شي بشدة. “شكرا لك ايها اللورد ، على دعمك”.

“كل شيء جيد! ارجو ان تدخل!” سار شي شيونغ في المقدمة ليقود الطريق بينما سار أويانغ شو جنبًا إلى جنب معه.

“سيتم بناء معسكر جنود الدرع الثقيل خارج البلدة ويجب على الجنرال زيادة تدريبهم ، وخاصة تدريب الأثقال. لا أتمنى أن لا يكون جنودك قادرين على استخدامهم عند صنع الدرع. سيكون ذلك بمثابة نكتة.” تابع اويانغ شو.

“حاضر!”

“ايها اللورد لا تقلق ، سأدربهم جيدًا.”

بعد أن اجتمع الجانبان وجلسا في قاعة الاجتماع ، غادر أويانغ شو تيان وين جينغ لمناقشة المزيد من التعاون مع شي شيونغ ، بينما قام وتوجه نحو معبد الجبل لاستقبال الشامان.

أومأ أويانغ شو برأسه وقال ، “اذا سأنتظر وأرى. بعد تشكيلكم ستصبحون معسكرا ملائما ، سأعطي شخصيا لمعسكر جنود الدرع الثقيل اسمه.”

التفت أويانغ شو إلى الجنرال شي وقال ، “جنرال شي!”

كان ذلك شرفا عظيما. حتى الآن ، لا يوجد معسكر في بلدة شان هاي كان له تصنيف شخصي خاص به ، بالتالي يمكن للمرء أن يرى مدى الأهمية التي يوليها أويانغ شو لهذا الأمر.

 

غلت دماء الجنرال شي وصرخ ، “لن أخذلك ايها اللورد!”

عندما مروا ببلدة كي شوي ، أخذ أويانغ شو استراحة لمدة ساعة هناك للاستماع إلى تقرير تشاو دي كسيان حول المشاريع والمواقف الأخيرة في البلدة. بالإضافة إلى ذلك ، استغرق وقتًا في اختبار وفحص سرب حماية سلاح الفرسان في بلدة كي شوي الذي تم بناؤه حديثًا .

 

تم بناء المعبد في أعلى نقطة في معقل الجبل بأكثر من 200 درجة. عند التسلق على طول الطريق ، كانت الشامان تقف عند مدخل المعبد وترحب بأويانغ شو. كانت هذه شيخة ضعيفة جدًا. بدت عيناها غائمتين وبدت وكأنها على وشك الموت. كانت هي القائد الروحي وفخر قبيلة شوان نياو.

 

كان مهرجان تشينغ مينغ قريبا جدا ، وباعتبارها قاعدة إنتاج الطعام في المنطقة ، بدأ تشاو دي كسيان بالفعل في التحضير للمهرجان. تم استصلاح 20000 مو من الأراضي الزراعية ، وتحت تأثير رمز تجوية الربيع ، أصبحت أرضًا زراعية خصبة. تم استخدام 20000 مو كاملة لزراعة الأرز.

 

غلت دماء الجنرال شي وصرخ ، “لن أخذلك ايها اللورد!”

 

ومع ذلك ، إذا علم شي شيونغ أن ما سيحصلون عليه لم يكن حتى ثلث ما كان ينتجه حقل تعدين لانغ تشان ، فماذا ستكون ردة فعله؟

 

فتحت الشامان عينيها الغائمتين وقالت: “تبقى قبيلة شوان نياو الخاصة بنا على اتصال مع القبائل الأربع المجاورة. نظرًا لأن اللورد لديه مثل هذه النية ، سأقوم بدعوتهم هنا.”

الترجمة: Hunter 

تم بناء معبد قبيلة شوان نياو بالكامل من الحجر وكان هيكلًا سليمًا نسبيًا.

 

 

كان ذلك شرفا عظيما. حتى الآن ، لا يوجد معسكر في بلدة شان هاي كان له تصنيف شخصي خاص به ، بالتالي يمكن للمرء أن يرى مدى الأهمية التي يوليها أويانغ شو لهذا الأمر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط