نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 107

الانتقام (1/2)

الانتقام (1/2)

الفصل 107 – الانتقام (1/2) 

نظرًا لأنهم قرروا خطتهم الإستراتيجية ، عملت الآلة الحربية على الفور بكامل الاندفاع. كان أول من بدأ هو وحدة دفاع البلدة ، حيث تقدموا إلى الأمام حتى مسافة 150 مترًا من الجدار. وقف خط الدفاع الأول صفًا من سرب الجنود المحاربين ذوي الخبرة من الدرجة الرابعة ، وكانت مهمتهم تشكيل جدار مثل درع غير قابل للكسر وحماية زملائهم من الرماة.

 

 

بمجرد اختيار جيش الحملة ، واصل أويانغ شو ترتيب الخدمات اللوجستية لضمان استمرار العملية بسلاسة.

حدق أويانغ شو في وجهه ، وبخه: “هذا هراء! هل تعتقد أن الحرب هي لعبة؟ هؤلاء الجنود لم يتلقوا أي تدريب على الرماية ، حتى لو أعطيتهم أقواسًا ، فسيكون لديهم معادن عديمة الفائدة في أيديهم. بالإضافة إلى أن الأقواس المتشابكة بها معدل إعادة تلقيم أطول من الأقواس ، نحتاج إلى سربين على الأقل من أجل إطلاق وابل من الأسهم على الأعداء “.

“تشاو يو فانغ!”

الفصل 107 – الانتقام (1/2) 

“هنا!”

تشاو سي هو ، عندما حدق في أويانغ شو ، تحول على الفور من نمر شرس إلى قطة خجولة ، وانخفض صوته وقال: “إذن ماذا يجب أن نفعل؟”

“من الصعب السفر على الطرق الجبلية والغابات ، وبالتالي قبل الرحلة ، سيتعين على شعبة اللوجستيات القتالية نقل الإمدادات اللوجستية إلى قبيلة شوان نياو ، وسنستخدمها كمحطة نقل.”

 

“نعم ايها اللورد!”

حدق أويانغ شو في وجهه ، وبخه: “هذا هراء! هل تعتقد أن الحرب هي لعبة؟ هؤلاء الجنود لم يتلقوا أي تدريب على الرماية ، حتى لو أعطيتهم أقواسًا ، فسيكون لديهم معادن عديمة الفائدة في أيديهم. بالإضافة إلى أن الأقواس المتشابكة بها معدل إعادة تلقيم أطول من الأقواس ، نحتاج إلى سربين على الأقل من أجل إطلاق وابل من الأسهم على الأعداء “.

“بالإضافة إلى ذلك ، ستحتاج شعبة اللوجستيات القتالية إلى تجهيز معدات حصار الحرب. الحرب ضد جدار الدفاع هي مهمة هائلة ، يجب أن نكون مستعدين تمامًا.” واصل أويانغ شو .

“كن مطمئنًا ، لورد .” تحت قيادة لينغ تشيان ، غامر الفريق الأول في أعماق الأدغال للحصول على مزيد من المعلومات.

“فهمت ، تطمئن ايها اللورد!” كان تشاو يو فانغ واثقًا.

حدق أويانغ شو في وجهه ، وبخه: “هذا هراء! هل تعتقد أن الحرب هي لعبة؟ هؤلاء الجنود لم يتلقوا أي تدريب على الرماية ، حتى لو أعطيتهم أقواسًا ، فسيكون لديهم معادن عديمة الفائدة في أيديهم. بالإضافة إلى أن الأقواس المتشابكة بها معدل إعادة تلقيم أطول من الأقواس ، نحتاج إلى سربين على الأقل من أجل إطلاق وابل من الأسهم على الأعداء “.

“يجب أيضًا الاهتمام بالأدوية. تمتلئ أدغال الجبال بالثعابين والحشرات ، بعضها سام. تحدث إلى المستشفى ، وقم بإعداد الأدوية المناسبة. سيكون من الأفضل التحدث إلى رئيس الشامان في قبيلة شوان نياو ، فهو خبير في هذا المجال “. لقد قام أويانغ شو بالفعل بترتيب الأشياء بتفصيل كبير .

“بالإضافة إلى ذلك ، ستحتاج شعبة اللوجستيات القتالية إلى تجهيز معدات حصار الحرب. الحرب ضد جدار الدفاع هي مهمة هائلة ، يجب أن نكون مستعدين تمامًا.” واصل أويانغ شو .

بعد الخدمات اللوجستية ، واصل أويانغ شو أوامره: “سونغ سان!”

أوضح لينغ تشيان بسرعة: “لورد ، من المعتاد أن تقوم القبائل بنصب كمين لبعضها البعض من أجل أماكن الصيد. وباعتبارها أكبر قبيلة في هذه المنطقة ، تدعي قبيلة جي فينغ نفسها على أنها الملك. ولم يكونوا راضين عن تصرفات قبيلة شوان نياو ولذلك فمن الطبيعي أن يعلموا قبيلة شوان نياو درسًا. علاوة على ذلك ، وبسبب غطرستهم ، فقد رفضوا دعوة الشامان الأكبر ، ولم تتح لهم الفرصة لمشاهدة قواتنا العسكرية. كانوا عميان وهذا هو السبب في أنهم لا يزالون قادرين على الحفاظ على راحة البال “.

“هنا!”

 

“تحتاج شعبة المخابرات العسكرية إلى جمع المزيد من المعلومات ، بما في ذلك ممرات الطرق التي سنتخذها. هذه هي المرة الأولى التي تشارك فيها شان هاي في تضاريس غابة جبلية ، يجب أن تتم المعلومات بشكل مثالي.”

“تشاو يو فانغ!”

“كن مطمئنًا ، لورد .” تحت قيادة لينغ تشيان ، غامر الفريق الأول في أعماق الأدغال للحصول على مزيد من المعلومات.

عند مشاهدة سور الدفاع لقبيلة جي فينغ أمام عينيه ، فكر أويانغ شو بعمق. السور ، عرضه 30 مترًا ، وارتفاعه 6 أمتار ، يمتد من أحد طرفي مدخل الوادي إلى الطرف الآخر ، وكانت الهياكل مصنوعة من صخور حجرية كبيرة ، مما يضيف عليها مظهراً قوياً. في منتصف الجدار مباشرة ، كانت هناك بوابة خشبية بعرض 4 أمتار ، بينما كان أعلى السور عبارة عن اماكن مصممة للرماية والاحتماء.

“جيد جدا. تشاو سي هو!”

في الرابعة مساءً ، وقف فريق الحملة على بعد 3 كيلومترات من جدار دفاع قبيلة جي فينغ. تحت قيادة الجنرال شي ، توقفوا وأقاموا معسكراتهم. سيكون لديهم قسط جيد من الراحة لليلة وفي أول ضوء للغد ، سوف يضربون.

“هنا!”

لحسن الحظ ، وقف جي هونغ ليانغ وأنقذ مؤخرته ، قال: “لورد ، لدي اقتراح.”

“هل كل أسرابك الخمسة مجهزة بالكامل؟”

……

“لورد ، سربي الرماية تم تجهيزهما بالكامل من الموارد المنهوبة في الهجمات. لكن سربي القوس والنشاب …. لأن الأقواس كانت أسلحة محدودة بطبيعتها ، حتى لو بذلنا قصارى جهدنا في البحث بالإضافة إلى القوس والنشاب المصنوعين من شعبة القوس والنشاب ، لن نتمكن إلا من تجهيز سرب واحد بشكل كامل “. قال تشاو سي هو بإحراج شديد.

كانت وحدة الجنود في الجناح الغربي لوحدة دفاع البلدة ، وكانوا سيلعبون الدور الرئيسي في مهاجمة البوابة الخشبية. أفضل 500 محارب من القبائل الأصلية ، على الرغم من أنهم ليسوا مجهزين بالكامل بسيوف تانغ ودروع بورين ، لكنهم كانوا أقوياء ولا ينبغي الاستهانة بهم أبدًا وكان الجنرال شي المخيف والقادة الخمسة ماهرين.

عبس اويانغ شو ، وهز رأسه وقال: “كيف ستخوض الحرب بدون أسلحة”.

في حين تم الاستيلاء على الجناح الشرقي من قبل وحدة حامية لانغ تشان. في البداية ، طلب شي لانغ بشدة تولي الدور الرئيسي في مهاجمة البوابة الخشبية ، لكن أويانغ شو رفض طلبه بعد بعض الاعتبارات. كان أويانغ شو قلقًا ، لأن وحدة حامية لانغ تشان لم تمر بحرب مليئة بالدماء ، ولم يكن الوقت مناسبًا للثقة بهم في مثل هذا الدور الكبير حتى الآن.

كان تشاو سي هو مرتبكًا ، وكان خائفًا من أن يترك أويانغ شو وحدة دفاع البلدة وراءه ، وسرعان ما قال: “لورد ، أقترح أن نقوم مؤقتًا بتسليح سرب القوس والنشاب الآخر بالأقواس والسهام ، حتى نتمكن من الذهاب إلى الحرب.”

كانت وحدة الجنود في الجناح الغربي لوحدة دفاع البلدة ، وكانوا سيلعبون الدور الرئيسي في مهاجمة البوابة الخشبية. أفضل 500 محارب من القبائل الأصلية ، على الرغم من أنهم ليسوا مجهزين بالكامل بسيوف تانغ ودروع بورين ، لكنهم كانوا أقوياء ولا ينبغي الاستهانة بهم أبدًا وكان الجنرال شي المخيف والقادة الخمسة ماهرين.

حدق أويانغ شو في وجهه ، وبخه: “هذا هراء! هل تعتقد أن الحرب هي لعبة؟ هؤلاء الجنود لم يتلقوا أي تدريب على الرماية ، حتى لو أعطيتهم أقواسًا ، فسيكون لديهم معادن عديمة الفائدة في أيديهم. بالإضافة إلى أن الأقواس المتشابكة بها معدل إعادة تلقيم أطول من الأقواس ، نحتاج إلى سربين على الأقل من أجل إطلاق وابل من الأسهم على الأعداء “.

“فهمت ، تطمئن ايها اللورد!” كان تشاو يو فانغ واثقًا.

تشاو سي هو ، عندما حدق في أويانغ شو ، تحول على الفور من نمر شرس إلى قطة خجولة ، وانخفض صوته وقال: “إذن ماذا يجب أن نفعل؟”

تشاو سي هو ، عندما حدق في أويانغ شو ، تحول على الفور من نمر شرس إلى قطة خجولة ، وانخفض صوته وقال: “إذن ماذا يجب أن نفعل؟”

لحسن الحظ ، وقف جي هونغ ليانغ وأنقذ مؤخرته ، قال: “لورد ، لدي اقتراح.”

 

“من فضلك قل ذلك!”

“لورد ، لم يكن هناك أي تنبيه.”

قال جي هونغ ليانغ: “حسب فهمي ، كان سرب الفرسان الأول في البداية من سلاح الفرسان ذي القوس والنشاب ، مما يعني أنهم قد تم تجهيزهم بأقواس ونشاب. لذلك ، اقتراحي هو أن سرب الفرسان الأول يمكن أن يمنح القوس والنشاب”.

“جيد جدا ، هذه استراتيجية جيدة!” صفق أويانغ شو بيده عند سماعه الإستراتيجية الجيدة.

“جيد ، سنفعل ذلك بهذه الطريقة.” وافق أويانغ شو عند سماع الاقتراح بتحمس.

 

بعد أن أنهى أويانغ شو الطلبات ، تابع جي هونغ ليانغ ، مضيفًا: “لورد ، بينما تستعد الفرقتان للحرب ، لا ينبغي لوحدة الجنود ووحدة دفاع البلدة أن تقف مكتوفي الأيدي مثل البط الجالس. أقترح أن ينتقل السربان إلى داخل بلدة كي شوي ، ثم يبدأون التدريب استعداد للحرب”.

لحسن الحظ ، وقف جي هونغ ليانغ وأنقذ مؤخرته ، قال: “لورد ، لدي اقتراح.”

أومأ أويانغ شو بالموافقة ، وقال: “هذا اقتراح جيد للغاية ، لكن دعنا لا ننسى وحدة حامية حقل لانغ تشان للتعدين. ستنتقل وحدة الجنود ووحدة دفاع البلدة إلى موقع التعدين ، وسوف يتدربون وينسقون مع وحدة الحامية “.

بمجرد اختيار جيش الحملة ، واصل أويانغ شو ترتيب الخدمات اللوجستية لضمان استمرار العملية بسلاسة.

عند الحديث عن وحدة حامية لانغ تشان ، ذكّر أويانغ شو بشيء واحد ، التفت وقال لتشاو يو فانغ: “جهزوا مجموعة من المعدات لوحدة حامية لانغ تشان ، لقد حان الوقت لتطويرها وتغييرها.”

أومأ اويانغ شو برأسه وابتسم وقال: “جيد جدًا ، يبدو أن القدر قرر الوقوف إلى جانبنا. أعطي كلماتي ، قم بتقوية الدوريات الليلة ، لا تخفض حراستك ، غدًا ، سنقضي على قبيلة جي فينغ مرة واحدة وإلى الأبد “.

“نعم!”

كانت وحدة الجنود في الجناح الغربي لوحدة دفاع البلدة ، وكانوا سيلعبون الدور الرئيسي في مهاجمة البوابة الخشبية. أفضل 500 محارب من القبائل الأصلية ، على الرغم من أنهم ليسوا مجهزين بالكامل بسيوف تانغ ودروع بورين ، لكنهم كانوا أقوياء ولا ينبغي الاستهانة بهم أبدًا وكان الجنرال شي المخيف والقادة الخمسة ماهرين.

“حسنًا ، دعنا نذهب ونستعد!” انهى أويانغ شو الاجتماع.

لحسن الحظ ، وقف جي هونغ ليانغ وأنقذ مؤخرته ، قال: “لورد ، لدي اقتراح.”

“مفهوم!”

“هنا!”

……

عبس اويانغ شو ، وهز رأسه وقال: “كيف ستخوض الحرب بدون أسلحة”.

في 20 أبريل ، اجتمعت البوابة الرئيسية لقبيلة شوان نياو ووحدة الجنود ووحدة دفاع البلدة ووحدة حامية لانغ تشان معًا.

في حين تم الاستيلاء على الجناح الشرقي من قبل وحدة حامية لانغ تشان. في البداية ، طلب شي لانغ بشدة تولي الدور الرئيسي في مهاجمة البوابة الخشبية ، لكن أويانغ شو رفض طلبه بعد بعض الاعتبارات. كان أويانغ شو قلقًا ، لأن وحدة حامية لانغ تشان لم تمر بحرب مليئة بالدماء ، ولم يكن الوقت مناسبًا للثقة بهم في مثل هذا الدور الكبير حتى الآن.

سيقود الحملة أويانغ شو نفسه ، جنبًا إلى جنب مع جي هونغ ليانغ باعتباره استراتيجيًا.

……

“الجنود ، قبل خمسة أيام ، من العدم ، ضربت قبيلة جي فينغ حقل لانغ تشان للتعدين ، وجلبت الألم والمعاناة لشعبنا. هذا إعلان حرب! لن تتسامح بلدة شان هاي مطلقًا مع هذه الاستفزازات ، العين بالعين ، وسنزيل الآلام التي جلبوها بدمائهم! ” صرخ اويانغ شو للجنود.

 

“العين بالعين! سيدفعون بدمائهم!” صرخ الجنود في انسجام تام.

“يجب أيضًا الاهتمام بالأدوية. تمتلئ أدغال الجبال بالثعابين والحشرات ، بعضها سام. تحدث إلى المستشفى ، وقم بإعداد الأدوية المناسبة. سيكون من الأفضل التحدث إلى رئيس الشامان في قبيلة شوان نياو ، فهو خبير في هذا المجال “. لقد قام أويانغ شو بالفعل بترتيب الأشياء بتفصيل كبير .

“رحيل!”

كانت وحدة الجنود في الجناح الغربي لوحدة دفاع البلدة ، وكانوا سيلعبون الدور الرئيسي في مهاجمة البوابة الخشبية. أفضل 500 محارب من القبائل الأصلية ، على الرغم من أنهم ليسوا مجهزين بالكامل بسيوف تانغ ودروع بورين ، لكنهم كانوا أقوياء ولا ينبغي الاستهانة بهم أبدًا وكان الجنرال شي المخيف والقادة الخمسة ماهرين.

سارت القوة الجبارة نحو الوادي حيث كانت توجد قبيلة جي فينغ ، ووحدة الجنود كطليعة ، ووحدة دفاع البلدة في الوسط ووحدة حامية لانغ تشان في الخلف. في نهاية الحملة كانت القوة اللوجستية ، التي شكلتها القبائل بشكل أساسي.

“هنا!”

في الرابعة مساءً ، وقف فريق الحملة على بعد 3 كيلومترات من جدار دفاع قبيلة جي فينغ. تحت قيادة الجنرال شي ، توقفوا وأقاموا معسكراتهم. سيكون لديهم قسط جيد من الراحة لليلة وفي أول ضوء للغد ، سوف يضربون.

“فهمت ، تطمئن ايها اللورد!” كان تشاو يو فانغ واثقًا.

في الخيمة الرئيسية ، جمع أويانغ شو الرواد الثلاثة وشعبة المخابرات العسكرية في اجتماع عسكري قبل الحرب.

كان تشاو سي هو مرتبكًا ، وكان خائفًا من أن يترك أويانغ شو وحدة دفاع البلدة وراءه ، وسرعان ما قال: “لورد ، أقترح أن نقوم مؤقتًا بتسليح سرب القوس والنشاب الآخر بالأقواس والسهام ، حتى نتمكن من الذهاب إلى الحرب.”

“لينغ تشيان ، ما هي ظروف قبيلة جي فينغ ، هل تم تنبيههم لوجودنا؟” كان أول شيء سأله أويانغ شو هو شعبة المخابرات العسكرية.

قال جي هونغ ليانغ بثقة كبيرة: “لا داعي للقلق كثيرًا ، فوفقًا لتقارير شعبة المخابرات العسكرية ، يستخدم رجال قبائل جي فينغ أقواسًا خشبية بسيطة مثل أي قبيلة أخرى. كانت هذه الأقواس الخشبية أساسًا لأغراض الصيد بمدى رماية أقل من 120 متر. وبالمقارنة ، فإن الأقواس الأساسية المركبة التي لدينا يمكن أن تصل الى مدى 200 متر ، أي أبعد بكثير من نطاقهم. بالإضافة إلى ذلك ، يتمتع القوس والنشاب لدينا بمدى إطلاق كبير يبلغ 300 متر. “

“لورد ، لم يكن هناك أي تنبيه.”

في حين تم الاستيلاء على الجناح الشرقي من قبل وحدة حامية لانغ تشان. في البداية ، طلب شي لانغ بشدة تولي الدور الرئيسي في مهاجمة البوابة الخشبية ، لكن أويانغ شو رفض طلبه بعد بعض الاعتبارات. كان أويانغ شو قلقًا ، لأن وحدة حامية لانغ تشان لم تمر بحرب مليئة بالدماء ، ولم يكن الوقت مناسبًا للثقة بهم في مثل هذا الدور الكبير حتى الآن.

“أوه؟ كيف يمكن أن يكون الأمر كذلك ، لقد ضربوا حقل لانغ تشان للتعدين ، أليسوا قلقين بشأن انتقامنا؟ يبدو أنهم لم يكونوا يستعدون لأنفسهم على الإطلاق ، هل هذا نوع من الحيل؟” شكك اويانغ شو بعدم التصديق.

في الرابعة مساءً ، وقف فريق الحملة على بعد 3 كيلومترات من جدار دفاع قبيلة جي فينغ. تحت قيادة الجنرال شي ، توقفوا وأقاموا معسكراتهم. سيكون لديهم قسط جيد من الراحة لليلة وفي أول ضوء للغد ، سوف يضربون.

أوضح لينغ تشيان بسرعة: “لورد ، من المعتاد أن تقوم القبائل بنصب كمين لبعضها البعض من أجل أماكن الصيد. وباعتبارها أكبر قبيلة في هذه المنطقة ، تدعي قبيلة جي فينغ نفسها على أنها الملك. ولم يكونوا راضين عن تصرفات قبيلة شوان نياو ولذلك فمن الطبيعي أن يعلموا قبيلة شوان نياو درسًا. علاوة على ذلك ، وبسبب غطرستهم ، فقد رفضوا دعوة الشامان الأكبر ، ولم تتح لهم الفرصة لمشاهدة قواتنا العسكرية. كانوا عميان وهذا هو السبب في أنهم لا يزالون قادرين على الحفاظ على راحة البال “.

أوضح لينغ تشيان بسرعة: “لورد ، من المعتاد أن تقوم القبائل بنصب كمين لبعضها البعض من أجل أماكن الصيد. وباعتبارها أكبر قبيلة في هذه المنطقة ، تدعي قبيلة جي فينغ نفسها على أنها الملك. ولم يكونوا راضين عن تصرفات قبيلة شوان نياو ولذلك فمن الطبيعي أن يعلموا قبيلة شوان نياو درسًا. علاوة على ذلك ، وبسبب غطرستهم ، فقد رفضوا دعوة الشامان الأكبر ، ولم تتح لهم الفرصة لمشاهدة قواتنا العسكرية. كانوا عميان وهذا هو السبب في أنهم لا يزالون قادرين على الحفاظ على راحة البال “.

أكد الرائد شي لانغ من وحدة حامية لانغ تشان ذلك ، “نعم ، مثل هذه الأمور ، لا تجرؤ القبائل الصغيرة والمتوسطة على الكلام ويمكن أن نختنق فقط بسبب غضبنا. وهذا هو السبب أيضًا عندما قرر اللورد ضرب قبيلة جي فينغ ، نحن القبائل المتوسطة والصغيرة أيدنا ذلك كثيرا “.

تشاو سي هو ، عندما حدق في أويانغ شو ، تحول على الفور من نمر شرس إلى قطة خجولة ، وانخفض صوته وقال: “إذن ماذا يجب أن نفعل؟”

أومأ اويانغ شو برأسه وابتسم وقال: “جيد جدًا ، يبدو أن القدر قرر الوقوف إلى جانبنا. أعطي كلماتي ، قم بتقوية الدوريات الليلة ، لا تخفض حراستك ، غدًا ، سنقضي على قبيلة جي فينغ مرة واحدة وإلى الأبد “.

أومأ أويانغ شو بالموافقة ، وقال: “هذا اقتراح جيد للغاية ، لكن دعنا لا ننسى وحدة حامية حقل لانغ تشان للتعدين. ستنتقل وحدة الجنود ووحدة دفاع البلدة إلى موقع التعدين ، وسوف يتدربون وينسقون مع وحدة الحامية “.

في اليوم التالي ، تناول الجيش وجباته وسار باتجاه قبيلة جي فينغ.

“من الصعب السفر على الطرق الجبلية والغابات ، وبالتالي قبل الرحلة ، سيتعين على شعبة اللوجستيات القتالية نقل الإمدادات اللوجستية إلى قبيلة شوان نياو ، وسنستخدمها كمحطة نقل.”

عند مشاهدة سور الدفاع لقبيلة جي فينغ أمام عينيه ، فكر أويانغ شو بعمق. السور ، عرضه 30 مترًا ، وارتفاعه 6 أمتار ، يمتد من أحد طرفي مدخل الوادي إلى الطرف الآخر ، وكانت الهياكل مصنوعة من صخور حجرية كبيرة ، مما يضيف عليها مظهراً قوياً. في منتصف الجدار مباشرة ، كانت هناك بوابة خشبية بعرض 4 أمتار ، بينما كان أعلى السور عبارة عن اماكن مصممة للرماية والاحتماء.

نظرًا لأنهم قرروا خطتهم الإستراتيجية ، عملت الآلة الحربية على الفور بكامل الاندفاع. كان أول من بدأ هو وحدة دفاع البلدة ، حيث تقدموا إلى الأمام حتى مسافة 150 مترًا من الجدار. وقف خط الدفاع الأول صفًا من سرب الجنود المحاربين ذوي الخبرة من الدرجة الرابعة ، وكانت مهمتهم تشكيل جدار مثل درع غير قابل للكسر وحماية زملائهم من الرماة.

استدار أويانغ شو ونظر إلى جي هونغ ليانغ الذي كان يقف بجانبه وسأل: “أيها المدير ، ما هي أفكارك؟”

عند مشاهدة سور الدفاع لقبيلة جي فينغ أمام عينيه ، فكر أويانغ شو بعمق. السور ، عرضه 30 مترًا ، وارتفاعه 6 أمتار ، يمتد من أحد طرفي مدخل الوادي إلى الطرف الآخر ، وكانت الهياكل مصنوعة من صخور حجرية كبيرة ، مما يضيف عليها مظهراً قوياً. في منتصف الجدار مباشرة ، كانت هناك بوابة خشبية بعرض 4 أمتار ، بينما كان أعلى السور عبارة عن اماكن مصممة للرماية والاحتماء.

“مع مثل هذا النظام الدفاعي ، لا يزال بإمكاننا إزالته بمساعدة سلالم متسلقة ، لكن الخسائر ستكون كبيرة في الأعداد. لقد راقبت جدار الدفاع بعناية واكتشفت شيئًا مثيرًا للاهتمام ، البوابة التي كانت لديهم لم تكن جسرًا متحركًا ولكن مجرد باب خشبي قائم. اقتراحي هو أن نركز هدفنا الرئيسي على الباب الخشبي “. أجاب جي هونغ ليانغ.

“هنا!”

أومأ أويانغ شو بالموافقة ، “أنت على حق ، هذا كل ما لدينا ، ليس لدينا الكثير للتضحية به. ومع ذلك ، ليس من السهل اختراق البوابة الخشبية. بمجرد ظهورنا ، سيتم تنبيههم على الفور وستأتي التعزيزات. علاوة على ذلك ، فإنهم يتمتعون بميزة جغرافية ، وسيكون من الصعب علينا الوصول إلى البوابة ، وسيظل هناك العديد من الضحايا “.

“جيد ، سنفعل ذلك بهذه الطريقة.” وافق أويانغ شو عند سماع الاقتراح بتحمس.

قال جي هونغ ليانغ بثقة كبيرة: “لا داعي للقلق كثيرًا ، فوفقًا لتقارير شعبة المخابرات العسكرية ، يستخدم رجال قبائل جي فينغ أقواسًا خشبية بسيطة مثل أي قبيلة أخرى. كانت هذه الأقواس الخشبية أساسًا لأغراض الصيد بمدى رماية أقل من 120 متر. وبالمقارنة ، فإن الأقواس الأساسية المركبة التي لدينا يمكن أن تصل الى مدى 200 متر ، أي أبعد بكثير من نطاقهم. بالإضافة إلى ذلك ، يتمتع القوس والنشاب لدينا بمدى إطلاق كبير يبلغ 300 متر. “

حدق أويانغ شو في وجهه ، وبخه: “هذا هراء! هل تعتقد أن الحرب هي لعبة؟ هؤلاء الجنود لم يتلقوا أي تدريب على الرماية ، حتى لو أعطيتهم أقواسًا ، فسيكون لديهم معادن عديمة الفائدة في أيديهم. بالإضافة إلى أن الأقواس المتشابكة بها معدل إعادة تلقيم أطول من الأقواس ، نحتاج إلى سربين على الأقل من أجل إطلاق وابل من الأسهم على الأعداء “.

“لذلك ، طالما أننا نقف على بعد 150 مترًا من جدار الدفاع ، من نطاق القوس البالغ 120 مترًا ، يمكننا تمامًا قمع رجال القبائل خلف الجدار باستخدام القوس والنشاب. وبعد ذلك ، يمكن لقوات الجنود المدرعة المضي قدمًا مع الحد الأدنى من الأضرار ، واختراق البوابة “.

“جيد جدا ، هذه استراتيجية جيدة!” صفق أويانغ شو بيده عند سماعه الإستراتيجية الجيدة.

كان تشاو سي هو مرتبكًا ، وكان خائفًا من أن يترك أويانغ شو وحدة دفاع البلدة وراءه ، وسرعان ما قال: “لورد ، أقترح أن نقوم مؤقتًا بتسليح سرب القوس والنشاب الآخر بالأقواس والسهام ، حتى نتمكن من الذهاب إلى الحرب.”

نظرًا لأنهم قرروا خطتهم الإستراتيجية ، عملت الآلة الحربية على الفور بكامل الاندفاع. كان أول من بدأ هو وحدة دفاع البلدة ، حيث تقدموا إلى الأمام حتى مسافة 150 مترًا من الجدار. وقف خط الدفاع الأول صفًا من سرب الجنود المحاربين ذوي الخبرة من الدرجة الرابعة ، وكانت مهمتهم تشكيل جدار مثل درع غير قابل للكسر وحماية زملائهم من الرماة.

“هنا!”

كان الصف الثاني والثالث عبارة عن سربين من رماة القوس ، تم تشكيلهما من قبل رجال القبائل الأصليين ، اختار تشاو سي هو الأفضل من بين الأفضل ، مع وجود الأقواس المركبة في أيديهم ، كانوا لا يمكن إيقافهم تقريبًا. آخر صفين كانوا سرب القوس والنشاب لشان هاي. كان من السهل على المرء أن يمسك بالقوس والنشاب في الطبيعة ، ويمكن للرجل العادي أن يستخدم القوس والنشاب خلال 3 إلى 4 أيام فقط من التدريب ، ومع ذلك فإن القوس والنشاب يمكن أن يسبب ضررًا كبيرًا لأي شخص يجرؤ على معارضته.

قال جي هونغ ليانغ بثقة كبيرة: “لا داعي للقلق كثيرًا ، فوفقًا لتقارير شعبة المخابرات العسكرية ، يستخدم رجال قبائل جي فينغ أقواسًا خشبية بسيطة مثل أي قبيلة أخرى. كانت هذه الأقواس الخشبية أساسًا لأغراض الصيد بمدى رماية أقل من 120 متر. وبالمقارنة ، فإن الأقواس الأساسية المركبة التي لدينا يمكن أن تصل الى مدى 200 متر ، أي أبعد بكثير من نطاقهم. بالإضافة إلى ذلك ، يتمتع القوس والنشاب لدينا بمدى إطلاق كبير يبلغ 300 متر. “

كانت وحدة الجنود في الجناح الغربي لوحدة دفاع البلدة ، وكانوا سيلعبون الدور الرئيسي في مهاجمة البوابة الخشبية. أفضل 500 محارب من القبائل الأصلية ، على الرغم من أنهم ليسوا مجهزين بالكامل بسيوف تانغ ودروع بورين ، لكنهم كانوا أقوياء ولا ينبغي الاستهانة بهم أبدًا وكان الجنرال شي المخيف والقادة الخمسة ماهرين.

كانت وحدة الجنود في الجناح الغربي لوحدة دفاع البلدة ، وكانوا سيلعبون الدور الرئيسي في مهاجمة البوابة الخشبية. أفضل 500 محارب من القبائل الأصلية ، على الرغم من أنهم ليسوا مجهزين بالكامل بسيوف تانغ ودروع بورين ، لكنهم كانوا أقوياء ولا ينبغي الاستهانة بهم أبدًا وكان الجنرال شي المخيف والقادة الخمسة ماهرين.

في حين تم الاستيلاء على الجناح الشرقي من قبل وحدة حامية لانغ تشان. في البداية ، طلب شي لانغ بشدة تولي الدور الرئيسي في مهاجمة البوابة الخشبية ، لكن أويانغ شو رفض طلبه بعد بعض الاعتبارات. كان أويانغ شو قلقًا ، لأن وحدة حامية لانغ تشان لم تمر بحرب مليئة بالدماء ، ولم يكن الوقت مناسبًا للثقة بهم في مثل هذا الدور الكبير حتى الآن.

سارت القوة الجبارة نحو الوادي حيث كانت توجد قبيلة جي فينغ ، ووحدة الجنود كطليعة ، ووحدة دفاع البلدة في الوسط ووحدة حامية لانغ تشان في الخلف. في نهاية الحملة كانت القوة اللوجستية ، التي شكلتها القبائل بشكل أساسي.

 

كان الصف الثاني والثالث عبارة عن سربين من رماة القوس ، تم تشكيلهما من قبل رجال القبائل الأصليين ، اختار تشاو سي هو الأفضل من بين الأفضل ، مع وجود الأقواس المركبة في أيديهم ، كانوا لا يمكن إيقافهم تقريبًا. آخر صفين كانوا سرب القوس والنشاب لشان هاي. كان من السهل على المرء أن يمسك بالقوس والنشاب في الطبيعة ، ويمكن للرجل العادي أن يستخدم القوس والنشاب خلال 3 إلى 4 أيام فقط من التدريب ، ومع ذلك فإن القوس والنشاب يمكن أن يسبب ضررًا كبيرًا لأي شخص يجرؤ على معارضته.

 

“من فضلك قل ذلك!”

 

“العين بالعين! سيدفعون بدمائهم!” صرخ الجنود في انسجام تام.

الترجمة: Hunter 

في الرابعة مساءً ، وقف فريق الحملة على بعد 3 كيلومترات من جدار دفاع قبيلة جي فينغ. تحت قيادة الجنرال شي ، توقفوا وأقاموا معسكراتهم. سيكون لديهم قسط جيد من الراحة لليلة وفي أول ضوء للغد ، سوف يضربون.

 

“العين بالعين! سيدفعون بدمائهم!” صرخ الجنود في انسجام تام.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط