الانتقام (2/2)
الفصل 108 – الانتقام (2/2)
“خذهم إلى المنطقة. أحضر أولئك الذين نستطيع. أولئك الذين لا يمكننا إحضارهم سوف يتركون هنا “. قال أويانغ شو بلا حول ولا قوة. لم يكن لديه طرق أخرى أفضل. لقد عانى من هذه الخسارة الفادحة ، لذلك كان من المستحيل عليه تمامًا أن يترك القبيلة تنطلق بحرية. كان بإمكانه فقط إعادتهم إلى أراضيه.
بعد قمع صيادي جي فينغ ، أمر أويانغ شو وحدة الجنود بالتوجه نحو البوابة الرئيسية. حملت مجموعات الجنود خشبًا قويًا كبيرًا على أكتافهم ، واندفعوا نحو الجدار الدفاعي.
عندما ظهر جيش شان هاي خارج جدار الدفاع ، كاد حراس القبيلة يسقطون أفواههم. لحسن الحظ ، كانوا مدربين جيدًا ، وفجروا على الفور بوق الحرب.
“لورد ، ما هي خططك لقبيلة جي فينغ؟” سأل جي هونغ ليانغ.
ملأ الصوت المخترق ذو النبرة العالية الوادي كله ، مما تسبب في موجات من الاضطرابات. خرج رجال قبيلة جي فينغ من منازلهم خوفًا ، محاولين معرفة ما كان يحدث.
الترجمة: Hunter
كان هوان تاي ، قائد قبيلة جي فينغ ، قد نزل لتوه من سريره عندما اندفع الحارس إلى خيمته. يمكن سماع صوته العالي بوضوح. “من فجر بوق الحرب؟”
أخيرًا ، جاء هوان تاي مع تعزيزاته. لقد ألهم وصوله الثقة ، واستقرت الروح المعنوية داخل الصيادين بسرعة. بدأوا في تشكيل التشكيلات ودافعوا بشراسة عن الجدار ، مستخدمين أحجارهم وأخشابهم بالكامل مع ميزتهم الجغرافية.
“ايها القائد ، ظهرت قوة كبيرة من الجيش خارج الجدار الدفاعي”. كان الحارس مذعورًا.
“لورد ، طالما أنه يمكننا إنشاء مرعى عسكري بسلاسة ، ولدينا بعض الرجال والموارد ، وتمهيد طريق من قبيلة شوان نياو إلى الوادي ، فإن النتائج ستظل تستحق العناء!” واصل جي هونغ ليانغ إقناع أويانغ شو.
“جيش؟ إلى أي قبيلة ينتمون؟ كم عدد الرجال هناك؟ ” سأل هوان تاي بسرعة.
“مفهوم!”
“لم تكن أعلامهم وراياتهم من أي قبيلة. أنا لم أراهم أبدا من قبل. ألقيت نظرة وكان هناك ما يقارب من 1000 رجل مجهزين بالكامل . إنهم يشبهون الجنود العسكريين أكثر من كونهم صيادي القبائل “.
في هذه اللحظة ، صعد أويانغ شو إلى الحائط وسمع المحادثة. صرخ على الفور ، “هوان تاي ، اجعل كل رجالك يستسلمون وستنجون جميعكم!”
“جنود عسكريون؟ حماقة ، هل يمكن أن يكون جيش شان هاي؟ ” كان هوان تاي عاقلاً ، وأدرك هوية المهاجمين. رد على الفور وصرخ: اجمعوا صيادي القبيلة ، أريد كل رجل على الجدار الدفاعي ، اللعنة!
……
“نعم!”
“خذهم إلى المنطقة. أحضر أولئك الذين نستطيع. أولئك الذين لا يمكننا إحضارهم سوف يتركون هنا “. قال أويانغ شو بلا حول ولا قوة. لم يكن لديه طرق أخرى أفضل. لقد عانى من هذه الخسارة الفادحة ، لذلك كان من المستحيل عليه تمامًا أن يترك القبيلة تنطلق بحرية. كان بإمكانه فقط إعادتهم إلى أراضيه.
يتألف صيادو قبيلة جي فينغ من 800 رجل ، بينما كان 200 منهم يقومون بدوريات على الحائط ، وبقي الـ 600 الآخرون في منازلهم الدافئة. اجتمعوا جميعًا معًا فقط عندما كانت المطاردة جارية. لذلك ، سوف يتطلب الأمر أكثر من مجهود بسيط لجمعهم جميعًا في مثل هذه الفترة الزمنية القصيرة. بدأ هوان تاي في جمع الصيادين أثناء مواساة رجال قبيلته في نفس الوقت.
في هذا الوقت فقط ، أدرك صيادو القبيلة نية أويانغ شو. عند مشاهدة وحدة الجنود تقترب من جدار الدفاع ، لم يكن لديهم خيار سوى تحمل مطر السهام والرد.
عندما وصل عدد الرجال المتجمعين إلى 400 ، لم يعد بإمكان هوان تاي الانتظار. كان قلقًا من أن الجدار الدفاعي لا يستطيع صد جيش شان هاي. لم يستطع الجلوس والمشاهدة ، ولا يفعل شيئًا. قاد الصيادين الـ400 ، وتوجه نحو الجدار الدفاعي ، تاركًا وراءه يده اليمنى الموثوق بها ، هوان آن ، الذي كان ينتظر بقية الصيادين.
“نعم لورد. لقد ألقيت نظرة فاحصة على هذا الوادي ، والوادي يغطي مساحة كبيرة من الأرض. كانت الأرض التي أخذتها جي فينغ مثل قطرة ماء من الجرة مقارنة بالوادي كله. الوادي مليء بالنباتات المائية. ما هو أكثر إثارة للاهتمام هو أن هناك بحيرة. كما توجد أرض عشبية خصبة مناسبة للرعي. لذلك ، اقتراحي هو أنه يمكننا بالتأكيد تحويل هذا الوادي إلى مرعى خاص بنا. اللورد يدرك جيدًا أن بلدة الصداقة لا تزال تبني بنيتها التحتية الأساسية. حتى لو تم الانتهاء من بناء مرعى خارج البلدة ، فلا يزال يتعين علينا مواجهة تهديدات كبيرة من القبائل البدوية. لذلك سنحتاج فقط إلى سرب من فريق الحامية على الجدار الدفاعي ويمكننا أن نكون مرتاحين “. قال جي هونغ ليانغ.
……
في هذا الوقت فقط ، أدرك صيادو القبيلة نية أويانغ شو. عند مشاهدة وحدة الجنود تقترب من جدار الدفاع ، لم يكن لديهم خيار سوى تحمل مطر السهام والرد.
عند الجدار الدفاعي ، كانت شان هاي أول من تبدأ. مستفيدة من قدرتها على الرماية بعيدة المدى ، أطلقت وحدة دفاع البلدة وابل من السهام ، وقمعت الصيادين. كان صيادو قبيلة جي فينغ عاجزين أمام وابل السهم ، حيث كانوا مقيدون بمدى الرماية الأقصر لأقواسهم الخشبية. لم تصل سهامهم حتى إلى جنود الدرع والسيف ، وشعورهم بالعجز أفسد قلوبهم.
وغني عن القول ، مع 500 من المحاربين المجهزين بالكامل من لانغ تشان ضد 200 من صيادي القبائل بأسلحة بسيطة ، سرعان ما تحولت الحرب إلى جانب واحد. مع العلم أن هزيمتهم كانت حتمية ، قاد هوان آن صيادي القبيلة واستسلم.
بعد قمع صيادي جي فينغ ، أمر أويانغ شو وحدة الجنود بالتوجه نحو البوابة الرئيسية. حملت مجموعات الجنود خشبًا قويًا كبيرًا على أكتافهم ، واندفعوا نحو الجدار الدفاعي.
“اذا ماذا نفعل بعد ذلك؟” يمكن سماع صوت الجنرال شي بصوت عالٍ وواضح في جميع أنحاء الوحدة.
في هذا الوقت فقط ، أدرك صيادو القبيلة نية أويانغ شو. عند مشاهدة وحدة الجنود تقترب من جدار الدفاع ، لم يكن لديهم خيار سوى تحمل مطر السهام والرد.
……
بصراحة ، لم يكن الصيادون قادرين على تفادي الهجمات. بعد كل شيء ، كانوا هم من يتمتعون بميزة جغرافية. بمجرد أن يقترب أي جندي من الجدار ، سيرتفعون ويردون بالمثل ، الشجاع والجبان ، والصخور والخشب تتدحرج وتتساقط على الجدار الدفاعي ، مما يدفع وحدة الجنود إلى الخلف مرارًا وتكرارًا.
أخيرًا ، جاء هوان تاي مع تعزيزاته. لقد ألهم وصوله الثقة ، واستقرت الروح المعنوية داخل الصيادين بسرعة. بدأوا في تشكيل التشكيلات ودافعوا بشراسة عن الجدار ، مستخدمين أحجارهم وأخشابهم بالكامل مع ميزتهم الجغرافية.
“لورد ، طالما أنه يمكننا إنشاء مرعى عسكري بسلاسة ، ولدينا بعض الرجال والموارد ، وتمهيد طريق من قبيلة شوان نياو إلى الوادي ، فإن النتائج ستظل تستحق العناء!” واصل جي هونغ ليانغ إقناع أويانغ شو.
نظرًا لأن الجدار الدفاعي يقف أقوى من ذي قبل ، التفت أويانغ شو العابس إلى جي هونغ ليانغ وقال ، “إذا استمر الأمر على هذا النحو ، فإن وحدة الدفاع عن البلدة لن يتحملون معًا بعد الآن. انقل كلماتي ، وأمر وحدة الجنود بالاندفاع للأمام. قم باسقاط البوابة الخشبية بأي ثمن! ” بينما كان يتحدث إلى جي هونغ ليانغ ، كان النصف الثاني من الجملة موجهًا في الواقع إلى النظام.
“نعم!” استدار المنظم ومرر الأوامر.
بصراحة ، لم يكن الصيادون قادرين على تفادي الهجمات. بعد كل شيء ، كانوا هم من يتمتعون بميزة جغرافية. بمجرد أن يقترب أي جندي من الجدار ، سيرتفعون ويردون بالمثل ، الشجاع والجبان ، والصخور والخشب تتدحرج وتتساقط على الجدار الدفاعي ، مما يدفع وحدة الجنود إلى الخلف مرارًا وتكرارًا.
عند استلام الأمر الجديد ، تحول وجه الجنرال شي إلى شرس ، وصرخ بصوت عالٍ ، “أيها الإخوة ، لوردنا يراقبنا! بصفتنا القوة الرئيسية ، ما زلنا لم نسقط تلك البوابة اللعينة بعد ، وهذه وصمة عار لوحدة الجنود! طلبت النقانق من وحدة حامية لانغ تشان اللورد أن يستبدلنا بهم! هل يمكنكم السماح بحدوث ذلك !؟ “
“لا لا لا!” كان الجنود غاضبين وأجابوا بصوت عالٍ.
“لا لا لا!” كان الجنود غاضبين وأجابوا بصوت عالٍ.
……
“اذا ماذا نفعل بعد ذلك؟” يمكن سماع صوت الجنرال شي بصوت عالٍ وواضح في جميع أنحاء الوحدة.
بصراحة ، لم يكن الصيادون قادرين على تفادي الهجمات. بعد كل شيء ، كانوا هم من يتمتعون بميزة جغرافية. بمجرد أن يقترب أي جندي من الجدار ، سيرتفعون ويردون بالمثل ، الشجاع والجبان ، والصخور والخشب تتدحرج وتتساقط على الجدار الدفاعي ، مما يدفع وحدة الجنود إلى الخلف مرارًا وتكرارًا.
“نسقطها وندافع عن اسمنا!” ثار الجنود.
ملأ الصوت المخترق ذو النبرة العالية الوادي كله ، مما تسبب في موجات من الاضطرابات. خرج رجال قبيلة جي فينغ من منازلهم خوفًا ، محاولين معرفة ما كان يحدث.
“جيد ، هذا هو التصميم الذي أحتاجه. فلنتحرك ولنضرب! إذا كانت البوابة لا تزال صامدة ، فأنا ، شي وان شوي ، أفضل الموت على مواجهة اللورد!” صرخ شي وان شوي.
“أوه حقا؟ حسنًا ، أنتم الصيادون لستم جبناء ، لكن ماذا عن عائلاتكم؟ ” قال أويانغ شو بطريقة مزحة غير مقنعة.
“هجوم!”
وغني عن القول ، مع 500 من المحاربين المجهزين بالكامل من لانغ تشان ضد 200 من صيادي القبائل بأسلحة بسيطة ، سرعان ما تحولت الحرب إلى جانب واحد. مع العلم أن هزيمتهم كانت حتمية ، قاد هوان آن صيادي القبيلة واستسلم.
كان شي وان شوي شخصيا بمثابة رأس الرمح ، وكان عمله مصدر إلهام للجنود الآخرين.
ثم حملت وحدة الجنود الأخشاب ، ورفعت الدروع ، وشكلت طبقة حماية مشددة في التشكيل. اندفعوا وسط مطر السهام دون خوف من الموت واندفعوا نحو البوابة الخشبية.
عندما ظهر جيش شان هاي خارج جدار الدفاع ، كاد حراس القبيلة يسقطون أفواههم. لحسن الحظ ، كانوا مدربين جيدًا ، وفجروا على الفور بوق الحرب.
بعد 30 دقيقة ، وتحت الهجوم الشجاع لوحدة الجنود ، سقطت البوابة الخشبية أخيرًا. دون أدنى تأخير ، أمر أويانغ شو وحدة حامية لانغ تشان في الجناح الشرقي بالتقدم الى الوادي. خلال هذا ، استمرت وحدة الدفاع عن البلدة في تشكيلها وسارت ببطء إلى الأمام.
“أنت … وقح!” صرخ هوان تاي بغضب عندما رأى أن الجملة البسيطة لأويانغ شو دمرت معنويات صياديه.
عندما سقطت البوابة ، كان الجدار الدفاعي بأكمله في نهايته. اندفع جنود وحدة الجنود بلا هوادة إلى الجدار الدفاعي ، وقاتلوا بشجاعة الصيادين الموجودين عليه.
يتألف صيادو قبيلة جي فينغ من 800 رجل ، بينما كان 200 منهم يقومون بدوريات على الحائط ، وبقي الـ 600 الآخرون في منازلهم الدافئة. اجتمعوا جميعًا معًا فقط عندما كانت المطاردة جارية. لذلك ، سوف يتطلب الأمر أكثر من مجهود بسيط لجمعهم جميعًا في مثل هذه الفترة الزمنية القصيرة. بدأ هوان تاي في جمع الصيادين أثناء مواساة رجال قبيلته في نفس الوقت.
تولت وحدة حامية لانغ تشان المتأخرة مهمة الدفاع عن البوابة. بالصدفة ، التقوا مع التعزيزات التي يقودها هوان آن. عندما التقى العدوان ، تحولت عيون شي لانغ دموية وصاح ، “اقتلوهم جميعًا!” عند الانتهاء من الجملة توجه واشتبك مع الصيادين في معركة قتال قريب.
تحول وجه أويانغ شو إلى اللون الأسود ، وقال رسميًا ، “ما زلنا نعاني من خسارة كبيرة! يتعين على قسم الشؤون العسكرية التعامل مع الوفيات بشكل صحيح. قم بترتيب الرعاية الأساسية والمعيشة للجنود المصابين بجروح خطيرة لما بعد التقاعد. في الوقت نفسه ، ابدأ في البحث عن المزيد من المجندين ، وأعتقد أن الوقت قد حان للنظر في إنشاء وحدة احتياطية للجيش “.
وغني عن القول ، مع 500 من المحاربين المجهزين بالكامل من لانغ تشان ضد 200 من صيادي القبائل بأسلحة بسيطة ، سرعان ما تحولت الحرب إلى جانب واحد. مع العلم أن هزيمتهم كانت حتمية ، قاد هوان آن صيادي القبيلة واستسلم.
“نسقطها وندافع عن اسمنا!” ثار الجنود.
على الجدار الدفاعي ، تم دفع صائدي جي فينغ للخلف ومحاصرتهم من قبل وحدة الجنود. كان الصيادون في النهاية صيادون ، كيف يمكن أن يصلوا إلى قوة عسكرية رسمية؟ قاد هوان تاي رجاله للدفاع ضد الهجمات وصرخ ، “هل أنتم من جيش شان هاي؟ لماذا هاجمتمونا دون أي أسباب؟ “
“المدير جي ، ما هو عدد الجرحى والمصابين؟” كان أويانغ شو قلقًا بشأن قواته.
ابتسم شي وان شوي بينما أرسل رمحه لقتله. ضحك وأجاب ، “هاها ، كم هو مضحك ، هاجمت حقل لانغ تشان للتعدين وتتظاهر الآن بعدم حدوث شيء؟
“اليوم ، سوف نسحق قبيلتك إلى فتات! “
في هذه اللحظة ، صعد أويانغ شو إلى الحائط وسمع المحادثة. صرخ على الفور ، “هوان تاي ، اجعل كل رجالك يستسلمون وستنجون جميعكم!”
في هذه اللحظة ، صعد أويانغ شو إلى الحائط وسمع المحادثة. صرخ على الفور ، “هوان تاي ، اجعل كل رجالك يستسلمون وستنجون جميعكم!”
……
“همف ، نحن جي فينغ لسنا جبناء. نفضل الموت على الاستسلام! ” قال هوان تاي بلا هوادة.
بعد نزع سلاح الصيادين ، أمر أويانغ شو وحدة الجنود باحتجاز الأسرى ، وأمر وحدة حامية لانغ تشان بالانتقال إلى الوادي ، وجمع رجال القبائل الآخرين.
“أوه حقا؟ حسنًا ، أنتم الصيادون لستم جبناء ، لكن ماذا عن عائلاتكم؟ ” قال أويانغ شو بطريقة مزحة غير مقنعة.
في هذا الوقت فقط ، أدرك صيادو القبيلة نية أويانغ شو. عند مشاهدة وحدة الجنود تقترب من جدار الدفاع ، لم يكن لديهم خيار سوى تحمل مطر السهام والرد.
تسببت كلماته في موجة من الاضطراب داخل الصيادين. ستُترك عائلاتهم بلا حماية ضد شان هاي إذا ماتوا هنا.
“حسنًا ، سنفعل ما خططت له!” اتخذ أويانغ شو قراره أخيرًا وتابع قائلاً: “يجب أن يكون لقسم الشؤون العسكرية اتصال جيد مع شعبة النقل وإجراء الترتيبات التحضيرية. بعد أن نعود إلى المنطقة ، ربما قد حان الوقت للاتصال بالقبائل البدوية. ليس من الجيد أن نتأخر أكثر بعد الآن “.
“أنت … وقح!” صرخ هوان تاي بغضب عندما رأى أن الجملة البسيطة لأويانغ شو دمرت معنويات صياديه.
“رجل حكيم يخضع للقدر ، هوان تاي ، لن أكرر مرة أخرى ، استسلم وسوف تنجو. خلاف ذلك ، لا تلومني لكوني قاسياً “. قدم أويانغ شو عرضه مرة أخرى بينما كان وجهه باردًا.
“على الأقل بنينا هيبتنا في قطعة الأرض هذه. من الطريقة التي أراها ، في اللحظة التي تنتشر فيها أخبار هذه الحرب على الأرض ، ستبدأ القبائل الصغيرة والمتوسطة الأخرى في الاقتراب منا بحثًا عن تحالفات “. قال جي هونغ ليانغ بشكل مطمئن.
“تنهد!” تنهد هوان تاي ، ولم يكن لديه خيار آخر ، ألقى أسلحته بعيدًا.
عندما سقطت البوابة ، كان الجدار الدفاعي بأكمله في نهايته. اندفع جنود وحدة الجنود بلا هوادة إلى الجدار الدفاعي ، وقاتلوا بشجاعة الصيادين الموجودين عليه.
بعد نزع سلاح الصيادين ، أمر أويانغ شو وحدة الجنود باحتجاز الأسرى ، وأمر وحدة حامية لانغ تشان بالانتقال إلى الوادي ، وجمع رجال القبائل الآخرين.
تولت وحدة حامية لانغ تشان المتأخرة مهمة الدفاع عن البوابة. بالصدفة ، التقوا مع التعزيزات التي يقودها هوان آن. عندما التقى العدوان ، تحولت عيون شي لانغ دموية وصاح ، “اقتلوهم جميعًا!” عند الانتهاء من الجملة توجه واشتبك مع الصيادين في معركة قتال قريب.
……
عندما ظهر جيش شان هاي خارج جدار الدفاع ، كاد حراس القبيلة يسقطون أفواههم. لحسن الحظ ، كانوا مدربين جيدًا ، وفجروا على الفور بوق الحرب.
غرفة مجلس قبيلة جي فينغ
“مفهوم!”
“المدير جي ، ما هو عدد الجرحى والمصابين؟” كان أويانغ شو قلقًا بشأن قواته.
“اليوم ، سوف نسحق قبيلتك إلى فتات! “
“لورد ، كانت الأرقام هي 20 حالة وفاة ، و 35 بجروح خطيرة ، و 60 بجروح طفيفة”.
“لم تكن أعلامهم وراياتهم من أي قبيلة. أنا لم أراهم أبدا من قبل. ألقيت نظرة وكان هناك ما يقارب من 1000 رجل مجهزين بالكامل . إنهم يشبهون الجنود العسكريين أكثر من كونهم صيادي القبائل “.
تحول وجه أويانغ شو إلى اللون الأسود ، وقال رسميًا ، “ما زلنا نعاني من خسارة كبيرة! يتعين على قسم الشؤون العسكرية التعامل مع الوفيات بشكل صحيح. قم بترتيب الرعاية الأساسية والمعيشة للجنود المصابين بجروح خطيرة لما بعد التقاعد. في الوقت نفسه ، ابدأ في البحث عن المزيد من المجندين ، وأعتقد أن الوقت قد حان للنظر في إنشاء وحدة احتياطية للجيش “.
تحول وجه أويانغ شو إلى اللون الأسود ، وقال رسميًا ، “ما زلنا نعاني من خسارة كبيرة! يتعين على قسم الشؤون العسكرية التعامل مع الوفيات بشكل صحيح. قم بترتيب الرعاية الأساسية والمعيشة للجنود المصابين بجروح خطيرة لما بعد التقاعد. في الوقت نفسه ، ابدأ في البحث عن المزيد من المجندين ، وأعتقد أن الوقت قد حان للنظر في إنشاء وحدة احتياطية للجيش “.
“مفهوم!”
“نعم!”
هذه الحرب لم تعطنا شيئاً في المقابل. كانت جي فينغ فقيرة مثل اللاجئين”. قال أويانغ شو بألم شديد.
“ايها القائد ، ظهرت قوة كبيرة من الجيش خارج الجدار الدفاعي”. كان الحارس مذعورًا.
“على الأقل بنينا هيبتنا في قطعة الأرض هذه. من الطريقة التي أراها ، في اللحظة التي تنتشر فيها أخبار هذه الحرب على الأرض ، ستبدأ القبائل الصغيرة والمتوسطة الأخرى في الاقتراب منا بحثًا عن تحالفات “. قال جي هونغ ليانغ بشكل مطمئن.
تولت وحدة حامية لانغ تشان المتأخرة مهمة الدفاع عن البوابة. بالصدفة ، التقوا مع التعزيزات التي يقودها هوان آن. عندما التقى العدوان ، تحولت عيون شي لانغ دموية وصاح ، “اقتلوهم جميعًا!” عند الانتهاء من الجملة توجه واشتبك مع الصيادين في معركة قتال قريب.
“حسنًا ، أعتقد أنه لا يمكنني التفكير في الأمر إلا بهذه الطريقة.”
“نعم!”
“لورد ، ما هي خططك لقبيلة جي فينغ؟” سأل جي هونغ ليانغ.
“خذهم إلى المنطقة. أحضر أولئك الذين نستطيع. أولئك الذين لا يمكننا إحضارهم سوف يتركون هنا “. قال أويانغ شو بلا حول ولا قوة. لم يكن لديه طرق أخرى أفضل. لقد عانى من هذه الخسارة الفادحة ، لذلك كان من المستحيل عليه تمامًا أن يترك القبيلة تنطلق بحرية. كان بإمكانه فقط إعادتهم إلى أراضيه.
“هجوم!”
ومع ذلك ، فقد رأى أن جي هونغ ليانغ كان عابسًا ردًا على حله ، لذلك ابتسم وقال ، “لا تتردد في التحدث!”
“اليوم ، سوف نسحق قبيلتك إلى فتات! “
“نعم لورد. لقد ألقيت نظرة فاحصة على هذا الوادي ، والوادي يغطي مساحة كبيرة من الأرض. كانت الأرض التي أخذتها جي فينغ مثل قطرة ماء من الجرة مقارنة بالوادي كله. الوادي مليء بالنباتات المائية. ما هو أكثر إثارة للاهتمام هو أن هناك بحيرة. كما توجد أرض عشبية خصبة مناسبة للرعي. لذلك ، اقتراحي هو أنه يمكننا بالتأكيد تحويل هذا الوادي إلى مرعى خاص بنا. اللورد يدرك جيدًا أن بلدة الصداقة لا تزال تبني بنيتها التحتية الأساسية. حتى لو تم الانتهاء من بناء مرعى خارج البلدة ، فلا يزال يتعين علينا مواجهة تهديدات كبيرة من القبائل البدوية. لذلك سنحتاج فقط إلى سرب من فريق الحامية على الجدار الدفاعي ويمكننا أن نكون مرتاحين “. قال جي هونغ ليانغ.
“نعم!”
أومأ أويانغ شو برأسه موافقًا وقال ، “اقتراحك جيد جدًا. ومع ذلك ، فإن الوادي بعيد جدًا عن المنطقة. بالإضافة إلى ذلك ، فإن السفر عبر ممرات الغابة الجبلية لن يكون بهذه السهولة! “
الترجمة: Hunter
“لورد ، طالما أنه يمكننا إنشاء مرعى عسكري بسلاسة ، ولدينا بعض الرجال والموارد ، وتمهيد طريق من قبيلة شوان نياو إلى الوادي ، فإن النتائج ستظل تستحق العناء!” واصل جي هونغ ليانغ إقناع أويانغ شو.
عند استلام الأمر الجديد ، تحول وجه الجنرال شي إلى شرس ، وصرخ بصوت عالٍ ، “أيها الإخوة ، لوردنا يراقبنا! بصفتنا القوة الرئيسية ، ما زلنا لم نسقط تلك البوابة اللعينة بعد ، وهذه وصمة عار لوحدة الجنود! طلبت النقانق من وحدة حامية لانغ تشان اللورد أن يستبدلنا بهم! هل يمكنكم السماح بحدوث ذلك !؟ “
“حسنًا ، سنفعل ما خططت له!” اتخذ أويانغ شو قراره أخيرًا وتابع قائلاً: “يجب أن يكون لقسم الشؤون العسكرية اتصال جيد مع شعبة النقل وإجراء الترتيبات التحضيرية. بعد أن نعود إلى المنطقة ، ربما قد حان الوقت للاتصال بالقبائل البدوية. ليس من الجيد أن نتأخر أكثر بعد الآن “.
……
“مفهوم!”
“نعم لورد. لقد ألقيت نظرة فاحصة على هذا الوادي ، والوادي يغطي مساحة كبيرة من الأرض. كانت الأرض التي أخذتها جي فينغ مثل قطرة ماء من الجرة مقارنة بالوادي كله. الوادي مليء بالنباتات المائية. ما هو أكثر إثارة للاهتمام هو أن هناك بحيرة. كما توجد أرض عشبية خصبة مناسبة للرعي. لذلك ، اقتراحي هو أنه يمكننا بالتأكيد تحويل هذا الوادي إلى مرعى خاص بنا. اللورد يدرك جيدًا أن بلدة الصداقة لا تزال تبني بنيتها التحتية الأساسية. حتى لو تم الانتهاء من بناء مرعى خارج البلدة ، فلا يزال يتعين علينا مواجهة تهديدات كبيرة من القبائل البدوية. لذلك سنحتاج فقط إلى سرب من فريق الحامية على الجدار الدفاعي ويمكننا أن نكون مرتاحين “. قال جي هونغ ليانغ.
ملأ الصوت المخترق ذو النبرة العالية الوادي كله ، مما تسبب في موجات من الاضطرابات. خرج رجال قبيلة جي فينغ من منازلهم خوفًا ، محاولين معرفة ما كان يحدث.
الفصل 108 – الانتقام (2/2)
يتألف صيادو قبيلة جي فينغ من 800 رجل ، بينما كان 200 منهم يقومون بدوريات على الحائط ، وبقي الـ 600 الآخرون في منازلهم الدافئة. اجتمعوا جميعًا معًا فقط عندما كانت المطاردة جارية. لذلك ، سوف يتطلب الأمر أكثر من مجهود بسيط لجمعهم جميعًا في مثل هذه الفترة الزمنية القصيرة. بدأ هوان تاي في جمع الصيادين أثناء مواساة رجال قبيلته في نفس الوقت.
الترجمة: Hunter
في هذا الوقت فقط ، أدرك صيادو القبيلة نية أويانغ شو. عند مشاهدة وحدة الجنود تقترب من جدار الدفاع ، لم يكن لديهم خيار سوى تحمل مطر السهام والرد.
تحول وجه أويانغ شو إلى اللون الأسود ، وقال رسميًا ، “ما زلنا نعاني من خسارة كبيرة! يتعين على قسم الشؤون العسكرية التعامل مع الوفيات بشكل صحيح. قم بترتيب الرعاية الأساسية والمعيشة للجنود المصابين بجروح خطيرة لما بعد التقاعد. في الوقت نفسه ، ابدأ في البحث عن المزيد من المجندين ، وأعتقد أن الوقت قد حان للنظر في إنشاء وحدة احتياطية للجيش “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
