نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 117

الشك

الشك

الفصل 117 – الشك

فجأة ، ذهل لاكشين وقال ، ” هل تقصد أنه تم القضاء على قبيلة تيان ليان بسبب هذه الخيول؟ الخيول؟ “

 

على الرغم من أنه كان يطلق عليه “الجزار الدموي” ، إلا أن مينغ كي لم يكن رجلاً غير عقلاني على الإطلاق. بالطبع ، لو كان رجلاً غير عقلاني ، لما حقق الكثير الآن.

عندما وصلوا إلى نهر الصداقة ، كانت البحرية والسفن الحربية مينغ تشونغ موجودة بالفعل في انتظار وصولهم.

من أجل تجنب الشك من قبيلة تيان فينغ ، أمر أويانغ شو وحدة سلاح الفرسان بالعودة إلى المعسكر فور عبورهم النهر. ونفس الشيء ينطبق على الخيول التي تم الاستيلاء عليها في المعركة. لا يمكن إرسال الخيول الحربية إلى وحدة سلاح الفرسان الآن أو أنها ستكون مجرد كشف ذاتي. نظرًا لعدم وجود ما يكفي من دروع مينغ غوانغ ، لم يكن ركوب الخيل الحربي أو عدم ركوبه يمثل مشكلة الآن.

نظرًا للمكافآت الوفيرة ، كان على السفن الحربية القيام بعشرات الرحلات ذهابًا وإيابًا لنقل المكافآت عبر النهر. نظرًا لأنها كانت مجرد مهمة بسيطة للبحرية ، لم يحضر قائد البحرية بي دونغ لاي. عادت البحرية على الفور إلى بلدة بي هاي بمجرد أن ساعدوا آخر فرد من سلاح الفرسان في عبور النهر.

تم فصل العشرة آلاف جندي الباقين إلى فرقتين ، وهما الفرقة الشرقية والفرقة الغربية ، ويتكون كل منهما من 5000 جندي. كانوا مسؤولين عن الدفاع عن الأجزاء الشرقية والغربية من القبيلة. تم وضع الفرقة الشرقية تحت قيادة لاكشين ، في حين تم وضع الفرقة الغربية تحت قيادة آخر عضو من الجنرالات الثلاثة للقبيلة ، المعروف باسم نمر المراعي الاسود ، داي تشين.

من أجل تجنب الشك من قبيلة تيان فينغ ، أمر أويانغ شو وحدة سلاح الفرسان بالعودة إلى المعسكر فور عبورهم النهر. ونفس الشيء ينطبق على الخيول التي تم الاستيلاء عليها في المعركة. لا يمكن إرسال الخيول الحربية إلى وحدة سلاح الفرسان الآن أو أنها ستكون مجرد كشف ذاتي. نظرًا لعدم وجود ما يكفي من دروع مينغ غوانغ ، لم يكن ركوب الخيل الحربي أو عدم ركوبه يمثل مشكلة الآن.

لم يرد مينغ كي وجلس على عرشه بلا عاطفة ، ناظرًا بعيدًا. عرف لاكشين  أن خا كان يفكر في المشكلة ووقف بجانبه بهدوء.

تم نقل 100 خيل من خيول تشينغ فو بواسطة شعبة النقل إلى حقل تربية الخيول في وادي جي فينغ ، بينما تم الاحتفاظ بخيول تشينغ فو الـ 304 وآلاف الأغنام الى مراعي بلدة شان هاي على الجانب الغربي من البلدة. احتل المراعي الآن ، بعد بعض التحسينات ، مساحة تصل إلى 50 كيلومترًا مربعًا. تم تقسيم هذا المرعى إلى مناطق قليلة للخنازير والأغنام والآن الخيول. بدافع الملاءمة ، تم تسمية المرعى بمرعى المدينة الغربية بواسطة أويانغ شو.

الفصل 117 – الشك

فيما يتعلق بعملية “الفجر” ، حيث تم تنفيذ كل شيء سراً ، فإنها لم تسبب أي ردود فعل متسلسلة بين سكان بلدة شان هاي. كل شيء كان يسير كالمعتاد.

هز لاكشين  رأسه وقال غاضبًا: “الأعداء كانوا ماكرون مثل الثعلب. لا بد أنهم رتبوا كشافة خارج القبيلة ، وأوقفوا وقتلوا من تمكنوا من الهرب من القبيلة. قُتل معظمهم بعيدًا عن القبيلة. بعد هروبهم “.

لكن هذه المذبحة أحدثت ضجة كبيرة بين القبائل البدوية الأخرى.

ومع ذلك ، كان لاكشين لا يزال جنرالًا ، رجلًا بارعًا في الحرب وليس السياسة. إذا كان سيقاتل أي شخص فلن يخاف أبدًا ، لذلك قال بصوت عالٍ ، “اطمئن! سأخبرهم أن وجود أي شخص يستفزنا سيهلك!”

بحيرة شين جوان ، خيمة رئيس حرب قبيلة تيان تشي.

عندما تولى مينغ كي منصب خان لأول مرة ، كانت القبيلة مجرد قبيلة متوسطة الحجم وكان عدد سكانها من 4 إلى 5 آلاف شخص فقط. في ظل حكمه ، أصبحت القبيلة أكبر وأقوى. على الرغم من حواجز منافسيهم الأقوياء ، تمكنت قبيلة تيان تشي من هزيمتهم جميعًا وأصبحت أخيرًا أقوى قبيلة في السافانا. لقد كانوا أقوياء لدرجة أن جميع القبائل الأخرى كانت تحترمه على أنه خان السافانا.

“خان ، نقلت الكشافة أخبارًا عن قبيلة تيان ليان الواقعة في الجنوب الغربي. تم احراق القبيلة وتحولت إلى رماد في ليلة واحدة ، ولم ينجوا أحد. قُتل جميع أفرادها البالغ عددهم 800 شخص”. قال رجل عضلي وملتحٍ في منتصف العمر . كان أول فرد من الجنرالات الثلاثة في قبيلة تيان تشي ، المعروف باسم أسد الأراضي العشبية ، لاكشين.

 

كانت قبيلة تيان تشي تضم 30 ألفًا من أفراد القبائل ، منهم 12 ألف من الجنود. من بين 12000 جندي ، 2000 منهم كانوا من النخبة وكانوا حراس النخبة لخان. تم وضعهم تحت قيادة العضو الثاني من الجنرالات الثلاثة في القبيلة ، وأيضًا أحد أكثر جنرالات خان الموثوق بهم ، والمعروف باسم ذئب المراعي ، بوراكتينا.

“ومع ذلك ، لاكشين ، لدي هاجس سيئ بأن عاصفة هائلة قادمة نحونا. هذه العاصفة ستضربنا بقوة كبيرة ، قوة لم نشهدها من قبل. يجب أن نكون مستعدين لأي سيناريو.” قال مينغ كي فجأة.

تم فصل العشرة آلاف جندي الباقين إلى فرقتين ، وهما الفرقة الشرقية والفرقة الغربية ، ويتكون كل منهما من 5000 جندي. كانوا مسؤولين عن الدفاع عن الأجزاء الشرقية والغربية من القبيلة. تم وضع الفرقة الشرقية تحت قيادة لاكشين ، في حين تم وضع الفرقة الغربية تحت قيادة آخر عضو من الجنرالات الثلاثة للقبيلة ، المعروف باسم نمر المراعي الاسود ، داي تشين.

أومأ مينغ كي برأسه لكنه لم يقل أي شيء. لوّح بيده لينسحب لاكشين بهدوء.

القبيلة التي أبادتها بلدة شان هاي تنتمي إلى ولاية الفرقة الغربية. لذلك ، بمجرد أن تلقى لاكشين الأخبار التي تفيد بأن قبيلة تيان ليان قد تم القضاء عليها ، سرعان ما أبلغها إلى خان ، مينغ كي ، بأسرع ما يمكن.

مع ذلك ، فإن عرش هذا الخان العجوز الذي بدا وكأنه سيموت كان في الواقع مصنوعًا من دماء أعدائه. كان لاكشين لا يزال طفلاً حديث الولادة عندما ورث مينغ كي منصب خان. نشأ وهو يسمع كل أنواع القصص عن مينغ كي. لذلك ، حتى بعد أن أصبح لاكشين رجلاً قوياً كما كان الآن ، فإن أسد السافانا هذا ، لم يجرؤ على إظهار أدنى قدر من عدم الاحترام على الإطلاق.

كان مينغ كي رجلاً يبلغ الخمسين من عمره ، وكان يعتبر رجلاً من الفئة العمرية الأكبر في السافانا. كان وجهه السابق الوسيم مليئًا بالتجاعيد ، وشعره الكثيف والمجعد أصبح أبيضًا. كل هذه الأشياء كانت تشير إلى أن هذا الرجل قد تقدم في السن بالفعل. على الرغم من كل هذا ، لم يجرؤ أحد على عدم احترام مينغ كي. لم يكن هذا فقط بسبب هالته المهيبة ، ولكن أيضًا الاحترام العميق في قلوبهم.

 

ورث مينغ كي منصب الخان من والده وتولى الحكم الذي انتقل إليه عندما كان يبلغ من العمر 14 عامًا. عندما تولى منصب والده ، استغل تابع قوي يدعى جرو صغر سن مينغ كي وعامله على أنه دمية. استخدم الطاغية اسم مينغ كي للسيطرة على القبيلة بأكملها.

نبض قلب لاكشين  بسرعة عند سماع ما قاله مينغ كي وسأل: “خان ، أي القبائل تعتقد أنها كذلك؟” كان واضح جدًا أنه بمجرد تأكيد التخمين ، فإن ذلك يعني حربًا لا نهاية لها.

لم يُظهر مينغ كي أي علامة على عدم الرضا ، وتظاهر بأنه لا يعرف شيئًا عن أي شيء من هذا. ليس ذلك فحسب ، بل تظاهر أيضًا أنه كان مغرمًا جدًا بـ جرو في ذلك الوقت. ومع ذلك ، بدون معرفة جرو ، قام بتجميع قواته الخاصة سراً وصقل جنرالاته. بعد عامين ، عندما شعر مينغ كي أن الوقت قد حان ، اغتال جرو بضربة قاتلة عندما كان جرو في حالة سكر وينام في خيمته. بعد قتله ، أمر مينغ كي بجرأة جنرالاته وطهر القبيلة بأكملها بدماء فصيل جرو ، مما سمح لنفسه باستعادة السيطرة على القبيلة مرة أخرى.

كانت قبيلة تيان تشي تضم 30 ألفًا من أفراد القبائل ، منهم 12 ألف من الجنود. من بين 12000 جندي ، 2000 منهم كانوا من النخبة وكانوا حراس النخبة لخان. تم وضعهم تحت قيادة العضو الثاني من الجنرالات الثلاثة في القبيلة ، وأيضًا أحد أكثر جنرالات خان الموثوق بهم ، والمعروف باسم ذئب المراعي ، بوراكتينا.

على مدى الثلاثين عامًا التالية ، أصبح حكم مينغ كي أكثر خبرة ودموية. خلال فترة حكمه ، أطلق على مينغ كي لقب “الجزار الدموي” وتم إبادة أكثر من 5 قبائل. حتى الآن ، كانت القبائل الصغيرة الأخرى لا تزال تعيش تحت ظله. كان اسم مينغ كي يُخشى بشدة بين القبائل لدرجة أنهم لم يجرؤوا حتى على التعبير عن أصغر استياء من مينغ كي على الإطلاق.

عندما تولى مينغ كي منصب خان لأول مرة ، كانت القبيلة مجرد قبيلة متوسطة الحجم وكان عدد سكانها من 4 إلى 5 آلاف شخص فقط. في ظل حكمه ، أصبحت القبيلة أكبر وأقوى. على الرغم من حواجز منافسيهم الأقوياء ، تمكنت قبيلة تيان تشي من هزيمتهم جميعًا وأصبحت أخيرًا أقوى قبيلة في السافانا. لقد كانوا أقوياء لدرجة أن جميع القبائل الأخرى كانت تحترمه على أنه خان السافانا.

على الرغم من أن جميع القبائل الأخرى كانت تخافه وتحدثت عن مينغ كي بطرق مهينة ، إلا أن قبيلة تيان تشي كانت قائدهم الأعلى ، إلههم ، ويمكنهم حتى الموت من أجله.

 

عندما تولى مينغ كي منصب خان لأول مرة ، كانت القبيلة مجرد قبيلة متوسطة الحجم وكان عدد سكانها من 4 إلى 5 آلاف شخص فقط. في ظل حكمه ، أصبحت القبيلة أكبر وأقوى. على الرغم من حواجز منافسيهم الأقوياء ، تمكنت قبيلة تيان تشي من هزيمتهم جميعًا وأصبحت أخيرًا أقوى قبيلة في السافانا. لقد كانوا أقوياء لدرجة أن جميع القبائل الأخرى كانت تحترمه على أنه خان السافانا.

 

مع ذلك ، فإن عرش هذا الخان العجوز الذي بدا وكأنه سيموت كان في الواقع مصنوعًا من دماء أعدائه. كان لاكشين لا يزال طفلاً حديث الولادة عندما ورث مينغ كي منصب خان. نشأ وهو يسمع كل أنواع القصص عن مينغ كي. لذلك ، حتى بعد أن أصبح لاكشين رجلاً قوياً كما كان الآن ، فإن أسد السافانا هذا ، لم يجرؤ على إظهار أدنى قدر من عدم الاحترام على الإطلاق.

تجمدت أطراف لاكشين للحظة. حتى رجل مثله لم يستطع تحمل الضغط القادم من خان. بالكاد استقر وقال ، “إلى الجنوب من قبيلة تيان ليان يوجد فقط نهر. إلى الغرب توجد البرية. إلى الشمال نحن ، والشرق قبيلة تيان فينغ. خان ، هل أنت متشكك في أن قبيلة تيان فينغ قد تسببت في إبادة قبيلة تيان ليان؟ “

في هذه اللحظة ، جلس خان العجوز مستقيماً على عرشه ، ولم يظهر عليه أي علامة على الإرهاق. بعد سماع تقرير لاكشين ، فتح عينيه المتعكرتين قليلاً وقال بصوت أجش ، “قبيلة تيان ليان؟ إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، فقد اشتروا منا منذ وقت ليس ببعيد 100 خيل تشينغ فو؟”

 

فجأة ، ذهل لاكشين وقال ، ” هل تقصد أنه تم القضاء على قبيلة تيان ليان بسبب هذه الخيول؟ الخيول؟ “

“خان ، نقلت الكشافة أخبارًا عن قبيلة تيان ليان الواقعة في الجنوب الغربي. تم احراق القبيلة وتحولت إلى رماد في ليلة واحدة ، ولم ينجوا أحد. قُتل جميع أفرادها البالغ عددهم 800 شخص”. قال رجل عضلي وملتحٍ في منتصف العمر . كان أول فرد من الجنرالات الثلاثة في قبيلة تيان تشي ، المعروف باسم أسد الأراضي العشبية ، لاكشين.

“سعال ، لاكشين ، عند النظر إلى مشكلة ، يجب أن تنظر إلى سبب المشكلة من أجل حلها. قبيلة تيان ليان هي واحدة من أصغر القبائل في السافانا. ليس لديهم كنوز ثمينة ولا يمتلكون منطقة غنية بالأوراق الخضراء في السافانا. إذا كان الأمر كذلك ، فما الذي يستحق الاهتمام أيضًا؟ ” سعل مينغ كي وقال .

هز لاكشين  رأسه وقال غاضبًا: “الأعداء كانوا ماكرون مثل الثعلب. لا بد أنهم رتبوا كشافة خارج القبيلة ، وأوقفوا وقتلوا من تمكنوا من الهرب من القبيلة. قُتل معظمهم بعيدًا عن القبيلة. بعد هروبهم “.

” خان ، أنت بالفعل أحكم رجل في قبيلتنا.” قال لاكشين باحترام.

عندما تولى مينغ كي منصب خان لأول مرة ، كانت القبيلة مجرد قبيلة متوسطة الحجم وكان عدد سكانها من 4 إلى 5 آلاف شخص فقط. في ظل حكمه ، أصبحت القبيلة أكبر وأقوى. على الرغم من حواجز منافسيهم الأقوياء ، تمكنت قبيلة تيان تشي من هزيمتهم جميعًا وأصبحت أخيرًا أقوى قبيلة في السافانا. لقد كانوا أقوياء لدرجة أن جميع القبائل الأخرى كانت تحترمه على أنه خان السافانا.

“هل هناك أي أدلة أو آثار لبقايا قبيلة تيان ليان؟” سأل مينغ كي.

“إذن … من تظن انه فعل هذا ، خان؟” سأل لاكشين .

هز لاكشين رأسه وقال ، “لم يتبقى شيء سوى الرماد. خيول تشينغ فو التي اشتروها منا ، وخرفانهم كلها اختفت. بالحكم من حرارة بقايا القبيلة ، وقع الهجوم في حوالي الساعة 7 صباحًا. هذا الصباح كان الأعداء كلهم من سلاح الفرسان حيث لم تكن هناك خطوات أخرى ولكن فقط خطى الخيول بالإضافة إلى أنه من المحتمل أن يكون هذا هجومًا مخططًا له وقد تم العثور على معظم بقايا جثث أفراد القبيلة في الخيام المحترقة. يعني ان اغلبهم قتلوا في الحريق اثناء نومهم “.

“سعال ، لاكشين ، عند النظر إلى مشكلة ، يجب أن تنظر إلى سبب المشكلة من أجل حلها. قبيلة تيان ليان هي واحدة من أصغر القبائل في السافانا. ليس لديهم كنوز ثمينة ولا يمتلكون منطقة غنية بالأوراق الخضراء في السافانا. إذا كان الأمر كذلك ، فما الذي يستحق الاهتمام أيضًا؟ ” سعل مينغ كي وقال .

من الواضح أن لاكشين  كان محاربًا متمرسًا. بمجرد إلقاء نظرة على البقايا ، لا يزال بإمكانه معرفة ما حدث. من الواضح أن هذا الرجل لم يكن متهورًا كما نظر. لحسن الحظ ، لم يحاول أويانغ شو إخفاء ساحة المعركة ، وإلا فقد لاحظ لاكشين العيوب الآن.

بحيرة شين جوان ، خيمة رئيس حرب قبيلة تيان تشي.

“أي ناجين؟” لم يقل مينغ كي أي شيء وسأل مرة أخرى.

 

هز لاكشين  رأسه وقال غاضبًا: “الأعداء كانوا ماكرون مثل الثعلب. لا بد أنهم رتبوا كشافة خارج القبيلة ، وأوقفوا وقتلوا من تمكنوا من الهرب من القبيلة. قُتل معظمهم بعيدًا عن القبيلة. بعد هروبهم “.

“هل هناك أي أدلة أو آثار لبقايا قبيلة تيان ليان؟” سأل مينغ كي.

فجأة ، انفتحت عينا مينغ كي العكرتين. هذه المرة ، تحولت عيناه إلى حد كبير وقال ، “يبدو أن هناك قبيلة أصبحت غير راغبة في خدمتنا وتريد تحدي هيمنتنا”.

من أجل تجنب الشك من قبيلة تيان فينغ ، أمر أويانغ شو وحدة سلاح الفرسان بالعودة إلى المعسكر فور عبورهم النهر. ونفس الشيء ينطبق على الخيول التي تم الاستيلاء عليها في المعركة. لا يمكن إرسال الخيول الحربية إلى وحدة سلاح الفرسان الآن أو أنها ستكون مجرد كشف ذاتي. نظرًا لعدم وجود ما يكفي من دروع مينغ غوانغ ، لم يكن ركوب الخيل الحربي أو عدم ركوبه يمثل مشكلة الآن.

نبض قلب لاكشين  بسرعة عند سماع ما قاله مينغ كي وسأل: “خان ، أي القبائل تعتقد أنها كذلك؟” كان واضح جدًا أنه بمجرد تأكيد التخمين ، فإن ذلك يعني حربًا لا نهاية لها.

بعد 10 دقائق ، استدار مينغ كي ، ونظر إلى لاكشين  وقال: “دارياشي رجل ذكي للغاية. قد يكون طموحًا ، لكنه لن يتصرف بتهور. هذا الرجل ثعبان ، سينتظر بهدوء في زاوية الظل لإلقاء قوس القتل أثناء النظر إلينا نقاتل بعضنا البعض ، في انتظار أن نظهر علامة التعب. إذا قلنا أن هذا كان من فعل قبيلة تيان فينغ ، فإنه لا يتطابق مع سلوك دارياشي على الإطلاق “.

“همف ، تلقت قبيلة تيان ليان للتو دعمنا وتم القضاء عليهم على الفور. ماذا يمكن أن يعني هذا بخلاف محاولة استفزازنا؟ تلك الخيول المفقودة كانت مجرد طعم.” قال مينغ كي ببرود ، وفجأة ظهرت هالة دموية من جسده دون سابق إنذار.

تم فصل العشرة آلاف جندي الباقين إلى فرقتين ، وهما الفرقة الشرقية والفرقة الغربية ، ويتكون كل منهما من 5000 جندي. كانوا مسؤولين عن الدفاع عن الأجزاء الشرقية والغربية من القبيلة. تم وضع الفرقة الشرقية تحت قيادة لاكشين ، في حين تم وضع الفرقة الغربية تحت قيادة آخر عضو من الجنرالات الثلاثة للقبيلة ، المعروف باسم نمر المراعي الاسود ، داي تشين.

تجمدت أطراف لاكشين للحظة. حتى رجل مثله لم يستطع تحمل الضغط القادم من خان. بالكاد استقر وقال ، “إلى الجنوب من قبيلة تيان ليان يوجد فقط نهر. إلى الغرب توجد البرية. إلى الشمال نحن ، والشرق قبيلة تيان فينغ. خان ، هل أنت متشكك في أن قبيلة تيان فينغ قد تسببت في إبادة قبيلة تيان ليان؟ “

بحيرة شين جوان ، خيمة رئيس حرب قبيلة تيان تشي.

لم يرد مينغ كي وجلس على عرشه بلا عاطفة ، ناظرًا بعيدًا. عرف لاكشين  أن خا كان يفكر في المشكلة ووقف بجانبه بهدوء.

ورث مينغ كي منصب الخان من والده وتولى الحكم الذي انتقل إليه عندما كان يبلغ من العمر 14 عامًا. عندما تولى منصب والده ، استغل تابع قوي يدعى جرو صغر سن مينغ كي وعامله على أنه دمية. استخدم الطاغية اسم مينغ كي للسيطرة على القبيلة بأكملها.

بعد 10 دقائق ، استدار مينغ كي ، ونظر إلى لاكشين  وقال: “دارياشي رجل ذكي للغاية. قد يكون طموحًا ، لكنه لن يتصرف بتهور. هذا الرجل ثعبان ، سينتظر بهدوء في زاوية الظل لإلقاء قوس القتل أثناء النظر إلينا نقاتل بعضنا البعض ، في انتظار أن نظهر علامة التعب. إذا قلنا أن هذا كان من فعل قبيلة تيان فينغ ، فإنه لا يتطابق مع سلوك دارياشي على الإطلاق “.

 الترجمة: Hunter

يمكن رؤية الارتباك بوضوح على وجه لاكشين. كان هذا الجنرال جيدًا في القتال ولديه ذكاء عالٍ ، لكن هذا لا يعني أنه كان جيدًا فيما يتعلق بهذه القضايا السياسية.

تجمدت أطراف لاكشين للحظة. حتى رجل مثله لم يستطع تحمل الضغط القادم من خان. بالكاد استقر وقال ، “إلى الجنوب من قبيلة تيان ليان يوجد فقط نهر. إلى الغرب توجد البرية. إلى الشمال نحن ، والشرق قبيلة تيان فينغ. خان ، هل أنت متشكك في أن قبيلة تيان فينغ قد تسببت في إبادة قبيلة تيان ليان؟ “

“إذن … من تظن انه فعل هذا ، خان؟” سأل لاكشين .

“سعال ، لاكشين ، عند النظر إلى مشكلة ، يجب أن تنظر إلى سبب المشكلة من أجل حلها. قبيلة تيان ليان هي واحدة من أصغر القبائل في السافانا. ليس لديهم كنوز ثمينة ولا يمتلكون منطقة غنية بالأوراق الخضراء في السافانا. إذا كان الأمر كذلك ، فما الذي يستحق الاهتمام أيضًا؟ ” سعل مينغ كي وقال .

هز مينغ كي رأسه وقال ، “بدون أي أخبار أخرى ، لا ينبغي أبدًا أن يقوم أي رجل حكيم بأي تكهنات لأنه قد لا يساعد في حل المشكلة على الإطلاق. خطتي هي أنه بينما نبحث عن المزيد من الأدلة ، يجب علينا ان نحسن من وعينا بالقبائل الأخرى. سننتظر الأعداء ليظهروا مرة أخرى ونتعامل معهم مرة واحدة وإلى الأبد “.

 

على الرغم من أنه كان يطلق عليه “الجزار الدموي” ، إلا أن مينغ كي لم يكن رجلاً غير عقلاني على الإطلاق. بالطبع ، لو كان رجلاً غير عقلاني ، لما حقق الكثير الآن.

 

“ومع ذلك ، لاكشين ، لدي هاجس سيئ بأن عاصفة هائلة قادمة نحونا. هذه العاصفة ستضربنا بقوة كبيرة ، قوة لم نشهدها من قبل. يجب أن نكون مستعدين لأي سيناريو.” قال مينغ كي فجأة.

لم يرد مينغ كي وجلس على عرشه بلا عاطفة ، ناظرًا بعيدًا. عرف لاكشين  أن خا كان يفكر في المشكلة ووقف بجانبه بهدوء.

نبض قلب لاكشين بسرعة مرة أخرى. في قبيلة تيان تشي ، كان مينغ كي هو إلههم وكانت تنبؤاته مثل نبوءة الوحي. لذلك ، كان لاكشين مقتنعًا بسهولة أن عاصفة كبيرة كانت قادمة نحوهم.

لم يُظهر مينغ كي أي علامة على عدم الرضا ، وتظاهر بأنه لا يعرف شيئًا عن أي شيء من هذا. ليس ذلك فحسب ، بل تظاهر أيضًا أنه كان مغرمًا جدًا بـ جرو في ذلك الوقت. ومع ذلك ، بدون معرفة جرو ، قام بتجميع قواته الخاصة سراً وصقل جنرالاته. بعد عامين ، عندما شعر مينغ كي أن الوقت قد حان ، اغتال جرو بضربة قاتلة عندما كان جرو في حالة سكر وينام في خيمته. بعد قتله ، أمر مينغ كي بجرأة جنرالاته وطهر القبيلة بأكملها بدماء فصيل جرو ، مما سمح لنفسه باستعادة السيطرة على القبيلة مرة أخرى.

ومع ذلك ، كان لاكشين لا يزال جنرالًا ، رجلًا بارعًا في الحرب وليس السياسة. إذا كان سيقاتل أي شخص فلن يخاف أبدًا ، لذلك قال بصوت عالٍ ، “اطمئن! سأخبرهم أن وجود أي شخص يستفزنا سيهلك!”

 

أومأ مينغ كي برأسه لكنه لم يقل أي شيء. لوّح بيده لينسحب لاكشين بهدوء.

فجأة ، انفتحت عينا مينغ كي العكرتين. هذه المرة ، تحولت عيناه إلى حد كبير وقال ، “يبدو أن هناك قبيلة أصبحت غير راغبة في خدمتنا وتريد تحدي هيمنتنا”.

 

“ومع ذلك ، لاكشين ، لدي هاجس سيئ بأن عاصفة هائلة قادمة نحونا. هذه العاصفة ستضربنا بقوة كبيرة ، قوة لم نشهدها من قبل. يجب أن نكون مستعدين لأي سيناريو.” قال مينغ كي فجأة.

 

ورث مينغ كي منصب الخان من والده وتولى الحكم الذي انتقل إليه عندما كان يبلغ من العمر 14 عامًا. عندما تولى منصب والده ، استغل تابع قوي يدعى جرو صغر سن مينغ كي وعامله على أنه دمية. استخدم الطاغية اسم مينغ كي للسيطرة على القبيلة بأكملها.

 

في هذه اللحظة ، جلس خان العجوز مستقيماً على عرشه ، ولم يظهر عليه أي علامة على الإرهاق. بعد سماع تقرير لاكشين ، فتح عينيه المتعكرتين قليلاً وقال بصوت أجش ، “قبيلة تيان ليان؟ إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، فقد اشتروا منا منذ وقت ليس ببعيد 100 خيل تشينغ فو؟”

 

 

 

“سعال ، لاكشين ، عند النظر إلى مشكلة ، يجب أن تنظر إلى سبب المشكلة من أجل حلها. قبيلة تيان ليان هي واحدة من أصغر القبائل في السافانا. ليس لديهم كنوز ثمينة ولا يمتلكون منطقة غنية بالأوراق الخضراء في السافانا. إذا كان الأمر كذلك ، فما الذي يستحق الاهتمام أيضًا؟ ” سعل مينغ كي وقال .

 

تم فصل العشرة آلاف جندي الباقين إلى فرقتين ، وهما الفرقة الشرقية والفرقة الغربية ، ويتكون كل منهما من 5000 جندي. كانوا مسؤولين عن الدفاع عن الأجزاء الشرقية والغربية من القبيلة. تم وضع الفرقة الشرقية تحت قيادة لاكشين ، في حين تم وضع الفرقة الغربية تحت قيادة آخر عضو من الجنرالات الثلاثة للقبيلة ، المعروف باسم نمر المراعي الاسود ، داي تشين.

 الترجمة: Hunter

 

 

” خان ، أنت بالفعل أحكم رجل في قبيلتنا.” قال لاكشين باحترام.

 

هز لاكشين رأسه وقال ، “لم يتبقى شيء سوى الرماد. خيول تشينغ فو التي اشتروها منا ، وخرفانهم كلها اختفت. بالحكم من حرارة بقايا القبيلة ، وقع الهجوم في حوالي الساعة 7 صباحًا. هذا الصباح كان الأعداء كلهم من سلاح الفرسان حيث لم تكن هناك خطوات أخرى ولكن فقط خطى الخيول بالإضافة إلى أنه من المحتمل أن يكون هذا هجومًا مخططًا له وقد تم العثور على معظم بقايا جثث أفراد القبيلة في الخيام المحترقة. يعني ان اغلبهم قتلوا في الحريق اثناء نومهم “.

 

أومأ مينغ كي برأسه لكنه لم يقل أي شيء. لوّح بيده لينسحب لاكشين بهدوء.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط