نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 125

المرح

المرح

الفصل 125: المرح

بفضل تطور التكنولوجيا المتقدمة في هذا العصر الحديث ، سيطرت روبوتات الذكاء الاصطناعي على العالم بسرعة. كانت الروبوتات المنزلية واحدة منها ، ويمكنها تنظيف الغرف ، والغسيل ، وطهي الوجبات ، وكل الأعمال المنزلية الأخرى . حتى الروبوت المنزلي للطباخ المتقدم كان مشابهًا لهؤلاء الطهاة النجوم.

بعد الغداء ، تلقى أويانغ شو مكالمة من سونغ جيا.

تجاهلت باي هوا الاثنين واستمرت في التحدث إلى تسينغ يي: “أم أن أختنا الصغيرة وقعت في حب صبي آخر؟”

“ايها المتخشب ، معركة تشو لو ، هل ستشارك فيها؟”

“همف ، أنت تكذبين مرة أخرى. لقد أخبرتني في المرة الأخيرة أن البابايا يمكن أن تساعد في نمو الثديين ولكن لم يكن لها أي تأثير على الإطلاق ، أيتها الكاذبة الكبيرة! ” لم تؤمن تسينغ يي بنظرية زي لو لان للنمو الثاني.

“بالطبع!” قال اويانغ شو بفخر. أمام سونغ جيا ، شعر أويانغ شو دائمًا بالراحة. سيقول ما يدور في ذهنه دون خوف ودون حاجة للتراجع. تمامًا مثل الطفل ، أظهر إنجازاته وكل شيء لـ سونغ جيا.

قبل أن تقول باي هوا أي شيء ، جاءت زي لو لان من الجانب وقفزت على باي هوا ، وعانقت باي هوا بإحكام. رفعت يديها وتحرشت بثدي باي هوا بسرعة ، وقالت بنبرة شريرة: “هي هي ، الاخت الصغيرة ، لا تغار. كل هذا طبيعي ، لا شيء يمكن أن يتغير بشأن الغيرة. أنت لا تزالين شابة ، ومن المحتمل أن تحصل على نمو ثانٍ “.

“همف ، متعجرف!” قالت سونغ جيا بلا حول ولا قوة ضد أفعال أويانغ شو الطفولية. ومع ذلك ، لم تكن تعرف لماذا في كل مرة ترى فيها أويانغ شو ، كان بإمكانها أن ترى كما لو أن الصبي الصغير الهادئ الذي عاد إلى المدرسة الثانوية والذي كان دائمًا يدرس في زاوية الفصل قد سافر عبر الزمن وظهر أمامها مباشرة مرة أخرى. شعرت بإحساس لطيف وكريم يتربص في قلبها.

“بالطبع!” قال اويانغ شو بفخر. أمام سونغ جيا ، شعر أويانغ شو دائمًا بالراحة. سيقول ما يدور في ذهنه دون خوف ودون حاجة للتراجع. تمامًا مثل الطفل ، أظهر إنجازاته وكل شيء لـ سونغ جيا.

“قرية تيان شوانغ الخاصة بأخيك ، هل تمت ترقيتها إلى بلدة من الدرجة الأولى ؟”

الرحلة إلى بلدة شان هاي ، على الرغم من أن تسينغ يي لم تتكلم بكلمة واحدة خلال الرحلة بأكملها ، لكنها كانت صاحبة أفضل ملاحظة من بين الـ الاربعة. السؤال التي طرحته باي هوا لم يكن يهدف إلى مضايقتها.

هزت سونغ جيا رأسها وقالت بحماسة منخفضة: “ليس بعد ، عندما استحوذنا على قرية تيان شوانغ ، كانت قد تمت ترقيتها إلى قرية من الدرجة الثالثة. بالإضافة إلى ذلك ، تم إنشاؤها بواسطة رمز من المستوى النحاسي ، وخصائص المنطقة كانت سيئة للغاية. كان أخي يحاول جاهدا في الآونة الأخيرة ، لكن المتطلبات لم تتحقق بعد. ومن المحزن أننا لا نستطيع أن نجعلها مهمة في ساحة المعركة “.

“ايها المتخشب ، معركة تشو لو ، هل ستشارك فيها؟”

أومأ أويانغ شو برأسه بينما كان يفرح سرًا في قلبه ، ولحسن الحظ ، لن يلتقوا في ساحة المعركة. وإلا فلن يعرف كيف يواجه سونغ جيا. لم يكن يعرف ما إذا كان سيكشف عن هويته أو يواصل إخفائها.

“قرية تيان شوانغ الخاصة بأخيك ، هل تمت ترقيتها إلى بلدة من الدرجة الأولى ؟”

إذا اقترب منها ، فسوف تنكشف هويته الحقيقية. لم يكن أويانغ شو قلقًا جدًا إذا كانت سونغ جيا فقط تعرف هويته. ولكن إذا أدركت مؤسسة سونغ أدنى فكرة عن هويته ، فيمكنهم اكتشاف هويته على الفور ، ولم يكن هناك من طريقة لإخفاء ذلك.

قبل أن تقول باي هوا أي شيء ، جاءت زي لو لان من الجانب وقفزت على باي هوا ، وعانقت باي هوا بإحكام. رفعت يديها وتحرشت بثدي باي هوا بسرعة ، وقالت بنبرة شريرة: “هي هي ، الاخت الصغيرة ، لا تغار. كل هذا طبيعي ، لا شيء يمكن أن يتغير بشأن الغيرة. أنت لا تزالين شابة ، ومن المحتمل أن تحصل على نمو ثانٍ “.

ولكن إذا استمر في إخفائها عن سونغ جيا ، فسيكون ذلك غير عادل بالنسبة لها. إذا لم يكونوا في نفس الخريطة ، وليس لديهم احتمالات لقاء بعضهم البعض ، فسيكون ذلك جيدا. ولكن ماذا لو كانوا على نفس الخريطة ، في مواجهة احتمالات لقاء بعضهم البعض ، فإن الاستمرار في إخفاء هويته عن سونغ جيا سيكون أمرًا مبالغًا فيه إلى حد ما.

“في الواقع ، ما فائدة الثدي الكبير ، إنه عبء فقط.” وافقت هونغ يينغ من الجانب.

تقرر القدر بالكامل ولم يواجه أويانغ شو مثل هذه المعضلة.

كانت باي هوا تشعر بالراحة ، عرفت أن الأمر سيكون على هذا النحو. عُرفت تسينغ يي باسم العبقرية الصغيرة في اللعبة ، لكنها في الواقع كانت فتاة شقية في الحياة الواقعية ، كانت دائمًا تضايق أخواتها.

“لا بأس ، ستكون هناك الكثير من الفرص مثل هذه في المستقبل!” أراحها اويانغ شو.

أومأ أويانغ شو برأسه بينما كان يفرح سرًا في قلبه ، ولحسن الحظ ، لن يلتقوا في ساحة المعركة. وإلا فلن يعرف كيف يواجه سونغ جيا. لم يكن يعرف ما إذا كان سيكشف عن هويته أو يواصل إخفائها.

أومأت سونغ جيا برأسها ، لم تكن تشعر بالحزن أو بأي شيء. بعد كل شيء ، يكمن اهتمامها في وضع المغامرة بدلاً من بناء المملكة. لقد كانت تشعر بالإحباط قليلاً لرؤية شقيقها المرتعب.

في الركن الجنوبي الغربي من الحديقة ، في فيلا واحدة ، بقيت 4 سيدات عازبات. كان لكل من الجميلات الأربعة نمطها وهالتها الخاصة. حتى في مثل هذه المنطقة الراقية المليئة بالأشخاص الغير عاديين ، لا يزال بإمكانهم التميز بين الحشود. ومع ذلك ، في نظر حراس الأمن ، كان من دواعي سرورهم أن 4 جميلات كانوا مقتربين منهم للغاية ، ونادراً ما يخرجون من الفيلا ، على الرغم من أنه كان هناك دائمًا من 3 إلى 4 شحنات سريعة مرسلة إليهم.

“أتمنى لك كل خير ، فلتأخذ جائزة جيدة!” ابتسمت سونغ جيا وقالت .

“إيي ، لقد مر الربيع للتو وها هو وقت ربيعك . حتى كلمات مثل عدم وجود فرصة على الإطلاق قد خرجت من فمك “. أزعجتها زي لو لان.

” بالطبع سأفعل!” واصل أويانغ شو عمله الطفولي.

منذ ظهور الروبوتات المنزلية ، كانت الخادمات تاريخًا. ما تبقى كان مجرد خدمة شخصية عالية الجودة مصنوعة خصيصًا ، ولم يكن هذا شيئًا يمكن للجمهور الاستمتاع به. فقط هؤلاء النبلاء وذوي الدماء الزرقاء سوف يوظفون واحدًا منهم.

وضعت سونغ جيا كفًا على وجهها وبصوت لطيف قالت: “لا أستطيع تحمل وجهك السميك بعد الآن ، يمكنك صنع جدار منه بالفعل.”

مثل هذا المشهد كان حياتهم اليومية. كل يوم ستغار تسينغ يي من باي هوا ، وفي كل مرة ستتحرش زي لو لان بـ باي هوا.

صنع أويانغ شو وجهه متظاهراً أنه مصاب وقال: “ايي، لذلك أنت لا تثقين في قوتي ، هذا يؤلمني. الحياة ، وحيدا مثل الثلج “.

تقرر القدر بالكامل ولم يواجه أويانغ شو مثل هذه المعضلة.

“حسنًا ، حسنًا ، أعلم أنك قوي. أمي تتصل بي بالفعل ، سأتحدث إليك في المرة القادمة. الى اللقاء!” قالت سونغ جيا ذلك وقامت بإنهاء المحادثة.

 

“الى اللقاء!”

ولكن إذا استمر في إخفائها عن سونغ جيا ، فسيكون ذلك غير عادل بالنسبة لها. إذا لم يكونوا في نفس الخريطة ، وليس لديهم احتمالات لقاء بعضهم البعض ، فسيكون ذلك جيدا. ولكن ماذا لو كانوا على نفس الخريطة ، في مواجهة احتمالات لقاء بعضهم البعض ، فإن الاستمرار في إخفاء هويته عن سونغ جيا سيكون أمرًا مبالغًا فيه إلى حد ما.

……

 

مدينة كون مينغ ، حديقة شينغ شي.

حدقت في ثدي باي هوا بنظرة حاسدة على وجهها ثم نظرت إلى صدرها ؛ “الأخت الكبرى ، ماذا تأكلين ، كيف يمكن لأختك أن تنمو بهذا الحجم؟”

كانت حديقة شينغ شي منطقة فيلا راقية ، ولن يتحمل سوى أولئك الذين يمتلكون القوة والمال البقاء فيها. كانت المنطقة بأكملها أشبه بحديقة ذات مناظر طبيعية مغطاة باللون الأخضر بأزهار جميلة بينما كانت الفلل منتشرة في الجنة المصنوعة بواسطة الإنسان.

تجاهلت باي هوا الاثنين واستمرت في التحدث إلى تسينغ يي: “أم أن أختنا الصغيرة وقعت في حب صبي آخر؟”

في الركن الجنوبي الغربي من الحديقة ، في فيلا واحدة ، بقيت 4 سيدات عازبات. كان لكل من الجميلات الأربعة نمطها وهالتها الخاصة. حتى في مثل هذه المنطقة الراقية المليئة بالأشخاص الغير عاديين ، لا يزال بإمكانهم التميز بين الحشود. ومع ذلك ، في نظر حراس الأمن ، كان من دواعي سرورهم أن 4 جميلات كانوا مقتربين منهم للغاية ، ونادراً ما يخرجون من الفيلا ، على الرغم من أنه كان هناك دائمًا من 3 إلى 4 شحنات سريعة مرسلة إليهم.

الفصل 125: المرح

لم يعرف الآخرون هذه الفيلا ، تنتمي الفيلا إلى استوديو العاب التناغم.

مدينة كون مينغ ، حديقة شينغ شي.

كانت السيدات الأربعة بشكل طبيعي “أبيض أحمر أرجواني أخضر” من التناغم. نظرًا لنجاحهم في عالم الألعاب ، تجاوز صافي ثروة كل فرد منهم 10 ملايين. على سبيل المثال ، كانت أختهم الكبرى باي هوا قد اخترقت بالفعل فئة المائة مليون . بالطبع يمكنهم شراء مثل هذه الفيلا الراقية.

كانت باي هوا تشعر بالراحة ، عرفت أن الأمر سيكون على هذا النحو. عُرفت تسينغ يي باسم العبقرية الصغيرة في اللعبة ، لكنها في الواقع كانت فتاة شقية في الحياة الواقعية ، كانت دائمًا تضايق أخواتها.

مثل سون شياو يوي ، أخذت السيدات الأربعة غفوة بعد تسجيل الخروج من اللعبة. كانت الساعة 11 صباحًا بالفعل عندما استيقظوا جميعًا. انتهى روبوت المنزل بالفعل من إعداد وجبة فطور وغداء ، في انتظار خدمة السيدات الأربعة.

“همف ، أنت تكذبين مرة أخرى. لقد أخبرتني في المرة الأخيرة أن البابايا يمكن أن تساعد في نمو الثديين ولكن لم يكن لها أي تأثير على الإطلاق ، أيتها الكاذبة الكبيرة! ” لم تؤمن تسينغ يي بنظرية زي لو لان للنمو الثاني.

بفضل تطور التكنولوجيا المتقدمة في هذا العصر الحديث ، سيطرت روبوتات الذكاء الاصطناعي على العالم بسرعة. كانت الروبوتات المنزلية واحدة منها ، ويمكنها تنظيف الغرف ، والغسيل ، وطهي الوجبات ، وكل الأعمال المنزلية الأخرى . حتى الروبوت المنزلي للطباخ المتقدم كان مشابهًا لهؤلاء الطهاة النجوم.

دفعت باي هوا يدي زي لو لان جانبًا ، وكانت عاجزة تجاه المشاغبة. التفتت ونظرت إلى تسينغ يي ، ابتسمت وقالت: “الاخت الصغيرة ، ليس لديك صديق على أي حال ، لماذا أنت قلقة دائمًا بشأن حجم ثديك؟ علاوة على ذلك ، بالنسبة لفطيرة لطيفة مثلك ، سيتم الترحيب بك دائمًا في كل مكان “.

منذ ظهور الروبوتات المنزلية ، كانت الخادمات تاريخًا. ما تبقى كان مجرد خدمة شخصية عالية الجودة مصنوعة خصيصًا ، ولم يكن هذا شيئًا يمكن للجمهور الاستمتاع به. فقط هؤلاء النبلاء وذوي الدماء الزرقاء سوف يوظفون واحدًا منهم.

مثل سون شياو يوي ، أخذت السيدات الأربعة غفوة بعد تسجيل الخروج من اللعبة. كانت الساعة 11 صباحًا بالفعل عندما استيقظوا جميعًا. انتهى روبوت المنزل بالفعل من إعداد وجبة فطور وغداء ، في انتظار خدمة السيدات الأربعة.

كانت أخوات باي هوا أغنياء ، والروبوت المنزلي الذي كان لديهم كان بطبيعة الحال من الدرجة المتقدمة. علاوة على ذلك ، لم يكن أي منهم صعب الإرضاء بالطعام ، ولهذا نادراً ما يغادرون الفيلا. أما عن التسوق؟ يجب أن تمزح معي ، بخلاف البحث عن الفعالية ، من لا يزال يغادر المنزل لأجل التسوق ، خاصةً لمدمني الألعاب الجادين الأربعة.

“الاخت الكبرى!” لم تستطع تسينغ يي تحملها وهرعت إلى باي هوا ، قالت بغضب: “حتى لو وقعت في الحب ، ما زلت لن أحظى بأي فرصة على الإطلاق.”

منذ 180 عامًا ، منذ أن تم تقديم تقنية الواقع الافتراضي إلى العالم ، تم الحديث بالفعل عن أفكار التسوق عبر الإنترنت من خلال تقنية الواقع الافتراضي عدة مرات. الآن ، كانت تقنية الواقع الافتراضي بمثابة تاريخ. قامت منصة التداول بتطوير مركز تسوق افتراضي ، حيث يقوم العملاء بتسجيل الدخول إلى المركز التجاري تمامًا مثل اللعبة ويمكنهم التسوق بالقدر الذي يرغبون فيه. إذا كان أحدهم قد اشترى عنصرًا ، فسيتم إرسال العنصر بواسطة طائرات آلية في غضون ساعتين من الوقت الفعلي في العالم ، وكان ذلك مناسبًا حقًا.

“الاخت الكبرى!” لم تستطع تسينغ يي تحملها وهرعت إلى باي هوا ، قالت بغضب: “حتى لو وقعت في الحب ، ما زلت لن أحظى بأي فرصة على الإطلاق.”

السبب الوحيد وراء قيام أويانغ شو بإحضار بينغ’ير للتسوق والترفيه هو أنه لا يريدها أن تنفصل عن العالم الحقيقي وتعيش في العالم الافتراضي في مثل هذه السن المبكرة.

قبل أن تقول باي هوا أي شيء ، جاءت زي لو لان من الجانب وقفزت على باي هوا ، وعانقت باي هوا بإحكام. رفعت يديها وتحرشت بثدي باي هوا بسرعة ، وقالت بنبرة شريرة: “هي هي ، الاخت الصغيرة ، لا تغار. كل هذا طبيعي ، لا شيء يمكن أن يتغير بشأن الغيرة. أنت لا تزالين شابة ، ومن المحتمل أن تحصل على نمو ثانٍ “.

بعد تناول وجبة الفطور ، جلست الأخوات الأربعة معًا في غرفة المعيشة.

بعد تناول وجبة الفطور ، جلست الأخوات الأربعة معًا في غرفة المعيشة.

نظرًا لأنهم كانوا في المنزل ، بالإضافة إلى أنه كان الصيف ، فقد ارتدوا جميعًا ملابس بسيطة.

مثل سون شياو يوي ، أخذت السيدات الأربعة غفوة بعد تسجيل الخروج من اللعبة. كانت الساعة 11 صباحًا بالفعل عندما استيقظوا جميعًا. انتهى روبوت المنزل بالفعل من إعداد وجبة فطور وغداء ، في انتظار خدمة السيدات الأربعة.

ارتدت باي هوا قميصًا أبيض نقيًا فضفاضًا مع بنطال قصير ، وكان شكل جسمها مثل الساعة الرملية. إذا كان هناك ذكور ، فقد يكون لديهم نزيف في الأنف من رؤية مثل هذا المنظر. اغرقت باي هوا نفسها في الأريكة الناعمة ، ونظرت إلى تسينغ يي التي كانت تجلس بجانبها وسألتها: “الاخت الصغيرة ، لقد ذهبت إلى شان هاي أمس ، ما هي أفكارك؟”

” بالطبع سأفعل!” واصل أويانغ شو عمله الطفولي.

الرحلة إلى بلدة شان هاي ، على الرغم من أن تسينغ يي لم تتكلم بكلمة واحدة خلال الرحلة بأكملها ، لكنها كانت صاحبة أفضل ملاحظة من بين الـ الاربعة. السؤال التي طرحته باي هوا لم يكن يهدف إلى مضايقتها.

“هاهاهاهاهاهاها!” ضحكت الأخوات معا.

كانت تسينغ يي ، في الحياة الواقعية ، فتاة صغيرة لطيفة. كانت ترتدي قميصًا كرتونيًا لطيفًا مع لباس داخلي وردي فقط ، بالإضافة إلى وجهها الطفولي اللطيف.

ارتدت باي هوا قميصًا أبيض نقيًا فضفاضًا مع بنطال قصير ، وكان شكل جسمها مثل الساعة الرملية. إذا كان هناك ذكور ، فقد يكون لديهم نزيف في الأنف من رؤية مثل هذا المنظر. اغرقت باي هوا نفسها في الأريكة الناعمة ، ونظرت إلى تسينغ يي التي كانت تجلس بجانبها وسألتها: “الاخت الصغيرة ، لقد ذهبت إلى شان هاي أمس ، ما هي أفكارك؟”

حدقت في ثدي باي هوا بنظرة حاسدة على وجهها ثم نظرت إلى صدرها ؛ “الأخت الكبرى ، ماذا تأكلين ، كيف يمكن لأختك أن تنمو بهذا الحجم؟”

“الاخت الكبرى!” لم تستطع تسينغ يي تحملها وهرعت إلى باي هوا ، قالت بغضب: “حتى لو وقعت في الحب ، ما زلت لن أحظى بأي فرصة على الإطلاق.”

كانت باي هوا تشعر بالراحة ، عرفت أن الأمر سيكون على هذا النحو. عُرفت تسينغ يي باسم العبقرية الصغيرة في اللعبة ، لكنها في الواقع كانت فتاة شقية في الحياة الواقعية ، كانت دائمًا تضايق أخواتها.

أومأت سونغ جيا برأسها ، لم تكن تشعر بالحزن أو بأي شيء. بعد كل شيء ، يكمن اهتمامها في وضع المغامرة بدلاً من بناء المملكة. لقد كانت تشعر بالإحباط قليلاً لرؤية شقيقها المرتعب.

قبل أن تقول باي هوا أي شيء ، جاءت زي لو لان من الجانب وقفزت على باي هوا ، وعانقت باي هوا بإحكام. رفعت يديها وتحرشت بثدي باي هوا بسرعة ، وقالت بنبرة شريرة: “هي هي ، الاخت الصغيرة ، لا تغار. كل هذا طبيعي ، لا شيء يمكن أن يتغير بشأن الغيرة. أنت لا تزالين شابة ، ومن المحتمل أن تحصل على نمو ثانٍ “.

“حسنًا ، حسنًا ، أعلم أنك قوي. أمي تتصل بي بالفعل ، سأتحدث إليك في المرة القادمة. الى اللقاء!” قالت سونغ جيا ذلك وقامت بإنهاء المحادثة.

“همف ، أنت تكذبين مرة أخرى. لقد أخبرتني في المرة الأخيرة أن البابايا يمكن أن تساعد في نمو الثديين ولكن لم يكن لها أي تأثير على الإطلاق ، أيتها الكاذبة الكبيرة! ” لم تؤمن تسينغ يي بنظرية زي لو لان للنمو الثاني.

“في الواقع ، ما فائدة الثدي الكبير ، إنه عبء فقط.” وافقت هونغ يينغ من الجانب.

لأكون صادقًا ، كان جسد زي لو لان مشابهًا لجسم باي هوا ، وكانت جسدها أكثر جنسية .

كانت تسينغ يي ، في الحياة الواقعية ، فتاة صغيرة لطيفة. كانت ترتدي قميصًا كرتونيًا لطيفًا مع لباس داخلي وردي فقط ، بالإضافة إلى وجهها الطفولي اللطيف.

ارتدت زي لو لان قميصًا أسود بدون حمالات صدر ، ويمكن رؤية نقطتيها الصغيرتين بوضوح ، وفي الأسفل لم يكن سوى لباس داخلي مثير بالكاد يمكن أن يغطي مؤخرتها ، مما يعرض ساقيها البيضاء الطويلتين.

تقرر القدر بالكامل ولم يواجه أويانغ شو مثل هذه المعضلة.

من بين الأربعة ، كانت هونغ يينغ الوحيدة التي لم يتم ربطها مع كلمة “المثيرة”. كان لديها شعر قصير وتيشيرت عسكري أخضر وسروال جينز قصير زي السيدة العسكرية. بالإضافة إلى جسدها المسطح ، يمكن أن يظن الأشخاص بأنها صبي من بعيد.

 

دفعت باي هوا يدي زي لو لان جانبًا ، وكانت عاجزة تجاه المشاغبة. التفتت ونظرت إلى تسينغ يي ، ابتسمت وقالت: “الاخت الصغيرة ، ليس لديك صديق على أي حال ، لماذا أنت قلقة دائمًا بشأن حجم ثديك؟ علاوة على ذلك ، بالنسبة لفطيرة لطيفة مثلك ، سيتم الترحيب بك دائمًا في كل مكان “.

من بين الأربعة ، كانت هونغ يينغ الوحيدة التي لم يتم ربطها مع كلمة “المثيرة”. كان لديها شعر قصير وتيشيرت عسكري أخضر وسروال جينز قصير زي السيدة العسكرية. بالإضافة إلى جسدها المسطح ، يمكن أن يظن الأشخاص بأنها صبي من بعيد.

“في الواقع ، ما فائدة الثدي الكبير ، إنه عبء فقط.” وافقت هونغ يينغ من الجانب.

“إذا كنت فتاة مسترجلة ، فإنني أجد ذلك جيدا تمامًا.” أجابت هونغ يينغ بثقة تامة.

صمتت زي لو لان ضد رأي هونغ يينغ ، ثم قالت: “الأخت الثالثة ، أنت تسيرين بعيدًا على طريق الفتاة المسترجلة ، أنت ميؤوسة منها. لا يزال بإمكان الأخت الصغيرة أن تتصرف بلطف ، اما انت فيمكنك فقط التصرف كحارس شخصي “.

“إيي ، لقد مر الربيع للتو وها هو وقت ربيعك . حتى كلمات مثل عدم وجود فرصة على الإطلاق قد خرجت من فمك “. أزعجتها زي لو لان.

“إذا كنت فتاة مسترجلة ، فإنني أجد ذلك جيدا تمامًا.” أجابت هونغ يينغ بثقة تامة.

 

تجاهلت باي هوا الاثنين واستمرت في التحدث إلى تسينغ يي: “أم أن أختنا الصغيرة وقعت في حب صبي آخر؟”

دفعت باي هوا يدي زي لو لان جانبًا ، وكانت عاجزة تجاه المشاغبة. التفتت ونظرت إلى تسينغ يي ، ابتسمت وقالت: “الاخت الصغيرة ، ليس لديك صديق على أي حال ، لماذا أنت قلقة دائمًا بشأن حجم ثديك؟ علاوة على ذلك ، بالنسبة لفطيرة لطيفة مثلك ، سيتم الترحيب بك دائمًا في كل مكان “.

“الاخت الكبرى!” لم تستطع تسينغ يي تحملها وهرعت إلى باي هوا ، قالت بغضب: “حتى لو وقعت في الحب ، ما زلت لن أحظى بأي فرصة على الإطلاق.”

كانت تسينغ يي ، في الحياة الواقعية ، فتاة صغيرة لطيفة. كانت ترتدي قميصًا كرتونيًا لطيفًا مع لباس داخلي وردي فقط ، بالإضافة إلى وجهها الطفولي اللطيف.

“إيي ، لقد مر الربيع للتو وها هو وقت ربيعك . حتى كلمات مثل عدم وجود فرصة على الإطلاق قد خرجت من فمك “. أزعجتها زي لو لان.

كانت باي هوا تشعر بالراحة ، عرفت أن الأمر سيكون على هذا النحو. عُرفت تسينغ يي باسم العبقرية الصغيرة في اللعبة ، لكنها في الواقع كانت فتاة شقية في الحياة الواقعية ، كانت دائمًا تضايق أخواتها.

“آه!” أدركت تسينغ يي أنها تحدثت بالكلمات الخاطئة وعلى الفور اصبح وجهها احمر اللون.

الترجمة: Hunter 

“هاهاهاهاهاهاها!” ضحكت الأخوات معا.

أومأت سونغ جيا برأسها ، لم تكن تشعر بالحزن أو بأي شيء. بعد كل شيء ، يكمن اهتمامها في وضع المغامرة بدلاً من بناء المملكة. لقد كانت تشعر بالإحباط قليلاً لرؤية شقيقها المرتعب.

مثل هذا المشهد كان حياتهم اليومية. كل يوم ستغار تسينغ يي من باي هوا ، وفي كل مرة ستتحرش زي لو لان بـ باي هوا.

“أتمنى لك كل خير ، فلتأخذ جائزة جيدة!” ابتسمت سونغ جيا وقالت .

 

تجاهلت باي هوا الاثنين واستمرت في التحدث إلى تسينغ يي: “أم أن أختنا الصغيرة وقعت في حب صبي آخر؟”

 

دفعت باي هوا يدي زي لو لان جانبًا ، وكانت عاجزة تجاه المشاغبة. التفتت ونظرت إلى تسينغ يي ، ابتسمت وقالت: “الاخت الصغيرة ، ليس لديك صديق على أي حال ، لماذا أنت قلقة دائمًا بشأن حجم ثديك؟ علاوة على ذلك ، بالنسبة لفطيرة لطيفة مثلك ، سيتم الترحيب بك دائمًا في كل مكان “.

 

مثل سون شياو يوي ، أخذت السيدات الأربعة غفوة بعد تسجيل الخروج من اللعبة. كانت الساعة 11 صباحًا بالفعل عندما استيقظوا جميعًا. انتهى روبوت المنزل بالفعل من إعداد وجبة فطور وغداء ، في انتظار خدمة السيدات الأربعة.

الترجمة: Hunter 

الفصل 125: المرح

 

كانت أخوات باي هوا أغنياء ، والروبوت المنزلي الذي كان لديهم كان بطبيعة الحال من الدرجة المتقدمة. علاوة على ذلك ، لم يكن أي منهم صعب الإرضاء بالطعام ، ولهذا نادراً ما يغادرون الفيلا. أما عن التسوق؟ يجب أن تمزح معي ، بخلاف البحث عن الفعالية ، من لا يزال يغادر المنزل لأجل التسوق ، خاصةً لمدمني الألعاب الجادين الأربعة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط