نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 132

معركة تشو لو (الجزء السادس)

معركة تشو لو (الجزء السادس)

الفصل 132 – معركة تشو لو (الجزء السادس)

“نعم!” كانت مولان يوي سعيدة مثل الثعلب الصغير المنتصر.

كانت الساعة الرابعة مساءً عندما خرج أويانغ شو من قصر القبيلة. بينما كان يفكر في تقدم المعسكر ، لم يبقى أويانغ شو في مدينة الامبراطور الاصفر ، وعندما عاد إلى المعسكر ، كان المعسكر قد خضع بالفعل لتغيير كبير.

من هذا ، يمكن للمرء أن يرى أن أعضاء التحالف فقط هم الجديرون بالثقة. بعد هذه المعركة ، يجب الدعوة إلى اجتماع لقبول بلدة العنقاء الساقطة في بلدة شان هاي. نظرًا لأن موقفها كان حازمًا للغاية ، لم يكن لدى أويانغ شو أي سبب لرفض مثل هذا الحليف القوي.

وبفضل الجهود المشتركة التي بذلها 2000 رجل ، تم الانتهاء من بناء الجدار الخشبي للمعسكر. وفوق الجدار كان هناك جنود يقومون بالدوريات. في 4 زوايا من المعسكر كانت أبراج السهام. بصرف النظر عن ذلك ، عند البوابة الرئيسية للمعسكر ، التي كانت عند البوابة الشرقية ، كان هناك برجان من الأسهم. في المقدمة ، كان هناك صفان من الخيول ، وعندما رأى حراس المعسكر أويانغ شو انحنوا . عند رؤية ذلك ، ابتسم أويانغ شو وأجاب بالمثل ، مما جعل الجنود يشعرون ببعض الدفء في الداخل.

وبفضل الجهود المشتركة التي بذلها 2000 رجل ، تم الانتهاء من بناء الجدار الخشبي للمعسكر. وفوق الجدار كان هناك جنود يقومون بالدوريات. في 4 زوايا من المعسكر كانت أبراج السهام. بصرف النظر عن ذلك ، عند البوابة الرئيسية للمعسكر ، التي كانت عند البوابة الشرقية ، كان هناك برجان من الأسهم. في المقدمة ، كان هناك صفان من الخيول ، وعندما رأى حراس المعسكر أويانغ شو انحنوا . عند رؤية ذلك ، ابتسم أويانغ شو وأجاب بالمثل ، مما جعل الجنود يشعرون ببعض الدفء في الداخل.

عند السير إلى المعسكر ، تم وضع الخيام الواحدة تلو الأخرى في صفوف مرتبة ، ومقسمة إلى مناطق مختلفة. بين كل منطقة ، تم حفر المصارف بالفعل.

الترجمة: Hunter 

مرر أويانغ شو بخيله إلى وانغ فينغ ، وسار بمفرده إلى الخيمة الكبيرة المركزية ، وفي الخيمة الكبيرة جلس 20 لاعبًا فرديًا ، وبدا عليهم ضيقا بعض الشيء. عند رؤية أويانغ شو وهو يدخل ، وقفوا جميعًا لاستقباله. ابتسم أويانغ شو وأومأ برأسه وأجاب على كل واحد منهم. كما أنه لم ينسى أن يحيي باي هوا وفينغ تشيو هوانغ .

 

ساعدت باي هوا في إخراج أويانغ شو من الموقف وابتسمت. “وو يي ، اسمح لي أن أقدم لك الـ 20 لاعب. تم اختيارهم من قبل فينغ وو وأنا. واتفقوا على انه في المعركة الاخيرة ستقاد قواتهم بواسطتنا “.

 

ذهل أويانغ شو وفهم على الفور كلمات باي هوا. لا يزال هؤلاء اللاعبون يعانون من تأنيب الضمير ولم يكونوا مثل فينغ تشيو هوانغ  ، التي كانت على استعداد للتعاون علانية مع تحالف شان هاي. هؤلاء الناس يريدون فقط استعارة وضعه كممثل للحصول على زمام المبادرة في المعركة. فقط في المعركة النهائية سوف يتبعون أوامره. قبل ذلك ، كان الجميع سيفعلون ما يريدون ، وحتى معسكراتهم لن تكون كلها في نفس المكان.

أومأ أويانغ شو برأسه. لم يشعر بأي فرحة وضحك بمرارة. “انقسم هذا العدد الصغير من القوى إلى 20 يد. عندما يحين الوقت ، ما إذا كان بإمكاننا تكوين قوة جماعية يعد علامة استفهام كبيرة. قد يتفق هؤلاء الأشخاص الآن ، ولكن بمجرد أن يتغير الحدث في ساحة المعركة ، قد يتغيرون ويهجروننا. بالطريقة التي أراها ، يجب أن يشكل 2000 منا قوة جماعية. أما بالنسبة للاعبين الذين ألقوا بأنفسهم إلينا ، فيجب علينا تقييمهم والسماح فقط للاعبين الموثوق بهم للانضمام إلى قواتنا “.

ظل أويانغ شو صامتًا ، حيث بدا أن تقديره السابق كان إيجابيًا للغاية. كان للصين قول مأثور مفاده أنه في الصين ، كان الربع تنانين بينما كان الباقي حشرات. على الرغم من أن هذه الكلمات كانت مهينة ، إلا أنها عكست أيضًا رغبة الصينيين في أن يكونوا أبطالًا ومحاربين من أجل مصلحتهم الخاصة.

 

من هذا ، يمكن للمرء أن يرى أن أعضاء التحالف فقط هم الجديرون بالثقة. بعد هذه المعركة ، يجب الدعوة إلى اجتماع لقبول بلدة العنقاء الساقطة في بلدة شان هاي. نظرًا لأن موقفها كان حازمًا للغاية ، لم يكن لدى أويانغ شو أي سبب لرفض مثل هذا الحليف القوي.

 

بعد فهم دوافعهم ، عاملهم أويانغ شو بفارغ الصبر وقال: “مرحبًا بكم في تحالف شان هاي ، بالنسبة للتفاصيل ، سنناقشها في المرة القادمة”.

مرر أويانغ شو بخيله إلى وانغ فينغ ، وسار بمفرده إلى الخيمة الكبيرة المركزية ، وفي الخيمة الكبيرة جلس 20 لاعبًا فرديًا ، وبدا عليهم ضيقا بعض الشيء. عند رؤية أويانغ شو وهو يدخل ، وقفوا جميعًا لاستقباله. ابتسم أويانغ شو وأومأ برأسه وأجاب على كل واحد منهم. كما أنه لم ينسى أن يحيي باي هوا وفينغ تشيو هوانغ .

شعر كل الناس بتغير موقف أويانغ شو. بدا بعضهم محرجًا والبعض الآخر تصرف وكأنه لا يهتم ، لذلك كانت هناك ردود أفعال مختلفة. لحسن الحظ ، كان الوقت متأخرًا بالفعل ، لذا بعد رؤية أويانغ شو ، قالوا جميعًا الوداع وغادروا.

“الناس الذين يهينونني ، مهما ذهبت ، سأعاقبهم!” كانت هذه هي الرسالة التي كتبها تشين تانغ إلى إمبراطور هان يوان. تمت ترقيته إلى رتبة قائد وعمل في تشونغ لانغ. حصل كذلك على لقب ماركيز ، وتوفي في تشانغ آن.

عاد أويانغ شو إلى الخيمة ، وجمع الأربعة في التحالف ، وافتتح الاجتماع بسهولة. أبلغ الجميع وناقش الأمور التي لديهم.

كانت باي هوا بلا شك اللاعب الأكثر حدة ، وأومأ أويانغ شو برأسه. “انها هدية صغيرة.”

قدمت فينغ تشيو هوانغ ملخصًا للعشرين لاعبًا وقالت: “كل من هؤلاء اللاعبين لديه 1-200 من القوات القوية ، وقوتهم الإجمالية هي 3500 رجل ، معظمهم من جنود الدرع والسيف ورماة السهام. الأرقام المحددة ، حسبتها للتو. 2300 من جنود الدرع والسيف و 700 من رماة السهام و 500 من سلاح الفرسان . إضافة إلى قوتنا الأصلية ، لدينا الآن 3000 من جنود الدرع والسيف و 1500 من رماة الأقواس و 1000 من سلاح الفرسان لما مجموعه 5500 فرد ، ويشكلون غالبية قوات معسكر الإمبراطور الأصفر “.

سبب سؤال أويانغ شو عن ذلك هو أنه كان لديه منطقه الخاص. كان للمنطقة الصينية 20 تعويذة من رتبة الملك أو أعلى ، وبناءً على معدل التقدير ، سيستدعي النصف منهم الجنرالات أو الاستراتيجيين. منقسمين إلى كل معسكر ، سيكون لديهم 5-6. كان لدى تحالف شان هاي ثلاثة ، وبخصم وو فو ، سيكون هناك 1 أو 2 متبقيًا. أومأت فينغ تشيو هوانغ  برأسها. “واو ، لقد خمنت حقًا. بلدة تشينغ يون بها الجنرال التاريخي تشين تانغ.”

أومأ أويانغ شو برأسه. لم يشعر بأي فرحة وضحك بمرارة. “انقسم هذا العدد الصغير من القوى إلى 20 يد. عندما يحين الوقت ، ما إذا كان بإمكاننا تكوين قوة جماعية يعد علامة استفهام كبيرة. قد يتفق هؤلاء الأشخاص الآن ، ولكن بمجرد أن يتغير الحدث في ساحة المعركة ، قد يتغيرون ويهجروننا. بالطريقة التي أراها ، يجب أن يشكل 2000 منا قوة جماعية. أما بالنسبة للاعبين الذين ألقوا بأنفسهم إلينا ، فيجب علينا تقييمهم والسماح فقط للاعبين الموثوق بهم للانضمام إلى قواتنا “.

نظر أويانغ شو إلى غونغ تشينغ شي وسأل ، “هل لديك أي أخبار عن دي تشين؟” كان أويانغ شو قد أمر بشكل خاص غونغ تشينغ شي بالانتباه إلى دي تشين قبل مغادرته إلى مدينة الامبراطور الاصفر.

أومأت فينغ تشيو هوانغ و باي هوا برأسهم وقالا ، “لا مشكلة ، اترك هذا لكلينا.”

كانت الساعة الرابعة مساءً عندما خرج أويانغ شو من قصر القبيلة. بينما كان يفكر في تقدم المعسكر ، لم يبقى أويانغ شو في مدينة الامبراطور الاصفر ، وعندما عاد إلى المعسكر ، كان المعسكر قد خضع بالفعل لتغيير كبير.

تجاه الاثنين ، كان أويانغ شو يتمتع بأقصى درجات الثقة ، وتابع ، “من بين كل هؤلاء اللاعبين ، هل لدى أي منهم أي جنرالات أو شخصيات تاريخية من النوع الاستراتيجي؟”

كانت الساعة الرابعة مساءً عندما خرج أويانغ شو من قصر القبيلة. بينما كان يفكر في تقدم المعسكر ، لم يبقى أويانغ شو في مدينة الامبراطور الاصفر ، وعندما عاد إلى المعسكر ، كان المعسكر قد خضع بالفعل لتغيير كبير.

سبب سؤال أويانغ شو عن ذلك هو أنه كان لديه منطقه الخاص. كان للمنطقة الصينية 20 تعويذة من رتبة الملك أو أعلى ، وبناءً على معدل التقدير ، سيستدعي النصف منهم الجنرالات أو الاستراتيجيين. منقسمين إلى كل معسكر ، سيكون لديهم 5-6. كان لدى تحالف شان هاي ثلاثة ، وبخصم وو فو ، سيكون هناك 1 أو 2 متبقيًا. أومأت فينغ تشيو هوانغ  برأسها. “واو ، لقد خمنت حقًا. بلدة تشينغ يون بها الجنرال التاريخي تشين تانغ.”

 

“تشين تانغ؟” بدأ أويانغ شو في استدعاء التفاصيل المتعلقة بـ تشين تانغ. على مدار نصف العام الماضي ، كان يقرأ ويعيد تجديد معرفته التاريخية. أما بالنسبة للجنرالات المشهورين في كل سلالة ، فقد كان لديه فهم جيد.

 

كان تشين تانغ الجنرال الشهير لعائلة هان الغربية. خلال عهد إمبراطور هان يوان ، كان نائب قائد المنطقة الغربية. هاجم هو وغان يان شو تشيونغ تشي ، الذي كان قد ذهب ضد غرب هان وتسبب في حالة من الجمود من الشمال إلى الجنوب. لقد استقروا في الحدود الجنوبية والشرقية لسلالة هان قبل مهاجمة امتداد 3000 ميل لتدمير تشيونغ تشي.

ابتسم اويانغ شو قسرا وهز رأسه. بعد ذلك الاجتماع ، عاد الجميع إلى خيامهم واستعدوا للذهاب الى وضع عدم الاتصال بالإنترنت.

“الناس الذين يهينونني ، مهما ذهبت ، سأعاقبهم!” كانت هذه هي الرسالة التي كتبها تشين تانغ إلى إمبراطور هان يوان. تمت ترقيته إلى رتبة قائد وعمل في تشونغ لانغ. حصل كذلك على لقب ماركيز ، وتوفي في تشانغ آن.

الترجمة: Hunter 

الشيء المثير للاهتمام هو أن هذا الشخص كان يعاني من العديد من المشاكل ، ولم تكن سمعته جيدة. عندما كان صغيرًا ، كانت أسرته فقيرة وكان يعتمد على التسول من أجل البقاء. عندما توفي والده ، كان ينتظر انتهاء المحكمة بتخصيص الموظفين ، ولم يذهب إلى المنزل ويدفن والده ، متخلفًا عن واجبه كإبن. لم يقتصر الأمر على أنه لم يصبح مسؤولاً ، بل تم القبض عليه وحبسه في السجن.

 

حتى في معركته الأكثر شهرة لتدمير تشيونغ تشي ، قام بتزييف أوامر الإمبراطور واستخدم القوات بمفرده. كان أيضًا جشعًا ، يحب المال. لم يكن جيدًا في كونه مسؤولًا وإعطاء الأوامر ، لذلك كان هذا إهانة لكثير من الناس. بالتالي ، كانت سنواته الأخيرة حزينة وقاسية. ومع ذلك ، لم تستطع السلبيات أن تمحو كل الإيجابيات ، وبغض النظر عن أي شيء ، كانت شؤونه العسكرية لا تزال خارجة عن المألوف. كانت تجربته واسعة ، لذلك يمكن اعتباره قائداً عظيماً.

“هذا صحيح.” وافق غونغ تشينغ شي وأومأ.

“إذا كانت هناك فرصة ، يمكننا إجراء اتصال مع بلدة تشينغ يون.” قال أويانغ شو ، أومأت فينغ تشيو هوانغ برأسها لتظهر أنها تفهم معناه.

كانت الساعة الرابعة مساءً عندما خرج أويانغ شو من قصر القبيلة. بينما كان يفكر في تقدم المعسكر ، لم يبقى أويانغ شو في مدينة الامبراطور الاصفر ، وعندما عاد إلى المعسكر ، كان المعسكر قد خضع بالفعل لتغيير كبير.

نظر أويانغ شو إلى غونغ تشينغ شي وسأل ، “هل لديك أي أخبار عن دي تشين؟” كان أويانغ شو قد أمر بشكل خاص غونغ تشينغ شي بالانتباه إلى دي تشين قبل مغادرته إلى مدينة الامبراطور الاصفر.

 

هز غونغ تشينغ شي رأسه وقال بلا حول ولا قوة ، “حتى الآن لا نعرف سوى أنهم أقاموا معسكرًا على الجانب الشرقي من المدينة. أما بالنسبة لعدد الأشخاص الذين انضموا إلى معسكره ، فنحن لا نعرف في الوقت الحالي . كما اننا لا نستطيع استخدام رسائل الحمام ، حتى لو أراد شخص ما الكشف عن الأخبار ، فسيكون من الصعب نشرها “.

كان تشين تانغ الجنرال الشهير لعائلة هان الغربية. خلال عهد إمبراطور هان يوان ، كان نائب قائد المنطقة الغربية. هاجم هو وغان يان شو تشيونغ تشي ، الذي كان قد ذهب ضد غرب هان وتسبب في حالة من الجمود من الشمال إلى الجنوب. لقد استقروا في الحدود الجنوبية والشرقية لسلالة هان قبل مهاجمة امتداد 3000 ميل لتدمير تشيونغ تشي.

أومأ اويانغ شو برأسه ، وبدا أن دي تشين لديه بعض الأشخاص الأكفاء بجانبه ، الذين يعرفون كيفية تجنب الجانبين الشمالي والجنوبي للمدينة ، واختيار الجانب الشرقي المقابل لهم مباشرة. قاموا أيضًا بعمل جيد في إبقاء الأمر سراً وعدم ترك أي علامات.

ظل أويانغ شو صامتًا ، حيث بدا أن تقديره السابق كان إيجابيًا للغاية. كان للصين قول مأثور مفاده أنه في الصين ، كان الربع تنانين بينما كان الباقي حشرات. على الرغم من أن هذه الكلمات كانت مهينة ، إلا أنها عكست أيضًا رغبة الصينيين في أن يكونوا أبطالًا ومحاربين من أجل مصلحتهم الخاصة.

قال أويانغ شو ، “يبدو أننا ما زلنا بحاجة إلى إرسال شعبة المخابرات العسكرية للاستكشاف. بدون معرفة ما هم بصدد القيام به ، لا يمكنني أن أشعر بالراحة. من ناحية أخرى ، يجب علينا أيضًا القيام بدوريات في معسكرنا جيدًا لكي لا يتسلل احد من قومهم “.

الترجمة: Hunter 

“هذا صحيح.” وافق غونغ تشينغ شي وأومأ.

“تشين تانغ؟” بدأ أويانغ شو في استدعاء التفاصيل المتعلقة بـ تشين تانغ. على مدار نصف العام الماضي ، كان يقرأ ويعيد تجديد معرفته التاريخية. أما بالنسبة للجنرالات المشهورين في كل سلالة ، فقد كان لديه فهم جيد.

“لقد تم بالفعل بناء المعسكر وبدءًا من الغد سننفصل ونعمل. من الأخبار التي وصلتني اليوم ، لا يبدو أن المعركة النهائية ستبدأ في أي وقت قريب. للاستفادة من هذا الوقت ، يمكننا القيام ببعض المهام الجانبية. ربما ستكون هناك مكافآت صادمة”.

كانت الساعة الرابعة مساءً عندما خرج أويانغ شو من قصر القبيلة. بينما كان يفكر في تقدم المعسكر ، لم يبقى أويانغ شو في مدينة الامبراطور الاصفر ، وعندما عاد إلى المعسكر ، كان المعسكر قد خضع بالفعل لتغيير كبير.

“هل حصل الاخ وو يي بالفعل على بعض مكافآت المهام؟” سألت باي هوا بفضول.

الفصل 132 – معركة تشو لو (الجزء السادس)

كانت باي هوا بلا شك اللاعب الأكثر حدة ، وأومأ أويانغ شو برأسه. “انها هدية صغيرة.”

وبفضل الجهود المشتركة التي بذلها 2000 رجل ، تم الانتهاء من بناء الجدار الخشبي للمعسكر. وفوق الجدار كان هناك جنود يقومون بالدوريات. في 4 زوايا من المعسكر كانت أبراج السهام. بصرف النظر عن ذلك ، عند البوابة الرئيسية للمعسكر ، التي كانت عند البوابة الشرقية ، كان هناك برجان من الأسهم. في المقدمة ، كان هناك صفان من الخيول ، وعندما رأى حراس المعسكر أويانغ شو انحنوا . عند رؤية ذلك ، ابتسم أويانغ شو وأجاب بالمثل ، مما جعل الجنود يشعرون ببعض الدفء في الداخل.

“يا ، كنا مشغولين في المعسكر وذهب الأخ وو يي لإكمال مهمة ، يا له من انحياز!” عبست مولان يوي.

“الناس الذين يهينونني ، مهما ذهبت ، سأعاقبهم!” كانت هذه هي الرسالة التي كتبها تشين تانغ إلى إمبراطور هان يوان. تمت ترقيته إلى رتبة قائد وعمل في تشونغ لانغ. حصل كذلك على لقب ماركيز ، وتوفي في تشانغ آن.

“سعال سعال”. كان أويانغ شو صامتا تجاه براءتها. “كان الدافع الرئيسي للذهاب هو بناء علاقة جيدة مع الشخصيات الغير قابلة للعب. أما بالنسبة للمكافأة ، فقد كانت مفاجأة غير متوقعة .”

وبفضل الجهود المشتركة التي بذلها 2000 رجل ، تم الانتهاء من بناء الجدار الخشبي للمعسكر. وفوق الجدار كان هناك جنود يقومون بالدوريات. في 4 زوايا من المعسكر كانت أبراج السهام. بصرف النظر عن ذلك ، عند البوابة الرئيسية للمعسكر ، التي كانت عند البوابة الشرقية ، كان هناك برجان من الأسهم. في المقدمة ، كان هناك صفان من الخيول ، وعندما رأى حراس المعسكر أويانغ شو انحنوا . عند رؤية ذلك ، ابتسم أويانغ شو وأجاب بالمثل ، مما جعل الجنود يشعرون ببعض الدفء في الداخل.

قالت مولان يوي هذا عرضًا ولم تكن تعني الكثير. “الأخ وو يي ، هل يمكنك إحضاري غدًا؟ إن البقاء في المعسكر ممل جدًا!”

قال أويانغ شو ، “يبدو أننا ما زلنا بحاجة إلى إرسال شعبة المخابرات العسكرية للاستكشاف. بدون معرفة ما هم بصدد القيام به ، لا يمكنني أن أشعر بالراحة. من ناحية أخرى ، يجب علينا أيضًا القيام بدوريات في معسكرنا جيدًا لكي لا يتسلل احد من قومهم “.

“بالتأكيد.” وافق أويانغ شو دون تردد.

“نعم!” كانت مولان يوي سعيدة مثل الثعلب الصغير المنتصر.

“نعم!” كانت مولان يوي سعيدة مثل الثعلب الصغير المنتصر.

قال أويانغ شو ، “يبدو أننا ما زلنا بحاجة إلى إرسال شعبة المخابرات العسكرية للاستكشاف. بدون معرفة ما هم بصدد القيام به ، لا يمكنني أن أشعر بالراحة. من ناحية أخرى ، يجب علينا أيضًا القيام بدوريات في معسكرنا جيدًا لكي لا يتسلل احد من قومهم “.

ابتسم اويانغ شو قسرا وهز رأسه. بعد ذلك الاجتماع ، عاد الجميع إلى خيامهم واستعدوا للذهاب الى وضع عدم الاتصال بالإنترنت.

الفصل 132 – معركة تشو لو (الجزء السادس)

 

 

 

سبب سؤال أويانغ شو عن ذلك هو أنه كان لديه منطقه الخاص. كان للمنطقة الصينية 20 تعويذة من رتبة الملك أو أعلى ، وبناءً على معدل التقدير ، سيستدعي النصف منهم الجنرالات أو الاستراتيجيين. منقسمين إلى كل معسكر ، سيكون لديهم 5-6. كان لدى تحالف شان هاي ثلاثة ، وبخصم وو فو ، سيكون هناك 1 أو 2 متبقيًا. أومأت فينغ تشيو هوانغ  برأسها. “واو ، لقد خمنت حقًا. بلدة تشينغ يون بها الجنرال التاريخي تشين تانغ.”

 

 

هز غونغ تشينغ شي رأسه وقال بلا حول ولا قوة ، “حتى الآن لا نعرف سوى أنهم أقاموا معسكرًا على الجانب الشرقي من المدينة. أما بالنسبة لعدد الأشخاص الذين انضموا إلى معسكره ، فنحن لا نعرف في الوقت الحالي . كما اننا لا نستطيع استخدام رسائل الحمام ، حتى لو أراد شخص ما الكشف عن الأخبار ، فسيكون من الصعب نشرها “.

 

ظل أويانغ شو صامتًا ، حيث بدا أن تقديره السابق كان إيجابيًا للغاية. كان للصين قول مأثور مفاده أنه في الصين ، كان الربع تنانين بينما كان الباقي حشرات. على الرغم من أن هذه الكلمات كانت مهينة ، إلا أنها عكست أيضًا رغبة الصينيين في أن يكونوا أبطالًا ومحاربين من أجل مصلحتهم الخاصة.

 

الشيء المثير للاهتمام هو أن هذا الشخص كان يعاني من العديد من المشاكل ، ولم تكن سمعته جيدة. عندما كان صغيرًا ، كانت أسرته فقيرة وكان يعتمد على التسول من أجل البقاء. عندما توفي والده ، كان ينتظر انتهاء المحكمة بتخصيص الموظفين ، ولم يذهب إلى المنزل ويدفن والده ، متخلفًا عن واجبه كإبن. لم يقتصر الأمر على أنه لم يصبح مسؤولاً ، بل تم القبض عليه وحبسه في السجن.

 

 

 

“إذا كانت هناك فرصة ، يمكننا إجراء اتصال مع بلدة تشينغ يون.” قال أويانغ شو ، أومأت فينغ تشيو هوانغ برأسها لتظهر أنها تفهم معناه.

 

تجاه الاثنين ، كان أويانغ شو يتمتع بأقصى درجات الثقة ، وتابع ، “من بين كل هؤلاء اللاعبين ، هل لدى أي منهم أي جنرالات أو شخصيات تاريخية من النوع الاستراتيجي؟”

 

 

الترجمة: Hunter 

كانت الساعة الرابعة مساءً عندما خرج أويانغ شو من قصر القبيلة. بينما كان يفكر في تقدم المعسكر ، لم يبقى أويانغ شو في مدينة الامبراطور الاصفر ، وعندما عاد إلى المعسكر ، كان المعسكر قد خضع بالفعل لتغيير كبير.

 

عاد أويانغ شو إلى الخيمة ، وجمع الأربعة في التحالف ، وافتتح الاجتماع بسهولة. أبلغ الجميع وناقش الأمور التي لديهم.

 

كانت باي هوا بلا شك اللاعب الأكثر حدة ، وأومأ أويانغ شو برأسه. “انها هدية صغيرة.”

“يا ، كنا مشغولين في المعسكر وذهب الأخ وو يي لإكمال مهمة ، يا له من انحياز!” عبست مولان يوي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط