معركة تشو لو (الجزء التاسع)
الفصل 135: معركة تشو لو (الجزء التاسع)
كانت الساعة 3 مساءً بالفعل عندما خرج أويانغ شو من قصر قبيلة إمبراطور النار. كانت هذه الرحلة مميزة حقًا . لم يكتفي برؤية إمبراطور النار الاسطوري فحسب ، بل التقى أيضًا بنوا. من يدري ، قد يغير مصيرها بالفعل.
بعد أن تلقت نوا هدية أويانغ شو ، ظهر إشعار نظام في أذنه.
في هذا الوقت ، خرجت سون شياو يوي فجأة من غرفتها ، وأخافت أويانغ شو.
“إشعار النظام: تهانينا للاعب تشي يوي وو يي لحصوله على انطباع إيجابي من نوا ، وتفعيل المهمة الجانبية من الرتبة C [الانقاذ].
نظرت إلى الشمس الحارقة الحمراء المشرقة من الشرق ، لتستحم بسعادة في ضوء الشمس وتعجب بالمناظر المحيطة بها. نمت كل الكائنات الحية تحت هذا الضوء واحتفلت الطيور ، مما جعلها تشعر بالفخر لأن والدها جلب الدفء والنور .
“خلفية المهمة: إمبراطور النار على وشك الذهاب الى مدينة الامبراطور الاصفر. انتهزت نوا الفرصة للخروج سراً من المدينة إلى نهر هوتور على الجانب الغربي من معسكر إمبراطور النار. لسوء الحظ ، غرقت.
“مفهوم”.
“متطلبات المهمة: حماية نوا وإعادتها إلى معسكر إمبراطور النار بأمان.
لقد كان جائعًا بعض الشيء فذهب إلى المطبخ ليطبخ وعاء من المعكرونة. بفضل مهاراته في الطهي ، حتى المعكرونة البسيطة كانت مصنوعة جيدًا ولذيذة.
مكافآت المهمة: 300 نقطة جدارة ، و 800 نقطة مساهمة في المعركة “.
في الحياة الأخيرة ، لم ينتبه العديد من اللاعبين إلى سرعة الوقت وأهدروا 8-9 ساعات في العالم الحقيقي قبل العودة إلى الإنترنت ، واكتشفوا فقط أن 3-4 أيام قد مرت.
صُدم أويانغ شو ، ولم يتوقع ظهور قصة استرداد جينغ وي في مثل هذه الظروف. كان هناك العديد من الشائعات حول استرداد جينغ وي في الحياة الواقعية على الرغم من أن المرء يعرف أنه على الرغم من أن معظمها كان مزيفًا ومختلقًا ، إلا أنها كانت قادرة على لمس قلب وروح المرء.
عندما وُجد البحر أنه سيتم استرداده حقًا ، تم اتخاذ التدابير واُستخدم المد والجزر ، ودفع الرمال والطين إلى الشاطئ. شكل هذا أرض المد ، ومع النمو ، حاصرها البشر وجعلوها أرضًا زراعية.
تقول الأساطير أن إمبراطور إله الشمس والنار لديه ابنة اسمها نوا. دعاها الجميع نوا. سيطر إمبراطور النار على الشمس وكل صباح كان عليه أن يذهب إلى البحر الشرقي ليطلب من الشمس أن تشرق ولن يعود إلى المنزل إلا بعد غروب الشمس.
“نعم ، سنغادر قريبًا!”
كانت نوا طفلة حسنة التصرف وعندما لا يكون والدها في المنزل ، كانت تلعب بمفردها. غالبًا ما كانت ترتدي زوجًا من الأحذية الحمراء وتجري في البرية ، وتضع العديد من الزهور في شعرها وتتأنق بشكل جميل.
“مفهوم”.
نظرت إلى الشمس الحارقة الحمراء المشرقة من الشرق ، لتستحم بسعادة في ضوء الشمس وتعجب بالمناظر المحيطة بها. نمت كل الكائنات الحية تحت هذا الضوء واحتفلت الطيور ، مما جعلها تشعر بالفخر لأن والدها جلب الدفء والنور .
في بعض الأحيان ، كانت ستذهب إلى الحقول بالقرب من البحر الشرقي لتنظر إلى شروق الشمس. عندما رأت أشعة الضوء تنتشر في كل مكان والشمس الحمراء تقفز من البحر ، شعرت بالبهجة. كانت تريد دائمًا الذهاب إلى البحر الشرقي ، المكان الذي تشرق فيه الشمس ، ولسوء الحظ كانت صغيرة جدًا ولم يتمكن إمبراطور النار من إحضارها إلى هناك. كان هذا لأن المكان الذي تشرق فيه الشمس كان على بعد مليارات الأميال من البحر الشرقي وكان ذلك المكان حارًا جدًا ، ولم يستطع الأطفال تحمله.
في بعض الأحيان ، كانت ستذهب إلى الحقول بالقرب من البحر الشرقي لتنظر إلى شروق الشمس. عندما رأت أشعة الضوء تنتشر في كل مكان والشمس الحمراء تقفز من البحر ، شعرت بالبهجة. كانت تريد دائمًا الذهاب إلى البحر الشرقي ، المكان الذي تشرق فيه الشمس ، ولسوء الحظ كانت صغيرة جدًا ولم يتمكن إمبراطور النار من إحضارها إلى هناك. كان هذا لأن المكان الذي تشرق فيه الشمس كان على بعد مليارات الأميال من البحر الشرقي وكان ذلك المكان حارًا جدًا ، ولم يستطع الأطفال تحمله.
في بعض الأحيان ، كانت ستذهب إلى الحقول بالقرب من البحر الشرقي لتنظر إلى شروق الشمس. عندما رأت أشعة الضوء تنتشر في كل مكان والشمس الحمراء تقفز من البحر ، شعرت بالبهجة. كانت تريد دائمًا الذهاب إلى البحر الشرقي ، المكان الذي تشرق فيه الشمس ، ولسوء الحظ كانت صغيرة جدًا ولم يتمكن إمبراطور النار من إحضارها إلى هناك. كان هذا لأن المكان الذي تشرق فيه الشمس كان على بعد مليارات الأميال من البحر الشرقي وكان ذلك المكان حارًا جدًا ، ولم يستطع الأطفال تحمله.
كانت نوا غاضبة بسبب ذلك. ذات مرة لم تستمع إلى والدها وبعد مغادرته قفزت في البحر الشرقي وسبحت باتجاه الشمس. سبحت وسبحت ، وسرعان ما وجدت أن الأمر يزداد صعوبة. فجأة ، ضربت موجة وابتلعت نوا.
سون شياو يوي التي خرجت لتوها من حجرة اللعبة كانت لا تزال غير واضحة قليلاً ، “للذهاب إلى الحمام.”
غرقت نوا في البحر الشرقي ولم تعد أبدًا.
على سبيل المثال ، لقد مر يومان في خريطة المعركة ولكن الحقيقة كانت 4 ساعات فقط. هذا يعني أن الساعة كانت الواحدة صباحًا عندما استيقظ أويانغ شو في حجرة اللعب. في الواقع ، كان بإمكانه الراحة لمدة ساعة فقط قبل الاتصال بالإنترنت مرة أخرى حيث سيكون ذلك في اليوم التالي في خريطة المعركة.
ومع ذلك ، لم تمت روحها وقد كرهت الأمواج في المحيط. كان حيوانها الروحي طائرًا صغيرًا له أنماط زهور برية على رأسه ومخالب حمراء ، تعهدت باستعادة البحر الشرقي.
هز أويانغ شو رأسه ، ولم يكن غبيًا ليخبرها.
لتعزيز قوتها ، عاش طائر جينغ وي مع طير السنونو ، وتركت روحها وهدفها يتوارثان أجيالًا بعد أجيال لمواصلة عملها حتى تستعيد المحيط. الأطفال الذين أنجبوا ، بدا الذكور مثل جينغ وي والإناث مثل السنونو.
“معركة تشو لو ، هل سمعت عنها؟”
لم يتوقف طائر جينغ وي أبدًا وأخذ الصخور والأغصان ، وألقى بها في البحر الشرقي. كل يوم ، ليلاً ، حتى عندما تكون هناك عواصف رعدية ، كانوا سيسافرون عبر المطر. في بعض الأحيان ، عندما يكونون قريبين جدًا من الماء ، لتبتلعهم الأمواج ، لم يرتاحوا لأنهم كانوا يعلمون أنه سيكون هناك طيور جينغ وي جديدة لمواصلة المهمة.
لتعزيز قوتها ، عاش طائر جينغ وي مع طير السنونو ، وتركت روحها وهدفها يتوارثان أجيالًا بعد أجيال لمواصلة عملها حتى تستعيد المحيط. الأطفال الذين أنجبوا ، بدا الذكور مثل جينغ وي والإناث مثل السنونو.
أذهل استرداد جينغ وي الآلهة. أعجب إله الماء بروح طيور جينغ وي ، لذلك دعا طوفانًا غسل الطين والرمل من المرتفعات إلى البحر ، محوّلًا مياه البحر إلى لون أصفر موحل. ومن هنا بدأ الناس يطلقون على الجزء الأصفر من البحر الشرقي البحر الأصفر.
أذهل استرداد جينغ وي الآلهة. أعجب إله الماء بروح طيور جينغ وي ، لذلك دعا طوفانًا غسل الطين والرمل من المرتفعات إلى البحر ، محوّلًا مياه البحر إلى لون أصفر موحل. ومن هنا بدأ الناس يطلقون على الجزء الأصفر من البحر الشرقي البحر الأصفر.
عندما وُجد البحر أنه سيتم استرداده حقًا ، تم اتخاذ التدابير واُستخدم المد والجزر ، ودفع الرمال والطين إلى الشاطئ. شكل هذا أرض المد ، ومع النمو ، حاصرها البشر وجعلوها أرضًا زراعية.
لقد كان جائعًا بعض الشيء فذهب إلى المطبخ ليطبخ وعاء من المعكرونة. بفضل مهاراته في الطهي ، حتى المعكرونة البسيطة كانت مصنوعة جيدًا ولذيذة.
لن ينسى الناس أن هذه الأرض صنعتها طيور جينغ وي ، وبالتالي علموا أبناءهم وأحفادهم أنه يجب عليهم حب الطيور وحمايتها والتعلم من روحها ، والسعي الجاد لتحقيق أهداف المرء.
أما بالنسبة للفتاة الأسطورية ، فقد شعر أويانغ شو بالحزن الشديد والألم لها. منذ أن تولى المهمة ، كان من الطبيعي أن يتخذ الترتيبات اللازمة لضمان عدم حدوث أي شيء.
……
كانت نوا غاضبة بسبب ذلك. ذات مرة لم تستمع إلى والدها وبعد مغادرته قفزت في البحر الشرقي وسبحت باتجاه الشمس. سبحت وسبحت ، وسرعان ما وجدت أن الأمر يزداد صعوبة. فجأة ، ضربت موجة وابتلعت نوا.
كانت الساعة 3 مساءً بالفعل عندما خرج أويانغ شو من قصر قبيلة إمبراطور النار. كانت هذه الرحلة مميزة حقًا . لم يكتفي برؤية إمبراطور النار الاسطوري فحسب ، بل التقى أيضًا بنوا. من يدري ، قد يغير مصيرها بالفعل.
لم يكن لدى أويانغ شو أي خطط وقال ، “دعينا نتجول فقط ، لم يكن من الصعب الوصول إلى هنا ، لذلك دعينا نرى ما إذا كان بإمكاننا الحصول على أي مهمات جانبية.”
“الأخ وو يي ، ماذا سنفعل بعد ذلك؟” سألت مولان يوي.
غرقت نوا في البحر الشرقي ولم تعد أبدًا.
لم يكن لدى أويانغ شو أي خطط وقال ، “دعينا نتجول فقط ، لم يكن من الصعب الوصول إلى هنا ، لذلك دعينا نرى ما إذا كان بإمكاننا الحصول على أي مهمات جانبية.”
“نعم ، سنغادر قريبًا!”
“انن.”
لسوء الحظ ، استنفد أويانغ شو كل حظه الجيد حتى الساعة 5 مساءً ، لم يجدوا أي مهمات. لم يكن لديهم خيار سوى مغادرة معسكر إمبراطور النار والذهاب إلى موقع المعسكر خارج المدينة.
لسوء الحظ ، استنفد أويانغ شو كل حظه الجيد حتى الساعة 5 مساءً ، لم يجدوا أي مهمات. لم يكن لديهم خيار سوى مغادرة معسكر إمبراطور النار والذهاب إلى موقع المعسكر خارج المدينة.
تقول الأساطير أن إمبراطور إله الشمس والنار لديه ابنة اسمها نوا. دعاها الجميع نوا. سيطر إمبراطور النار على الشمس وكل صباح كان عليه أن يذهب إلى البحر الشرقي ليطلب من الشمس أن تشرق ولن يعود إلى المنزل إلا بعد غروب الشمس.
في هذا الوقت ، كان لي مينغ ليانغ قد أحضر بالفعل سرب سلاح الفرسان وبنى المعسكر المؤقت. نظرًا لأنه كان لليلة واحدة فقط ، فمن الطبيعي أنه لم يكن مخططًا جيدًا مثل المعسكر خارج مدينة الامبراطور الاصفر.
“مفهوم”.
حتى أنه تم اجبار مولان يوي على مشاركة نفس الخيمة مع أويانغ شو. لحسن الحظ ، لم يكن اللاعبون بحاجة للنوم فعليًا في اللعبة ويمكنهم عدم الاتصال بالإنترنت والراحة.
صُدم أويانغ شو ، ولم يتوقع ظهور قصة استرداد جينغ وي في مثل هذه الظروف. كان هناك العديد من الشائعات حول استرداد جينغ وي في الحياة الواقعية على الرغم من أن المرء يعرف أنه على الرغم من أن معظمها كان مزيفًا ومختلقًا ، إلا أنها كانت قادرة على لمس قلب وروح المرء.
نظرًا لأن نسبة الوقت بين خريطة المعركة والخريطة الرئيسية كانت 10: 1 ، وكانت نسبة الخريطة الحقيقية إلى الوقت الفعلي 1: 1 ، فقد أدى ذلك إلى الوقت الذي يكون فيه اللاعبون غير متصلون بالإنترنت وليس صباح اليوم التالي.
لم يكن لدى أويانغ شو أي خطط وقال ، “دعينا نتجول فقط ، لم يكن من الصعب الوصول إلى هنا ، لذلك دعينا نرى ما إذا كان بإمكاننا الحصول على أي مهمات جانبية.”
على سبيل المثال ، لقد مر يومان في خريطة المعركة ولكن الحقيقة كانت 4 ساعات فقط. هذا يعني أن الساعة كانت الواحدة صباحًا عندما استيقظ أويانغ شو في حجرة اللعب. في الواقع ، كان بإمكانه الراحة لمدة ساعة فقط قبل الاتصال بالإنترنت مرة أخرى حيث سيكون ذلك في اليوم التالي في خريطة المعركة.
هز أويانغ شو رأسه ، ولم يكن غبيًا ليخبرها.
في الحياة الأخيرة ، لم ينتبه العديد من اللاعبين إلى سرعة الوقت وأهدروا 8-9 ساعات في العالم الحقيقي قبل العودة إلى الإنترنت ، واكتشفوا فقط أن 3-4 أيام قد مرت.
“شكرا!” قالت سون شياو يوي بسعادة.
وللحفاظ على خريطة المعركة مع فارق السرعة الزمنية هذا ، فقد يتطلب الأمر قدرًا كبيرًا من السعة وقوة التشغيل. بالتالي لم يكن مناسبًا للاستخدام على الخريطة الرئيسية. حتى خريطة المعركة هذه سيتم إغلاقها في اللحظة التي تنتهي فيها المهمة.
“مفهوم”.
لقد كان جائعًا بعض الشيء فذهب إلى المطبخ ليطبخ وعاء من المعكرونة. بفضل مهاراته في الطهي ، حتى المعكرونة البسيطة كانت مصنوعة جيدًا ولذيذة.
عندما وُجد البحر أنه سيتم استرداده حقًا ، تم اتخاذ التدابير واُستخدم المد والجزر ، ودفع الرمال والطين إلى الشاطئ. شكل هذا أرض المد ، ومع النمو ، حاصرها البشر وجعلوها أرضًا زراعية.
في هذا الوقت ، خرجت سون شياو يوي فجأة من غرفتها ، وأخافت أويانغ شو.
في هذا الوقت ، كان لي مينغ ليانغ قد أحضر بالفعل سرب سلاح الفرسان وبنى المعسكر المؤقت. نظرًا لأنه كان لليلة واحدة فقط ، فمن الطبيعي أنه لم يكن مخططًا جيدًا مثل المعسكر خارج مدينة الامبراطور الاصفر.
“لماذا أنت مستيقظة في هذا الوقت؟” سأل اويانغ شو.
لن ينسى الناس أن هذه الأرض صنعتها طيور جينغ وي ، وبالتالي علموا أبناءهم وأحفادهم أنه يجب عليهم حب الطيور وحمايتها والتعلم من روحها ، والسعي الجاد لتحقيق أهداف المرء.
سون شياو يوي التي خرجت لتوها من حجرة اللعبة كانت لا تزال غير واضحة قليلاً ، “للذهاب إلى الحمام.”
“نعم ، سنغادر قريبًا!”
“واو ، إنها رائحة عطرة للغاية ، أنت تجعلني أشعر بالجوع.”
“مفهوم”.
هز أويانغ شو رأسه في وحش الطعام هذا ، “اذهبِ إلى المرحاض أولاً ، سأطبخ وعاءًا آخر لك.”
قام إمبراطور النار بجمع 30 ألف جندي من المحاربين كوحدة رئيسية باستخدام أسلحة مصنوعة من الحجر. كان هناك العديد من الأنواع المختلفة مثل الفؤوس والرماح. كانت هذه الأسلحة قديمة لكن قدرتها على القتل كانت لا تزال قوية جدًا. بصرف النظر عن ذلك ، كانت هناك مجموعة صغيرة من الرماة يستخدمون أبسط الاقواس الخشبية.
“شكرا!” قالت سون شياو يوي بسعادة.
وللحفاظ على خريطة المعركة مع فارق السرعة الزمنية هذا ، فقد يتطلب الأمر قدرًا كبيرًا من السعة وقوة التشغيل. بالتالي لم يكن مناسبًا للاستخدام على الخريطة الرئيسية. حتى خريطة المعركة هذه سيتم إغلاقها في اللحظة التي تنتهي فيها المهمة.
بعد أن تم طهيه ، أكلت سون شياو يوي وسألت في نفس الوقت ، “لماذا أنت مستيقظ في هذا الوقت؟”
“انن.”
“معركة تشو لو ، هل سمعت عنها؟”
هز أويانغ شو رأسه في وحش الطعام هذا ، “اذهبِ إلى المرحاض أولاً ، سأطبخ وعاءًا آخر لك.”
“بالطبع ، مثل هذه الأخبار الكبيرة ، من منا لا يعرف. هل انضممت؟”
“الأخ وو يي ، ماذا سنفعل بعد ذلك؟” سألت مولان يوي.
أومأ أويانغ شو برأسه ، “نعم. السرعة الزمنية في خريطة المعركة والخريطة الرئيسية مختلفة ، لذا يجب أن أتصل باللعبة قريبًا.”
الفصل 135: معركة تشو لو (الجزء التاسع)
لم تتخلى سون شياو يوي عن فرصة مضايقته وسألت بفضول ، “ليس سيئًا ، ليكون لديك القدرة على الانضمام إلى معركة تشو لو. لا يوجد سوى 100 لورد في الصين يمكنهم الانضمام بشكل صحيح؟ قل لي الحقيقة ، ما اسمك في اللعبة؟”
صُدم أويانغ شو ، ولم يتوقع ظهور قصة استرداد جينغ وي في مثل هذه الظروف. كان هناك العديد من الشائعات حول استرداد جينغ وي في الحياة الواقعية على الرغم من أن المرء يعرف أنه على الرغم من أن معظمها كان مزيفًا ومختلقًا ، إلا أنها كانت قادرة على لمس قلب وروح المرء.
هز أويانغ شو رأسه ، ولم يكن غبيًا ليخبرها.
كانت نوا غاضبة بسبب ذلك. ذات مرة لم تستمع إلى والدها وبعد مغادرته قفزت في البحر الشرقي وسبحت باتجاه الشمس. سبحت وسبحت ، وسرعان ما وجدت أن الأمر يزداد صعوبة. فجأة ، ضربت موجة وابتلعت نوا.
“… لا بأس إذا لم تخبرني …” تذمرت سون شياو يوي ، لكن مزاجها تغير بسرعة وسألت ، “هل خريطة المعركة ممتعة؟ هل رأيت إمبراطور النار أو الإمبراطور الأصفر؟”
لتعزيز قوتها ، عاش طائر جينغ وي مع طير السنونو ، وتركت روحها وهدفها يتوارثان أجيالًا بعد أجيال لمواصلة عملها حتى تستعيد المحيط. الأطفال الذين أنجبوا ، بدا الذكور مثل جينغ وي والإناث مثل السنونو.
أومأ أويانغ شو برأسه وقال ، “نعم ، ليس فقط هم ولكن أيضًا لي زو ونوا. المناظر الطبيعية والهندسة المعمارية مذهلة حقًا.”
لم يتوقف طائر جينغ وي أبدًا وأخذ الصخور والأغصان ، وألقى بها في البحر الشرقي. كل يوم ، ليلاً ، حتى عندما تكون هناك عواصف رعدية ، كانوا سيسافرون عبر المطر. في بعض الأحيان ، عندما يكونون قريبين جدًا من الماء ، لتبتلعهم الأمواج ، لم يرتاحوا لأنهم كانوا يعلمون أنه سيكون هناك طيور جينغ وي جديدة لمواصلة المهمة.
أظهر وجه سون شياو يوي الكثير من الحسد والغيرة.
في الحياة الأخيرة ، لم ينتبه العديد من اللاعبين إلى سرعة الوقت وأهدروا 8-9 ساعات في العالم الحقيقي قبل العودة إلى الإنترنت ، واكتشفوا فقط أن 3-4 أيام قد مرت.
بعد العشاء ، كان هذا هو الوقت المناسب للعودة إلى اللعبة.
“خلفية المهمة: إمبراطور النار على وشك الذهاب الى مدينة الامبراطور الاصفر. انتهزت نوا الفرصة للخروج سراً من المدينة إلى نهر هوتور على الجانب الغربي من معسكر إمبراطور النار. لسوء الحظ ، غرقت.
في الخيمة ، كانت مولان يوي لا تزال نائمة. كان قد ذكرها من قبل لذلك فهو بطبيعة الحال لا يشعر بالقلق من أنها ستضيع الوقت.
أمر أويانغ شو قواته بحزم الخيام والاندفاع لمقابلة قوات إمبراطور النار. عندما رآهم ، لم يقل أي شيء ، فقط طلب منهم الانضمام.
عند الخروج من الخيمة ، بدأ معسكر إمبراطور النار الغير بعيد في جمع القوات.
كانت نوا طفلة حسنة التصرف وعندما لا يكون والدها في المنزل ، كانت تلعب بمفردها. غالبًا ما كانت ترتدي زوجًا من الأحذية الحمراء وتجري في البرية ، وتضع العديد من الزهور في شعرها وتتأنق بشكل جميل.
قام إمبراطور النار بجمع 30 ألف جندي من المحاربين كوحدة رئيسية باستخدام أسلحة مصنوعة من الحجر. كان هناك العديد من الأنواع المختلفة مثل الفؤوس والرماح. كانت هذه الأسلحة قديمة لكن قدرتها على القتل كانت لا تزال قوية جدًا. بصرف النظر عن ذلك ، كانت هناك مجموعة صغيرة من الرماة يستخدمون أبسط الاقواس الخشبية.
كانت نوا غاضبة بسبب ذلك. ذات مرة لم تستمع إلى والدها وبعد مغادرته قفزت في البحر الشرقي وسبحت باتجاه الشمس. سبحت وسبحت ، وسرعان ما وجدت أن الأمر يزداد صعوبة. فجأة ، ضربت موجة وابتلعت نوا.
سار لي مينغ ليانغ وقال ، “سيدي ، أرسل إمبراطور النار شخصًا ليخبرنا أنهم سيغادرون الساعة 9 صباحًا وأخبرنا أن نستعد.”
“واو ، إنها رائحة عطرة للغاية ، أنت تجعلني أشعر بالجوع.”
أومأ أويانغ شو برأسه ، “مينغ ليانغ ، لدي مهمة لك.”
لسوء الحظ ، استنفد أويانغ شو كل حظه الجيد حتى الساعة 5 مساءً ، لم يجدوا أي مهمات. لم يكن لديهم خيار سوى مغادرة معسكر إمبراطور النار والذهاب إلى موقع المعسكر خارج المدينة.
“اللورد ، من فضلك قل .”
كانت الساعة 3 مساءً بالفعل عندما خرج أويانغ شو من قصر قبيلة إمبراطور النار. كانت هذه الرحلة مميزة حقًا . لم يكتفي برؤية إمبراطور النار الاسطوري فحسب ، بل التقى أيضًا بنوا. من يدري ، قد يغير مصيرها بالفعل.
“إمبراطور النار لديه ابنة تدعى نوا. في هذه الأيام القليلة ، فلتحضر عددًا قليلاً من الجنود الجيدين ليبقوا في معسكر إمبراطور النار. إذا رأيتها تتسلل فاتبعها على الفور وحافظ على سلامتها. هل تفهم؟ ” قال اويانغ شو بجدية.
لن ينسى الناس أن هذه الأرض صنعتها طيور جينغ وي ، وبالتالي علموا أبناءهم وأحفادهم أنه يجب عليهم حب الطيور وحمايتها والتعلم من روحها ، والسعي الجاد لتحقيق أهداف المرء.
كان لي مينغ ليانغ في حيرة ولم يفهم كيف يمكنه تخمين وتوقع حركة الآخرين. كاحترام وثقة فيه ، لم يسأل لي مينغ ليانغ وقال ، “لا تقلق ايها اللورد، سوف أنجز الأمر.”
لقد كان جائعًا بعض الشيء فذهب إلى المطبخ ليطبخ وعاء من المعكرونة. بفضل مهاراته في الطهي ، حتى المعكرونة البسيطة كانت مصنوعة جيدًا ولذيذة.
“هذا جيد. بعد الانتهاء من المهمة ، عد إلى مدينة الامبراطور الاصفر واجتمع مع القوة الرئيسية. بالطريقة التي أراها ، ستكون المعركة الرئيسية بعد أسبوع.”
كانت نوا طفلة حسنة التصرف وعندما لا يكون والدها في المنزل ، كانت تلعب بمفردها. غالبًا ما كانت ترتدي زوجًا من الأحذية الحمراء وتجري في البرية ، وتضع العديد من الزهور في شعرها وتتأنق بشكل جميل.
“مفهوم”.
في الخيمة ، كانت مولان يوي لا تزال نائمة. كان قد ذكرها من قبل لذلك فهو بطبيعة الحال لا يشعر بالقلق من أنها ستضيع الوقت.
في ذلك الوقت خرجت مولان يوي من الخيمة ، “الأخ وو يي هل سنغادر؟ إن الصوت صاخبا للغاية في كل مكان.”
“إمبراطور النار لديه ابنة تدعى نوا. في هذه الأيام القليلة ، فلتحضر عددًا قليلاً من الجنود الجيدين ليبقوا في معسكر إمبراطور النار. إذا رأيتها تتسلل فاتبعها على الفور وحافظ على سلامتها. هل تفهم؟ ” قال اويانغ شو بجدية.
“نعم ، سنغادر قريبًا!”
لسوء الحظ ، استنفد أويانغ شو كل حظه الجيد حتى الساعة 5 مساءً ، لم يجدوا أي مهمات. لم يكن لديهم خيار سوى مغادرة معسكر إمبراطور النار والذهاب إلى موقع المعسكر خارج المدينة.
“رائع!”
أمر أويانغ شو قواته بحزم الخيام والاندفاع لمقابلة قوات إمبراطور النار. عندما رآهم ، لم يقل أي شيء ، فقط طلب منهم الانضمام.
“إشعار النظام: تهانينا للاعب تشي يوي وو يي لحصوله على انطباع إيجابي من نوا ، وتفعيل المهمة الجانبية من الرتبة C [الانقاذ].
لم يتوقف طائر جينغ وي أبدًا وأخذ الصخور والأغصان ، وألقى بها في البحر الشرقي. كل يوم ، ليلاً ، حتى عندما تكون هناك عواصف رعدية ، كانوا سيسافرون عبر المطر. في بعض الأحيان ، عندما يكونون قريبين جدًا من الماء ، لتبتلعهم الأمواج ، لم يرتاحوا لأنهم كانوا يعلمون أنه سيكون هناك طيور جينغ وي جديدة لمواصلة المهمة.
في هذا الوقت ، كان لي مينغ ليانغ قد أحضر بالفعل سرب سلاح الفرسان وبنى المعسكر المؤقت. نظرًا لأنه كان لليلة واحدة فقط ، فمن الطبيعي أنه لم يكن مخططًا جيدًا مثل المعسكر خارج مدينة الامبراطور الاصفر.
بعد أن تم طهيه ، أكلت سون شياو يوي وسألت في نفس الوقت ، “لماذا أنت مستيقظ في هذا الوقت؟”
الترجمة: Hunter
“معركة تشو لو ، هل سمعت عنها؟”
“إشعار النظام: تهانينا للاعب تشي يوي وو يي لحصوله على انطباع إيجابي من نوا ، وتفعيل المهمة الجانبية من الرتبة C [الانقاذ].
“واو ، إنها رائحة عطرة للغاية ، أنت تجعلني أشعر بالجوع.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
