نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 139

معركة تشو لو (الجزء 13)

معركة تشو لو (الجزء 13)

الفصل 139: معركة تشو لو (الجزء 13)

كان دي تشين مكتئبًا ولم يعرف على من يلوم. لم يقم بإلقاء اللوم على أويانغ شو ، لانه صد سلاح فرسان العدو وجاء في الوقت المناسب للمساعدة. إذا لم يفعل لما كان قادرًا على إنقاذ رجاله. أو لإلقاء اللوم على تشون شين جون ، ولكن بما أنهم كانوا أعداء ، كان القتال متوقعًا. كان بإمكانه فقط أن يلوم نفسه لكونه غير محظوظًا ولأنه كان مع وحش مثل أويانغ شو في نفس المعسكر ، وانتزع منصبه كممثل وتسبب في تقييده.

عندما وصلت المعركة الى ذروتها ، قام كل من تشون شين جون و زان لانغ بإجراء تغييرات حاسمة على تشكيلهما.

 

اندفعت قوات الجنود والرماة من معسكر تشي يو إلى الأمام وهاجموا قوات دي تشين التي كانت في الزاوية البعيدة. كان الاختلاف في الأرقام ، حتى لو كان لدى دي تشين معدات وخبرة أفضل ، كان كثيرا بالنسبة له للتعامل مع ذلك .

رؤية القوات تطارد نحو تشي يو ، الذي كان ينسحب ، كان قاسيًا. وأمر جزء منهم بالبقاء في الخلف لصدهم بينما كان يصطحب قوته الرئيسية بعيدًا. أولئك الذين تُركوا وراءهم تم التخلي عنهم إلى حد كبير وتُركوا ليموتوا.

عندما رأى أويانغ شو أنهم على وشك الانهيار ، لم يتركهم في وضع صعب وأمر قوات الحلفاء بالمساعدة. في نفس الوقت طلب المساعدة من تشانغ شيان. فهم أويانغ شو النظرية القائلة بأنه إذا تشققت الشفاه ستبدأ الأسنان في الشعور بالبرودة.

نظر تشي يو المنسحب حوله وتنهد. كان يعلم أن حلمه في قهر السهول الوسطى قد تحطم بعد هذه المعركة.

لسوء الحظ ، قام تشون شين جون بتغيير تكتيكاته بسرعة كبيرة ، وبمجرد أن أدركوا أن سلاح الفرسان لأويانغ شو لم يكن موجودًا ، قاموا على الفور بمهاجمة دي تشين. عندما وصلت القوات بقيادة أويانغ شو و تشانغ شيان للمساعدة ، كان الأوان قد فات ودُمرت قوات دي تشين تمامًا.

الفصل 139: معركة تشو لو (الجزء 13)

كان تشون شين جون أيضًا ماكرًا جدًا. بمجرد أن رأى أن أويانغ شو و تشانغ شيان جائوا للمساعدة ، لم يواصل المهاجمة لكسب المزيد من الرصيد ولكنه تراجع بدلاً من ذلك. في لحظة ، وصلت المعركة في الجناح الأيمن إلى طريق مسدود.

لم يتوقع قائد التعزيزات أن يكون العدو جريئًا ومتقدمًا بدلاً من التراجع.

كان دي تشين غاضبًا ، حيث جلب قواته الـ 800 المتبقية وتراجع من الخطوط الأمامية. لحسن الحظ ، لم يحاول أويانغ شو ايقافه. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يعرف المرء ما كان سيفعله دي تشين.

تحت قيادة تشانغ لياو ، انتقل سلاح الفرسان من اليسار إلى اليمين بشكل غير متوقع. كان بإمكان قبيلة تشي يو أن تراقب فقط لأن قواتها لم تكن قادرة على الدفاع عن نفسها.

كان دي تشين مكتئبًا ولم يعرف على من يلوم. لم يقم بإلقاء اللوم على أويانغ شو ، لانه صد سلاح فرسان العدو وجاء في الوقت المناسب للمساعدة. إذا لم يفعل لما كان قادرًا على إنقاذ رجاله. أو لإلقاء اللوم على تشون شين جون ، ولكن بما أنهم كانوا أعداء ، كان القتال متوقعًا. كان بإمكانه فقط أن يلوم نفسه لكونه غير محظوظًا ولأنه كان مع وحش مثل أويانغ شو في نفس المعسكر ، وانتزع منصبه كممثل وتسبب في تقييده.

لم تكن تحركاتهم فقط. تقدم الجناح الأيمن الذي اضطر للدفاع فجأة إلى الأمام وحول الدفاع إلى هجوم. كان لديهم ضعف عدد قوات العدو. فقط لأن القوات من القبائل الصغيرة والمتوسطة لم تكن تبدو قوية بما فيه الكفاية. عندما تغيرت موجات المعركة وظهر النصر في الأفق ، تم غمر دماء القادة المختلفين وتوقفوا عن القيادة. قاد العديد من القادة قواتهم بأنفسهم وهاجموا قبيلة تشي يو.

فقط عندما دخل الجناح الأيمن في حالة من الجمود ، حدث تطور جديد في الجناح الأيسر.

عندما كان على مسافة بعيدة ، أمر الجنود بسرعة بإشعال النار لفصل القوات المطاردة. استغلت النار الرياح لتنتشر بسرعة وغطت كل الأشجار والعشب. ومع ذلك ، فإن العشب الرطب لا يمكن أن يجعل النار أكبر وبدلاً من ذلك أصبح دخانًا ، والذي بدأ في تضبيب المنطقة بأكملها.

تمامًا كما توقع جو شو ، من بين 70 ألف رجل من قبيلة تشي يو ، كان 40 ألفًا في المنتصف لصد الإمبراطور الأصفر البالغ عددهم 50 ألف رجل. كان لكل من الجناحين الأيمن والأيسر 15 ألف رجل ، مثل أخذ 3-4 آلاف من الجناح الأيمن لمساعدة الجناح الأيسر.

نظرًا لأن سلاح الفرسان قد نجح في اختراق دفاعهم ، أمر إمبراطور النار قواته الاحتياطية بالهجوم إلى الأمام وإضافة الضغط على قبيلة تشي يو وإبقائهم مشغولين حتى لا يتمكنوا من التعامل مع سلاح الفرسان.

وبهذا ، كان على 15 ألف للجناح الأيمن مواجهة 30 ألف جندي من قبيلة إمبراطور النار. ومع ذلك ، كانت قبيلة تشي يو تتمتع بميزة نفسية كما في المعارك السابقة ، فقد تعرضت قبيلة إمبراطور النار للهزيمة مرة تلو الأخرى ولم يكن أمامها خيار سوى طلب المساعدة من قبيلة الامبراطور الاصفر.

الشخص الذي كسر الجمود كان سلاح الفرسان من الجناح الأيسر. رأى تشانغ لياو تعزيزات قوات العدو ، وقرر قيادة سلاح الفرسان لتوجيه الهجوم إليهم.

لسوء الحظ ، كان هذا المعيار على وشك الانهيار. تمامًا كما كان الجانبان يتبادلان الضربات ، قاد تشانغ لياو 800 من الفرسان الفرديين وقام بطريقة خفية بالالتفاف ، وقطع الجزء الخلفي من قبيلة تشي يو.

الشخص الذي كسر الجمود كان سلاح الفرسان من الجناح الأيسر. رأى تشانغ لياو تعزيزات قوات العدو ، وقرر قيادة سلاح الفرسان لتوجيه الهجوم إليهم.

لم يتوقع الجناح الأيمن من قبيلة تشي يو أن يلتقي بفرسان العدو في مثل هذا الوقت. لم يكن لديهم حتى درع لائق ، فكيف يمكنهم الدفاع ضد هجمات سلاح الفرسان؟ كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة لخطهم الخلفي الذي كان يتكون في الغالب من رماة. كانوا ضعيفين كالورق ، وتحطموا في لحظة.

عندما وصلت المعركة الى ذروتها ، قام كل من تشون شين جون و زان لانغ بإجراء تغييرات حاسمة على تشكيلهما.

خصوصا سلاح الفرسان الثقيل في المقدمة. بغض النظر عما إذا كانت الرماح أو السهام تضرب في درع مينغ غوانغ ، فقد كانت مثل الخدوش. قتل سلاح الفرسان كل من رأوه.

 

تحت قيادة تشانغ لياو ، انتقل سلاح الفرسان من اليسار إلى اليمين بشكل غير متوقع. كان بإمكان قبيلة تشي يو أن تراقب فقط لأن قواتها لم تكن قادرة على الدفاع عن نفسها.

أومأ الإمبراطور الأصفر برأسه وفهم معنى ذلك. كان قد اتخذ بالفعل في قلبه قرار مكافأة أويانغ شو. كان يعلم تمامًا أن النتيجة اليوم كانت بسبب مساهمة أويانغ شو في اليومين الماضيين. حتى لو لم يقل ذلك بنفسه ، فإن مسؤوليه المختلفين سيوصونه بمكافأته للتعويض عن مساعدته.

نظرًا لأن سلاح الفرسان قد نجح في اختراق دفاعهم ، أمر إمبراطور النار قواته الاحتياطية بالهجوم إلى الأمام وإضافة الضغط على قبيلة تشي يو وإبقائهم مشغولين حتى لا يتمكنوا من التعامل مع سلاح الفرسان.

اندفعت قوات الجنود والرماة من معسكر تشي يو إلى الأمام وهاجموا قوات دي تشين التي كانت في الزاوية البعيدة. كان الاختلاف في الأرقام ، حتى لو كان لدى دي تشين معدات وخبرة أفضل ، كان كثيرا بالنسبة له للتعامل مع ذلك .

مع هذا ، تقدمت قوات إمبراطور النار للأمام ، وبينما كان سلاح الفرسان يشق طريقه ذبحا في الخطوط الخلفية ، دفع الاثنان قبيلة تشي يو إلى وضع خطير. بدوا وكأنهم يتحولون ببطء إلى طعام ليتم ابتلاعهم.

يمكن للمرء أن يقول فقط أن تشي يو قد استخف باستراتيجية جو شو. الإمبراطور الأصفر ، الذي تلقى نبأ نجاح الجناح الأيسر في هجومه ، كان يركز على القوات المركزية للعدو. بمجرد أن اكتشف أنهم قد تحركوا ، أمر قواته على الفور بالتقدم للأمام ، وعدم إعطاء تشي يو أي مساحة للتنفس.

عندما تلقى تشي يو إشارة استغاثة من الجناح الأيمن ، عرف على الفور أن خطته قد شوهدت من قبل العدو وأنهم اتخذوا ترتيبًا لمواجهة ذلك. كان عاجزًا ، لم يكن لديه خيار سوى دفع بعض القوات من الوسط للمساعدة . إذا تم تدمير الجناح الايمن ، ستصبح هذه المعركة أكثر صعوبة.

تحت قيادة تشانغ لياو ، انتقل سلاح الفرسان من اليسار إلى اليمين بشكل غير متوقع. كان بإمكان قبيلة تشي يو أن تراقب فقط لأن قواتها لم تكن قادرة على الدفاع عن نفسها.

يمكن للمرء أن يقول فقط أن تشي يو قد استخف باستراتيجية جو شو. الإمبراطور الأصفر ، الذي تلقى نبأ نجاح الجناح الأيسر في هجومه ، كان يركز على القوات المركزية للعدو. بمجرد أن اكتشف أنهم قد تحركوا ، أمر قواته على الفور بالتقدم للأمام ، وعدم إعطاء تشي يو أي مساحة للتنفس.

فقط عندما دخل الجناح الأيمن في حالة من الجمود ، حدث تطور جديد في الجناح الأيسر.

على الرغم من أن المحاربين من قبيلة الإمبراطور الأصفر كانوا يفتقرون إلى الأسلحة ، إلا أنهم كانوا شرسين. مع جنرال مثل لي مو ، لم يكونوا ضعيفين في معركة مباشرة. في الأصل ، كان لديهم بالفعل ميزة 10 آلاف رجل ، والآن بعد أن اتسعت الميزة ، واجهت القوات المركزية لقبيلة تشي يو المشاكل.

 

لم تكن تحركاتهم فقط. تقدم الجناح الأيمن الذي اضطر للدفاع فجأة إلى الأمام وحول الدفاع إلى هجوم. كان لديهم ضعف عدد قوات العدو. فقط لأن القوات من القبائل الصغيرة والمتوسطة لم تكن تبدو قوية بما فيه الكفاية. عندما تغيرت موجات المعركة وظهر النصر في الأفق ، تم غمر دماء القادة المختلفين وتوقفوا عن القيادة. قاد العديد من القادة قواتهم بأنفسهم وهاجموا قبيلة تشي يو.

عندما وصلت المعركة الى ذروتها ، قام كل من تشون شين جون و زان لانغ بإجراء تغييرات حاسمة على تشكيلهما.

خسرت قبيلة تشي يو على ثلاث جبهات ، وكانوا يخاطرون بالتعرض للدهس.

أومأ الإمبراطور الأصفر برأسه وفهم معنى ذلك. كان قد اتخذ بالفعل في قلبه قرار مكافأة أويانغ شو. كان يعلم تمامًا أن النتيجة اليوم كانت بسبب مساهمة أويانغ شو في اليومين الماضيين. حتى لو لم يقل ذلك بنفسه ، فإن مسؤوليه المختلفين سيوصونه بمكافأته للتعويض عن مساعدته.

الشخص الذي كسر الجمود كان سلاح الفرسان من الجناح الأيسر. رأى تشانغ لياو تعزيزات قوات العدو ، وقرر قيادة سلاح الفرسان لتوجيه الهجوم إليهم.

لم تكن تحركاتهم فقط. تقدم الجناح الأيمن الذي اضطر للدفاع فجأة إلى الأمام وحول الدفاع إلى هجوم. كان لديهم ضعف عدد قوات العدو. فقط لأن القوات من القبائل الصغيرة والمتوسطة لم تكن تبدو قوية بما فيه الكفاية. عندما تغيرت موجات المعركة وظهر النصر في الأفق ، تم غمر دماء القادة المختلفين وتوقفوا عن القيادة. قاد العديد من القادة قواتهم بأنفسهم وهاجموا قبيلة تشي يو.

لم يتوقع قائد التعزيزات أن يكون العدو جريئًا ومتقدمًا بدلاً من التراجع.

كان من الطبيعي أنه كان قلقا للغاية. إذا سمح لهم بالذهاب ولم يطاردهم ، فبعد وقت قصير من عودة تشي يو. كشخص أحب شعبه ، لم يستطع السماح بحدوث ذلك. الطريقة التي رآها بها ، كانت الحياة الهادئة حيث تم تحسين الزراعة هي الطريقة الصحيحة. كان لا بد من وقف هذه المعارك بين القبائل.

كان تشانغ لياو بطبيعة الحال لا يزال هادئًا للغاية لأنه كان يعلم أن الجناح الأيمن للعدو قد تم افساده بواسطته وكانوا مثل الذباب بدون رؤوس. إذا سمح للتعزيزات بلقاء الجانب الايمن ، فيمكنهم إعادة تنظيم القوات وتهدئتها. مع ذلك ، سيكون من المستحيل تمزيق دفاعاتهم بالاعتماد فقط على رجاله البالغ عددهم 1000.

عندما وصلت المعركة الى ذروتها ، قام كل من تشون شين جون و زان لانغ بإجراء تغييرات حاسمة على تشكيلهما.

ومن هنا كان مفتاح النصر هو هزيمة التعزيزات. عندها فقط ، بغض النظر عن عدد القوات الموجودة ، إذا لم يتمكنوا من تنظيم أنفسهم ، سيتاح لسلاح الفرسان الفرصة للتقدم والتراجع كما يحلو لهم. سيكون هذا أيضًا جيدًا لجيش إمبراطور النار.

يمكن للمرء أن يقول فقط أن تشي يو قد استخف باستراتيجية جو شو. الإمبراطور الأصفر ، الذي تلقى نبأ نجاح الجناح الأيسر في هجومه ، كان يركز على القوات المركزية للعدو. بمجرد أن اكتشف أنهم قد تحركوا ، أمر قواته على الفور بالتقدم للأمام ، وعدم إعطاء تشي يو أي مساحة للتنفس.

كما هو متوقع ، تم تدمير التعزيزات بواسطة هذه المجموعة من سلاح الفرسان الشبيهين بالشيطان. بدأ الجناح الأيمن في الانهيار ، وبدأ بعض الجنود في الركض للخلف. سببت ردة الفعل المتسلسلة الفشل التام للجناح الأيمن. لم يتخلى إمبراطور النار عن هذه الفرصة وطارد إلى الأمام.

خصوصا سلاح الفرسان الثقيل في المقدمة. بغض النظر عما إذا كانت الرماح أو السهام تضرب في درع مينغ غوانغ ، فقد كانت مثل الخدوش. قتل سلاح الفرسان كل من رأوه.

تسبب هذا الفشل ببطء في انهيار الجيش بأكمله. حتى هيبة تشي يو لم تستطع منع القوات من الهروب. كان بإمكانه فقط أن يطلب من قواته الانسحاب بلا حول ولا قوة. كان السؤال هو ، كم من الممكن أن ينجوا.

لم تكن تحركاتهم فقط. تقدم الجناح الأيمن الذي اضطر للدفاع فجأة إلى الأمام وحول الدفاع إلى هجوم. كان لديهم ضعف عدد قوات العدو. فقط لأن القوات من القبائل الصغيرة والمتوسطة لم تكن تبدو قوية بما فيه الكفاية. عندما تغيرت موجات المعركة وظهر النصر في الأفق ، تم غمر دماء القادة المختلفين وتوقفوا عن القيادة. قاد العديد من القادة قواتهم بأنفسهم وهاجموا قبيلة تشي يو.

نظر تشي يو المنسحب حوله وتنهد. كان يعلم أن حلمه في قهر السهول الوسطى قد تحطم بعد هذه المعركة.

كان من الطبيعي أنه كان قلقا للغاية. إذا سمح لهم بالذهاب ولم يطاردهم ، فبعد وقت قصير من عودة تشي يو. كشخص أحب شعبه ، لم يستطع السماح بحدوث ذلك. الطريقة التي رآها بها ، كانت الحياة الهادئة حيث تم تحسين الزراعة هي الطريقة الصحيحة. كان لا بد من وقف هذه المعارك بين القبائل.

من الواضح أن الإمبراطور الأصفر لن يسمح له بالمغادرة هكذا. بقي جزء من قواتهم العسكرية. إذا لم يدمرهم تمامًا ، يمكن لـ تشي يو أن ينهض مرة أخرى ، وهذا شيء لم يكن يرغب فيه.

أراد أويانغ شو فقط الحصول على مكافآت عملية ، وبالنسبة لمثل هذه الألقاب ، فإنه يفضل في عدم قبولها لأنه سيكون من السهل تكوين أعداء من المسؤولين الآخرين وقادة القبائل.

أمر الإمبراطور الأصفر جيشه كله بالمطاردة. كان هذا احتفال القتل لمعسكر الإمبراطور الأصفر. حتى دي تشين ، الذي كان في الخلف ، أحضر قوته المصابة إلى الأمام. في مواجهة قبيلة تشي يو المنسحبة ، كان هذا هو أفضل وقت للحصول على بعض نقاط المساهمة في المعركة.

 

فقط أويانغ شو كان يفكر بشكل مستقيم وأمر عددًا قليلاً من القوات بالمطاردة وآخرون بالتمسك بجانب الإمبراطور الأصفر.

مع هذا ، تقدمت قوات إمبراطور النار للأمام ، وبينما كان سلاح الفرسان يشق طريقه ذبحا في الخطوط الخلفية ، دفع الاثنان قبيلة تشي يو إلى وضع خطير. بدوا وكأنهم يتحولون ببطء إلى طعام ليتم ابتلاعهم.

كان الإمبراطور الأصفر سعيدًا برؤية أويانغ شو. “أيها اللاعب تشي يوي وو يي ، انتصار اليوم كله عليك. سأكافئك بشدة.”

تسبب هذا الفشل ببطء في انهيار الجيش بأكمله. حتى هيبة تشي يو لم تستطع منع القوات من الهروب. كان بإمكانه فقط أن يطلب من قواته الانسحاب بلا حول ولا قوة. كان السؤال هو ، كم من الممكن أن ينجوا.

قال أويانغ شو ، الذي كان يمتطي الخيل ، باحترام ، “لن أجرؤ على ذلك. كان النصر بسبب هيبة صاحب الجلالة وقواتك. لا أجرؤ على أخذ الفضل.”

اندفعت قوات الجنود والرماة من معسكر تشي يو إلى الأمام وهاجموا قوات دي تشين التي كانت في الزاوية البعيدة. كان الاختلاف في الأرقام ، حتى لو كان لدى دي تشين معدات وخبرة أفضل ، كان كثيرا بالنسبة له للتعامل مع ذلك .

أراد أويانغ شو فقط الحصول على مكافآت عملية ، وبالنسبة لمثل هذه الألقاب ، فإنه يفضل في عدم قبولها لأنه سيكون من السهل تكوين أعداء من المسؤولين الآخرين وقادة القبائل.

يمكن للمرء أن يقول فقط أن تشي يو قد استخف باستراتيجية جو شو. الإمبراطور الأصفر ، الذي تلقى نبأ نجاح الجناح الأيسر في هجومه ، كان يركز على القوات المركزية للعدو. بمجرد أن اكتشف أنهم قد تحركوا ، أمر قواته على الفور بالتقدم للأمام ، وعدم إعطاء تشي يو أي مساحة للتنفس.

أومأ الإمبراطور الأصفر برأسه وفهم معنى ذلك. كان قد اتخذ بالفعل في قلبه قرار مكافأة أويانغ شو. كان يعلم تمامًا أن النتيجة اليوم كانت بسبب مساهمة أويانغ شو في اليومين الماضيين. حتى لو لم يقل ذلك بنفسه ، فإن مسؤوليه المختلفين سيوصونه بمكافأته للتعويض عن مساعدته.

أراد أويانغ شو فقط الحصول على مكافآت عملية ، وبالنسبة لمثل هذه الألقاب ، فإنه يفضل في عدم قبولها لأنه سيكون من السهل تكوين أعداء من المسؤولين الآخرين وقادة القبائل.

رؤية القوات تطارد نحو تشي يو ، الذي كان ينسحب ، كان قاسيًا. وأمر جزء منهم بالبقاء في الخلف لصدهم بينما كان يصطحب قوته الرئيسية بعيدًا. أولئك الذين تُركوا وراءهم تم التخلي عنهم إلى حد كبير وتُركوا ليموتوا.

يمكن للمرء أن يقول فقط أن تشي يو قد استخف باستراتيجية جو شو. الإمبراطور الأصفر ، الذي تلقى نبأ نجاح الجناح الأيسر في هجومه ، كان يركز على القوات المركزية للعدو. بمجرد أن اكتشف أنهم قد تحركوا ، أمر قواته على الفور بالتقدم للأمام ، وعدم إعطاء تشي يو أي مساحة للتنفس.

في هذا الوقت ، يمكن للمرء أن يرى مكانة تشي يو في القبيلة. شعر المحاربون الذين بدأوا في التراجع بمجرد خسارتهم بالخجل واختاروا قبول المهمة للموت لحماية قائدهم.

في هذا الوقت ، يمكن للمرء أن يرى مكانة تشي يو في القبيلة. شعر المحاربون الذين بدأوا في التراجع بمجرد خسارتهم بالخجل واختاروا قبول المهمة للموت لحماية قائدهم.

ودعهم تشي يو قبل أن يهرب بسرعة.

مع هذا ، تقدمت قوات إمبراطور النار للأمام ، وبينما كان سلاح الفرسان يشق طريقه ذبحا في الخطوط الخلفية ، دفع الاثنان قبيلة تشي يو إلى وضع خطير. بدوا وكأنهم يتحولون ببطء إلى طعام ليتم ابتلاعهم.

عندما كان على مسافة بعيدة ، أمر الجنود بسرعة بإشعال النار لفصل القوات المطاردة. استغلت النار الرياح لتنتشر بسرعة وغطت كل الأشجار والعشب. ومع ذلك ، فإن العشب الرطب لا يمكن أن يجعل النار أكبر وبدلاً من ذلك أصبح دخانًا ، والذي بدأ في تضبيب المنطقة بأكملها.

على الرغم من أن المحاربين من قبيلة الإمبراطور الأصفر كانوا يفتقرون إلى الأسلحة ، إلا أنهم كانوا شرسين. مع جنرال مثل لي مو ، لم يكونوا ضعيفين في معركة مباشرة. في الأصل ، كان لديهم بالفعل ميزة 10 آلاف رجل ، والآن بعد أن اتسعت الميزة ، واجهت القوات المركزية لقبيلة تشي يو المشاكل.

تحت الضباب الكثيف ، فقدت القوات المطاردة اتجاهاتها. بلا حول ولا قوة ، كان بإمكان الإمبراطور الأصفر فقط أن يأمر قواته بالتوقف عن المطاردة وانتظار الأوامر.

كان دي تشين مكتئبًا ولم يعرف على من يلوم. لم يقم بإلقاء اللوم على أويانغ شو ، لانه صد سلاح فرسان العدو وجاء في الوقت المناسب للمساعدة. إذا لم يفعل لما كان قادرًا على إنقاذ رجاله. أو لإلقاء اللوم على تشون شين جون ، ولكن بما أنهم كانوا أعداء ، كان القتال متوقعًا. كان بإمكانه فقط أن يلوم نفسه لكونه غير محظوظًا ولأنه كان مع وحش مثل أويانغ شو في نفس المعسكر ، وانتزع منصبه كممثل وتسبب في تقييده.

نظر إلى المسؤولين من حوله وقال: من يمكنه ان يكسر الضباب؟

كما هو متوقع ، تم تدمير التعزيزات بواسطة هذه المجموعة من سلاح الفرسان الشبيهين بالشيطان. بدأ الجناح الأيمن في الانهيار ، وبدأ بعض الجنود في الركض للخلف. سببت ردة الفعل المتسلسلة الفشل التام للجناح الأيمن. لم يتخلى إمبراطور النار عن هذه الفرصة وطارد إلى الأمام.

كان من الطبيعي أنه كان قلقا للغاية. إذا سمح لهم بالذهاب ولم يطاردهم ، فبعد وقت قصير من عودة تشي يو. كشخص أحب شعبه ، لم يستطع السماح بحدوث ذلك. الطريقة التي رآها بها ، كانت الحياة الهادئة حيث تم تحسين الزراعة هي الطريقة الصحيحة. كان لا بد من وقف هذه المعارك بين القبائل.

يمكن للمرء أن يقول فقط أن تشي يو قد استخف باستراتيجية جو شو. الإمبراطور الأصفر ، الذي تلقى نبأ نجاح الجناح الأيسر في هجومه ، كان يركز على القوات المركزية للعدو. بمجرد أن اكتشف أنهم قد تحركوا ، أمر قواته على الفور بالتقدم للأمام ، وعدم إعطاء تشي يو أي مساحة للتنفس.

نظر المسؤولون إلى بعضهم البعض. مع مثل هذا الضباب ، كانوا في حيرة كاملة.

كان تشانغ لياو بطبيعة الحال لا يزال هادئًا للغاية لأنه كان يعلم أن الجناح الأيمن للعدو قد تم افساده بواسطته وكانوا مثل الذباب بدون رؤوس. إذا سمح للتعزيزات بلقاء الجانب الايمن ، فيمكنهم إعادة تنظيم القوات وتهدئتها. مع ذلك ، سيكون من المستحيل تمزيق دفاعاتهم بالاعتماد فقط على رجاله البالغ عددهم 1000.

 

الفصل 139: معركة تشو لو (الجزء 13)

الترجمة: Hunter

اندفعت قوات الجنود والرماة من معسكر تشي يو إلى الأمام وهاجموا قوات دي تشين التي كانت في الزاوية البعيدة. كان الاختلاف في الأرقام ، حتى لو كان لدى دي تشين معدات وخبرة أفضل ، كان كثيرا بالنسبة له للتعامل مع ذلك .

 

كان الإمبراطور الأصفر سعيدًا برؤية أويانغ شو. “أيها اللاعب تشي يوي وو يي ، انتصار اليوم كله عليك. سأكافئك بشدة.”

 

تمامًا كما توقع جو شو ، من بين 70 ألف رجل من قبيلة تشي يو ، كان 40 ألفًا في المنتصف لصد الإمبراطور الأصفر البالغ عددهم 50 ألف رجل. كان لكل من الجناحين الأيمن والأيسر 15 ألف رجل ، مثل أخذ 3-4 آلاف من الجناح الأيمن لمساعدة الجناح الأيسر.

 

لم تكن تحركاتهم فقط. تقدم الجناح الأيمن الذي اضطر للدفاع فجأة إلى الأمام وحول الدفاع إلى هجوم. كان لديهم ضعف عدد قوات العدو. فقط لأن القوات من القبائل الصغيرة والمتوسطة لم تكن تبدو قوية بما فيه الكفاية. عندما تغيرت موجات المعركة وظهر النصر في الأفق ، تم غمر دماء القادة المختلفين وتوقفوا عن القيادة. قاد العديد من القادة قواتهم بأنفسهم وهاجموا قبيلة تشي يو.

نظرًا لأن سلاح الفرسان قد نجح في اختراق دفاعهم ، أمر إمبراطور النار قواته الاحتياطية بالهجوم إلى الأمام وإضافة الضغط على قبيلة تشي يو وإبقائهم مشغولين حتى لا يتمكنوا من التعامل مع سلاح الفرسان.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط