نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 152

الهجوم على البلدة (الجزء الثاني) 

الهجوم على البلدة (الجزء الثاني) 

الفصل 152- الهجوم على البلدة (الجزء الثاني) 

أمر أويانغ شو على الفور أعضاء الفريق المدني البالغ عددهم 500 شخص بالصعود إلى الجدران وتولي مهام جنود الدرع والسيف ليكونوا مسؤولين عن رمي الأخشاب الدوارة والأحجار العملاقة.

وقف أويانغ شو على برج البلدة الغربي ونظر نحو سماء الشمال حيث تم إطلاق 3 رصاصات إشارة ، وهو يتنهد الصعداء. بناءً على قاعدة في جيش بلدة شان هاي ، 3 رصاصات إشارة تعني أنهم واجهوا عدوًا وأجبروهم على الابتعاد بسلاسة.

“وو يي ، يجب أن تكون عادلاً ، حسنًا؟” وأضافت فينغ تشيو هوانغ.

لم يكن مزاج هودا مرتاحًا مثل أويانغ شو. لم يجرؤ المهاجمين الذين هربوا على الاختفاء حقًا ، وبدلاً من ذلك أرسلوا الناس إلى الشاطئ لإبلاغ قائدهم الرئيسي.

مع قيام الفريق المدني بتقسيم العبء ، يمكن لجنود الدرع والسيف أخيرًا محاربة المهاجمين ، مما يتسبب في تراجعهم مرارًا وتكرارًا. كانت وحدة الجنود الأولى المسؤولة عن الدفاع عن الجانب الغربي هي وحدة الجنود الأكثر نخبة ، القادرة على الإمساك بزمام الأمور حتى ضد عصابات النخبة.

عندما تلقى الأخبار ، كانت الساعة 10 صباحًا بالفعل. في ذلك الوقت ، تم بالفعل تجميع كل أسلحة الحصار ، وحتى الجسر العائم الذي كان يُقصد به كخدعة.

نظرًا لأن المهاجمين قرروا التركيز على بوابة واحدة ، لم يتردد أويانغ شو وأبلغ جي هونغ ليانغ عند البوابة الشمالية لإرسال 3 أسراب من جنود الدرع والسيف إلى البوابة الغربية للدفاع.

في ذلك الوقت ، للحصول فجأة على الأخبار التي تفيد بأن الجيش البحري قد خسر وأن شقيقه هوليو قد تم القبض عليه كسجين ، جعله هذا غاضبًا مما ادى إلى قتل الرسول على الفور.

عبس هودا ، الذي كان في الصفوف الخلفية ، لأنه رأى مقاليعه يتم قمعها. “من يعرف ما الذي يستخدمه بهذا النطاق؟”

في الأصل أراد التنسيق مع الجيش البحري لتحويل المزيد من دفاعات بلدة شان هاي ، لكن من كان يظن أنهم مستعدون جيدًا ولديهم قوة بحرية مناسبة.

جولة واحدة من إطلاق السهام يمكن أن تسبب 200 ضحية على الأكثر. بعد 3 جولات ، سيصل المهاجمون بالفعل إلى الجدران وفي ذلك الوقت ، سيبدأ الرماة من بين المهاجمين النخبة في الهجوم.

لم يكن هناك جدوى من الانتظار أكثر من ذلك. اتخذ هودا قرارا بشن هجوم واسع النطاق على البوابة الغربية.

نظرًا لأن الوضع يزداد سوءًا ، أدرك أويانغ شو أنه بحاجة إلى رفع الروح المعنوية. أمسك رمحه واعتذر لباي هوا والآخرين لتركهم واندفع إلى الخطوط الأمامية.

كان طول كل جانب من جوانب بلدة شان هاي 3 كيلومترات ، وبناءً على متوسط كل جندي يصل إلى متر واحد ، يمكن نظريًا أن يكون هناك صف من 3 آلاف رجل. ويمكن أن يشكل 6 آلاف من المهاجمين صفين فقط.

بالطبع لم يتم خوض الحروب بهذه الطريقة ، ولن ينشر هودا بغباء قواته المهاجمة. في مواجهة سور حجري ، كان السبيل الوحيد للاختراق هو مهاجمة البوابة.

قبل وصول التعزيزات من البوابة الشمالية ، كانت البوابة الغربية في خطر بالفعل.

تم وضع 3000 من المهاجمين الأساسيين في المقدمة لإهدار واستخدام الموارد الدفاعية لبلدة شان هاي ، مما يمهد الطريق لـ 2000 جندي من النخبة في الخلف.

 

أما بالنسبة لـ 1000 من الفرسان بقيادة هيقي ، فلم يتمكنوا من لعب دور كبير في مهاجمة البلدة ، وتم إرسالهم إلى الأجنحة لحماية القوات.

أما بالنسبة لـ 1000 من الفرسان بقيادة هيقي ، فلم يتمكنوا من لعب دور كبير في مهاجمة البلدة ، وتم إرسالهم إلى الأجنحة لحماية القوات.

في مواجهة المهاجمين الذين اندفعوا إلى الأمام ، بدأ الرماة في أعلى أسوار البلدة بإطلاق السهام. لسوء الحظ ، لم يكن لديهم سوى سربان من رماة السهام وسربان من رماة القوس والنشاب ، لذا كانت أعدادهم قليلة جدًا وقدرتهم على القتل صغيرة جدًا.

في ذلك الوقت ، أرسل العدو بالفعل 1000 نخب أخرى للمساعدة ، مما زاد الخطر.

جولة واحدة من إطلاق السهام يمكن أن تسبب 200 ضحية على الأكثر. بعد 3 جولات ، سيصل المهاجمون بالفعل إلى الجدران وفي ذلك الوقت ، سيبدأ الرماة من بين المهاجمين النخبة في الهجوم.

عبس هودا ، الذي كان في الصفوف الخلفية ، لأنه رأى مقاليعه يتم قمعها. “من يعرف ما الذي يستخدمه بهذا النطاق؟”

لتعويض العجز ، قام المهاجمون بتجميع برج سهم متحرك. وقف المهاجمين النخبة على قمة البرج وأطلقوا باتجاه الحائط. بالتالي ، أطلق الرماة من كلا الجانبين السهام على بعضهم البعض للتخلص من التهديد بعيد المدى من كل جانب.

عند رؤية وحدة آلة الاله وهي تضرب ، نظرت المجموعة في رهبة نحو أويانغ شو.

من الواضح أن المهاجمين البالغ عددهم 3000 الذين قادوا الهجوم لم يكونوا خالي الوفاض. تم دفع 15 من السلالم المجمعة على أسوار البلدة. بمجرد أن يتمكنوا من التعلق على الحائط ، يمكن للمهاجمين المختبئين تحتهم أن يتسلقوا الجدار بسرعة.

لم يكن لديه خيار سوى اللعب بالفريق المدني. لم يكن لدى هؤلاء السكان أي تجربة قتالية ، ولم يتم إلقاؤهم في معركة من هذا القبيل ، وما إذا كان بإمكانهم إكمال مهمتهم غير معروف.

أمر الجنرال شي ، الذي كان مسؤولاً عن الدفاع ، عند معرفة السلالم ، 800 جندي من الدرع والسيف بإعادة تنظيم منطقتهم الدفاعية ورتب 50 رجلاً حول كل سلم. الخمسين الأخيرة كانت احتياطيات يجب أن تكون مستعدة لمساعدة أي منطقة دفاعية.

“دعونا نتحدث عن هذا في المرة القادمة.” لم يجرؤ أويانغ شو على تقديم الوعود.

قذف الجنود كميات كبيرة من الخشب الدوار والحجارة العملاقة. كان من شأن كل ضربة أن تسبب العديد من القتلى ، وهذا سيمنع المهاجمين من القدرة على تسلق الجدران.

في مواجهة المهاجمين الذين اندفعوا إلى الأمام ، بدأ الرماة في أعلى أسوار البلدة بإطلاق السهام. لسوء الحظ ، لم يكن لديهم سوى سربان من رماة السهام وسربان من رماة القوس والنشاب ، لذا كانت أعدادهم قليلة جدًا وقدرتهم على القتل صغيرة جدًا.

في نفس الوقت ، في الصفوف الخلفية للمهاجمين ، كان هناك 5 من المقاليع في مواقعها وبدأت في رمي الكرات الحجرية. تحطمت الكرات الحجرية العملاقة في الجدران ، وتحول الجنود الذين أصيبوا على الفور إلى أكوام من عجينة اللحم.

 

عند رؤية المشهد الوحشي ، لم تستطع مولان يوي التعامل مع ذلك ، والذهاب إلى غرفة الراحة في البرج لأخذ قسط من الراحة.

عندما يرى شخص عادي هذا النوع من المواقف ، كان الارتعاش والخوف أمرًا طبيعيًا. من أين يمكن للمرء أن يحصل على الشجاعة لرمي الأخشاب الدوارة والأحجار العملاقة على خصومهم؟

عند رؤية جنود حماية البلدة في وضع غير موات ، بدأت وحدة آلة الاله في إظهار قوتها. بدأ اثنين من منجنيق القوس الثلاثي و4 من المنجنيق العادي في التصويب على 5 من المقاليع بموجب أوامر وانغ فينغ يوان. بعد جولة من السهام ، تم إسقاط المهاجمين الذين كانوا يستخدمون المقاليع.

كانت خزانة زيت النار الكيميائي قوية حقًا ، وحتى السلالم ، التي تم إعدادها ضد الحريق ، كانت لا تزال مشتعلة. دمر الحريق الهائل على الفور السلالم. كان ضعفها الوحيد هو أنه لم يكن من السهل تحريك خزانات زيت النار الكيميائي.

في أقل من نصف ساعة ، تم التحكم في الـ 5 من المقاليع بالكامل بواسطة وحدة آلة الاله ، حيث لم يجرؤ أي شخص لم يكن خائفًا من الموت على استخدام المقاليع.

وبذلك ، كان عدد الجنود عند البوابة الشمالية 400 فقط. وكان على هؤلاء الـ400 مواجهة 1000 من النخبة المهاجمين الذين لم يظهروا أنفسهم. كان أويانغ شو قلقًا من احتمال مهاجمة البوابة الشمالية عبر الجسر العائم أثناء قتالهم عند البوابة الغربية.

عند رؤية وحدة آلة الاله وهي تضرب ، نظرت المجموعة في رهبة نحو أويانغ شو.

عندما يرى شخص عادي هذا النوع من المواقف ، كان الارتعاش والخوف أمرًا طبيعيًا. من أين يمكن للمرء أن يحصل على الشجاعة لرمي الأخشاب الدوارة والأحجار العملاقة على خصومهم؟

هز اويانغ شو رأسه. “هذا هو منجنيق القوس الثلاثي ، وهو أقوى قوس ونشاب تم تسجيله في سلالة سونغ وكتيب صنع القوس والنشاب الذي حصلت عليه من المزاد. لا تنظروا إلي هكذا. على الرغم من أنه قوي ، إلا أنه من الصعب صنعه . منذ أن حصلنا على الكتيب ، تمكنا من صنع اثنين فقط “.

نظرًا لأن المهاجمين قرروا التركيز على بوابة واحدة ، لم يتردد أويانغ شو وأبلغ جي هونغ ليانغ عند البوابة الشمالية لإرسال 3 أسراب من جنود الدرع والسيف إلى البوابة الغربية للدفاع.

ابتسمت باي هوا وقالت ، “وو يي ، نظرًا لأن بلدة التناغم لا تزال بعيدة عن الترقية ، وبما أنه لا يزال هناك القليل من الوقت ، يجب عليك بيع اثنين لي.”

مع الاختلاف في الأرقام ، من المؤكد أن الأمر لا يزال يبدو سيئا بالنسبة لهم.

“دعونا نتحدث عن هذا في المرة القادمة.” لم يجرؤ أويانغ شو على تقديم الوعود.

 

“وو يي ، يجب أن تكون عادلاً ، حسنًا؟” وأضافت فينغ تشيو هوانغ.

مع قيام الفريق المدني بتقسيم العبء ، يمكن لجنود الدرع والسيف أخيرًا محاربة المهاجمين ، مما يتسبب في تراجعهم مرارًا وتكرارًا. كانت وحدة الجنود الأولى المسؤولة عن الدفاع عن الجانب الغربي هي وحدة الجنود الأكثر نخبة ، القادرة على الإمساك بزمام الأمور حتى ضد عصابات النخبة.

“تشيو هوانغ ، لست بحاجة إلى التفكير في الأمر. بلدتك قريبة جدًا من التطوير لذا لا يوجد وقت كافٍ.” أعرب أويانغ شو بسرعة عن مشاعره.

في ذلك الوقت ، أرسل العدو بالفعل 1000 نخب أخرى للمساعدة ، مما زاد الخطر.

فقط شون لونغ ديان شوي و اسد الحصار حافظوا على الهدوء. كانت أراضيهم بعيدة جدًا عن الترقية ولا داعي للقلق بعد.

 

عبس هودا ، الذي كان في الصفوف الخلفية ، لأنه رأى مقاليعه يتم قمعها. “من يعرف ما الذي يستخدمه بهذا النطاق؟”

عند رؤية وحدة آلة الاله وهي تضرب ، نظرت المجموعة في رهبة نحو أويانغ شو.

خرج أحد المهاجمين وقال بلا ثقة ، “سمعت أن هناك شيئًا ما يسمى بالمنجنيق الضخم ، والذي كان سلاحًا جيدًا للدفاع ، ربما هذا هو؟”

في ذلك الوقت ، للحصول فجأة على الأخبار التي تفيد بأن الجيش البحري قد خسر وأن شقيقه هوليو قد تم القبض عليه كسجين ، جعله هذا غاضبًا مما ادى إلى قتل الرسول على الفور.

أومأ هودا برأسه وقال ، “أنا متأكد بنسبة 80٪ من ذلك. يبدو أن العدو هو صخرة صعبة التصدع.”

وبذلك ، كان عدد الجنود عند البوابة الشمالية 400 فقط. وكان على هؤلاء الـ400 مواجهة 1000 من النخبة المهاجمين الذين لم يظهروا أنفسهم. كان أويانغ شو قلقًا من احتمال مهاجمة البوابة الشمالية عبر الجسر العائم أثناء قتالهم عند البوابة الغربية.

“إذن ماذا يجب أن نفعل؟”

كان طول كل جانب من جوانب بلدة شان هاي 3 كيلومترات ، وبناءً على متوسط كل جندي يصل إلى متر واحد ، يمكن نظريًا أن يكون هناك صف من 3 آلاف رجل. ويمكن أن يشكل 6 آلاف من المهاجمين صفين فقط.

“أرسل 1000 من النخب. يجب أن نضغط عليهم”. أمر هودا.

“إذن ماذا يجب أن نفعل؟”

“نعم!”

في هذا الوقت الأكثر خطورة ، لم يكن لدى أويانغ شو خيار سوى أن يأمر باستخدام سلاحه السري: خزانة زيت النار الكيميائي. في الأصل أراد الاحتفاظ بها حتى النهاية كورقة رابحة ليحقق انتصاره.

على الرغم من أنهم نجحوا في التخلص من تهديد المقاليع ، إلا أن الأخطار استمرت في الظهور. بالقرب من كل سلم كان هناك 50 من جنود الدرع والسيف. كانوا بحاجة إلى تحمل الأسهم ، والدفاع ضد الأعداء الذين يتسلقون السلالم ، وكذلك إلقاء الأخشاب الدوارة والأحجار العملاقة. كان هذان الاثنان ثقيلان للغاية وأثرا على قدرة المرء على التحمل والقوة.

عند رؤية جنود حماية البلدة في وضع غير موات ، بدأت وحدة آلة الاله في إظهار قوتها. بدأ اثنين من منجنيق القوس الثلاثي و4 من المنجنيق العادي في التصويب على 5 من المقاليع بموجب أوامر وانغ فينغ يوان. بعد جولة من السهام ، تم إسقاط المهاجمين الذين كانوا يستخدمون المقاليع.

في ذلك الوقت ، أرسل العدو بالفعل 1000 نخب أخرى للمساعدة ، مما زاد الخطر.

نظرًا لأنهم لم يتمكنوا من النجاح ، وأن الوقت كان قريبًا من الظهر ، لم يكن بإمكان هودا إلا أن يأمر قواته بالتراجع بلا حول ولا قوة.

نظرًا لأن المهاجمين قرروا التركيز على بوابة واحدة ، لم يتردد أويانغ شو وأبلغ جي هونغ ليانغ عند البوابة الشمالية لإرسال 3 أسراب من جنود الدرع والسيف إلى البوابة الغربية للدفاع.

هز اويانغ شو رأسه. “هذا هو منجنيق القوس الثلاثي ، وهو أقوى قوس ونشاب تم تسجيله في سلالة سونغ وكتيب صنع القوس والنشاب الذي حصلت عليه من المزاد. لا تنظروا إلي هكذا. على الرغم من أنه قوي ، إلا أنه من الصعب صنعه . منذ أن حصلنا على الكتيب ، تمكنا من صنع اثنين فقط “.

وبذلك ، كان عدد الجنود عند البوابة الشمالية 400 فقط. وكان على هؤلاء الـ400 مواجهة 1000 من النخبة المهاجمين الذين لم يظهروا أنفسهم. كان أويانغ شو قلقًا من احتمال مهاجمة البوابة الشمالية عبر الجسر العائم أثناء قتالهم عند البوابة الغربية.

عند رؤية المشهد الوحشي ، لم تستطع مولان يوي التعامل مع ذلك ، والذهاب إلى غرفة الراحة في البرج لأخذ قسط من الراحة.

قبل وصول التعزيزات من البوابة الشمالية ، كانت البوابة الغربية في خطر بالفعل.

“أرسل 1000 من النخب. يجب أن نضغط عليهم”. أمر هودا.

كانت القوة القتالية لنخبة المهاجمين ضعف قوة المهاجمين الأساسيين. أدت إضافة مثل هذه المجموعة الكبيرة على الفور إلى تعريض الجنود المدافعين للخطر.

في ذلك الوقت ، للحصول فجأة على الأخبار التي تفيد بأن الجيش البحري قد خسر وأن شقيقه هوليو قد تم القبض عليه كسجين ، جعله هذا غاضبًا مما ادى إلى قتل الرسول على الفور.

أمر أويانغ شو على الفور أعضاء الفريق المدني البالغ عددهم 500 شخص بالصعود إلى الجدران وتولي مهام جنود الدرع والسيف ليكونوا مسؤولين عن رمي الأخشاب الدوارة والأحجار العملاقة.

وبذلك ، كان عدد الجنود عند البوابة الشمالية 400 فقط. وكان على هؤلاء الـ400 مواجهة 1000 من النخبة المهاجمين الذين لم يظهروا أنفسهم. كان أويانغ شو قلقًا من احتمال مهاجمة البوابة الشمالية عبر الجسر العائم أثناء قتالهم عند البوابة الغربية.

لم يكن لديه خيار سوى اللعب بالفريق المدني. لم يكن لدى هؤلاء السكان أي تجربة قتالية ، ولم يتم إلقاؤهم في معركة من هذا القبيل ، وما إذا كان بإمكانهم إكمال مهمتهم غير معروف.

هز اويانغ شو رأسه. “هذا هو منجنيق القوس الثلاثي ، وهو أقوى قوس ونشاب تم تسجيله في سلالة سونغ وكتيب صنع القوس والنشاب الذي حصلت عليه من المزاد. لا تنظروا إلي هكذا. على الرغم من أنه قوي ، إلا أنه من الصعب صنعه . منذ أن حصلنا على الكتيب ، تمكنا من صنع اثنين فقط “.

عندما يرى شخص عادي هذا النوع من المواقف ، كان الارتعاش والخوف أمرًا طبيعيًا. من أين يمكن للمرء أن يحصل على الشجاعة لرمي الأخشاب الدوارة والأحجار العملاقة على خصومهم؟

 

نظرًا لأن الوضع يزداد سوءًا ، أدرك أويانغ شو أنه بحاجة إلى رفع الروح المعنوية. أمسك رمحه واعتذر لباي هوا والآخرين لتركهم واندفع إلى الخطوط الأمامية.

“إذن ماذا يجب أن نفعل؟”

لم يكن أويانغ شو اليوم مثل المبتدئ في يوم أمس.

نظرًا لأن المهاجمين قرروا التركيز على بوابة واحدة ، لم يتردد أويانغ شو وأبلغ جي هونغ ليانغ عند البوابة الشمالية لإرسال 3 أسراب من جنود الدرع والسيف إلى البوابة الغربية للدفاع.

سواء كانت تقنية رمح عائلة يانغ أو تقنية التدريب الداخلية للإمبراطور الأصفر ، فقد زاد كلاهما من قوته القتالية.

 

عند رؤية لوردهم يقاتل معهم شخصيًا ، سواء كان ذلك من جنود الدرع والسيف أو الفريق المدني ، حلقت معنوياتهم عبر السقف. قام الفريق المدني بنقل الأخشاب الدوارة والاحجار العملاقة بلا خوف ، وألقوا بها على المهاجمين الذين كانوا يندفعون.

أومأ هودا برأسه وقال ، “أنا متأكد بنسبة 80٪ من ذلك. يبدو أن العدو هو صخرة صعبة التصدع.”

مع قيام الفريق المدني بتقسيم العبء ، يمكن لجنود الدرع والسيف أخيرًا محاربة المهاجمين ، مما يتسبب في تراجعهم مرارًا وتكرارًا. كانت وحدة الجنود الأولى المسؤولة عن الدفاع عن الجانب الغربي هي وحدة الجنود الأكثر نخبة ، القادرة على الإمساك بزمام الأمور حتى ضد عصابات النخبة.

ابتسمت باي هوا وقالت ، “وو يي ، نظرًا لأن بلدة التناغم لا تزال بعيدة عن الترقية ، وبما أنه لا يزال هناك القليل من الوقت ، يجب عليك بيع اثنين لي.”

مع الاختلاف في الأرقام ، من المؤكد أن الأمر لا يزال يبدو سيئا بالنسبة لهم.

 

في هذا الوقت الأكثر خطورة ، لم يكن لدى أويانغ شو خيار سوى أن يأمر باستخدام سلاحه السري: خزانة زيت النار الكيميائي. في الأصل أراد الاحتفاظ بها حتى النهاية كورقة رابحة ليحقق انتصاره.

سواء كانت تقنية رمح عائلة يانغ أو تقنية التدريب الداخلية للإمبراطور الأصفر ، فقد زاد كلاهما من قوته القتالية.

كانت خزانة زيت النار الكيميائي قوية حقًا ، وحتى السلالم ، التي تم إعدادها ضد الحريق ، كانت لا تزال مشتعلة. دمر الحريق الهائل على الفور السلالم. كان ضعفها الوحيد هو أنه لم يكن من السهل تحريك خزانات زيت النار الكيميائي.

وبذلك ، كان عدد الجنود عند البوابة الشمالية 400 فقط. وكان على هؤلاء الـ400 مواجهة 1000 من النخبة المهاجمين الذين لم يظهروا أنفسهم. كان أويانغ شو قلقًا من احتمال مهاجمة البوابة الشمالية عبر الجسر العائم أثناء قتالهم عند البوابة الغربية.

عندما وصل جنود البوابة الشمالية ، كان لقوات حماية البلدة بالفعل العديد من الضحايا. لحسن حظهم ، وصلت الدفعة الجديدة من الجنود ، مما ساعد على استقرار وضع المعركة هذا.

نظرًا لأنهم لم يتمكنوا من النجاح ، وأن الوقت كان قريبًا من الظهر ، لم يكن بإمكان هودا إلا أن يأمر قواته بالتراجع بلا حول ولا قوة.

“أرسل 1000 من النخب. يجب أن نضغط عليهم”. أمر هودا.

على جانب بلدة شان هاي ، استغلوا الوقت لعلاج الجرحى. تم نقل المصابين بجروح خطيرة إلى أسوار البلدة ونقلهم إلى المستشفى. بدأ الفريق المدني في تنظيف البلدة دفاعًا عن الموارد ونقل الدفعة الجديدة إلى السور استعدادًا لاستخدامهم في فترة ما بعد الظهر.

نظرًا لأن الوضع يزداد سوءًا ، أدرك أويانغ شو أنه بحاجة إلى رفع الروح المعنوية. أمسك رمحه واعتذر لباي هوا والآخرين لتركهم واندفع إلى الخطوط الأمامية.

 

 

 

 

 

على جانب بلدة شان هاي ، استغلوا الوقت لعلاج الجرحى. تم نقل المصابين بجروح خطيرة إلى أسوار البلدة ونقلهم إلى المستشفى. بدأ الفريق المدني في تنظيف البلدة دفاعًا عن الموارد ونقل الدفعة الجديدة إلى السور استعدادًا لاستخدامهم في فترة ما بعد الظهر.

 

عند رؤية لوردهم يقاتل معهم شخصيًا ، سواء كان ذلك من جنود الدرع والسيف أو الفريق المدني ، حلقت معنوياتهم عبر السقف. قام الفريق المدني بنقل الأخشاب الدوارة والاحجار العملاقة بلا خوف ، وألقوا بها على المهاجمين الذين كانوا يندفعون.

 

“إذن ماذا يجب أن نفعل؟”

 

تم وضع 3000 من المهاجمين الأساسيين في المقدمة لإهدار واستخدام الموارد الدفاعية لبلدة شان هاي ، مما يمهد الطريق لـ 2000 جندي من النخبة في الخلف.

 

لم يكن أويانغ شو اليوم مثل المبتدئ في يوم أمس.

 

“تشيو هوانغ ، لست بحاجة إلى التفكير في الأمر. بلدتك قريبة جدًا من التطوير لذا لا يوجد وقت كافٍ.” أعرب أويانغ شو بسرعة عن مشاعره.

 

في أقل من نصف ساعة ، تم التحكم في الـ 5 من المقاليع بالكامل بواسطة وحدة آلة الاله ، حيث لم يجرؤ أي شخص لم يكن خائفًا من الموت على استخدام المقاليع.

الترجمة: Hunter 

بالطبع لم يتم خوض الحروب بهذه الطريقة ، ولن ينشر هودا بغباء قواته المهاجمة. في مواجهة سور حجري ، كان السبيل الوحيد للاختراق هو مهاجمة البوابة.

 

عند رؤية المشهد الوحشي ، لم تستطع مولان يوي التعامل مع ذلك ، والذهاب إلى غرفة الراحة في البرج لأخذ قسط من الراحة.

في الأصل أراد التنسيق مع الجيش البحري لتحويل المزيد من دفاعات بلدة شان هاي ، لكن من كان يظن أنهم مستعدون جيدًا ولديهم قوة بحرية مناسبة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط