معبد تشينغ هوانغ
الفصل 161 – معبد تشينغ هوانغ
منذ افتتاح متجر المجوهرات ، كانت أعماله مزدهرة. اشترى العديد من الاشخاص المجوهرات النحاسية والفضية. لم يكن لدى المهاجرين أي شيء ، وحتى لو كان لديهم المال أو الأشياء الثمينة ، فقد سرقهم المهاجمون جميعًا. الآن بعد أن أصبحت حياتهم مستقرة ، بدأوا بطبيعة الحال في شراء المجوهرات.
عاد أويانغ شو إلى قصر اللورد.
سارع تيان وين جينغ وحمل فنجان الشاي ، وأخذ بضع رشفات قبل وضعه.
عندما اجتاز مكتب الكاتب ورأى باي نان بو الذي كان يرتب بعض المستندات ، تذكر فجأة شيئًا ما وقال ، “نان بو ، بخصوص الاجتماع الإداري هذا الشهر ، فلنقم بتعيينه في الخامس والعشرين. اذهب وأبلغ كل قسم للاستعداد. بما أننا قمنا بالترقية للتو ، اطلب منهم جميعًا إعداد تقرير محدد عن المرحلة التالية من عملهم “.
“نعم لورد !” قام باي نان بو بتدوين ذلك.
“نعم لورد !” قام باي نان بو بتدوين ذلك.
لا عجب أنها كانت هادئة جدا ، هذه الفتاة كانت تفكر كثيرا في المال. نظر إليها. “شقية سخيفة ، لا تقلق ، لماذا لم تخبر اخيك ، كنت سأحل المشكلة لأجلك.”
“أوه ، وأرجو أيضًا أن تطلب من المدير تيان أن يأتي إلى مكتبي.”
” حقا؟” أشرقت عيون تشينغ’ير على الفور.
“حسنا.” أومأ باي نان بو برأسه واستدار وخرج من المكتب.
منذ عهد سلالة مينغ ، كان أي قاضي أو مسؤول بالمقاطعة يصلي إلى تشينغ هوانغ ، وعندما يكون اليوم الأول للعمل ، سيزورون معبد تشينغ هوانغ في الصباح.
دخل أويانغ شو إلى غرفة الضيوف والتقط الأواني ، وقام شخصياً بتخمير إبريق من الشاي الأبيض.
تمت ترقية نائب المدير يوان شاو بينغ بسبب منجم الذهب. كان احترافه بلا شك ولكن مهاراته الإدارية أعيقت بسبب ولادته ، بالإضافة مع كون حقل لانغ تشان للتعدين بعيدًا عن المعسكر الرئيسي ، لم تتح الفرصة ليوان شاو بينغ لحضور جامعة ليان تشو. بالتالي ، كان يفتقر إلى الكثير. علاوة على ذلك ، فإن مجال التعدين الحالي في لانغ تشان يحتاج إلى هذا المدير ولن يكون قادرًا على المغادرة وكان يعتقد في البداية أن أويانغ شو قد ناداه لمناقشة العمل ولم يتوقع منه أن يسقط مثل هذه القنبلة.
عندما دخل تيان وين جينغ ورأى أويانغ شو يخمر الشاي ، اندهش واندفع للمساعدة. “هذا النوع من العمل الشاق ، كيف يمكنني السماح للورد القيام بذلك؟”
كانت امين شعبة الموارد ، دو شياو لان ، تلميذة لمدير القسم المالي كوي يينغ يو. لسوء الحظ ، نظرًا لأنها أمضت وقتًا قصيرًا جدًا بجانب يينغ يو ، لم تتعلم كل ما هو مطلوب. لقد دفعها إدارة شعبة الموارد بالفعل إلى أقصى حدودها وكانت الرغبة في اتخاذ خطوة للأعلى أكثر صعوبة. لا يمكن لأي شخص أن يصبح كوي يينغ يو الثاني.
لوح أويانغ شو بدعوته للجلوس بجانبه مبتسمًا. “طرق شرب الشاي واسعة وعميقة. من خلال القيام بذلك في بعض الأحيان ، يمكن للمرء أن يمحو الانزعاج”. كما قال ذلك ، دفع فنجان الشاي أمام تيان وين جينغ.
هز اويانغ شو رأسه وابتسم. “لا داعي للقلق بشأن أي شيء ، فقط أعطني تعليقاتك الخاصة.”
سارع تيان وين جينغ وحمل فنجان الشاي ، وأخذ بضع رشفات قبل وضعه.
في فترة ما بعد الظهر ، أمضى أويانغ شو وقتًا في زيارة معبد تشينغ هوانغ.
بعد التحية ، وصل أويانغ شو مباشرة إلى صلب الموضوع. “إذا نقلتك من قسم احتياطيات الموارد ، فمن بين الأمناء الثلاثة ونائب المدير الذي تعتقد أنه يمكن أن يصبح المدير؟”
نظر أويانغ شو إلى تشينغ’ير بمفاجأة ، واستدار لينظر إلى يينغ يو. “شقيقتنا الصغيرة ، لماذا أنت هادئة جدًا اليوم ، هذا ليس أسلوبك.”
تجمد تيان وين جينغ ،بعيدًا عن قسم احتياطيات الموارد.
أومأ أويانغ شو برأسه ، لأنه شعر أيضًا أن شين زوي مناسبا للوظيفة.
للحظة ، تردد تيان وين جينغ ولم يعرف كيف يرد.
ضحكت يينغ يو. “تشينغ’ير قلقة بشأن ورشة الملابس. تريد ورشة الملابس توسيع نطاقها ولكن المنطقة التجارية لا تحتوي على أي مساحة إضافية ، حيث تم شغلها في الغالب من قبل ورش العمل الكبيرة الأخرى.”
هز اويانغ شو رأسه وابتسم. “لا داعي للقلق بشأن أي شيء ، فقط أعطني تعليقاتك الخاصة.”
هز اويانغ شو رأسه. “يينغ يو ، عليك أن تختارِ بحكمة. نحن نختار خادمة ، لا زوجة ، لا تضيعِ مستقبلهم.”
منذ أن قال أويانغ شو الأمر على هذا النحو ، لم يكن لديه خيار سوى الإجابة. هدأ تيان وين جينغ نفسه ودخل في تفكير عميق ، ولخص الأشخاص الأربعة واحدًا تلو الآخر في رأسه.
أكثر ما أعجب به تيان وين جينغ هو امين شعبة حقول الملح شين زوي.
تمت ترقية نائب المدير يوان شاو بينغ بسبب منجم الذهب. كان احترافه بلا شك ولكن مهاراته الإدارية أعيقت بسبب ولادته ، بالإضافة مع كون حقل لانغ تشان للتعدين بعيدًا عن المعسكر الرئيسي ، لم تتح الفرصة ليوان شاو بينغ لحضور جامعة ليان تشو. بالتالي ، كان يفتقر إلى الكثير. علاوة على ذلك ، فإن مجال التعدين الحالي في لانغ تشان يحتاج إلى هذا المدير ولن يكون قادرًا على المغادرة وكان يعتقد في البداية أن أويانغ شو قد ناداه لمناقشة العمل ولم يتوقع منه أن يسقط مثل هذه القنبلة.
التقط أويانغ شو فنجان الشاي وأخذ جرعة قبل أن يقول ، “لقول الحقيقة ، فإن وضعك في قسم احتياطيات الموارد يهدر قدرتك. الآن بعد أن سار القسم على المسار الصحيح وكان هناك شخص مثل شين زوي لتولي المسؤولية ، فهذا هو أفضل وقت لك للمضي قدمًا. “
كانت امين شعبة الموارد ، دو شياو لان ، تلميذة لمدير القسم المالي كوي يينغ يو. لسوء الحظ ، نظرًا لأنها أمضت وقتًا قصيرًا جدًا بجانب يينغ يو ، لم تتعلم كل ما هو مطلوب. لقد دفعها إدارة شعبة الموارد بالفعل إلى أقصى حدودها وكانت الرغبة في اتخاذ خطوة للأعلى أكثر صعوبة. لا يمكن لأي شخص أن يصبح كوي يينغ يو الثاني.
“رائع ، شكرا لك أخي الأكبر.”
كان أمين شعبة النقل تشينغ شان باو بالمثل قرويا. كانت وظائف شعبة النقل أبسط إلى حد ما. بعد بناء اسطبلات الخيول في وادي جي فينغ ، تم وضع معظم جهوده هناك. لن يكون قادرًا على عزل نفسه فجأة ، كما كانت قدرته ناقصة ، مما يجعل من الصعب عليه تولي مثل هذا المنصب.
“الأخ الأكبر لا قلب له حقًا. أنا حقًا لا أعرف نوع الفتاة التي تليق بالأخ الأكبر.”
أكثر ما أعجب به تيان وين جينغ هو امين شعبة حقول الملح شين زوي.
“حسنًا ، لا تقلق. التخطيط للمنطقة على وشك الظهور. سيبدأ أيضًا سور المدينة الثاني. بعد بنائه ، ستكون هناك مساحة كبيرة لتوسيع ورشة العمل الخاصة بك.”
لقد برع هذا الشاب خلال امتحانات نهاية العام وتم استخدامه بذكاء من قبل أويانغ شو. بعد توليه الشعبة ، استخدم وقتًا قصيرًا للدخول في المسار الصحيح. لقد خضعت حقول الملح الشمالية للعديد من التوسعات ولكن لم تحدث أخطاء كبيرة. هذا الامين يمكن أن يأخذ الكثير من الفضل لذلك.
بعد التحية ، وصل أويانغ شو مباشرة إلى صلب الموضوع. “إذا نقلتك من قسم احتياطيات الموارد ، فمن بين الأمناء الثلاثة ونائب المدير الذي تعتقد أنه يمكن أن يصبح المدير؟”
الشيء النادر هو أن شين زوي كان مرنا ولديه رغبة قوية في التعلم. خلال وقت فراغه ، كان يحسن نفسه في جامعة ليان تشو أو يتبع بجانب تيان وين جينغ للتعرف على الأمور الإدارية.
أصبحت تشينغ’ير ، تلك الشقية ، الآن فتاة غنية حيث كانت أعمال ورشة الملابس مزدهرة.
الشيء الوحيد الذي يدعو للقلق هو أنه كان صغيرًا جدًا ويفتقر إلى الخبرة.
“لا تقلق ، سأخبركم جميعًا خلال الاجتماع الإداري لهذا الشهر”. لم يرغب أويانغ شو في الكشف عن ذلك مبكرًا جدًا.
بالمقارنة مع فان شونغ يان ، كان تيان وين جينغ أكثر مباشرة ويمتاز ببعد النظر ، قال دون تردد ، “منذ أن سأل اللورد اذا سأقول بجرأة. إذا كنت سأوصي شخصًا واحدًا لتولي منصب المدير ، فأنا أشعر بأن شين زوي هو الأنسب “.
أصبحت تشينغ’ير ، تلك الشقية ، الآن فتاة غنية حيث كانت أعمال ورشة الملابس مزدهرة.
أومأ أويانغ شو برأسه ، لأنه شعر أيضًا أن شين زوي مناسبا للوظيفة.
عندما اجتاز مكتب الكاتب ورأى باي نان بو الذي كان يرتب بعض المستندات ، تذكر فجأة شيئًا ما وقال ، “نان بو ، بخصوص الاجتماع الإداري هذا الشهر ، فلنقم بتعيينه في الخامس والعشرين. اذهب وأبلغ كل قسم للاستعداد. بما أننا قمنا بالترقية للتو ، اطلب منهم جميعًا إعداد تقرير محدد عن المرحلة التالية من عملهم “.
بعد أن انتهى تيان وين جينغ ، كان لا يزال يشعر بالقلق وعدم الارتياح ، وهذا بطبيعة الحال لا يمكن أن يفلت من عيون أويانغ شو. ” هل لديك أي مخاوف؟”
عندما اجتاز مكتب الكاتب ورأى باي نان بو الذي كان يرتب بعض المستندات ، تذكر فجأة شيئًا ما وقال ، “نان بو ، بخصوص الاجتماع الإداري هذا الشهر ، فلنقم بتعيينه في الخامس والعشرين. اذهب وأبلغ كل قسم للاستعداد. بما أننا قمنا بالترقية للتو ، اطلب منهم جميعًا إعداد تقرير محدد عن المرحلة التالية من عملهم “.
“نعم لورد!” كان تيان وين جينغ مباشرًا حقًا.
……
التقط أويانغ شو فنجان الشاي وأخذ جرعة قبل أن يقول ، “لقول الحقيقة ، فإن وضعك في قسم احتياطيات الموارد يهدر قدرتك. الآن بعد أن سار القسم على المسار الصحيح وكان هناك شخص مثل شين زوي لتولي المسؤولية ، فهذا هو أفضل وقت لك للمضي قدمًا. “
بناءً على النصوص التاريخية ، في عام 239 قبل الميلاد ، كان هناك معبد تشينغ هوانغ بالفعل. خلال عهد سلالة تانغ ، صلوا إليه خلال احتفالات المقاطعة وفقط خلال عهد سلالة سونغ أصبحت هذه العادة شائعة حقًا. أي مقاطعة يوجد بها قاضي سيكون لها أيضًا معبد تشينغ هوانغ.
سرعان ما التُقطت مشاعر تيان وين جينغ وسأل ، “ما الذي يعنيه اللورد؟”
“لا تقلق ، سأخبركم جميعًا خلال الاجتماع الإداري لهذا الشهر”. لم يرغب أويانغ شو في الكشف عن ذلك مبكرًا جدًا.
عاد أويانغ شو إلى قصر اللورد.
ودع تيان وين جينغ ، كان بالفعل بالقرب من الظهر. غادر جميع العمال والمسؤولين الذين كانوا مشغولين طوال الصباح القصر وعادوا إلى منازلهم لتناول وجباتهم.
كانت الحكومة الإقطاعية قد أدرجت الصلاة إلى تشينغ هوانغ في احتفالات القرابين ، ومعظمها من أجل المطر والشمس وعدم الحرائق. قال الناس إن “الإله الأقرب إلى عامة الناس هو تشينغ هوانغ”.
نهض أويانغ شو وذهب إلى الساحة الخلفية. على الرغم من أن يينغ يو و تشينغ’ير قد انتقلوا إلى المباني المجاورة ، إلا أنهم ما زالوا يأكلون في الساحة الرئيسية. على حد تعبير تشينغ’ير ، لم تستطع السماح للأخ الأكبر في أن يصبح وحيدا.
“حسنًا ، لا تقلق. التخطيط للمنطقة على وشك الظهور. سيبدأ أيضًا سور المدينة الثاني. بعد بنائه ، ستكون هناك مساحة كبيرة لتوسيع ورشة العمل الخاصة بك.”
في الحقيقة ، في الساحة الخلفية بأكملها ، فقط الساحة الرئيسية لم يكن بها مطبخ. كان الشيف وانغ شين ، الذي اختارته قو سان يانغ شخصيًا قبل مغادرتها ، طاهيا متوسطًا.
حدق أويانغ شو في وجهها. “تناولِ طعامك ، لتجرؤين على مضايقة أخيك الأكبر.”
كانت مائدة الطعام مليئة بالعديد من الأطباق. كان هناك دجاج وبط وسمك ولحوم وخضروات وفواكه. لا شيء كان ينقصها.
لم يكن “تشينغ هوانغ” إلهًا ولكنه أشار إلى الخندق المائي خارج المدينة. أقرب معنى لـ “تشينغ هوانغ” هو شوي يونغ.
منذ افتتاح متجر المجوهرات ، كانت أعماله مزدهرة. اشترى العديد من الاشخاص المجوهرات النحاسية والفضية. لم يكن لدى المهاجرين أي شيء ، وحتى لو كان لديهم المال أو الأشياء الثمينة ، فقد سرقهم المهاجمون جميعًا. الآن بعد أن أصبحت حياتهم مستقرة ، بدأوا بطبيعة الحال في شراء المجوهرات.
“متى كذبت عليك؟”
فقط مع أرباح متجر المجوهرات كان ذلك كافياً للحفاظ على النفقات اليومية لقصر اللورد.
كانت مائدة الطعام مليئة بالعديد من الأطباق. كان هناك دجاج وبط وسمك ولحوم وخضروات وفواكه. لا شيء كان ينقصها.
أظهر اقتصاد المنطقة بعد 3 أشهر من التحفيز المستمر علامات الازدهار. بناءً على ردة فعل يينغ يو ، تجاوز الإنتاج المالي للشهر الخامس في النهاية 2000 عملة ذهبية.
مع ترقية بلدة شان هاي إلى مدينة شان هاي ، ارتفع معدل دخول المهاجرين مرة أخرى. ناقشت تشينغ’ير بالفعل مع وو ني لزيادة حجم ورشة الملابس.
أصبحت تشينغ’ير ، تلك الشقية ، الآن فتاة غنية حيث كانت أعمال ورشة الملابس مزدهرة.
الشيء الوحيد الذي يدعو للقلق هو أنه كان صغيرًا جدًا ويفتقر إلى الخبرة.
مع ترقية بلدة شان هاي إلى مدينة شان هاي ، ارتفع معدل دخول المهاجرين مرة أخرى. ناقشت تشينغ’ير بالفعل مع وو ني لزيادة حجم ورشة الملابس.
بعد بناء معبد تشينغ هوانغ ، قامت شعبة الثقافة والتعليم بالفعل بترتيب رجل ليقوم بترتيب وتنظيف معبد تشينغ هوانغ.
كان القليل منهم يتحدثون على الطاولة.
تم بناء معبد تشينغ هوانغ في مدينة شان هاي بشكل طبيعي في شعبة الثقافة والتعليم ، جنبًا إلى جنب مع معبد مازو ومعبد الإمبراطور الاصفر ، وتحول المكان إلى مجموعة من المعابد.
“الأخ الأكبر ، فلتخمن هذا ؟ في الصباح عندما نشرت الأخبار أن قصر اللورد يريد توظيف خادمة لك ، على الفور كانت هناك مجموعة من الفتيات الصغيرات اللاتي هرعوا إلى الأمام. ومن بين هؤلاء ، كان العديد من هؤلاء من عائلات غنية. يبدو أن جاذبية الأخ الأكبر أكثر من اللازم “. مازحته يينغ يو.
كان أمين شعبة النقل تشينغ شان باو بالمثل قرويا. كانت وظائف شعبة النقل أبسط إلى حد ما. بعد بناء اسطبلات الخيول في وادي جي فينغ ، تم وضع معظم جهوده هناك. لن يكون قادرًا على عزل نفسه فجأة ، كما كانت قدرته ناقصة ، مما يجعل من الصعب عليه تولي مثل هذا المنصب.
هز اويانغ شو رأسه. “يينغ يو ، عليك أن تختارِ بحكمة. نحن نختار خادمة ، لا زوجة ، لا تضيعِ مستقبلهم.”
“حسنًا ، لا تقلق. التخطيط للمنطقة على وشك الظهور. سيبدأ أيضًا سور المدينة الثاني. بعد بنائه ، ستكون هناك مساحة كبيرة لتوسيع ورشة العمل الخاصة بك.”
“الأخ الأكبر لا قلب له حقًا. أنا حقًا لا أعرف نوع الفتاة التي تليق بالأخ الأكبر.”
حدق أويانغ شو في وجهها. “تناولِ طعامك ، لتجرؤين على مضايقة أخيك الأكبر.”
مع ترقية بلدة شان هاي إلى مدينة شان هاي ، ارتفع معدل دخول المهاجرين مرة أخرى. ناقشت تشينغ’ير بالفعل مع وو ني لزيادة حجم ورشة الملابس.
“الأخ الأكبر ، أنت متعجرف للغاية.” تحدثت تشينغ’ير.
هز اويانغ شو رأسه وابتسم. “لا داعي للقلق بشأن أي شيء ، فقط أعطني تعليقاتك الخاصة.”
نظر أويانغ شو إلى تشينغ’ير بمفاجأة ، واستدار لينظر إلى يينغ يو. “شقيقتنا الصغيرة ، لماذا أنت هادئة جدًا اليوم ، هذا ليس أسلوبك.”
مع ترقية بلدة شان هاي إلى مدينة شان هاي ، ارتفع معدل دخول المهاجرين مرة أخرى. ناقشت تشينغ’ير بالفعل مع وو ني لزيادة حجم ورشة الملابس.
ضحكت يينغ يو. “تشينغ’ير قلقة بشأن ورشة الملابس. تريد ورشة الملابس توسيع نطاقها ولكن المنطقة التجارية لا تحتوي على أي مساحة إضافية ، حيث تم شغلها في الغالب من قبل ورش العمل الكبيرة الأخرى.”
“الأخ الأكبر لا قلب له حقًا. أنا حقًا لا أعرف نوع الفتاة التي تليق بالأخ الأكبر.”
لا عجب أنها كانت هادئة جدا ، هذه الفتاة كانت تفكر كثيرا في المال. نظر إليها. “شقية سخيفة ، لا تقلق ، لماذا لم تخبر اخيك ، كنت سأحل المشكلة لأجلك.”
بعد بناء معبد تشينغ هوانغ ، قامت شعبة الثقافة والتعليم بالفعل بترتيب رجل ليقوم بترتيب وتنظيف معبد تشينغ هوانغ.
“الأخ الأكبر مشغول للغاية ، ولا يمكنني أن أتحمل خلق المزيد من المشاكل لك.” كانت تشينغ’ير مراعية.
لا عجب أنها كانت هادئة جدا ، هذه الفتاة كانت تفكر كثيرا في المال. نظر إليها. “شقية سخيفة ، لا تقلق ، لماذا لم تخبر اخيك ، كنت سأحل المشكلة لأجلك.”
هز اويانغ شو رأسه. في الآونة الأخيرة لم يكن يفكر في هذه الأخت الصغيرة.
بعد التحية ، وصل أويانغ شو مباشرة إلى صلب الموضوع. “إذا نقلتك من قسم احتياطيات الموارد ، فمن بين الأمناء الثلاثة ونائب المدير الذي تعتقد أنه يمكن أن يصبح المدير؟”
“حسنًا ، لا تقلق. التخطيط للمنطقة على وشك الظهور. سيبدأ أيضًا سور المدينة الثاني. بعد بنائه ، ستكون هناك مساحة كبيرة لتوسيع ورشة العمل الخاصة بك.”
“الأخ الأكبر ، فلتخمن هذا ؟ في الصباح عندما نشرت الأخبار أن قصر اللورد يريد توظيف خادمة لك ، على الفور كانت هناك مجموعة من الفتيات الصغيرات اللاتي هرعوا إلى الأمام. ومن بين هؤلاء ، كان العديد من هؤلاء من عائلات غنية. يبدو أن جاذبية الأخ الأكبر أكثر من اللازم “. مازحته يينغ يو.
” حقا؟” أشرقت عيون تشينغ’ير على الفور.
“متى كذبت عليك؟”
“متى كذبت عليك؟”
منذ أن قال أويانغ شو الأمر على هذا النحو ، لم يكن لديه خيار سوى الإجابة. هدأ تيان وين جينغ نفسه ودخل في تفكير عميق ، ولخص الأشخاص الأربعة واحدًا تلو الآخر في رأسه.
“رائع ، شكرا لك أخي الأكبر.”
أظهر اقتصاد المنطقة بعد 3 أشهر من التحفيز المستمر علامات الازدهار. بناءً على ردة فعل يينغ يو ، تجاوز الإنتاج المالي للشهر الخامس في النهاية 2000 عملة ذهبية.
“حسنًا ، تناول طعامك”.
كانت الحكومة الإقطاعية قد أدرجت الصلاة إلى تشينغ هوانغ في احتفالات القرابين ، ومعظمها من أجل المطر والشمس وعدم الحرائق. قال الناس إن “الإله الأقرب إلى عامة الناس هو تشينغ هوانغ”.
“انن.” تلاشت همومها وأصبحت أكثر سعادة.
“الأخ الأكبر لا قلب له حقًا. أنا حقًا لا أعرف نوع الفتاة التي تليق بالأخ الأكبر.”
……
في فترة ما بعد الظهر ، أمضى أويانغ شو وقتًا في زيارة معبد تشينغ هوانغ.
بعد التحية ، وصل أويانغ شو مباشرة إلى صلب الموضوع. “إذا نقلتك من قسم احتياطيات الموارد ، فمن بين الأمناء الثلاثة ونائب المدير الذي تعتقد أنه يمكن أن يصبح المدير؟”
لم يكن “تشينغ هوانغ” إلهًا ولكنه أشار إلى الخندق المائي خارج المدينة. أقرب معنى لـ “تشينغ هوانغ” هو شوي يونغ.
تمت ترقية نائب المدير يوان شاو بينغ بسبب منجم الذهب. كان احترافه بلا شك ولكن مهاراته الإدارية أعيقت بسبب ولادته ، بالإضافة مع كون حقل لانغ تشان للتعدين بعيدًا عن المعسكر الرئيسي ، لم تتح الفرصة ليوان شاو بينغ لحضور جامعة ليان تشو. بالتالي ، كان يفتقر إلى الكثير. علاوة على ذلك ، فإن مجال التعدين الحالي في لانغ تشان يحتاج إلى هذا المدير ولن يكون قادرًا على المغادرة وكان يعتقد في البداية أن أويانغ شو قد ناداه لمناقشة العمل ولم يتوقع منه أن يسقط مثل هذه القنبلة.
كان أول إله صلوا من أجله هو “الإله شوي يونغ” ، ثم أصبح ببطء الإله الحامي للضواحي ، وأصبح “الإله تشينغ هوانغ”. كان تشينغ هوانغ أحد لوردات العالم السفلي وكان نطاقه يشبه القاضي. كانت وظيفته إزالة الشر وحماية المدينة.
هز اويانغ شو رأسه وابتسم. “لا داعي للقلق بشأن أي شيء ، فقط أعطني تعليقاتك الخاصة.”
بناءً على النصوص التاريخية ، في عام 239 قبل الميلاد ، كان هناك معبد تشينغ هوانغ بالفعل. خلال عهد سلالة تانغ ، صلوا إليه خلال احتفالات المقاطعة وفقط خلال عهد سلالة سونغ أصبحت هذه العادة شائعة حقًا. أي مقاطعة يوجد بها قاضي سيكون لها أيضًا معبد تشينغ هوانغ.
كانت الحكومة الإقطاعية قد أدرجت الصلاة إلى تشينغ هوانغ في احتفالات القرابين ، ومعظمها من أجل المطر والشمس وعدم الحرائق. قال الناس إن “الإله الأقرب إلى عامة الناس هو تشينغ هوانغ”.
منذ عهد سلالة مينغ ، كان أي قاضي أو مسؤول بالمقاطعة يصلي إلى تشينغ هوانغ ، وعندما يكون اليوم الأول للعمل ، سيزورون معبد تشينغ هوانغ في الصباح.
منذ عهد سلالة مينغ ، كان أي قاضي أو مسؤول بالمقاطعة يصلي إلى تشينغ هوانغ ، وعندما يكون اليوم الأول للعمل ، سيزورون معبد تشينغ هوانغ في الصباح.
تم بناء معبد تشينغ هوانغ في مدينة شان هاي بشكل طبيعي في شعبة الثقافة والتعليم ، جنبًا إلى جنب مع معبد مازو ومعبد الإمبراطور الاصفر ، وتحول المكان إلى مجموعة من المعابد.
كان أول إله صلوا من أجله هو “الإله شوي يونغ” ، ثم أصبح ببطء الإله الحامي للضواحي ، وأصبح “الإله تشينغ هوانغ”. كان تشينغ هوانغ أحد لوردات العالم السفلي وكان نطاقه يشبه القاضي. كانت وظيفته إزالة الشر وحماية المدينة.
بعد بناء معبد تشينغ هوانغ ، قامت شعبة الثقافة والتعليم بالفعل بترتيب رجل ليقوم بترتيب وتنظيف معبد تشينغ هوانغ.
ودع تيان وين جينغ ، كان بالفعل بالقرب من الظهر. غادر جميع العمال والمسؤولين الذين كانوا مشغولين طوال الصباح القصر وعادوا إلى منازلهم لتناول وجباتهم.
بالمقارنة مع فان شونغ يان ، كان تيان وين جينغ أكثر مباشرة ويمتاز ببعد النظر ، قال دون تردد ، “منذ أن سأل اللورد اذا سأقول بجرأة. إذا كنت سأوصي شخصًا واحدًا لتولي منصب المدير ، فأنا أشعر بأن شين زوي هو الأنسب “.
“انن.” تلاشت همومها وأصبحت أكثر سعادة.
كان أول إله صلوا من أجله هو “الإله شوي يونغ” ، ثم أصبح ببطء الإله الحامي للضواحي ، وأصبح “الإله تشينغ هوانغ”. كان تشينغ هوانغ أحد لوردات العالم السفلي وكان نطاقه يشبه القاضي. كانت وظيفته إزالة الشر وحماية المدينة.
مع ترقية بلدة شان هاي إلى مدينة شان هاي ، ارتفع معدل دخول المهاجرين مرة أخرى. ناقشت تشينغ’ير بالفعل مع وو ني لزيادة حجم ورشة الملابس.
“حسنًا ، تناول طعامك”.
الشيء النادر هو أن شين زوي كان مرنا ولديه رغبة قوية في التعلم. خلال وقت فراغه ، كان يحسن نفسه في جامعة ليان تشو أو يتبع بجانب تيان وين جينغ للتعرف على الأمور الإدارية.
الترجمة: Hunter
“حسنًا ، تناول طعامك”.
أصبحت تشينغ’ير ، تلك الشقية ، الآن فتاة غنية حيث كانت أعمال ورشة الملابس مزدهرة.
الفصل 161 – معبد تشينغ هوانغ
للحظة ، تردد تيان وين جينغ ولم يعرف كيف يرد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
