مشروع الهجرة
الفصل 166 – مشروع الهجرة
“لحسن الحظ انك هنا. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فأنا لا أعرف كيف ستتأقلم بينغ’ير عندما تدخل. حتى في اللعبة لن أكون بجانبها.” كان أويانغ شو ممتنًا حقًا لـ سون شياو يوي.
كانت كلمات رئيس الحكومة الفيدرالية بسيطة ولكنها تحمل معانٍ عميقة ، بما يكفي لإثارة صدمة الجميع. إذا أراد المرء معرفة المزيد من التفاصيل ، فسيتعين عليه الانتقال إلى الموقع الفيدرالي. الحقيقة ، بعد أن أنهى الرئيس حديثه ، بدأت القناة التلفزيونية بنقل تفاصيل الهجرة.
“هذا صحيح. حسنًا ، أنا أثق بك. في المستقبل سأعتمد عليك أيها اللورد.” مازحته سون شياو يوي.
أولاً بعد البرنامج ، سيدخل العالم كله حالة تنبيه الرمز الاول. كان على الجيش والشرطة الدخول في تشكيلات المعركة ومنع حدوث أي تخريب أو سرقة.
“حسنا.” لم تكن سون شياو يوي مكرسة جدًا لإدارة النقابة على أي حال.
من الليلة فصاعدًا ، سيبدأ العالم بأسره في ممارسة حظر التجول ، حيث بعد الساعة 9 مساءً ، لم يُسمح لأي شخص بالبقاء بالخارج ، وتم إغلاق جميع أماكن الترفيه.
قالت سون شياو يوي بلا حول ولا قوة ، “في الصباح عندما ذهبت لإحضار بينغ’ير ، اتصلت بي عائلتي للعودة إلى المنزل غدًا.”
في المجتمع الحديث ، كانت معظم الأسلحة المستخدمة هي أسلحة طاقة. حلت أسلحة الليزر محل البنادق العادية والبنادق التي كانت تستخدم منذ 200 عام. قبل 100 عام ، حلت البنادق الكهرومغناطيسية محل الأسلحة النارية. مع الرقابة الصارمة على الأسلحة و خط السماء الذي يراقب كل شيء ، كان من الصعب جدًا على الأشخاص العاديين التسبب في المشاكل.
اعتبارًا من اليوم التالي فصاعدًا ، سترسل الحكومة للجميع حجرة ألعاب. أولئك الذين لديهم بالفعل واحد لن يحصلوا على واحدة إضافية. تم تصميم جميع الحجرات بناءً على المعلومات الأساسية للفرد.
الترجمة: Hunter
(هنا جاءت كلمة جايا بدل من خط السماء لذلك اعتقد الخطأ من المترجم الانجليزي )
“نعم.” كانت سون شياو يوي في حيرة من أمرها بشأن سبب طرحه لهذا الأمر.
“الصغير شو ، هل رأيت الأخبار؟ آمل أن تتمكن أنت و بينغ’ير من القدوم إلى شانغهاي ، وفي ذلك الوقت سنركب جميعًا المركبة الفضائية المجرية.”
بعد ذلك ، اعتبارًا من اليوم التالي فصاعدًا ، ستتوقف جميع المدارس. بالطبع هذا لا يعني أن التعلم قد توقف ، حيث سيتم نقل جميع الدروس من المدرسة الابتدائية و الجامعة إلى الأرض اون لاين.
توقف أويانغ شو مؤقتًا. حول هذه النقطة ، كانت لديه خططه الخاصة. “الخالة الصغيرة ، انا في طريقي إلى مدرسة بينغ’ير ، بعض الأشياء ليست مناسبة للقول. ماذا عن هذا ، سأتصل بك في المساء.”
بصرف النظر عن الأشخاص المعينين لصيانة وإدارة الخدمات في المدن من قبل الاتحاد ، سيتم إغلاق أي متاجر وخدمات عادية أخرى ، ولن يحتاج العمال إلى الحضور للعمل.
نظرت الحكومة الفيدرالية في مقدار ما يمكن للجمهور قبوله وأرادت السيطرة على الوضع في الواقع ، في انتظار دخول الجميع إلى اللعبة قبل إجراء تغييرات في اللعبة.
من هذه اللحظة فصاعدًا ، تم تجميد جميع الحسابات المصرفية والممتلكات الثابتة ، ولم يعد بإمكان الناس شراء السلع أو بيعها أو المتاجرة بها. سيتم توزيع المواد الغذائية والمنتجات اليومية من قبل الاتحاد لمنع النهب.
كان أويانغ شو سعيدًا. “هذا هو الافضل. لقد قدمت لي معروفًا كبيرًا.”
خط السماء ، الذي كان يراقب كل شيء جنبًا إلى جنب مع روبوتات التوصيل ، قام بتسليم جميع البضائع بسهولة ، ولم يكن المرء بحاجة للقلق من أنهم لن يتلقوا الأشياء التي كانت مخصصة لهم.
الفصل 166 – مشروع الهجرة
بدأت الحكومة الفيدرالية في حساب الأصول الشخصية للفرد وتحويلها إلى رصيد. في الحقيقة ، لقد بدأ هذا العمل منذ فترة طويلة ، لكنه الآن يحتاج فقط للامتثال والتأكيد.
لحسن الحظ ، كان الجميع بشرًا لائقين ، ولم يكن هناك أي دافع أو اندفاع.
جميع مركبات النقل بما في ذلك القطارات والطائرات والسكك الحديدية المحمولة جواً تستخدم الآن فقط للم شمل العائلات.
“انن.” كانت عواطفها لا تزال هادئة للغاية. في سنها ، لم يكن لديها الكثير من الفهم تجاه نهاية العالم والهجرة المجرية.
اعتبارًا من اليوم التالي فصاعدًا ، سترسل الحكومة للجميع حجرة ألعاب. أولئك الذين لديهم بالفعل واحد لن يحصلوا على واحدة إضافية. تم تصميم جميع الحجرات بناءً على المعلومات الأساسية للفرد.
بالإضافة إلى ذلك ، أشارت الحكومة على وجه التحديد إلى أن المساحة على سفينة الفضاء كانت محدودة ، ولم يكن بإمكان المرء سوى إحضار عدد محدود من الأغراض الشخصية. كانت لديهم متطلبات وقيود صارمة على حجم ووزن الأمتعة.
لقد كانت خدعة في كل مرة تسأل ، كان سيغير الموضوع. كما لاحظت في نصف العام الماضي ، فإن هوية أويانغ شو تحتوي على معلومات مهمة للغاية ، مما جعله شديد الحذر. إذا لم يكن كذلك ، فلن يكون شخصًا باردًا وسريًا.
في هذه المرحلة ، كان هذا كل ما كشفت عنه الحكومة. أما بالنسبة إلى كوكب الأمل والتغييرات التي حدثت في اللعبة ، فلم يتم الكشف عنها مؤقتًا.
في طريق العودة ، تم إغلاق العديد من الأكشاك والمتاجر. لحسن الحظ ، كان أويانغ شو مستعدًا وقد جمع بعض وسائل الراحة.
نظرت الحكومة الفيدرالية في مقدار ما يمكن للجمهور قبوله وأرادت السيطرة على الوضع في الواقع ، في انتظار دخول الجميع إلى اللعبة قبل إجراء تغييرات في اللعبة.
بعد معرفة التفاصيل والتأكد من أنها كانت مماثلة للحياة السابقة ، لم يهتم أويانغ شو بالصدمة من سون شياو يوي وقال ، “سألتقط بينغ’ير من المدرسة. أما بالنسبة للباقي ، فلنناقش ذلك في وقت لاحق.”
بعد معرفة التفاصيل والتأكد من أنها كانت مماثلة للحياة السابقة ، لم يهتم أويانغ شو بالصدمة من سون شياو يوي وقال ، “سألتقط بينغ’ير من المدرسة. أما بالنسبة للباقي ، فلنناقش ذلك في وقت لاحق.”
كان أويانغ شو لا يزال واثقًا جدًا. “لا تقلق. مع تغير العالم الحقيقي ، ستتغير وجهات نظرهم أيضًا. بعد شهر عندما تبدأ الهجرة ، لن يكون كل شيء مشكلة. لا داعي للقلق بشأن النقابة ، لذا ركزِ فقط على فترة التدريب . “
أومأت سون شياو يوي برأسها بفهم. “اذهب.”
توقف أويانغ شو مؤقتًا. حول هذه النقطة ، كانت لديه خططه الخاصة. “الخالة الصغيرة ، انا في طريقي إلى مدرسة بينغ’ير ، بعض الأشياء ليست مناسبة للقول. ماذا عن هذا ، سأتصل بك في المساء.”
ظهرت على الطرقات علامات الفوضى والذعر. لحسن الحظ ، كانت هناك شرطة تحافظ على القانون والنظام وآلات مسلحة في دورية ، لذلك لم تكن هناك أعمال شغب أو قتال.
عندما وصلوا إلى المنزل ، كان الوقت يقترب من الظهر.
بعد فرض حظر التجوال ، دخل الجيش الى المدينة وساعدت الشرطة في حفظ القانون والنظام لمنع العنف.
اعتبارًا من اليوم التالي فصاعدًا ، سترسل الحكومة للجميع حجرة ألعاب. أولئك الذين لديهم بالفعل واحد لن يحصلوا على واحدة إضافية. تم تصميم جميع الحجرات بناءً على المعلومات الأساسية للفرد.
فجأة ، تلقى أويانغ شو مكالمة هاتفية من خالته الصغيرة.
“نعم ، لقد تخرجت في اليوم السابق وأنا الآن مهندس معماري متوسط. بالأمس ، تابعت ما قلته وأنفقت 100 عملة ذهبية للدخول إلى قسم بناء مدينة الملك للتدريب. قد يكون شهر التدريب هو الوقت الذي ستحدث فيه الهجرة . ” وأوضحت سون شياو يوي.
“الصغير شو ، هل رأيت الأخبار؟ آمل أن تتمكن أنت و بينغ’ير من القدوم إلى شانغهاي ، وفي ذلك الوقت سنركب جميعًا المركبة الفضائية المجرية.”
لم تكن عائلتها في جياو تشو ، وكان الذهاب إلى المنزل هو الخيار الواضح.
توقف أويانغ شو مؤقتًا. حول هذه النقطة ، كانت لديه خططه الخاصة. “الخالة الصغيرة ، انا في طريقي إلى مدرسة بينغ’ير ، بعض الأشياء ليست مناسبة للقول. ماذا عن هذا ، سأتصل بك في المساء.”
بالحديث عن بينغ’ير ، فهمت الخالة الصغيرة على الفور وأوقفت تشغيل الهاتف.
بالحديث عن بينغ’ير ، فهمت الخالة الصغيرة على الفور وأوقفت تشغيل الهاتف.
لقد كانت خدعة في كل مرة تسأل ، كان سيغير الموضوع. كما لاحظت في نصف العام الماضي ، فإن هوية أويانغ شو تحتوي على معلومات مهمة للغاية ، مما جعله شديد الحذر. إذا لم يكن كذلك ، فلن يكون شخصًا باردًا وسريًا.
بعد ذلك ، تلقى أويانغ شو مكالمة سونغ جيا التي لم يجب عليها. إذا لم يكن الأمر لأنه لا يريد الكشف عن أنه كان على علم بالأخبار بالفعل ، لما سمح لـ بينغ’ير بالذهاب إلى المدرسة اليوم.
“انن.” كانت عواطفها لا تزال هادئة للغاية. في سنها ، لم يكن لديها الكثير من الفهم تجاه نهاية العالم والهجرة المجرية.
لمثل هذا التغيير المفاجئ. على الرغم من أن المدرسين كانوا يريحونهم ، إلا أن أويانغ شو لم يكن يريد بينغ’ير أن تواجه أي صدمة.
عندما وصل إلى المدرسة ، كما هو متوقع ، كان هناك العديد من الآباء ينتظرون عند البوابة لاصطحاب أطفالهم مبكرًا. يمكن للمدرسة أن تفهم ، وبما أن المعلمين لم يكونوا في حالة مزاجية لمواصلة الدروس ، فقد تمت المغادرة بسلاسة.
من هذه اللحظة فصاعدًا ، تم تجميد جميع الحسابات المصرفية والممتلكات الثابتة ، ولم يعد بإمكان الناس شراء السلع أو بيعها أو المتاجرة بها. سيتم توزيع المواد الغذائية والمنتجات اليومية من قبل الاتحاد لمنع النهب.
لحسن الحظ ، كان الجميع بشرًا لائقين ، ولم يكن هناك أي دافع أو اندفاع.
“نعم.” كانت سون شياو يوي في حيرة من أمرها بشأن سبب طرحه لهذا الأمر.
ظهرت بينغ’ير بالقرب من البوابة ، وعندما رأت أويانغ شو ، ركضت وصرخت ، “أخي!” من الواضح أنها كانت سعيدة لأن أويانغ شو اصطحبها مبكرًا.
“هذا صحيح. حسنًا ، أنا أثق بك. في المستقبل سأعتمد عليك أيها اللورد.” مازحته سون شياو يوي.
سحب أويانغ شو يدها وابتسم. “لنذهب إلى المنزل!”
“واو. لم تجلس بينغ’ير على متن سفينة فضاء قط.” كان وجه بينغ’ير مليئًا بالإثارة. “أخي ، هل تعتقد أنه سيكون هناك وحوش في العالم الجديد؟”
“انن.” كانت عواطفها لا تزال هادئة للغاية. في سنها ، لم يكن لديها الكثير من الفهم تجاه نهاية العالم والهجرة المجرية.
أومأ أويانغ شو برأسه وقال ، “حسنًا ، اذهب.”
من ناحية أخرى ، سألت بفضول ، “أخي ، قال أستاذي أننا سنجلس جميعًا على سفن فضاء مجرية وننتقل إلى كواكب أخرى ، هل هذا صحيح؟”
بالإضافة إلى ذلك ، أشارت الحكومة على وجه التحديد إلى أن المساحة على سفينة الفضاء كانت محدودة ، ولم يكن بإمكان المرء سوى إحضار عدد محدود من الأغراض الشخصية. كانت لديهم متطلبات وقيود صارمة على حجم ووزن الأمتعة.
“نعم.”
الفصل 166 – مشروع الهجرة
“واو. لم تجلس بينغ’ير على متن سفينة فضاء قط.” كان وجه بينغ’ير مليئًا بالإثارة. “أخي ، هل تعتقد أنه سيكون هناك وحوش في العالم الجديد؟”
خط السماء ، الذي كان يراقب كل شيء جنبًا إلى جنب مع روبوتات التوصيل ، قام بتسليم جميع البضائع بسهولة ، ولم يكن المرء بحاجة للقلق من أنهم لن يتلقوا الأشياء التي كانت مخصصة لهم.
كان أويانغ شو عاجزًا عن الكلام. كما هو متوقع ، كان عالم الأطفال مختلفًا تمامًا. فرك رأسها. “الأخ لا يعرف. ومع ذلك ، حتى لو كان هناك أي شيء ، لا داعي للخوف ، لأن الأخ سيحميك.”
(هنا جاءت كلمة جايا بدل من خط السماء لذلك اعتقد الخطأ من المترجم الانجليزي )
“انن.” كانت بينغ’ير تؤمن كثيرًا بأخيها.
في طريق العودة ، تم إغلاق العديد من الأكشاك والمتاجر. لحسن الحظ ، كان أويانغ شو مستعدًا وقد جمع بعض وسائل الراحة.
بعد الغداء ، سمح أويانغ شو لـ بينغ’ير بالعودة إلى غرفتها للراحة. كانت بينغ’ير حسنة التصرف ، وعرفت أن أويانغ شو لديه أشياء ليخبر بها سون شياو يوي ، لذلك دخلت دون ضجة.
عندما وصلوا إلى المنزل ، كان الوقت يقترب من الظهر.
من الليلة فصاعدًا ، سيبدأ العالم بأسره في ممارسة حظر التجول ، حيث بعد الساعة 9 مساءً ، لم يُسمح لأي شخص بالبقاء بالخارج ، وتم إغلاق جميع أماكن الترفيه.
بعد الغداء ، سمح أويانغ شو لـ بينغ’ير بالعودة إلى غرفتها للراحة. كانت بينغ’ير حسنة التصرف ، وعرفت أن أويانغ شو لديه أشياء ليخبر بها سون شياو يوي ، لذلك دخلت دون ضجة.
من هذه اللحظة فصاعدًا ، تم تجميد جميع الحسابات المصرفية والممتلكات الثابتة ، ولم يعد بإمكان الناس شراء السلع أو بيعها أو المتاجرة بها. سيتم توزيع المواد الغذائية والمنتجات اليومية من قبل الاتحاد لمنع النهب.
صنع أويانغ شو كوبًا من الشاي لنفسه ثم جلس على الأريكة وهو ينظر إلى سون شياو يوي. “شياو يوي ، ما هي خططك؟ متى ستعودين إلى المنزل؟”
“أتذكر أنك قلت إن جدك كان متخصصًا في القوارب؟”
لم تكن عائلتها في جياو تشو ، وكان الذهاب إلى المنزل هو الخيار الواضح.
لمثل هذا التغيير المفاجئ. على الرغم من أن المدرسين كانوا يريحونهم ، إلا أن أويانغ شو لم يكن يريد بينغ’ير أن تواجه أي صدمة.
قالت سون شياو يوي بلا حول ولا قوة ، “في الصباح عندما ذهبت لإحضار بينغ’ير ، اتصلت بي عائلتي للعودة إلى المنزل غدًا.”
“عندما تعودين إلى المنزل ، هل يمكنك التحدث إليه؟ آمل أن ينضم إلى منطقتي. والأفضل أن يسأل بعض أصدقائه العلماء. خاصة فيما يتعلق بالسفن والكيميائيين.”
أومأ أويانغ شو برأسه وقال ، “اذا اذهب إلى المنزل غدًا. لا تدعيهم يقلقون.”
أولاً بعد البرنامج ، سيدخل العالم كله حالة تنبيه الرمز الاول. كان على الجيش والشرطة الدخول في تشكيلات المعركة ومنع حدوث أي تخريب أو سرقة.
“حتى الآن ما زلت لا تريد إخباري بهويتك داخل اللعبة؟”
“عندما تعودين إلى المنزل ، هل يمكنك التحدث إليه؟ آمل أن ينضم إلى منطقتي. والأفضل أن يسأل بعض أصدقائه العلماء. خاصة فيما يتعلق بالسفن والكيميائيين.”
هز اويانغ شو رأسه. “سيتبقى شهرًا فقط ، أليس كذلك؟ في اللعبة ، بناءً على الوقت ، كان يجب أن تتخرج بشكل صحيح؟”
“هذا صحيح. حسنًا ، أنا أثق بك. في المستقبل سأعتمد عليك أيها اللورد.” مازحته سون شياو يوي.
لقد كانت خدعة في كل مرة تسأل ، كان سيغير الموضوع. كما لاحظت في نصف العام الماضي ، فإن هوية أويانغ شو تحتوي على معلومات مهمة للغاية ، مما جعله شديد الحذر. إذا لم يكن كذلك ، فلن يكون شخصًا باردًا وسريًا.
ظهرت على الطرقات علامات الفوضى والذعر. لحسن الحظ ، كانت هناك شرطة تحافظ على القانون والنظام وآلات مسلحة في دورية ، لذلك لم تكن هناك أعمال شغب أو قتال.
“نعم ، لقد تخرجت في اليوم السابق وأنا الآن مهندس معماري متوسط. بالأمس ، تابعت ما قلته وأنفقت 100 عملة ذهبية للدخول إلى قسم بناء مدينة الملك للتدريب. قد يكون شهر التدريب هو الوقت الذي ستحدث فيه الهجرة . ” وأوضحت سون شياو يوي.
لقد كانت خدعة في كل مرة تسأل ، كان سيغير الموضوع. كما لاحظت في نصف العام الماضي ، فإن هوية أويانغ شو تحتوي على معلومات مهمة للغاية ، مما جعله شديد الحذر. إذا لم يكن كذلك ، فلن يكون شخصًا باردًا وسريًا.
أومأ أويانغ شو برأسه. “إلى جانب نقابة القمر الساقط ، هل هناك أي تقدم؟”
“ما هذا؟”
أصبحت نقابة القمر الساقط مشكلتها الصغيرة ، وضحكت بمرارة. “لقد انضمت تشين رو و شياو شياو بالفعل. بصرف النظر عن ذلك استخدمت طريقتك. ومع ذلك ، كانت سمعتنا منخفضة للغاية ولم يرغب اللاعبون في الانضمام. بالأمس ، عبرنا للتو مائة عضو “.
تنهدت. “ها ، لن أراها لمدة شهر واحد. سأفتقدها. حسنًا ، تم إنجاز الأشياء التي يجب تسويتها. إذا كان هناك أي شيء ، فاتصل بي فقط. سأذهب لأجد بينغ’ير . “
كان أويانغ شو لا يزال واثقًا جدًا. “لا تقلق. مع تغير العالم الحقيقي ، ستتغير وجهات نظرهم أيضًا. بعد شهر عندما تبدأ الهجرة ، لن يكون كل شيء مشكلة. لا داعي للقلق بشأن النقابة ، لذا ركزِ فقط على فترة التدريب . “
“حسنا.” لم تكن سون شياو يوي مكرسة جدًا لإدارة النقابة على أي حال.
“حسنا.” لم تكن سون شياو يوي مكرسة جدًا لإدارة النقابة على أي حال.
“أوه نعم ، هناك شيء أحتاج إلى مساعدتك بشأنه.”
(هنا جاءت كلمة جايا بدل من خط السماء لذلك اعتقد الخطأ من المترجم الانجليزي )
“ما هذا؟”
“الصغير شو ، هل رأيت الأخبار؟ آمل أن تتمكن أنت و بينغ’ير من القدوم إلى شانغهاي ، وفي ذلك الوقت سنركب جميعًا المركبة الفضائية المجرية.”
“أتذكر أنك قلت إن جدك كان متخصصًا في القوارب؟”
“نعم.” كانت سون شياو يوي في حيرة من أمرها بشأن سبب طرحه لهذا الأمر.
بعد فرض حظر التجوال ، دخل الجيش الى المدينة وساعدت الشرطة في حفظ القانون والنظام لمنع العنف.
“عندما تعودين إلى المنزل ، هل يمكنك التحدث إليه؟ آمل أن ينضم إلى منطقتي. والأفضل أن يسأل بعض أصدقائه العلماء. خاصة فيما يتعلق بالسفن والكيميائيين.”
“ما هذا؟”
فهمت سون شياو يوي وضحكت. “تحب دائمًا الغموض. منذ أن انضممت إليك ، ستنضم إليك عائلتي أيضًا بشكل طبيعي. أما بالنسبة للآخرين ، فمن الأفضل أن تتصل بجدي بنفسك. عندما أعود ، سأتصل بك وأدع جدي يدردش فيديو معك “.
خط السماء ، الذي كان يراقب كل شيء جنبًا إلى جنب مع روبوتات التوصيل ، قام بتسليم جميع البضائع بسهولة ، ولم يكن المرء بحاجة للقلق من أنهم لن يتلقوا الأشياء التي كانت مخصصة لهم.
كان أويانغ شو سعيدًا. “هذا هو الافضل. لقد قدمت لي معروفًا كبيرًا.”
“نعم.”
هزت سون شياو يوي رأسها وقالت ، “حسنًا. ومع ذلك ، يجب أن أذكرك أنك تفاخرت كثيرًا بأرضك. إذا كانت سيئة في النهاية ، سيكون إحراج كبير.”
كان أويانغ شو عاجزًا عن الكلام. كما هو متوقع ، كان عالم الأطفال مختلفًا تمامًا. فرك رأسها. “الأخ لا يعرف. ومع ذلك ، حتى لو كان هناك أي شيء ، لا داعي للخوف ، لأن الأخ سيحميك.”
“لا تقلق ، متى كنت غير موثوق به إلى هذا الحد؟” قال أويانغ شو بلا حول ولا قوة.
“انن.” كانت بينغ’ير تؤمن كثيرًا بأخيها.
“هذا صحيح. حسنًا ، أنا أثق بك. في المستقبل سأعتمد عليك أيها اللورد.” مازحته سون شياو يوي.
بالحديث عن بينغ’ير ، فهمت الخالة الصغيرة على الفور وأوقفت تشغيل الهاتف.
“لحسن الحظ انك هنا. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فأنا لا أعرف كيف ستتأقلم بينغ’ير عندما تدخل. حتى في اللعبة لن أكون بجانبها.” كان أويانغ شو ممتنًا حقًا لـ سون شياو يوي.
أصبحت نقابة القمر الساقط مشكلتها الصغيرة ، وضحكت بمرارة. “لقد انضمت تشين رو و شياو شياو بالفعل. بصرف النظر عن ذلك استخدمت طريقتك. ومع ذلك ، كانت سمعتنا منخفضة للغاية ولم يرغب اللاعبون في الانضمام. بالأمس ، عبرنا للتو مائة عضو “.
تنهدت. “ها ، لن أراها لمدة شهر واحد. سأفتقدها. حسنًا ، تم إنجاز الأشياء التي يجب تسويتها. إذا كان هناك أي شيء ، فاتصل بي فقط. سأذهب لأجد بينغ’ير . “
“الصغير شو ، هل رأيت الأخبار؟ آمل أن تتمكن أنت و بينغ’ير من القدوم إلى شانغهاي ، وفي ذلك الوقت سنركب جميعًا المركبة الفضائية المجرية.”
أومأ أويانغ شو برأسه وقال ، “حسنًا ، اذهب.”
“انن.” كانت بينغ’ير تؤمن كثيرًا بأخيها.
صنع أويانغ شو كوبًا من الشاي لنفسه ثم جلس على الأريكة وهو ينظر إلى سون شياو يوي. “شياو يوي ، ما هي خططك؟ متى ستعودين إلى المنزل؟”
هز اويانغ شو رأسه. “سيتبقى شهرًا فقط ، أليس كذلك؟ في اللعبة ، بناءً على الوقت ، كان يجب أن تتخرج بشكل صحيح؟”
لم تكن عائلتها في جياو تشو ، وكان الذهاب إلى المنزل هو الخيار الواضح.
في طريق العودة ، تم إغلاق العديد من الأكشاك والمتاجر. لحسن الحظ ، كان أويانغ شو مستعدًا وقد جمع بعض وسائل الراحة.
الترجمة: Hunter
من هذه اللحظة فصاعدًا ، تم تجميد جميع الحسابات المصرفية والممتلكات الثابتة ، ولم يعد بإمكان الناس شراء السلع أو بيعها أو المتاجرة بها. سيتم توزيع المواد الغذائية والمنتجات اليومية من قبل الاتحاد لمنع النهب.
كانت كلمات رئيس الحكومة الفيدرالية بسيطة ولكنها تحمل معانٍ عميقة ، بما يكفي لإثارة صدمة الجميع. إذا أراد المرء معرفة المزيد من التفاصيل ، فسيتعين عليه الانتقال إلى الموقع الفيدرالي. الحقيقة ، بعد أن أنهى الرئيس حديثه ، بدأت القناة التلفزيونية بنقل تفاصيل الهجرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
