نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 197

السافانا المحترقة

السافانا المحترقة

الفصل 197: السافانا المحترقة

……

في النهاية ، تحولت جميع الكتيبات الـ 120 التي كانت بحوزة أويانغ شو إلى 85300 عملة ذهبية . بعد تخفيض الضريبة بنسبة 10٪ ، حصل على 76000 عملة ذهبية ، في حين أن الكتيبات الـ 120 كلفت 6000 عملة ذهبية فقط.

كان ظهورها مرة أخرى نقطة تحول بالنسبة لقاعة كوي للتجارة.

تم الحصول على ربح عشرات المرات من هذه الصفقة.

فيما يتعلق بالجاني ، كان للقبائل آراء مختلفة.

كان أويانغ شو قد فكر في إرسال مجموعة من الكتيبات السرية إلى خالته الصغيرة لتجنب الضرائب. ومع ذلك ، كان يعلم أن خالته الصغيرة ستتفاوض معه بالتأكيد ، لذلك تخلى عن القيام بذلك.

قال البعض إنها إحدى القبائل وزعموا أن ملابس المهاجمين كانت مجرد تمويه بسيط. حققت القبائل بعناية في هذه الحرب المأساوية للغاية التي قضت على المحاربين البدويين ، واتفق معظم قادة القبائل على أن المهاجمين العاديين لن يكون لديهم مثل هذه الترتيبات التكتيكية جيدة التخطيط.

وفقًا لخططه ، لن يجد سوى كتيب سري من رتبة الإمبراطور لخالته الصغيرة. أما بالنسبة للكتيبات السرية من الرتبة الذهبية ، فحتى لو باعها لمجموعة مرتزقة وردة الحرب الثلجية ، فلن يستخدمها إلا الأعضاء الأساسيون.

حتى بالنسبة لقاعة كوي للتجارة ، فإن مثل هذه الصفقة التجارية لم تكن بالفعل مسألة صغيرة. لم يستطع كوي شو رين تخيل أن منطقة صغيرة مثل مدينة شان هاي يمكن أن يكون لديها مثل هذه الموارد المالية القوية. لقد كانوا شركاء تجاريين فقط لمدة شهر ، ومع ذلك فقد تجاوز إجمالي مبالغ المعاملات بالفعل 70000 عملة ذهبية ، وهو أمر لا يصدق حقًا.

بعد كل شيء ، لم يكن لدى أويانغ شو أي شعور تجاه الأعضاء الأساسيين.

لأجل ساحة المعركة ، كان أويانغ شو يعد نفسه. كان الآن في المرحلة النهائية من الإعداد.

خلال فورة البيع لأويانغ شو ، لم يكن الأكثر تمزقًا هم اللاعبين الذين لم يحصلوا على أي كتيب سري ولكن فينغ تشينغ يانغ.

كان أويانغ شو قد فكر في إرسال مجموعة من الكتيبات السرية إلى خالته الصغيرة لتجنب الضرائب. ومع ذلك ، كان يعلم أن خالته الصغيرة ستتفاوض معه بالتأكيد ، لذلك تخلى عن القيام بذلك.

……

في البداية ، كانت قاعة كوي للتجارة على استعداد فقط للتعاون بسبب كوي يينغ يو. ولكن الآن ، بدأت قاعة كوي للتجارة في النظر بجدية إلى شريكهم التجاري على قدم المساواة.

مدينة السياف ، مكتب قصر اللورد.

بعد الحادث ، أرسل مينغ كي حراسه الملكيين لتعقب الأعداء.

“الاخت الصغيرة ، ألن نبيع أي شيء حقًا؟ انظر إلى ذلك الرجل. باع آخر دفعة من الكتيبات السرية بسعر 750 عملة ذهبية لكل كتيب. إذا لم نبيعها الآن ، أخشى أن يتشبع السوق “.

قال البعض إنهم كانوا المهاجمين. سواء كانوا الناجين المحظوظين من المحاربين أو أولئك الذين كانوا محظوظين بما يكفي لمشاهدة المهاجمين وهم يسافرون عبر السافانا ، فقد قالوا جميعًا إن الجناة كانوا يرتدون ملابس المهاجمين وقد كانت رثة.

كان من الطبيعي أن يجلس أمام فينغ تشينغ يانغ أخته فينغ تشينغ يوي.

بعد كل شيء ، لم يكن لدى أويانغ شو أي شعور تجاه الأعضاء الأساسيين.

كانت هادئة بخلاف شقيقها ، “لا داعي للقلق يا أخي. وفقًا لتوقعاتي ، سيرتفع سعر الكتيب السري في النهاية إلى 800 عملة ذهبية. أما عن تشبع السوق الذي ذكرته ، فلا داعي للقلق بشأنه. تم بيع 120 كتيب سري في غضون يوم واحد ، مما يدل بوضوح الطلب على الكتيبات السرية في الصين “.

ومع ذلك ، أفاد القائد الملكي بوراكتينا أن المسارات انتهت عند البرية في الغرب. اختفت المسارات والأعداء في الهواء.

علاوة على ذلك ، حتى لو كان السوق مشبعًا حقًا ، فلن يحدث ذلك إلا لأن الأموال المتاحة في الوقت الحالي قد تم استخدامها جميعًا لشراء 120 كتيب. بعد فترة من الزمن ، عندما يجهز الناس الأموال مرة أخرى ، سيرتفع سعر الكتيبات السرية معها. عليك أن تعرف أن الكتيبات السرية من الرتبة الذهبية تشير إلى حدود مهمة. أقل من الرتبة الذهبية ، ستصبح جودة الكتيبات منخفضة جدًا ، لذلك لن يرضى اللاعبون ؛ فوق الرتبة الذهبية ، لن يستطيع اللاعبون تحمل ذلك ، كما أن أعدادهم منخفضة أيضًا. لذلك ، لفترة طويلة من الزمن ، لن تصبح قديمة. “

كان الناس يعرفون فقط أن لاكشين قد أُلقي به في طابور الإعدام ، ومع ذلك لم يذكر مينغ كي كلماته بعد عن الوقت المحدد الذي سيحكم فيه على لاكشين بالإعدام ، لذلك توقف الأمر وتعلق هناك.

إذا كان أويانغ شو موجودا هنا فقط للاستماع إلى تحليلها ، لكان قد اعتبرها أحد المقربين. كانت رؤيتها وبصيرتها مثيرة للإعجاب وفريدة من نوعها ، بما يتجاوز اللاعبين العاديين.

حتى بالنسبة لقاعة كوي للتجارة ، فإن مثل هذه الصفقة التجارية لم تكن بالفعل مسألة صغيرة. لم يستطع كوي شو رين تخيل أن منطقة صغيرة مثل مدينة شان هاي يمكن أن يكون لديها مثل هذه الموارد المالية القوية. لقد كانوا شركاء تجاريين فقط لمدة شهر ، ومع ذلك فقد تجاوز إجمالي مبالغ المعاملات بالفعل 70000 عملة ذهبية ، وهو أمر لا يصدق حقًا.

“حسنًا ، أنا أثق بك.” اختار فينغ تشينغ يانغ تقديم تنازلات. من الواضح أنه كان لديه ثقة كبيرة في أخته.

 

……

كان أويانغ شو قد فكر في إرسال مجموعة من الكتيبات السرية إلى خالته الصغيرة لتجنب الضرائب. ومع ذلك ، كان يعلم أن خالته الصغيرة ستتفاوض معه بالتأكيد ، لذلك تخلى عن القيام بذلك.

في يديه ، كان أويانغ شو يمتلك أكبر الأموال منذ إطلاق اللعبة. بطبيعة الحال ، لن يسمح للأموال بالتصدأ في حقيبة التخزين الخاصة به.

قال البعض إنها إحدى القبائل وزعموا أن ملابس المهاجمين كانت مجرد تمويه بسيط. حققت القبائل بعناية في هذه الحرب المأساوية للغاية التي قضت على المحاربين البدويين ، واتفق معظم قادة القبائل على أن المهاجمين العاديين لن يكون لديهم مثل هذه الترتيبات التكتيكية جيدة التخطيط.

حصل أولاً على 5000 عملة ذهبية كأموال احتياطية لفرع بنك البحار الاربعة لبلدة شون لونغ. بعد ذلك ، أخذ المال البالغ 1770 عملة ذهبية كأموال احتياطية للمقر الرئيسي لبنك البحار الأربعة.

كان شريكه التجاري بلا شك قاعة كوي للتجارة. كان ممثلهم شقيقًا قريبًا لـ كوي يينغ يو ، وكان اسمه كوي شو رين.

هذا صحيح ، اصبح الذهب بوحدة الآلاف الآن غريبًا في عينيه.

في مواجهة هذه الهزيمة المأساوية ، على الرغم من أن خصمه استخدم عنصر المفاجأة ، كان تصرف لاكشين الطائش الرهيب لا يمكن إنكاره. لذلك ، اعترف بنفسه بذنوبه ، وكان على استعداد لغسل ذنوبه بموته. في تلك الليلة ، لم يعرف أحد غيرهما ما حدث في خيمة خان.

بخلاف ترك 10000 عملة ذهبية كأموال احتياطية ، استخدم كل 60.000 عملة ذهبية المتبقية لشراء الأطعمة.

بينما كانت منطقة شون لونغ ديان شوي تتجهز للترقية ، كان أويانغ شو يراقب القبائل البدوية وأيضًا حدث كبير آخر.

كان شريكه التجاري بلا شك قاعة كوي للتجارة. كان ممثلهم شقيقًا قريبًا لـ كوي يينغ يو ، وكان اسمه كوي شو رين.

كان من الطبيعي أن يجلس أمام فينغ تشينغ يانغ أخته فينغ تشينغ يوي.

حتى بالنسبة لقاعة كوي للتجارة ، فإن مثل هذه الصفقة التجارية لم تكن بالفعل مسألة صغيرة. لم يستطع كوي شو رين تخيل أن منطقة صغيرة مثل مدينة شان هاي يمكن أن يكون لديها مثل هذه الموارد المالية القوية. لقد كانوا شركاء تجاريين فقط لمدة شهر ، ومع ذلك فقد تجاوز إجمالي مبالغ المعاملات بالفعل 70000 عملة ذهبية ، وهو أمر لا يصدق حقًا.

 

في البداية ، كانت قاعة كوي للتجارة على استعداد فقط للتعاون بسبب كوي يينغ يو. ولكن الآن ، بدأت قاعة كوي للتجارة في النظر بجدية إلى شريكهم التجاري على قدم المساواة.

الترجمة: Hunter 

وفقًا لكلمات كوي شو رين ، لم يستطع الجزم بذلك ، لكن مدينة شان هاي الهادئة قد تكون فرصة لقاعة كوي للتجارة للارتفاع عالياً والارتقاء مرة أخرى في المستقبل.

كان أويانغ شو قد فكر في إرسال مجموعة من الكتيبات السرية إلى خالته الصغيرة لتجنب الضرائب. ومع ذلك ، كان يعلم أن خالته الصغيرة ستتفاوض معه بالتأكيد ، لذلك تخلى عن القيام بذلك.

كان للحادث الذي وقع لـ كوي يينغ يو تأثير عليهم. تم سرقة قافلة الشركة العائلية. على الرغم من أن البضائع المفقودة لم تكن شيء كبير ، إلا أن المشكلة الأكبر كانت أن سمعة قاعة كوي للتجارة قد تلقت ضربة كبيرة.

في مواجهة هذه الهزيمة المأساوية ، على الرغم من أن خصمه استخدم عنصر المفاجأة ، كان تصرف لاكشين الطائش الرهيب لا يمكن إنكاره. لذلك ، اعترف بنفسه بذنوبه ، وكان على استعداد لغسل ذنوبه بموته. في تلك الليلة ، لم يعرف أحد غيرهما ما حدث في خيمة خان.

في ذلك الحادث ، عانت قاعة كوي للتجارة من خسائر لمئات من الأعضاء الأساسيين ، وعشرات من كبار موظفي الإدارة ، وغني عن القول ، فقدان شابة عائلة كوي.

الكراهية داخل القبيلة ، حتى مينغ كي خان لم يستطع قمع ذلك لفترة طويلة. على العكس من ذلك ، فقدت القبائل المتوسطة في الجنوب والشرق والشمال كلماتها وصمتت تمامًا.

كان ظهورها مرة أخرى نقطة تحول بالنسبة لقاعة كوي للتجارة.

بدعم ومساعدة أويانغ شو ، وسع شون لونغ ديان شوي جيشه على الفور إلى 2000 جندي.

من أجل سداد قيمة قاعة كوي للتجارة وأيضًا لتعميق صدق التعاون بين الجانبين ، كشف أويانغ شو بشكل غامض عن توقعاته في سوق المواد الغذائية في الأشهر الثلاثة المقبلة لـ كوي شو رين.

في اليوم الذي عاد فيه لاكشين إلى المعسكر الرئيسي لقبيلة تيان تشي ، خلع مينغ كي دوره وألقاه في سجن المحكوم عليهم بالإعدام. سواء كان لا يزال بإمكانه الخروج من السجن حياً ، فإن ذلك يعتمد على الحالة العقلية لخان.

بالنسبة لمدى استفادة قاعة كوي للتجارة من هذا ، فإن ذلك يعتمد على مقدار الثقة التي كانت لديهم في أويانغ شو وشجاعتهم وعزمهم. لقد كان ببساطة شيئًا لم يستطع أويانغ شو تحديده لهم.

في البداية ، كانت قاعة كوي للتجارة على استعداد فقط للتعاون بسبب كوي يينغ يو. ولكن الآن ، بدأت قاعة كوي للتجارة في النظر بجدية إلى شريكهم التجاري على قدم المساواة.

60 مليون وحدة من الطعام. استغرقت هذه الكمية ثلاثة أيام كاملة حتى تقوم شعبة الموارد بنقلها من السوق إلى مخزن الحبوب الضخم الذي أقيم في ضواحي المدينة الغربية.

كان أويانغ شو قد فكر في إرسال مجموعة من الكتيبات السرية إلى خالته الصغيرة لتجنب الضرائب. ومع ذلك ، كان يعلم أن خالته الصغيرة ستتفاوض معه بالتأكيد ، لذلك تخلى عن القيام بذلك.

مثل هذا القرار قد حير شعب أويانغ شو في المنطقة. لا أحد يستطيع أن يفهم لماذا اشترى لوردهم مثل هذه الكمية الهائلة من الطعام. ما الفائدة ؟

 

لهذا ، لم يستطع أويانغ شو شرح الكثير. بما أن الأموال المستخدمة لشراء الطعام لم تكن من عائدات المنطقة ، لم يحاولوا عرقلته على الرغم من أن أفعاله قد حيرتهم.

كانت قبيلة تيان تشي بمثابة الأسد لعشرات السنين ، توجت ملكًا للسافانا العظيمة ، لذلك تمكنوا من مواجهة الاستفزازات. الهزيمة المأساوية لمعسكر تشين شي أشارت مباشرة إلى عدد قليل من القبائل المتوسطة في الغرب. بدأوا يعتقدون أن هذه القبائل متوسطة قد تواطأت مع المهاجمين مما وقع الحادث المأساوي لمعسكر تشين شي.

حسنًا بالنسبة لمجتمع اللاعبين مثل سون شياو يوي ، كان لديهم القليل من الفهم تجاه إدارة الأراضي. بالتالي ، لم يكن لديهم أي فكرة عما تعنيه هذه الكمية الكبيرة من الطعام.

الفصل 197: السافانا المحترقة

كما يقول المثل ، فإن الشخص المطلع يعرف الحبال ، بينما يأتي الشخص الخارجي للركوب.

إذا كان أويانغ شو موجودا هنا فقط للاستماع إلى تحليلها ، لكان قد اعتبرها أحد المقربين. كانت رؤيتها وبصيرتها مثيرة للإعجاب وفريدة من نوعها ، بما يتجاوز اللاعبين العاديين.

في غضون ذلك ، أحضر أويانغ شو ألف سيف تانغ وألف قوس مركب قد تم نهبها من عملية الحريق الهائج إلى بلدة شون لونغ ، بينما حضر بنفسه حفل افتتاح فرع بنك البحار الاربعة لبلدة شون لونغ.

خلال هذه الفترة الزمنية ، أمر شون لونغ ديان شوي تشين تشيونغ بقيادة القوات وإبادة المهاجمين داخل المنطقة. كان الغرض من هذا الأمر هو تجهيز الجيش الذي تم إنشاؤه حديثًا حتى لا يكون عاجزًا أثناء الحصار.

بدعم ومساعدة أويانغ شو ، وسع شون لونغ ديان شوي جيشه على الفور إلى 2000 جندي.

 

في اليوم التالي تقدم بطلب الترقية إلى النظام. في اليوم العاشر من الشهر الثامن ، ستواجه بلدة شون لونغ حصار المهاجمين.

 

خلال هذه الفترة الزمنية ، أمر شون لونغ ديان شوي تشين تشيونغ بقيادة القوات وإبادة المهاجمين داخل المنطقة. كان الغرض من هذا الأمر هو تجهيز الجيش الذي تم إنشاؤه حديثًا حتى لا يكون عاجزًا أثناء الحصار.

إذا كان أويانغ شو موجودا هنا فقط للاستماع إلى تحليلها ، لكان قد اعتبرها أحد المقربين. كانت رؤيتها وبصيرتها مثيرة للإعجاب وفريدة من نوعها ، بما يتجاوز اللاعبين العاديين.

بالطبع ، كان وانغ يوان فينغ ومنجنيق القوس الثلاثي ينتميان إلى دعم مجاني من أويانغ شو. لقد كان دعمًا يمكن أن يتمتع به كل عضو في تحالف شان هاي. اعتبارًا من الآن ، كانت مدينة شان هاي قد صنعت بالفعل 5 مجموعات من منجنيق القوس الثلاثي ، لذلك اصبح السلاح مصدر الثقة لـ شون لونغ ديان شوي.

في مواجهة هذه الهزيمة المأساوية ، على الرغم من أن خصمه استخدم عنصر المفاجأة ، كان تصرف لاكشين الطائش الرهيب لا يمكن إنكاره. لذلك ، اعترف بنفسه بذنوبه ، وكان على استعداد لغسل ذنوبه بموته. في تلك الليلة ، لم يعرف أحد غيرهما ما حدث في خيمة خان.

بينما كانت منطقة شون لونغ ديان شوي تتجهز للترقية ، كان أويانغ شو يراقب القبائل البدوية وأيضًا حدث كبير آخر.

بالطبع ، كان وانغ يوان فينغ ومنجنيق القوس الثلاثي ينتميان إلى دعم مجاني من أويانغ شو. لقد كان دعمًا يمكن أن يتمتع به كل عضو في تحالف شان هاي. اعتبارًا من الآن ، كانت مدينة شان هاي قد صنعت بالفعل 5 مجموعات من منجنيق القوس الثلاثي ، لذلك اصبح السلاح مصدر الثقة لـ شون لونغ ديان شوي.

وفقًا لأحداث حياته الماضية ، فإن ولادة المدينة العاشرة من الدرجة الاولى من شأنه أن يطلق الحدث الثاني في ساحة المعركة.

كانت هادئة بخلاف شقيقها ، “لا داعي للقلق يا أخي. وفقًا لتوقعاتي ، سيرتفع سعر الكتيب السري في النهاية إلى 800 عملة ذهبية. أما عن تشبع السوق الذي ذكرته ، فلا داعي للقلق بشأنه. تم بيع 120 كتيب سري في غضون يوم واحد ، مما يدل بوضوح الطلب على الكتيبات السرية في الصين “.

لأجل ساحة المعركة ، كان أويانغ شو يعد نفسه. كان الآن في المرحلة النهائية من الإعداد.

بعد أسبوع من عملية الحريق الهائج ، انتشرت الإبادة الجماعية لمعسكر تشين شي في جميع أنحاء القبائل البدوية ، مما أدى إلى إعصار في السافانا.

أرسل لي شون باستمرار معلومات استخبارية بشأن تحركات القبائل البدوية إلى أويانغ شو.

في يديه ، كان أويانغ شو يمتلك أكبر الأموال منذ إطلاق اللعبة. بطبيعة الحال ، لن يسمح للأموال بالتصدأ في حقيبة التخزين الخاصة به.

بعد أسبوع من عملية الحريق الهائج ، انتشرت الإبادة الجماعية لمعسكر تشين شي في جميع أنحاء القبائل البدوية ، مما أدى إلى إعصار في السافانا.

مثل هذا القرار قد حير شعب أويانغ شو في المنطقة. لا أحد يستطيع أن يفهم لماذا اشترى لوردهم مثل هذه الكمية الهائلة من الطعام. ما الفائدة ؟

فيما يتعلق بالجاني ، كان للقبائل آراء مختلفة.

ولكن الآن ، أصيب الملك ، وكانت الذئاب تتطلع إلى فرائسها. على الرغم من أن الذئاب لم تجرؤ على تحدي الأسد ومهاجمته ، إلا أنها تمكنت من إظهار أسنانها ومخالبها الحادة نحو الخرفان.

قال البعض إنهم كانوا المهاجمين. سواء كانوا الناجين المحظوظين من المحاربين أو أولئك الذين كانوا محظوظين بما يكفي لمشاهدة المهاجمين وهم يسافرون عبر السافانا ، فقد قالوا جميعًا إن الجناة كانوا يرتدون ملابس المهاجمين وقد كانت رثة.

حسنًا بالنسبة لمجتمع اللاعبين مثل سون شياو يوي ، كان لديهم القليل من الفهم تجاه إدارة الأراضي. بالتالي ، لم يكن لديهم أي فكرة عما تعنيه هذه الكمية الكبيرة من الطعام.

قال البعض إنها إحدى القبائل وزعموا أن ملابس المهاجمين كانت مجرد تمويه بسيط. حققت القبائل بعناية في هذه الحرب المأساوية للغاية التي قضت على المحاربين البدويين ، واتفق معظم قادة القبائل على أن المهاجمين العاديين لن يكون لديهم مثل هذه الترتيبات التكتيكية جيدة التخطيط.

حتى داخل قبيلة تيان تشي ، ارتفع الحماس لشن الحرب.

بالإضافة إلى ذلك ، قال رجل واحد إنه لورد منطقة. كان هذا الرجل بطبيعة الحال القائد السابق لمعسكر تشين شي ، لاكشين. كان الآن سجينًا بأوامر من مينغ كي. يمكن أن يحكم عليه بالإعدام في أي وقت.

كان التأثير الأكثر مباشرة هي القبائل المتوسطة القليلة في الغرب. بدأت قلوبهم تغلي من الإثارة. بدون معسكر تشين شي الذي يعيقهم ، لم يعودوا يريدون السماح لقبيلة تيان تشي باحتوائهم.

في اليوم الذي عاد فيه لاكشين إلى المعسكر الرئيسي لقبيلة تيان تشي ، خلع مينغ كي دوره وألقاه في سجن المحكوم عليهم بالإعدام. سواء كان لا يزال بإمكانه الخروج من السجن حياً ، فإن ذلك يعتمد على الحالة العقلية لخان.

حصل أولاً على 5000 عملة ذهبية كأموال احتياطية لفرع بنك البحار الاربعة لبلدة شون لونغ. بعد ذلك ، أخذ المال البالغ 1770 عملة ذهبية كأموال احتياطية للمقر الرئيسي لبنك البحار الأربعة.

في مواجهة هذه الهزيمة المأساوية ، على الرغم من أن خصمه استخدم عنصر المفاجأة ، كان تصرف لاكشين الطائش الرهيب لا يمكن إنكاره. لذلك ، اعترف بنفسه بذنوبه ، وكان على استعداد لغسل ذنوبه بموته. في تلك الليلة ، لم يعرف أحد غيرهما ما حدث في خيمة خان.

حصل أولاً على 5000 عملة ذهبية كأموال احتياطية لفرع بنك البحار الاربعة لبلدة شون لونغ. بعد ذلك ، أخذ المال البالغ 1770 عملة ذهبية كأموال احتياطية للمقر الرئيسي لبنك البحار الأربعة.

كان الناس يعرفون فقط أن لاكشين قد أُلقي به في طابور الإعدام ، ومع ذلك لم يذكر مينغ كي كلماته بعد عن الوقت المحدد الذي سيحكم فيه على لاكشين بالإعدام ، لذلك توقف الأمر وتعلق هناك.

بخلاف ترك 10000 عملة ذهبية كأموال احتياطية ، استخدم كل 60.000 عملة ذهبية المتبقية لشراء الأطعمة.

أظهر تدمير معسكر تشين شي تأثيره ببطء عبر السافانا. هذه المرة ، لم يكن أي شيء مثل عملية الفجر التي كان لها آثار فاترة وقليلة.

هذا صحيح ، اصبح الذهب بوحدة الآلاف الآن غريبًا في عينيه.

كان التأثير الأكثر مباشرة هي القبائل المتوسطة القليلة في الغرب. بدأت قلوبهم تغلي من الإثارة. بدون معسكر تشين شي الذي يعيقهم ، لم يعودوا يريدون السماح لقبيلة تيان تشي باحتوائهم.

إذا كان أويانغ شو موجودا هنا فقط للاستماع إلى تحليلها ، لكان قد اعتبرها أحد المقربين. كانت رؤيتها وبصيرتها مثيرة للإعجاب وفريدة من نوعها ، بما يتجاوز اللاعبين العاديين.

كانت القبائل الصغيرة مرعوبة. كانت قبيلة تيان تشي أكبر دعم لهم. الآن ، فقد ذراعه دون أن يعرف حتى هوية العدو.

بدعم ومساعدة أويانغ شو ، وسع شون لونغ ديان شوي جيشه على الفور إلى 2000 جندي.

مثل هذا الداعم ، هل لا يزال بإمكانه حمايتهم؟

حتى بالنسبة لقاعة كوي للتجارة ، فإن مثل هذه الصفقة التجارية لم تكن بالفعل مسألة صغيرة. لم يستطع كوي شو رين تخيل أن منطقة صغيرة مثل مدينة شان هاي يمكن أن يكون لديها مثل هذه الموارد المالية القوية. لقد كانوا شركاء تجاريين فقط لمدة شهر ، ومع ذلك فقد تجاوز إجمالي مبالغ المعاملات بالفعل 70000 عملة ذهبية ، وهو أمر لا يصدق حقًا.

إذا تم أخذ القبائل الصغيرة على أنها قطعان من الخرفان ، فإن القبائل المتوسطة ستكون ذئابًا جائعة. أما بالنسبة لقبيلة تيان تشي ، فسيكون الأسد ملك السافانا. سيطر الأسد على الذئاب وقام بحماية الخرفان.

هذا صحيح ، اصبح الذهب بوحدة الآلاف الآن غريبًا في عينيه.

ولكن الآن ، أصيب الملك ، وكانت الذئاب تتطلع إلى فرائسها. على الرغم من أن الذئاب لم تجرؤ على تحدي الأسد ومهاجمته ، إلا أنها تمكنت من إظهار أسنانها ومخالبها الحادة نحو الخرفان.

 

حتى داخل قبيلة تيان تشي ، ارتفع الحماس لشن الحرب.

بخلاف ترك 10000 عملة ذهبية كأموال احتياطية ، استخدم كل 60.000 عملة ذهبية المتبقية لشراء الأطعمة.

كانت قبيلة تيان تشي بمثابة الأسد لعشرات السنين ، توجت ملكًا للسافانا العظيمة ، لذلك تمكنوا من مواجهة الاستفزازات. الهزيمة المأساوية لمعسكر تشين شي أشارت مباشرة إلى عدد قليل من القبائل المتوسطة في الغرب. بدأوا يعتقدون أن هذه القبائل متوسطة قد تواطأت مع المهاجمين مما وقع الحادث المأساوي لمعسكر تشين شي.

 

كان السبب بسيطًا. غادر المهاجمون باتجاه الغرب.

حتى داخل قبيلة تيان تشي ، ارتفع الحماس لشن الحرب.

بعد الحادث ، أرسل مينغ كي حراسه الملكيين لتعقب الأعداء.

“الاخت الصغيرة ، ألن نبيع أي شيء حقًا؟ انظر إلى ذلك الرجل. باع آخر دفعة من الكتيبات السرية بسعر 750 عملة ذهبية لكل كتيب. إذا لم نبيعها الآن ، أخشى أن يتشبع السوق “.

ومع ذلك ، أفاد القائد الملكي بوراكتينا أن المسارات انتهت عند البرية في الغرب. اختفت المسارات والأعداء في الهواء.

حتى داخل قبيلة تيان تشي ، ارتفع الحماس لشن الحرب.

مثل هذا الجيش الضخم من المهاجمين ، إلى جانب عشرات الآلاف من الخيول ، كيف يمكن أن يختفوا بهذه الطريقة؟ غني عن القول ، يجب أن تكون هناك قبيلة واحدة أو حتى عدد قليل من القبائل المتوسطة التي تغطي مكان وجودهم.

 

الكراهية داخل القبيلة ، حتى مينغ كي خان لم يستطع قمع ذلك لفترة طويلة. على العكس من ذلك ، فقدت القبائل المتوسطة في الجنوب والشرق والشمال كلماتها وصمتت تمامًا.

 

كان مينغ كي يعرف أن مثل هذا الصمت المميت لم يكن سوى الهدوء الذي يسبق العاصفة الهائجة.

كان الناس يعرفون فقط أن لاكشين قد أُلقي به في طابور الإعدام ، ومع ذلك لم يذكر مينغ كي كلماته بعد عن الوقت المحدد الذي سيحكم فيه على لاكشين بالإعدام ، لذلك توقف الأمر وتعلق هناك.

لذلك ، كان بإمكانه فقط محاولة قمع صقور الحرب في القبيلة ومنع الحرب بينهم وبين القبائل في الغرب. خلاف ذلك ، إذا وقعت حادثة أو حادث مؤسف آخر ، فلن تنحرف الأشياء إلا بشكل جانبي إلى ما هو أبعد من الخلاص.

وفقًا لكلمات كوي شو رين ، لم يستطع الجزم بذلك ، لكن مدينة شان هاي الهادئة قد تكون فرصة لقاعة كوي للتجارة للارتفاع عالياً والارتقاء مرة أخرى في المستقبل.

 

قال البعض إنها إحدى القبائل وزعموا أن ملابس المهاجمين كانت مجرد تمويه بسيط. حققت القبائل بعناية في هذه الحرب المأساوية للغاية التي قضت على المحاربين البدويين ، واتفق معظم قادة القبائل على أن المهاجمين العاديين لن يكون لديهم مثل هذه الترتيبات التكتيكية جيدة التخطيط.

 

الفصل 197: السافانا المحترقة

 

الكراهية داخل القبيلة ، حتى مينغ كي خان لم يستطع قمع ذلك لفترة طويلة. على العكس من ذلك ، فقدت القبائل المتوسطة في الجنوب والشرق والشمال كلماتها وصمتت تمامًا.

 

حصل أولاً على 5000 عملة ذهبية كأموال احتياطية لفرع بنك البحار الاربعة لبلدة شون لونغ. بعد ذلك ، أخذ المال البالغ 1770 عملة ذهبية كأموال احتياطية للمقر الرئيسي لبنك البحار الأربعة.

 

فيما يتعلق بالجاني ، كان للقبائل آراء مختلفة.

 

خلال هذه الفترة الزمنية ، أمر شون لونغ ديان شوي تشين تشيونغ بقيادة القوات وإبادة المهاجمين داخل المنطقة. كان الغرض من هذا الأمر هو تجهيز الجيش الذي تم إنشاؤه حديثًا حتى لا يكون عاجزًا أثناء الحصار.

 

حتى داخل قبيلة تيان تشي ، ارتفع الحماس لشن الحرب.

 

“الاخت الصغيرة ، ألن نبيع أي شيء حقًا؟ انظر إلى ذلك الرجل. باع آخر دفعة من الكتيبات السرية بسعر 750 عملة ذهبية لكل كتيب. إذا لم نبيعها الآن ، أخشى أن يتشبع السوق “.

 

هذا صحيح ، اصبح الذهب بوحدة الآلاف الآن غريبًا في عينيه.

الترجمة: Hunter 

 

وفقًا لخططه ، لن يجد سوى كتيب سري من رتبة الإمبراطور لخالته الصغيرة. أما بالنسبة للكتيبات السرية من الرتبة الذهبية ، فحتى لو باعها لمجموعة مرتزقة وردة الحرب الثلجية ، فلن يستخدمها إلا الأعضاء الأساسيون.

 

في غضون ذلك ، أحضر أويانغ شو ألف سيف تانغ وألف قوس مركب قد تم نهبها من عملية الحريق الهائج إلى بلدة شون لونغ ، بينما حضر بنفسه حفل افتتاح فرع بنك البحار الاربعة لبلدة شون لونغ.

 

كان السبب بسيطًا. غادر المهاجمون باتجاه الغرب.

بالإضافة إلى ذلك ، قال رجل واحد إنه لورد منطقة. كان هذا الرجل بطبيعة الحال القائد السابق لمعسكر تشين شي ، لاكشين. كان الآن سجينًا بأوامر من مينغ كي. يمكن أن يحكم عليه بالإعدام في أي وقت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط