نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 207

معركة مو يي (الجزء التاسع)

معركة مو يي (الجزء التاسع)

الفصل 207 – معركة مو يي (الجزء التاسع) 

 

لم يكن التقدم في معركة مو يي كما توقع الآخرون.

“إرادتك هي أمري ، أيها الملك.” بعد استلام الأمر ، امتطى أويانغ شو حصانه وذهب إلى لين يي. انطلقوا معًا مع سلاح الفرسان وتوجهوا إلى مينغ جين .

على عكس توقعات الآخرين ، عانت سلالة تشو من خسائر فادحة. أكثر من نصف رجالهم قد ماتوا وهم يواجهون الآن وضعاً مزرياً. لم يستطع جيانغ شانغ ، الذي كان يقود الجيش من الخلف ، سوى التنهد. وأشار بمرارة إلى انسحابهم عندما رأى الوضع.

لقد فهم بوضوح أنه بعد معركة اليوم ، تم قطع كل إمكانية وفرصة للإطاحة بسلالة شانغ تمامًا. بعد هذه المعركة ، من غير المرجح أن تنجو سلالة تشو من انتقام سلالة شانغ. لم ينسى أنه في أقصى الشرق ، كانت القوة الرئيسية لسلالة شانغ قادمة بأقصى سرعة.

لقد فهم بوضوح أنه بعد معركة اليوم ، تم قطع كل إمكانية وفرصة للإطاحة بسلالة شانغ تمامًا. بعد هذه المعركة ، من غير المرجح أن تنجو سلالة تشو من انتقام سلالة شانغ. لم ينسى أنه في أقصى الشرق ، كانت القوة الرئيسية لسلالة شانغ قادمة بأقصى سرعة.

في هذا الوقت ، أوقف رماة القوس والنشاب أخيرًا وابلهم. أدى الإطلاق المستمر والعالي إلى انهيار العبيد ذوي الأجسام الضعيفة تقريبًا. حتى رماة اللاعبين الذين يبلغ عددهم 5000 كانوا منهكين.

انتهت المحاولة اليائسة مع كل شيء يمكنهم حشده ، لكنها أدت بهم فقط إلى مثل هذه النتيجة – لقد كانت بالفعل نتيجة مريرة.

الترجمة: Hunter 

بصفته رئيس وزراء سلالة تشو والقائد العام للجيش ، لم يستطع الهروب من اللوم على كل ما حدث اليوم. كان بإمكانه فقط أن يفدي نفسه بحياته الخاصة. ومع ذلك ، قبل أن يفدي خطاياه بحياته ، كان لا يزال هناك شيء واحد يجب فعله. كان بحاجة لحماية وتأمين حياة الملك وو. فقط من خلال حماية الملك يمكن أن تستمر السلالة الملكية لتشو. طالما استمرت سلالة الدماء ، فستكون هناك عودة.

كانت فرقة سلاح الفرسان أول من تحركت. عانت فرقة سلاح الفرسان من خسائر قليلة أو معدومة. اندفعوا ثم استداروا فجأة إلى اليسار ، واخترقوا المعسكر الرئيسي للعدو تحت قيادة الجنرالات الثلاثة تشانغ لياو ، تشين تشيونغ ، لين يي.

أمر جيانغ شانغ فرقة العربات الحربية بالعودة والاستعداد للتراجع. بمجرد عودة الملك وو ، عادوا على الفور. أما بالنسبة للجنود المتبقين والذين من التحالف ، فلم يعد بإمكان جيانغ شانغ الاهتمام بهم بعد الآن في هذا الوضع الرهيب.

في هذا الوقت ، لم يعد بإمكان رفاقهم الانتباه إلى أولئك الذين أصيبوا في الحرب بعد الآن. لم يكن بإمكانهم سوى تركهم على الأرض ، وهم ينحبون بلا حول ولا قوة طلباً للمساعدة. كان عليهم التظاهر بأنهم لا يستطيعون سماع صرخاتهم.

بعد كل شيء ، كان جيانغ شانغ رجل يهتم بالحاجة المطلقة. كان رجلاً بارعًا في فن الخداع إلى درجة الكمال. كان جيانغ شانغ السبب في بدء تمرد جميع المجموعات القتالية في دونغ يي في المقام الأول. كان العقل المدبر لكل هذه الأحداث. لقد أثار الموقف وبدأ في التمرد حتى أنه بمجرد أن تبدأ القبائل وسلالة شانغ الحرب ، يمكن لبلده الاستفادة.

لقد لعبوا دورًا رئيسيًا في انتصار اليوم.

بعد تلقي أمر التراجع ، أظهر الملك وو مسؤولية الامبراطور الخاصة به في اللحظة الأكثر أهمية. بادر بترك جنوده لتغطية ظهورهم ، مما سمح لجيش التحالف بالتراجع أولاً. في الواقع ، لقد فقد التحالف عقله بالفعل. تم ذبحهم مثل الخنازير ، ولم يبقى لديهم سوى أقل من 1000 رجل.

 

كانت هذه الحرب كابوسا للتحالف. بعد العودة إلى بلدانهم ، ستكون أولويتهم الرئيسية هي كيفية التعامل مع انتقام سلالة شانغ. وفقًا لشخصية دي شين ، كانت أفضل نهاية لجميع اللوردات هي التضحية بحياتهم.

في هذا الوقت ، أوقف رماة القوس والنشاب أخيرًا وابلهم. أدى الإطلاق المستمر والعالي إلى انهيار العبيد ذوي الأجسام الضعيفة تقريبًا. حتى رماة اللاعبين الذين يبلغ عددهم 5000 كانوا منهكين.

أما بالنسبة للاعبين الذين وقفوا معهم ، فقد تراجعوا بالفعل خطوة للخلف . نظرًا لعدم رؤية حتى أدنى فرصة للفوز ، فإن اللاعبين بطبيعة الحال لن يبقوا ليموتوا عبثًا مع جيش تشو. كل جندي جلبوه معهم كان الأفضل من بين الأفضل في أراضيهم ، لذلك يجب ألا يتعرضوا لأي خسائر غير ضرورية.

لقد فهم بوضوح أنه بعد معركة اليوم ، تم قطع كل إمكانية وفرصة للإطاحة بسلالة شانغ تمامًا. بعد هذه المعركة ، من غير المرجح أن تنجو سلالة تشو من انتقام سلالة شانغ. لم ينسى أنه في أقصى الشرق ، كانت القوة الرئيسية لسلالة شانغ قادمة بأقصى سرعة.

تخلى ما تبقى من 20 ألف رجل من اللاعبين عن أسلحتهم ودروعهم وإمداداتهم. ثم هربوا في كل اتجاه. هربوا مثل الكلاب الضالة التي طاردها الناس. اختبأ بعضهم في الغابة ، وحاول البعض عبور النهر ، وركض البعض الآخر في الجبال. لقد شكلوا مشهدًا رائعًا تمامًا. لم يكن لدى هؤلاء اللاعبين أي نية للعودة إلى مينغ جين ؛ لقد أخفوا أنفسهم ببساطة في مكان ما في البرية حتى تنتهي المعركة.

“ماذا يجب أن نفعل الآن؟” سألت جوداي فينغ هوا .

عرف ملك شانغ ، دي شين ، طبيعة قوى هؤلاء اللاعبين. كان يعلم أنهم لن يبقوا هنا لفترة طويلة. لذلك ، لم يأمر جيشه بملاحقة الأعداء الفارين لتجنب الخسائر الغير ضرورية.

كانت هذه الحرب كابوسا للتحالف. بعد العودة إلى بلدانهم ، ستكون أولويتهم الرئيسية هي كيفية التعامل مع انتقام سلالة شانغ. وفقًا لشخصية دي شين ، كانت أفضل نهاية لجميع اللوردات هي التضحية بحياتهم.

على الرغم من أنهم نجحوا في قمع جيوش اللاعبين ، إلا أن الحرس الإمبراطوري والحرس الملكي عانوا أيضًا من خسائر فادحة. بعد كل شيء ، كانت قوة اللاعبين المذهلة موجودة. كانت هناك حتى هذه الفرق الصغيرة التي كانت على استعداد للموت من أجل كسب المزيد من نقاط المساهمة. في هذه المعركة ، تم القضاء على جميع فيلة الحرب ، وقتل نصف الحراس الإمبراطوريين ، وفقد الحراس الملكيون حوالي 1000 من إخوانهم.

لقد لعبوا دورًا رئيسيًا في انتصار اليوم.

نظر دي تشين إلى الجيش الهارب وتنهد الصعداء. لقد خسر تمامًا أمام تشي يوي وو يي مرة أخرى في معركة مو يي . لم يكن لدى تشون شين جون والآخرين فرصة للمشاركة في هذه المعركة النهائية.

وقف الملك شانغ ، دي شين ، في عربته الذهبية. لم يهتم كثيرا بهذا المشهد الدموي أمامه. في الواقع ، بدا غزيرًا جدًا. وقف جنراله ، إيلاي  بجانبه ، مبتسمين معًا.

“ماذا يجب أن نفعل الآن؟” سألت جوداي فينغ هوا .

ليس ذلك فحسب ، بل أراد أويانغ شو أيضًا بعض الفوائد لنفسه. إذا ترك الملك وو يهرب الآن ، فلن يلاحقهم سوى سلاح فرسان مدينة شان هاي . نتيجة لذلك ، فإن مكافآت قتل الملك وو ستقع بالتأكيد في يديه وليس على يد بعض اللاعبين المحظوظين.

نظر دي تشين حوله. كان بإمكانه فقط حشد قوة أقل من 500 رجل. كان من المستحيل إحداث فرق على الإطلاق. علاوة على ذلك ، فقدوا كل سلاح الفرسان الخاصين بهم. سيكون من المستحيل حتى لو أرادوا الانسحاب مع الملك وو. كان الخيار الوحيد المتبقي لهم هو الهروب والاختباء في البرية ، تمامًا مثل اللاعبين الآخرين.

عرف ملك شانغ ، دي شين ، طبيعة قوى هؤلاء اللاعبين. كان يعلم أنهم لن يبقوا هنا لفترة طويلة. لذلك ، لم يأمر جيشه بملاحقة الأعداء الفارين لتجنب الخسائر الغير ضرورية.

ابتسم دي تشين بمرارة وقال ، “ماذا يمكننا أن نفعل الآن؟ لا يوجد شيء يمكننا القيام به. لا يسعنا إلا الهرب والاختباء! “

“قتل! قتل! قتل!” أطلق الجنود المدرعين هديرًا خارقا للسماء.

حاصر الحراس الـ 500 الباقون الملك وو وتراجعوا بسرعة. بقي الـ 20.000 جندي الباقين في الخلف لتوفير الانسحاب الآمن لملكهم. استولوا بشجاعة على خط دفاع الحراس ووقفوا ضد جنود السيف والدرع لشي وان شوي .

نظر دي تشين إلى الجيش الهارب وتنهد الصعداء. لقد خسر تمامًا أمام تشي يوي وو يي مرة أخرى في معركة مو يي . لم يكن لدى تشون شين جون والآخرين فرصة للمشاركة في هذه المعركة النهائية.

استعد هؤلاء الرجال البالغ عددهم 20000 للهجوم. كانت مهمتهم الوحيدة الآن هي شراء المزيد من الوقت لملكهم  حتى يتمكن من الهروب بأمان. لقد أصابهم الجنون بالفعل. إذا طُعنوا ، فسيتمسكون بالأعداء ويوفرون فرصة لإخوانهم. لقد كانت مأساة. بسبب جنونهم ، تمكنوا من صد الجيش الذي قاده شي وان شوي .

ومع ذلك ، فإن تدمير جميع المركبات ستكون مثل تحطيم بصيص الأمل الأخير في التراجع. مع تحطيم آمالهم الأخيرة ، سيعرفون أنه ليس لديهم أمل في البقاء. سيؤدي تدمير المركبات إلى جعل الأعداء يقاتلون بكل ما لديهم حتى يموتوا جميعًا ، مما قد يتسبب في أضرار غير ضرورية.

ومع ذلك ، كان شي وان شوي غير عادي أيضًا. متحمسًا للمحيط الدموي في ساحة المعركة ، قتل جنديًا بتلويحة فقط وصرخ ، “لا تتركوا أحدًا على قيد الحياة. اقتلوهم جميعًا واقبضوا على الملك وو! الموت لمن يسدون طريقنا! “

بعد أن قتلوا قوات تشو المتبقية ، كان الملك وو ، جنبًا إلى جنب مع جيانغ شانغ واللوردات الآخرين ، لقد هربوا بالفعل بواسطة العربات الحربية.

“قتل! قتل! قتل!” أطلق الجنود المدرعين هديرًا خارقا للسماء.

“إرادتك هي أمري ، أيها الملك.” بعد استلام الأمر ، امتطى أويانغ شو حصانه وذهب إلى لين يي. انطلقوا معًا مع سلاح الفرسان وتوجهوا إلى مينغ جين .

حتى الفجل المجنون لم يستطع تحمل سكين المطبخ. بمجرد أن يقطع الجنود تحركاتهم ، سيقوم الجنود المدرعون فقط بتلويح سيوفهم وقطع أطراف الأعداء. ثم يقومون بركلهم أو تحريك دروعهم لتوجيه ضربة ساحقة لتحطيم رأس الأعداء.

كانت هذه الحرب كابوسا للتحالف. بعد العودة إلى بلدانهم ، ستكون أولويتهم الرئيسية هي كيفية التعامل مع انتقام سلالة شانغ. وفقًا لشخصية دي شين ، كانت أفضل نهاية لجميع اللوردات هي التضحية بحياتهم.

مات الجنود البالغ عددهم 20000 الذين تركوا وراءهم لتغطية انسحاب ملكهم واحدًا تلو الآخر. انخفضت اعدادهم بسرعة ، حيث تم تقليصها طبقة تلو الأخرى. كان المشهد مروعًا ودمويا. لم تخيفهم تضحيات إخوانهم ، بل جعلتهم أكثر جنونًا بدلاً من ذلك.

لم يخطط أويانغ شو للتوقف عند هذه النقطة. عينه دي شين قائدا عاما. بينما أصدر الخلف أمرًا بالقبض على الملك وو وجيانغ شانغ ، أمر سلاح الفرسان بمساعدة الجنود المدرعين الثقيلين. كان عليهم أن يبيدوا بسرعة كل عدو ما زال يقاوم.

عندما تراجع الملك وو ، لم يستطع أن ينفجر في البكاء إلا عندما سمع هدير جنوده المحتضرين. هؤلاء هم كل جنوده وشعبه وأولاده. ذبحهم العدو بلا رحمة ، ولم يستطع ملكهم سوى مشاهدتهم يموتون.

على الرغم من أنهم نجحوا في قمع جيوش اللاعبين ، إلا أن الحرس الإمبراطوري والحرس الملكي عانوا أيضًا من خسائر فادحة. بعد كل شيء ، كانت قوة اللاعبين المذهلة موجودة. كانت هناك حتى هذه الفرق الصغيرة التي كانت على استعداد للموت من أجل كسب المزيد من نقاط المساهمة. في هذه المعركة ، تم القضاء على جميع فيلة الحرب ، وقتل نصف الحراس الإمبراطوريين ، وفقد الحراس الملكيون حوالي 1000 من إخوانهم.

أدار الملك وو رأسه إلى الوراء ونظر إلى دي شين ، الذي كان يشاهد ساحة المعركة على عربته الحربية الذهبية. ثم قال الملك وو بشراسة ، “دي شين ، أقسم بالاله أنني سأقتلك على ما فعلته اليوم!” كان يحمل كراهية أعمق بداخله ، حيث انضم مرة أخرى إلى فرقة العربات الحربية.

كانت فرقة سلاح الفرسان أول من تحركت. عانت فرقة سلاح الفرسان من خسائر قليلة أو معدومة. اندفعوا ثم استداروا فجأة إلى اليسار ، واخترقوا المعسكر الرئيسي للعدو تحت قيادة الجنرالات الثلاثة تشانغ لياو ، تشين تشيونغ ، لين يي.

حتى الآن ، لم يوقف رماة القوس والنشاب في الخلف وابلهم على الإطلاق. لذلك ، لا تزال السهام تتساقط على طريق انسحابهم. مات العديد من الجنود في الطريق بسبب هذا.

نظر دي تشين حوله. كان بإمكانه فقط حشد قوة أقل من 500 رجل. كان من المستحيل إحداث فرق على الإطلاق. علاوة على ذلك ، فقدوا كل سلاح الفرسان الخاصين بهم. سيكون من المستحيل حتى لو أرادوا الانسحاب مع الملك وو. كان الخيار الوحيد المتبقي لهم هو الهروب والاختباء في البرية ، تمامًا مثل اللاعبين الآخرين.

في هذا الوقت ، لم يعد بإمكان رفاقهم الانتباه إلى أولئك الذين أصيبوا في الحرب بعد الآن. لم يكن بإمكانهم سوى تركهم على الأرض ، وهم ينحبون بلا حول ولا قوة طلباً للمساعدة. كان عليهم التظاهر بأنهم لا يستطيعون سماع صرخاتهم.

”اقبضوا على الملك وو! اقبضوا على جيانغ شانغ! “

كانت الجثث قد ملأت الخنادق بالكامل في الضواحي الجنوبية ، وتدفقت الدماء في كل مكان على الأرض. كان الجزء الأكثر قسوة هو أن هذه الجثث قد أصبحت أفضل نقطة انطلاق لانسحاب الجنود المتبقين. على الأقل لم يكن عليهم إهدار المزيد من الطاقة لمجرد عبور هذه الخنادق. هذه اللحظة ، كل ثانية ودقيقة كانت حاسمة للغاية ، لأنها يمكن أن تؤثر على حياة وموت كل جندي.

كان لدى دي شين نفس النوايا. لقد فهم أيضًا أنه إذا أراد المرء التخلص من الأعشاب البرية ، فعليه اقتلاع جذور العشب أيضًا. ومع ذلك ، مع جيوشه فقط المكونة من الجنود ، لن تكون هناك طريقة تمكنهم من اللحاق بالأعداء الهاربين. كان سعيدًا لأن أويانغ شو قد تطوع أيضًا.

كان تفكيرهم الوحيد الآن هو الخروج بسرعة من نطاق رماة القوس والنشاب للعدو. أصبح وابل السهم الذي أطلقه الرماة كابوسهم.

أدار الملك وو رأسه إلى الوراء ونظر إلى دي شين ، الذي كان يشاهد ساحة المعركة على عربته الحربية الذهبية. ثم قال الملك وو بشراسة ، “دي شين ، أقسم بالاله أنني سأقتلك على ما فعلته اليوم!” كان يحمل كراهية أعمق بداخله ، حيث انضم مرة أخرى إلى فرقة العربات الحربية.

حتى عندما انسحب الملك وو ، لم يستطع إلا أن يندب ، “هذه الأقواس القوية دمرت أحلامي!” بحلول الوقت الذي اندمجوا فيه مع العربات الموجودة في الخلف ، تم تخفيض 1500 رجل إلى أقل من 1000 فقط.

“ماذا يجب أن نفعل الآن؟” سألت جوداي فينغ هوا .

لم يخطط أويانغ شو للتوقف عند هذه النقطة. عينه دي شين قائدا عاما. بينما أصدر الخلف أمرًا بالقبض على الملك وو وجيانغ شانغ ، أمر سلاح الفرسان بمساعدة الجنود المدرعين الثقيلين. كان عليهم أن يبيدوا بسرعة كل عدو ما زال يقاوم.

يمكن للاعبين الآخرين فقط مشاهدة ذهاب حشد سلاح فرسان مدينة شان هاي. كُتب الحسد بوضوح على وجوههم. كانوا يعلمون أن هناك الكثير من نقاط المساهمة في انتظار أويانغ شو وسلاح فرسانه ليحصدوها. أولئك الذين تمكنوا من الهرب لم يشملوا فقط الملك وو وجيانغ شانغ. كان هناك أيضًا أولئك اللوردات الذين يستحقون قدرًا كبيرًا من نقاط المساهمة. ومع ذلك ، يمكنهم فقط إلقاء اللوم على حقيقة أن خيولهم لم تكن جيدة مثل خيول تشينغ فو الخاصة بـ أويانغ شو وسلاح الفرسان .

”اقبضوا على الملك وو! اقبضوا على جيانغ شانغ! “

حتى عندما انسحب الملك وو ، لم يستطع إلا أن يندب ، “هذه الأقواس القوية دمرت أحلامي!” بحلول الوقت الذي اندمجوا فيه مع العربات الموجودة في الخلف ، تم تخفيض 1500 رجل إلى أقل من 1000 فقط.

تقدم الجيش وشن الهجوم ، ورددوا هذا الهتاف.

 

كانت فرقة سلاح الفرسان أول من تحركت. عانت فرقة سلاح الفرسان من خسائر قليلة أو معدومة. اندفعوا ثم استداروا فجأة إلى اليسار ، واخترقوا المعسكر الرئيسي للعدو تحت قيادة الجنرالات الثلاثة تشانغ لياو ، تشين تشيونغ ، لين يي.

بصفته رئيس وزراء سلالة تشو والقائد العام للجيش ، لم يستطع الهروب من اللوم على كل ما حدث اليوم. كان بإمكانه فقط أن يفدي نفسه بحياته الخاصة. ومع ذلك ، قبل أن يفدي خطاياه بحياته ، كان لا يزال هناك شيء واحد يجب فعله. كان بحاجة لحماية وتأمين حياة الملك وو. فقط من خلال حماية الملك يمكن أن تستمر السلالة الملكية لتشو. طالما استمرت سلالة الدماء ، فستكون هناك عودة.

كانت الحقيقة هي ، إذا تمكن سلاح الفرسان من التحرك خلف الأعداء في هذا الوقت ، فسيحصل على فرصة كبيرة جدًا لتدمير 300 عربة. يمكنهم حتى القبض على جيانغ شانغ.

يمكن للاعبين الآخرين فقط مشاهدة ذهاب حشد سلاح فرسان مدينة شان هاي. كُتب الحسد بوضوح على وجوههم. كانوا يعلمون أن هناك الكثير من نقاط المساهمة في انتظار أويانغ شو وسلاح فرسانه ليحصدوها. أولئك الذين تمكنوا من الهرب لم يشملوا فقط الملك وو وجيانغ شانغ. كان هناك أيضًا أولئك اللوردات الذين يستحقون قدرًا كبيرًا من نقاط المساهمة. ومع ذلك ، يمكنهم فقط إلقاء اللوم على حقيقة أن خيولهم لم تكن جيدة مثل خيول تشينغ فو الخاصة بـ أويانغ شو وسلاح الفرسان .

ومع ذلك ، فإن تدمير جميع المركبات ستكون مثل تحطيم بصيص الأمل الأخير في التراجع. مع تحطيم آمالهم الأخيرة ، سيعرفون أنه ليس لديهم أمل في البقاء. سيؤدي تدمير المركبات إلى جعل الأعداء يقاتلون بكل ما لديهم حتى يموتوا جميعًا ، مما قد يتسبب في أضرار غير ضرورية.

ابتسم دي تشين بمرارة وقال ، “ماذا يمكننا أن نفعل الآن؟ لا يوجد شيء يمكننا القيام به. لا يسعنا إلا الهرب والاختباء! “

ليس ذلك فحسب ، بل أراد أويانغ شو أيضًا بعض الفوائد لنفسه. إذا ترك الملك وو يهرب الآن ، فلن يلاحقهم سوى سلاح فرسان مدينة شان هاي . نتيجة لذلك ، فإن مكافآت قتل الملك وو ستقع بالتأكيد في يديه وليس على يد بعض اللاعبين المحظوظين.

بخلاف ذلك ، كان أويانغ شو يأمل أيضًا في تقليل الخسائر بين الجنود. لقد فقد جنود العدو هؤلاء عقولهم ، لذلك لا يزال بإمكانهم توجيه ضربات قاتلة لجنود أويانغ شو .

بخلاف ذلك ، كان أويانغ شو يأمل أيضًا في تقليل الخسائر بين الجنود. لقد فقد جنود العدو هؤلاء عقولهم ، لذلك لا يزال بإمكانهم توجيه ضربات قاتلة لجنود أويانغ شو .

في هذا الوقت ، لم يعد بإمكان رفاقهم الانتباه إلى أولئك الذين أصيبوا في الحرب بعد الآن. لم يكن بإمكانهم سوى تركهم على الأرض ، وهم ينحبون بلا حول ولا قوة طلباً للمساعدة. كان عليهم التظاهر بأنهم لا يستطيعون سماع صرخاتهم.

دفعت التعزيزات من سلاح الفرسان قوات تشو إلى طريق مسدود. تعاون سلاح الفرسان والجنود ليضربوا الأعداء من الأمام والخلف. ثم بدأوا في الذبح.

حاصر الحراس الـ 500 الباقون الملك وو وتراجعوا بسرعة. بقي الـ 20.000 جندي الباقين في الخلف لتوفير الانسحاب الآمن لملكهم. استولوا بشجاعة على خط دفاع الحراس ووقفوا ضد جنود السيف والدرع لشي وان شوي .

في هذا الوقت ، أوقف رماة القوس والنشاب أخيرًا وابلهم. أدى الإطلاق المستمر والعالي إلى انهيار العبيد ذوي الأجسام الضعيفة تقريبًا. حتى رماة اللاعبين الذين يبلغ عددهم 5000 كانوا منهكين.

ركب أويانغ شو على خيل تشينغ فو الخاص به وتوجه نحو العربة الذهبية. ترجل ورحب بـ دي شين. ثم سأل: ايها الملك ، لم يمت قادة العدو بعد. هل يمكنني الحصول على إذن منك لمطاردتهم وقطعهم مرة واحدة وإلى الأبد؟ “

لقد لعبوا دورًا رئيسيًا في انتصار اليوم.

لقد لعبوا دورًا رئيسيًا في انتصار اليوم.

بعد أن قتلوا قوات تشو المتبقية ، كان الملك وو ، جنبًا إلى جنب مع جيانغ شانغ واللوردات الآخرين ، لقد هربوا بالفعل بواسطة العربات الحربية.

وقف الملك شانغ ، دي شين ، في عربته الذهبية. لم يهتم كثيرا بهذا المشهد الدموي أمامه. في الواقع ، بدا غزيرًا جدًا. وقف جنراله ، إيلاي  بجانبه ، مبتسمين معًا.

الآن ، هدأت الضوضاء في ساحة المعركة فجأة ، ولم يكن هناك سوى بعض الجنود الجرحى الذين أطلقوا الآهات الحزينة.

لقد فهم بوضوح أنه بعد معركة اليوم ، تم قطع كل إمكانية وفرصة للإطاحة بسلالة شانغ تمامًا. بعد هذه المعركة ، من غير المرجح أن تنجو سلالة تشو من انتقام سلالة شانغ. لم ينسى أنه في أقصى الشرق ، كانت القوة الرئيسية لسلالة شانغ قادمة بأقصى سرعة.

لم يدرك أحد عندما توقف رذاذ المطر. تبعثرت السحب ، وأشرقت الشمس على الأرض مرة أخرى ، مما جلبت بعض الدفء لـ الناجين.

كانت الجثث قد ملأت الخنادق بالكامل في الضواحي الجنوبية ، وتدفقت الدماء في كل مكان على الأرض. كان الجزء الأكثر قسوة هو أن هذه الجثث قد أصبحت أفضل نقطة انطلاق لانسحاب الجنود المتبقين. على الأقل لم يكن عليهم إهدار المزيد من الطاقة لمجرد عبور هذه الخنادق. هذه اللحظة ، كل ثانية ودقيقة كانت حاسمة للغاية ، لأنها يمكن أن تؤثر على حياة وموت كل جندي.

في الضواحي الجنوبية حيث سطعت الشمس ، لم يكن هناك أدنى تلميح للخضرة. غطت الجثث الحقل الملطخ بالدماء بالكامل. طارت مجموعات من النسور إلى الحقل ، متتبعة رائحة الدم التي تنبعث من الجثث. طاروا في الهواء لفترة طويلة ورفضوا المغادرة.

كانت فرقة سلاح الفرسان أول من تحركت. عانت فرقة سلاح الفرسان من خسائر قليلة أو معدومة. اندفعوا ثم استداروا فجأة إلى اليسار ، واخترقوا المعسكر الرئيسي للعدو تحت قيادة الجنرالات الثلاثة تشانغ لياو ، تشين تشيونغ ، لين يي.

في مواجهة هذا الجحيم لعالم البشر ، لم يستطع العديد من اللاعبين الذين ما زالوا معتادين على بيئة الواقع المسالمة أن يتحملوا ذلك. انسحبوا بسرعة إلى مؤخرة الجيش وبدأوا في التقيؤ.

 

كان ذلك خطأ الألعاب . كانت الإعدادات الواقعية للعبة دموية للغاية. انتشرت الأعضاء الداخلية والأمعاء والمخ حول الحقل ، مما جذبت أسرابًا من الذباب.

 

ربما كانت كل هذه مجرد وليمة شرهة غير متوقعة للحيوانات في البرية.

كانت فرقة سلاح الفرسان أول من تحركت. عانت فرقة سلاح الفرسان من خسائر قليلة أو معدومة. اندفعوا ثم استداروا فجأة إلى اليسار ، واخترقوا المعسكر الرئيسي للعدو تحت قيادة الجنرالات الثلاثة تشانغ لياو ، تشين تشيونغ ، لين يي.

وقف الملك شانغ ، دي شين ، في عربته الذهبية. لم يهتم كثيرا بهذا المشهد الدموي أمامه. في الواقع ، بدا غزيرًا جدًا. وقف جنراله ، إيلاي  بجانبه ، مبتسمين معًا.

كانت هذه الحرب كابوسا للتحالف. بعد العودة إلى بلدانهم ، ستكون أولويتهم الرئيسية هي كيفية التعامل مع انتقام سلالة شانغ. وفقًا لشخصية دي شين ، كانت أفضل نهاية لجميع اللوردات هي التضحية بحياتهم.

ركب أويانغ شو على خيل تشينغ فو الخاص به وتوجه نحو العربة الذهبية. ترجل ورحب بـ دي شين. ثم سأل: ايها الملك ، لم يمت قادة العدو بعد. هل يمكنني الحصول على إذن منك لمطاردتهم وقطعهم مرة واحدة وإلى الأبد؟ “

الفصل 207 – معركة مو يي (الجزء التاسع) 

كان لدى دي شين نفس النوايا. لقد فهم أيضًا أنه إذا أراد المرء التخلص من الأعشاب البرية ، فعليه اقتلاع جذور العشب أيضًا. ومع ذلك ، مع جيوشه فقط المكونة من الجنود ، لن تكون هناك طريقة تمكنهم من اللحاق بالأعداء الهاربين. كان سعيدًا لأن أويانغ شو قد تطوع أيضًا.

“تم السماح لك. اقتلهم جميعًا ، وسأكافئك كثيرًا! ” وعد دي شين.

نظر دي تشين إلى الجيش الهارب وتنهد الصعداء. لقد خسر تمامًا أمام تشي يوي وو يي مرة أخرى في معركة مو يي . لم يكن لدى تشون شين جون والآخرين فرصة للمشاركة في هذه المعركة النهائية.

“إرادتك هي أمري ، أيها الملك.” بعد استلام الأمر ، امتطى أويانغ شو حصانه وذهب إلى لين يي. انطلقوا معًا مع سلاح الفرسان وتوجهوا إلى مينغ جين .

كانت الحقيقة هي ، إذا تمكن سلاح الفرسان من التحرك خلف الأعداء في هذا الوقت ، فسيحصل على فرصة كبيرة جدًا لتدمير 300 عربة. يمكنهم حتى القبض على جيانغ شانغ.

يمكن للاعبين الآخرين فقط مشاهدة ذهاب حشد سلاح فرسان مدينة شان هاي. كُتب الحسد بوضوح على وجوههم. كانوا يعلمون أن هناك الكثير من نقاط المساهمة في انتظار أويانغ شو وسلاح فرسانه ليحصدوها. أولئك الذين تمكنوا من الهرب لم يشملوا فقط الملك وو وجيانغ شانغ. كان هناك أيضًا أولئك اللوردات الذين يستحقون قدرًا كبيرًا من نقاط المساهمة. ومع ذلك ، يمكنهم فقط إلقاء اللوم على حقيقة أن خيولهم لم تكن جيدة مثل خيول تشينغ فو الخاصة بـ أويانغ شو وسلاح الفرسان .

 

بعد تلقي أمر التراجع ، أظهر الملك وو مسؤولية الامبراطور الخاصة به في اللحظة الأكثر أهمية. بادر بترك جنوده لتغطية ظهورهم ، مما سمح لجيش التحالف بالتراجع أولاً. في الواقع ، لقد فقد التحالف عقله بالفعل. تم ذبحهم مثل الخنازير ، ولم يبقى لديهم سوى أقل من 1000 رجل.

 

تخلى ما تبقى من 20 ألف رجل من اللاعبين عن أسلحتهم ودروعهم وإمداداتهم. ثم هربوا في كل اتجاه. هربوا مثل الكلاب الضالة التي طاردها الناس. اختبأ بعضهم في الغابة ، وحاول البعض عبور النهر ، وركض البعض الآخر في الجبال. لقد شكلوا مشهدًا رائعًا تمامًا. لم يكن لدى هؤلاء اللاعبين أي نية للعودة إلى مينغ جين ؛ لقد أخفوا أنفسهم ببساطة في مكان ما في البرية حتى تنتهي المعركة.

 

 

 

لقد لعبوا دورًا رئيسيًا في انتصار اليوم.

 

كانت الحقيقة هي ، إذا تمكن سلاح الفرسان من التحرك خلف الأعداء في هذا الوقت ، فسيحصل على فرصة كبيرة جدًا لتدمير 300 عربة. يمكنهم حتى القبض على جيانغ شانغ.

 

في الضواحي الجنوبية حيث سطعت الشمس ، لم يكن هناك أدنى تلميح للخضرة. غطت الجثث الحقل الملطخ بالدماء بالكامل. طارت مجموعات من النسور إلى الحقل ، متتبعة رائحة الدم التي تنبعث من الجثث. طاروا في الهواء لفترة طويلة ورفضوا المغادرة.

 

حتى الآن ، لم يوقف رماة القوس والنشاب في الخلف وابلهم على الإطلاق. لذلك ، لا تزال السهام تتساقط على طريق انسحابهم. مات العديد من الجنود في الطريق بسبب هذا.

 

الفصل 207 – معركة مو يي (الجزء التاسع) 

 

لقد لعبوا دورًا رئيسيًا في انتصار اليوم.

 

 

 

نظر دي تشين إلى الجيش الهارب وتنهد الصعداء. لقد خسر تمامًا أمام تشي يوي وو يي مرة أخرى في معركة مو يي . لم يكن لدى تشون شين جون والآخرين فرصة للمشاركة في هذه المعركة النهائية.

 

ربما كانت كل هذه مجرد وليمة شرهة غير متوقعة للحيوانات في البرية.

الترجمة: Hunter 

ابتسم دي تشين بمرارة وقال ، “ماذا يمكننا أن نفعل الآن؟ لا يوجد شيء يمكننا القيام به. لا يسعنا إلا الهرب والاختباء! “

 

في الضواحي الجنوبية حيث سطعت الشمس ، لم يكن هناك أدنى تلميح للخضرة. غطت الجثث الحقل الملطخ بالدماء بالكامل. طارت مجموعات من النسور إلى الحقل ، متتبعة رائحة الدم التي تنبعث من الجثث. طاروا في الهواء لفترة طويلة ورفضوا المغادرة.

حاصر الحراس الـ 500 الباقون الملك وو وتراجعوا بسرعة. بقي الـ 20.000 جندي الباقين في الخلف لتوفير الانسحاب الآمن لملكهم. استولوا بشجاعة على خط دفاع الحراس ووقفوا ضد جنود السيف والدرع لشي وان شوي .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط