نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 216

جناح الاحلام

جناح الاحلام

الفصل 216 – جناح الاحلام

كانت سونغ جيا ذكية جدًا ، حيث استخدمت اسم قصر اللورد لتجنيد الناس ، مما رفع من سمعتها كثيرًا.

في الليل ، أقام أويانغ شو وليمة في فندق سان قو للترحيب بهم.

أومأ أويانغ شو برأسه. ” بالطبع. قائد الحراس الخاص بي هو أيضًا التلميذ المباشر لرئيس الدوجو. إذا كان الشخص يمارس فنون القتال وينضم إلى الجيش ، فستصبح هذه ميزة كبيرة. حتى لو لم يقاتل ، يمكنه التحقيق بالمعلومات الاستخبارية ، والاغتيال ، وان يكون حارسًا شخصيًا ، وما إلى ذلك ، كما أنه سيتمتع بموهبة فطرية “.

نظرًا لأن هذا كان حفلا عائليًا ، دعا أويانغ شو يينغ يو و تشينغ’ير و سون شياو يوي ، وبالطبع الشقية الصغيرة بينغ’ير. لقد تابعت سونغ جيا لمدة يوم وكانت الآن قريبة جدًا منها بالفعل. على الطاولة ، أصرت على الجلوس بجانب سونغ جيا ، ولم تهتم بشقيقها.

بعد قضاء وقت طويل مع زي سو ، بدأت بينغ’ير في الاعتماد عليها بشكل كبير. اهتمت زي سو جيدًا بـ بينغ’ير كأم بديلة . كانت العلاقة بين الأم والابنة عميقة جدًا.

خلال الحفل ، كانت سون شياو يوي تبدو غريبة بعض الشيء. فقط بعد معرفة أن أويانغ شو لديه صديقة. هذا ما لاحظته سونغ جيا بشكل طبيعي. كنساء ، كانوا حساسات للغاية للأمور هذه. كان أويانغ شو عادةً حادًا جدًا ولكن هذه المرة ارتكب مثل هذا الخطأ بدعوة سون شياو يوي إلى الحفل.

أحبت سونغ جيا بشكل طبيعي بينغ’ير وكادت أن تتأثر بعيونها الصغيرة اللامعة ، لكنها لم تستطع تجاوز حقوق أويانغ شو كأخ ، مما هزت رأسها ، مما جعل بينغ’ير مكتئبة.

بعد أن انتهى الأمر ، رتب أويانغ شو أن يستريح سونغ وين في النزل. أما بالنسبة إلى سونغ جيا ، فقد أمر بالفعل زي سو بتنظيف الساحة الشرقية لعيش سونغ جيا فيها.

تخيلت سونغ جيا أن أويانغ شو كان جيدًا في اللعبة لكنها لم تتوقع أبدًا أنه سيكون مذهلاً للغاية. في معركة مو يي ، شاهدته بشكل مباشر وهو يقود القوات بمثل هذه الأناقة والروعة ، مما جعلها تنظر إليه برهبة.

بالعودة إلى قصر اللورد ، قال كل من يينغ يو و تشينغ’ير الوداع وعادوا إلى الساحات الخاصة بهم. أمر أويانغ شو زي سو بإحضار بينغ’ير مرة أخرى للاستحمام وجعل الشقية الصغيرة ترتاح مبكرًا.

في الليل الهادئ ، أحضر أويانغ شو سونغ جيا عبر الممرات الطويلة في الساحة الشرقية. كان التصميم مشابهًا للساحة الرئيسية ، وقد تم تصميمها بشكل رائع. لم يوظف أويانغ شو خادمة لها وترك لها اختيار واحدة بنفسها. بالتالي ، خدمتها بان شيا لتُطلعها على الغرفة.

في الوقت الحاضر ، استحوذت زي سو على ما اعتاد أويانغ شو القيام به ، حيث كانت مسؤولة عن رواية القصص إلى بينغ’ير . من الواضح أنها لن تروي أي قصص مثل الأميرات والفرسان ، لكنها بدلاً من ذلك أخبرت القصص مثل الرحلة إلى الغرب ، مما جعل الشقية الصغيرة منغمسة فيها.

 

بعد قضاء وقت طويل مع زي سو ، بدأت بينغ’ير في الاعتماد عليها بشكل كبير. اهتمت زي سو جيدًا بـ بينغ’ير كأم بديلة . كانت العلاقة بين الأم والابنة عميقة جدًا.

استمر الاثنان في الوثوق ببعضهما البعض. كان أويانغ شو بشكل أساسي يصف تجربته في اللعبة ، وكيف أنهى مهام القرية ، وكيف بنى قرية شان هاي ، وكيف واجه حصار الوحوش ، وكيف بنى تحالف شان هاي …

في الليل الهادئ ، أحضر أويانغ شو سونغ جيا عبر الممرات الطويلة في الساحة الشرقية. كان التصميم مشابهًا للساحة الرئيسية ، وقد تم تصميمها بشكل رائع. لم يوظف أويانغ شو خادمة لها وترك لها اختيار واحدة بنفسها. بالتالي ، خدمتها بان شيا لتُطلعها على الغرفة.

طلب أويانغ شو منها أن تستريح مبكرًا ، بينما عاد إلى الساحة الرئيسية ليبدأ التدريب.

سطع ضوء القمر النقي على الساحة. لم تكن سونغ جيا تشعر بالنعاس وطلبت من أويانغ شو مرافقتها للاستمتاع بالسماء. جلبت بان شيا الشاي والفواكه لهم قبل العودة لتنظيم الغرفة.

 

استلقت سونغ جيا على كتف أويانغ شو . “المتخشب؟”

“الاخت حلم ، غدًا ، هل ستجدين وقتًا للمجيء إلى متجر الخياطة؟ سأساعدك في خياطة بعض الملابس.” تشينغ’ير ، تلك الفتاة الصغيرة ، بدأت في شن هجومها بواسطة ملابسها.

” انن؟” خمن أويانغ شو أن هناك شيئًا ما في قلبها.

أومأ أويانغ شو برأسه. ” بالطبع. قائد الحراس الخاص بي هو أيضًا التلميذ المباشر لرئيس الدوجو. إذا كان الشخص يمارس فنون القتال وينضم إلى الجيش ، فستصبح هذه ميزة كبيرة. حتى لو لم يقاتل ، يمكنه التحقيق بالمعلومات الاستخبارية ، والاغتيال ، وان يكون حارسًا شخصيًا ، وما إلى ذلك ، كما أنه سيتمتع بموهبة فطرية “.

ظهرت نظرة الخوف والقلق على وجهها وهي تتمتم ، “ايها المتخشب ، لا أريد أن أكون عبئًا عليك.”

كان الليل مظلما ، والقمر معلق في السماء ، وكان كل شيء هادئا ، ترددت فقط اصوات صراصير الليل.

تخيلت سونغ جيا أن أويانغ شو كان جيدًا في اللعبة لكنها لم تتوقع أبدًا أنه سيكون مذهلاً للغاية. في معركة مو يي ، شاهدته بشكل مباشر وهو يقود القوات بمثل هذه الأناقة والروعة ، مما جعلها تنظر إليه برهبة.

“أنا أعرف.” أعطت بينغ’ير إيماءة جميلة ، وتنهدت مثل رجل عجوز. ” هيز ، تريد بينغ’ير أن تنمو بسرعة.”

كان شخص مثاليًا جدًا ، سواء مرأة هادئة وأنيقة مثل باي هوا ، أو فينغ تشيو هوانغ الجميلة والمبجلة ، أو حتى مولان يوي اللطيفة والصغيرة ، فقد كانوا جميعًا أسيادًا لكثير من الناس. كانوا حلفائه وأصدقائه ودروعه القوية لمساعدته في أوقات الشدة. كان بإمكانها فقط الوقوف جانباً وعدم القدرة على المساعدة. جعل هذا سونغ جيا ، التي كانت دائمًا فخورة ولم تحب أن تخسر أبدًا ، تشعر حقًا في غير مكانها ، خاصة وأن أويانغ شو أعد لها العديد من الهدايا القيمة.

 

يمكن لأويانغ شو أن يفهم مشاعرها. الاختلاف في قدرته على أرض الواقع وفي اللعبة جعلها غير قادرة على الرد فجأة. في الواقع ، كانت أميرة عائلة سونغ وكان لها الدعم لمطاردة أويانغ شو ومغازلته . مع هذه الخلفية والقوة ، يمكنها مطاردة وحب من تريد.

تخيلت سونغ جيا أن أويانغ شو كان جيدًا في اللعبة لكنها لم تتوقع أبدًا أنه سيكون مذهلاً للغاية. في معركة مو يي ، شاهدته بشكل مباشر وهو يقود القوات بمثل هذه الأناقة والروعة ، مما جعلها تنظر إليه برهبة.

لسوء الحظ ، أدى تغيير كبير إلى اختفاء كل هذا.

ظهرت نظرة الخوف والقلق على وجهها وهي تتمتم ، “ايها المتخشب ، لا أريد أن أكون عبئًا عليك.”

لم تستطع المؤسسة المالية لعائلة سونغ التي حكمت لينغ نان سوى أن تكافح من أجل البقاء في اللعبة. على العكس من ذلك ، خضع اللاعب العادي أويانغ شو لتغيير كبير ، وأصبح مركز اهتمام مئات الآلاف من اللاعبين. لم يكن هذا التغيير الكبير شيئًا يمكن لأي شخص التكيف معه في فترة قصيرة.

“جيد ، سأبدأ في تجنيد تلاميذي بالاسم غدًا.” قامت سونغ جيا بالكثير من الأبحاث لبناء طائفة. من بين النقاط الأربع الرئيسية للتدريب ، ما تفتقر إليه هو 500 تلميذ بالاسم.

عانقها أويانغ شو وقال بلطف: “أيتها الفتاة السخيفة ، الأمور ليست معقدة كما تعتقدين ، دع الطبيعة تأخذ مجراها. بالإضافة إلى ذلك ، ألم ترغب في بناء طائفة لتصبحِ قائدة طائفة للكثيرين؟ اذا تمكنت حقًا من القيام بذلك ، سوف تقدمين لي معروفًا كبيرًا “.

” انن؟” خمن أويانغ شو أن هناك شيئًا ما في قلبها.

“هل ستساعدك الطائفة حقًا؟” ومضت عينا سونغ جيا بقليل من العاطفة.

كاد ان يغمى على أويانغ شو . اعتادت هذه الطفلة أن تحب الذهاب إلى المدرسة ، ولكن مع عطلة واحدة فقط ، أصبح قلبها جامحًا.

أومأ أويانغ شو برأسه. ” بالطبع. قائد الحراس الخاص بي هو أيضًا التلميذ المباشر لرئيس الدوجو. إذا كان الشخص يمارس فنون القتال وينضم إلى الجيش ، فستصبح هذه ميزة كبيرة. حتى لو لم يقاتل ، يمكنه التحقيق بالمعلومات الاستخبارية ، والاغتيال ، وان يكون حارسًا شخصيًا ، وما إلى ذلك ، كما أنه سيتمتع بموهبة فطرية “.

“جيد ، سأبدأ في تجنيد تلاميذي بالاسم غدًا.” قامت سونغ جيا بالكثير من الأبحاث لبناء طائفة. من بين النقاط الأربع الرئيسية للتدريب ، ما تفتقر إليه هو 500 تلميذ بالاسم.

كانت سونغ جيا ذكية جدًا ، حيث استخدمت اسم قصر اللورد لتجنيد الناس ، مما رفع من سمعتها كثيرًا.

“هذه هي سونغ جيا التي أعرفها!” قال أويانغ شو بسعادة.

كانت سونغ جيا منغمسة تمامًا في قصصه ، كما لو كانت قد مرت بالتجربة بأكملها معه لتملأ الذاكرة المفقودة. أصبح أويانغ شو أمامها ببطء الرجل في ذاكرتها ، حيث امتزج مع الماضي مرة أخرى والآن لم تكن هناك مسافة بينهما.

لكمته سونغ جيا بحنان. “أنت تعرف فقط كيف تجعل الناس سعيدين.”

خلال الحفل ، كانت سون شياو يوي تبدو غريبة بعض الشيء. فقط بعد معرفة أن أويانغ شو لديه صديقة. هذا ما لاحظته سونغ جيا بشكل طبيعي. كنساء ، كانوا حساسات للغاية للأمور هذه. كان أويانغ شو عادةً حادًا جدًا ولكن هذه المرة ارتكب مثل هذا الخطأ بدعوة سون شياو يوي إلى الحفل.

استمر الاثنان في الوثوق ببعضهما البعض. كان أويانغ شو بشكل أساسي يصف تجربته في اللعبة ، وكيف أنهى مهام القرية ، وكيف بنى قرية شان هاي ، وكيف واجه حصار الوحوش ، وكيف بنى تحالف شان هاي …

طلب أويانغ شو منها أن تستريح مبكرًا ، بينما عاد إلى الساحة الرئيسية ليبدأ التدريب.

كانت سونغ جيا منغمسة تمامًا في قصصه ، كما لو كانت قد مرت بالتجربة بأكملها معه لتملأ الذاكرة المفقودة. أصبح أويانغ شو أمامها ببطء الرجل في ذاكرتها ، حيث امتزج مع الماضي مرة أخرى والآن لم تكن هناك مسافة بينهما.

“هل تعتقدين ذلك؟” لم يكن لدى أويانغ شو خيار سوى إخراج منصب الأخ الأكبر.

كان الليل مظلما ، والقمر معلق في السماء ، وكان كل شيء هادئا ، ترددت فقط اصوات صراصير الليل.

“ما علاقة هذا بالنمو السريع؟”

طلب أويانغ شو منها أن تستريح مبكرًا ، بينما عاد إلى الساحة الرئيسية ليبدأ التدريب.

“بعد أن اكبر ، يمكنني أن أكون مثل الاخوة الذين لا يحتاجون الذهاب إلى المدرسة.” كان لكلمات بينغ’ير معنى كبير.

……

“ما علاقة هذا بالنمو السريع؟”

في اليوم التالي ، أحضر أويانغ شو سونغ وين للقيام بجولة في مدينة شان هاي . بالمقارنة مع مدينة شان هاي الكبرى والمتقدمة ، شعر سونغ وين أن بلدة تيان شوانغ كانت قرية صغيرة بدائية. كان ينقصه الكثير.

 

فعلت سونغ جيا على الفور ما قالت إنها ستفعله وطلبت المساعدة من الحراس ، لتلصق إشعارات بتجنيد التلاميذ عند البوابات الشمالية والغربية. يمكن أن تقبل طوائف اللاعبين الاثنين اللاعبين والشخصيات الغير قابلة للعب.

“هل ستساعدك الطائفة حقًا؟” ومضت عينا سونغ جيا بقليل من العاطفة.

كان إشعار سونغ جيا قوياً وجذاباً للغاية.

عبست بينغ’ير . “أخي من فضلك لا تفعل ذلك ، حسنًا؟”

“هل تريد التحليق فوق الجدران؟ هل تريد السفر حول العالم بمهارة واحدة؟ هل تريد أن تصبح مشهورًا بنصل واحد؟ يقوم بالادين الجيل جيا تشي رو مينغ الذي يمتلك الفنون القتالية ، حاليا بتجنيد التلاميذ. هناك عدد محدود من الفُتحات ، لذا يرجى الاتصال بمدير قصر اللورد زي سو “.

 

كانت سونغ جيا ذكية جدًا ، حيث استخدمت اسم قصر اللورد لتجنيد الناس ، مما رفع من سمعتها كثيرًا.

ابتسمت تشينغ’ير قليلا. لم تكن قريبة جدًا منها ، لذلك لم تكن مرحة كما تكون أمام أويانغ شو .

بعد لصق الإشعار ، لم تتهاون سونغ جيا وبدلاً من ذلك طلبت من أويانغ شو ترتيب بعض الحراس لمتابعتها خارج المدينة للعثور على مكان مناسب لبناء طائفتها.

ابتسمت تشينغ’ير قليلا. لم تكن قريبة جدًا منها ، لذلك لم تكن مرحة كما تكون أمام أويانغ شو .

أراد أويانغ شو منها أن تبني الطائفة داخل المدينة حتى لا تضطر للسفر كثيرًا. لكنها لم ترغب في الاعتماد عليه كثيرًا وقالت إن الطائفة التي لم تكن في الجبال ليست طائفة مناسبة.

في الليل ، أقام أويانغ شو وليمة في فندق سان قو للترحيب بهم.

كان أويانغ شو عاجزا ولم يمكنه إلا أن يتبع ما تريد.

كانت سونغ جيا منغمسة تمامًا في قصصه ، كما لو كانت قد مرت بالتجربة بأكملها معه لتملأ الذاكرة المفقودة. أصبح أويانغ شو أمامها ببطء الرجل في ذاكرتها ، حيث امتزج مع الماضي مرة أخرى والآن لم تكن هناك مسافة بينهما.

بعد الظهر ، عاد سونغ وين إلى بلدة تيان شوانغ . نظرًا لأن سونغ جيا ما زالت بالخارج ، لم تودعه مما جعله يضحك بمرارة.

كانت سونغ جيا ذكية جدًا ، حيث استخدمت اسم قصر اللورد لتجنيد الناس ، مما رفع من سمعتها كثيرًا.

في الليل ، عندما اقترب موعد العشاء ، عادن سونغ جيا.

ضحكت يينغ يو ، كان من النادر أن ترى أويانغ شو لطيفًا جدًا.

“كيف الامر؟ هل وجدت مكانًا مناسبًا؟” سأل اويانغ شو .

عبست بينغ’ير . “أخي من فضلك لا تفعل ذلك ، حسنًا؟”

هزت سونغ جيا الحزينة رأسها. “لا ، ان الجانب الغربي من المنطقة عبارة عن غابات ولم تكن هناك حتى تلال ، ناهيك عن الجبال.”

أحبت سونغ جيا بشكل طبيعي بينغ’ير وكادت أن تتأثر بعيونها الصغيرة اللامعة ، لكنها لم تستطع تجاوز حقوق أويانغ شو كأخ ، مما هزت رأسها ، مما جعل بينغ’ير مكتئبة.

أومأ أويانغ شو برأسه. “غدا سأتبعك إلى الجانب الشرقي. يوجد منطقة جبلية هناك ، لذلك سيكون هناك شيء جيد.”

” انن؟” خمن أويانغ شو أن هناك شيئًا ما في قلبها.

“باهر!”

 

عند تناول العشاء ، ضحكت يينغ يو ، “الأخ الأكبر ، ألا يجب أن يكون للساحة الشرقية اسم أيضًا؟”

الترجمة: Hunter 

أومأ أويانغ شو برأسه ونظر إلى سونغ جيا. ” يينغ يو على حق ، ماذا تريدين أن تسميها؟”

كانت سونغ جيا ذكية جدًا ، حيث استخدمت اسم قصر اللورد لتجنيد الناس ، مما رفع من سمعتها كثيرًا.

كانت سونغ جيا متحمسة وقالت ، “ماذا عن جناح الاحلام؟” نظرت إلى أويانغ شو بشغف.

هزت سونغ جيا الحزينة رأسها. “لا ، ان الجانب الغربي من المنطقة عبارة عن غابات ولم تكن هناك حتى تلال ، ناهيك عن الجبال.”

بالطبع ، لقد وافق .

طلب أويانغ شو منها أن تستريح مبكرًا ، بينما عاد إلى الساحة الرئيسية ليبدأ التدريب.

ضحكت يينغ يو ، كان من النادر أن ترى أويانغ شو لطيفًا جدًا.

لسوء الحظ ، أدى تغيير كبير إلى اختفاء كل هذا.

“الاخت حلم ، غدًا ، هل ستجدين وقتًا للمجيء إلى متجر الخياطة؟ سأساعدك في خياطة بعض الملابس.” تشينغ’ير ، تلك الفتاة الصغيرة ، بدأت في شن هجومها بواسطة ملابسها.

كاد ان يغمى على أويانغ شو . اعتادت هذه الطفلة أن تحب الذهاب إلى المدرسة ، ولكن مع عطلة واحدة فقط ، أصبح قلبها جامحًا.

اشرقت عيون سونغ جيا. “رائع ، لقد سمعت دائمًا عن مدى جودة مهاراتك. شعرت بحسد شديد عند رؤية كل فساتينك.” كانت سونغ جيا غيورة حقًا . بالأمس عرضت بينغ’ير جميع فساتينها. كانت الفساتين شيئًا لا تستطيع الفتيات مقاومته.

 

ابتسمت تشينغ’ير قليلا. لم تكن قريبة جدًا منها ، لذلك لم تكن مرحة كما تكون أمام أويانغ شو .

رأى أويانغ شو بينغ’ير جالسة بجانب سونغ جيا ، “عزيزتي  ، ما زال هناك أسبوع قبل إعادة افتتاح المدرسة. لا يمكنك أن تكون شقية للغاية. انظر إلى مدى حماستك في مثل هذا الوقت القصير.”

رأى أويانغ شو بينغ’ير جالسة بجانب سونغ جيا ، “عزيزتي  ، ما زال هناك أسبوع قبل إعادة افتتاح المدرسة. لا يمكنك أن تكون شقية للغاية. انظر إلى مدى حماستك في مثل هذا الوقت القصير.”

بالطبع ، لقد وافق .

ضحكت بينغ’ير في حرج. عرفت هذه الشقية الصغيرة أنها لعبت كثيرًا خلال العطلة. إلى جانب عدم القيام بأي واجبات منزلية في العطلة ، كانت مجنونة حقًا .

بعد قضاء وقت طويل مع زي سو ، بدأت بينغ’ير في الاعتماد عليها بشكل كبير. اهتمت زي سو جيدًا بـ بينغ’ير كأم بديلة . كانت العلاقة بين الأم والابنة عميقة جدًا.

“أنا أعرف.” أعطت بينغ’ير إيماءة جميلة ، وتنهدت مثل رجل عجوز. ” هيز ، تريد بينغ’ير أن تنمو بسرعة.”

كانت سونغ جيا ذكية جدًا ، حيث استخدمت اسم قصر اللورد لتجنيد الناس ، مما رفع من سمعتها كثيرًا.

“ما علاقة هذا بالنمو السريع؟”

كاد ان يغمى على أويانغ شو . اعتادت هذه الطفلة أن تحب الذهاب إلى المدرسة ، ولكن مع عطلة واحدة فقط ، أصبح قلبها جامحًا.

“بعد أن اكبر ، يمكنني أن أكون مثل الاخوة الذين لا يحتاجون الذهاب إلى المدرسة.” كان لكلمات بينغ’ير معنى كبير.

كان الليل مظلما ، والقمر معلق في السماء ، وكان كل شيء هادئا ، ترددت فقط اصوات صراصير الليل.

كاد ان يغمى على أويانغ شو . اعتادت هذه الطفلة أن تحب الذهاب إلى المدرسة ، ولكن مع عطلة واحدة فقط ، أصبح قلبها جامحًا.

بعد قضاء وقت طويل مع زي سو ، بدأت بينغ’ير في الاعتماد عليها بشكل كبير. اهتمت زي سو جيدًا بـ بينغ’ير كأم بديلة . كانت العلاقة بين الأم والابنة عميقة جدًا.

“أنت ، آه ، شقية جدا.” قال أويانغ شو بلا حول ولا قوة. “من الغد فصاعدًا ساجلب مدرسًا ليعلمك اللغة الصينية عندما لا تذهبين إلى المدرسة.”

……

عبست بينغ’ير . “أخي من فضلك لا تفعل ذلك ، حسنًا؟”

كانت الشقية الصغيرة ذكية وكانت تعلم أنه سيغضب ، لذلك لم تجرؤ على رفضه بعد الآن وتوجهت إلى سونغ جيا وقالت بشكل مثير للشفقة ، “اختي ~”

“هل تعتقدين ذلك؟” لم يكن لدى أويانغ شو خيار سوى إخراج منصب الأخ الأكبر.

كان شخص مثاليًا جدًا ، سواء مرأة هادئة وأنيقة مثل باي هوا ، أو فينغ تشيو هوانغ الجميلة والمبجلة ، أو حتى مولان يوي اللطيفة والصغيرة ، فقد كانوا جميعًا أسيادًا لكثير من الناس. كانوا حلفائه وأصدقائه ودروعه القوية لمساعدته في أوقات الشدة. كان بإمكانها فقط الوقوف جانباً وعدم القدرة على المساعدة. جعل هذا سونغ جيا ، التي كانت دائمًا فخورة ولم تحب أن تخسر أبدًا ، تشعر حقًا في غير مكانها ، خاصة وأن أويانغ شو أعد لها العديد من الهدايا القيمة.

كانت الشقية الصغيرة ذكية وكانت تعلم أنه سيغضب ، لذلك لم تجرؤ على رفضه بعد الآن وتوجهت إلى سونغ جيا وقالت بشكل مثير للشفقة ، “اختي ~”

في الليل ، أقام أويانغ شو وليمة في فندق سان قو للترحيب بهم.

أحبت سونغ جيا بشكل طبيعي بينغ’ير وكادت أن تتأثر بعيونها الصغيرة اللامعة ، لكنها لم تستطع تجاوز حقوق أويانغ شو كأخ ، مما هزت رأسها ، مما جعل بينغ’ير مكتئبة.

بالعودة إلى قصر اللورد ، قال كل من يينغ يو و تشينغ’ير الوداع وعادوا إلى الساحات الخاصة بهم. أمر أويانغ شو زي سو بإحضار بينغ’ير مرة أخرى للاستحمام وجعل الشقية الصغيرة ترتاح مبكرًا.

 

“أنا أعرف.” أعطت بينغ’ير إيماءة جميلة ، وتنهدت مثل رجل عجوز. ” هيز ، تريد بينغ’ير أن تنمو بسرعة.”

 

 

 

ظهرت نظرة الخوف والقلق على وجهها وهي تتمتم ، “ايها المتخشب ، لا أريد أن أكون عبئًا عليك.”

 

 

 

كان الليل مظلما ، والقمر معلق في السماء ، وكان كل شيء هادئا ، ترددت فقط اصوات صراصير الليل.

 

كانت سونغ جيا متحمسة وقالت ، “ماذا عن جناح الاحلام؟” نظرت إلى أويانغ شو بشغف.

 

“الاخت حلم ، غدًا ، هل ستجدين وقتًا للمجيء إلى متجر الخياطة؟ سأساعدك في خياطة بعض الملابس.” تشينغ’ير ، تلك الفتاة الصغيرة ، بدأت في شن هجومها بواسطة ملابسها.

الترجمة: Hunter 

أراد أويانغ شو منها أن تبني الطائفة داخل المدينة حتى لا تضطر للسفر كثيرًا. لكنها لم ترغب في الاعتماد عليه كثيرًا وقالت إن الطائفة التي لم تكن في الجبال ليست طائفة مناسبة.

في الليل ، أقام أويانغ شو وليمة في فندق سان قو للترحيب بهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط