القمة الوحيدة
الفصل 217 – القمة الوحيدة
عندما سمعت أن أويانغ شو قدد خطط لكل شيء لها ، ابتسمت سونغ جيا بلطف. “أيها المتخشب ، أنت الأفضل.”
في الصباح الباكر ، في مواجهة ندى الصباح ، خرجت مجموعة من الراكبين من قصر اللورد ، وتوجهوا مباشرة نحو بوابة التنين الازوري. عندما صعدت خيول تشينغ فو على الأرضيات الحجرية الخضراء ، ظهرت أصوات اهتزاز الخيول النظيفة والهشة.
أويانغ شو ، الذي كان لاعبًا في وضع المغامرة في الحياة الأخيرة قام بالاكل غالبًا في البرية وكان الأرنب البري هو الوجبة الشائعة. أظهر مهاراته ببهجة لسونغ جيا وشوى الأرنب حتى أصبح هشًا من الخارج وطريًا من الداخل.
جلب أويانغ شو و سونغ جيا أربعة من الحراس ، وكانوا مستعدين للتوجه نحو مدينة كي شوي إلى الشرق للبحث عن مكان مناسب للطائفة. بعد بناء سور المدينة الثاني ، للتمييز بين البوابات ، تم إعطاء كل بوابة اسمًا مختلفًا. تمت إعادة تسمية بوابات المدينة في المنطقة الأساسية بـ بوابة التنين الازوري في الشرق ، وبوابة النمر الأبيض في الغرب ، وبوابة الطائر القرمزي في الجنوب ، وبوابة السلحفاة السوداء في الشمال. تجاوز أويانغ شو بوابة التنين الازوري ومر بالمنطقة الشرقية باتجاه البوابة الشرقية التي كانت في الشمال قليلاً.
ومع ذلك ، كان اير وازي لا يزال عضوًا في قصر اللورد. أثناء تسجيل المنزل الأصلي ، لم يعينه شخصياً كمزارع وبدلاً من ذلك احتفظ به في قصر اللورد. الآن بعد أن أراد اير وازي التخلي عن المدرسة لتعلم فنون القتال ، كان يحتاج بطبيعة الحال إلى موافقة أويانغ شو .
بعد البوابة الشرقية ، كانت البرية الشرقية. من منطلق الاحتياجات الاستراتيجية ، تمت إزالة الأعشاب والنباتات البرية وما تبقى الآن كان الفراغ والبرودة.
فحص أويانغ شو تقدم الجسر لفترة وجيزة قبل المتابعة ، والعبور باستخدام القارب في الميناء. تم بالفعل بناء سور مدينة كي شوي ، تبدو من بعيد وكأنها مدينة صغيرة تقع على السهول .
من البوابة الشرقية ، اتخذوا طريقًا مستقيماً سهلاً نحو ميناء مدينة شان هاي . بالمقارنة مع أوقات قرية شان هاي ، كان الميناء أكبر 20-30 مرة. منذ أن تم نقل حوض بناء السفن المتقدم إلى مدينة بي هاي ، كانت منطقة المياه أمام الوادي تخضع لسلطة الميناء. أما الميناء فكان يدار بواسطة شعبة النقل. بدأت شعبة النقل الحالية رسميًا في تولي دور خدمات النقل الحديثة.
وقعت سونغ جيا في حب المكان على الفور وتمتمت ، “جميل جدًا!”
أثناء التخطيط ، لم يتم بناء الجسر المرتبط بالمعسكر الرئيسي ومدينة كي شوي ، لذلك كان هناك العديد من الموارد الحجرية المتراكمة على الجانبين. قام البناؤون بجلب الصخور الكبيرة من المحجر وقاموا بتقطيعها إلى قطع أصغر قبل طحنها إلى عواميد لاستخدامها في بناء الجسر.
“أوه!” ضحكت سونغ جيا من الحرج.
بعد التفكير في أن السفن الحربية بحاجة إلى تجاوز هذا النهر ، كان تصميم الجسر أكثر تعقيدًا من الجسر الحجري المقوس في المدينة الداخلية. بناءً على الرسم الأول للمهندس المعماري وو تشي ، وصلت التكلفة الأساسية إلى 500 عملة ذهبية.
رأت سونغ جيا إصبع أويانغ شو فقط لترى الخطوط العريضة للجبل وقمة واحدة. والأمر المدهش كما لو ان القمة الوحيدة قد تم لكمها بواسطة عملاق ولم يتبقى سوى نصف القمة ، وهي تضيق عينيها نحو الجزء الأوسط من الجبل ليشكل منصة عملاقة.
كان الجزء الأصعب في بناء الجسر هو بناء دعائم للجسر في النهر. نهر الوادي كان به نهر الصداقة ونهر كي شوي يتدفق فيه لذا كانت تيارات المياه سريعة وشرسة. وبالتالي ، كان من الصعب حقًا صنع مثل هذه الدعامات القائمة على معايير البناء القديمة .
فحص أويانغ شو تقدم الجسر لفترة وجيزة قبل المتابعة ، والعبور باستخدام القارب في الميناء. تم بالفعل بناء سور مدينة كي شوي ، تبدو من بعيد وكأنها مدينة صغيرة تقع على السهول .
في خارج المدينة كانت هناك مساحات من أراضي الحبوب. يوجد في الصباح الباكر مزارعون مشغولون بالفعل.
تسمية شيء ما لم يكن صعبًا على أويانغ شو . فكر في اسم على الفور. “إنها قمة وحيدة في الشرق وتطل على مدينة شان هاي . لماذا لا نسميها طائفة سيف دونغ لي ، ما رأيك؟”
“أيها المتخشب ، ماذا يفعلون في الحقول؟ هل يقطفون الشتلات؟ ألم يزرعونها للتو ؟” لم تستطع سونغ جيا فهم أفعالهم.
نظر أويانغ شو حوله ووجد أنه لا يوجد نقص في المواد الخشبية. على الرصيف كان هناك مصدر للمياه ويمكن غرس الثمار. طالما تم إرسال الحبوب في الوقت المحدد ، يمكن أن تتمتع طائفتهم بالاكتفاء الذاتي . نظرًا لأن اللاعبين كانوا يمتلكون أكياس تخزين ، كان نقل الحبوب أمرًا سهلاً للغاية.
قال اويانغ شو مستمتعا. ” يقطف المزارعون الحشائش ويزرعون الشتلات. من السهل جدًا أن تنمو الحشائش والأعشاب البرية في الحقول. إذا لم نقم بإزالتها ، فسوف يتنافسون مع الحبوب على المساحة والمغذيات ، وبالتالي سيؤثرون على المحصول. “
“أوه!” ضحكت سونغ جيا من الحرج.
“أوه!” ضحكت سونغ جيا من الحرج.
لم يختر أويانغ شو الدخول إلى مدينة كي شوي ، وبدلاً من ذلك استمر جنوبًا باتجاه حدود الوادي واستمر شرقًا على طول سلسلة الجبال. في الحقيقة ، بعد التأكد من أن سونغ جيا أرادت بناء الطائفة خارج المدينة ، ذهب للتحقق من خريطة ليان تشو حيث توجد إحداثيات واضحة بالفعل.
كان الاختلاف عن المعسكر الرئيسي هو أنه على هذا الجانب من مدينة كي شوي ، لم يكن لديهم سلاسل جبلية صخرية ، ولكن بدلاً من ذلك مسار غابة مستقيم ، يتقاطع مع السهول لتشكيل منظر فريد. عند المشي في السهول ، ستكون هناك فرص لظهور حيوانات برية مثل الأرانب.
رؤية أن أويانغ شو قد وافق ، كان لدى يينغ يو ، التي كانت تقف إلى جانبه تعبير غريب على وجهها.
عند رؤية الارنب البري ، كانت غرائز الصياد لدى أويانغ شو مهتاجة حيث أخرج القوس وأطلق عليه. لسوء الحظ مع رمايته الأساسية ، ما لم يكن محظوظًا ، لم تكن هناك فرصة له لضرب الأرنب الذكي.
جعله السهم المفقود يشعر بالحرج حقًا ، خاصة أمام حبيبته. تحول الأمر إلى غضب حيث أمر الحراس بالاطلاق على جميع الأرانب التي يقابلوها ليعيدوهم إلى قصر اللورد.
رؤية أن أويانغ شو قد وافق ، كان لدى يينغ يو ، التي كانت تقف إلى جانبه تعبير غريب على وجهها.
كانت سونغ جيا تضحك على الجانب ، كان لدى أويانغ شو شيء لم يكن جيدًا فيه.
ومع ذلك ، كان اير وازي لا يزال عضوًا في قصر اللورد. أثناء تسجيل المنزل الأصلي ، لم يعينه شخصياً كمزارع وبدلاً من ذلك احتفظ به في قصر اللورد. الآن بعد أن أراد اير وازي التخلي عن المدرسة لتعلم فنون القتال ، كان يحتاج بطبيعة الحال إلى موافقة أويانغ شو .
بعد السير لمسافة 10 كيلومترات نحو الشرق ، أشار أويانغ شو لهم بالتوقف. أشار إلى قمة جبل وسأل: “هل تستطيعين أن ترين ذلك الجبل في المقدمة؟”
“أيها المتخشب ، ماذا يفعلون في الحقول؟ هل يقطفون الشتلات؟ ألم يزرعونها للتو ؟” لم تستطع سونغ جيا فهم أفعالهم.
رأت سونغ جيا إصبع أويانغ شو فقط لترى الخطوط العريضة للجبل وقمة واحدة. والأمر المدهش كما لو ان القمة الوحيدة قد تم لكمها بواسطة عملاق ولم يتبقى سوى نصف القمة ، وهي تضيق عينيها نحو الجزء الأوسط من الجبل ليشكل منصة عملاقة.
كان أويانغ شو شخصًا عاطفيًا للغاية وقال لـ يينغ يو ، “بما أنه يريد ذلك ، فلن أوقفه ، ساسمح له بالذهاب تحت جيا جيا وأن يكون تلميذًا أساسيًا.” نظر أويانغ شو إلى سونغ جيا ليطلب منها. اومأت برأسها. كان عليها بالتأكيد الموافقة على طلب أويانغ شو .
“عظيم ، سيكون هذا هو المكان”. كانت سونغ جيا معجبة.
من البوابة الشرقية ، اتخذوا طريقًا مستقيماً سهلاً نحو ميناء مدينة شان هاي . بالمقارنة مع أوقات قرية شان هاي ، كان الميناء أكبر 20-30 مرة. منذ أن تم نقل حوض بناء السفن المتقدم إلى مدينة بي هاي ، كانت منطقة المياه أمام الوادي تخضع لسلطة الميناء. أما الميناء فكان يدار بواسطة شعبة النقل. بدأت شعبة النقل الحالية رسميًا في تولي دور خدمات النقل الحديثة.
أومأ أويانغ شو برأسه. “دعينا نذهب ونلقي نظرة.”
بعد البوابة الشرقية ، كانت البرية الشرقية. من منطلق الاحتياجات الاستراتيجية ، تمت إزالة الأعشاب والنباتات البرية وما تبقى الآن كان الفراغ والبرودة.
” انن !” لم تستطع سونغ جيا الانتظار.
عبست سونغ جيا. “ايتها الدجاجة ، ماذا ستسميه إذا؟”
نظرًا لعدم زيارة أي شخص لهذا المكان من قبل ، كان هناك القليل من آثار الأشخاص ، وكان من الصعب السير في الطريق. لم يكن لدى أويانغ شو ورجاله خيار سوى ترك خيولهم عند سفح الجبل والسير على الأقدام.
استخدم الحراس الأربعة سكاكين تانغ ليساعدوا في فتح الطريق لأعلى. بعد المشي لمدة ساعتين ، وصلوا أخيرًا إلى الرصيف. كان على أويانغ شو و سونغ جيا أيضًا استخدام قوتهما الداخلية لتقليل التعب والإرهاق.
كانت سونغ جيا تضحك على الجانب ، كان لدى أويانغ شو شيء لم يكن جيدًا فيه.
كانت المنصة ضخمة ، وللوهلة الأولى كانت أكثر من 10 كيلومترات مربعة ، أكبر من شان هاي عندما كانت لا تزال بلدة. تدفقت المياه لاسفل القمة مما جعلها بركة صغيرة عند سفح المنصة ، كانت تصدر أصواتًا باستمرار. تدفقت المياه من البركة إلى مجرى صغير على المنصة وتدفقت إلى أسفلها. تحت ضوء الشمس ، شكل تيار الماء قوس قزح.
فحص أويانغ شو تقدم الجسر لفترة وجيزة قبل المتابعة ، والعبور باستخدام القارب في الميناء. تم بالفعل بناء سور مدينة كي شوي ، تبدو من بعيد وكأنها مدينة صغيرة تقع على السهول .
بجانب البركة كانت هناك شجرة قديمة ، وعلى أغصانها كانت تحلق العديد من الطيور المجهولة. عند رؤية أويانغ شو والآخرين ، لم يكونوا خائفين وطاروا من الشجرة ، وهم يدورون حول رؤوسهم ويزقزقون.
قالت سونغ جيا بشكل واضح ، “أيها المتخشب الاحمق ، لم أعلم أنك موهوب جدًا! حسنًا ، دعنا نتبع فكرتك ونطلق عليها باسم طائفة سيف دونغ لي.”
وقعت سونغ جيا في حب المكان على الفور وتمتمت ، “جميل جدًا!”
في الصباح الباكر ، في مواجهة ندى الصباح ، خرجت مجموعة من الراكبين من قصر اللورد ، وتوجهوا مباشرة نحو بوابة التنين الازوري. عندما صعدت خيول تشينغ فو على الأرضيات الحجرية الخضراء ، ظهرت أصوات اهتزاز الخيول النظيفة والهشة.
نظر أويانغ شو حوله ووجد أنه لا يوجد نقص في المواد الخشبية. على الرصيف كان هناك مصدر للمياه ويمكن غرس الثمار. طالما تم إرسال الحبوب في الوقت المحدد ، يمكن أن تتمتع طائفتهم بالاكتفاء الذاتي . نظرًا لأن اللاعبين كانوا يمتلكون أكياس تخزين ، كان نقل الحبوب أمرًا سهلاً للغاية.
بجانب البركة كانت هناك شجرة قديمة ، وعلى أغصانها كانت تحلق العديد من الطيور المجهولة. عند رؤية أويانغ شو والآخرين ، لم يكونوا خائفين وطاروا من الشجرة ، وهم يدورون حول رؤوسهم ويزقزقون.
“جيا جيا ، أحضر شياو يوي إلى هنا غدًا. إنها المستشارة المعمارية ، لذا اطلب منها عمل تصميم أساسي للطائفة بما في ذلك الطريق للنزول إلى أسفل الجبل. بعد أن تستقر جميعًا على المخططات ، سأقوم بامر شعبة البناء للعمل عليها “.
جلب أويانغ شو و سونغ جيا أربعة من الحراس ، وكانوا مستعدين للتوجه نحو مدينة كي شوي إلى الشرق للبحث عن مكان مناسب للطائفة. بعد بناء سور المدينة الثاني ، للتمييز بين البوابات ، تم إعطاء كل بوابة اسمًا مختلفًا. تمت إعادة تسمية بوابات المدينة في المنطقة الأساسية بـ بوابة التنين الازوري في الشرق ، وبوابة النمر الأبيض في الغرب ، وبوابة الطائر القرمزي في الجنوب ، وبوابة السلحفاة السوداء في الشمال. تجاوز أويانغ شو بوابة التنين الازوري ومر بالمنطقة الشرقية باتجاه البوابة الشرقية التي كانت في الشمال قليلاً.
عندما سمعت أن أويانغ شو قدد خطط لكل شيء لها ، ابتسمت سونغ جيا بلطف. “أيها المتخشب ، أنت الأفضل.”
“حسنًا ، قائدة الطائفة سونغ ، أنشئ اسمًا لطائفتك المستقبلية.”
في الصباح الباكر ، في مواجهة ندى الصباح ، خرجت مجموعة من الراكبين من قصر اللورد ، وتوجهوا مباشرة نحو بوابة التنين الازوري. عندما صعدت خيول تشينغ فو على الأرضيات الحجرية الخضراء ، ظهرت أصوات اهتزاز الخيول النظيفة والهشة.
“أوه يا “. كانت سونغ جيا متحمسة على الفور. “أيها المتخشب ، لماذا لا نسميها طائفة سيف الاحلام!”
عند رؤية الارنب البري ، كانت غرائز الصياد لدى أويانغ شو مهتاجة حيث أخرج القوس وأطلق عليه. لسوء الحظ مع رمايته الأساسية ، ما لم يكن محظوظًا ، لم تكن هناك فرصة له لضرب الأرنب الذكي.
كان أويانغ شو في طريقه ليغمى عليه. “اسمك هو جيا تشي رو مينغ ، الساحة التي تقيمين فيها تسمى جناح الاحلام ، والآن الطائفة التي تريدين تسميتها هي طائفة سيف الاحلام ، ليس لديها أي معايير.”
عبست سونغ جيا. “ايتها الدجاجة ، ماذا ستسميه إذا؟”
تسمية شيء ما لم يكن صعبًا على أويانغ شو . فكر في اسم على الفور. “إنها قمة وحيدة في الشرق وتطل على مدينة شان هاي . لماذا لا نسميها طائفة سيف دونغ لي ، ما رأيك؟”
بالعودة إلى قصر اللورد ، كانت الساعة الرابعة مساءً بالفعل.
قالت سونغ جيا بشكل واضح ، “أيها المتخشب الاحمق ، لم أعلم أنك موهوب جدًا! حسنًا ، دعنا نتبع فكرتك ونطلق عليها باسم طائفة سيف دونغ لي.”
رؤية أن أويانغ شو قد وافق ، كان لدى يينغ يو ، التي كانت تقف إلى جانبه تعبير غريب على وجهها.
مع اقتراب الظهر ، تناولوا وجبتهم على الجبال. قام الحراس بتنظيف الأرانب البرية في البركة ووجدوا بعض العيدان لإشعال النار من أجل الشواء.
من البوابة الشرقية ، اتخذوا طريقًا مستقيماً سهلاً نحو ميناء مدينة شان هاي . بالمقارنة مع أوقات قرية شان هاي ، كان الميناء أكبر 20-30 مرة. منذ أن تم نقل حوض بناء السفن المتقدم إلى مدينة بي هاي ، كانت منطقة المياه أمام الوادي تخضع لسلطة الميناء. أما الميناء فكان يدار بواسطة شعبة النقل. بدأت شعبة النقل الحالية رسميًا في تولي دور خدمات النقل الحديثة.
أويانغ شو ، الذي كان لاعبًا في وضع المغامرة في الحياة الأخيرة قام بالاكل غالبًا في البرية وكان الأرنب البري هو الوجبة الشائعة. أظهر مهاراته ببهجة لسونغ جيا وشوى الأرنب حتى أصبح هشًا من الخارج وطريًا من الداخل.
في خارج المدينة كانت هناك مساحات من أراضي الحبوب. يوجد في الصباح الباكر مزارعون مشغولون بالفعل.
لأكل مثل هذا الأرنب البري اللذيذ ، لم تستطع سونغ جيا إلا الثناء عليه ، كما أنهى الحراس الأربعة كل شيء. بعد ذلك ، لم ينتظروا أكثر ونزلوا من الجبل.
” انن !” لم تستطع سونغ جيا الانتظار.
بالعودة إلى قصر اللورد ، كانت الساعة الرابعة مساءً بالفعل.
بجانب البركة كانت هناك شجرة قديمة ، وعلى أغصانها كانت تحلق العديد من الطيور المجهولة. عند رؤية أويانغ شو والآخرين ، لم يكونوا خائفين وطاروا من الشجرة ، وهم يدورون حول رؤوسهم ويزقزقون.
بعد يومين من الترقيات ، كان هناك العديد من الأشخاص المسجلين في قصر اللورد. سجلت زي سو كل منهم وأعلنت انه في صباح اليوم الأول من الشهر التاسع سيكون لديهم اختبار في قصر اللورد.
عند تناول العشاء ، قالت يينغ يو : ” أيها الأخ الأكبر ، قال اير وازي أنه يريد أن يعترف بسيد ما ولا يريد الذهاب إلى المدرسة الخاصة ؛ استمر في التوسل إلي لأتحدث معك عن ذلك ، ما رأيك ؟ “
بعد السير لمسافة 10 كيلومترات نحو الشرق ، أشار أويانغ شو لهم بالتوقف. أشار إلى قمة جبل وسأل: “هل تستطيعين أن ترين ذلك الجبل في المقدمة؟”
كان اير وازي الى جانبه في البداية ، ولكن مع مرور الوقت ، أصبحت يينغ يو مسؤولة عنه. منذ أن ذهب إلى المدرسة الخاصة ، قامت يينغ يو بصنع طعامه .
نظرًا لعدم زيارة أي شخص لهذا المكان من قبل ، كان هناك القليل من آثار الأشخاص ، وكان من الصعب السير في الطريق. لم يكن لدى أويانغ شو ورجاله خيار سوى ترك خيولهم عند سفح الجبل والسير على الأقدام.
ومع ذلك ، كان اير وازي لا يزال عضوًا في قصر اللورد. أثناء تسجيل المنزل الأصلي ، لم يعينه شخصياً كمزارع وبدلاً من ذلك احتفظ به في قصر اللورد. الآن بعد أن أراد اير وازي التخلي عن المدرسة لتعلم فنون القتال ، كان يحتاج بطبيعة الحال إلى موافقة أويانغ شو .
عند رؤية الارنب البري ، كانت غرائز الصياد لدى أويانغ شو مهتاجة حيث أخرج القوس وأطلق عليه. لسوء الحظ مع رمايته الأساسية ، ما لم يكن محظوظًا ، لم تكن هناك فرصة له لضرب الأرنب الذكي.
أومأ أويانغ شو برأسه ، وبدا أن سنته النصفية في المدرسة الخاصة لم تكن من أجل لا شيء. على الأقل تعلم الأخلاق وطلب الإذن منه.
فحص أويانغ شو تقدم الجسر لفترة وجيزة قبل المتابعة ، والعبور باستخدام القارب في الميناء. تم بالفعل بناء سور مدينة كي شوي ، تبدو من بعيد وكأنها مدينة صغيرة تقع على السهول .
كان أويانغ شو شخصًا عاطفيًا للغاية وقال لـ يينغ يو ، “بما أنه يريد ذلك ، فلن أوقفه ، ساسمح له بالذهاب تحت جيا جيا وأن يكون تلميذًا أساسيًا.” نظر أويانغ شو إلى سونغ جيا ليطلب منها. اومأت برأسها. كان عليها بالتأكيد الموافقة على طلب أويانغ شو .
رؤية أن أويانغ شو قد وافق ، كان لدى يينغ يو ، التي كانت تقف إلى جانبه تعبير غريب على وجهها.
بعد يومين من الترقيات ، كان هناك العديد من الأشخاص المسجلين في قصر اللورد. سجلت زي سو كل منهم وأعلنت انه في صباح اليوم الأول من الشهر التاسع سيكون لديهم اختبار في قصر اللورد.
لطالما تعاملت يينغ يو مع اير وازي على أنه شقيقها الحقيقي ، ولتسمع تخطيطه بشأن هذه الامور ، كانت مسرورة بشكل طبيعي. على الرغم من أنها لم تكن من خلفية الفنون القتالية ، إلا أنها عرفت الفرق بين التلميذ بالاسم والتلميذ الأساسي. كان التلميذ الأساسي هو كل شيء وسيرث الطائفة بأكملها ، وكانت متطلبات الاختيار صارمة للغاية.
“أيها المتخشب ، ماذا يفعلون في الحقول؟ هل يقطفون الشتلات؟ ألم يزرعونها للتو ؟” لم تستطع سونغ جيا فهم أفعالهم.
استمر أويانغ شو ، “يمكن اعتبار هذا الطفل من عائلتنا. نظرًا لأنه قد نضج ، لا يمكننا الاستمرار في مناداته بـ اير وازي ، يجب أن نمنحه اسمًا مناسبًا. يينغ يو ، نظرًا لأنكما قريبان مثل الأخ والأخت ، سأترك الأمر لك “.
في الصباح الباكر ، في مواجهة ندى الصباح ، خرجت مجموعة من الراكبين من قصر اللورد ، وتوجهوا مباشرة نحو بوابة التنين الازوري. عندما صعدت خيول تشينغ فو على الأرضيات الحجرية الخضراء ، ظهرت أصوات اهتزاز الخيول النظيفة والهشة.
” انن.” أومأت يينغ يو برأسها وتولت المهمة.
لطالما تعاملت يينغ يو مع اير وازي على أنه شقيقها الحقيقي ، ولتسمع تخطيطه بشأن هذه الامور ، كانت مسرورة بشكل طبيعي. على الرغم من أنها لم تكن من خلفية الفنون القتالية ، إلا أنها عرفت الفرق بين التلميذ بالاسم والتلميذ الأساسي. كان التلميذ الأساسي هو كل شيء وسيرث الطائفة بأكملها ، وكانت متطلبات الاختيار صارمة للغاية.
لطالما تعاملت يينغ يو مع اير وازي على أنه شقيقها الحقيقي ، ولتسمع تخطيطه بشأن هذه الامور ، كانت مسرورة بشكل طبيعي. على الرغم من أنها لم تكن من خلفية الفنون القتالية ، إلا أنها عرفت الفرق بين التلميذ بالاسم والتلميذ الأساسي. كان التلميذ الأساسي هو كل شيء وسيرث الطائفة بأكملها ، وكانت متطلبات الاختيار صارمة للغاية.
استمر أويانغ شو ، “يمكن اعتبار هذا الطفل من عائلتنا. نظرًا لأنه قد نضج ، لا يمكننا الاستمرار في مناداته بـ اير وازي ، يجب أن نمنحه اسمًا مناسبًا. يينغ يو ، نظرًا لأنكما قريبان مثل الأخ والأخت ، سأترك الأمر لك “.
أومأ أويانغ شو برأسه ، وبدا أن سنته النصفية في المدرسة الخاصة لم تكن من أجل لا شيء. على الأقل تعلم الأخلاق وطلب الإذن منه.
كان الجزء الأصعب في بناء الجسر هو بناء دعائم للجسر في النهر. نهر الوادي كان به نهر الصداقة ونهر كي شوي يتدفق فيه لذا كانت تيارات المياه سريعة وشرسة. وبالتالي ، كان من الصعب حقًا صنع مثل هذه الدعامات القائمة على معايير البناء القديمة .
“أوه يا “. كانت سونغ جيا متحمسة على الفور. “أيها المتخشب ، لماذا لا نسميها طائفة سيف الاحلام!”
الترجمة: Hunter
ومع ذلك ، كان اير وازي لا يزال عضوًا في قصر اللورد. أثناء تسجيل المنزل الأصلي ، لم يعينه شخصياً كمزارع وبدلاً من ذلك احتفظ به في قصر اللورد. الآن بعد أن أراد اير وازي التخلي عن المدرسة لتعلم فنون القتال ، كان يحتاج بطبيعة الحال إلى موافقة أويانغ شو .
بجانب البركة كانت هناك شجرة قديمة ، وعلى أغصانها كانت تحلق العديد من الطيور المجهولة. عند رؤية أويانغ شو والآخرين ، لم يكونوا خائفين وطاروا من الشجرة ، وهم يدورون حول رؤوسهم ويزقزقون.
جلب أويانغ شو و سونغ جيا أربعة من الحراس ، وكانوا مستعدين للتوجه نحو مدينة كي شوي إلى الشرق للبحث عن مكان مناسب للطائفة. بعد بناء سور المدينة الثاني ، للتمييز بين البوابات ، تم إعطاء كل بوابة اسمًا مختلفًا. تمت إعادة تسمية بوابات المدينة في المنطقة الأساسية بـ بوابة التنين الازوري في الشرق ، وبوابة النمر الأبيض في الغرب ، وبوابة الطائر القرمزي في الجنوب ، وبوابة السلحفاة السوداء في الشمال. تجاوز أويانغ شو بوابة التنين الازوري ومر بالمنطقة الشرقية باتجاه البوابة الشرقية التي كانت في الشمال قليلاً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
