نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 224

قلب الأشياء

قلب الأشياء

الفصل 224- قلب الأشياء 

الفصل 224- قلب الأشياء 

صدمت اصوات خطوات الخيول كلا الجانبين ، مما تسببت في توقف المعركة.

كان كل  فرد من سلاح الفرسان لجيش مدينة شان هاي مسلحًا بالأقواس ذو القرون. أثناء ركب الخيول ، استخدموا الأقواس ليحصدوا المزيد من أرواح الأعداء بلا رحمة.

“علم اللورد ، إنه اللورد. أحضر اللورد بنفسه وحدة الحرس لمساعدتنا.” كان جنود الفوج الأول سعداء.

كان محاربوا الوحدة الأولى والثانية قريبين مثل الإخوة. كان هناك تفاهم ، اثنان يحيطان بفرد واحد من سلاح الفرسان ، أحدهما يقطع ساقه ، والآخر يقتل الجندي الذي سقط.

على الجانب الآخر ، انخفضت الروح المعنوية لقوات العدو إلى درجة التجمد. تمتم شا بو جون والآخرون ، “كيف؟ كيف اندفعوا إلى هنا بهذه السرعة؟ هذا غير ممكن ، لا!”

اخرجت السهام من القوس صوتًا واضحًا لكسر الهواء ، حيث اخترقت الدرع الجلدي والجلد ثم من خلال العظام والأمعاء.

حققت وحدة الحرس الرقم القياسي بالسفر 60 كيلومترًا في ساعتين فقط ، من مدينة شان هاي على طول الطريق إلى المعسكر الغربي للمدينة.

الشخص الذي كان مسؤولاً في المعسكر الرئيسي هو مدير قسم الشؤون العسكرية جي هونغ ليانغ ، الذي تلقى أولاً المعلومات من المعسكر الشرقي ، ثم تلقى إشارة الاستغاثة من المعسكر الغربي. بعد التأكد من أن السهول كانت هادئة ، أمر جي هونغ ليانغ الوحدة الأولى من الفوج الثاني لمساعدة المعسكر الغربي ، وستساعد الوحدة الثانية المعسكر الشرقي ، وستبقى الوحدات الثالثة والرابعة والخامسة ثابتة وتركز على السهول.

مشى أويانغ شو إلى مقدمة المجموعة. بعد تحليل الوضع ، لم يتردد ولم يأخذ أي قسط من الراحة ، مما دفع وحدة الحرس مباشرة للتوجه نحو جنود الدرع والسيف.

 

لم يستسلم شا بو جون وخاض صراعًا نهائيًا. أمر جنود الدرع والسيف بالتخلي عن قتل جنود الدرع والسيف من الطرف الاخر ، ورفع دروعهم لصد هجوم سلاح الفرسان.

أول من كسر الجمود كانت الوحدة الثالثة من الفوج الأول ، استخدم سلاح الفرسان سكاكين تانغ لحماية شرف مدينة شان هاي . مع مقتل أكثر من نصفهم ، فقد الجنود شجاعتهم للمقاومة واستداروا وركضوا ، حتى أن جنود الدرع والسيف المعززين جميعهم قد فقدوا معنوياتهم وبدأوا في التشتت والركض.

كانت وحدة الحرس من نخبة النخبة ، مجهزين بأحدث الأسلحة على الإطلاق ، ودرع مينغ غوانغ وخيول تشينغ فو . ورمح ، وسكين تانغ ، وقوس قوي ، ومعدات أخرى من الدرجة الأولى ؛ كان متوسط رتبهم من الدرجة الثامنة المرعبة ، وكان هناك جنود من النخبة الحربية من الدرجة العاشرة.

غاصت الوحدة الرابعة التي تم نقلها من الخطوط الأمامية ، بأوامر من شي وان شوي ، في القوات المركزية لمساعدة الوحدتين الأولى والثانية لاستكمال القتل ضد سلاح الفرسان.

مثل هؤلاء الرجال الأقوياء ، كيف يمكن لأي شخص أن يوقف اندفاعهم؟ كان تشكيل جنود الدرع والسيف ، الذي بدا أنه غير قابل للاختراق مثل الورق ، قام الحرس بقصفهم من أحد طرفي التشكيل ، مما أدى إلى تمزيقهم. ترنح الخيل اللامع ، في ظل الزخم الهائل ، تم اختراق درعه دون عناء ، وتناثر دماء جديدة في الهواء. في تشكيل جنود الدرع والسيف ، ظهر طريق طويل مليء بالعديد من الجثث.

في البرية التي لا نهاية لها ، لم يكن هناك مكان للاختباء. لم تستطع الأعشاب البرية القصيرة منع رؤية سلاح الفرسان وهم يطاردون فرائسهم مثل كلاب الصيد.

بعد الاندفاع ، أخذ الحراس رماحهم وأداروا خيولهم ، وسحبوا سكاكين تانغ المبنية بشكل رائع. كانوا جنودًا قد خاضوا مئات الحروب وكانوا يمتطون أفضل الخيول. تمامًا كما أرادوا قطع أرجل الخيول ، سقطت سكاكين تانغ على رؤوسهم.

كان محاربوا الوحدة الأولى والثانية قريبين مثل الإخوة. كان هناك تفاهم ، اثنان يحيطان بفرد واحد من سلاح الفرسان ، أحدهما يقطع ساقه ، والآخر يقتل الجندي الذي سقط.

كان هذا هو نفس التكتيك الذي استخدمه الفوج الأول بنجاح على سلاح الفرسان المدرع الخفيف ، لكن الجنود الخفيفين الذين يرغبون في استخدام ذلك على سلاح فرسان الدرع الثقيل كان مثل رمي بيضة على صخرة.

 

ساعدت التعزيزات من وحدة الحرس في رفع معنويات الفوج الأول ؛ خاصة مع اللورد أويانغ شو الذي يقاتل إلى جانبهم ، إذا لم يقاتلوا بكل ما لديهم ، كيف يمكنهم الرد على اللورد؟

بدأت القوات الوسطى والوحدات الأولى والثانية المتبقية ، بقيادة الرائد شي هو والرائد شي باو ، في التركيز على قتل سلاح الفرسان المحاصرين.

بدأت القوات الوسطى والوحدات الأولى والثانية المتبقية ، بقيادة الرائد شي هو والرائد شي باو ، في التركيز على قتل سلاح الفرسان المحاصرين.

انتشرت الصيحات التي اخافت قلوب الجميع في البرية .

غاصت الوحدة الرابعة التي تم نقلها من الخطوط الأمامية ، بأوامر من شي وان شوي ، في القوات المركزية لمساعدة الوحدتين الأولى والثانية لاستكمال القتل ضد سلاح الفرسان.

بدأت مقاييس النصر لصالح مدينة شان هاي .

استولت وحدة الحرس على الخط الدفاعي وبدأت في مهاجمة جنود الدرع والسيف التابعين للتحالف مثلما يفعلون مع المهاجمين ، لتقسيمهم وجعلهم يدافعون عن أنفسهم.

بالتالي ، بمجرد دخول القوات الشرقية إلى المنطقة ، في أقل من نصف ساعة ، تم رصدهم وإبلاغ إيلاي .

في الخط الخلفي ، قتلت الوحدة الثالثة معظم الرماة. كان جنود الدرع والسيف الذين جاءوا لدعمهم قليلًا جدًا. لم يتمكنوا من خوض قتال ، بالاضافة الى انخفاض الروح المعنوية ، يمكنهم فقط أكل الغبار في الخلف.

باعتبار الفوائد المختلفة ، لم يهاجم قائد التحالف الشرقي ، با داو ، في نفس الوقت الذي تهاجم فيه قوات التحالف الغربية. وكان ينتظر التأكيد على أن القوات الغربية اشتبكت مع جيش مدينة شان هاي قبل دخول المنطقة. بناءً على وجهة نظره ، ستكون القوة الرئيسية لمدينة شان هاي مشغولة بواسطة القوات الغربية ، ولن تهتم بالشرق.

كان للتحالف جيش كبير ، لكنه كان مقطوعًا الى قطع ، غير قادر على تشكيل قوة كاملة. في تلك اللحظة ، حتى لو أراد شا بو جون إعادة تنظيم القوات ، فقد فات الأوان.

طاردهم سلاح الفرسان ، ولم يسمحوا لأي شخص بالهرب.

بدأت مقاييس النصر لصالح مدينة شان هاي .

……

كانت الحرب بمثابة اختبار كبير لطموحات الجانبين. خاصة بالنسبة لوحدة الحرس التي هرعت إلى هنا ودخلت المعركة على الفور ، كان ذلك بمثابة اختبار كبير لـ لياقتهم الجسدية.

لم يستسلم شا بو جون وخاض صراعًا نهائيًا. أمر جنود الدرع والسيف بالتخلي عن قتل جنود الدرع والسيف من الطرف الاخر ، ورفع دروعهم لصد هجوم سلاح الفرسان.

المثابرة ، فقط من خلال ذلك يمكن للمرء أن ينجح.

في البرية التي لا نهاية لها ، لم يكن هناك مكان للاختباء. لم تستطع الأعشاب البرية القصيرة منع رؤية سلاح الفرسان وهم يطاردون فرائسهم مثل كلاب الصيد.

……

لكن اليوم ، بسبب الهجوم المتسلل ، تعرض جنود الوحدة الثانية للضرب بشكل مقنع. لولا مساعدة الوحدة الأولى ، لكانت الوحدة الثانية قد هلكت.

على الحدود الشرقية لمدينة شان هاي ، عبر جيش من 2000 رجل الحدود ودخل أراضي مدينة شان هاي . كانت هذه قوة تحالف مكونة من بلدة النصل المكسور و بلدة يي شوي و بلدة جوشان.

كان الأمر كما لو أنهم سقطوا على رؤوسهم على برميل حديدي ، بغض النظر عن الطريقة التي حاولوا بها الانعطاف إلى اليسار واليمين ، فإن ما التقوا به كان معدنًا. بمجرد أن يبدأ البرميل المعدني في الدوران بسرعة عالية ، سيتم تحطيمه.

باعتبار الفوائد المختلفة ، لم يهاجم قائد التحالف الشرقي ، با داو ، في نفس الوقت الذي تهاجم فيه قوات التحالف الغربية. وكان ينتظر التأكيد على أن القوات الغربية اشتبكت مع جيش مدينة شان هاي قبل دخول المنطقة. بناءً على وجهة نظره ، ستكون القوة الرئيسية لمدينة شان هاي مشغولة بواسطة القوات الغربية ، ولن تهتم بالشرق.

صدمت اصوات خطوات الخيول كلا الجانبين ، مما تسببت في توقف المعركة.

لسوء الحظ ، ما لم يعرفه با داو هو أن الفوج الثالث الذي تم بناؤه منذ وقت ليس ببعيد كان يخضع لعملية هجوم على الحدود الشرقية. بعد تلقي إشارة الاستغاثة ، أرسل إيلاي فريق استطلاع للقيام بدوريات في المنطقة الحدودية.

طاردهم سلاح الفرسان ، ولم يسمحوا لأي شخص بالهرب.

بالتالي ، بمجرد دخول القوات الشرقية إلى المنطقة ، في أقل من نصف ساعة ، تم رصدهم وإبلاغ إيلاي .

“علم اللورد ، إنه اللورد. أحضر اللورد بنفسه وحدة الحرس لمساعدتنا.” كان جنود الفوج الأول سعداء.

عند سماع المعلومات ، ضحك إيلاي  ببرود. “جيش قوامه أقل من 2000 رجل ، ليعتقدوا حتى أنهم يجرؤون على التجول في مدينة شان هاي ، فإنهم في الحقيقة لا يضعونني  انا ، إيلاي  ، في أعينهم.”

كان هذا هو نفس التكتيك الذي استخدمه الفوج الأول بنجاح على سلاح الفرسان المدرع الخفيف ، لكن الجنود الخفيفين الذين يرغبون في استخدام ذلك على سلاح فرسان الدرع الثقيل كان مثل رمي بيضة على صخرة.

جمع قواته وانتظر على الطريق الذي كان عليهم المرور به. كان يعلم أن الفوج الثالث قد تم بناؤه للتو ومليء بالمبتدئين. خاصةً الوحدتان الأولى والثانية من محاربي البرابرة ، ليس فقط لم يكونوا مجهزين بدرع بورين ، بل لم يخوضوا معركة واحدة صعبة أيضًا.

على الجانب الآخر ، انخفضت الروح المعنوية لقوات العدو إلى درجة التجمد. تمتم شا بو جون والآخرون ، “كيف؟ كيف اندفعوا إلى هنا بهذه السرعة؟ هذا غير ممكن ، لا!”

بالتالي ، على الرغم من أن الفوج الثالث كان يضم المزيد من الرجال ، إلا أن إيلاي لن يكون غبيًا جدًا للقتال وجهاً لوجه. في الوقت نفسه ، أبلغ المعسكر الرئيسي بالمعلومات الاستخباراتية.

ساعدت التعزيزات من وحدة الحرس في رفع معنويات الفوج الأول ؛ خاصة مع اللورد أويانغ شو الذي يقاتل إلى جانبهم ، إذا لم يقاتلوا بكل ما لديهم ، كيف يمكنهم الرد على اللورد؟

الشخص الذي كان مسؤولاً في المعسكر الرئيسي هو مدير قسم الشؤون العسكرية جي هونغ ليانغ ، الذي تلقى أولاً المعلومات من المعسكر الشرقي ، ثم تلقى إشارة الاستغاثة من المعسكر الغربي. بعد التأكد من أن السهول كانت هادئة ، أمر جي هونغ ليانغ الوحدة الأولى من الفوج الثاني لمساعدة المعسكر الغربي ، وستساعد الوحدة الثانية المعسكر الشرقي ، وستبقى الوحدات الثالثة والرابعة والخامسة ثابتة وتركز على السهول.

جمع قواته وانتظر على الطريق الذي كان عليهم المرور به. كان يعلم أن الفوج الثالث قد تم بناؤه للتو ومليء بالمبتدئين. خاصةً الوحدتان الأولى والثانية من محاربي البرابرة ، ليس فقط لم يكونوا مجهزين بدرع بورين ، بل لم يخوضوا معركة واحدة صعبة أيضًا.

أدت التعزيزات التي قدمتها الوحدة الثانية إلى زيادة ثقة إيلاي بابتلاع قوات التحالف في الشرق.

أدت التعزيزات التي قدمتها الوحدة الثانية إلى زيادة ثقة إيلاي بابتلاع قوات التحالف في الشرق.

……

بالتالي ، بمجرد دخول القوات الشرقية إلى المنطقة ، في أقل من نصف ساعة ، تم رصدهم وإبلاغ إيلاي .

تحت قيادة إيلاي ، كان الفوج الثالث جاهزًا لنصب كمين لقوات التحالف الشرقي.

كانت وحدة الحرس من نخبة النخبة ، مجهزين بأحدث الأسلحة على الإطلاق ، ودرع مينغ غوانغ وخيول تشينغ فو . ورمح ، وسكين تانغ ، وقوس قوي ، ومعدات أخرى من الدرجة الأولى ؛ كان متوسط رتبهم من الدرجة الثامنة المرعبة ، وكان هناك جنود من النخبة الحربية من الدرجة العاشرة.

أول من كسر الجمود كانت الوحدة الثالثة من الفوج الأول ، استخدم سلاح الفرسان سكاكين تانغ لحماية شرف مدينة شان هاي . مع مقتل أكثر من نصفهم ، فقد الجنود شجاعتهم للمقاومة واستداروا وركضوا ، حتى أن جنود الدرع والسيف المعززين جميعهم قد فقدوا معنوياتهم وبدأوا في التشتت والركض.

……

طاردهم سلاح الفرسان ، ولم يسمحوا لأي شخص بالهرب.

الترجمة: Hunter 

كان كل  فرد من سلاح الفرسان لجيش مدينة شان هاي مسلحًا بالأقواس ذو القرون. أثناء ركب الخيول ، استخدموا الأقواس ليحصدوا المزيد من أرواح الأعداء بلا رحمة.

 

اخرجت السهام من القوس صوتًا واضحًا لكسر الهواء ، حيث اخترقت الدرع الجلدي والجلد ثم من خلال العظام والأمعاء.

 

في البرية التي لا نهاية لها ، لم يكن هناك مكان للاختباء. لم تستطع الأعشاب البرية القصيرة منع رؤية سلاح الفرسان وهم يطاردون فرائسهم مثل كلاب الصيد.

لم يكن هناك شيء مرعب أكثر من رؤية أصدقائك يموتون واحدًا تلو الآخر. كانت سهامهم مثل وابل الساحر الذي كان دقيقا بشكل لا يصدق.

لم يكن هناك شيء مرعب أكثر من رؤية أصدقائك يموتون واحدًا تلو الآخر. كانت سهامهم مثل وابل الساحر الذي كان دقيقا بشكل لا يصدق.

أراد سلاح الفرسان الهروب ، لكن البرابرة لم يكونوا مستعدين للسماح لهم بذلك. لم تكن أجسادهم مليئة بدماء العدو ، لم يكن هذا كافيًا للتخلص من شعورهم بالخزي ،  لم يكن هذا كافيًا لزيادة شرفهم.

في النهاية ، لم يعد بإمكان الهاربين الركض. أدت الكميات الكبيرة من الأدرينالين إلى ضغط كل طاقتهم على التحمل ، اصبح الجنود يائسين بالفعل ، توقفوا ورفعوا أيديهم للاستسلام.

لم يكن هناك شيء مرعب أكثر من رؤية أصدقائك يموتون واحدًا تلو الآخر. كانت سهامهم مثل وابل الساحر الذي كان دقيقا بشكل لا يصدق.

كان الاستسلام مثل الطاعون ، في اللحظة التي ينتشر فيها لن يتوقف ابدا.

الفصل 224- قلب الأشياء 

بعد الوحدة الثالثة ، صعدت الوحدتان الأولى والثانية إلى المسرح. كانوا الورقة الرابحة لمدينة شان هاي ، ومجهزين بدرع بورين وجاءوا من مختلف القبائل البربرية. لقد عاملوا الشرف على أنه حياتهم ولن يخسروا أبدًا.

ارتدى المحاربون درعًا ثقيلًا من نوع بورين يبلغ وزنه 30 كجم ، لذا فقد أرهقتهم مثل هذه المعركة الشديدة. لكنهم لم يرغبوا في الراحة ، قاموا بضغط كل طاقتهم لتوجيه الضربات النهائية للعدو. كانت سكاكين تانغ في أيديهم لا تزال حادة ، والدروع التي رفعوها كانت لا تزال غير قابلة للكسر.

لكن اليوم ، بسبب الهجوم المتسلل ، تعرض جنود الوحدة الثانية للضرب بشكل مقنع. لولا مساعدة الوحدة الأولى ، لكانت الوحدة الثانية قد هلكت.

كان محاربوا الوحدة الأولى والثانية قريبين مثل الإخوة. كان هناك تفاهم ، اثنان يحيطان بفرد واحد من سلاح الفرسان ، أحدهما يقطع ساقه ، والآخر يقتل الجندي الذي سقط.

بعد فقدان شرفهم وتعرضهم للإهانة ، لا يمكن للمرء سوى استخدام دم العدو الطازج لغسله.

في البرية التي لا نهاية لها ، لم يكن هناك مكان للاختباء. لم تستطع الأعشاب البرية القصيرة منع رؤية سلاح الفرسان وهم يطاردون فرائسهم مثل كلاب الصيد.

كان محاربوا الوحدة الأولى والثانية قريبين مثل الإخوة. كان هناك تفاهم ، اثنان يحيطان بفرد واحد من سلاح الفرسان ، أحدهما يقطع ساقه ، والآخر يقتل الجندي الذي سقط.

طاردهم سلاح الفرسان ، ولم يسمحوا لأي شخص بالهرب.

منذ البداية ، لم يواجه سلاح الفرسان من التحالف مثل هذه العظمة القاسية من قبل.

عند سماع المعلومات ، ضحك إيلاي  ببرود. “جيش قوامه أقل من 2000 رجل ، ليعتقدوا حتى أنهم يجرؤون على التجول في مدينة شان هاي ، فإنهم في الحقيقة لا يضعونني  انا ، إيلاي  ، في أعينهم.”

كان الأمر كما لو أنهم سقطوا على رؤوسهم على برميل حديدي ، بغض النظر عن الطريقة التي حاولوا بها الانعطاف إلى اليسار واليمين ، فإن ما التقوا به كان معدنًا. بمجرد أن يبدأ البرميل المعدني في الدوران بسرعة عالية ، سيتم تحطيمه.

كان الاستسلام مثل الطاعون ، في اللحظة التي ينتشر فيها لن يتوقف ابدا.

والأسوأ من ذلك أنه كان هناك مجموعة من الحمقى الذين استخدموا الرمح لنصب كمين. استغل هؤلاء الجنود الوقحون ميزتهم لاختراق الخيول وليس الناس ، لقد كان الأمر مخزيا حقًا .

……

لم يريدوا التفكير بالنصر ، أرادوا الهروب من هذا الكابوس.

……

أراد سلاح الفرسان الهروب ، لكن البرابرة لم يكونوا مستعدين للسماح لهم بذلك. لم تكن أجسادهم مليئة بدماء العدو ، لم يكن هذا كافيًا للتخلص من شعورهم بالخزي ،  لم يكن هذا كافيًا لزيادة شرفهم.

بعد فقدان شرفهم وتعرضهم للإهانة ، لا يمكن للمرء سوى استخدام دم العدو الطازج لغسله.

ارتدى المحاربون درعًا ثقيلًا من نوع بورين يبلغ وزنه 30 كجم ، لذا فقد أرهقتهم مثل هذه المعركة الشديدة. لكنهم لم يرغبوا في الراحة ، قاموا بضغط كل طاقتهم لتوجيه الضربات النهائية للعدو. كانت سكاكين تانغ في أيديهم لا تزال حادة ، والدروع التي رفعوها كانت لا تزال غير قابلة للكسر.

والأسوأ من ذلك أنه كان هناك مجموعة من الحمقى الذين استخدموا الرمح لنصب كمين. استغل هؤلاء الجنود الوقحون ميزتهم لاختراق الخيول وليس الناس ، لقد كان الأمر مخزيا حقًا .

” آهه !” صرخ البرابرة ، كان هذا إعلان الموت الذي أطلقوه على فرائسهم عندما كانوا يصطادون في قبائلهم ، واليوم صدر الإعلان تجاه سلاح الفرسان من الأعداء.

اخرجت السهام من القوس صوتًا واضحًا لكسر الهواء ، حيث اخترقت الدرع الجلدي والجلد ثم من خلال العظام والأمعاء.

انتشرت الصيحات التي اخافت قلوب الجميع في البرية .

عند سماع المعلومات ، ضحك إيلاي  ببرود. “جيش قوامه أقل من 2000 رجل ، ليعتقدوا حتى أنهم يجرؤون على التجول في مدينة شان هاي ، فإنهم في الحقيقة لا يضعونني  انا ، إيلاي  ، في أعينهم.”

 

في الخط الخلفي ، قتلت الوحدة الثالثة معظم الرماة. كان جنود الدرع والسيف الذين جاءوا لدعمهم قليلًا جدًا. لم يتمكنوا من خوض قتال ، بالاضافة الى انخفاض الروح المعنوية ، يمكنهم فقط أكل الغبار في الخلف.

 

اخرجت السهام من القوس صوتًا واضحًا لكسر الهواء ، حيث اخترقت الدرع الجلدي والجلد ثم من خلال العظام والأمعاء.

 

“علم اللورد ، إنه اللورد. أحضر اللورد بنفسه وحدة الحرس لمساعدتنا.” كان جنود الفوج الأول سعداء.

 

كان الأمر كما لو أنهم سقطوا على رؤوسهم على برميل حديدي ، بغض النظر عن الطريقة التي حاولوا بها الانعطاف إلى اليسار واليمين ، فإن ما التقوا به كان معدنًا. بمجرد أن يبدأ البرميل المعدني في الدوران بسرعة عالية ، سيتم تحطيمه.

 

في النهاية ، لم يعد بإمكان الهاربين الركض. أدت الكميات الكبيرة من الأدرينالين إلى ضغط كل طاقتهم على التحمل ، اصبح الجنود يائسين بالفعل ، توقفوا ورفعوا أيديهم للاستسلام.

 

لم يستسلم شا بو جون وخاض صراعًا نهائيًا. أمر جنود الدرع والسيف بالتخلي عن قتل جنود الدرع والسيف من الطرف الاخر ، ورفع دروعهم لصد هجوم سلاح الفرسان.

 

تحت قيادة إيلاي ، كان الفوج الثالث جاهزًا لنصب كمين لقوات التحالف الشرقي.

الترجمة: Hunter 

والأسوأ من ذلك أنه كان هناك مجموعة من الحمقى الذين استخدموا الرمح لنصب كمين. استغل هؤلاء الجنود الوقحون ميزتهم لاختراق الخيول وليس الناس ، لقد كان الأمر مخزيا حقًا .

لم يريدوا التفكير بالنصر ، أرادوا الهروب من هذا الكابوس.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط