نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 227

الرحلة الاستكشافية (الجزء الاول)

الرحلة الاستكشافية (الجزء الاول)

الفصل 227 – الرحلة الاستكشافية (الجزء الاول)

“إشعار النظام: تهانينا للاعب تشي يوي وو يي على قهر بلدة يي شوي ، حصلت على 200 نقطة جدارة.”

بحلول الوقت الذي عاد فيه إلى مدينة شان هاي ، كانت الساعة الرابعة مساءً بالفعل.

“إذن ، ماذا يجب أن نفعل؟” قالت الزوجة وهي مذعورة.

لم يندفع مباشرة إلى قصر اللورد. وبدلاً من ذلك ، توجه إلى قسم الشؤون العسكرية للاستماع إلى تقرير مدير قسم الشؤون العسكرية ، جي هونغ ليانغ . عندما سمع أن الفوج الثالث قد حصل على نتائج ممتازة ، شعر قلبه المكتئب بالارتياح قليلاً.

……

لم يخذله الجنرال إيلاي. مع هذه المعركة وحدها ، سيكتسب موطئ قدم في الجيش. سيكتسب السمعة والاحترام في الفوج الثالث. مع وجوده كرئيس للفوج الثالث ، لم يكن على أويانغ شو القلق على الإطلاق.

……

امر أويانغ شو جي هونغ ليانغ بوضع جميع السجناء في قوة الاحتياط.

تجمد شياو فينغ كان يو . عندما استعاد هدوءه ، قال: “اطلبوا من الجنود المتواجدين على الاسوار أن يدافعوا. إنهم سلاح فرسان ، لذا فهم لا يجيدون الحصار. ما زالت لدينا فرصة “.

بلغ عدد الأسرى من الجانبين الشرقي والغربي 2800 جندي. كانوا جميعًا جنودًا مناسبين ولم يكونوا بحاجة إلى تغيير الفئة. من الطبيعي أن أويانغ شو لن يضيعهم. في الوقت المناسب ، سيضعهم جميعًا في جيشه.

من الواضح أن با داو فهم هذه النظرية. ومع ذلك ، كان لدى الجميع مشاكلهم الخاصة. صر على أسنانه وقال ، “الأخ شياو فينغ ، لا داعي للذعر. بمجرد أن أؤكد أنه لا يوجد أي جنود لمدينة شان هاي هنا ، سأساعدك على الفور. ماذا عن ذلك؟”

أخبر أويانغ شو جي هونغ ليانغ عن عملية المعسكر الغربي للمدينة وطلب المساعدة من قسم الشؤون العسكرية.

هذه المرة ، كان أويانغ شو غاضبًا حقًا ، ولم يرغب في منح أعدائه أي فرص.

“المدير جي ، مرر كلامي!” ثم أمر أويانغ شو ، “اطلب من الوحدة الثانية من الفوج الثاني الاندفاع إلى المعسكر الرئيسي “

“نعم لورد!”

لمساعدة الفوج الثالث في تدمير بلدة يي شوي وبلدة جوشان . سيتم تقسيم وحدة آلة الإله إلى قسمين ، أحدهما لمساعدة المعسكر الغربي للمدينة والآخر لمساعدة المعسكر الشرقي للمدينة لإكمال هذه العملية “.

في السادسة صباحًا ، أشرقت شمس برتقالية حمراء ببطء من الشرق ، واستيقظت البلدة النائمة ببطء.

هذه المرة ، كان أويانغ شو غاضبًا حقًا ، ولم يرغب في منح أعدائه أي فرص.

جايا ، العام الأول ، الشهر التاسع ، اليوم الرابع ، مدينة شان هاي .

“نعم لورد!”

فجأة حطم صوت خطوات الخيول صمت الضواحي.

بعد أن غادر قسم الشؤون العسكرية ، لم يتوقف أويانغ شو واندفع إلى ثكنات المدينة الداخلية . وجد رائد وحدة آلة الإله ، وانغ يوان فينغ . بعد أن أعطى الرائد بعض التعليمات ، عاد أويانغ شو إلى قصر اللورد.

 

انتشرت أخبار الحرب في المنطقة.

فتح قناة التحالف واتصل بآخر حليف متبقٍ لتحالف سكين السماء ، با داو ، “الأخ داو ، تشي يوي وو يي هو شيطان. لقد هاجم بالفعل ، لذلك آمل أن تتمكن من إرسال بعض القوات لمساعدتي “.

عندما عاد أويانغ شو ، كان القصر صاخبًا. تنهد كل سونغ جيا ويينغ يو الصعداء عندما رأوه يعود. كانت سلامة أويانغ شو تقلقهم.

بعد أن تراجع بعيدًا ، لم يعد بإمكان شياو فينغ كان يو الهدوء بعد الآن. لقد كان واضحًا جدًا أن الحراس الـ300 الذين شكلهم معًا لن يكونوا قادرين على الدفاع عن السور.

ارسل أويانغ شو رسالة حول الكمين الذي واجهه في مدينة شان هاي في قناة التحالف. وحذر حلفاءه من الاهتمام بحدود أراضيهم في حالة حدوث حالات مماثلة.

امر أويانغ شو جي هونغ ليانغ بوضع جميع السجناء في قوة الاحتياط.

من هذه المعركة ، أدرك أويانغ شو أن نظام الإنذار على الحدود كان بعيدًا عن أن يكون كافياً. بعد زيادة المساحة ، لم يكونوا قد أقاموا أبراج حراسة على الحدود ، مما أعطى فرصة للعدو.

“ان شا بو جون وقح جدا!” وبخ غونغ تشينغ شي .

“ان شا بو جون وقح جدا!” وبخ غونغ تشينغ شي .

كسر الانذار الاجواء السلمية واندفع الجنود خارج المعسكرات داخل البلدة الى أعلى بوابة البلدة . ركض خيل سريع في شوارع البلدة الصغيرة ، بينما صرخ الفارس ، “افسح الطريق! “

“وو يي  ، هل هذا عمل شا بو جون الخاص أم تحالف يان هوانغ الذي يلعب الحيل؟” سألت باي هوا.

 

هز أويانغ شو رأسه وقال ، “لا معنى للتخمينات الغير حقيقية. دعونا ننتظر ونرى. “كان لدى أويانغ شو مخاوف مماثلة لـ جوداي فينغ هوا . لم يكن يريد أن يبدأ حربًا بين التحالفين في وقت مبكر جدًا.

في المعسكر الغربي للمدينة ، توقف أويانغ شو للقاء وحدة الحرس والوحدة الأولى من الفوج الثاني. هذه المرة ، انطلقوا نحو بلدة تيان فينغ ، التي كانت في أقصى الجانب الغربي من حوض ليان تشو .

كانت باي هوا ذكية وفهمت على الفور ما يعنيه أويانغ شو وقالت ، “فهمت”.

كانت باي هوا ذكية وفهمت على الفور ما يعنيه أويانغ شو وقالت ، “فهمت”.

جايا ، العام الأول ، الشهر التاسع ، اليوم الرابع ، مدينة شان هاي .

قهر أويانغ شو أراضي أربعة من أعضاء تحالف سكين السماء واحدًا تلو الآخر ، مما جعل شياو فينغ كان يو وبا داو خائفين. كان العزاء الوحيد هو أن أراضيهم بعيدة جدًا ، مما منحهم فترة راحة مؤقتة من الضغط.

في السادسة صباحًا ، أحضر أويانغ شو حرسه ، وامين قسم الشؤون العسكرية سونغ سان ، والرائد لوحدة آلة الإله وانغ يوان فينغ ، والوحدة الثانية من الفوج الثاني. خرجوا من المدينة وتوجهوا مباشرة نحو المعسكر الغربي للمدينة.

لزيادة سرعتهم ، أخذوا فترات راحة أقصر. أخذ أويانغ شو أيضًا 1500 خيل من خيول تشينغ فو من إسطبلات الخيول الغربية بالمدينة. كفل هذا الإجراء أن يكون لكل سلاح فرسان اثنين من خيول تشينغ فو.

في المعسكر الغربي للمدينة ، توقف أويانغ شو للقاء وحدة الحرس والوحدة الأولى من الفوج الثاني. هذه المرة ، انطلقوا نحو بلدة تيان فينغ ، التي كانت في أقصى الجانب الغربي من حوض ليان تشو .

 

بناءً على معلومات أمين قسم الشؤون العسكرية ، كانت بلدة تيان فينغ على بعد 300 كيلومتر من مدينة شان هاي . بالقرب من بحيرة شيلا.

اختار امين قسم الشؤون العسكرية عمدًا طريقًا لتجنب بلدة يونغ يي وبلدة غوانغ شوي لمنع إثارة المزيد من القضايا الجانبية. في فترة ما بعد الظهر ، مرت القوة بسلاسة عبر بلدة يونغ يي ودخلت إلى أعمق نقطة في البرية.

كانت الدوافع الإستراتيجية لأويانغ شو بسيطة – لتدمير التهديد على الجانب الغربي تمامًا. أراد انتزاع اللوردات الثلاثة الرئيسيين في غرب حوض ليان تشو .

بلغ عدد الأسرى من الجانبين الشرقي والغربي 2800 جندي. كانوا جميعًا جنودًا مناسبين ولم يكونوا بحاجة إلى تغيير الفئة. من الطبيعي أن أويانغ شو لن يضيعهم. في الوقت المناسب ، سيضعهم جميعًا في جيشه.

لهذا ، كان عليه أن يجلب القوات في رحلة طويلة.

لم يجرؤ على الانتظار ووصف الوضع برمته.

لم يتوقع اللورد شياو فينغ كان يو بالتأكيد أن يقوم أويانغ شو بذلك. بالتالي ، جلبت مدينة شان هاي سلاح الفرسان. خططوا لمهاجمتهم قبل أن يتمكنوا من الرد.

“ان شا بو جون وقح جدا!” وبخ غونغ تشينغ شي .

كانت الشمس الحارقة عالية في السماء. بتوجيهات من جاسوس امين قسم الشؤون العسكرية ، توغلت قوة من سلاح الفرسان النخبة من 1500 رجل في عمق البرية ، باتجاه طريق الانتقام.

لم يخذله الجنرال إيلاي. مع هذه المعركة وحدها ، سيكتسب موطئ قدم في الجيش. سيكتسب السمعة والاحترام في الفوج الثالث. مع وجوده كرئيس للفوج الثالث ، لم يكن على أويانغ شو القلق على الإطلاق.

لزيادة سرعتهم ، أخذوا فترات راحة أقصر. أخذ أويانغ شو أيضًا 1500 خيل من خيول تشينغ فو من إسطبلات الخيول الغربية بالمدينة. كفل هذا الإجراء أن يكون لكل سلاح فرسان اثنين من خيول تشينغ فو.

 

اختار امين قسم الشؤون العسكرية عمدًا طريقًا لتجنب بلدة يونغ يي وبلدة غوانغ شوي لمنع إثارة المزيد من القضايا الجانبية. في فترة ما بعد الظهر ، مرت القوة بسلاسة عبر بلدة يونغ يي ودخلت إلى أعمق نقطة في البرية.

الفصل 227 – الرحلة الاستكشافية (الجزء الاول)

لهذه المهمة الطويلة ، قام أويانغ شو باستعدادات كثيرة. لم يحضر الكثير من خيام تشينغ جين فحسب ، بل أحضر أيضًا حبوب القمح العسكرية واثنين من منجنيق القوس الثلاثي ، والتي ملأت حقيبة التخزين الخاصة به بالكامل.

“إذن ، ماذا يجب أن نفعل؟” قالت الزوجة وهي مذعورة.

اليوم الخامس ، الشهر التاسع ، ظهرت في أذنه سلسلة من الاشعارات البسيطة.

“لورد ، ظهر أكثر من الف من سلاح الفرسان خارج البلدة  ، وهم لا يبدون ودودين!”

“إشعار النظام: تهانينا للاعب تشي يوي وو يي على قهر بلدة يونغ يي ، حصلت على 200 نقطة جدارة.”

من هذه المعركة ، أدرك أويانغ شو أن نظام الإنذار على الحدود كان بعيدًا عن أن يكون كافياً. بعد زيادة المساحة ، لم يكونوا قد أقاموا أبراج حراسة على الحدود ، مما أعطى فرصة للعدو.

……

كان شياو فينغ كان يو ي علم أن سور البلدة لن يصمد بالتأكيد . كان بإمكانه فقط الدفاع عن قصر اللورد وكسب الوقت لوصول قوات با داو.

“إشعار النظام: تهانينا للاعب تشي يوي وو يي على قهر بلدة يي شوي ، حصلت على 200 نقطة جدارة.”

بعد أن تراجع بعيدًا ، لم يعد بإمكان شياو فينغ كان يو الهدوء بعد الآن. لقد كان واضحًا جدًا أن الحراس الـ300 الذين شكلهم معًا لن يكونوا قادرين على الدفاع عن السور.

……

“وو يي  ، هل هذا عمل شا بو جون الخاص أم تحالف يان هوانغ الذي يلعب الحيل؟” سألت باي هوا.

“إشعار النظام: تهانينا للاعب تشي يوي وو يي على قهر بلدة غوانغ شوي ، حصلت على 200 نقطة جدارة.”

هذه المرة ، كان أويانغ شو غاضبًا حقًا ، ولم يرغب في منح أعدائه أي فرص.

……

“ماذا؟ هل يمكنك تكرار ما قلته للتو؟” كان شياو فينغ كان يو خائفًا جدًا لدرجة أنه ألقى فنجان الشاي في يده وسقط على الأرض.

“إشعار النظام: تهانينا للاعب تشي يوي وو يي على قهر بلدة جوشان ، حصلت على 200 نقطة جدارة.”

 

……

فتح قناة التحالف واتصل بآخر حليف متبقٍ لتحالف سكين السماء ، با داو ، “الأخ داو ، تشي يوي وو يي هو شيطان. لقد هاجم بالفعل ، لذلك آمل أن تتمكن من إرسال بعض القوات لمساعدتي “.

قهر أويانغ شو أراضي أربعة من أعضاء تحالف سكين السماء واحدًا تلو الآخر ، مما جعل شياو فينغ كان يو وبا داو خائفين. كان العزاء الوحيد هو أن أراضيهم بعيدة جدًا ، مما منحهم فترة راحة مؤقتة من الضغط.

“إشعار النظام: تهانينا للاعب تشي يوي وو يي على قهر بلدة غوانغ شوي ، حصلت على 200 نقطة جدارة.”

أثبتت خسارة قوات التحالف الغربي شيئًا واحدًا – حتى مع المساعدة الخارجية ، لم يتمكنوا من مواجهة مدينة شان هاي . بدلاً من ذلك ، سينتهي بهم الأمر عند الطرف المتلقي للانتقام المجنون لـ تشي يوي وو يي إذا اتخذوا إجراءً .

تجمد شياو فينغ كان يو . عندما استعاد هدوءه ، قال: “اطلبوا من الجنود المتواجدين على الاسوار أن يدافعوا. إنهم سلاح فرسان ، لذا فهم لا يجيدون الحصار. ما زالت لدينا فرصة “.

ظنت بلدة يونغ يي أن بإمكانهم البقاء على قيد الحياة لفترة من الوقت ، ولكن الآن سحقهم تشي يوي وو يي بالقوة.

“ماذا؟ هل يمكنك تكرار ما قلته للتو؟” كان شياو فينغ كان يو خائفًا جدًا لدرجة أنه ألقى فنجان الشاي في يده وسقط على الأرض.

ليلة اليوم السادس في الشهر التاسع ، وصلت القوات إلى بلدة تيان فينغ .

كانت ضواحي بلدة تيان فينغ هادئة ، لذلك أكثر المزارعين الذين يعملون بجد كانوا نائمين.

خطط أويانغ شو لاستخدام تكتيكهم ضدهم. سيهاجم في الصباح الباكر غدا.

“أنت امرأة ، فماذا تعرفين. ذهب الطفل الصغير من المنزل المجاور إلى الحرب من أجل اللورد ، لكنه لم يعد. سمعت أنه لم يعد أيًا من الأشخاص الذين انضموا إلى جيش اللورد.” لم يكن المزارع متفائلاً مثل زوجته.

في الخامسة صباحًا من اليوم التالي ، كانت السماء مشرقة قليلاً ، ولم يتشتت الضباب. كان الهواء لا يزال رطبًا وتشكلت قطرات الماء على القمصان.

كان شياو فينغ كان يو ي علم أن سور البلدة لن يصمد بالتأكيد . كان بإمكانه فقط الدفاع عن قصر اللورد وكسب الوقت لوصول قوات با داو.

كانت ضواحي بلدة تيان فينغ هادئة ، لذلك أكثر المزارعين الذين يعملون بجد كانوا نائمين.

انتشرت أخبار الحرب في المنطقة.

فجأة حطم صوت خطوات الخيول صمت الضواحي.

“ماذا يمكننا أن نفعل؟ حزم أمتعتنا والهرب!”

أيقظت أصوات الخطوات المزارعين الذين يعيشون خارج المدينة. تمتم رجل في منتصف العمر وهو يفتح الباب. لكن عندما رأى جنود سلاح الفرسان ، انفتح فمه ، وركض عائداً إلى غرفته خائفاً.

“نعم لورد!”

“زوجي ، من في الخارج؟” سألت المرأة التي كانت في المنزل.

“لورد ، ظهر أكثر من الف من سلاح الفرسان خارج البلدة  ، وهم لا يبدون ودودين!”

قال المزارع المذهول: “اصمت ، لا تصدر أي صوت”. ثم حذر “توجد قوات عسكرية ، بكمية لا نهاية لها. يبدو أننا يجب أن ندافع عن حياتنا مرة أخرى. كان من الصعب الاستقرار. لماذا يجب ان نواجه مثل هذا الوضع؟ “

أثبتت خسارة قوات التحالف الغربي شيئًا واحدًا – حتى مع المساعدة الخارجية ، لم يتمكنوا من مواجهة مدينة شان هاي . بدلاً من ذلك ، سينتهي بهم الأمر عند الطرف المتلقي للانتقام المجنون لـ تشي يوي وو يي إذا اتخذوا إجراءً .

“دعنا فقط نترك أمور الحرب للورد. هل تعتقد أنه يستطيع الفوز؟ “

“زوجي ، من في الخارج؟” سألت المرأة التي كانت في المنزل.

“أنت امرأة ، فماذا تعرفين. ذهب الطفل الصغير من المنزل المجاور إلى الحرب من أجل اللورد ، لكنه لم يعد. سمعت أنه لم يعد أيًا من الأشخاص الذين انضموا إلى جيش اللورد.” لم يكن المزارع متفائلاً مثل زوجته.

 

“إذن ، ماذا يجب أن نفعل؟” قالت الزوجة وهي مذعورة.

في السادسة صباحًا ، أشرقت شمس برتقالية حمراء ببطء من الشرق ، واستيقظت البلدة النائمة ببطء.

“ماذا يمكننا أن نفعل؟ حزم أمتعتنا والهرب!”

في السادسة صباحًا ، أشرقت شمس برتقالية حمراء ببطء من الشرق ، واستيقظت البلدة النائمة ببطء.

 

في هذه اللحظة ، كانت قوات شان هاي على بعد كيلومترين فقط من سور بلدة تيان فينغ . عندما شاهدت الدورية قوة كبيرة أصيبوا بالذعر وأطلقوا الانذار على الفور.

 

كسر الانذار الاجواء السلمية واندفع الجنود خارج المعسكرات داخل البلدة الى أعلى بوابة البلدة . ركض خيل سريع في شوارع البلدة الصغيرة ، بينما صرخ الفارس ، “افسح الطريق! “

 

توقف الفارس أمام قصر اللورد. لم يتعامل مع خيله واندفع فقط إلى القصر. صرخ وهو يجري : خبر عسكري طارئ! خبر عسكري طارئ! “

لزيادة سرعتهم ، أخذوا فترات راحة أقصر. أخذ أويانغ شو أيضًا 1500 خيل من خيول تشينغ فو من إسطبلات الخيول الغربية بالمدينة. كفل هذا الإجراء أن يكون لكل سلاح فرسان اثنين من خيول تشينغ فو.

سارع شياو فينغ كان يو إلى قاعة الاجتماع وسأل ، “ما هو الوضع؟”

“المدير جي ، مرر كلامي!” ثم أمر أويانغ شو ، “اطلب من الوحدة الثانية من الفوج الثاني الاندفاع إلى المعسكر الرئيسي “

“لورد ، ظهر أكثر من الف من سلاح الفرسان خارج البلدة  ، وهم لا يبدون ودودين!”

بناءً على معلومات أمين قسم الشؤون العسكرية ، كانت بلدة تيان فينغ على بعد 300 كيلومتر من مدينة شان هاي . بالقرب من بحيرة شيلا.

“ماذا؟ هل يمكنك تكرار ما قلته للتو؟” كان شياو فينغ كان يو خائفًا جدًا لدرجة أنه ألقى فنجان الشاي في يده وسقط على الأرض.

“إشعار النظام: تهانينا للاعب تشي يوي وو يي على قهر بلدة جوشان ، حصلت على 200 نقطة جدارة.”

لم يجرؤ على الانتظار ووصف الوضع برمته.

انتشرت أخبار الحرب في المنطقة.

كان شياو فينغ كان يو جالسا على الكرسي ، مكتئبًا ، بدا الأمر كما لو أنه فقد روحه ، حيث تمتم ، ” تشي يوي وو يي ، لم أكن أتوقع منك أن تكون قاسيًا للغاية ، وأن تطاردنا الى هنا.”

“إشعار النظام: تهانينا للاعب تشي يوي وو يي على قهر بلدة جوشان ، حصلت على 200 نقطة جدارة.”

“لورد ، ماذا يجب أن تفعل؟”

كان شياو فينغ كان يو ي علم أن سور البلدة لن يصمد بالتأكيد . كان بإمكانه فقط الدفاع عن قصر اللورد وكسب الوقت لوصول قوات با داو.

تجمد شياو فينغ كان يو . عندما استعاد هدوءه ، قال: “اطلبوا من الجنود المتواجدين على الاسوار أن يدافعوا. إنهم سلاح فرسان ، لذا فهم لا يجيدون الحصار. ما زالت لدينا فرصة “.

لم يخذله الجنرال إيلاي. مع هذه المعركة وحدها ، سيكتسب موطئ قدم في الجيش. سيكتسب السمعة والاحترام في الفوج الثالث. مع وجوده كرئيس للفوج الثالث ، لم يكن على أويانغ شو القلق على الإطلاق.

“نعم لورد!”

أثبتت خسارة قوات التحالف الغربي شيئًا واحدًا – حتى مع المساعدة الخارجية ، لم يتمكنوا من مواجهة مدينة شان هاي . بدلاً من ذلك ، سينتهي بهم الأمر عند الطرف المتلقي للانتقام المجنون لـ تشي يوي وو يي إذا اتخذوا إجراءً .

بعد أن تراجع بعيدًا ، لم يعد بإمكان شياو فينغ كان يو الهدوء بعد الآن. لقد كان واضحًا جدًا أن الحراس الـ300 الذين شكلهم معًا لن يكونوا قادرين على الدفاع عن السور.

هذه المرة ، كان أويانغ شو غاضبًا حقًا ، ولم يرغب في منح أعدائه أي فرص.

فتح قناة التحالف واتصل بآخر حليف متبقٍ لتحالف سكين السماء ، با داو ، “الأخ داو ، تشي يوي وو يي هو شيطان. لقد هاجم بالفعل ، لذلك آمل أن تتمكن من إرسال بعض القوات لمساعدتي “.

تجمد شياو فينغ كان يو . عندما استعاد هدوءه ، قال: “اطلبوا من الجنود المتواجدين على الاسوار أن يدافعوا. إنهم سلاح فرسان ، لذا فهم لا يجيدون الحصار. ما زالت لدينا فرصة “.

خاف با داو. لم تكن ردة فعله الأولى هو إرسال المساعدة إلى بلدة تيان فينغ . بدلاً من ذلك ، أمر القوات بالقيام بدوريات والتحقق مما إذا كانت هناك أي قوات من شان هاي حول أراضيه.

اليوم الخامس ، الشهر التاسع ، ظهرت في أذنه سلسلة من الاشعارات البسيطة.

“الأخ شياو فينغ ، ليس الأمر كما لو كنت لا تعرف. تم تدمير القوات الرئيسية لبلدة النصل المكسور. أريد ان اساعدك ، لكن لا يمكنني ذلك.” يا لها من مزحة ، بالتأكيد لن يساعد با داو في مثل هذا الوقت.

في السادسة صباحًا ، أشرقت شمس برتقالية حمراء ببطء من الشرق ، واستيقظت البلدة النائمة ببطء.

أثار موقف با داو غضب شياو فينغ كان يو ، وقال بلا رحمة ، “الأخ داو ، إذا ماتت الشفاه ، ستشعر الأسنان بالبرد. مثل هذه النظرية ، لست بحاجة لأشرحها لك ، أليس كذلك؟ لقد قتل تشي يوي وو يي بالفعل هيسي بي فينغ والباقي. الآن ، لا يمكننا الاعتماد إلا على بعضنا البعض. إذا لم تساعدني ، فسيكون الأخ داو المنافس التالي لمدينة شان هاي “.

“نعم لورد!”

من الواضح أن با داو فهم هذه النظرية. ومع ذلك ، كان لدى الجميع مشاكلهم الخاصة. صر على أسنانه وقال ، “الأخ شياو فينغ ، لا داعي للذعر. بمجرد أن أؤكد أنه لا يوجد أي جنود لمدينة شان هاي هنا ، سأساعدك على الفور. ماذا عن ذلك؟”

“إشعار النظام: تهانينا للاعب تشي يوي وو يي على قهر بلدة غوانغ شوي ، حصلت على 200 نقطة جدارة.”

عرف شياو فينغ كان يو أن هذا كان أفضل ما يمكن أن يحصل عليه. “سأنتظرك” ، كما قال ، أغلق قناة التحالف للاستعداد للمعركة.

انتشرت أخبار الحرب في المنطقة.

كان شياو فينغ كان يو ي علم أن سور البلدة لن يصمد بالتأكيد . كان بإمكانه فقط الدفاع عن قصر اللورد وكسب الوقت لوصول قوات با داو.

 

 

بلغ عدد الأسرى من الجانبين الشرقي والغربي 2800 جندي. كانوا جميعًا جنودًا مناسبين ولم يكونوا بحاجة إلى تغيير الفئة. من الطبيعي أن أويانغ شو لن يضيعهم. في الوقت المناسب ، سيضعهم جميعًا في جيشه.

 

“أنت امرأة ، فماذا تعرفين. ذهب الطفل الصغير من المنزل المجاور إلى الحرب من أجل اللورد ، لكنه لم يعد. سمعت أنه لم يعد أيًا من الأشخاص الذين انضموا إلى جيش اللورد.” لم يكن المزارع متفائلاً مثل زوجته.

 

قهر أويانغ شو أراضي أربعة من أعضاء تحالف سكين السماء واحدًا تلو الآخر ، مما جعل شياو فينغ كان يو وبا داو خائفين. كان العزاء الوحيد هو أن أراضيهم بعيدة جدًا ، مما منحهم فترة راحة مؤقتة من الضغط.

 

كانت الشمس الحارقة عالية في السماء. بتوجيهات من جاسوس امين قسم الشؤون العسكرية ، توغلت قوة من سلاح الفرسان النخبة من 1500 رجل في عمق البرية ، باتجاه طريق الانتقام.

 

اليوم الخامس ، الشهر التاسع ، ظهرت في أذنه سلسلة من الاشعارات البسيطة.

 

 

 

لم يندفع مباشرة إلى قصر اللورد. وبدلاً من ذلك ، توجه إلى قسم الشؤون العسكرية للاستماع إلى تقرير مدير قسم الشؤون العسكرية ، جي هونغ ليانغ . عندما سمع أن الفوج الثالث قد حصل على نتائج ممتازة ، شعر قلبه المكتئب بالارتياح قليلاً.

 

هذه المرة ، كان أويانغ شو غاضبًا حقًا ، ولم يرغب في منح أعدائه أي فرص.

 

هذه المرة ، كان أويانغ شو غاضبًا حقًا ، ولم يرغب في منح أعدائه أي فرص.

 

عرف شياو فينغ كان يو أن هذا كان أفضل ما يمكن أن يحصل عليه. “سأنتظرك” ، كما قال ، أغلق قناة التحالف للاستعداد للمعركة.

الترجمة: Hunter 

“إذن ، ماذا يجب أن نفعل؟” قالت الزوجة وهي مذعورة.

قال المزارع المذهول: “اصمت ، لا تصدر أي صوت”. ثم حذر “توجد قوات عسكرية ، بكمية لا نهاية لها. يبدو أننا يجب أن ندافع عن حياتنا مرة أخرى. كان من الصعب الاستقرار. لماذا يجب ان نواجه مثل هذا الوضع؟ “

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط