نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 232

إسقاط تلال إير شي (الجزء الثاني)

إسقاط تلال إير شي (الجزء الثاني)

الفصل 232 – إسقاط تلال إير شي (الجزء الثاني)

قبل مغادرتهم ، أمر أويانغ شو الحراس بالاستيقاظ وفك ربط الزوجين الغير محظوظين.

تلال إير شي ، معقل قطاع الطرق الجبليين ، قاعة الاخوة.

معقل الجبل ، قاعة الاخوة.

“ما هو الوضع؟” استجوب الرئيس. خنقت الهالة القوية والغاضبة الجميع ، “من لديه الشجاعة لمهاجمة معقلنا الجبلي؟”

قال جوتو المستشار العسكري “ايها الرئيس، يبدو أن جنرال العدو ليس بسيطا” .

“إنه جيش لائق ، به أكثر من 1500 رجل. استخدموا السهام النارية لإحراق حاجزنا الأول.” تلقى جوتو معلومات مباشرة.

“أنت!” غضب زعيم قطاع الطرق الجبليين ، “أطلقوا السهام ، أطلقوا عليهم ، اقتلوهم!”

“هيه ، يا لها من وقاحة!” غضب الرئيس عندما سمع أن العدو لديه أقل من 2000 ، “فلتأمروا الإخوة بقتلهم عند الحاجز الثاني”.

انتظرت القوة الرئيسية في الجبل الخلفي لمدة ساعتين. أخيرًا ، رأوا الإشارة ووقفوا ، “هجوم!”

“نعم!” ركض المستشار العسكري ليرسل الأوامر.

 

عند سفح الجبل ، نظر تشاو سي هو إلى الحاجز المحترق ولم يتحرك.

” هاهاهاها ، “ضحكت مجموعة من قطاع الطرق بصوت عالٍ ، مستهزئين بالقوات.

داخل الحاجز ، أطلق قطاع الطرق الجبليين الذين لم يتمكنوا من الهروب في الوقت المناسب صرخات الألم ، حيث أحرقتهم النار أحياء. رغم أن بعضهم قد نجا ، إلا أن النيران اشتعلت في ظهورهم. تعثروا على الأرض وطلبوا المساعدة من حلفائهم.

عندما رأت أنه منقذهم ، شعرت بالبهجة الشديدة لدرجة أنها بكت ، “أنا أعرف الطريق ، اتبعني.”

وبالمثل ، منع الحاجز المحترق تشاو سي هو وقواته من الهجوم.

“كيف؟ من أين أتوا؟ كم عددهم؟”

اشتعلت النيران لمدة ساعة كاملة قبل أن تتوقف ببطء. أمر تشاو سي هو رجاله بالحصول على أغصان لإطفاء الحريق ، مما سيمهد الطريق أمامهم للدخول.

وبالمثل ، منع الحاجز المحترق تشاو سي هو وقواته من الهجوم.

وبعد 20 دقيقة واصلت القوة تقدمها.

سمح الرئيس شخصيا لـ 4000 من قوات النخبة وهرع إلى الحاجز الثالث والأقوى. كان مثل قلعة حديدية موضوعة على الطريق ، قلعة كاملة.

في الطريق ، لم يروا قاطع طريق جبلي واحد ؛ لقد انسحبوا جميعًا إلى الحاجز الثاني.

تلال إير شي ، معقل قطاع الطرق الجبليين ، قاعة الاخوة.

علم تشاو سي هو أن الاختبار الحقيقي سيأتي.

دعم الجنود رائدهم واستهزأوا بقطاع الطرق وألقوا الشتائم عليهم. ألقوا أي شيء سيئ يمكن أن يفكروا فيه.

لم يعد الهجوم الناري فعالاً بعد الآن. كان من الصعب الهجوم على هذا الحاجز ولكن من السهل الدفاع عنه. بقواته الحالية ، كان اختراق هذا المكان أصعب من صعود السماء.

قبل مغادرتهم ، أمر أويانغ شو الحراس بالاستيقاظ وفك ربط الزوجين الغير محظوظين.

وقف زعيم قطاع الطرق الجبليين على الحائط وصرخ ، “من أنت ، لتجرؤ على كسر حاجز الطريق الخاص بي ومهاجمة معقلي؟”

“كثيرون. لم نتمكن من العد ، لقد جاؤوا من الجبل الخلفي.” لقد هرع قطاع الطرق إلى هنا ، فكيف يمكن أن يكلفوا أنفسهم عناء العد؟

“أنا الشخص الذي سوف اخذ حياتك. أنتم جميعًا وقحون وتفتقرون إلى الضمير. أنتم تسرقون من البرابرة ؛ أنتم جميعًا لا تستحقون العيش.”

“هذا صحيح. أنا لورد مدينة شان هاي ، لقد طلبت القبائل البربرية مني مساعدتهم في تدمير هذا المعقل الجبلي. هل يمكنكم أن تقودوا الطريق؟” شرح أويانغ شو سبب وجودهم هنا.

” هاها ” كما لو سمع نكتة ، ” معك أنت فقط ، هل تريد القيام بعمل السماوات؟ هاها ، من الأفضل أن تذهب إلى المنزل وتطعم أطفالك! “

” انن.” أخيرًا انتبه الرئيس ” تعال ، اتبعني إلى الحاجز الأخير. اريد ان ارى من سيأتي “.

” هاهاهاها ، “ضحكت مجموعة من قطاع الطرق بصوت عالٍ ، مستهزئين بالقوات.

بصفته جنرالًا وضع أويانغ شو إيمانه به ، لم يكن تشاو سي هو بسيطًا. ألقى نظرة على اتجاه الرياح وفكر في خطة. أمر قواته بقطع الأغصان المبللة وإغراقها بزيت النار الكيميائي. واجه جنود الدرع والسيف مطر السهام لتكديس الأغصان تحت الحاجز.

لم يقم تشاو سي هو بأي حركة ، لكنه صرخ مرة أخرى ، “ايتها السلاحف الجبانة ؛ ما الذي تفتخرون به؟ هل تجرؤون على الخروج والقتال مع جدكم؟ “

عندما سمع أويانغ شو النبأ ، أمر القوات بمنع المذبحة.

دعم الجنود رائدهم واستهزأوا بقطاع الطرق وألقوا الشتائم عليهم. ألقوا أي شيء سيئ يمكن أن يفكروا فيه.

“ها؟ مدينة شان هاي ؟ ما هذه ، يا لها من وقاحة.” لم يسمع الرئيس عن مدينة شان هاي .

“أنت!” غضب زعيم قطاع الطرق الجبليين ، “أطلقوا السهام ، أطلقوا عليهم ، اقتلوهم!”

غطى الدخان الكثيف الحاجز بأكمله. ووجد قطاع الطرق الجبليين صعوبة في تحمل ذلك ، وشعروا بصعوبة التنفس. لم يكن لديهم خيار سوى ترك الحاجز والتراجع.

عندما تلقى الرماة هذا الأمر ، بدأوا في إطلاق السهام على قوات العدو.

ظل المستشار العسكري هادئًا وذكّر ، “رئيس ، ما علينا فعله الآن هو اتخاذ قرار. يجب ان نختار مساعدة المعقل الجبلي او النزول مباشرة الى أسفل الجبل “.

اعد تشاو سي هو قواته لهذا ، ورفع جنود الدرع والسيف درعهم لمنع مطر السهم. تراجعوا ببطء حتى خرجوا عن النطاق.

في لحظة ، تصاعد الدخان من الاغصان. كانت الرياح تهب بشكل جيد نحو الحاجز ، مما أدى إلى نفخ الدخان فيه وإشعاله بالضباب.

” هاهاهاها ” ، ازداد غرور الزعيم ، “الآن ، من هو الجبان؟”

اخذ تشاو سي هو الفرصة ليأمر القوات بمهاجمة الحاجز.

بصفته جنرالًا وضع أويانغ شو إيمانه به ، لم يكن تشاو سي هو بسيطًا. ألقى نظرة على اتجاه الرياح وفكر في خطة. أمر قواته بقطع الأغصان المبللة وإغراقها بزيت النار الكيميائي. واجه جنود الدرع والسيف مطر السهام لتكديس الأغصان تحت الحاجز.

وبالمثل ، منع الحاجز المحترق تشاو سي هو وقواته من الهجوم.

لم يتعرف قطاع الطرق الجبليين على زيت النار الكيميائي. عندما رأوا هذه الأعمال ، لم يعرفوا ما الذي كان عدوهم يحاول فعله.

” انن.” أخيرًا انتبه الرئيس ” تعال ، اتبعني إلى الحاجز الأخير. اريد ان ارى من سيأتي “.

بعد عودة جنوده ، أمر تشاو سي هو الرماة بإطلاق السهام النارية وإشعال الأغصان.

تلال إير شي ، معقل قطاع الطرق الجبليين ، قاعة الاخوة.

في لحظة ، تصاعد الدخان من الاغصان. كانت الرياح تهب بشكل جيد نحو الحاجز ، مما أدى إلى نفخ الدخان فيه وإشعاله بالضباب.

عندما سمع أويانغ شو النبأ ، أمر القوات بمنع المذبحة.

أدرك الزعيم أخيرًا أن العدو قد خدعهم ، “حقير ، إنها هذه الطريقة مرة أخرى!”

“ما هو الوضع؟” استجوب الرئيس. خنقت الهالة القوية والغاضبة الجميع ، “من لديه الشجاعة لمهاجمة معقلنا الجبلي؟”

غطى الدخان الكثيف الحاجز بأكمله. ووجد قطاع الطرق الجبليين صعوبة في تحمل ذلك ، وشعروا بصعوبة التنفس. لم يكن لديهم خيار سوى ترك الحاجز والتراجع.

” هاها ” كما لو سمع نكتة ، ” معك أنت فقط ، هل تريد القيام بعمل السماوات؟ هاها ، من الأفضل أن تذهب إلى المنزل وتطعم أطفالك! “

اخذ تشاو سي هو الفرصة ليأمر القوات بمهاجمة الحاجز.

“كيف؟ من أين أتوا؟ كم عددهم؟”

قبل الهجوم ، أمر القوات بتبليل قطعة قماش وتغطية أنوفهم وأفواههم.

ظل المستشار العسكري هادئًا وذكّر ، “رئيس ، ما علينا فعله الآن هو اتخاذ قرار. يجب ان نختار مساعدة المعقل الجبلي او النزول مباشرة الى أسفل الجبل “.

كان قطاع الطرق مشغولين بالاعتناء بأنفسهم. دون تدخل الرماة ، سرعان ما قامت قوات شان هاي بإغلاق البوابة. أمر تشاو سي هو الرماة بإزالة الأغصان واندفع جنود الدرع والسيف.

“قتل!” خرجت القوات من مخابئها واندفعت الى حصن الجبل.

كان قطاع الطرق مثل الذباب مقطوع الرأس في الدخان. عندما رأوا العدو يطاردهم ، أصبحوا كطيور تهرب من الرصاص ، كما طاردهم جنود الدرع والسيف وهم يركضون.

 

تلاشى الدخان الكثيف ببطء. نجح تشاو سي هو في إسقاط الحاجز الثاني.

اعد تشاو سي هو قواته لهذا ، ورفع جنود الدرع والسيف درعهم لمنع مطر السهم. تراجعوا ببطء حتى خرجوا عن النطاق.

معقل الجبل ، قاعة الاخوة.

 

“تقرير!” ركض الرسول داخل القاعة ، “ايها الرئيس ، لقد اسقط العدو الحاجز الثاني ؛ إنهم يتقدمون نحو الثالث “.

 

“ماذا؟” نهض الرئيس ، الذي هز الأرض على الفور ، ” هيبي تلك الخردة عديمة الفائدة. كيف خسر الحاجز بهذه السرعة! “

 

قال جوتو المستشار العسكري “ايها الرئيس، يبدو أن جنرال العدو ليس بسيطا” .

بعد دخولهم المعقل الجبلي ، أمر أويانغ شو مباشرة وحدة الحرس بالسيطرة على البوابة الرئيسية. استولى الرماة على أبراجهم لمنع التعزيزات.

” انن.” أخيرًا انتبه الرئيس ” تعال ، اتبعني إلى الحاجز الأخير. اريد ان ارى من سيأتي “.

“نعم!”

“نعم!”

تلاشى الدخان الكثيف ببطء. نجح تشاو سي هو في إسقاط الحاجز الثاني.

سمح الرئيس شخصيا لـ 4000 من قوات النخبة وهرع إلى الحاجز الثالث والأقوى. كان مثل قلعة حديدية موضوعة على الطريق ، قلعة كاملة.

“هيه ، يا له من أحمق.” عندما رأى تشاو سي هو أنه حتى الرئيس قد ظهر ، كان يعلم أنه قد أكمل المهمة. على هذا النحو ، أطلق رصاصة الإشارة.

نظر تشاو سي هو إلى الحاجز الثالث. كان يعلم أنه من المستحيل عليه أن يسقطها بغض النظر عما فعله.

ظل المستشار العسكري هادئًا وذكّر ، “رئيس ، ما علينا فعله الآن هو اتخاذ قرار. يجب ان نختار مساعدة المعقل الجبلي او النزول مباشرة الى أسفل الجبل “.

ظهر الرئيس فوق القلعة وصرخ ، “من أنت؟ قل اسمك ولن أقتلك “.

” هاهاهاها ، “ضحكت مجموعة من قطاع الطرق بصوت عالٍ ، مستهزئين بالقوات.

ضحك تشاو سي هو . مثل هذا القائد الصغير لقطاع الطرق ، لكنه ما زال يجرؤ على الحديث عن قواعد المجتمع القتالي ، إنه أمر ممتع حقًا. لم يكن تشاو سي هو منزعجًا ، “اسمع ، نحن من جيش مدينة شان هاي ، لقد حان الوقت لكي تستسلم.”

عندما رأت أنه منقذهم ، شعرت بالبهجة الشديدة لدرجة أنها بكت ، “أنا أعرف الطريق ، اتبعني.”

“ها؟ مدينة شان هاي ؟ ما هذه ، يا لها من وقاحة.” لم يسمع الرئيس عن مدينة شان هاي .

تلال إير شي ، الجزء الخلفي من الجبل.

“هيه ، يا له من أحمق.” عندما رأى تشاو سي هو أنه حتى الرئيس قد ظهر ، كان يعلم أنه قد أكمل المهمة. على هذا النحو ، أطلق رصاصة الإشارة.

هز أويانغ شو رأسه بخيبة أمل. من ناحية أخرى كانت الفتاة هادئة وسألت: “هل أنتم هنا لتدمير معقل الجبل؟”

عندما وصلت إلى السماء ، انفجرت في الجو.

من بين الجنود المشاركين ، كان هناك 2000 فرد من برابرة الجبل. قام قطاع الطرق بتخويف جزء كبير منهم من قبل. كما يقول المثل ، عندما يرى المرء عدوه ، ستصبح عيونه حمراء.

“ماذا يفعلون .. هل يطالبون بتعزيزات؟” لم يفهم قطاع الطرق الجبليين.

لم يتعرف قطاع الطرق الجبليين على زيت النار الكيميائي. عندما رأوا هذه الأعمال ، لم يعرفوا ما الذي كان عدوهم يحاول فعله.

تلال إير شي ، الجزء الخلفي من الجبل.

الفصل 232 – إسقاط تلال إير شي (الجزء الثاني)

انتظرت القوة الرئيسية في الجبل الخلفي لمدة ساعتين. أخيرًا ، رأوا الإشارة ووقفوا ، “هجوم!”

في لحظة ، تصاعد الدخان من الاغصان. كانت الرياح تهب بشكل جيد نحو الحاجز ، مما أدى إلى نفخ الدخان فيه وإشعاله بالضباب.

“قتل!” خرجت القوات من مخابئها واندفعت الى حصن الجبل.

اعد تشاو سي هو قواته لهذا ، ورفع جنود الدرع والسيف درعهم لمنع مطر السهم. تراجعوا ببطء حتى خرجوا عن النطاق.

قبل مغادرتهم ، أمر أويانغ شو الحراس بالاستيقاظ وفك ربط الزوجين الغير محظوظين.

” هاهاهاها ، “ضحكت مجموعة من قطاع الطرق بصوت عالٍ ، مستهزئين بالقوات.

بعد أن استيقظ ، نظر إلى أويانغ شو بصدمة تفوق الكلمات. ثم تلعثم ، ” أنت … أنت … أنت ، من أنت؟ هو … كيف أتيت إلى هنا؟ “

“دعونا نعود ونقاتلهم!” اختار الرئيس شن معركة أخيرة.

هز أويانغ شو رأسه بخيبة أمل. من ناحية أخرى كانت الفتاة هادئة وسألت: “هل أنتم هنا لتدمير معقل الجبل؟”

من بين الجنود المشاركين ، كان هناك 2000 فرد من برابرة الجبل. قام قطاع الطرق بتخويف جزء كبير منهم من قبل. كما يقول المثل ، عندما يرى المرء عدوه ، ستصبح عيونه حمراء.

“هذا صحيح. أنا لورد مدينة شان هاي ، لقد طلبت القبائل البربرية مني مساعدتهم في تدمير هذا المعقل الجبلي. هل يمكنكم أن تقودوا الطريق؟” شرح أويانغ شو سبب وجودهم هنا.

“أنا الشخص الذي سوف اخذ حياتك. أنتم جميعًا وقحون وتفتقرون إلى الضمير. أنتم تسرقون من البرابرة ؛ أنتم جميعًا لا تستحقون العيش.”

عندما رأت أنه منقذهم ، شعرت بالبهجة الشديدة لدرجة أنها بكت ، “أنا أعرف الطريق ، اتبعني.”

ظهر الرئيس فوق القلعة وصرخ ، “من أنت؟ قل اسمك ولن أقتلك “.

تحت قيادة الفتاة ، سارت الأمور بسلاسة ، ودخلوا مباشرة المنطقة الأساسية من معقل الجبل.

” هاهاهاها ” ، ازداد غرور الزعيم ، “الآن ، من هو الجبان؟”

في تلك المرحلة ، نقل الرئيس أكثر من نصف قطاع الطرق القتاليين إلى الحاجز. عندما رأى الباقون القوات ، أُذهلوا.

أدرك الزعيم أخيرًا أن العدو قد خدعهم ، “حقير ، إنها هذه الطريقة مرة أخرى!”

باستثناء الحراس ، قسم كبير منهم لم يكن يحمل أسلحة. سيحصلون فقط على أسلحتهم من مستودع الأسلحة أثناء العمليات.

في لحظة ، تصاعد الدخان من الاغصان. كانت الرياح تهب بشكل جيد نحو الحاجز ، مما أدى إلى نفخ الدخان فيه وإشعاله بالضباب.

بالتالي ، واجهت قوات النخبة لمدينة شان هاي مجموعة من قطاع الطرق الجبليين .

قبل مغادرتهم ، أمر أويانغ شو الحراس بالاستيقاظ وفك ربط الزوجين الغير محظوظين.

مذبحة ، كان هذا هو الوصف الوحيد للمعركة التي تلت ذلك.

 

من بين الجنود المشاركين ، كان هناك 2000 فرد من برابرة الجبل. قام قطاع الطرق بتخويف جزء كبير منهم من قبل. كما يقول المثل ، عندما يرى المرء عدوه ، ستصبح عيونه حمراء.

“الجبل الخلفي؟” لقد واجه الرئيس اليوم مفاجآت أكثر من أي وقت مضى في حياته. تمتم ، “الجبل الخلفي هو جرف. كيف وصلوا؟ “

في تلك اللحظة ، كان كل جنود برابرة الجبل غاضبين ، حيث قتلوا أي شخص دخل بصرهم ، سواء كان ذلك من قطاع الطرق القتاليين أو الغير مقاتلين. قتلوا بقسوة كل من حاول الهرب.

“ماذا يفعلون .. هل يطالبون بتعزيزات؟” لم يفهم قطاع الطرق الجبليين.

عندما سمع أويانغ شو النبأ ، أمر القوات بمنع المذبحة.

ضحك تشاو سي هو . مثل هذا القائد الصغير لقطاع الطرق ، لكنه ما زال يجرؤ على الحديث عن قواعد المجتمع القتالي ، إنه أمر ممتع حقًا. لم يكن تشاو سي هو منزعجًا ، “اسمع ، نحن من جيش مدينة شان هاي ، لقد حان الوقت لكي تستسلم.”

كان الوقت ثمينًا للغاية ، وكانوا بحاجة إلى التخلص من كل قطاع الطرق المقاتلين في الجبال قبل عودة أولئك الموجودين عند الحاجز. أين سيجدون الوقت لتضييعه على الشخص الغير قتالي؟

عندما تلقى الرماة هذا الأمر ، بدأوا في إطلاق السهام على قوات العدو.

علاوة على ذلك ، لم يكن الجيش قتلة. ما لم يُجبر ، فهو لا يريدهم أن يتصرفوا ضد الأبرياء.

علم تشاو سي هو أن الاختبار الحقيقي سيأتي.

بعد دخولهم المعقل الجبلي ، أمر أويانغ شو مباشرة وحدة الحرس بالسيطرة على البوابة الرئيسية. استولى الرماة على أبراجهم لمنع التعزيزات.

وبعد 20 دقيقة واصلت القوة تقدمها.

سقطت الدماء على معقل الجبل. هرع بعض قطاع الطرق الجبليين إلى الحاجز ، “رئيس ، رئيس. إنه سيء إنه سيء للغاية “.

ضحك تشاو سي هو . مثل هذا القائد الصغير لقطاع الطرق ، لكنه ما زال يجرؤ على الحديث عن قواعد المجتمع القتالي ، إنه أمر ممتع حقًا. لم يكن تشاو سي هو منزعجًا ، “اسمع ، نحن من جيش مدينة شان هاي ، لقد حان الوقت لكي تستسلم.”

شعر الرئيس أن افتقار تشاو سي هو للحركة كان غريبًا جدًا. بعد أن سمع هذا التقرير ، كان لديه هاجس سيئ. ركض بسرعة وأمسك بياقة قاطع الطريق وسأل بشراسة: “تكلم! ماذا حدث في المعقل؟ “كاد يخنق قاطع الطريق.

دعم الجنود رائدهم واستهزأوا بقطاع الطرق وألقوا الشتائم عليهم. ألقوا أي شيء سيئ يمكن أن يفكروا فيه.

“سعال ، سعال”. كان قاطع الطريق خائف الى حد الموت ، ” رئيس ، ظهر جيش كبير في معقل الجبل.”

انتظرت القوة الرئيسية في الجبل الخلفي لمدة ساعتين. أخيرًا ، رأوا الإشارة ووقفوا ، “هجوم!”

“كيف؟ من أين أتوا؟ كم عددهم؟”

معقل الجبل ، قاعة الاخوة.

“كثيرون. لم نتمكن من العد ، لقد جاؤوا من الجبل الخلفي.” لقد هرع قطاع الطرق إلى هنا ، فكيف يمكن أن يكلفوا أنفسهم عناء العد؟

“أنت!” غضب زعيم قطاع الطرق الجبليين ، “أطلقوا السهام ، أطلقوا عليهم ، اقتلوهم!”

“الجبل الخلفي؟” لقد واجه الرئيس اليوم مفاجآت أكثر من أي وقت مضى في حياته. تمتم ، “الجبل الخلفي هو جرف. كيف وصلوا؟ “

اشتعلت النيران لمدة ساعة كاملة قبل أن تتوقف ببطء. أمر تشاو سي هو رجاله بالحصول على أغصان لإطفاء الحريق ، مما سيمهد الطريق أمامهم للدخول.

ظل المستشار العسكري هادئًا وذكّر ، “رئيس ، ما علينا فعله الآن هو اتخاذ قرار. يجب ان نختار مساعدة المعقل الجبلي او النزول مباشرة الى أسفل الجبل “.

بصفته جنرالًا وضع أويانغ شو إيمانه به ، لم يكن تشاو سي هو بسيطًا. ألقى نظرة على اتجاه الرياح وفكر في خطة. أمر قواته بقطع الأغصان المبللة وإغراقها بزيت النار الكيميائي. واجه جنود الدرع والسيف مطر السهام لتكديس الأغصان تحت الحاجز.

“صحيح.” هدأ الرئيس نفسه قائلاً: “انه ليس خيارا للنزول من الجبل. الطريق صغير جدًا ، لذلك سيكون على العدو فقط أن يغلق الطريق ونحن في عداد الأموات. “شعر الرئيس بالإحباط ، وأصبحت مزايا التلال الشيء الذي لم يترك لهم أي مخرج في هذه اللحظة الحاسمة.

في الطريق ، لم يروا قاطع طريق جبلي واحد ؛ لقد انسحبوا جميعًا إلى الحاجز الثاني.

“دعونا نعود ونقاتلهم!” اختار الرئيس شن معركة أخيرة.

عندما سمع أويانغ شو النبأ ، أمر القوات بمنع المذبحة.

 

لم يقم تشاو سي هو بأي حركة ، لكنه صرخ مرة أخرى ، “ايتها السلاحف الجبانة ؛ ما الذي تفتخرون به؟ هل تجرؤون على الخروج والقتال مع جدكم؟ “

 

هز أويانغ شو رأسه بخيبة أمل. من ناحية أخرى كانت الفتاة هادئة وسألت: “هل أنتم هنا لتدمير معقل الجبل؟”

 

“أنت!” غضب زعيم قطاع الطرق الجبليين ، “أطلقوا السهام ، أطلقوا عليهم ، اقتلوهم!”

 

عندما تلقى الرماة هذا الأمر ، بدأوا في إطلاق السهام على قوات العدو.

 

شعر الرئيس أن افتقار تشاو سي هو للحركة كان غريبًا جدًا. بعد أن سمع هذا التقرير ، كان لديه هاجس سيئ. ركض بسرعة وأمسك بياقة قاطع الطريق وسأل بشراسة: “تكلم! ماذا حدث في المعقل؟ “كاد يخنق قاطع الطريق.

 

“هذا صحيح. أنا لورد مدينة شان هاي ، لقد طلبت القبائل البربرية مني مساعدتهم في تدمير هذا المعقل الجبلي. هل يمكنكم أن تقودوا الطريق؟” شرح أويانغ شو سبب وجودهم هنا.

 

” انن.” أخيرًا انتبه الرئيس ” تعال ، اتبعني إلى الحاجز الأخير. اريد ان ارى من سيأتي “.

 

شعر الرئيس أن افتقار تشاو سي هو للحركة كان غريبًا جدًا. بعد أن سمع هذا التقرير ، كان لديه هاجس سيئ. ركض بسرعة وأمسك بياقة قاطع الطريق وسأل بشراسة: “تكلم! ماذا حدث في المعقل؟ “كاد يخنق قاطع الطريق.

 

غطى الدخان الكثيف الحاجز بأكمله. ووجد قطاع الطرق الجبليين صعوبة في تحمل ذلك ، وشعروا بصعوبة التنفس. لم يكن لديهم خيار سوى ترك الحاجز والتراجع.

 

“قتل!” خرجت القوات من مخابئها واندفعت الى حصن الجبل.

 

عند سفح الجبل ، نظر تشاو سي هو إلى الحاجز المحترق ولم يتحرك.

 

بعد دخولهم المعقل الجبلي ، أمر أويانغ شو مباشرة وحدة الحرس بالسيطرة على البوابة الرئيسية. استولى الرماة على أبراجهم لمنع التعزيزات.

 

الترجمة: Hunter 

لم يعد الهجوم الناري فعالاً بعد الآن. كان من الصعب الهجوم على هذا الحاجز ولكن من السهل الدفاع عنه. بقواته الحالية ، كان اختراق هذا المكان أصعب من صعود السماء.

شعر الرئيس أن افتقار تشاو سي هو للحركة كان غريبًا جدًا. بعد أن سمع هذا التقرير ، كان لديه هاجس سيئ. ركض بسرعة وأمسك بياقة قاطع الطريق وسأل بشراسة: “تكلم! ماذا حدث في المعقل؟ “كاد يخنق قاطع الطريق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط