جليد
الفصل 238- جليد
خرج أويانغ شو من معبد كونفوشيوس ودخل المعبد العسكري في الطرف الآخر.
كان تصميم المعبد العسكري مشابهًا لمعبد كونفوشيوس. لقد دفعت الاحترام لفناني القتال والجنرالات. كان جيانغ زيا هو القديس ، وزانغ ليانغ كقديس ثانوي ، إلى جانب 10 حكماء و 72 جنرال.
وبالتالي ، يمكن أن يكسب أويانغ شو 72 نقطة قوة داخلية يوميًا. بهذه السرعة ، يمكنه الوصول الى الطبقة الرابعة قريبًا.
كان شي وان شوي من مدينة شان هاي في قائمة الـ 72 جنرال. نظرًا لأن إيلاي كان من السلالة الحاكمة لفترة طويلة جدًا ، لم يتم تضمينه ، وهو أمر مؤسف.
أخرج أويانغ شو آخر حبة بخور. تردد إشعار النظام داخل أذنه.
“إشعار النظام: وُجد أن اللاعب تشي يوي وو يي لديه حبة بخور ، هل تريد استخدامها؟”
“شكرا لك ايها اللورد!” ركعت زي سو والاثنان الآخران وشكروا أويانغ شو .
“استخدمها!”
تحولت حبة البخور إلى ضوء أبيض ودخلت تمثال الجنرال.
يمكن لكل من الذكور والإناث التدرب على هذه التقنية ، ولكن سيؤدي اختلاف الجنس إلى نتائج مختلفة. كان للقوة الداخلية لـ سونغ جيا تأثير جليدي. إذا تدربت على التقنية إلى أقصى الحدود ، يمكن للجليد أن ينتشر في قلب المرء وعظامه.
“إشعار النظام: لقد أثرت حبة البخور على تمثال الجنرال. انتج المعبد العسكري تخصصًا – فنون القتال (يزيد من فرصة كسر الجنرالات للاختناقات بنسبة 30٪).”
بالمقارنة مع الرمح الحديدي ، فإن السيف الحديدي في يدها يمكن أن يتعامل مع قوة داخلية أكبر بكثير. بالتالي ، يمكن لـ سونغ جيا استخدام طاقتها دون تفكير.
كان هذا التخصص الجديد نعمة كبيرة للجنرالات مثل سون تينغ جياو وتشاو سي هو ، الذين كانوا عالقين في مستوى الجنرال الأساسي. كان أويانغ شو يتطلع إليهم لكسر الاختناقات واحدًا تلو الآخر.
الترجمة: Hunter
لم يتوقع أويانغ شو أن تكون حبوب البخور الخمسة التي قدمها له دي شين فعالة جدًا ، مما جعله يشعر بالامتنان الشديد.
كانت الحديقة الخلفية في الصباح الباكر مكانًا مليئًا بالطيور ورائحة الزهور. عندما يدوس المرء على الأرض ، ستملأ الرائحة المنعشة للعشب والزهور أنفه. كان على المرء أن يقول أن جايا كانت رائعة ، هذه البيئة الافتراضية كانت مماثلة للحياة الواقعية.
بعد العشاء ، اتصل أويانغ شو بجميع الفتيات في الساحة الخلفية ، بما في ذلك سيقين وسيقي . نظر إلى يينغ يو ، ” يوي’ير ، بعد أن ينشأ القسم المالي شعبة الصناعة ، ستكون المتاجر والفنادق التابعة للقسم تحت قصر اللورد.” كانت المتاجر التجارية والفنادق كلها أعمالًا قد خسرت أموالها ؛ أخذها أويانغ شو حتى يساعد في إظهار شهامة قصر اللورد.
على الرغم من أن يينغ يو شعرت بأنه غريب ، إلا أنها أومأت برأسها كرد.
كان تصميم المعبد العسكري مشابهًا لمعبد كونفوشيوس. لقد دفعت الاحترام لفناني القتال والجنرالات. كان جيانغ زيا هو القديس ، وزانغ ليانغ كقديس ثانوي ، إلى جانب 10 حكماء و 72 جنرال.
خلال اجتماع الجيش والحكم ، كان انتقاد أويانغ شو أمرًا قد أشعر يينغ يو بالسوء. أرادت أن تجعل الأعمال الصناعية جيدة. بطبيعة الحال ، كان عدم وجود المتاجر والفنادق أمرًا جيدًا.
“أسلوب السيف لقائدة الطائفة سونغ جيد للغاية. أنا حسود.” لم يتراجع أويانغ شو مع مديحه.
نظر أويانغ شو إلى جميع الفتيات وقال ، “مع ازدياد الأعمال التجارية تحت قصر اللورد وازدياد امتلاء غرفة التخزين الداخلية ، سنصبح أكثر انشغالًا وازدحامًا. بالتالي ، علينا أن نضع قواعد لتنظيم الأمور هنا. لقد قررت إنشاء شعبة التدبير المنزلي ، والتي ستكون مسؤولة تمامًا عن الشؤون الداخلية لقصر اللورد “.
حظت وجهة نظر أويانغ شو بطبيعة الحال على موافقة الجميع. مع نضوج الهيكل التنظيمي لمدينة شان هاي ، لم تبدو الشؤون الداخلية لمنزل قصر اللورد منظمة. لقد طرحت يينغ يو هذه النقطة على أويانغ شو من قبل.
بلا حول ولا قوة ، لم يستطع أويانغ شو إلا التخلي عن استخدام قوته الداخلية على الرمح في الوقت الحالي ، حيث لم يستطع تغيير الرمح في كل مرة يتدرب فيها.
نظر أويانغ شو إلى سونغ جيا وضحك ، “تركز شعبة التدبير المنزلي فقط على قصر اللورد ولا شيء آخر. أما منصب الامين ، هل أنتِ بخير مع ذلك؟ “
نظرًا لأنها أنشأت للتو طائفة السيف دونغ لي ، لم يكن لدى سونغ جيا الكثير من الوقت لتهتم بواجبات القصر. بالتالي ، قام المدير بالفعل بمعظم العمل. شعرت زي سو بعاطفة شديدة لتلقي مثل هذا الدور المهم.
احمرت سونغ جيا من الخجل ، لأنها فهمت المعنى الخفي لكلماته. الطلب منها لأن تكون امينة شعبة التدبير المنزلي كان مشابهًا لقبولها كمالكة قصر اللورد.
في الواقع ، تم إخفاء كل هذه الأمور والحفاظ عليها صامتة ، ولكن الآن أويانغ شو قد وضعها في العراء. من الواضح أن ذلك جعلها تشعر بالحرج.
لم يكن معروفاً الشعور الذي شعرت به بان شيا ، حيث وقفت خلف سونغ جيا وشاهدت أخواتها القليلات يكتسبن مثل هذه الأدوار المهمة. إذا لم تختر ممارسة فنون القتال ، فسيكون لها أيضًا مكان في شعبة التدبير المنزلي.
“حسنا!” لم تتردد سونغ جيا كثيرًا ووافقت.
“تفرقوا!” ذهب الجميع للقيام بأشياءهم الخاصة ، بينما عاد أويانغ شو إلى غرفته.
أومأ أويانغ شو برأسه. لقد أعجب بهذا الجزء من سونغ جيا. بمجرد أن اعتبرت أويانغ شو كزوجها ، لم تكن خائفة من نميمة الآخرين ، “بصرف النظر عن الأمين ، سيكون هناك مدير ومساعدان. يجب أن يكون المدير زي سو ، بينما سيكون كل من سيقين و سيقي المساعدين “.
“استخدمها!”
“شكرا لك ايها اللورد!” ركعت زي سو والاثنان الآخران وشكروا أويانغ شو .
في الصباح الباكر ، بدأ أويانغ شو في التدرب.
نظرًا لأنها أنشأت للتو طائفة السيف دونغ لي ، لم يكن لدى سونغ جيا الكثير من الوقت لتهتم بواجبات القصر. بالتالي ، قام المدير بالفعل بمعظم العمل. شعرت زي سو بعاطفة شديدة لتلقي مثل هذا الدور المهم.
الترجمة: Hunter
لم يكن معروفاً الشعور الذي شعرت به بان شيا ، حيث وقفت خلف سونغ جيا وشاهدت أخواتها القليلات يكتسبن مثل هذه الأدوار المهمة. إذا لم تختر ممارسة فنون القتال ، فسيكون لها أيضًا مكان في شعبة التدبير المنزلي.
كان هذا التخصص الجديد نعمة كبيرة للجنرالات مثل سون تينغ جياو وتشاو سي هو ، الذين كانوا عالقين في مستوى الجنرال الأساسي. كان أويانغ شو يتطلع إليهم لكسر الاختناقات واحدًا تلو الآخر.
“لورد ، لا يزال هناك أسبوع على مهرجان منتصف الخريف. هل تفكر في شيء؟” سألت زي سو واستغلت هذه الفرصة.
تجمد أويانغ شو ، لم يكن يتوقع أن يأتي منتصف الخريف بهذه السرعة. كمهرجان صيني تقليدي ، كان مهمًا جدًا. لقد كان الوقت الذي تجتمع فيه مع عائلتك.
سواء كان ذلك باجي كوان أو رمح عائلة يانغ ، فقد تحسنوا جميعًا بسرعة هائلة. كان باجي كوان الخاص به قد وصل بالفعل إلى مستوى “الأداء بسهولة” ، وقد وصلت مهارة رمح عائلة يانغ إلى مستوى “الاتقان”.
“ليس لدي أي طلبات ، فقط قوموا بذلك كالمعتاد” ، فجأة ، شعر أويانغ شو بقليل من الحزن.
على الرغم من أن يينغ يو شعرت بأنه غريب ، إلا أنها أومأت برأسها كرد.
“نعم لورد!” أومأت زي سو برأسها.
“تفرقوا!” ذهب الجميع للقيام بأشياءهم الخاصة ، بينما عاد أويانغ شو إلى غرفته.
جلس أويانغ شو القرفصاء على السرير وأخرج الحبة الباردة. وضعها في كفه وأغمض عينيه. ثم بدأ في التدريب. قام بتنشيط القوة الداخلية في خطوط الطول الخاصة. بدأ في تدوير طاقته ببطء.
نظرًا لأنها أنشأت للتو طائفة السيف دونغ لي ، لم يكن لدى سونغ جيا الكثير من الوقت لتهتم بواجبات القصر. بالتالي ، قام المدير بالفعل بمعظم العمل. شعرت زي سو بعاطفة شديدة لتلقي مثل هذا الدور المهم.
في تلك اللحظة ، انتشرت تدفقات من الهواء البارد من كفه. انتشرت في خطوط الطول الخاصة به. بعد تحفيز الهواء البارد من الحبة ، بدا أن القوة الداخلية الذهبية تدور بشكل أسرع.
أخرج أويانغ شو آخر حبة بخور. تردد إشعار النظام داخل أذنه.
علاوة على ذلك ، يبدو أن التأثير المهدئ للهواء البارد يعمل على تهدئة سلالة الشيطان. لم يعد يؤثر على تدويره للطاقة.
يبدو أن السيف الحديدي الرائع قد اندمج مع الهواء نفسه ؛ لم تواجه أي قيود ، حيث تحركت في الهواء. كان سيفها قد قطع الورقة بالفعل إلى قسمين كما لو كانت في الأصل قطعتين. عند الإصابة ، سيكون الجرح مغطى بالصقيع ، والذي كان من تأثيرات التقنية .
مر شهران كاملان منذ أن تتدرب على التقنية ووصل إلى الطبقة الثالثة. كان الحد الأعلى للطبقة الثالثة 5 آلاف نقطة ، أي خمسة أضعاف الحد الأعلى للطبقة الثانية.
احمرت سونغ جيا من الخجل ، لأنها فهمت المعنى الخفي لكلماته. الطلب منها لأن تكون امينة شعبة التدبير المنزلي كان مشابهًا لقبولها كمالكة قصر اللورد.
خلال هذا الوقت ، كان أويانغ شو قد قرأ بجد الكتب البوذية المقدسة. على هذا النحو ، أصبح التدريب أسهل بكثير بالنسبة له. ساعدته الكتب المقدسة وأوضحت له. سمحت له باكتساب فهم أعمق.
عندما بدأ في التدرب على التقنية ، كان يعتمد كليًا على المعرفة التي وضعتها جايا في رأسه.
خاصة العمود الخشبي العادي. كان يفتقر إلى عمليات صياغة معقدة يمكن أن تسمح له بالتعامل مع استخدام أويانغ شو لقوته الداخلية.
عندما اكتسب المزيد من المعرفة فيما يتعلق بالطاوية ، حاول النظر إلى تقنية التدريب بطريقة جديدة. ببطء ، اكتسب مفاهيمه الخاصة ، مما جعل التدريب مختلفا.
خلال هذا الوقت ، كان أويانغ شو قد قرأ بجد الكتب البوذية المقدسة. على هذا النحو ، أصبح التدريب أسهل بكثير بالنسبة له. ساعدته الكتب المقدسة وأوضحت له. سمحت له باكتساب فهم أعمق.
في الدانتيان ، تجمعت خيوط القوة الداخلية معًا ، وتدفقت في كل مكان مثل الضباب. بدا وهميًا جدًا.
حتى الآن ، كان بإمكان أويانغ شو تدوير طاقته لسبع دورات. كل دورة ستمنحه 8 نقاط من القوة الداخلية. بعد أن اكتسب الحبة الباردة ، أصبح تدريبه أسرع. سمحت له الحبة بتدوير طاقته لتسع دورات.
احتفظت سونغ جيا بسيفها وضحكت ، “كيف ذلك؟ أنا جيدة ، أليس كذلك؟
وبالتالي ، يمكن أن يكسب أويانغ شو 72 نقطة قوة داخلية يوميًا. بهذه السرعة ، يمكنه الوصول الى الطبقة الرابعة قريبًا.
خلال هذا الوقت ، كان أويانغ شو قد قرأ بجد الكتب البوذية المقدسة. على هذا النحو ، أصبح التدريب أسهل بكثير بالنسبة له. ساعدته الكتب المقدسة وأوضحت له. سمحت له باكتساب فهم أعمق.
من هذا ، يمكن للمرء أن يرى أهمية مسار التدريب. كانت الأدوات الخارجية للمساعدة في التدريب مهمة أيضًا. حبة باردة صغيرة يمكن أن تساعده كثيرًا.
حظت وجهة نظر أويانغ شو بطبيعة الحال على موافقة الجميع. مع نضوج الهيكل التنظيمي لمدينة شان هاي ، لم تبدو الشؤون الداخلية لمنزل قصر اللورد منظمة. لقد طرحت يينغ يو هذه النقطة على أويانغ شو من قبل.
لسوء الحظ ، يمكن للمرء فقط أن يصادف مثل هذا الكنز.
حتى لا يؤثر على نوم بينغ’ير ، قام أويانغ شو بتغيير منطقة ممارسته إلى منطقة فارغة في حديقة الساحة الخلفية. للمساعدة في تدريبه على باجي كوان ، وضع أيضًا بعض الدمى هناك.
في الصباح الباكر ، بدأ أويانغ شو في التدرب.
استقبل الاثنان بعضهما البعض وسارا بجانب بعضهما البعض. ثم بدأوا ممارستهم.
حتى لا يؤثر على نوم بينغ’ير ، قام أويانغ شو بتغيير منطقة ممارسته إلى منطقة فارغة في حديقة الساحة الخلفية. للمساعدة في تدريبه على باجي كوان ، وضع أيضًا بعض الدمى هناك.
كان تصميم المعبد العسكري مشابهًا لمعبد كونفوشيوس. لقد دفعت الاحترام لفناني القتال والجنرالات. كان جيانغ زيا هو القديس ، وزانغ ليانغ كقديس ثانوي ، إلى جانب 10 حكماء و 72 جنرال.
منذ أن جاءت سونغ جيا ، اصبح شخصان يتدربان في الحديقة الخلفية.
كانت سونغ جيا أميرة في الحياة الواقعية ، ولكن كان هناك دافع عميق وشراسة في عظامها. لم يكن دافعها للممارسة أقل من شخص مثل أويانغ شو .
تحولت حبة البخور إلى ضوء أبيض ودخلت تمثال الجنرال.
كانت الحديقة الخلفية في الصباح الباكر مكانًا مليئًا بالطيور ورائحة الزهور. عندما يدوس المرء على الأرض ، ستملأ الرائحة المنعشة للعشب والزهور أنفه. كان على المرء أن يقول أن جايا كانت رائعة ، هذه البيئة الافتراضية كانت مماثلة للحياة الواقعية.
استقبل الاثنان بعضهما البعض وسارا بجانب بعضهما البعض. ثم بدأوا ممارستهم.
عندما بدأ في التعمق أكثر ، جلبت القوة الداخلية قوة خارجية. تحسنت جودة جسمه يومًا بعد يوم ، سواء كان ذلك في الملاكمة أو الرمح ، فقد نموا جميعًا بشكل أفضل.
”با با با ! ” صفق أويانغ شو في رهبة ، “يا لها من مهارة سيف جيدة!”
بدأ فهم أويانغ شو يظهر في تدريبه.
أخرج أويانغ شو آخر حبة بخور. تردد إشعار النظام داخل أذنه.
سواء كان ذلك باجي كوان أو رمح عائلة يانغ ، فقد تحسنوا جميعًا بسرعة هائلة. كان باجي كوان الخاص به قد وصل بالفعل إلى مستوى “الأداء بسهولة” ، وقد وصلت مهارة رمح عائلة يانغ إلى مستوى “الاتقان”.
خلال اجتماع الجيش والحكم ، كان انتقاد أويانغ شو أمرًا قد أشعر يينغ يو بالسوء. أرادت أن تجعل الأعمال الصناعية جيدة. بطبيعة الحال ، كان عدم وجود المتاجر والفنادق أمرًا جيدًا.
أصبح أويانغ شو الحالي قابلا للمقارنة مع لين يي.
في تلك اللحظة ، انتشرت تدفقات من الهواء البارد من كفه. انتشرت في خطوط الطول الخاصة به. بعد تحفيز الهواء البارد من الحبة ، بدا أن القوة الداخلية الذهبية تدور بشكل أسرع.
كان الأسف الوحيد هو أنه لم يجد رمحًا مناسبًا. شعر بان رمح النخبة الحديدي الذي كان في يده خفيفا. شعر أنه لا يستطيع ممارسة أي قوة معه.
حتى الآن ، كان بإمكان أويانغ شو تدوير طاقته لسبع دورات. كل دورة ستمنحه 8 نقاط من القوة الداخلية. بعد أن اكتسب الحبة الباردة ، أصبح تدريبه أسرع. سمحت له الحبة بتدوير طاقته لتسع دورات.
خاصة العمود الخشبي العادي. كان يفتقر إلى عمليات صياغة معقدة يمكن أن تسمح له بالتعامل مع استخدام أويانغ شو لقوته الداخلية.
بدأ فهم أويانغ شو يظهر في تدريبه.
إذا صب قوته الداخلية في الرمح ، فسيكون هناك ضوضاء واضحة. بعد ذلك ، ستنكسر أنماط الخشب وهيكل العمود.
“ليس لدي أي طلبات ، فقط قوموا بذلك كالمعتاد” ، فجأة ، شعر أويانغ شو بقليل من الحزن.
بلا حول ولا قوة ، لم يستطع أويانغ شو إلا التخلي عن استخدام قوته الداخلية على الرمح في الوقت الحالي ، حيث لم يستطع تغيير الرمح في كل مرة يتدرب فيها.
في الواقع ، تم إخفاء كل هذه الأمور والحفاظ عليها صامتة ، ولكن الآن أويانغ شو قد وضعها في العراء. من الواضح أن ذلك جعلها تشعر بالحرج.
على الرغم من أن مدينة شان هاي كانت مزدهرة ، إلا أنها لم تستطع تحمل مثل هذا الإنفاق.
بعد أن أنهى تدريبه ، اصبح أويانغ شو متعرقًا ، وكان قميصه منقوعًا. أخذ منشفة من الرف الخشبي ومسح العرق عن وجهه.
على الجانب الآخر ، كانت سونغ جيا لا تزال تمارس سيفها. كانت تتحسن مع تقنية سيف يوي نو .
مر شهران كاملان منذ أن تتدرب على التقنية ووصل إلى الطبقة الثالثة. كان الحد الأعلى للطبقة الثالثة 5 آلاف نقطة ، أي خمسة أضعاف الحد الأعلى للطبقة الثانية.
هب النسيم وفجر ورقة صغيرة. ثم انجرفت في الهواء ، وضربت السيف في يد سونغ جيا.
خلال هذا الوقت ، كان أويانغ شو قد قرأ بجد الكتب البوذية المقدسة. على هذا النحو ، أصبح التدريب أسهل بكثير بالنسبة له. ساعدته الكتب المقدسة وأوضحت له. سمحت له باكتساب فهم أعمق.
يبدو أن السيف الحديدي الرائع قد اندمج مع الهواء نفسه ؛ لم تواجه أي قيود ، حيث تحركت في الهواء. كان سيفها قد قطع الورقة بالفعل إلى قسمين كما لو كانت في الأصل قطعتين. عند الإصابة ، سيكون الجرح مغطى بالصقيع ، والذي كان من تأثيرات التقنية .
تجمد أويانغ شو ، لم يكن يتوقع أن يأتي منتصف الخريف بهذه السرعة. كمهرجان صيني تقليدي ، كان مهمًا جدًا. لقد كان الوقت الذي تجتمع فيه مع عائلتك.
يمكن لكل من الذكور والإناث التدرب على هذه التقنية ، ولكن سيؤدي اختلاف الجنس إلى نتائج مختلفة. كان للقوة الداخلية لـ سونغ جيا تأثير جليدي. إذا تدربت على التقنية إلى أقصى الحدود ، يمكن للجليد أن ينتشر في قلب المرء وعظامه.
هز أويانغ شو رأسه في التسلية. التقط رمحه وعاد إلى الساحة الخلفية. كانت زي سو قد أمرت شخصًا ما بإعداد الماء البارد لأويانغ شو للاستحمام والاغتسال.
بالمقارنة مع الرمح الحديدي ، فإن السيف الحديدي في يدها يمكن أن يتعامل مع قوة داخلية أكبر بكثير. بالتالي ، يمكن لـ سونغ جيا استخدام طاقتها دون تفكير.
”با با با ! ” صفق أويانغ شو في رهبة ، “يا لها من مهارة سيف جيدة!”
خرج أويانغ شو من معبد كونفوشيوس ودخل المعبد العسكري في الطرف الآخر.
احتفظت سونغ جيا بسيفها وضحكت ، “كيف ذلك؟ أنا جيدة ، أليس كذلك؟
خلال هذا الوقت ، كان أويانغ شو قد قرأ بجد الكتب البوذية المقدسة. على هذا النحو ، أصبح التدريب أسهل بكثير بالنسبة له. ساعدته الكتب المقدسة وأوضحت له. سمحت له باكتساب فهم أعمق.
“أسلوب السيف لقائدة الطائفة سونغ جيد للغاية. أنا حسود.” لم يتراجع أويانغ شو مع مديحه.
خرج أويانغ شو من معبد كونفوشيوس ودخل المعبد العسكري في الطرف الآخر.
كانت سونغ جيا مثل طاووس فخور. ضحكت وهي تغمد سيفها. بعد أن أومأت برأسها نحو أويانغ شو ، استدارت بأسلوب وهالة البطلة.
“إشعار النظام: وُجد أن اللاعب تشي يوي وو يي لديه حبة بخور ، هل تريد استخدامها؟”
هز أويانغ شو رأسه في التسلية. التقط رمحه وعاد إلى الساحة الخلفية. كانت زي سو قد أمرت شخصًا ما بإعداد الماء البارد لأويانغ شو للاستحمام والاغتسال.
على الجانب الآخر ، كانت سونغ جيا لا تزال تمارس سيفها. كانت تتحسن مع تقنية سيف يوي نو .
في الدانتيان ، تجمعت خيوط القوة الداخلية معًا ، وتدفقت في كل مكان مثل الضباب. بدا وهميًا جدًا.
جلس أويانغ شو القرفصاء على السرير وأخرج الحبة الباردة. وضعها في كفه وأغمض عينيه. ثم بدأ في التدريب. قام بتنشيط القوة الداخلية في خطوط الطول الخاصة. بدأ في تدوير طاقته ببطء.
“شكرا لك ايها اللورد!” ركعت زي سو والاثنان الآخران وشكروا أويانغ شو .
كانت سونغ جيا مثل طاووس فخور. ضحكت وهي تغمد سيفها. بعد أن أومأت برأسها نحو أويانغ شو ، استدارت بأسلوب وهالة البطلة.
“أسلوب السيف لقائدة الطائفة سونغ جيد للغاية. أنا حسود.” لم يتراجع أويانغ شو مع مديحه.
نظر أويانغ شو إلى جميع الفتيات وقال ، “مع ازدياد الأعمال التجارية تحت قصر اللورد وازدياد امتلاء غرفة التخزين الداخلية ، سنصبح أكثر انشغالًا وازدحامًا. بالتالي ، علينا أن نضع قواعد لتنظيم الأمور هنا. لقد قررت إنشاء شعبة التدبير المنزلي ، والتي ستكون مسؤولة تمامًا عن الشؤون الداخلية لقصر اللورد “.
عندما بدأ في التعمق أكثر ، جلبت القوة الداخلية قوة خارجية. تحسنت جودة جسمه يومًا بعد يوم ، سواء كان ذلك في الملاكمة أو الرمح ، فقد نموا جميعًا بشكل أفضل.
بعد العشاء ، اتصل أويانغ شو بجميع الفتيات في الساحة الخلفية ، بما في ذلك سيقين وسيقي . نظر إلى يينغ يو ، ” يوي’ير ، بعد أن ينشأ القسم المالي شعبة الصناعة ، ستكون المتاجر والفنادق التابعة للقسم تحت قصر اللورد.” كانت المتاجر التجارية والفنادق كلها أعمالًا قد خسرت أموالها ؛ أخذها أويانغ شو حتى يساعد في إظهار شهامة قصر اللورد.
سواء كان ذلك باجي كوان أو رمح عائلة يانغ ، فقد تحسنوا جميعًا بسرعة هائلة. كان باجي كوان الخاص به قد وصل بالفعل إلى مستوى “الأداء بسهولة” ، وقد وصلت مهارة رمح عائلة يانغ إلى مستوى “الاتقان”.
هب النسيم وفجر ورقة صغيرة. ثم انجرفت في الهواء ، وضربت السيف في يد سونغ جيا.
نظر أويانغ شو إلى سونغ جيا وضحك ، “تركز شعبة التدبير المنزلي فقط على قصر اللورد ولا شيء آخر. أما منصب الامين ، هل أنتِ بخير مع ذلك؟ “
كانت الحديقة الخلفية في الصباح الباكر مكانًا مليئًا بالطيور ورائحة الزهور. عندما يدوس المرء على الأرض ، ستملأ الرائحة المنعشة للعشب والزهور أنفه. كان على المرء أن يقول أن جايا كانت رائعة ، هذه البيئة الافتراضية كانت مماثلة للحياة الواقعية.
“حسنا!” لم تتردد سونغ جيا كثيرًا ووافقت.
الترجمة: Hunter
خلال هذا الوقت ، كان أويانغ شو قد قرأ بجد الكتب البوذية المقدسة. على هذا النحو ، أصبح التدريب أسهل بكثير بالنسبة له. ساعدته الكتب المقدسة وأوضحت له. سمحت له باكتساب فهم أعمق.
في الواقع ، تم إخفاء كل هذه الأمور والحفاظ عليها صامتة ، ولكن الآن أويانغ شو قد وضعها في العراء. من الواضح أن ذلك جعلها تشعر بالحرج.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
