نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 239

حفر حجر الأساس

حفر حجر الأساس

الفصل 239 – حفر حجر الأساس 

على قمة الجدار الخشبي الذي يبلغ ارتفاعه 4 أمتار ، يمكن للمرء أن يرى مجموعة بعد مجموعة من السلالم المتراكمة.

جايا ، السنة الأولى ، الشهر التاسع ، اليوم 27  ، في الصباح. أحضر أويانغ شو أربعة حراس خارج المدينة.

جايا ، السنة الأولى ، الشهر التاسع ، اليوم 27  ، في الصباح. أحضر أويانغ شو أربعة حراس خارج المدينة.

كانت وجهته هي المصنع العسكري المشيد في الكهوف الحجرية للضواحي الغربية.

نظر الجندي وقال بصعوبة ، “لورد … هذا ….”

كان قسم الشؤون العسكرية هو المسئول عن ذلك. مرت ثلاثة أشهر على قيامهم ببناء هذا المصنع. قامت بادارة إنتاج حبوب القمح العسكرية ، والخيام العسكرية ، والسلالم.

نظر الجندي وقال بصعوبة ، “لورد … هذا ….”

عندما يمر المرء بالبوابة الغربية للمدينة ، سيرى البناؤون يعملون على المسار الرسمي في مكان ليس بعيدًا عن البوابة. لم تكن نقطة البداية لطريق تيان هاي هي البوابة الغربية الحالية للمدينة ، ولكن البوابة الغربية لسور المدينة الثالث المخطط له.

 

على الرغم من أن الطريق الرسمي لم يكن مثل الطرق الداخلية للمدينة المصنوعة من الحجر الأخضر ، إلا أنه لم يكن من السهل بناؤها. نمت العديد من الأعشاب البرية في البرية. كان على البنائين أولاً إزالة هذه الاعشاب وجذورها من التربة ، وهذا الإجراء سيمنعهم من النمو مرة أخرى.

كان أمام الكهف لافتة تحذيرية للمنطقة المحظورة ووقفت مجموعة من الجنود بجانبها.

كان الطريق الترابي مكونًا من ثلاثة مكونات رئيسية: الحجر الجيري والتربة والرمل. كان عليهم الضغط على التربة المركبة لمنع نمو الأعشاب البرية ومنع الطريق من أن يصبح موحلًا أثناء المطر.

بعد أن نزل من خيله ، مرر أويانغ شو الخيل للحارس وسار نحو البوابة الكبيرة بمفرده.

هوي توبان ، مصمم طريق تيان هاي. جعل متجر الحدادة يقومون بإنتاج أنبوب حديدي دائري واستخدم ثمانية خيول لسحبه ، مما قلل بشكل كبير من العمالة المطلوبة.

على طرق وشوارع مدينة دالي ، تجمع أفراد عائلة كوي وجلبوا رسائل وهدايا مُعدة خصيصًا إلى كل باب لتحية هؤلاء الطلاب والمسؤولين والجنرالات.

نظرًا لأن الطريق الرسمي كان وظيفة مهمة للمساعدة في الحركة العسكرية ونقل الموارد ، لم يتمكنوا من جعل الطريق ضيقًا للغاية. جعلوا الطريق 20 متر ، ولديها أيضا نظام صرف صحي جيد.

عندما رأى مستوى السرية والأهمية التي وُضعت على هذه المنطقة ، أومأ أويانغ شو برأسه بالاتفاق.

كما قاموا بزراعة العديد من الأشجار على جانبي الطريق.

بالطبع ، عندما يتعلق الأمر بالأعمال ، فإنهم ما زالوا يتصرفون بشكل طبيعي.

بصرف النظر عن ذلك ، على طول الطريق ، سيكون هناك بعض الجداول من نهر الصداقة وكذلك بعض التلال. لقد احتاجوا إلى بناء الجسور وأيضًا تقسيم الجبال لفتح الممرات. كانت الصعوبة لا شيء مقارنة بمشروع المدينة الداخلية .

عندما يمر المرء بالبوابة الغربية للمدينة ، سيرى البناؤون يعملون على المسار الرسمي في مكان ليس بعيدًا عن البوابة. لم تكن نقطة البداية لطريق تيان هاي هي البوابة الغربية الحالية للمدينة ، ولكن البوابة الغربية لسور المدينة الثالث المخطط له.

أخيرًا ، كان هناك نظام الترحيل المهم ، والذي تضمن مسار الترحيل ومحطة الترحيل.

بعد مغادرة كوي شو رين ، جلس رئيس العائلة في القاعة وتمتم ، “ستستعيد عائلة كوي شرفها. على الأقل ، لم اخذل أسلافنا “.

يمكن أن تسمح محطة الترحيل للمسؤولين بالبقاء بين عشية وضحاها ، وكانوا على بعد يوم واحد وعلى بعد 30 كيلومترًا. بين محطات الترحيل ، سيكون هناك أيضًا متاجر بسيطة لتوفير الطعام والراحة. عادة ، سيكون هناك متجر واحد كل خمسة كيلومترات .

 

بعد أن خرج من المدينة ، أخذ أويانغ شو المسار الايسر. بعد 10 كيلومترات فقط ، جاء إلى الكهف الصخري حيث يقع المصنع العسكري. كان لمدخل الكهف بابًا فولاذيًا كبيرًا. ما لم تكن هناك حالة طوارئ ، فسيظل مغلقًا. كان على الجانب بابًا صغيرًا يمكن للناس المرور من خلاله ، وكان بمثابة المسار المعتاد.

كما قاموا بزراعة العديد من الأشجار على جانبي الطريق.

كان أمام الكهف لافتة تحذيرية للمنطقة المحظورة ووقفت مجموعة من الجنود بجانبها.

أومأ أويانغ شو برأسه. بعد منطقة صنع السلالم كانت منطقة الخيام العسكرية. يمكنهم صنع 20 خيمة كل يوم . أخيرًا ، كانت منطقة حبوب القمح العسكرية.

عندما رأى مستوى السرية والأهمية التي وُضعت على هذه المنطقة ، أومأ أويانغ شو برأسه بالاتفاق.

الفصل 239 – حفر حجر الأساس 

بعد أن نزل من خيله ، مرر أويانغ شو الخيل للحارس وسار نحو البوابة الكبيرة بمفرده.

لم يكن الكهف مظلمًا كما توقع. أعطت قطع من الحجر الأبيض على جوانب الكهف وسقفه ضوءًا أبيضا لطيفًا.

عندما رآه الجندي المناوب ، انحنى وقال ، “لورد!” ثم هرع إلى البوابة الفولاذية ؛ وأراد أن يفتحها.

كان هناك مجرى نهر صغير خلف منطقة حبوب القمح العسكرية ، وتوجد أيضا أماكن سكن العمال حولها.

قال أويانغ شو ، “ليست هناك حاجة. سأدخل فقط من الباب الصغير “.

على قمة الجدار الخشبي الذي يبلغ ارتفاعه 4 أمتار ، يمكن للمرء أن يرى مجموعة بعد مجموعة من السلالم المتراكمة.

نظر الجندي وقال بصعوبة ، “لورد … هذا ….”

نقل أويانغ شو بصره إلى قاعة كوي للتجارة. بالمقارنة مع مجموعة مرتزقة وردة الحرب الثلجية التي أثرت فقط على مجموعات اللاعبين ، كان لقاعة كوي للتجارة تأثير كبير على الشخصيات الغير قابلة للعب.

“لا تقل أي شيء آخر! لقد أتيت إلى هنا دون سابق إنذار ، لذلك لا أريد أن أزعجكم يا رفاق.”

كان لدى دالي تجمع ضخم من المواهب. حتى لو تم تسريب القليل منها ، فسيكون ذلك كافياً لمدينة شان هاي لاستخدامها لفترة طويلة جدًا. كانت عملية حفر قطعة من حجر الزاوية فكرة ذكية للغاية.

“نعم لورد!” لم يرد الجندي أن يتجادل معه وفتح الباب الصغير باحترام.

عندما يمر المرء بالبوابة الغربية للمدينة ، سيرى البناؤون يعملون على المسار الرسمي في مكان ليس بعيدًا عن البوابة. لم تكن نقطة البداية لطريق تيان هاي هي البوابة الغربية الحالية للمدينة ، ولكن البوابة الغربية لسور المدينة الثالث المخطط له.

لم يكن الكهف مظلمًا كما توقع. أعطت قطع من الحجر الأبيض على جوانب الكهف وسقفه ضوءًا أبيضا لطيفًا.

نظر الجندي وقال بصعوبة ، “لورد … هذا ….”

عند الفحص الدقيق ، لم تكن هذه في الواقع أضواء من صنع الإنسان. بدلا من ذلك ، حدثت بشكل طبيعي.

“نعم!”

رأى أويانغ شو أن هذه الصخور الصغيرة كانت نوعًا من الفلوريت ، وهي مصادر طبيعية للضوء.

“نعم لورد!” أومأ المدير برأسه ، وهو يقود الطريق امام أويانغ شو ، “تم تقسيم المصنع العسكري إلى ثلاث مناطق ، والتي تركز بشكل أساسي على إنتاج الموارد المختلفة.” أشار إلى أقرب منطقة وقال ، “المنطقة الخارجية هي المنطقة التي تصنع السلالم “.

عندما رفع رأسه ، رأى أن ارتفاع الكهف يزيد عن 10 أمتار وعرضه 150 متر. كانت المنطقة التي أمامه لا حدود لها. مثل هذا الكهف لن يجعل المرء يشعر بأنه مقيد.

نقل أويانغ شو بصره إلى قاعة كوي للتجارة. بالمقارنة مع مجموعة مرتزقة وردة الحرب الثلجية التي أثرت فقط على مجموعات اللاعبين ، كان لقاعة كوي للتجارة تأثير كبير على الشخصيات الغير قابلة للعب.

صدم ظهور أويانغ شو مدير المصنع ، وهو رجل في منتصف العمر بدا ثابتًا وهادئًا للغاية. عندما تلقى الأخبار ، هرع قائلاً: “لورد ، أهلا بك! فلتعذرني لانني لم أرحب بك بشكل أفضل! “

الترجمة: Hunter 

لوح له أويانغ شو ، “جئت إلى هنا دون إخبار أي شخص. فقط أرني الجوار! “

أما بالنسبة للحرفيين ، فقد قامت عائلة كوي بتجنيدهم بسهولة. وأهمهم الحدادين والخياطين والنجارين.

“نعم لورد!” أومأ المدير برأسه ، وهو يقود الطريق امام أويانغ شو ، “تم تقسيم المصنع العسكري إلى ثلاث مناطق ، والتي تركز بشكل أساسي على إنتاج الموارد المختلفة.” أشار إلى أقرب منطقة وقال ، “المنطقة الخارجية هي المنطقة التي تصنع السلالم “.

بصرف النظر عن ذلك ، على طول الطريق ، سيكون هناك بعض الجداول من نهر الصداقة وكذلك بعض التلال. لقد احتاجوا إلى بناء الجسور وأيضًا تقسيم الجبال لفتح الممرات. كانت الصعوبة لا شيء مقارنة بمشروع المدينة الداخلية .

نظر أويانغ شو نحو الاتجاه الذي أشار إليه ، فقط لرؤية مسار 10 أمتار في المنتصف ؛ جدار خشبي محاصر على الجانبين.

 

على قمة الجدار الخشبي الذي يبلغ ارتفاعه 4 أمتار ، يمكن للمرء أن يرى مجموعة بعد مجموعة من السلالم المتراكمة.

“لا تقل أي شيء آخر! لقد أتيت إلى هنا دون سابق إنذار ، لذلك لا أريد أن أزعجكم يا رفاق.”

“كيف هو تقدم بناء السلالم؟” سأل اويانغ شو .

كان قسم الشؤون العسكرية هو المسئول عن ذلك. مرت ثلاثة أشهر على قيامهم ببناء هذا المصنع. قامت بادارة إنتاج حبوب القمح العسكرية ، والخيام العسكرية ، والسلالم.

“لورد ، بناءً على السرعة ، يمكننا بناء واحدة كل يوم .”

تركت هذه الكلمات كوي شو رين منصدما ، لأنه لم يكن يتوقع أبدًا أن يولي رئيس العائلة أهمية كبيرة لهذه المسألة. كان يؤمن ببصيرة رئيس العائلة وقال: “نعم !”

أومأ أويانغ شو برأسه. بعد منطقة صنع السلالم كانت منطقة الخيام العسكرية. يمكنهم صنع 20 خيمة كل يوم . أخيرًا ، كانت منطقة حبوب القمح العسكرية.

هوي توبان ، مصمم طريق تيان هاي. جعل متجر الحدادة يقومون بإنتاج أنبوب حديدي دائري واستخدم ثمانية خيول لسحبه ، مما قلل بشكل كبير من العمالة المطلوبة.

كانت مكونات الحبوب من المنتجات الغذائية الثانوية الأخرى وبعض التوابل. ومع ذلك ، كانت العملية مزعجة للغاية. في المتوسط ، ستستخدم كل حبة ما يصل إلى ثلاث إلى أربع وحدات من الحبوب.

 

كانت كفاءة عمال حبوب القمح العسكرية عالية جدًا ، وكانوا يصنعون ألف حبة فردية يوميًا.

بعد أن نزل من خيله ، مرر أويانغ شو الخيل للحارس وسار نحو البوابة الكبيرة بمفرده.

كان هناك مجرى نهر صغير خلف منطقة حبوب القمح العسكرية ، وتوجد أيضا أماكن سكن العمال حولها.

تركت هذه الكلمات كوي شو رين منصدما ، لأنه لم يكن يتوقع أبدًا أن يولي رئيس العائلة أهمية كبيرة لهذه المسألة. كان يؤمن ببصيرة رئيس العائلة وقال: “نعم !”

بعد الجولة ، غادر أويانغ شو الكهف الحجري.

نظرًا لأن الطريق الرسمي كان وظيفة مهمة للمساعدة في الحركة العسكرية ونقل الموارد ، لم يتمكنوا من جعل الطريق ضيقًا للغاية. جعلوا الطريق 20 متر ، ولديها أيضا نظام صرف صحي جيد.

عندما عاد ، استخدم أويانغ شو منصة التداول للاتصال بـ كوي شو رين من قاعة كوي للتجارة.

على قمة الجدار الخشبي الذي يبلغ ارتفاعه 4 أمتار ، يمكن للمرء أن يرى مجموعة بعد مجموعة من السلالم المتراكمة.

منح البلاط الملكي لدالي أويانغ شو رتبة ماركيز. اعترفت السلطات بلقبه ، مما جعله ساريًا على جميع السكان. بالتالي ، خضع موقف قاعة كوي للتجارة لتغيير كبير.

فوجئ كوي شو رين ، “هل يمكنك أن تكون أكثر تحديدًا؟”

كانوا مجرد عائلة تجارية ، لذا لم يكن وضعهم الاجتماعي مرتفعًا. بالنسبة إلى نبيل مثل أويانغ شو ، من الطبيعي أن يحتاجوا إلى منحه الاحترام الكافي.

قال أويانغ شو ، “ليست هناك حاجة. سأدخل فقط من الباب الصغير “.

بالطبع ، عندما يتعلق الأمر بالأعمال ، فإنهم ما زالوا يتصرفون بشكل طبيعي.

بعد الاستماع إلى تقريره ، ظل رئيس عائلة كوي صامتًا لبعض الوقت. ثم قال: ” لدى لورد ليان تشو هدف طويل المدى ، وقد خطط له جيدًا. لديه رغبة في المواهب. مثل هذه الرؤية والطموح ، لا يمكننا تفويت هذه الفرصة. حافظ على الوعد! “

“ماركيز!” استقبل كوي شو رين أولاً. بعد أن طلب منهم أويانغ شو ، جمعت قاعة كوي للتجارة مجموعة من الحبوب. في هذه النقطة تمامًا ، لم يجرؤ كوي شو رين على إظهار أي غطرسة أو تفوق.

فهم كوي شو رين معنى أويانغ شو . إذا كانوا يعتمدون فقط على قاعة كوي للتجارة أو نبالته ، فقد يكون من الصعب تحقيق هذه الخطة. لكن مع كليهما ، سيكون مقنعًا للغاية وسيجذب اهتمام العديد من الأشخاص.

أومأ أويانغ شو برأسه ، “الأخ شو رين ، لدي شيء أطلبه من قاعة كوي للتجارة.”

“شكرًا لك ، آسف على الإزعاج!” قال اويانغ شو .

“من فضلك تحدث!” كان التجار يكرهون الديون ، وكانت قاعة كوي للتجارة مُدينة لأويانغ شو بأموال كبيرة. كانوا قلقين بشأن كيفية إعادتها. منذ أن طلب أويانغ شو منهم ، كان كوي شو رين سعيدًا بشكل طبيعي.

 

“تتمتع قاعة كوي للتجارة بسمعة طيبة في دالي. هل يمكنك مساعدة شان هاي في تجنيد مجموعة من المواهب؟”

نقل أويانغ شو بصره إلى قاعة كوي للتجارة. بالمقارنة مع مجموعة مرتزقة وردة الحرب الثلجية التي أثرت فقط على مجموعات اللاعبين ، كان لقاعة كوي للتجارة تأثير كبير على الشخصيات الغير قابلة للعب.

 

فوجئ كوي شو رين ، “هل يمكنك أن تكون أكثر تحديدًا؟”

“لورد ، بناءً على السرعة ، يمكننا بناء واحدة كل يوم .”

“أنا بحاجة إلى العديد من المواهب. لسوء الحظ ، لم أتمكن من إيجاد حل. بالتأكيد يجب أن يكون هناك العديد من الأشخاص الموهوبين الذين ليس لديهم مكان لعرض قدراتهم في مدينة دالي. وهذا يشمل المسؤولين الذين لا يمكن استخدامهم بشكل كبير ، والجنرالات الغير سعداء ، أو بعض الحرفيين. تريد مدينة شان هاي تجنيد كل هؤلاء الأشخاص ، “أوضح أويانغ شو ،” على الرغم من أن مدينة شان هاي بعيدة ، يمكننا منحهم منصة لإظهار مواهبهم. كما أن الراتب الذي نقدمه لن يكون أقل من المدينة الإمبراطورية “.

كانوا مجرد عائلة تجارية ، لذا لم يكن وضعهم الاجتماعي مرتفعًا. بالنسبة إلى نبيل مثل أويانغ شو ، من الطبيعي أن يحتاجوا إلى منحه الاحترام الكافي.

امتلك أويانغ شو الثقة. ليس فقط بسبب رتبة النبالة ، ولكن أيضًا بسبب تأثير مستوى سمعته [وطني] على الشخصيات الغير قابلة للعب ، خاصة في مدينة دالي.

على طرق وشوارع مدينة دالي ، تجمع أفراد عائلة كوي وجلبوا رسائل وهدايا مُعدة خصيصًا إلى كل باب لتحية هؤلاء الطلاب والمسؤولين والجنرالات.

فهم كوي شو رين معنى أويانغ شو . إذا كانوا يعتمدون فقط على قاعة كوي للتجارة أو نبالته ، فقد يكون من الصعب تحقيق هذه الخطة. لكن مع كليهما ، سيكون مقنعًا للغاية وسيجذب اهتمام العديد من الأشخاص.

كانوا مجرد عائلة تجارية ، لذا لم يكن وضعهم الاجتماعي مرتفعًا. بالنسبة إلى نبيل مثل أويانغ شو ، من الطبيعي أن يحتاجوا إلى منحه الاحترام الكافي.

كان لدى دالي تجمع ضخم من المواهب. حتى لو تم تسريب القليل منها ، فسيكون ذلك كافياً لمدينة شان هاي لاستخدامها لفترة طويلة جدًا. كانت عملية حفر قطعة من حجر الزاوية فكرة ذكية للغاية.

 

قال شو رين مباشرة : “نظرًا لأن هذه رغباتك ، فإن عائلة كوي ستبذل قصارى جهدها للمساعدة” .

نظرًا لأن الطريق الرسمي كان وظيفة مهمة للمساعدة في الحركة العسكرية ونقل الموارد ، لم يتمكنوا من جعل الطريق ضيقًا للغاية. جعلوا الطريق 20 متر ، ولديها أيضا نظام صرف صحي جيد.

أومأ أويانغ شو برأسه ، “لأجعلهم مرتاحين ولإظهار إخلاصنا ، أنا على استعداد لمنح كل موهبة مبلغ الموافقة. أما بالنسبة للمبلغ ، فسأسلمه إلى قاعة كوي للتجارة لتسوية ذلك؟ “بناءً على أفكار أويانغ شو ، ربما لن يكسبوا الكثير إذا واجهوا أوقاتًا عصيبة.

“نعم لورد!” لم يرد الجندي أن يتجادل معه وفتح الباب الصغير باحترام.

“لقد فكر الماركيز في الأمور جيدًا”. أومأ كوي شو رين بالموافقة ، “لا تقلق ، سوف نتعامل مع هذا الأمر بجدية. لن أخذلك! “

كانوا مجرد عائلة تجارية ، لذا لم يكن وضعهم الاجتماعي مرتفعًا. بالنسبة إلى نبيل مثل أويانغ شو ، من الطبيعي أن يحتاجوا إلى منحه الاحترام الكافي.

“شكرًا لك ، آسف على الإزعاج!” قال اويانغ شو .

أومأ أويانغ شو برأسه ، “الأخ شو رين ، لدي شيء أطلبه من قاعة كوي للتجارة.”

“لا تقلق!”

كانت مكونات الحبوب من المنتجات الغذائية الثانوية الأخرى وبعض التوابل. ومع ذلك ، كانت العملية مزعجة للغاية. في المتوسط ، ستستخدم كل حبة ما يصل إلى ثلاث إلى أربع وحدات من الحبوب.

حافظ كوي شو رين على وعده. بعد محادثتهما ، ذهب على الفور لرؤية رئيس العائلة.

عند الفحص الدقيق ، لم تكن هذه في الواقع أضواء من صنع الإنسان. بدلا من ذلك ، حدثت بشكل طبيعي.

بعد الاستماع إلى تقريره ، ظل رئيس عائلة كوي صامتًا لبعض الوقت. ثم قال: ” لدى لورد ليان تشو هدف طويل المدى ، وقد خطط له جيدًا. لديه رغبة في المواهب. مثل هذه الرؤية والطموح ، لا يمكننا تفويت هذه الفرصة. حافظ على الوعد! “

“لا تقلق!”

“نعم!”

على قمة الجدار الخشبي الذي يبلغ ارتفاعه 4 أمتار ، يمكن للمرء أن يرى مجموعة بعد مجموعة من السلالم المتراكمة.

“سأسمح لك باستخدام قوة العائلة لتجنيد المواهب للورد ليان تشو. بصرف النظر عن ذلك ، إذا رغب تلاميذ عائلة كوي وأطفالنا في ذلك ، أوصي بهم. وفي الوقت المناسب ، يمكن لقاعة كوي للتجارة أيضًا التفكير في اعداد فرع في مدينة شان هاي “.

 

تركت هذه الكلمات كوي شو رين منصدما ، لأنه لم يكن يتوقع أبدًا أن يولي رئيس العائلة أهمية كبيرة لهذه المسألة. كان يؤمن ببصيرة رئيس العائلة وقال: “نعم !”

 

بعد مغادرة كوي شو رين ، جلس رئيس العائلة في القاعة وتمتم ، “ستستعيد عائلة كوي شرفها. على الأقل ، لم اخذل أسلافنا “.

على الرغم من أن الطريق الرسمي لم يكن مثل الطرق الداخلية للمدينة المصنوعة من الحجر الأخضر ، إلا أنه لم يكن من السهل بناؤها. نمت العديد من الأعشاب البرية في البرية. كان على البنائين أولاً إزالة هذه الاعشاب وجذورها من التربة ، وهذا الإجراء سيمنعهم من النمو مرة أخرى.

بمجرد أن بدأت قوة قاعة كوي للتجارة عملها ، كان الأمر مخيفًا للغاية في الواقع .

عندما عاد ، استخدم أويانغ شو منصة التداول للاتصال بـ كوي شو رين من قاعة كوي للتجارة.

على طرق وشوارع مدينة دالي ، تجمع أفراد عائلة كوي وجلبوا رسائل وهدايا مُعدة خصيصًا إلى كل باب لتحية هؤلاء الطلاب والمسؤولين والجنرالات.

بعد أن نزل من خيله ، مرر أويانغ شو الخيل للحارس وسار نحو البوابة الكبيرة بمفرده.

صدم هؤلاء الزوار المفاجئون البعض بينما أحبها آخرون. بعضهم عامل هؤلاء الزوار بهدوء ، والبعض الآخر رفضهم عند الباب. كان هناك العديد من ردود الفعل المختلفة. كان للتعاون بين لورد ليان تشو وقاعة كوي للتجارة تأثير كبير. قال جزء كبير منهم بانهم سيفكرون في الأمر قبل أن يعطوا عائلة كوي إجابة محددة.

قال أويانغ شو ، “ليست هناك حاجة. سأدخل فقط من الباب الصغير “.

أما بالنسبة للحرفيين ، فقد قامت عائلة كوي بتجنيدهم بسهولة. وأهمهم الحدادين والخياطين والنجارين.

 

 

“تتمتع قاعة كوي للتجارة بسمعة طيبة في دالي. هل يمكنك مساعدة شان هاي في تجنيد مجموعة من المواهب؟”

 

نظر الجندي وقال بصعوبة ، “لورد … هذا ….”

 

“أنا بحاجة إلى العديد من المواهب. لسوء الحظ ، لم أتمكن من إيجاد حل. بالتأكيد يجب أن يكون هناك العديد من الأشخاص الموهوبين الذين ليس لديهم مكان لعرض قدراتهم في مدينة دالي. وهذا يشمل المسؤولين الذين لا يمكن استخدامهم بشكل كبير ، والجنرالات الغير سعداء ، أو بعض الحرفيين. تريد مدينة شان هاي تجنيد كل هؤلاء الأشخاص ، “أوضح أويانغ شو ،” على الرغم من أن مدينة شان هاي بعيدة ، يمكننا منحهم منصة لإظهار مواهبهم. كما أن الراتب الذي نقدمه لن يكون أقل من المدينة الإمبراطورية “.

 

 

 

بعد أن خرج من المدينة ، أخذ أويانغ شو المسار الايسر. بعد 10 كيلومترات فقط ، جاء إلى الكهف الصخري حيث يقع المصنع العسكري. كان لمدخل الكهف بابًا فولاذيًا كبيرًا. ما لم تكن هناك حالة طوارئ ، فسيظل مغلقًا. كان على الجانب بابًا صغيرًا يمكن للناس المرور من خلاله ، وكان بمثابة المسار المعتاد.

 

أومأ أويانغ شو برأسه ، “لأجعلهم مرتاحين ولإظهار إخلاصنا ، أنا على استعداد لمنح كل موهبة مبلغ الموافقة. أما بالنسبة للمبلغ ، فسأسلمه إلى قاعة كوي للتجارة لتسوية ذلك؟ “بناءً على أفكار أويانغ شو ، ربما لن يكسبوا الكثير إذا واجهوا أوقاتًا عصيبة.

 

“من فضلك تحدث!” كان التجار يكرهون الديون ، وكانت قاعة كوي للتجارة مُدينة لأويانغ شو بأموال كبيرة. كانوا قلقين بشأن كيفية إعادتها. منذ أن طلب أويانغ شو منهم ، كان كوي شو رين سعيدًا بشكل طبيعي.

 

 

 

“ماركيز!” استقبل كوي شو رين أولاً. بعد أن طلب منهم أويانغ شو ، جمعت قاعة كوي للتجارة مجموعة من الحبوب. في هذه النقطة تمامًا ، لم يجرؤ كوي شو رين على إظهار أي غطرسة أو تفوق.

الترجمة: Hunter 

كان لدى دالي تجمع ضخم من المواهب. حتى لو تم تسريب القليل منها ، فسيكون ذلك كافياً لمدينة شان هاي لاستخدامها لفترة طويلة جدًا. كانت عملية حفر قطعة من حجر الزاوية فكرة ذكية للغاية.

 

“سأسمح لك باستخدام قوة العائلة لتجنيد المواهب للورد ليان تشو. بصرف النظر عن ذلك ، إذا رغب تلاميذ عائلة كوي وأطفالنا في ذلك ، أوصي بهم. وفي الوقت المناسب ، يمكن لقاعة كوي للتجارة أيضًا التفكير في اعداد فرع في مدينة شان هاي “.

 

 

بعد الجولة ، غادر أويانغ شو الكهف الحجري.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط