نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 243

إسقاط ممر جينان (الجزء الثالث)

إسقاط ممر جينان (الجزء الثالث)

الفصل 243- إسقاط ممر جينان (الجزء الثالث) 

 

سطع ضوء مشرق في عيون لي انباي الكئيبة. كما لو كان بإمكانه رؤية قلب الشاب ، قال بصوت أجش ، “أيها الشاب لا تقلق ، لقد مكثت هنا لمدة 10 سنوات وأعرف كل شيء عن هذا المكان. هناك غرفة مخفية في هذه الساحة حيث يمكننا الاختباء “.

 

شعر الشاب كما لو أن أفكاره كانت واضحة تمامًا أمام الرجل العجوز ، قام بقمع الإحراج بقوة وضحك ، “هذا رائع ، هل يمكنكما الانتقال إلى هناك الآن؟”

 الترجمة: Hunter

“هناك شيء أريد أن أذكرك به.”

“هونغ !!” عندما ارتطم العامود الخشبي بالبوابة تردد صوت مزلزل قد هز الممر.

“رئيس المعقل ، من فضلك تكلم!” عامل الشاب هذا الأمر بجدية بالغة.

توقف شي هو لفترة وجيزة وفكر في خطة. أرسل شخصًا لإبلاغ القائد بالموقف. بعد ذلك ، ترك سربًا لاقتحام البوابة الأخيرة بينما أحضر الباقي إلى سور المدينة.

“أنا واضح جدًا بشأن شخصية وأفعال الزعيم. إنه شخص ذكي للغاية وحذر. أنا متأكد جدًا من أنه سيرتب بالتأكيد مخرجًا للهروب. ممر جينان موجود داخل الوادي ، ويمكن للمرء أن يهرب من الجنوب الغربي. بمجرد أن تسوء الأمور ، قد يتخلى عن الممر ويغادر “. لا عجب أن الناس قالوا إن الشخص الذي يعرفك هو أفضل عدو لك.

اندهشت مو قوي يينغ. كانت تعلم أن هذه كانت إشارة من الجاسوس ، مما يعني أنها كانت حالة طارئة.

تحول وجه الشاب إلى اللون الأبيض. إذا هرب الزعيم ، فسيفشل كجاسوس. “شكرا لك على مساعدتك!”

في هذا الوقت ، كان لدى شي هو خياران. كان أحدهما هو تسلق سور المدينة من خلال ممر في المدخل ومساعدة القوات. كان الآخر هو الاستمرار في اختراق سور المدينة الثالث وإغلاق مسار التراجع.

رمش لي انباي كشكل من أشكال الرد. كان يذكره ايضا بأن يمتلك قليلًا من الأنانية. إذا هرب الزعيم ، فسيكون ذلك سيئًا لابنته.

من ناحية أخرى ، كان قطاع الطرق الجبليين خائفين ولم يبدوا أنهم قادرون على الصمود.

بعد مناقشة كل شيء ، كافح لي انباي وعبث بحافة السرير ، فقط لسماع صوت تكسير والجدران تنفتح فجأة ، لتكشف عن غرفة مخفية. كانت بعرض 4-5 أمتار مربعة وبها سرير وكرسي. بصرف النظر عن ذلك ، لم يكن هناك شيء آخر ، مجرد غرفة بسيطة.

لسوء الحظ ، كان الوقت قد فات بالفعل.

نظرًا لأن الوقت كان مهما ، لم يجرؤ على إضاعة الوقت ، حمل لي انباي من على السرير ومعه لي فيكسو.

من ناحية أخرى ، كان قطاع الطرق الجبليين خائفين ولم يبدوا أنهم قادرون على الصمود.

على الرغم من أنه بمجرد إغلاق الغرفة المخفية ، لن يتمكن أحد من ملاحظة الاختلاف ، إلا أن الشاب كان لا يزال قلقًا. نظر حوله ولمس المكان قبل أن يحمل صندوق الغداء الفارغ من الساحة.

بعد مناقشة كل شيء ، كافح لي انباي وعبث بحافة السرير ، فقط لسماع صوت تكسير والجدران تنفتح فجأة ، لتكشف عن غرفة مخفية. كانت بعرض 4-5 أمتار مربعة وبها سرير وكرسي. بصرف النظر عن ذلك ، لم يكن هناك شيء آخر ، مجرد غرفة بسيطة.

قبل المغادرة ، قام بتذكير الحراس مرة أخرى بعدم السماح لأي شخص بالتحقق وكذلك عدم مغادرة موقعهم.

كانت السهام المتدرجة إشارة حيث يبدأ جنود الدرع والسيف وراء مطر السهام في التقدم نحو سور المدينة.

كان يفكر الآن في قلبه ، في كيفية إيقاف هروب الزعيم.

سطع ضوء مشرق في عيون لي انباي الكئيبة. كما لو كان بإمكانه رؤية قلب الشاب ، قال بصوت أجش ، “أيها الشاب لا تقلق ، لقد مكثت هنا لمدة 10 سنوات وأعرف كل شيء عن هذا المكان. هناك غرفة مخفية في هذه الساحة حيث يمكننا الاختباء “.

خارج ممر جينان ، دقت أجراس الحرب بالفعل.

عندما تلقى شي هو الأمر ، صرخ ، “أيها الإخوة ، اندفاع!”

كان أول من هاجم خمسة من منجنيق القوس الثلاثي ووحدة رماة. صنع مطرهم من السهام قوسًا في الهواء وهم يتجهون نحو أسوار المدينة.

كان يفكر الآن في قلبه ، في كيفية إيقاف هروب الزعيم.

كانت السهام من منجنيق القوس الثلاثي سريعة ، مثل تلك الموجودة في المدفع الرشاش ، مما أدى إلى القضاء على حيواتهم.

خارج ممر جينان ، دقت أجراس الحرب بالفعل.

طالما تجرأ قطاع الطرق الجبليين على إظهار وجوههم ، فقد تم قتلهم بلا رحمة.

رفع الرجال دروعهم ، إذا نظر المرء من فوق ، يبدو أن الأرض بها طبقة من الدروع.

“غطاء! غطاء!” اختبأ الزعيم تحت درع و صرخ.

“اندفاع!” رفع الجنود من البرابرة دروعهم ودفعوا العامود الخشبي نحو بوابات المدينة.

عند سماع الأمر ، لم يجرؤ رماة قطاع الطرق الجبليين على مخالفته وخرجوا من غطاء الدروع وبدون التصويب ، أطلقوا السهام. كان مطر السهام مثل سكين إله الموت يضرب من فوق.

كان الجنود قد اقتربوا بالفعل من القمة ، ولم تكن الصخور قد اصطدمت إلا بالحجارة الموجودة في المقدمة. اندفع أولئك الموجودون في الخلف بسرعة واستغلوا الفرصة للتسلق.

“ارفعوا دروعكم!” صرخ الزعيم.

 

رفع الرجال دروعهم ، إذا نظر المرء من فوق ، يبدو أن الأرض بها طبقة من الدروع.

“أنا واضح جدًا بشأن شخصية وأفعال الزعيم. إنه شخص ذكي للغاية وحذر. أنا متأكد جدًا من أنه سيرتب بالتأكيد مخرجًا للهروب. ممر جينان موجود داخل الوادي ، ويمكن للمرء أن يهرب من الجنوب الغربي. بمجرد أن تسوء الأمور ، قد يتخلى عن الممر ويغادر “. لا عجب أن الناس قالوا إن الشخص الذي يعرفك هو أفضل عدو لك.

لم تمسك بعض الأرواح الغير محظوظة دروعها بشكل صحيح وانزلقت إلى اليسار عندما اصطدمت السهام ، لذلك اخترقتهم السهام بلا رحمة وأزهقت أرواحهم.

تحول وجه الشاب إلى اللون الأبيض. إذا هرب الزعيم ، فسيفشل كجاسوس. “شكرا لك على مساعدتك!”

اغتنمت السلالم العشرة انشغال كلا الجانبين ، وتم دفعها ببطء نحو حافة سور المدينة. كانت أول وحدة من فوج الحرس مختبئة داخل سلم التسلق.

كانت السهام من منجنيق القوس الثلاثي سريعة ، مثل تلك الموجودة في المدفع الرشاش ، مما أدى إلى القضاء على حيواتهم.

في الوقت نفسه ، قام منجنيق القوس الثلاثي بتغيير الأهداف وبدأوا في إطلاق سهام متدرجة. اخترقت الأسهم الضخمة الجدار وشكلت غابة سهام محاطة بشكل وثيق.

 

كانت السهام المتدرجة إشارة حيث يبدأ جنود الدرع والسيف وراء مطر السهام في التقدم نحو سور المدينة.

على الرغم من أن سور المدينة كان مغطى بالحديد ، إلا أنه بدأ بالصرير والتصدع تحت تأثير العامود الخشبي.

تم إيقاف السهام المتدرجة بجانب الحائط و وبصوت”با” تم رفع السلم الثانوي المكدس ورُبط بسور المدينة.

عند سماع الأمر ، لم يجرؤ رماة قطاع الطرق الجبليين على مخالفته وخرجوا من غطاء الدروع وبدون التصويب ، أطلقوا السهام. كان مطر السهام مثل سكين إله الموت يضرب من فوق.

بدأ جنود وحدة الحرس بالخروج من السلم وصعدوا. لرفع الكفاءة ، أمسكوا سيوف تانغ في أفواههم واستخدموا أيديهم للتسلق.

كانت السهام المتدرجة إشارة حيث يبدأ جنود الدرع والسيف وراء مطر السهام في التقدم نحو سور المدينة.

“أيها الزعيم ، إنهم يصعدون السلم!” أصيب قطاع الطرق بالذعر.

عندما رأت مو قوي يينغ جنود الدرع والسيف يتسلقون الجدار بنجاح ، أمرت جنود الدرع الثقيل لمنطقة شان هاي باختراق البوابات.

“أنا لست أعمى ، يمكنني رؤية ذلك.” كان الزعيم غاضبًا. “اسرعوا وادفعوا السلم بعيدًا ، اقتلوهم.”

 

تم تصميم الخطاف الموجود على سلم التسلق خصيصًا ، وكان من الصعب دفعه بعيدًا. لم يتدرب قطاع الطرق الجبليين الذين هرعوا إلى الخارج على طرق دفع سلم التسلق ، وعند رؤية الجنود المتعطشين للدماء وهم يتسلقون ، أصيبوا بالرعب.

“اندفاع!” رفع الجنود من البرابرة دروعهم ودفعوا العامود الخشبي نحو بوابات المدينة.

“ارموا الحجارة عليهم!” أدرك الزعيم خطأه التكتيكي وأجرى التعديلات على الفور .

“اقتلوه!” لم يخطو زعيم قطاع الطرق الجبليين بنفسه.

“نعم!” رفع قطاع الطرق الجبليين صخورًا حجرية وألقوها أرضًا.

“اقتلوه!” لم يخطو زعيم قطاع الطرق الجبليين بنفسه.

لسوء الحظ ، كان الوقت قد فات بالفعل.

اشتهر البرابرة بقوتهم ، وأنتج العامود الخشبي الذي دفعوه قوة أكثر من 5000 كيلوغرام.

كان الجنود قد اقتربوا بالفعل من القمة ، ولم تكن الصخور قد اصطدمت إلا بالحجارة الموجودة في المقدمة. اندفع أولئك الموجودون في الخلف بسرعة واستغلوا الفرصة للتسلق.

بدأ الجنود على السلالم الأخرى في الصعود وبدء القتال مع قطاع الطرق الجبليين.

أمسكوا سيوف تانغ بأيديهم ووقفوا على قمة السلم ، ثم قاتلوا قطاع الطرق الجبليين.

 

كان جنود الحرس جميعهم متمرسين للغاية. كانت الوحدة الأولى من نخبة النخب ، كل واحد منهم على الأقل جندي من النخبة الحربية من الدرجة العاشرة. كانت قدرتهم على القتل مروعة.

 

10 سلالم تسلق ، 10 مناطق للقتل.

تحول وجه الشاب إلى اللون الأبيض. إذا هرب الزعيم ، فسيفشل كجاسوس. “شكرا لك على مساعدتك!”

قاد وانغ فينغ الطريق وصعد إلى سور المدينة أولاً.

عبس الزعيم عندما سمع هذه الأصوات. نظر لأعلى فقط ليرى أن أعدادًا كبيرة من الجنود قد اندفعوا عبر السور ، على الرغم من أن عددهم كان نصفهم ، إلا أنهم لم يكونوا في وضع غير مؤات.

هز رمحه وصرخ ، “أنا وانغ فينغ ، من لا يخاف أن يموت يخرج!”

 

“اقتلوه!” لم يخطو زعيم قطاع الطرق الجبليين بنفسه.

“ارفعوا دروعكم!” صرخ الزعيم.

“قتل!” كان هناك العديد من الرجال الأشرار بين قطاع الطرق الجبليين . لم يكونوا خائفين من أي شيء سوى أن يقول الناس إنهم خائفون. أثارت كلمات وانغ فينغ حنقهم.

عندما تم كسر جانب واحد ، تم كسر كل جانب ببطء.

“هي!” كان وانغ فينغ غير منزعجا. مع اجتياح ، قام بتطهير مساحة كبيرة أمامه.

رمش لي انباي كشكل من أشكال الرد. كان يذكره ايضا بأن يمتلك قليلًا من الأنانية. إذا هرب الزعيم ، فسيكون ذلك سيئًا لابنته.

خلال المعركة في تلال إير شي ، أدى اختراق وانغ فينغ إلى زيادة قوته القتالية. سواء كان ذلك اجتياحا أو طعنًا ، فقد اخذ الحيوات الواحدة تلوَ الاخرى؛ لا أحد يستطيع الاقتراب منه.

في هذه الفترة الزمنية ، تم كسر البوابة الثالثة للمدينة.

لقد كان مثل أسورا ، يدافع عن المنطقة القريبة من سلم التسلق حتى لا يقترب قاطع طريق واحد. اغتنم جنود فوج الحرس الفرصة وسرعان ما تبعوا وراءه وصعدوا إلى السور.

” هيز “! ترك الزعيم تنهيدة طويلة وتراجع ببطء حسب خطة التراجع.

عندما رأى هؤلاء الرجال المجنونين الجنرال يظهر مهاراته ، لوحوا بسيوف تانغ. لم يزعجهم عدد الرجال ، فقد تقدموا مباشرة.

أعطت وحدة سلاح الفرسان إبهامًا لمحاربي البرابرة أثناء مرورهم عبر بوابة المدينة واستمروا في الجنوب لقطع طريق العدو.

أرعبت قوة فوج الحرس قطاع الطرق الجبليين.

ما لم يعرفوه أن جنود الدرع والسيف كانوا ينتظرون الفرصة. تحت قيادة مساعديهم ، قاموا إما بتسلق السلم أو بإلقاء السهام لمساعدة حلفائهم.

عندما تم كسر جانب واحد ، تم كسر كل جانب ببطء.

فقط في هذه اللحظة ، ظهرت رصاصة إشارة من داخل ممر جينان .

بدأ الجنود على السلالم الأخرى في الصعود وبدء القتال مع قطاع الطرق الجبليين.

 

بدا الأمر وكأنهم لن يكونوا قادرين على الدفاع ، لذلك سحب الزعيم قطاع الطرق الجبليين الذين كانوا يرشقونهم بالحجارة وقال لهم أن يحاصروا الجنود.

“قتل!” كان هناك العديد من الرجال الأشرار بين قطاع الطرق الجبليين . لم يكونوا خائفين من أي شيء سوى أن يقول الناس إنهم خائفون. أثارت كلمات وانغ فينغ حنقهم.

ما لم يعرفوه أن جنود الدرع والسيف كانوا ينتظرون الفرصة. تحت قيادة مساعديهم ، قاموا إما بتسلق السلم أو بإلقاء السهام لمساعدة حلفائهم.

لم تتردد ، وبغض النظر عن ترك سرب سلاح الفرسان في حالة تأهب ، أرسلت الأسراب الأربعة المتبقية عبر المدخل المؤدي إلى الخلف لقطع مسار الانسحاب.

في لحظة ، أصبح ممر جينان مذبحة ، وتدفقت الدماء إلى ما لا نهاية .

“هناك شيء أريد أن أذكرك به.”

عندما رأت مو قوي يينغ جنود الدرع والسيف يتسلقون الجدار بنجاح ، أمرت جنود الدرع الثقيل لمنطقة شان هاي باختراق البوابات.

 

عندما تلقى شي هو الأمر ، صرخ ، “أيها الإخوة ، اندفاع!”

 

“اندفاع!” رفع الجنود من البرابرة دروعهم ودفعوا العامود الخشبي نحو بوابات المدينة.

تم تصميم الخطاف الموجود على سلم التسلق خصيصًا ، وكان من الصعب دفعه بعيدًا. لم يتدرب قطاع الطرق الجبليين الذين هرعوا إلى الخارج على طرق دفع سلم التسلق ، وعند رؤية الجنود المتعطشين للدماء وهم يتسلقون ، أصيبوا بالرعب.

“هونغ !!” عندما ارتطم العامود الخشبي بالبوابة تردد صوت مزلزل قد هز الممر.

عندما رأى هؤلاء الرجال المجنونين الجنرال يظهر مهاراته ، لوحوا بسيوف تانغ. لم يزعجهم عدد الرجال ، فقد تقدموا مباشرة.

” هيي !” صرخ الجنود بإشارات ، وسحبوا العامود الخشبي للخلف قبل أن يصطدموا بالبوابة مرة أخرى.

كان لممر جينان 3 بوابات. بمجرد أن تم كسر الأبعد ، كان لا يزال هناك واحد في المنتصف. لحسن الحظ ، كان لدى الجنود غطاء الثقب ويمكنهم الاندفاع بسهولة.

على الرغم من أن سور المدينة كان مغطى بالحديد ، إلا أنه بدأ بالصرير والتصدع تحت تأثير العامود الخشبي.

عند سماع الأمر ، لم يجرؤ رماة قطاع الطرق الجبليين على مخالفته وخرجوا من غطاء الدروع وبدون التصويب ، أطلقوا السهام. كان مطر السهام مثل سكين إله الموت يضرب من فوق.

اشتهر البرابرة بقوتهم ، وأنتج العامود الخشبي الذي دفعوه قوة أكثر من 5000 كيلوغرام.

“هونغ !!” عندما ارتطم العامود الخشبي بالبوابة تردد صوت مزلزل قد هز الممر.

“دانغ!” تم كسر بوابة المدينة الأولى أخيرًا.

كان لممر جينان 3 بوابات. بمجرد أن تم كسر الأبعد ، كان لا يزال هناك واحد في المنتصف. لحسن الحظ ، كان لدى الجنود غطاء الثقب ويمكنهم الاندفاع بسهولة.

كان لممر جينان 3 بوابات. بمجرد أن تم كسر الأبعد ، كان لا يزال هناك واحد في المنتصف. لحسن الحظ ، كان لدى الجنود غطاء الثقب ويمكنهم الاندفاع بسهولة.

كانت السهام من منجنيق القوس الثلاثي سريعة ، مثل تلك الموجودة في المدفع الرشاش ، مما أدى إلى القضاء على حيواتهم.

“هي هي هي!” تردد الصراخ من المدخل ، متبوعًا بضربة مزلزلة ، مما جعلت المرء يشعر بالرعب.

لم تتردد ، وبغض النظر عن ترك سرب سلاح الفرسان في حالة تأهب ، أرسلت الأسراب الأربعة المتبقية عبر المدخل المؤدي إلى الخلف لقطع مسار الانسحاب.

عبس الزعيم عندما سمع هذه الأصوات. نظر لأعلى فقط ليرى أن أعدادًا كبيرة من الجنود قد اندفعوا عبر السور ، على الرغم من أن عددهم كان نصفهم ، إلا أنهم لم يكونوا في وضع غير مؤات.

 

من ناحية أخرى ، كان قطاع الطرق الجبليين خائفين ولم يبدوا أنهم قادرون على الصمود.

 

” هيز “! ترك الزعيم تنهيدة طويلة وتراجع ببطء حسب خطة التراجع.

لسوء الحظ ، كان الوقت قد فات بالفعل.

في هذه اللحظة ، تم كسر بوابة المدينة الثانية.

خارج ممر جينان ، دقت أجراس الحرب بالفعل.

في هذا الوقت ، كان لدى شي هو خياران. كان أحدهما هو تسلق سور المدينة من خلال ممر في المدخل ومساعدة القوات. كان الآخر هو الاستمرار في اختراق سور المدينة الثالث وإغلاق مسار التراجع.

“دانغ!” تم كسر بوابة المدينة الأولى أخيرًا.

توقف شي هو لفترة وجيزة وفكر في خطة. أرسل شخصًا لإبلاغ القائد بالموقف. بعد ذلك ، ترك سربًا لاقتحام البوابة الأخيرة بينما أحضر الباقي إلى سور المدينة.

تحول وجه الشاب إلى اللون الأبيض. إذا هرب الزعيم ، فسيفشل كجاسوس. “شكرا لك على مساعدتك!”

عند تلقي تقريره ، عبست مو قوي يينغ ، ولم تعرف كيف تختار.

عند تلقي تقريره ، عبست مو قوي يينغ ، ولم تعرف كيف تختار.

فقط في هذه اللحظة ، ظهرت رصاصة إشارة من داخل ممر جينان .

تم إيقاف السهام المتدرجة بجانب الحائط و وبصوت”با” تم رفع السلم الثانوي المكدس ورُبط بسور المدينة.

اندهشت مو قوي يينغ. كانت تعلم أن هذه كانت إشارة من الجاسوس ، مما يعني أنها كانت حالة طارئة.

في الوقت نفسه ، قام منجنيق القوس الثلاثي بتغيير الأهداف وبدأوا في إطلاق سهام متدرجة. اخترقت الأسهم الضخمة الجدار وشكلت غابة سهام محاطة بشكل وثيق.

لم تتردد ، وبغض النظر عن ترك سرب سلاح الفرسان في حالة تأهب ، أرسلت الأسراب الأربعة المتبقية عبر المدخل المؤدي إلى الخلف لقطع مسار الانسحاب.

“قتل!” كان هناك العديد من الرجال الأشرار بين قطاع الطرق الجبليين . لم يكونوا خائفين من أي شيء سوى أن يقول الناس إنهم خائفون. أثارت كلمات وانغ فينغ حنقهم.

وقف اويانغ شو ومولان يوي على الجانب ولم يتفوهوا بكلمة واحدة.

“أنا لست أعمى ، يمكنني رؤية ذلك.” كان الزعيم غاضبًا. “اسرعوا وادفعوا السلم بعيدًا ، اقتلوهم.”

اعتقدت وحدة سلاح الفرسان بأنه لن يكون لديهم دور يلعبونه في هذه المعركة. عندما تلقوا الأمر ، سالت دماؤهم واندفعت على خيولهم نحو بوابات المدينة.

 

في هذه اللحظة ، كانت بوابة المدينة في حالة من الفوضى ، ولم يتمكن الرماة من قطاع الطرق الجبليين من إطلاق السهام بسلام وكانوا متورطين في معركة فوضوية على السور. بالتالي ، كان سلاح الفرسان قادرين على الاندفاع إلى بوابة المدينة بسلاسة.

 

في هذه الفترة الزمنية ، تم كسر البوابة الثالثة للمدينة.

أعطت وحدة سلاح الفرسان إبهامًا لمحاربي البرابرة أثناء مرورهم عبر بوابة المدينة واستمروا في الجنوب لقطع طريق العدو.

“هي هي هي!” تردد الصراخ من المدخل ، متبوعًا بضربة مزلزلة ، مما جعلت المرء يشعر بالرعب.

 

رمش لي انباي كشكل من أشكال الرد. كان يذكره ايضا بأن يمتلك قليلًا من الأنانية. إذا هرب الزعيم ، فسيكون ذلك سيئًا لابنته.

 

هز رمحه وصرخ ، “أنا وانغ فينغ ، من لا يخاف أن يموت يخرج!”

 

كانت السهام من منجنيق القوس الثلاثي سريعة ، مثل تلك الموجودة في المدفع الرشاش ، مما أدى إلى القضاء على حيواتهم.

 

كان لممر جينان 3 بوابات. بمجرد أن تم كسر الأبعد ، كان لا يزال هناك واحد في المنتصف. لحسن الحظ ، كان لدى الجنود غطاء الثقب ويمكنهم الاندفاع بسهولة.

 

في الوقت نفسه ، قام منجنيق القوس الثلاثي بتغيير الأهداف وبدأوا في إطلاق سهام متدرجة. اخترقت الأسهم الضخمة الجدار وشكلت غابة سهام محاطة بشكل وثيق.

 

كان لممر جينان 3 بوابات. بمجرد أن تم كسر الأبعد ، كان لا يزال هناك واحد في المنتصف. لحسن الحظ ، كان لدى الجنود غطاء الثقب ويمكنهم الاندفاع بسهولة.

 

 الترجمة: Hunter

 

كان جنود الحرس جميعهم متمرسين للغاية. كانت الوحدة الأولى من نخبة النخب ، كل واحد منهم على الأقل جندي من النخبة الحربية من الدرجة العاشرة. كانت قدرتهم على القتل مروعة.

 

” هيز “! ترك الزعيم تنهيدة طويلة وتراجع ببطء حسب خطة التراجع.

 

قبل المغادرة ، قام بتذكير الحراس مرة أخرى بعدم السماح لأي شخص بالتحقق وكذلك عدم مغادرة موقعهم.

 

 

 

“هي هي هي!” تردد الصراخ من المدخل ، متبوعًا بضربة مزلزلة ، مما جعلت المرء يشعر بالرعب.

 الترجمة: Hunter

عندما تلقى شي هو الأمر ، صرخ ، “أيها الإخوة ، اندفاع!”

 

“هي!” كان وانغ فينغ غير منزعجا. مع اجتياح ، قام بتطهير مساحة كبيرة أمامه.

 

وقف اويانغ شو ومولان يوي على الجانب ولم يتفوهوا بكلمة واحدة.

 

عند تلقي تقريره ، عبست مو قوي يينغ ، ولم تعرف كيف تختار.

 

ما لم يعرفوه أن جنود الدرع والسيف كانوا ينتظرون الفرصة. تحت قيادة مساعديهم ، قاموا إما بتسلق السلم أو بإلقاء السهام لمساعدة حلفائهم.

تم تصميم الخطاف الموجود على سلم التسلق خصيصًا ، وكان من الصعب دفعه بعيدًا. لم يتدرب قطاع الطرق الجبليين الذين هرعوا إلى الخارج على طرق دفع سلم التسلق ، وعند رؤية الجنود المتعطشين للدماء وهم يتسلقون ، أصيبوا بالرعب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط