نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 267

الهجوم على الحياة والموت

الهجوم على الحياة والموت

الفصل 267- الهجوم على الحياة والموت

من بين هوا هو واللوردات الآخرين في معسكر تشين ، كان البعض سعيدًا بينما كان البعض الآخر قلقًا. كانوا سعداء بشأن نقاط مساهمتهم التي ارتفعت وقلقين بشأن عدد الجنود الذين سيتمكنون من النجاة من كل هذا.

“عودوا الى خيمكم ، لدينا معركة صعبة غدا في انتظارنا.” قال دي تشين.

سواء كان أويانغ شو نفسه أو 10 آلاف من سلاح الفرسان من مدينة شان هاي ، فقد كانوا يمثلون القوات الأساسية لقوة اللاعبين. في اللحظة التي يموت فيها ، كان من المحتم أن يخسر تشين.

كان الجو في المعسكر غريبًا ، وعند سماع دي تشين يقول ذلك ، كانوا جميعًا سعداء وغادروا إلى معسكراتهم الخاصة.

أما بالنسبة لقوة لاعبي أويانغ شو ، فإن هوان هي لم يثق به ورتب لهم أن يكونوا في الخلف.

في صباح اليوم التالي ، بدأ جيش تشاو الذي كان محاصرًا في العمل فجأة ، مما جعل أويانغ شو مضطربًا.

مع العلم أن الأمور كانت سيئة ، صرخ هوان هي ، ” أطلق بوق البقر !” انطلق 30 صوت من ابواق البقر ، كان هذا الجيش الذي لم يشارك في القتال مليئًا بالطاقة ليندفع نحو المعسكر.

كان ذلك في منتصف الشهر الثامن.

 

في الساعة 8 صباحًا ، دقت الأبواق في وادي تشانغ بينغ ؛ تحرك عدد كبير من الرايات الحمراء نحو الشمال والجنوب ، وكان دوي الخيول المتدفقة مثل الرعد الذي لا ينتهي. بدأت قوات تشاو في التحرك.

شعر أويانغ شو بالدفء لكنه هز رأسه بعزم. “لا تقلقوا ، قوتي لا يمكن مقارنتها بالمرة الماضية. على أي حال ، لدي أيضًا فوج الحرس يحميني ، لذلك لن يحدث شيء. لن أفعل أي شيء غبي ، ايضا لدي سبب للذهاب. “

تم قيادة 150 ألف جندي بواسطة تشاو كو شخصيًا من الشمال وتوجهوا مباشرة إلى معسكر وانغ لينغ. قاد تشاو تشوانغ 250 ألف جندي من الجنوب ، وكانوا مسؤولين عن اعتراض وانغ هي وكذلك مينغ آو لمنعهم من مساعدة وانغ لينغ.

” نعم لورد!” التفت الرجل على الفور إلى العلم الأحمر على المبنى ، وكانت هذه هي الإشارة التي أعدها جيش تشين للظروف الطارئة.

بطبيعة الحال ، لم تستطع حركة جيش تشاو الاختباء من باي تشي .

قاد تشين تانغ 7000 من الجنود وكان مثل طوافة خشبية في المحيط ، سرعان ما تم ابتلاعه ولم يستطع سوى النضال بمرارة.

الشيء الوحيد الذي فاجأه هو السرعة التي أراد بها جيش تشاو الاختراق ، والتي كانت مختلفة كثيرًا عما توقعوه. بالتفكير في التقرير من تشي يوي وو يي ليوم امس ، شعر باي تشي بعدم الارتياح. بالأمس ، أرسل شخصًا ما ليأمر وانغ لينغ بالتحقيق. لسوء الحظ ، في غضون نصف يوم قصير ، لم يتلقوا ردًا.

عرف أويانغ شو أن سلاح الفرسان المتميز في تحالف شان هاي لم يكن مناسبًا لهذا النوع من المعارك الدفاعية وجهاً لوجه . طلب الجنرال مينغ آو ليكون مسؤولاً عن الاختراق ، وأن يتوجه شمالاً لمساعدة وانغ لينغ.

كان باي تشي شخصًا مميزًا. هدأ نفسه وصعد على منصة المشاهدة في جبل لانغ تشان وبدأ في تنظيم القوات.

شعر أويانغ شو بالدفء لكنه هز رأسه بعزم. “لا تقلقوا ، قوتي لا يمكن مقارنتها بالمرة الماضية. على أي حال ، لدي أيضًا فوج الحرس يحميني ، لذلك لن يحدث شيء. لن أفعل أي شيء غبي ، ايضا لدي سبب للذهاب. “

بناءً على ترتيبه ، كانت قوات مينغ آو مسؤولة عن مهاجمة جيش تشاو ، وكانت قوات وانغ هي في الشمال الغربي بحاجة فقط للاحتفاظ بقواتها ؛ كان بحاجة إلى فصل 60 ألف رجل للذهاب ومساعدة وانغ لينغ.

 

أوضح باي تشي الأمر لـ وانغ هي ؛ لم يكن الهدف الرئيسي لجيش تشين هو هزيمة القوة الرئيسية لجيش تشاو في وادي تشانغ بينغ ، لكن اختراق الحاجز للتأكد من أن معسكر وانغ لينغ لم يضيع. السبب وراء رغبته في تقسيم وانغ هي للقوات هو أن جيش وانغ هي كان قويًا وشرسًا.

 

لا يمكن إخفاء التغيير الهائل بطبيعة الحال عن أويانغ شو والآخرين. تم وضع 30 ألف لاعب في جيش مينغ آو ، وتركوا المعسكر واستعدوا للقتال ضد جيش تشاو تشوانغ.

 

عرف أويانغ شو أن سلاح الفرسان المتميز في تحالف شان هاي لم يكن مناسبًا لهذا النوع من المعارك الدفاعية وجهاً لوجه . طلب الجنرال مينغ آو ليكون مسؤولاً عن الاختراق ، وأن يتوجه شمالاً لمساعدة وانغ لينغ.

بالنسبة للقوات على الجزء الجنوبي ، كان المفتاح هو ما إذا كان بإمكان وانغ هي الاختراق أم لا.

كان مينغ آو حريصًا دائمًا على استخدام القوات ، على الرغم من أنه كان يعلم أن أويانغ شو كان منطقيا ، إلا أنه لم يجرؤ على اتخاذ القرار وأبلغ باي تشي باقتراحه ، وطلب منه اتخاذ القرار النهائي.

“اطلب من سلاح الفرسان للاعبين الالتقاء بوانغ هي والاستعداد للهجوم.” أعطى باي تشي الأمر.

عند سماع التقرير ، تجمدت عيناه. كان يعلم أنه مع شخصية مينغ آو ، المستندة إلى 150 ألف جيش في المعسكر الجنوبي ، كان ذلك كافياً لتأخير قوات تشاو تشوانغ. من ناحية أخرى ، كان هناك نقص في 60 ألف جندي من قوات وانغ هي للاختراق. لم يكن يتوقع أن تكون رؤية أويانغ شو وتحليله حادين جدًا.

“اطلب من سلاح الفرسان للاعبين الالتقاء بوانغ هي والاستعداد للهجوم.” أعطى باي تشي الأمر.

“اطلب من سلاح الفرسان للاعبين الالتقاء بوانغ هي والاستعداد للهجوم.” أعطى باي تشي الأمر.

عندما تلقى أويانغ شو الطلب ، تجمد. كان جنود وانغ هي البالغ عددهم 50 ألف جميعهم من سلاح الفرسان النخبة ، وكان التجمع معهم يعني أنهم سيقاتلون حتى الموت.

“نعم!”

بالنسبة للقوات على الجزء الجنوبي ، كان المفتاح هو ما إذا كان بإمكان وانغ هي الاختراق أم لا.

عندما تلقى أويانغ شو الطلب ، تجمد. كان جنود وانغ هي البالغ عددهم 50 ألف جميعهم من سلاح الفرسان النخبة ، وكان التجمع معهم يعني أنهم سيقاتلون حتى الموت.

“قتل قتل قتل!” ما أراحه كان صراخ الأرض الممزق .

هذه المعركة ، من بين اللوردات ، فقط أويانغ شو من خرج شخصياً للمعركة بينما ظل البقية في مدينة غوانغ لانغ .

 

“وو يي ، مع كل القادة العسكريين ، أليس من الجيد لك القيادة في مدينة غوانغ لانغ ؟ لماذا يجب أن تتصرف شخصيًا؟ ماذا لو حدث شيء ما؟” لم تتفق باي هوا مع أويانغ شو .

“اطلب من سلاح الفرسان للاعبين الالتقاء بوانغ هي والاستعداد للهجوم.” أعطى باي تشي الأمر.

سواء كان أويانغ شو نفسه أو 10 آلاف من سلاح الفرسان من مدينة شان هاي ، فقد كانوا يمثلون القوات الأساسية لقوة اللاعبين. في اللحظة التي يموت فيها ، كان من المحتم أن يخسر تشين.

مع مثل هذا الترتيب ، كان تشانغ لياو جيدًا في مركز الجيش ، لذلك سيكون من السهل عليه قيادة القوات وإجراء تعديلات عليها.

“نعم ، أنا أتفق مع باي هوا. الأخ وو يي ، ألم تكن تكره القتال شخصيًا؟” حاولت مولان يوي إقناعه.

ولكن مع مرور ساعتين ، كان سلاح فرسان وانغ هي لا يزالوا غير قادرين على الاختراق ، اصبح باي تشي عابسا . كان الوادي الذي كان فيه معسكر وانغ لينغ ضيقًا ، على الرغم من أنه جيد للدفاع ، إلا أنهم لم يتمكنوا من الاستفادة من أعدادهم الهائلة من القوات. كانت الطريقة الوحيدة للدفاع عنها هي الحفاظ على التعزيزات.

شعر أويانغ شو بالدفء لكنه هز رأسه بعزم. “لا تقلقوا ، قوتي لا يمكن مقارنتها بالمرة الماضية. على أي حال ، لدي أيضًا فوج الحرس يحميني ، لذلك لن يحدث شيء. لن أفعل أي شيء غبي ، ايضا لدي سبب للذهاب. “

أما بالنسبة لقوة لاعبي أويانغ شو ، فإن هوان هي لم يثق به ورتب لهم أن يكونوا في الخلف.

“فلتخبرنا عن ذلك”. لم تصدقه باي هوا.

غرق وجه باي تشي . “فلتأمر قوات هوان هي بالتحرك على الفور!”

“أولاً ، معركة تشانغ بينغ مختلفة. مينغ آو والآخرون هم جنرالات ذوو خبرة ، وليس هناك مجال لنا للقيادة ، يمكننا التصرف فقط وفقًا لما يقولون. بالتالي ، لن يكون لي رأي في جميع ما سيأتي.”

“قتل قتل قتل!” ما أراحه كان صراخ الأرض الممزق .

أكمل. “ثانيًا ، سيكون العامل الأكبر في هذه المعركة هو ممر جو. مهما حدث مع ذلك سيقرر الحرب. يجب أن أرى شخصيًا ما يحدث في معسكر وانغ لينغ لإلقاء نظرة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسوف أشعر بعدم الارتياح “.

 

عند سماع تفسيره ، فهمت باي هوا والآخرون.

الفصل 267- الهجوم على الحياة والموت

“بما أن هذا هو الحال ، فكن آمنًا!”

في هذه اللحظة اصبح جيش تشاو مشتتًا ، صرخ وانغ هي واندفع سلاح الفرسان من حوله على الفور ، وانطلقوا نحو جيش تشاو.

أومأ أويانغ شو برأسه ، وتسلق خيل تشينغ فو ، ورفع رمح تيان مو ، واستعد للمغادرة.

بدا الأمر وكأنه قد وصل إلى أهم وقت ، عندما هاجم تشاو كو وجيشه البالغ عددهم 150 ألف رجل ، كافح وانغ لينغ للدفاع.

انقسمت قوى اللاعبين ذو 30 ألف عند بوابة مدينة غوانغ لانغ ، ثم قاد تشين تانغ 7000 جندي وتبع قوات مينغ آو شمالًا لإيقاف قوات تشاو تشوانغ. قاد أويانغ شو 24000 من سلاح الفرسان النخبة شرقًا واجتمع مع قوات هوان هي التي كانت مختبئة هناك.

الشيء الوحيد الذي فاجأه هو السرعة التي أراد بها جيش تشاو الاختراق ، والتي كانت مختلفة كثيرًا عما توقعوه. بالتفكير في التقرير من تشي يوي وو يي ليوم امس ، شعر باي تشي بعدم الارتياح. بالأمس ، أرسل شخصًا ما ليأمر وانغ لينغ بالتحقيق. لسوء الحظ ، في غضون نصف يوم قصير ، لم يتلقوا ردًا.

تحرك جيش تشاو تشوانغ في اتجاهين نحو معسكرات جيش تشينغ ، والذي كان يعلم أنه على بعد كيلومترات قصيرة سيلتقوا بالقوة الرئيسية لجيش تشين؟ في الغرب من سلسلة جبال لاوما كانت هناك أعلام مكتوب عليها “وانغ” وعلى الجانب الشمالي من نهر دان كانت أعلام مكتوب عليها “مينغ”. كان من الواضح أن جيش تشين الذي خرج للقتال لا يريدون أن يكونوا محاصرين في القتال داخل المعسكر.

 

كان تشاو تشوانغ أيضًا جنرالًا من النخبة الحربية ، وعندما رأى قواتهم ، عرف أن معركة مميتة ستحدث. وأمر على الفور “ستهاجم القوات قوات تشين من كلا الاتجاهين ، ولن تسمح لقواتهم بالمرور عبر ممر تشانغ بينغ “. عندما دقت طبول الحرب ، اندلعت حرب دموية على أربع جبهات.

 

كان جيش تشين الأسود وجيش تشاو الأحمر مثل فيضانين ، مندفعين نحو بعضهما البعض. تردد اصطدام القوات عبر الوادي.

 

مرت صرخات القتل العالية في الوادي وتردد صداها ، مما يجعل دماء المرء تغلي.

 

كان هذان الجيشان الأقوى في عصر الدول المتحاربة ، وكلاهما لم يهزم في المعركة قط. اشتبكت القوات بشجاعة وبدون خوف ، بأسلحتهم الدموية ونخيرهم المنخفض ، كانت المنطقة الجبلية بأكملها مغطاة بهالة هذه المذبحة الوحشية البدائية.

تحرك جيش تشاو تشوانغ في اتجاهين نحو معسكرات جيش تشينغ ، والذي كان يعلم أنه على بعد كيلومترات قصيرة سيلتقوا بالقوة الرئيسية لجيش تشين؟ في الغرب من سلسلة جبال لاوما كانت هناك أعلام مكتوب عليها “وانغ” وعلى الجانب الشمالي من نهر دان كانت أعلام مكتوب عليها “مينغ”. كان من الواضح أن جيش تشين الذي خرج للقتال لا يريدون أن يكونوا محاصرين في القتال داخل المعسكر.

قاد تشين تانغ 7000 من الجنود وكان مثل طوافة خشبية في المحيط ، سرعان ما تم ابتلاعه ولم يستطع سوى النضال بمرارة.

“نعم!”

وقفت باي هوا والآخرون على سور مدينة غوانغ لانغ ، وهم يشاهدون المذبحة القاسية في الخارج ، أصيبوا بالصدمة. مثل هذا الجيش الضخم جعل الجيش الأقل من 10 آلاف رجل يبدو ضئيلًا للغاية.

أراد تشاو تشوانغ تقسيم بعض القوات عند الذيل للمطاردة ولكن تم اعتراضه من قبل بضعة آلاف من القوات بقيادة مينغ آو ، الذي قام بالالتفاف والمهاجمة من الخلف. لم يرغب الطرفان في ترك أي من الطرفين يفلت من أيديهما ، لذلك وقع مئات الآلاف من قوات الجيش في معركة حامية مع بعضهم البعض.

من بين هوا هو واللوردات الآخرين في معسكر تشين ، كان البعض سعيدًا بينما كان البعض الآخر قلقًا. كانوا سعداء بشأن نقاط مساهمتهم التي ارتفعت وقلقين بشأن عدد الجنود الذين سيتمكنون من النجاة من كل هذا.

أومأ أويانغ شو برأسه ، وتسلق خيل تشينغ فو ، ورفع رمح تيان مو ، واستعد للمغادرة.

بالنسبة للقوات على الجزء الجنوبي ، كان المفتاح هو ما إذا كان بإمكان وانغ هي الاختراق أم لا.

“اطلب من سلاح الفرسان للاعبين الالتقاء بوانغ هي والاستعداد للهجوم.” أعطى باي تشي الأمر.

ولكن مع مرور ساعتين ، كان سلاح فرسان وانغ هي لا يزالوا غير قادرين على الاختراق ، اصبح باي تشي عابسا . كان الوادي الذي كان فيه معسكر وانغ لينغ ضيقًا ، على الرغم من أنه جيد للدفاع ، إلا أنهم لم يتمكنوا من الاستفادة من أعدادهم الهائلة من القوات. كانت الطريقة الوحيدة للدفاع عنها هي الحفاظ على التعزيزات.

تحرك جيش تشاو تشوانغ في اتجاهين نحو معسكرات جيش تشينغ ، والذي كان يعلم أنه على بعد كيلومترات قصيرة سيلتقوا بالقوة الرئيسية لجيش تشين؟ في الغرب من سلسلة جبال لاوما كانت هناك أعلام مكتوب عليها “وانغ” وعلى الجانب الشمالي من نهر دان كانت أعلام مكتوب عليها “مينغ”. كان من الواضح أن جيش تشين الذي خرج للقتال لا يريدون أن يكونوا محاصرين في القتال داخل المعسكر.

بدا الأمر وكأنه قد وصل إلى أهم وقت ، عندما هاجم تشاو كو وجيشه البالغ عددهم 150 ألف رجل ، كافح وانغ لينغ للدفاع.

أوضح باي تشي الأمر لـ وانغ هي ؛ لم يكن الهدف الرئيسي لجيش تشين هو هزيمة القوة الرئيسية لجيش تشاو في وادي تشانغ بينغ ، لكن اختراق الحاجز للتأكد من أن معسكر وانغ لينغ لم يضيع. السبب وراء رغبته في تقسيم وانغ هي للقوات هو أن جيش وانغ هي كان قويًا وشرسًا.

“تقرير الطوارئ: معسكر وانغ لينغ في خطر!”

عرف أويانغ شو أن سلاح الفرسان المتميز في تحالف شان هاي لم يكن مناسبًا لهذا النوع من المعارك الدفاعية وجهاً لوجه . طلب الجنرال مينغ آو ليكون مسؤولاً عن الاختراق ، وأن يتوجه شمالاً لمساعدة وانغ لينغ.

غرق وجه باي تشي . “فلتأمر قوات هوان هي بالتحرك على الفور!”

 

” نعم لورد!” التفت الرجل على الفور إلى العلم الأحمر على المبنى ، وكانت هذه هي الإشارة التي أعدها جيش تشين للظروف الطارئة.

عرف أويانغ شو أن سلاح الفرسان المتميز في تحالف شان هاي لم يكن مناسبًا لهذا النوع من المعارك الدفاعية وجهاً لوجه . طلب الجنرال مينغ آو ليكون مسؤولاً عن الاختراق ، وأن يتوجه شمالاً لمساعدة وانغ لينغ.

نظر هوان هي لأعلى ، عندما رأى العلم الأحمر ، نهض على الفور على خيله وصرخ ، “جميع الوحدات ، تحركوا!”

عندما تلقى أويانغ شو الطلب ، تجمد. كان جنود وانغ هي البالغ عددهم 50 ألف جميعهم من سلاح الفرسان النخبة ، وكان التجمع معهم يعني أنهم سيقاتلون حتى الموت.

“قتل قتل قتل!” ما أراحه كان صراخ الأرض الممزق .

 

أما بالنسبة لقوة لاعبي أويانغ شو ، فإن هوان هي لم يثق به ورتب لهم أن يكونوا في الخلف.

تم قيادة 150 ألف جندي بواسطة تشاو كو شخصيًا من الشمال وتوجهوا مباشرة إلى معسكر وانغ لينغ. قاد تشاو تشوانغ 250 ألف جندي من الجنوب ، وكانوا مسؤولين عن اعتراض وانغ هي وكذلك مينغ آو لمنعهم من مساعدة وانغ لينغ.

لم يمانع أويانغ شو في ذلك وسمح لهوان هي وسلاح الفرسان البالغ عددهم 50 ألف بالتواجد في المقدمة. كانت قوات اللاعبين الآخرين في الوسط ، كان في المقدمة 10 آلاف فرد لمدينة شان هاي و 14 ألف سلاح فرسان بقيادة تشانغ لياو في الخلف.

 

مع مثل هذا الترتيب ، كان تشانغ لياو جيدًا في مركز الجيش ، لذلك سيكون من السهل عليه قيادة القوات وإجراء تعديلات عليها.

على الرغم من مشاركة أويانغ شو ، إلا أنه لم يتولى قيادة الجيش ، وترك الأمر للجنرالات المختلفين. كان في مقدمة قواته ، مع أفواج الحرس إلى جانبه. كان يقف بجانبه شي وان شوي ووانغ فينغ.

على الرغم من مشاركة أويانغ شو ، إلا أنه لم يتولى قيادة الجيش ، وترك الأمر للجنرالات المختلفين. كان في مقدمة قواته ، مع أفواج الحرس إلى جانبه. كان يقف بجانبه شي وان شوي ووانغ فينغ.

“بما أن هذا هو الحال ، فكن آمنًا!”

اندفع السبعون ألف من سلاح الفرسان إلى الشمال.

لم يمانع أويانغ شو في ذلك وسمح لهوان هي وسلاح الفرسان البالغ عددهم 50 ألف بالتواجد في المقدمة. كانت قوات اللاعبين الآخرين في الوسط ، كان في المقدمة 10 آلاف فرد لمدينة شان هاي و 14 ألف سلاح فرسان بقيادة تشانغ لياو في الخلف.

كانت قوات تشاو تشوانغ منشغلة في القتال ضد القوة الرئيسية لجيش تشين ، عند رؤية الغبار والدخان يتصاعد من الجانب ، كانوا يخشون أن يكون هناك خطأ ما لكنهم لم يتمكنوا من تحريك قواتهم. بدت قوات سلاح الفرسان السوداء تتجه نحو الشمال.

أوضح باي تشي الأمر لـ وانغ هي ؛ لم يكن الهدف الرئيسي لجيش تشين هو هزيمة القوة الرئيسية لجيش تشاو في وادي تشانغ بينغ ، لكن اختراق الحاجز للتأكد من أن معسكر وانغ لينغ لم يضيع. السبب وراء رغبته في تقسيم وانغ هي للقوات هو أن جيش وانغ هي كان قويًا وشرسًا.

في هذه اللحظة اصبح جيش تشاو مشتتًا ، صرخ وانغ هي واندفع سلاح الفرسان من حوله على الفور ، وانطلقوا نحو جيش تشاو.

“عودوا الى خيمكم ، لدينا معركة صعبة غدا في انتظارنا.” قال دي تشين.

أصيب تشانغ تشوانغ بالذعر ، مما دفع رجاله على الفور للاقتحام وعرقلة القوات المتبقيين من جيش تشين. مع هذا الاندفاع والصد ، تجاوز حوالي 30-40 ألف من سلاح الفرسان التابع لـ وانغ هي جيش تشاو.

“عودوا الى خيمكم ، لدينا معركة صعبة غدا في انتظارنا.” قال دي تشين.

أراد تشاو تشوانغ تقسيم بعض القوات عند الذيل للمطاردة ولكن تم اعتراضه من قبل بضعة آلاف من القوات بقيادة مينغ آو ، الذي قام بالالتفاف والمهاجمة من الخلف. لم يرغب الطرفان في ترك أي من الطرفين يفلت من أيديهما ، لذلك وقع مئات الآلاف من قوات الجيش في معركة حامية مع بعضهم البعض.

مع مثل هذا الترتيب ، كان تشانغ لياو جيدًا في مركز الجيش ، لذلك سيكون من السهل عليه قيادة القوات وإجراء تعديلات عليها.

هرعت قوات هوان هي مثل الضوء الشديد إلى ساحة المعركة الشمالية ، وما رآه قد مزق قلبه. من بعيد ، تم تدمير قوات وانغ لينغ تقريبًا وكانوا على وشك الانهيار.

في هذه اللحظة اصبح جيش تشاو مشتتًا ، صرخ وانغ هي واندفع سلاح الفرسان من حوله على الفور ، وانطلقوا نحو جيش تشاو.

مع العلم أن الأمور كانت سيئة ، صرخ هوان هي ، ” أطلق بوق البقر !” انطلق 30 صوت من ابواق البقر ، كان هذا الجيش الذي لم يشارك في القتال مليئًا بالطاقة ليندفع نحو المعسكر.

كان جيش تشين الأسود وجيش تشاو الأحمر مثل فيضانين ، مندفعين نحو بعضهما البعض. تردد اصطدام القوات عبر الوادي.

 

اندفع السبعون ألف من سلاح الفرسان إلى الشمال.

 

“أولاً ، معركة تشانغ بينغ مختلفة. مينغ آو والآخرون هم جنرالات ذوو خبرة ، وليس هناك مجال لنا للقيادة ، يمكننا التصرف فقط وفقًا لما يقولون. بالتالي ، لن يكون لي رأي في جميع ما سيأتي.”

 

كان مينغ آو حريصًا دائمًا على استخدام القوات ، على الرغم من أنه كان يعلم أن أويانغ شو كان منطقيا ، إلا أنه لم يجرؤ على اتخاذ القرار وأبلغ باي تشي باقتراحه ، وطلب منه اتخاذ القرار النهائي.

 

” نعم لورد!” التفت الرجل على الفور إلى العلم الأحمر على المبنى ، وكانت هذه هي الإشارة التي أعدها جيش تشين للظروف الطارئة.

 

 

 

الفصل 267- الهجوم على الحياة والموت

 

تحرك جيش تشاو تشوانغ في اتجاهين نحو معسكرات جيش تشينغ ، والذي كان يعلم أنه على بعد كيلومترات قصيرة سيلتقوا بالقوة الرئيسية لجيش تشين؟ في الغرب من سلسلة جبال لاوما كانت هناك أعلام مكتوب عليها “وانغ” وعلى الجانب الشمالي من نهر دان كانت أعلام مكتوب عليها “مينغ”. كان من الواضح أن جيش تشين الذي خرج للقتال لا يريدون أن يكونوا محاصرين في القتال داخل المعسكر.

 

 

 

تم قيادة 150 ألف جندي بواسطة تشاو كو شخصيًا من الشمال وتوجهوا مباشرة إلى معسكر وانغ لينغ. قاد تشاو تشوانغ 250 ألف جندي من الجنوب ، وكانوا مسؤولين عن اعتراض وانغ هي وكذلك مينغ آو لمنعهم من مساعدة وانغ لينغ.

 

ولكن مع مرور ساعتين ، كان سلاح فرسان وانغ هي لا يزالوا غير قادرين على الاختراق ، اصبح باي تشي عابسا . كان الوادي الذي كان فيه معسكر وانغ لينغ ضيقًا ، على الرغم من أنه جيد للدفاع ، إلا أنهم لم يتمكنوا من الاستفادة من أعدادهم الهائلة من القوات. كانت الطريقة الوحيدة للدفاع عنها هي الحفاظ على التعزيزات.

 

 

 

أكمل. “ثانيًا ، سيكون العامل الأكبر في هذه المعركة هو ممر جو. مهما حدث مع ذلك سيقرر الحرب. يجب أن أرى شخصيًا ما يحدث في معسكر وانغ لينغ لإلقاء نظرة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسوف أشعر بعدم الارتياح “.

 

بناءً على ترتيبه ، كانت قوات مينغ آو مسؤولة عن مهاجمة جيش تشاو ، وكانت قوات وانغ هي في الشمال الغربي بحاجة فقط للاحتفاظ بقواتها ؛ كان بحاجة إلى فصل 60 ألف رجل للذهاب ومساعدة وانغ لينغ.

الترجمة: Hunter 

 

 

ولكن مع مرور ساعتين ، كان سلاح فرسان وانغ هي لا يزالوا غير قادرين على الاختراق ، اصبح باي تشي عابسا . كان الوادي الذي كان فيه معسكر وانغ لينغ ضيقًا ، على الرغم من أنه جيد للدفاع ، إلا أنهم لم يتمكنوا من الاستفادة من أعدادهم الهائلة من القوات. كانت الطريقة الوحيدة للدفاع عنها هي الحفاظ على التعزيزات.

 

“فلتخبرنا عن ذلك”. لم تصدقه باي هوا.

قاد تشين تانغ 7000 من الجنود وكان مثل طوافة خشبية في المحيط ، سرعان ما تم ابتلاعه ولم يستطع سوى النضال بمرارة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط