نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 268

الجنود الذين انحدروا من السماء

الجنود الذين انحدروا من السماء

الفصل 268 – الجنود الذين انحدروا من السماء

سواء كان تشاو كو الذي كان يقود من التل أو هوان هي الذي كان يقود قواته للهجوم ، فقد صُدموا لرؤية مثل هذا المشهد. من الواضح أنهم لم يتوقعوا أن تتمتع قوى اللاعبين بهذه القدرة القتالية القوية.

ساحة المعركة الشمالية ، قبل أن يبدأ الجانبان القتال.

نظرًا لكون ماركيزهم رائعا للغاية ، تم رفع معنويات سلاح فرسان مدينة شان هاي .

قسم تشاو كو الـ150 ألف جندي إلى ثلاثة : قوة الجنود الرئيسية المكونة من 100 ألف إلى موجتين ، ستتغير كل ساعة ، ولن تمنح معسكر وانغ لينغ أي وقت للراحة ؛ سيكون 50 ألف من سلاح الفرسان كأجنحة ويركزوا على قتل سلاح الفرسان الذين أخفاهم وانغ لينغ في الوادي لمهاجمتهم.

مع مواجهة سلاح فرسان الدرع الخفيف ضد سلاح فرسان الدرع الثقيل ، خاصة عندما يكون لدى الجانبين مسافة اندفاع كافية ، كانت النتيجة واضحة.

كان كل فرد في جيش تشاو واضحًا أن هذه المعركة ستؤدي إلى خسارة أو انتصار ، وبالتالي كانوا جميعًا متحمسين للغاية وذو معنويات عالية. تم تلويح علم تشاو كو على قمة التل بينما اندفع 50 ألف جندي للأمام على صوت البوق. مع وجود فرقتين من رماة السهام التي توفران الغطاء الخلفي ، استخدمت القوات المتواجدة في المقدمة على الفور الألواح الخشبية لسد الخندق. عندما واجهوا الخنادق ، ألقوا على الفور الطين والأوساخ فيها ؛ تم وضع سلالم التسلق والسلالم المختلفة على الجدران من أمامهم.

مع مثل هذا التسونامي ، تم ملء الحمام الدموي بالذبح ، بعد أربع جولات ، أصيب معسكر وانغ لينغ بأضرار بالغة. والأسوأ من ذلك هو أن 25 ألف من سلاح الفرسان الذين اختبئوا في الوادي ، تحت اعتراض 50 ألف من سلاح الفرسان لتشاو كو ، فقدوا قدرتهم على شن هجوم متسلل.

في الساعة التي كانت فيها الموجة الأولى متعبة قليلاً ، سيطرت الموجة الثانية وواصلت الهجوم.

الترجمة: Hunter 

مع مثل هذا التسونامي ، تم ملء الحمام الدموي بالذبح ، بعد أربع جولات ، أصيب معسكر وانغ لينغ بأضرار بالغة. والأسوأ من ذلك هو أن 25 ألف من سلاح الفرسان الذين اختبئوا في الوادي ، تحت اعتراض 50 ألف من سلاح الفرسان لتشاو كو ، فقدوا قدرتهم على شن هجوم متسلل.

تم صد الهجمات التي لا هوادة فيها بواسطة جيش تشاو بالقوس والنشاب، وخزائن زيت النار الكيميائي ، والصخور الثقيلة ، وما إلى ذلك ، ولكن تعطلت هذه الآلات الكبيرة ولم يكن بالإمكان إصلاحها. لحسن الحظ ، كان وانغ لينغ سريعًا وتخلّى عن الدفاع من الجانب الشمالي ، وأعاد تنظيم 10 آلاف من سلاح الفرسان إلى المعسكر ، واتجهوا جنوبًا للدفاع.

ومع ذلك ، بمجرد أن فكر في كيفية مدافعة وانغ لينغ بقوة وأيضًا عن الآلاف من الإخوة الذين ينتظرونه لإنقاذهم ، لم يستطع هوان هي سوى ترك كل مخاوفه ليصبح عمله الوحيد هو القتال حتى الموت.

هاجم جيش تشاو موجة بعد موجة ؛ بدا هجومهم الذي لا هوادة فيه أكثر من اللازم بالنسبة لقوات تشين البالغ عددها 30 ألف ، بدا كما لو انهم لن يتمكنوا من الصمود أكثر من ذلك. في هذه اللحظة فقط ، انطلقت صرخات 70 ألف رجل من جانب الجدار الحجري ، حيث كان جيش تشين محاطًا من الجانبين بالفيضان الأحمر.

 

أخرج وانغ لينغ سيفه وقفز من الخندق ، صارخًا ، “أيها الإخوة! قاتلوا حتى الموت! اقتلوهم!” في لحظة ، تخلى جميع جنود تشين عن أجهزتهم وقفزوا من الخندق ، ملوحين بسيوفهم ورماحهم بينما بدأوا في القتال وجهاً لوجه.

 

لكن لسوء الحظ ، لم تستطع الشجاعة الكبيرة التغلب على الاختلاف الهائل في الأرقام.

اصبح الفوج الثاني مثل المطرقة التي حطمت قوة سلاح الفرسان لتشاو.

في هذه المعركة ، خاطر دي تشين والآخرون كثيرًا بجلب جنودهم النخبة. كان 40 ألف من اللاعبين إلى جانب 30 ألف من جيش تشاو في ممر جو مثل الجنود الذين انحدروا من السماء وهم يهاجمون الجانب الشمالي من المعسكر.

بعد رؤية الموقف الذي خرج عن نطاق السيطرة ، حيث ارادوا الاختراق ليساعدوا وانغ لينغ . صرخ، “سلاح الفرسان ، اتبعوني!”

كان الجانب الشمالي في هذه اللحظة بلا حماية ، حيث أُجبر وانغ لينغ على التخلي عنه بسبب ضغط جيش تشاو كو . برؤية هجوم العدو من الشمال ، فقد فات الأوان للدفاع وأصبحوا الآن محاصرين.

في الوقت نفسه ، أمر القوات التي أحضرها بالاستدارة لمواجهة قوات هوان هي. بعد صباح المعركة ، بقيت القوة البالغ عددها 150 ألف مع 120 ألف. ومع ذلك ، كان واثقًا من إيقاف هوان هي.

كان نداء الطوارئ من الجانب الشمالي شيئًا لا يمكن أن يتجاهله وانغ لينغ بلا حول ولا قوة لأنه لم يكن هناك شيء يمكنه فعله. كان بإمكانه فقط أن يشاهد اختراق الجانب الشمالي من المعسكر.

هاجم جيش تشاو موجة بعد موجة ؛ بدا هجومهم الذي لا هوادة فيه أكثر من اللازم بالنسبة لقوات تشين البالغ عددها 30 ألف ، بدا كما لو انهم لن يتمكنوا من الصمود أكثر من ذلك. في هذه اللحظة فقط ، انطلقت صرخات 70 ألف رجل من جانب الجدار الحجري ، حيث كان جيش تشين محاطًا من الجانبين بالفيضان الأحمر.

وقف دي تشين والآخرون على قمة ممر جو ونظروا إلى المعركة ، كان جميعهم مليئون بالثقة. في الحقيقة ، كانت المعركة تجري كما توقعوا.

كانت القشة الأخيرة التي دمرت معسكر وانغ لينغ هي 40 ألف من قوات اللاعبين. كانت إضافتهم مثل أسد شرس ، تحت قيادة زان لانغ ، امسكوا بالسيوف والرماح في أيديهم واندفعوا مباشرة إلى قوات وانغ لينغ ، ليذبحوهم.

سواء كان جيش تشين أو جيش تشاو ، فقد كانوا بنفس القوة مع معدات النخبة ، وكلاهما كانوا شجاعين وشرسين.

مع مثل هذا التسونامي ، تم ملء الحمام الدموي بالذبح ، بعد أربع جولات ، أصيب معسكر وانغ لينغ بأضرار بالغة. والأسوأ من ذلك هو أن 25 ألف من سلاح الفرسان الذين اختبئوا في الوادي ، تحت اعتراض 50 ألف من سلاح الفرسان لتشاو كو ، فقدوا قدرتهم على شن هجوم متسلل.

كانت القشة الأخيرة التي دمرت معسكر وانغ لينغ هي 40 ألف من قوات اللاعبين. كانت إضافتهم مثل أسد شرس ، تحت قيادة زان لانغ ، امسكوا بالسيوف والرماح في أيديهم واندفعوا مباشرة إلى قوات وانغ لينغ ، ليذبحوهم.

فقط في تلك اللحظة ، تم تمرير أوامر هوان هي. أمر قوة سلاح الفرسان للاعبين باعتراض سلاح الفرسان التابع لجيش تشاو البالغ عددهم 40 ألف بينما سيقود 50 ألف من سلاح الفرسان لمهاجمة قوات تشاو كو .

عند رؤية رجاله يسقطون واحدا تلو الآخر ، صرخ وانغ لينغ.

في هذه المعركة ، خاطر دي تشين والآخرون كثيرًا بجلب جنودهم النخبة. كان 40 ألف من اللاعبين إلى جانب 30 ألف من جيش تشاو في ممر جو مثل الجنود الذين انحدروا من السماء وهم يهاجمون الجانب الشمالي من المعسكر.

عندما كان باي تشي قائد الآلاف ، قاد وانغ لينغ مئات من سلاح الفرسان. منذ ذلك الحين كان قائد سلاح الفرسان في جيش تشين. عندما يخرج باي تشي الورقة الرابحة ، كان من المؤكد أنه سيختار وانغ لينغ لأنه كان مرنًا ولا يعرف الخوف.

عندما هرع أويانغ شو إلى ساحة المعركة ورأى الوضع ، شعر بنفس شعور هوان هي. كان الاختلاف الوحيد هو أنه لاحظ أنه من بين البحر الأحمر الذي يهاجم قوات وانغ لينغ ، كان هناك تيار أسود كثيف. غني عن القول ، لقد كانوا بالتأكيد قوى اللاعبين من معسكر تشاو.

كان الوضع الحالي معركة قتالية متقاربة ، وكان الخيار الوحيد لجيش تشين هو القتال حتى الموت حتى وصول التعزيزات. لم يكن ذكاء وانغ لينغ ومرونته ذا فائدة الآن.

عندما وصلت قوات هوان هي للمساعدة ، اقتربت قوات وانغ لينغ من الدمار التام مع بقاء القليل جدًا.

 

امر تشاو كو القوات الموجودة على قمة تل قريب ، وعندما رأى التعزيزات ، ضحك ببرود. أمر القوات التي جاءت من ممر جو بمواصلة تدمير قوات وانغ لينغ لفتح طريق بين القوة الرئيسية و ممر جو.

 

في الوقت نفسه ، أمر القوات التي أحضرها بالاستدارة لمواجهة قوات هوان هي. بعد صباح المعركة ، بقيت القوة البالغ عددها 150 ألف مع 120 ألف. ومع ذلك ، كان واثقًا من إيقاف هوان هي.

ساحة المعركة الشمالية ، قبل أن يبدأ الجانبان القتال.

امر تشاو كو قواته بالتشكيل للاستعداد لقوات هوان هي. تراجع سلاح الفرسان مؤقتًا إلى الجزء الخلفي من التشكيل وكانوا يستعدون للذهاب مع الجنود لمحاصرة سلاح فرسان هوان هي.

امر تشاو كو قواته بالتشكيل للاستعداد لقوات هوان هي. تراجع سلاح الفرسان مؤقتًا إلى الجزء الخلفي من التشكيل وكانوا يستعدون للذهاب مع الجنود لمحاصرة سلاح فرسان هوان هي.

بعد الفشل في المرة الأخيرة ، أصبح تشاو كو أكثر نضجًا. كانت خطته وتشكيله صارمين ومفصلين ، ولم تترك أي فرصة للعدو.

عند رؤية رجاله يسقطون واحدا تلو الآخر ، صرخ وانغ لينغ.

عند رؤية تشكيلهم ، عبس هوان هي . كان يعلم أنه حتى لو اخترق ، فسيكون لقوات وانغ لينغ فرصة كبيرة لان يتم تدميرها. سيكون الخيار الأفضل هو التراجع.

عندما كان باي تشي قائد الآلاف ، قاد وانغ لينغ مئات من سلاح الفرسان. منذ ذلك الحين كان قائد سلاح الفرسان في جيش تشين. عندما يخرج باي تشي الورقة الرابحة ، كان من المؤكد أنه سيختار وانغ لينغ لأنه كان مرنًا ولا يعرف الخوف.

ومع ذلك ، بمجرد أن فكر في كيفية مدافعة وانغ لينغ بقوة وأيضًا عن الآلاف من الإخوة الذين ينتظرونه لإنقاذهم ، لم يستطع هوان هي سوى ترك كل مخاوفه ليصبح عمله الوحيد هو القتال حتى الموت.

كانت قوات تشاو كو البالغة 1000 من سلاح الفرسان جميعهم من المحاربين من الدرجة الأولى وجميعهم من ذوي المهارات العالية. كانت خيول الحرب التي استخدموها أيضًا نادرة جدًا وقريبة من الانقراض.

إذا كان هوان هي يعتمد فقط على قواته البالغ عددها 50 ألف جندي ، فلن يكون لديه ثقة كاملة في النجاح. لكن لحسن الحظ بالنسبة له ، كان لديه 20 ألف من سلاح الفرسان النخبة .

أخرج وانغ لينغ سيفه وقفز من الخندق ، صارخًا ، “أيها الإخوة! قاتلوا حتى الموت! اقتلوهم!” في لحظة ، تخلى جميع جنود تشين عن أجهزتهم وقفزوا من الخندق ، ملوحين بسيوفهم ورماحهم بينما بدأوا في القتال وجهاً لوجه.

كان هوان هي واثقًا من قدرته على إنقاذ وانغ لينغ مع 74 ألف من سلاح الفرسان النخبة ضد 120 ألف من جنود تشاو الذين خاضوا للتو معركة كبيرة.

 

تردد البوق الذي أشار أن المعركة ستكون حتى الموت بينما انطلق سلاح الفرسان إلى الأمام بلا خوف.

عندما هرع أويانغ شو إلى ساحة المعركة ورأى الوضع ، شعر بنفس شعور هوان هي. كان الاختلاف الوحيد هو أنه لاحظ أنه من بين البحر الأحمر الذي يهاجم قوات وانغ لينغ ، كان هناك تيار أسود كثيف. غني عن القول ، لقد كانوا بالتأكيد قوى اللاعبين من معسكر تشاو.

انتشر صوت البوق عبر وادي دونغ كانغ ، وعندما سمعت قوات وانغ لينغ البوق المألوف ، كانوا على وشك البكاء. كانوا يعلمون أن التعزيزات قد وصلت أخيرًا.

تردد البوق الذي أشار أن المعركة ستكون حتى الموت بينما انطلق سلاح الفرسان إلى الأمام بلا خوف.

عبس وانغ فينغ فقط عندما فكر في الأمر بحزن. “لقد فات أوان التعزيزات ولن يحدث هذا فرقا”.

سواء كان تشاو كو الذي كان يقود من التل أو هوان هي الذي كان يقود قواته للهجوم ، فقد صُدموا لرؤية مثل هذا المشهد. من الواضح أنهم لم يتوقعوا أن تتمتع قوى اللاعبين بهذه القدرة القتالية القوية.

عندما هرع أويانغ شو إلى ساحة المعركة ورأى الوضع ، شعر بنفس شعور هوان هي. كان الاختلاف الوحيد هو أنه لاحظ أنه من بين البحر الأحمر الذي يهاجم قوات وانغ لينغ ، كان هناك تيار أسود كثيف. غني عن القول ، لقد كانوا بالتأكيد قوى اللاعبين من معسكر تشاو.

كان كل فرد في جيش تشاو واضحًا أن هذه المعركة ستؤدي إلى خسارة أو انتصار ، وبالتالي كانوا جميعًا متحمسين للغاية وذو معنويات عالية. تم تلويح علم تشاو كو على قمة التل بينما اندفع 50 ألف جندي للأمام على صوت البوق. مع وجود فرقتين من رماة السهام التي توفران الغطاء الخلفي ، استخدمت القوات المتواجدة في المقدمة على الفور الألواح الخشبية لسد الخندق. عندما واجهوا الخنادق ، ألقوا على الفور الطين والأوساخ فيها ؛ تم وضع سلالم التسلق والسلالم المختلفة على الجدران من أمامهم.

لقد صدمه المشهد الذي كان أمامه بالتأكيد . لحسن الحظ ، كان قد قام بالفعل بالاستعدادات العقلية ، وبعد رؤية ذلك يحدث ، قام بالتنهد.

كان أويانغ شو يفكر أنه حتى لو لم يتمكنوا من إنقاذ وانغ لينغ ، سيكون عليهم تدمير قوات تشاو كو .

عند رؤية الجيش يفجر البوق ، لم يكن لدى أويانغ شو الكثير من الوقت للتفكير وتبع الجيش واتجه نحو قوات تشاو كو .

عند رؤية تشكيلهم ، عبس هوان هي . كان يعلم أنه حتى لو اخترق ، فسيكون لقوات وانغ لينغ فرصة كبيرة لان يتم تدميرها. سيكون الخيار الأفضل هو التراجع.

كان أويانغ شو يفكر أنه حتى لو لم يتمكنوا من إنقاذ وانغ لينغ ، سيكون عليهم تدمير قوات تشاو كو .

كانوا مثل الزوبعة التي انزلقت من التل ، واندفعوا لصد الفوج الثاني.

فقط في تلك اللحظة ، تم تمرير أوامر هوان هي. أمر قوة سلاح الفرسان للاعبين باعتراض سلاح الفرسان التابع لجيش تشاو البالغ عددهم 40 ألف بينما سيقود 50 ألف من سلاح الفرسان لمهاجمة قوات تشاو كو .

 

لم يتردد القائد شي وان شوي وأمرهم على الفور بقطع طريق 40 ألف من سلاح الفرسان .

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يقاتل فيها سلاح الفرسان لمدينة شان هاي ضد سلاح الفرسان النخبة. كان هذا هو أفضل وقت لاختبار القوات ، ولم يكن أويانغ شو متأكدًا من النتيجة.

 

هذه المرة ، كان من يقود الهجوم هو الفوج الثاني من الفرقة الأولى. ركب الجنرال إيلاي على لوشا ، وكان في المقدمة.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يقاتل فيها سلاح الفرسان لمدينة شان هاي ضد سلاح الفرسان النخبة. كان هذا هو أفضل وقت لاختبار القوات ، ولم يكن أويانغ شو متأكدًا من النتيجة.

كان الفوج الثاني عبارة عن سلاح فرسان الدرع الثقيل ، ويمكن القول إنه أقوى سلاح فرسان مدرع في عصر الأسلحة الباردة. تحت قيادة إيلاي و لين يي ، كانوا مثل فيضان حديدي اصطدم بالعدو.

كان كل فرد في جيش تشاو واضحًا أن هذه المعركة ستؤدي إلى خسارة أو انتصار ، وبالتالي كانوا جميعًا متحمسين للغاية وذو معنويات عالية. تم تلويح علم تشاو كو على قمة التل بينما اندفع 50 ألف جندي للأمام على صوت البوق. مع وجود فرقتين من رماة السهام التي توفران الغطاء الخلفي ، استخدمت القوات المتواجدة في المقدمة على الفور الألواح الخشبية لسد الخندق. عندما واجهوا الخنادق ، ألقوا على الفور الطين والأوساخ فيها ؛ تم وضع سلالم التسلق والسلالم المختلفة على الجدران من أمامهم.

منذ أن بدأ تشاو في استخدام سلاح فرسان الدرع الخفيف ، اصبح سلاح الفرسان من نوع الجندي هو الأقوى. كانوا يرتدون دروع جلدية أخف وزنا وأكثر إحكاما ، وكانوا مجهزين بسكاكين هلالية.

الترجمة: Hunter 

مع مواجهة سلاح فرسان الدرع الخفيف ضد سلاح فرسان الدرع الثقيل ، خاصة عندما يكون لدى الجانبين مسافة اندفاع كافية ، كانت النتيجة واضحة.

في هذه المعركة ، خاطر دي تشين والآخرون كثيرًا بجلب جنودهم النخبة. كان 40 ألف من اللاعبين إلى جانب 30 ألف من جيش تشاو في ممر جو مثل الجنود الذين انحدروا من السماء وهم يهاجمون الجانب الشمالي من المعسكر.

اصبح الفوج الثاني مثل المطرقة التي حطمت قوة سلاح الفرسان لتشاو.

لم يتردد القائد شي وان شوي وأمرهم على الفور بقطع طريق 40 ألف من سلاح الفرسان .

باتباع هذا الطريق ، تابع فوج الحرس عن كثب ودمرت سلاح الفرسان الذين حاولوا إيقاف الفوج الثاني ، مما جعل طريق الدم أوسع وأوسع.

 

تبع أويانغ شو إلى جانب فوج الحرس ، مستخدمًا رمح تيان مو ليستعرض نقاط القوة في تقنية رمح عائلة يانغ. تم تفعيل تخصص الرمح المتعطش للدماء وانبعث منه وهج أحمر شيطاني.

نظرًا لكون ماركيزهم رائعا للغاية ، تم رفع معنويات سلاح فرسان مدينة شان هاي .

نظرًا لكون ماركيزهم رائعا للغاية ، تم رفع معنويات سلاح فرسان مدينة شان هاي .

كان كل فرد في جيش تشاو واضحًا أن هذه المعركة ستؤدي إلى خسارة أو انتصار ، وبالتالي كانوا جميعًا متحمسين للغاية وذو معنويات عالية. تم تلويح علم تشاو كو على قمة التل بينما اندفع 50 ألف جندي للأمام على صوت البوق. مع وجود فرقتين من رماة السهام التي توفران الغطاء الخلفي ، استخدمت القوات المتواجدة في المقدمة على الفور الألواح الخشبية لسد الخندق. عندما واجهوا الخنادق ، ألقوا على الفور الطين والأوساخ فيها ؛ تم وضع سلالم التسلق والسلالم المختلفة على الجدران من أمامهم.

بعد الثقب الذي تم إنشاؤه ، قاد الجنرال الشاب لو شيكسين الفوج الرابع والفوج المستقل.

كانت القشة الأخيرة التي دمرت معسكر وانغ لينغ هي 40 ألف من قوات اللاعبين. كانت إضافتهم مثل أسد شرس ، تحت قيادة زان لانغ ، امسكوا بالسيوف والرماح في أيديهم واندفعوا مباشرة إلى قوات وانغ لينغ ، ليذبحوهم.

بعد رؤية جنود مدينة شان هاي يظهرون قوتهم ، لم يكن تشانغ لياو ، الذي كان يقود المركز ، أسوأ من ذلك ، وأمر 14 ألف جندي من التحالف بمتابعة وتوسيع تفوقهم.

لقد صدمه المشهد الذي كان أمامه بالتأكيد . لحسن الحظ ، كان قد قام بالفعل بالاستعدادات العقلية ، وبعد رؤية ذلك يحدث ، قام بالتنهد.

تمامًا مثل ذلك ، تلقى سلاح الفرسان لتشاو ، بسبب غطرستهم ، درسًا كبيرًا.

عند رؤية رجاله يسقطون واحدا تلو الآخر ، صرخ وانغ لينغ.

سواء كان تشاو كو الذي كان يقود من التل أو هوان هي الذي كان يقود قواته للهجوم ، فقد صُدموا لرؤية مثل هذا المشهد. من الواضح أنهم لم يتوقعوا أن تتمتع قوى اللاعبين بهذه القدرة القتالية القوية.

تبع أويانغ شو إلى جانب فوج الحرس ، مستخدمًا رمح تيان مو ليستعرض نقاط القوة في تقنية رمح عائلة يانغ. تم تفعيل تخصص الرمح المتعطش للدماء وانبعث منه وهج أحمر شيطاني.

بعد رؤية الموقف الذي خرج عن نطاق السيطرة ، حيث ارادوا الاختراق ليساعدوا وانغ لينغ . صرخ، “سلاح الفرسان ، اتبعوني!”

امر تشاو كو القوات الموجودة على قمة تل قريب ، وعندما رأى التعزيزات ، ضحك ببرود. أمر القوات التي جاءت من ممر جو بمواصلة تدمير قوات وانغ لينغ لفتح طريق بين القوة الرئيسية و ممر جو.

كانت قوات تشاو كو البالغة 1000 من سلاح الفرسان جميعهم من المحاربين من الدرجة الأولى وجميعهم من ذوي المهارات العالية. كانت خيول الحرب التي استخدموها أيضًا نادرة جدًا وقريبة من الانقراض.

 

كانوا مثل الزوبعة التي انزلقت من التل ، واندفعوا لصد الفوج الثاني.

 

كان لسلاح فرسان الدرع الثقيل التقليدي مثل الفوج الثاني نقاط قوة وضعف واضحة . بمجرد المضي قدمًا ، لن يمكن إيقافهم. سيكون الضعف هو أنهم يستطيعون الالتفاف حيث ستكون رشاقتهم سيئة. لقد تباطأوا بالفعل ، وفي مواجهة قوة سلاح الفرسان ذات الألف رجل بقيادة تشاو كو ، سيكونون في وضع غير مؤات.

عبس وانغ فينغ فقط عندما فكر في الأمر بحزن. “لقد فات أوان التعزيزات ولن يحدث هذا فرقا”.

 

لقد صدمه المشهد الذي كان أمامه بالتأكيد . لحسن الحظ ، كان قد قام بالفعل بالاستعدادات العقلية ، وبعد رؤية ذلك يحدث ، قام بالتنهد.

 

نظرًا لكون ماركيزهم رائعا للغاية ، تم رفع معنويات سلاح فرسان مدينة شان هاي .

 

سواء كان تشاو كو الذي كان يقود من التل أو هوان هي الذي كان يقود قواته للهجوم ، فقد صُدموا لرؤية مثل هذا المشهد. من الواضح أنهم لم يتوقعوا أن تتمتع قوى اللاعبين بهذه القدرة القتالية القوية.

 

امر تشاو كو قواته بالتشكيل للاستعداد لقوات هوان هي. تراجع سلاح الفرسان مؤقتًا إلى الجزء الخلفي من التشكيل وكانوا يستعدون للذهاب مع الجنود لمحاصرة سلاح فرسان هوان هي.

 

قسم تشاو كو الـ150 ألف جندي إلى ثلاثة : قوة الجنود الرئيسية المكونة من 100 ألف إلى موجتين ، ستتغير كل ساعة ، ولن تمنح معسكر وانغ لينغ أي وقت للراحة ؛ سيكون 50 ألف من سلاح الفرسان كأجنحة ويركزوا على قتل سلاح الفرسان الذين أخفاهم وانغ لينغ في الوادي لمهاجمتهم.

 

كانوا مثل الزوبعة التي انزلقت من التل ، واندفعوا لصد الفوج الثاني.

 

 

 

 

وقف دي تشين والآخرون على قمة ممر جو ونظروا إلى المعركة ، كان جميعهم مليئون بالثقة. في الحقيقة ، كانت المعركة تجري كما توقعوا.

الترجمة: Hunter 

بعد الفشل في المرة الأخيرة ، أصبح تشاو كو أكثر نضجًا. كانت خطته وتشكيله صارمين ومفصلين ، ولم تترك أي فرصة للعدو.

كان الوضع الحالي معركة قتالية متقاربة ، وكان الخيار الوحيد لجيش تشين هو القتال حتى الموت حتى وصول التعزيزات. لم يكن ذكاء وانغ لينغ ومرونته ذا فائدة الآن.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط