نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 270

إضاءة منارة النار مرة اخرى

إضاءة منارة النار مرة اخرى

الفصل 270 – إضاءة منارة النار مرة اخرى

اندفع مائة ألف من سلاح الفرسان نحو قوات تشاو تشوانغ بسرعة البرق. لم يتمكن قوات تشاو كو البالغ عددهم 150 ألف من مطاردتهم إلا عندما تم رش الأوساخ والغبار في عيونهم.

كان باي تشي جيدًا في تحليل المعركة وكذلك قواته وقوات العدو ، وأيضًا التفكير في استراتيجية وتكتيك صحيحين لتدميرهم. لم يكن الحصار وكسب الأرض هدفه الوحيد ، بل بالأحرى تدمير قوة العدو. لقد كان جيدًا في معارك الأراضي البرية وعندما قاتل ، أراد سحق العدو.

بعد عدة جولات من المحاولة ، تخلى تشاو تشوانغ عن محاولة الهروب بقدرته. أعاد تنظيم القوات مرة أخرى للدفاع ضد جيش تشين الذي كان يتقدم نحو الجنوب.

أمر قوات وانغ هي وهوان هي بالتخلي عن مهاجمة تشاو كو ، لمحاصرة تشاو تشوانغ.

تصاعد دخان منارة النار مرة أخرى ، كانت المعركة على وشك البدأ في وادي تشانغ بينغ .

فشلت خطة الحصار في جيش تشاو ، لكنها لم تجعله يشعر بالاكتئاب. كان هدفه التالي هو تدمير أكبر قدر ممكن من جيش تشاو لتحقيق النصر في المعارك المستقبلية.

لقد نجحوا في محاصرة جيش تشاو تشوانغ ، لذلك أعطى باي تشي الأمر لقوات جنود مينغ آو بالتراجع والتجمع مع القوة الرئيسية ، تاركًا بعض المساحة لـ 100 ألف سلاح فرسان والذين كانوا قادمين.

بعد رؤية قوات اللاعبين ، توقف هوان هي عن النظر بازدراء إلى اللاعبين. عندما انطلقوا جنوبًا ، لم يطلب من اللاعبين البقاء في الخلف. بدلا من ذلك ، 30-40 ألف من سلاح الفرسان لوانغ هي .

اندفع مائة ألف من سلاح الفرسان نحو قوات تشاو تشوانغ بسرعة البرق. لم يتمكن قوات تشاو كو البالغ عددهم 150 ألف من مطاردتهم إلا عندما تم رش الأوساخ والغبار في عيونهم.

الوحيدين الذين كانوا على ما يرام تمامًا هم قوى اللاعبين في الوسط.

في هذه اللحظة ، كان رجال تشاو تشوانغ البالغ عددهم 200 ألف يقاتلون مع مينغ آو وبقية قوات وانغ هي. لتدمير جيشهم ، أصدر باي تشي الأمر باحتجازهم هناك وعدم السماح لهم بالفرار.

تم حبس تشاو تشوانغ ، ولم يكن قادرًا على رؤية الوضع برمته ، ولم يكن بإمكانه القتال إلا بالهرب.

اعطى مينغ آو الأمر لقواته بالالتفاف حول جيش تشاو تشوانغ وعرقلة طريقهم شمالًا. كانت قوات الجنود مثل سلسلة معدنية حول جيش تشاو تشوانغ.

تم حبس تشاو تشوانغ ، ولم يكن قادرًا على رؤية الوضع برمته ، ولم يكن بإمكانه القتال إلا بالهرب.

كان تشاو تشوانغ متمرسًا أيضًا ، وبعد تلقي أوامر تشاو كو ، أعاد تنظيم قواته على الفور. وضع قوات الجنود في الجنوب وأقام أيضًا خطًا دفاعيًا لعرقلة مينغ آو ووانغ هي. قام بتحويل سلاح الفرسان إلى الجانب الشمالي لكسر السلسلة الدفاعية التي أقامها مينغ آو .

 

بدأ أربعمائة إلى خمسمائة ألف جندي في الاشتباك في معركة في وادي نهر دان.

قاد شي وان شوي قوى اللاعبين عبر الطريق الدموي الذي فتحته قوات هوان هي. قاموا باختراق السكاكين الهلالية ورماة الرمح دون عناء ووصلوا إلى تشكيل الرماة.

وقف باي تشي على قمة جبل لانغ ونظر إلى الأسفل. من خلال المنظر الذهبي ، أمر قواته بدقة بالهجوم معًا والتراجع معًا ، وحبس قوات تشاو تشوانغ.

أمر قوات وانغ هي وهوان هي بالتخلي عن مهاجمة تشاو كو ، لمحاصرة تشاو تشوانغ.

تم حبس تشاو تشوانغ ، ولم يكن قادرًا على رؤية الوضع برمته ، ولم يكن بإمكانه القتال إلا بالهرب.

لا عجب أنهم كانوا يعتبرون الجيش الوحيد الذي يمكن أن ينافس جيش تشين. الشيء الوحيد الذي يفتقرون إليه هو القوة الوطنية.

بعد عدة جولات من المحاولة ، تخلى تشاو تشوانغ عن محاولة الهروب بقدرته. أعاد تنظيم القوات مرة أخرى للدفاع ضد جيش تشين الذي كان يتقدم نحو الجنوب.

الفصل 270 – إضاءة منارة النار مرة اخرى

كان تشاو تشوانغ واضحًا أن هدفه كان التأخير حتى يرسل تشاو كو التعزيزات. سيكون هذا هو الوقت الذي يمكنه فيه الهجوم ، حينها سيتم تحديد من يفوز أو يخسر.

كان تشاو تشوانغ متمرسًا أيضًا ، وبعد تلقي أوامر تشاو كو ، أعاد تنظيم قواته على الفور. وضع قوات الجنود في الجنوب وأقام أيضًا خطًا دفاعيًا لعرقلة مينغ آو ووانغ هي. قام بتحويل سلاح الفرسان إلى الجانب الشمالي لكسر السلسلة الدفاعية التي أقامها مينغ آو .

بعد أن نظم قواته ، كان هناك 100 ألف في الوسط و 50 ألف في كل جناح ، أي ما مجموع 200 ألف جندي.

بعد أن نظم قواته ، كان هناك 100 ألف في الوسط و 50 ألف في كل جناح ، أي ما مجموع 200 ألف جندي.

بشأن جنود سلاح الفرسان على الجانبين ، لدى كل منهم سكين وقوس ، وكانت قواتهم منظمة بدقة.

لقد نجحوا في محاصرة جيش تشاو تشوانغ ، لذلك أعطى باي تشي الأمر لقوات جنود مينغ آو بالتراجع والتجمع مع القوة الرئيسية ، تاركًا بعض المساحة لـ 100 ألف سلاح فرسان والذين كانوا قادمين.

بناءً على الوضع في ساحة المعركة ، كان تنظيم القوات المركزية أكثر غرابة ، حيث تغير بناءً على ما حدث في الشمال والجنوب.

حاول جناحي جيش تشاو تشوانغ الاقتحام ومواجهة سلاح فرسان جيش تشين. ومع ذلك ، كانت قوات تشين في الجانبين الشرقي والغربي مثل سلسلة معدنية ، مما ادى الى جرهم مرة أخرى إلى المعركة.

كانت الخطوط العشرون من الأمام والخلف جميعًا جنودًا يحملون دروعًا جلدية وسكاكين هلالية ، وكان الخمسة عشر التالون عبارة عن رماة الرمح ، والخط التالي كانوا الرماة. أصبح لكل صف 1000 رجل. على جانبي التشكيل كانت هناك أبراج ، تم تعليق كل منها بعلم أحمر عملاق بكلمة “تشاو”.

تصاعد دخان منارة النار مرة أخرى ، كانت المعركة على وشك البدأ في وادي تشانغ بينغ .

يمكن للمرء أن يتخيل ، للتكيف مع الحصار بواسطة جيش تشين عن مقدار الجهد الذي بذله تشاو تشوانغ. ظهرت البراعة في كيفية إجراء الترتيبات وإعادة التنظيم في فوضى المعركة.

قاد شي وان شوي قوى اللاعبين عبر الطريق الدموي الذي فتحته قوات هوان هي. قاموا باختراق السكاكين الهلالية ورماة الرمح دون عناء ووصلوا إلى تشكيل الرماة.

عند رؤية تشاو تشوانغ يتكيف جيدًا ، شعر باي تشي بالعاطفة.

كان دماغه مثل الآلة ، يحسب كل خطوة بدقة. كل التفاصيل الصغيرة في ساحة المعركة لا يمكن أن تفلت من عيني الصقر خاصته ، وقد تم استخدامها لصالحه.

لا عجب أنهم كانوا يعتبرون الجيش الوحيد الذي يمكن أن ينافس جيش تشين. الشيء الوحيد الذي يفتقرون إليه هو القوة الوطنية.

بعد عدة جولات من المحاولة ، تخلى تشاو تشوانغ عن محاولة الهروب بقدرته. أعاد تنظيم القوات مرة أخرى للدفاع ضد جيش تشين الذي كان يتقدم نحو الجنوب.

لقد نجحوا في محاصرة جيش تشاو تشوانغ ، لذلك أعطى باي تشي الأمر لقوات جنود مينغ آو بالتراجع والتجمع مع القوة الرئيسية ، تاركًا بعض المساحة لـ 100 ألف سلاح فرسان والذين كانوا قادمين.

“ارفعوا دروعكم!” أمر القائد.

في الوقت نفسه ، أمر باي تشي قوات وانغ هي المتبقية بالتوجه نحو الجانب الغربي لقوات تشاو تشوانغ. تم تنظيم قوات مينغ آو على الجانب الشرقي ليشكل حصار آخر.

لحسن الحظ ، كان جيش مدينة شان هاي قوياً ، وقد خاضوا العديد من المعارك.

كان هدف باي تشي هو استخدام القوات من الشرق والغرب لإمساك سلاح الفرسان في الأجنحة ، وجعلهم يقاتلون مع سلاح الفرسان الذين كانوا يأتون جنوبا.

من ناحية أخرى ، كان جيش تشين تحت أوامر باي تشي الكاملة. لقد حاصروا وهاجموا ، وأخذوا قضمة بعد قضمة من جيش تشاو تشوانغ.

جعل ترتيبه تشاو تشوانغ يشعر بعدم الارتياح حقًا ، مثل الوحش المحبوس . كان الضعف الوحيد هو الجزء الجنوبي ، الذي بدا وكأنه مخرج ، لكنه في الحقيقة كان أخطر نقطة.

حول أوامر هوان هي ، كان أويانغ شو غاضبًا. كان يعتقد أن هوان هي بدأ يتعلم درسه ويصبح شخصًا أفضل. بدلاً من ذلك ، ترك قواته تقتل الرماة العزل بينما تتقدم قوى اللاعبين إلى الأمام لمحاربة الجزء الصعب.

ما جعله عاجزًا هو أنه كان مستعدًا لمحاصرة الشمال والجنوب ، لكنه لم يقم بأي استعدادات في الشرق والغرب. جعل هذا كل خططه عديمة الجدوى ، وقد فات الأوان لتغيير ترتيباته.

قاد شي وان شوي قوى اللاعبين عبر الطريق الدموي الذي فتحته قوات هوان هي. قاموا باختراق السكاكين الهلالية ورماة الرمح دون عناء ووصلوا إلى تشكيل الرماة.

ظهرت الفجوة بين باي تشي و تشاو تشوانغ في هذه المعركة.

بدأ أربعمائة إلى خمسمائة ألف جندي في الاشتباك في معركة في وادي نهر دان.

تردد صوت دوي الخيول. انتقل الصوت من بعيد ، ما بدا وكأنه على بعد أميال قد أصبح قريبًا جدًا الآن.

تم حبس تشاو تشوانغ ، ولم يكن قادرًا على رؤية الوضع برمته ، ولم يكن بإمكانه القتال إلا بالهرب.

عرف تشاو تشوانغ أن سلاح فرسان العدو قد وصلوا أخيرًا.

كان تشاو تشوانغ واضحًا أن هدفه كان التأخير حتى يرسل تشاو كو التعزيزات. سيكون هذا هو الوقت الذي يمكنه فيه الهجوم ، حينها سيتم تحديد من يفوز أو يخسر.

تصاعد دخان منارة النار مرة أخرى ، كانت المعركة على وشك البدأ في وادي تشانغ بينغ .

ظهرت الفجوة بين باي تشي و تشاو تشوانغ في هذه المعركة.

“ارفعوا دروعكم!” أمر القائد.

كانت جميع خيول جيش تشين تمتلك دروعًا ، وكان سلاح الفرسان يمتلكون جميعًا سيوفًا طويلة ويحملون أقواسًا طويلة.

بالمقارنة مع جيش الدرع الثقيل لتشين  ، كان جيش تشاو بالدرع الخفيف ، وكانت دروعهم الجلدية مستديرة وكبيرة ، وكانت سكاكين الهلال حادة وخفيفة.

عند رؤية وسط التشكيل يتم تدميره ، أصدر باي تشي الأمر للقوات في الغرب والشرق للاندفاع نحو قوات تشاو تشوانغ.

كانت جميع خيول جيش تشين تمتلك دروعًا ، وكان سلاح الفرسان يمتلكون جميعًا سيوفًا طويلة ويحملون أقواسًا طويلة.

اندفعت قوى اللاعبين من خلال تشكيل رماة الرمح ، واتجهوا نحو تشكيل السكاكين الهلالية مثل تسونامي ، ليقوموا باجتياح جيش تشاو.

كانت هذه معركة للرماح والدروع. علم هوان هي أن هدفه كان لقيادة سلاح الفرسان مباشرة إلى تشاو تشوانغ. إذا لم يتمكنوا من المرور بالكامل ، فسيكونون عرضة لخطر أن يكونوا محاصرين.

كانت جميع خيول جيش تشين تمتلك دروعًا ، وكان سلاح الفرسان يمتلكون جميعًا سيوفًا طويلة ويحملون أقواسًا طويلة.

حاول جناحي جيش تشاو تشوانغ الاقتحام ومواجهة سلاح فرسان جيش تشين. ومع ذلك ، كانت قوات تشين في الجانبين الشرقي والغربي مثل سلسلة معدنية ، مما ادى الى جرهم مرة أخرى إلى المعركة.

حاول جناحي جيش تشاو تشوانغ الاقتحام ومواجهة سلاح فرسان جيش تشين. ومع ذلك ، كانت قوات تشين في الجانبين الشرقي والغربي مثل سلسلة معدنية ، مما ادى الى جرهم مرة أخرى إلى المعركة.

استعد الطوفان الأسود للسهام والرماح ، وهاجم بلا هوادة. بعد خسائر فادحة في الأرواح ، اقتحمت قوات الطليعة بقيادة هوان هي أخيرًا جبهة قوات جيش تشاو.

لحسن الحظ ، تمكنوا من تجنب معظم السهام والرماح. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيعانون بالتأكيد من خسائر فادحة قبل أن يتمكنوا من دخول منطقة جيش تشاو.

أصبح سلاح فرسانهم كائنات لا يمكن إيقافها ، مستغلين القوة الدافعة ، ولم يهتموا بالجنود الذي كان لديهم سكاكين الهلال. وسرعان ما اخترقوا الخط الأول ، ثم الثاني ، ثم الثالث.

جعل ترتيبه تشاو تشوانغ يشعر بعدم الارتياح حقًا ، مثل الوحش المحبوس . كان الضعف الوحيد هو الجزء الجنوبي ، الذي بدا وكأنه مخرج ، لكنه في الحقيقة كان أخطر نقطة.

لم يتراجع جنود سكاكين الهلال في جيش تشاو. كانت سكاكين الهلال في أيديهم تقطع أرجل الخيول بدقة.

لم يتراجع جنود سكاكين الهلال في جيش تشاو. كانت سكاكين الهلال في أيديهم تقطع أرجل الخيول بدقة.

كانت قوات سلاح الفرسان للاعبين بقيادة شي وان شوي تقع في وسط 100 ألف رجل.

في ظل الظروف التي دفع فيها جيش هوان هي ثمنًا باهظًا ، اخترقوا أخيرًا سكاكين الهلال ورماة الرمح . ما كان بعد ذلك الرماة العزل تمامًا.

لحسن الحظ ، تمكنوا من تجنب معظم السهام والرماح. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيعانون بالتأكيد من خسائر فادحة قبل أن يتمكنوا من دخول منطقة جيش تشاو.

الترجمة: Hunter

في ظل الظروف التي دفع فيها جيش هوان هي ثمنًا باهظًا ، اخترقوا أخيرًا سكاكين الهلال ورماة الرمح . ما كان بعد ذلك الرماة العزل تمامًا.

نظرًا لأنه كان أمرًا ، اصبح أويانغ شو عاجزًا وطلب من شي وان شوي الاستمرار .

بمجرد اختراقهم لمثل هذا الموقف ، انخفض الضغط على اللاعبين في الوسط وكذلك قوى وانغ هي في الخلف كثيرًا. كانوا مثل الفيضان عندما اصطدموا بقوات تشاو تشوانغ.

بناءً على الوضع في ساحة المعركة ، كان تنظيم القوات المركزية أكثر غرابة ، حيث تغير بناءً على ما حدث في الشمال والجنوب.

عندما قاتلت قوات هوان هي في المركز ، كانوا قد استنفدوا بالفعل كل طاقتهم. اتخذ قراره بقيادة قواته لمهاجمة اليمين واليسار ، ودمر 30 ألف من  الرماة.

كان هدف باي تشي هو استخدام القوات من الشرق والغرب لإمساك سلاح الفرسان في الأجنحة ، وجعلهم يقاتلون مع سلاح الفرسان الذين كانوا يأتون جنوبا.

قاد شي وان شوي قوى اللاعبين عبر الطريق الدموي الذي فتحته قوات هوان هي. قاموا باختراق السكاكين الهلالية ورماة الرمح دون عناء ووصلوا إلى تشكيل الرماة.

أمر قوات وانغ هي وهوان هي بالتخلي عن مهاجمة تشاو كو ، لمحاصرة تشاو تشوانغ.

بتعليمات من هوان هي ، لم تتوقف قوى اللاعبين واستمروا في الهجوم إلى الأمام.

كانت هذه معركة للرماح والدروع. علم هوان هي أن هدفه كان لقيادة سلاح الفرسان مباشرة إلى تشاو تشوانغ. إذا لم يتمكنوا من المرور بالكامل ، فسيكونون عرضة لخطر أن يكونوا محاصرين.

بعد الرماة ، سيكون جنود الرمح وجنود السكاكين الهلالية مرة أخرى.

أمر قوات وانغ هي وهوان هي بالتخلي عن مهاجمة تشاو كو ، لمحاصرة تشاو تشوانغ.

حول أوامر هوان هي ، كان أويانغ شو غاضبًا. كان يعتقد أن هوان هي بدأ يتعلم درسه ويصبح شخصًا أفضل. بدلاً من ذلك ، ترك قواته تقتل الرماة العزل بينما تتقدم قوى اللاعبين إلى الأمام لمحاربة الجزء الصعب.

عند رؤية تشاو تشوانغ يتكيف جيدًا ، شعر باي تشي بالعاطفة.

نظرًا لأنه كان أمرًا ، اصبح أويانغ شو عاجزًا وطلب من شي وان شوي الاستمرار .

ظهرت الفجوة بين باي تشي و تشاو تشوانغ في هذه المعركة.

بالتفكير في الأمر بعناية ، لم تكن خطة هوان هي بهذا السوء. من بين القوات الثلاثة ، خسرت قوات وانغ هي الكثير ، كما فقدت قوات هوان هي ، التي كانت بمثابة الطليعة ، الكثير أيضًا.

الترجمة: Hunter

الوحيدين الذين كانوا على ما يرام تمامًا هم قوى اللاعبين في الوسط.

عندما قاتلت قوات هوان هي في المركز ، كانوا قد استنفدوا بالفعل كل طاقتهم. اتخذ قراره بقيادة قواته لمهاجمة اليمين واليسار ، ودمر 30 ألف من  الرماة.

بالتالي ، فإن مهمة الاندفاع ستعطى بالتأكيد لقوى اللاعبين.

لم يتراجع جنود سكاكين الهلال في جيش تشاو. كانت سكاكين الهلال في أيديهم تقطع أرجل الخيول بدقة.

لحسن الحظ ، كان جيش مدينة شان هاي قوياً ، وقد خاضوا العديد من المعارك.

عرف تشاو تشوانغ أن سلاح فرسان العدو قد وصلوا أخيرًا.

طاردت قوات هوان هي الرماة في الوسط ، وواجهوا التشكيل في الخلف ، مما جعله فوضويًا وليس أنيقًا كما كان من قبل.

من ناحية أخرى ، كان جيش تشين تحت أوامر باي تشي الكاملة. لقد حاصروا وهاجموا ، وأخذوا قضمة بعد قضمة من جيش تشاو تشوانغ.

اخذ شي وان شوي الفرصة ليأمر قواته بالهجوم إلى الأمام. كان عليهم الاختراق بضربة واحدة.

أصبح سلاح فرسانهم كائنات لا يمكن إيقافها ، مستغلين القوة الدافعة ، ولم يهتموا بالجنود الذي كان لديهم سكاكين الهلال. وسرعان ما اخترقوا الخط الأول ، ثم الثاني ، ثم الثالث.

مقارنة بسلاح فرسان جيش تشين ، كان الفوج الثاني وفوج الحرس أقوى بكثير. كانت خيول تشينغ فو أقوى بكثير من خيول جيش تشين ، مما أعطى شي وان شوي الثقة.

بشأن جنود سلاح الفرسان على الجانبين ، لدى كل منهم سكين وقوس ، وكانت قواتهم منظمة بدقة.

اندفعت قوى اللاعبين من خلال تشكيل رماة الرمح ، واتجهوا نحو تشكيل السكاكين الهلالية مثل تسونامي ، ليقوموا باجتياح جيش تشاو.

بالتالي ، فإن مهمة الاندفاع ستعطى بالتأكيد لقوى اللاعبين.

عند رؤية وسط التشكيل يتم تدميره ، أصدر باي تشي الأمر للقوات في الغرب والشرق للاندفاع نحو قوات تشاو تشوانغ.

بعد الرماة ، سيكون جنود الرمح وجنود السكاكين الهلالية مرة أخرى.

في لحظة ، تغيرت السماء. أصبحت السماء الزرقاء والمشمسة فجأة قاتمة وكئيبة.

 

كان تشاو تشوانغ في منتصف كل شيء ؛ انقسم الحراس من جانبه ، وفقد كل قدرة على القيادة.

الفصل 270 – إضاءة منارة النار مرة اخرى

لقد فقد مثل هذا الجيش الضخم اتجاهه على الفور وأصبح فوضوياً. بدأ الجنود يقاتلون من أجل أنفسهم ولم يتمكنوا من التفريق بين الشمال والجنوب والشرق والغرب ، مما أدى إلى خسائر فادحة في وقت قصير.

لحسن الحظ ، تمكنوا من تجنب معظم السهام والرماح. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيعانون بالتأكيد من خسائر فادحة قبل أن يتمكنوا من دخول منطقة جيش تشاو.

من ناحية أخرى ، كان جيش تشين تحت أوامر باي تشي الكاملة. لقد حاصروا وهاجموا ، وأخذوا قضمة بعد قضمة من جيش تشاو تشوانغ.

بعد أن نظم قواته ، كان هناك 100 ألف في الوسط و 50 ألف في كل جناح ، أي ما مجموع 200 ألف جندي.

كانت مهارات باي تشي القيادية في قمة الفن.

بناءً على الوضع في ساحة المعركة ، كان تنظيم القوات المركزية أكثر غرابة ، حيث تغير بناءً على ما حدث في الشمال والجنوب.

كان دماغه مثل الآلة ، يحسب كل خطوة بدقة. كل التفاصيل الصغيرة في ساحة المعركة لا يمكن أن تفلت من عيني الصقر خاصته ، وقد تم استخدامها لصالحه.

في هذه اللحظة ، كان رجال تشاو تشوانغ البالغ عددهم 200 ألف يقاتلون مع مينغ آو وبقية قوات وانغ هي. لتدمير جيشهم ، أصدر باي تشي الأمر باحتجازهم هناك وعدم السماح لهم بالفرار.

أصبح جيش تشاو تشوانغ في خطر على الفور ، وكانوا على وشك الانهيار.

الفصل 270 – إضاءة منارة النار مرة اخرى

في اللحظة الحاسمة ، قاد تشاو كو أخيرًا قواته وهرع إلى الأمام لدعمهم.

تم حبس تشاو تشوانغ ، ولم يكن قادرًا على رؤية الوضع برمته ، ولم يكن بإمكانه القتال إلا بالهرب.

 

بعد أن نظم قواته ، كان هناك 100 ألف في الوسط و 50 ألف في كل جناح ، أي ما مجموع 200 ألف جندي.

 

اعطى مينغ آو الأمر لقواته بالالتفاف حول جيش تشاو تشوانغ وعرقلة طريقهم شمالًا. كانت قوات الجنود مثل سلسلة معدنية حول جيش تشاو تشوانغ.

الترجمة: Hunter

بدأ أربعمائة إلى خمسمائة ألف جندي في الاشتباك في معركة في وادي نهر دان.

بتعليمات من هوان هي ، لم تتوقف قوى اللاعبين واستمروا في الهجوم إلى الأمام.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط