نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 278

النصر في أعيننا

النصر في أعيننا

الفصل 278- النصر في أعيننا 

خلال هذه الفترة ، حدث شيء صغير آخر ، لحسن الحظ ، قامت فينغ تشيو هوانغ بتنشيط مهمة التجنيد لـ وانغ هي وأكملتها بشكل مفاجئ. بمجرد انتهاء المعركة ، يمكن أن تحصل عليه في فرقتها.

دخلت معركة تشانغ بينغ مرة أخرى في إيقاع جيش تشين.

من بينهم جميعًا ، سواء أكانوا المبارزين أو فوج الحرس ، كانوا جميعًا من النخبة. تحت قيادة شي وان شوي ، كانوا مثل الأسود ، يتجولون في مجموعة من الذئاب.

امر باي تشي يينغ باو وقواته ببناء معسكر وحفر الخنادق والدفاع عنه. مهما كان الأمر ، فلن يخرجوا ويقاتلوا. إذا لم يحدث ذلك ، فسيواجهون عقوبة عسكرية.

لا يمكن ترك ممر جو بدون أي جنود. بالتالي ، فإن الرقم الذي يمكن أن يستخدمه تشاو كو سيكون حوالي 150 ألف.

إذا كان الجيش المكون من 100 ألف رجل قد وضع قلبه للدفاع ، فلن يكون من السهل على تشاو كو إسقاطهم.

بمثل هذا الحدوث ، كان دي تشين والآخرون يجندون جنرالات تشاو.

بعد الاستقرار على الجانب الشمالي ، أمر باي تشي قوات مينغ آو بالتنسيق مع قوات وانغ هي للهجوم ومحاولة اكتشاف نقاط ضعف التشكيل.

بعد أن هبطت قوة الهجوم على الأرض ، وضع شي وان شوي برج الطبول كهدف له.

تم تقسيم قوات هوان هي التي كانت تخيم في مدينة غوانغ لانغ لأجل حماية الحبوب والتأكد من أن العدو لن يكون لديه فرصة لمهاجمة الطريق.

 

كل هذا كان مجرد واجهة.

 

الأهم من ذلك ، كان جيش تشين يخطط لعملية الجنود الجويين .

من بينهم جميعًا ، سواء أكانوا المبارزين أو فوج الحرس ، كانوا جميعًا من النخبة. تحت قيادة شي وان شوي ، كانوا مثل الأسود ، يتجولون في مجموعة من الذئاب.

حددوا عدد الجنود الجويين بـ 1000 فرد. وبصرف النظر عن حراس باي تشي ، مبارزي تاي يينغ الذي يبلغ عددهم 300 ، تم اختيار الـ 700 الباقين جميعًا من فوج حرس مدينة شان هاي .

إذا كان الجيش المكون من 100 ألف رجل قد وضع قلبه للدفاع ، فلن يكون من السهل على تشاو كو إسقاطهم.

اصبح شي وان شوي قائد هذه العملية ، وكان نائب القائد هو قائد حرس باي تشي .

في لحظة ، لم يستطع جيش تشاو البالغ عددهم 10 آلاف رجل مواكبة 900 منهم ، لذلك كان مشهدًا صادمًا.

كان سبب الخطة هو أن شي وان شوي كان جنرالًا شرسًا ويمكنه تولي المهمة ؛ وأيضًا لأنه كان داخل المعبد العسكري ، حتى لو مات يمكن إحياؤه.

بصرف النظر عن ذلك ، في هاندان كان لا يزال هناك ليان بو الذي ينتظر اللاعبين لتجنيده. تخلى الملك عن ليان بو ، لذا كانت فرص الحصول عليه أعلى بكثير.

سارت صناعة المظلات بسلاسة أيضًا.

 

بعد صنع المظلة الأولى ، اختبرها أويانغ شو .

 

بالنسبة لموقع الاختبار ، اختار أن يكون منحدرًا على قمة جبل لانغ. أمر الرجال بالعثور على دمية ووضع فيها حجرا بوزن 50 كيلوغراما قبل ربطها بالمظلة.

 

حلقت المظلة مع الدمية أسفل الجرف وهبطت ببطء عند اسفل الجبل.

بعد أن تلقى درسًا مؤلمًا عن قطع إمدادات الحبوب عنهم ، لم يحرك تشاو كو الجنود في ممر هوكو وبدلاً من ذلك أعد 170 ألف جندي في ممر جو لاسقاط معسكر يينغ باو.

جعلت نتائج الاختبار باي تشي والآخرين الذين كانوا يشاهدون من الجانب سعداء للغاية.

خلال هذه الفترة ، حدث شيء صغير آخر ، لحسن الحظ ، قامت فينغ تشيو هوانغ بتنشيط مهمة التجنيد لـ وانغ هي وأكملتها بشكل مفاجئ. بمجرد انتهاء المعركة ، يمكن أن تحصل عليه في فرقتها.

بعد الراحة ، كان التالي هو الاختبار على أشخاص حقيقيين. كان العقيد وانغ فينغ في فوج الحراس شجاعًا وأول من اختبره. علمه أويانغ شو بعض مهارات القفز بالمظلات.

في الجيش ، كان الجنرال تشاو كو والنائب تشاو تشوانغ خيارات جيدة.

بالمقارنة مع الجسم الثقيل ، كان اختبار وانغ فينغ غير رشيقا. نظرًا لعدم وجود مواد ثانوية أخرى ، ستكون المظلة بسيطة جدًا ولا يمكن فتحها في الهواء .

اصبح شي وان شوي قائد هذه العملية ، وكان نائب القائد هو قائد حرس باي تشي .

بالتالي ، لكي تتمكن من الطيران بسلاسة ، كان على المرء أن يركض قبل القفز.

إذا كان الجيش المكون من 100 ألف رجل قد وضع قلبه للدفاع ، فلن يكون من السهل على تشاو كو إسقاطهم.

كان من الصعب أيضًا أن تتوازن جيدا اثناء الهبوط. ستهتز يمينًا ويسارًا ، مما اخاف أويانغ شو .

لحسن الحظ في النهاية ، هبط وانغ فينغ بسلام.

 

على الرغم من أن أويانغ شو لم يكن سعيدًا جدًا ، الا انه بالنسبة إلى باي تشي والآخرين ، كان هذا أمرًا لا يصدق.

لهذا الهجوم المتسلل ، قامت قوة الهجوم باستعدادات كافية. مع الصراخ ، أخرج الأعضاء فؤوسهم وقطعوا برج القيادة. قاموا أيضا باستخدام زيت النار الكيميائي لحرقه بالكامل.

كان باي تشي واثقًا جدًا وأراد أن يتدرب الفريق في جبل لانغ حتى يصبح الجميع على دراية بالمهارة.

في هذه المرحلة ، فقد التشكيل ركيزته القيادية ولم يكن قادرًا على العمل بفعالية.

كما أرسل جواسيس للذهاب إلى قمة جبل داليانغ للعثور على مكان مناسب. كما أجرى تعديلات على البقع مثل مسارات الجري البسيطة.

كل هذا تم في الخفاء.

لم يهتم شي وان شوي بمفاجأتهم وقاد قوة الهجوم للانقسام إلى دائرة والتوجه نحو العدو ، مما يؤدي إلى إفراغ المساحة لاجل الهبوط.

خلال هذه الفترة ، حدث شيء صغير آخر ، لحسن الحظ ، قامت فينغ تشيو هوانغ بتنشيط مهمة التجنيد لـ وانغ هي وأكملتها بشكل مفاجئ. بمجرد انتهاء المعركة ، يمكن أن تحصل عليه في فرقتها.

نحو أنانيتها الصغيرة ، يمكن لأويانغ شو أن يفهم ذلك. لم يستطع أن يطلب من جميع أعضاء التحالف أن يكونوا غير أنانيين. كان من المتوقع أن يكون لكل عضو سلاح سري.

من أجل حظها السعيد ، أرسل لها جميع أعضاء تحالف شان هاي تهنئتهم.

ظل الضباب الأبيض باقياً وفي قمته كان الجو صافياً كالنهار.

كان أويانغ شو سعيدًا لأن مدينة العنقاء الساقطة قد أصبح لديها أخيرًا جنرال ، وبالنسبة لتحالف شان هاي ، كان ذلك بالتأكيد إيجابيًا.

 

لا عجب منذ البداية أن فينغ تشيو هوانغ كانت حريصة جدًا على معركة تشانغ بينغ . خمن أويانغ شو أنه لا بد أن لديها بعض الأخبار من الداخل وكان هذا الحظ شيئًا لا بد أن يحدث.

جعلت نتائج الاختبار باي تشي والآخرين الذين كانوا يشاهدون من الجانب سعداء للغاية.

نحو أنانيتها الصغيرة ، يمكن لأويانغ شو أن يفهم ذلك. لم يستطع أن يطلب من جميع أعضاء التحالف أن يكونوا غير أنانيين. كان من المتوقع أن يكون لكل عضو سلاح سري.

لهذا الهجوم المتسلل ، قامت قوة الهجوم باستعدادات كافية. مع الصراخ ، أخرج الأعضاء فؤوسهم وقطعوا برج القيادة. قاموا أيضا باستخدام زيت النار الكيميائي لحرقه بالكامل.

بمثل هذا الحدوث ، كان دي تشين والآخرون يجندون جنرالات تشاو.

بالمقارنة مع الجسم الثقيل ، كان اختبار وانغ فينغ غير رشيقا. نظرًا لعدم وجود مواد ثانوية أخرى ، ستكون المظلة بسيطة جدًا ولا يمكن فتحها في الهواء .

في الجيش ، كان الجنرال تشاو كو والنائب تشاو تشوانغ خيارات جيدة.

كما أرسل جواسيس للذهاب إلى قمة جبل داليانغ للعثور على مكان مناسب. كما أجرى تعديلات على البقع مثل مسارات الجري البسيطة.

خاصةً تشاو كو ، صقلته تجربة معركة تشانغ بينغ . حتى لو لم يكن بإمكانه أن يكون جنرالا في ساحة المعركة ، فإن عمله كمستشار كان أيضا جيدا.

لم يهتم شي وان شوي بمفاجأتهم وقاد قوة الهجوم للانقسام إلى دائرة والتوجه نحو العدو ، مما يؤدي إلى إفراغ المساحة لاجل الهبوط.

بصرف النظر عن ذلك ، في هاندان كان لا يزال هناك ليان بو الذي ينتظر اللاعبين لتجنيده. تخلى الملك عن ليان بو ، لذا كانت فرص الحصول عليه أعلى بكثير.

في فترة زمنية قصيرة ، امتلأ مركز التشكيل بالجثث.

بالنسبة إلى لي مو ، نظرًا لأنه كان بعيدًا جدًا وليس له علاقة بمعركة تشانغ بينغ ، سيكون من شبه المستحيل تجنيده. علاوة على ذلك ، ربما كان لي مو في ذلك الوقت لا يزال شابًا ولم يصل إلى ذروة عظمته.

 

مثل فينغ تشيو هوانغ ، اشتاق دي تشين والآخرون إلى الجنرالات التاريخيين.

الفصل 278- النصر في أعيننا 

تذكر أويانغ شو أنه في الحياة الأخيرة ، تم تجنيد ليان بو بواسطة دي تشين. من كان يعلم ما إذا كانت هناك أي فرص في هذه الحياة.

 

دخلت معركة تشانغ بينغ مراحلها النهائية.

بالمقارنة مع الجسم الثقيل ، كان اختبار وانغ فينغ غير رشيقا. نظرًا لعدم وجود مواد ثانوية أخرى ، ستكون المظلة بسيطة جدًا ولا يمكن فتحها في الهواء .

بعد أن تلقى درسًا مؤلمًا عن قطع إمدادات الحبوب عنهم ، لم يحرك تشاو كو الجنود في ممر هوكو وبدلاً من ذلك أعد 170 ألف جندي في ممر جو لاسقاط معسكر يينغ باو.

الأهم من ذلك ، كان جيش تشين يخطط لعملية الجنود الجويين .

لا يمكن ترك ممر جو بدون أي جنود. بالتالي ، فإن الرقم الذي يمكن أن يستخدمه تشاو كو سيكون حوالي 150 ألف.

 

اتبع يينغ باو أوامر باي تشي ودافع. في ظل الظروف التي لم يكن الاختلاف في القوة مجنونًا ، سيكون تشاو كو عاجزًا.

خلال هذه الفترة ، حدث شيء صغير آخر ، لحسن الحظ ، قامت فينغ تشيو هوانغ بتنشيط مهمة التجنيد لـ وانغ هي وأكملتها بشكل مفاجئ. بمجرد انتهاء المعركة ، يمكن أن تحصل عليه في فرقتها.

كان تشاو كو مصممًا على إسقاطه ، لذلك أمر قوات ممر هوكو بالهجوم معًا.

حددوا عدد الجنود الجويين بـ 1000 فرد. وبصرف النظر عن حراس باي تشي ، مبارزي تاي يينغ الذي يبلغ عددهم 300 ، تم اختيار الـ 700 الباقين جميعًا من فوج حرس مدينة شان هاي .

وبالمثل ، نقل جيش تشين قواته سرا. كانت القوة الضاربة قد تحركت إلى جبل داليانغ وكانت جاهزة للانزلاق بالمظلة ، وكان ما ينتظرونه هو الوقت المناسب.

 

هذا اليوم ، خلال أول ضوء ، في وادي تشانغ بينغ ، كان هناك ضباب.

بالنسبة لموقع الاختبار ، اختار أن يكون منحدرًا على قمة جبل لانغ. أمر الرجال بالعثور على دمية ووضع فيها حجرا بوزن 50 كيلوغراما قبل ربطها بالمظلة.

جعل الضباب الأبيض المكان كله غائمًا وضبابيًا مثل السماء.

بعد أن تلقى درسًا مؤلمًا عن قطع إمدادات الحبوب عنهم ، لم يحرك تشاو كو الجنود في ممر هوكو وبدلاً من ذلك أعد 170 ألف جندي في ممر جو لاسقاط معسكر يينغ باو.

استيقظ باي تشي مبكرًا كالمعتاد وبدأ التدريب. عندما رأى الضباب الأبيض ، كان مبتهجا. “حتى السموات تساعدني!”

 

“أرسل أوامري!” بعد أوامره ، بدأ جيش تشين في التحرك.

انطلق أفراد قوة الهجوم وتشكلوا ، متجهين نحو جيش تشاو.

غادرت قوات وانغ هي وهوان هي قاعدتهم سرا واقتربوا من ممر جو. بعد الاندفاع إلى معسكر وانغ لينغ ، التقوا بقوات مينغ آو وانطلق جيش تشين البالغ عددهم 200 ألف إلى ممر جو.

 

كان المسؤول عن التشكيل هو نائب الجنرال تشاو تشوانغ.

لا يمكن ترك ممر جو بدون أي جنود. بالتالي ، فإن الرقم الذي يمكن أن يستخدمه تشاو كو سيكون حوالي 150 ألف.

لا يمكن إخفاء الحركة الواسعة لجيش تشين عن تشاو تشوانغ. اصبح على الفور في حالة تأهب. على الرغم من أنه كان واثقًا في التشكيل ، إلا أن جيش تشين بأكمله ما زال يخيفه.

تمامًا كما كان قلب التشكيل في حالة فوضى ، بدأت قوات تشين الموجودة خارج التشكيل بالهجوم. كان الشخص الذي قاد الهجوم هو وانغ هي ورجاله البالغ عددهم 50 ألف رجل. قاد هذا الجنرال الشرس جنوده واندفع بلا خوف.

لم تكن سمعة باي تشي في جيش تشين فقط. ربما وجد طريقة لكسر التشكيل. لم يجرؤ تشاو تشوانغ على أن يكون مهملاً ، وأمر 100 ألف رجل بأن يكونوا في حالة تأهب.

الأهم من ذلك ، كان جيش تشين يخطط لعملية الجنود الجويين .

تمامًا كما كان الجيشان عصبيين ، كانت قوة الهجوم على قمة جبل داليانغ جاهزة.

 

ظل الضباب الأبيض باقياً وفي قمته كان الجو صافياً كالنهار.

انطلق أفراد قوة الهجوم وتشكلوا ، متجهين نحو جيش تشاو.

مارست قوة الهجوم ذلك مئات المرات ، وتحت قيادة شي وان شوي ، استخدموا مسار الجري وقفزوا. كانوا مثل مجموعة جنود الذين ينحدرون من السماء بهدوء.

تمامًا كما كان قلب التشكيل في حالة فوضى ، بدأت قوات تشين الموجودة خارج التشكيل بالهجوم. كان الشخص الذي قاد الهجوم هو وانغ هي ورجاله البالغ عددهم 50 ألف رجل. قاد هذا الجنرال الشرس جنوده واندفع بلا خوف.

كان الضباب الأبيض عونا كبيرا لقوة الهجوم . نظر جيش تشاو فقط إلى جيش تشين ولم يتوقع أن تأتي القوات من أعلى. لم يرفعوا رؤوسهم حتى ، ومع غطاء الضباب ، لن يتفاعل جيش تشاو حتى تهبط قوة الهجوم في وسط التشكيل .

كان تشاو كو مصممًا على إسقاطه ، لذلك أمر قوات ممر هوكو بالهجوم معًا.

لم يهتم شي وان شوي بمفاجأتهم وقاد قوة الهجوم للانقسام إلى دائرة والتوجه نحو العدو ، مما يؤدي إلى إفراغ المساحة لاجل الهبوط.

خاصةً تشاو كو ، صقلته تجربة معركة تشانغ بينغ . حتى لو لم يكن بإمكانه أن يكون جنرالا في ساحة المعركة ، فإن عمله كمستشار كان أيضا جيدا.

كان تشاو تشوانغ جالسًا في برج الطبول وكان أول من لاحظ آثار قوة الهجوم. على الرغم من دهشته ، إلا أنه رد بسرعة وأمر الجنود بتطويقهم قبل أن يكونوا على الأرض بثبات.

على الرغم من أن أويانغ شو لم يكن سعيدًا جدًا ، الا انه بالنسبة إلى باي تشي والآخرين ، كان هذا أمرًا لا يصدق.

تمامًا كما كان قلب التشكيل في حالة فوضى ، بدأت قوات تشين الموجودة خارج التشكيل بالهجوم. كان الشخص الذي قاد الهجوم هو وانغ هي ورجاله البالغ عددهم 50 ألف رجل. قاد هذا الجنرال الشرس جنوده واندفع بلا خوف.

 

جعلت حركة الحصار الأمر غير مريح للغاية لجيش تشاو ، ولم يتمكنوا من البحث عن بعضهم البعض.

تمامًا كما كان الجيشان عصبيين ، كانت قوة الهجوم على قمة جبل داليانغ جاهزة.

فقدت قوة الهجوم التي يبلغ عددها 1000 رجل ، بعد الهبوط ، أقل من 100 رجل . تم الاطلاق على بعضهم من قبل رماة السهام ، وسقط البعض خارج التشكيل وفقدوا الاتصال بالمجموعة. مات البعض في القتال بينما كانوا يحاولون التستر على آخرين.

تمامًا كما كان قلب التشكيل في حالة فوضى ، بدأت قوات تشين الموجودة خارج التشكيل بالهجوم. كان الشخص الذي قاد الهجوم هو وانغ هي ورجاله البالغ عددهم 50 ألف رجل. قاد هذا الجنرال الشرس جنوده واندفع بلا خوف.

بعد أن هبطت قوة الهجوم على الأرض ، وضع شي وان شوي برج الطبول كهدف له.

فقدت قوة الهجوم التي يبلغ عددها 1000 رجل ، بعد الهبوط ، أقل من 100 رجل . تم الاطلاق على بعضهم من قبل رماة السهام ، وسقط البعض خارج التشكيل وفقدوا الاتصال بالمجموعة. مات البعض في القتال بينما كانوا يحاولون التستر على آخرين.

لهذا الهجوم المتسلل ، قامت قوة الهجوم باستعدادات كافية. مع الصراخ ، أخرج الأعضاء فؤوسهم وقطعوا برج القيادة. قاموا أيضا باستخدام زيت النار الكيميائي لحرقه بالكامل.

دخلت معركة تشانغ بينغ مرة أخرى في إيقاع جيش تشين.

كان جيش تشاو أيضًا شعبًا فخورًا ، كيف يمكنهم السماح للأعداء بفعل ما يريدون في أراضيهم؟ هرع عشرات الآلاف من الجنود من جميع الاتجاهات لمحاولة تدمير هذه الوحدة.

لم يهتم شي وان شوي بمفاجأتهم وقاد قوة الهجوم للانقسام إلى دائرة والتوجه نحو العدو ، مما يؤدي إلى إفراغ المساحة لاجل الهبوط.

عندما احترق برج الطبول ، بدا وكأنه على وشك الانهيار. هرب تشاو تشوانغ الذي كان عاجزا ، جنبا إلى جنب مع حماية حراسه من البرج.

لا يمكن إخفاء الحركة الواسعة لجيش تشين عن تشاو تشوانغ. اصبح على الفور في حالة تأهب. على الرغم من أنه كان واثقًا في التشكيل ، إلا أن جيش تشين بأكمله ما زال يخيفه.

في هذه المرحلة ، فقد التشكيل ركيزته القيادية ولم يكن قادرًا على العمل بفعالية.

 

باي تشي ، الذي كان خارج التشكيل ، عندما يرى مثل هذه الفرصة العظيمة ، لن يتركها بالتأكيد ، لذلك أمر قواته بالهجوم وتدمير التشكيل.

لم تكن سمعة باي تشي في جيش تشين فقط. ربما وجد طريقة لكسر التشكيل. لم يجرؤ تشاو تشوانغ على أن يكون مهملاً ، وأمر 100 ألف رجل بأن يكونوا في حالة تأهب.

تم اكمال مهمة قوة الهجوم ، وما احتاجوا إليه الآن هو البقاء على قيد الحياة.

من بينهم جميعًا ، سواء أكانوا المبارزين أو فوج الحرس ، كانوا جميعًا من النخبة. تحت قيادة شي وان شوي ، كانوا مثل الأسود ، يتجولون في مجموعة من الذئاب.

في مواجهة جيش تشاو المهاجم ، ضحك شي وان شوي . “حان الوقت للسماح لكم بمشاهدة قوة الجد شي!” لوح رمحه كما قال ذلك ، وأخذ زمام المبادرة للهجوم.

دخلت معركة تشانغ بينغ مراحلها النهائية.

انطلق أفراد قوة الهجوم وتشكلوا ، متجهين نحو جيش تشاو.

لم تكن سمعة باي تشي في جيش تشين فقط. ربما وجد طريقة لكسر التشكيل. لم يجرؤ تشاو تشوانغ على أن يكون مهملاً ، وأمر 100 ألف رجل بأن يكونوا في حالة تأهب.

من بينهم جميعًا ، سواء أكانوا المبارزين أو فوج الحرس ، كانوا جميعًا من النخبة. تحت قيادة شي وان شوي ، كانوا مثل الأسود ، يتجولون في مجموعة من الذئاب.

بالمقارنة مع الجسم الثقيل ، كان اختبار وانغ فينغ غير رشيقا. نظرًا لعدم وجود مواد ثانوية أخرى ، ستكون المظلة بسيطة جدًا ولا يمكن فتحها في الهواء .

في لحظة ، لم يستطع جيش تشاو البالغ عددهم 10 آلاف رجل مواكبة 900 منهم ، لذلك كان مشهدًا صادمًا.

كان رمح شي وان شوي مثل التنين. عندما يشيره إلى شخص ما فسيموت. أظهر قوة شخص من الجنرالات العشرة الأوائل في التاريخ. لقد كان أسورا حقيقي.

كان رمح شي وان شوي مثل التنين. عندما يشيره إلى شخص ما فسيموت. أظهر قوة شخص من الجنرالات العشرة الأوائل في التاريخ. لقد كان أسورا حقيقي.

تمامًا كما كان الجيشان عصبيين ، كانت قوة الهجوم على قمة جبل داليانغ جاهزة.

في فترة زمنية قصيرة ، امتلأ مركز التشكيل بالجثث.

من أجل حظها السعيد ، أرسل لها جميع أعضاء تحالف شان هاي تهنئتهم.

 

بالتالي ، لكي تتمكن من الطيران بسلاسة ، كان على المرء أن يركض قبل القفز.

 

“أرسل أوامري!” بعد أوامره ، بدأ جيش تشين في التحرك.

 

مثل فينغ تشيو هوانغ ، اشتاق دي تشين والآخرون إلى الجنرالات التاريخيين.

 

بعد الاستقرار على الجانب الشمالي ، أمر باي تشي قوات مينغ آو بالتنسيق مع قوات وانغ هي للهجوم ومحاولة اكتشاف نقاط ضعف التشكيل.

 

وبالمثل ، نقل جيش تشين قواته سرا. كانت القوة الضاربة قد تحركت إلى جبل داليانغ وكانت جاهزة للانزلاق بالمظلة ، وكان ما ينتظرونه هو الوقت المناسب.

 

 

 

 

 

كان من الصعب أيضًا أن تتوازن جيدا اثناء الهبوط. ستهتز يمينًا ويسارًا ، مما اخاف أويانغ شو .

 

حددوا عدد الجنود الجويين بـ 1000 فرد. وبصرف النظر عن حراس باي تشي ، مبارزي تاي يينغ الذي يبلغ عددهم 300 ، تم اختيار الـ 700 الباقين جميعًا من فوج حرس مدينة شان هاي .

 

في فترة زمنية قصيرة ، امتلأ مركز التشكيل بالجثث.

 

لهذا الهجوم المتسلل ، قامت قوة الهجوم باستعدادات كافية. مع الصراخ ، أخرج الأعضاء فؤوسهم وقطعوا برج القيادة. قاموا أيضا باستخدام زيت النار الكيميائي لحرقه بالكامل.

الترجمة: Hunter 

 

غادرت قوات وانغ هي وهوان هي قاعدتهم سرا واقتربوا من ممر جو. بعد الاندفاع إلى معسكر وانغ لينغ ، التقوا بقوات مينغ آو وانطلق جيش تشين البالغ عددهم 200 ألف إلى ممر جو.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط