نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 279

التطويق والحبس

التطويق والحبس

الفصل 279 – التطويق والحبس

طالما دافع جيش تشاو ، فلن يتمكن جيش تشين من إسقاط ممر جو.

ذبح شي وان شوي الذي كان في منتصف تشكيل دائرة العربة في جميع الاتجاهات الأربعة ، خارج التشكيل ، غادر باي تشي جبل لانغ وبدأ بنفسه في قيادة القوات.

أصبحت المكان مثل الجحيم.

اخترق 200 ألف جندي تحت قيادة باي تشي تشكيل دائرة العربة.

فقط تشاو كو ، على الرغم من أن تشون شين جون أطلق مهمته ، مع الوضع الحالي ، ما إذا كان سيتمكن من تجنيده كان علامة استفهام كبيرة.

بعد أن فقد التشكيل قيادته ، على الرغم من أنه كان يعمل بالكاد ، فقد بالفعل عموده الفقري. لم يكن الأمر سلسًا ومنسقًا وكان الآن مجرد تشكيل ميت.

عندما خرج شي وان شوي من التشكيل ، كان مغطى بالكامل بدماء العدو الجديدة ، مثل أسورا الذي خرج من الجحيم.

نسبيًا ، كان جيش تشين تحت قيادة باي تشي ، سواء كان هجومًا من الأمام أو الخلف ، أو التنسيق بين الجنود وسلاح الفرسان ، أو اصطياد العدو أو الهجوم مقدمًا ، متفوقًا تمامًا.

لحسن الحظ مع تفكير أويانغ شو ، تم حله وعاد الوضع إلى ما كان يتوقعه. بصرف النظر عن باي تشي ، لن يتمكن أحد من وضع مثل هذه الخطة الضخمة.

أمرهم باي تشي كما لو كانوا جسدًا كاملاً ، ليأكلوا جيش تشاو بدقة. انقسم جيش تشاو إلى طبقات قليلة ، وأصبحت ميزتهم على الفور عبئهم.

حصل على المزيد من الأخبار السيئة. “دارت مجموعة من جنود تشين حول جبل تاي شينغ ودخلوا ممر هوكو. أرادوا إسقاطه بينما نهاجم. وقد مات جميع الجنود الذين كانوا يدافعون عنه البالغ عددهم 10 آلاف”.

نجا تشاو تشوانغ من البرج المحترق وحاول إعادة تنظيم القوات وقيادتها ، لكن للأسف فات الأوان.

 

عند اسفل ممر جو ، دخلت المعركة الصادمة مراحلها الحاسمة. بين التشكيل ، ترددت أصوات القتل ، والغبار والدخان المتصاعد.

لحسن الحظ مع تفكير أويانغ شو ، تم حله وعاد الوضع إلى ما كان يتوقعه. بصرف النظر عن باي تشي ، لن يتمكن أحد من وضع مثل هذه الخطة الضخمة.

أصبحت المكان مثل الجحيم.

مع استمرار المعركة ، بدأ اللون الأسود يكتسب اليد العليا ، حيث قسم الفيضان الأسود اللون الأحمر ، وأحاط بهم مجموعة تلو الأخرى في تطويق قاسي.

في غضون 5 كيلومترات ، اصبح جيش تشين البالغ عددهم 200 ألف وجيش تشاو البالغ عددهم 100 ألف متشابكين ، واختلط الأحمر والأسود معًا ، واشتركوا في المذبحة مثل رسم الطبيعة.

قاد تشاو كو 150 ألف جندي من ممر جو لمقابلة 50 ألف من ممر هوكو. كانوا مثل البحر الناري وهم يتجهون نحو معسكر يينغ باو.

كانت الأرض هي لوحة الرسم ، والجنود هم الألوان ، وباي تشي هو الرسام.

بعد انسحابهم ، مرض تشاو كو وأصيب بحمى شديدة ، مما جعله غير قادر على التفكير بوضوح. فقد جيش تشاو روحهم وكانوا الآن في وضع يائس. كانوا في أدنى نقطة في تاريخهم.

مع استمرار المعركة ، بدأ اللون الأسود يكتسب اليد العليا ، حيث قسم الفيضان الأسود اللون الأحمر ، وأحاط بهم مجموعة تلو الأخرى في تطويق قاسي.

في هذه اللحظة الحاسمة ، كان تشاو كو لا يزال عقلانيًا بعض الشيء ولم يفرض الهجوم على معسكر يينغ باو. يعني تدمير التشكيل أنه قبل انهيار معسكر يينغ باو ، سينهار ممر جو أولاً.

ببطء ، أصبح اللون الأحمر أرق وأرق ، وأصبح اللون الأسود هو الجوهر الرئيسي. كان اللون الأحمر الفوضوي محاطًا بالبحر الأسود حيث تم دفعه.

نظر جنود تشين إلى شي وان شوي ، وامتلأت عيونهم بالاحترام.

فشل تشكيل دائرة العربة تمامًا وخسر جيش تشاو.

في تلك المرحلة ، لن يكون لدى جيش تشاو البالغ عددهم 200 ألف معسكر ليدافعوا عنه ولن يكون لديهم حبوب لدعم أنفسهم. بالتفكير في مثل هذا الموقف ، ارتجف تشاو كو .

كان تشاو تشوانغ أيضًا حاسمًا للغاية. عندما رأى أن الأشياء لا تسير على ما يرام ، أراد إنقاذ أكبر عدد ممكن. أمر القوات بالتراجع والعودة إلى ممر جو.

نسبيًا ، كان جيش تشين تحت قيادة باي تشي ، سواء كان هجومًا من الأمام أو الخلف ، أو التنسيق بين الجنود وسلاح الفرسان ، أو اصطياد العدو أو الهجوم مقدمًا ، متفوقًا تمامًا.

عند رؤيتهم يتخلون عن التشكيل ويهربون ، أمرهم باي تشي على الفور بالتوقف عن المطاردة.

طالما دافع جيش تشاو ، فلن يتمكن جيش تشين من إسقاط ممر جو.

يمكن القول أن هذه المعركة الكبيرة قد انتهت أخيرًا.

بعد المعركة ، نقل باي تشي القاعدة من جبل لانغ إلى معسكر وانغ لينغ. التقت قوات مينغ آو التي كانت تخيم في معسكر وانغ لينغ بقوات وانغ هي ودخلت المعسكر الجنوبي.

في تقرير المعركة ، قام جيش تشين ، بتكلفة 10 آلاف رجل ، بكسر التشكيل وقتل 30 ألف رجل ، مما تسبب في عودة القوات المتبقية إلى ممر جو.

نجا تشاو تشوانغ من البرج المحترق وحاول إعادة تنظيم القوات وقيادتها ، لكن للأسف فات الأوان.

بعد كسر التشكيل ، أخذ جيش تشين الحبوب التي تركها جيش تشاو في التشكيل.

كما هو متوقع ، ستعطى الفرص للأشخاص الذين سعوا إليها.

لم يتوانى باي تشي وأمرهم باستخدام الموارد في التشكيل لبناء معسكر في قاعدة ممر جو مباشرة ، أطلق عليه اسم المعسكر الجنوبي وأغلق جميع الطرق التي يمكن أن يذهب بها جيش تشاو جنوبًا.

في تلك المرحلة ، لن يكون لدى جيش تشاو البالغ عددهم 200 ألف معسكر ليدافعوا عنه ولن يكون لديهم حبوب لدعم أنفسهم. بالتفكير في مثل هذا الموقف ، ارتجف تشاو كو .

بعد المعركة ، نقل باي تشي القاعدة من جبل لانغ إلى معسكر وانغ لينغ. التقت قوات مينغ آو التي كانت تخيم في معسكر وانغ لينغ بقوات وانغ هي ودخلت المعسكر الجنوبي.

أما بالنسبة لسلاح الفرسان الحديدي لـ هوان هي ، فقد دخلوا معسكر وانغ لينغ وعملوا كقوة احتياطية وقاموا أيضًا بحماية طريق نقل الحبوب.

ومع ذلك ، بالنظر إلى أن جيش تشين في منطقة حرب تشانغ بينغ كان على ما يرام ، طلب باي تشي من الجيش الاختباء.

من بين الذين فعلوا أكثر في هذه المعركة ، لم ينج من قوة الهجوم التي تبلغ 1000 رجل ، الا 400 رجل. من بين 700 من فوج الحرس ، نجا حوالي 300.

كما هو متوقع ، ستعطى الفرص للأشخاص الذين سعوا إليها.

عندما خرج شي وان شوي من التشكيل ، كان مغطى بالكامل بدماء العدو الجديدة ، مثل أسورا الذي خرج من الجحيم.

نظر جنود تشين إلى شي وان شوي ، وامتلأت عيونهم بالاحترام.

نظر جنود تشين إلى شي وان شوي ، وامتلأت عيونهم بالاحترام.

كان أويانغ شو سعيدًا. سواء كانت معركة تشو لو أو معركة مو يي ، او الآن في معركة تشانغ بينغ ، استطاع شي وان شوي ان يخرج في اللحظة الحاسمة ويحل مشاكله.

 

أراد إيلاي عند رؤية شي وان شوي المذهل ، أن يجد فرصة لإثبات نفسه. شعر لوشا برغبة سيده في القتال وهدر ، ” نيان ~~”

بعد انسحابهم ، مرض تشاو كو وأصيب بحمى شديدة ، مما جعله غير قادر على التفكير بوضوح. فقد جيش تشاو روحهم وكانوا الآن في وضع يائس. كانوا في أدنى نقطة في تاريخهم.

ضحك اويانغ شو باستمتاع وهز رأسه. بمجرد كسر تشكيل دائرة العربة ، تمت تسوية الوضع برمته. لم تكن معركة تشانغ بينغ بعيدة بالفعل من الانتهاء.

وقعت الحرب كما كان يخطط لها باي تشي . الاستثناء الوحيد هو تشكيل دائرة العربة الذي أصابه بصداع كبير.

وقعت المعركة الشديدة في وادي تشانغ بينغ ، بدأت الحرب أيضًا على الجانب الشمالي.

أمرهم باي تشي كما لو كانوا جسدًا كاملاً ، ليأكلوا جيش تشاو بدقة. انقسم جيش تشاو إلى طبقات قليلة ، وأصبحت ميزتهم على الفور عبئهم.

قاد تشاو كو 150 ألف جندي من ممر جو لمقابلة 50 ألف من ممر هوكو. كانوا مثل البحر الناري وهم يتجهون نحو معسكر يينغ باو.

تحت طُعم باي تشي المتعمد ، لم يتمكن الشاب تشاو كو من المقاومة وأراد تدمير جيش يينغ باو وتحقيق نصر مجيد. ومع ذلك ، لم يكن يعلم أنه سار الى الفخ.

نما الضغط على معسكر يينغ باو بشكل كبير وكانوا في وضع خطير. بعد إجراء بعض التعديلات على المعسكر ، كان حصنًا من الحديد ، وكانت الآلات والموارد المختلفة مصطفة بشكل وثيق مع بعضها البعض. كان يينغ باو أيضًا جنرالًا قويًا يقود القوات لمرات عديدة.

وقعت المعركة الشديدة في وادي تشانغ بينغ ، بدأت الحرب أيضًا على الجانب الشمالي.

في لحظة ، على الرغم من أن جيش تشاو كان لديه ميزة ، إلا أنهم لم يتمكنوا من اختراق المعسكر.

تحت طُعم باي تشي المتعمد ، لم يتمكن الشاب تشاو كو من المقاومة وأراد تدمير جيش يينغ باو وتحقيق نصر مجيد. ومع ذلك ، لم يكن يعلم أنه سار الى الفخ.

أصبحت معركة مهاجمة معسكر يينغ باو معركة طويلة. في هذه اللحظة فقط ، تم كسر تشكيل دائرة العربة وانتشرت أخبار خسارة جيش تشاو تشوانغ إلى تشاو كو . كان مثل الرعد في يوم صافٍ ، تم قصف كل أفكاره وخططه. لم يكن تشاو كو يتوقع أبدًا أن يتم كسر مثل هذا التشكيل بهذه السرعة من قبل جيش تشين.

يمكن القول أن هذه المعركة الكبيرة قد انتهت أخيرًا.

في اللحظة التي تم فيها كسر تشكيل دائرة العربة ، كان هذا يعني أن الجزء الجنوبي سيواجه خطر هجوم جيش تشين. في مثل هذا الوضع ، كيف يمكن لـ تشاو كو أن يحاصر معسكر يينغ باو بسلام؟

أراد إيلاي عند رؤية شي وان شوي المذهل ، أن يجد فرصة لإثبات نفسه. شعر لوشا برغبة سيده في القتال وهدر ، ” نيان ~~”

حصل على المزيد من الأخبار السيئة. “دارت مجموعة من جنود تشين حول جبل تاي شينغ ودخلوا ممر هوكو. أرادوا إسقاطه بينما نهاجم. وقد مات جميع الجنود الذين كانوا يدافعون عنه البالغ عددهم 10 آلاف”.

تحت طُعم باي تشي المتعمد ، لم يتمكن الشاب تشاو كو من المقاومة وأراد تدمير جيش يينغ باو وتحقيق نصر مجيد. ومع ذلك ، لم يكن يعلم أنه سار الى الفخ.

انهارت ساقيه ولم يستطع البقاء ساكنًا. كان وجهه أبيض شاحبًا ، خاليًا من الدم ، وفي عينيه نظرة يأس وفقدان للأمل.

نظر جنود تشين إلى شي وان شوي ، وامتلأت عيونهم بالاحترام.

نظرًا لجنرالهم من هذا القبيل ، كان الكشافة أيضًا متوترًا. لقد بذل جيش تشاو الكثير من الجهد لقلب الوضع ، وفي هذه الحالة ، كان هناك تغيير بمقدار 180 درجة .

قاد تشاو كو 150 ألف جندي من ممر جو لمقابلة 50 ألف من ممر هوكو. كانوا مثل البحر الناري وهم يتجهون نحو معسكر يينغ باو.

إذا كان هناك آخرون ، فلن يتمكنوا من قبول ذلك على الفور. حتى أكثر من ذلك بالنسبة لتشاو كو ، الذي كان فخوراً.

بناءً على الطريقة التي يقود بها القوات ، لم يستسلم حتى الآن لمحاصرة جيش تشاو. كان هذا هو الجزء الأخير من الخطة التي وضعها. أصبح ممر هوكو أفضل نقطة في عيون باي تشي .

بعد تدمير معقل يي وانغ ، أنشأ ملك تشينغ جيشًا جديدًا في هيناي . لم يتم نشر هذا الجيش من قبل باي تشي وطلب منهم فقط الصعود شمالًا وانتظار الفرصة.

في لحظة ، على الرغم من أن جيش تشاو كان لديه ميزة ، إلا أنهم لم يتمكنوا من اختراق المعسكر.

كانت خطته الأصلية هي استخدامهم لوقف جميع التعزيزات. لم يكن يتوقع أن يكون جيش وي ضعيفًا جدًا وأن يتم تدميره من قبل 100 ألف من سلاح الفرسان الحديدي ، مما أخاف الدول الخمس الأخرى ، لذلك لم يرسل أحد أي تعزيزات.

بالتالي ، سيحتاج إلى الإسراع بالعودة إلى ممر جو والدفاع قبل أن يستعد جيش تشين ، ويدافع عنه على امل أن يتمكنوا من الصمود حتى وصول التعزيزات. كان داخل ممر جو أيضًا ما يكفي من الحبوب لمدة شهر واحد.

ومع ذلك ، بالنظر إلى أن جيش تشين في منطقة حرب تشانغ بينغ كان على ما يرام ، طلب باي تشي من الجيش الاختباء.

من بين الذين فعلوا أكثر في هذه المعركة ، لم ينج من قوة الهجوم التي تبلغ 1000 رجل ، الا 400 رجل. من بين 700 من فوج الحرس ، نجا حوالي 300.

بناءً على الطريقة التي يقود بها القوات ، لم يستسلم حتى الآن لمحاصرة جيش تشاو. كان هذا هو الجزء الأخير من الخطة التي وضعها. أصبح ممر هوكو أفضل نقطة في عيون باي تشي .

في تقرير المعركة ، قام جيش تشين ، بتكلفة 10 آلاف رجل ، بكسر التشكيل وقتل 30 ألف رجل ، مما تسبب في عودة القوات المتبقية إلى ممر جو.

كما هو متوقع ، ستعطى الفرص للأشخاص الذين سعوا إليها.

كانت الأرض هي لوحة الرسم ، والجنود هم الألوان ، وباي تشي هو الرسام.

تحت طُعم باي تشي المتعمد ، لم يتمكن الشاب تشاو كو من المقاومة وأراد تدمير جيش يينغ باو وتحقيق نصر مجيد. ومع ذلك ، لم يكن يعلم أنه سار الى الفخ.

أما بالنسبة لسلاح الفرسان الحديدي لـ هوان هي ، فقد دخلوا معسكر وانغ لينغ وعملوا كقوة احتياطية وقاموا أيضًا بحماية طريق نقل الحبوب.

وقعت الحرب كما كان يخطط لها باي تشي . الاستثناء الوحيد هو تشكيل دائرة العربة الذي أصابه بصداع كبير.

أراد إيلاي عند رؤية شي وان شوي المذهل ، أن يجد فرصة لإثبات نفسه. شعر لوشا برغبة سيده في القتال وهدر ، ” نيان ~~”

لحسن الحظ مع تفكير أويانغ شو ، تم حله وعاد الوضع إلى ما كان يتوقعه. بصرف النظر عن باي تشي ، لن يتمكن أحد من وضع مثل هذه الخطة الضخمة.

 

وبسبب هذا ، أشاد باي تشي كثيرًا بأويانغ شو . لولا خطته ، لكانت خطة باي تشي قد باءت بالفشل.

لم يتوانى باي تشي وأمرهم باستخدام الموارد في التشكيل لبناء معسكر في قاعدة ممر جو مباشرة ، أطلق عليه اسم المعسكر الجنوبي وأغلق جميع الطرق التي يمكن أن يذهب بها جيش تشاو جنوبًا.

انتهزوا الفرصة للتغلب على ممر هوكو ، وقاموا بقطع خطوط إمداد الحبوب لجيش تشاو ، وكذلك طريقهم الوحيد للعودة إلى هاندان.

 

“تراجعوا إلى ممر جو!” بعد الصمت لفترة طويلة ، قال تشاو كو بهدوء.

 

في هذه اللحظة الحاسمة ، كان تشاو كو لا يزال عقلانيًا بعض الشيء ولم يفرض الهجوم على معسكر يينغ باو. يعني تدمير التشكيل أنه قبل انهيار معسكر يينغ باو ، سينهار ممر جو أولاً.

وبسبب هذا ، أشاد باي تشي كثيرًا بأويانغ شو . لولا خطته ، لكانت خطة باي تشي قد باءت بالفشل.

في تلك المرحلة ، لن يكون لدى جيش تشاو البالغ عددهم 200 ألف معسكر ليدافعوا عنه ولن يكون لديهم حبوب لدعم أنفسهم. بالتفكير في مثل هذا الموقف ، ارتجف تشاو كو .

عندما خرج شي وان شوي من التشكيل ، كان مغطى بالكامل بدماء العدو الجديدة ، مثل أسورا الذي خرج من الجحيم.

بالتالي ، سيحتاج إلى الإسراع بالعودة إلى ممر جو والدفاع قبل أن يستعد جيش تشين ، ويدافع عنه على امل أن يتمكنوا من الصمود حتى وصول التعزيزات. كان داخل ممر جو أيضًا ما يكفي من الحبوب لمدة شهر واحد.

اخترق 200 ألف جندي تحت قيادة باي تشي تشكيل دائرة العربة.

طالما دافع جيش تشاو ، فلن يتمكن جيش تشين من إسقاط ممر جو.

في هذه اللحظة الحاسمة ، كان تشاو كو لا يزال عقلانيًا بعض الشيء ولم يفرض الهجوم على معسكر يينغ باو. يعني تدمير التشكيل أنه قبل انهيار معسكر يينغ باو ، سينهار ممر جو أولاً.

بعد انسحابهم ، مرض تشاو كو وأصيب بحمى شديدة ، مما جعله غير قادر على التفكير بوضوح. فقد جيش تشاو روحهم وكانوا الآن في وضع يائس. كانوا في أدنى نقطة في تاريخهم.

يمكن القول أن هذه المعركة الكبيرة قد انتهت أخيرًا.

في هذه اللحظة فقط ، برز تشاو شينغ وهدأ الجميع.

وقعت المعركة الشديدة في وادي تشانغ بينغ ، بدأت الحرب أيضًا على الجانب الشمالي.

عندما علم دي تشين والآخرون أن جيش تشين قد استولى على ممر هوكو ، كانوا غاضبين. بعد العديد من المعارك الشديدة ، بقي أقل من 10 آلاف رجل في معسكر اللاعبين ولم يكن بإمكانهم التأثير على المعركة بنفس القدر. كل خططهم قد تلاشت.

في اللحظة التي تم فيها كسر تشكيل دائرة العربة ، كان هذا يعني أن الجزء الجنوبي سيواجه خطر هجوم جيش تشين. في مثل هذا الوضع ، كيف يمكن لـ تشاو كو أن يحاصر معسكر يينغ باو بسلام؟

الشيء الوحيد الذي شعروا بالسعادة بشأنه هو أنهم نجحوا في تجنيد اثنين من الجنرالات. هرع دي تشين إلى هاندان وأقنع ليان بو . استفاد زان لانغ من أدائه لتجنيد تشاو تشوانغ.

أما بالنسبة لسلاح الفرسان الحديدي لـ هوان هي ، فقد دخلوا معسكر وانغ لينغ وعملوا كقوة احتياطية وقاموا أيضًا بحماية طريق نقل الحبوب.

فقط تشاو كو ، على الرغم من أن تشون شين جون أطلق مهمته ، مع الوضع الحالي ، ما إذا كان سيتمكن من تجنيده كان علامة استفهام كبيرة.

ذبح شي وان شوي الذي كان في منتصف تشكيل دائرة العربة في جميع الاتجاهات الأربعة ، خارج التشكيل ، غادر باي تشي جبل لانغ وبدأ بنفسه في قيادة القوات.

كانت المعركة على وشك الانتهاء!

بعد تدمير معقل يي وانغ ، أنشأ ملك تشينغ جيشًا جديدًا في هيناي . لم يتم نشر هذا الجيش من قبل باي تشي وطلب منهم فقط الصعود شمالًا وانتظار الفرصة.

 

كما هو متوقع ، ستعطى الفرص للأشخاص الذين سعوا إليها.

 

تحت طُعم باي تشي المتعمد ، لم يتمكن الشاب تشاو كو من المقاومة وأراد تدمير جيش يينغ باو وتحقيق نصر مجيد. ومع ذلك ، لم يكن يعلم أنه سار الى الفخ.

 

بعد كسر التشكيل ، أخذ جيش تشين الحبوب التي تركها جيش تشاو في التشكيل.

 

في هذه اللحظة فقط ، برز تشاو شينغ وهدأ الجميع.

 

في لحظة ، على الرغم من أن جيش تشاو كان لديه ميزة ، إلا أنهم لم يتمكنوا من اختراق المعسكر.

الترجمة: Hunter

 

 

أراد إيلاي عند رؤية شي وان شوي المذهل ، أن يجد فرصة لإثبات نفسه. شعر لوشا برغبة سيده في القتال وهدر ، ” نيان ~~”

 

عند رؤيتهم يتخلون عن التشكيل ويهربون ، أمرهم باي تشي على الفور بالتوقف عن المطاردة.

مع استمرار المعركة ، بدأ اللون الأسود يكتسب اليد العليا ، حيث قسم الفيضان الأسود اللون الأحمر ، وأحاط بهم مجموعة تلو الأخرى في تطويق قاسي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط