نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 280

المعركة النهائية

المعركة النهائية

الفصل 280- المعركة النهائية

منذ أن كسر تشكيل دائرة العربة ، أصبح موقف باي تشي تجاه أويانغ شو إيجابيًا للغاية. في بعض الأحيان ، سيناقش مع أويانغ شو حول كيفية إسقاط ممر جو.

انتشر خبر احتجاز جيش تشاو من قبل جيش تشين إلى جميع الدول. شعر جميع ملوكهم بالخدر ولم يكن بإمكانهم النظر إلا باحترام نحو تشين.

 

كانت هاندان في صمت مميت حيث انخرط الوزراء المختلفون في نقاش.

يمكن رؤية عدد القتلى من الجنود بالعين المجردة.

اقترح البعض تقليد تشين ، وتجنيد جميع الشباب البالغ عددهم 15 عامًا فما فوق لتشكيل جيش ، والسماح لـ ليان بو بقيادتهم لمهاجمة ممر هوكو. اقترح البعض التفاوض مع تشين ، بثمن ترك القوات المحاصرة ، سيعطونهم محافظة شانغ دو.

الفصل 280- المعركة النهائية

كان الأمرين صعبين حقًا .

ما واجهه ليان بو كان الممر هذا.

أولاً ، لم يكن الحصول على جيش ضخم شيئًا يمكن القيام به في يوم واحد. حتى قبل أن يتم تجهيز الجيش ، سيموت جيش تشاو المحاصر في ممر جو من الجوع.

في نظرهم ، كان هناك قتل فقط ولا شيء آخر.

حتى لو تمكنوا من تشكيل جيش ، فسيكونوا بدون خبرة على الإطلاق ولن يمكنهم أبدًا تحطيم ممر هوكو الذي يدافع عنه 60 ألف جندي من جنود تشين. على الرغم من أنهم كانوا أيضًا مبتدئين ، إلا أنهم مروا بتجربة معركة واحدة ؛ ثانيًا ، كانت لديهم الميزة الجيولوجية والأسلحة والأدوات الدفاعية.

على الرغم من أنهم رأوا من خلال مخططاتهم ، لم يكن هناك شيء يمكن أن تفعله تشاو.

بالتالي ، فإن هذه الخطة لن تنجح بالتأكيد ؛ كانت الدول المختلفة خائفة من تشين ، لذلك لن ترسل أي شخص لمساعدة تشاو.

كان الجميع يعلم أن هذا كان مؤقتًا ، وبمجرد انهيار المفاوضات ، سيبدأ القتال مرة أخرى.

وبالتالي ، يمكنهم فقط إرسال سفيرهم إلى شيان يانغ بلا حول ولا قوة.

في وادي تشانغ بينغ ، انتظر 500 ألف رجل من قوات تشين وتشاو.

كان هدف الملك وفان غو وباي تشي ، هو تدمير تشاو ، فكيف سيسمحون لهم بالخروج عندما يكون لديهم الأفضلية المطلقة؟ بناءً على كلمة فان غو ، فإن شانغ دو كانت بالفعل ملكهم ، فلماذا يجب على تشاو إعطائها لهم؟

 

بإزالة المسمار الذي كان يسمى تشاو ، سيكون لديهم طريق سلس شرقًا ويمكنهم العمل من أجل حكم الأرض.

أدى صباح يوم من الهجوم إلى تدمير معسكر يينغ باو. تم تدمير جميع الأدوات الدفاعية ، ولم يتمكن جيش تشين من استخدام أجسادهم إلا لصد الهجوم. كقوة مهاجمة ، كان جيش تشاو يشعر أيضًا بالضغط وقد تراكمت أجسادهم خارج المعسكر.

على الرغم من أنهم قرروا رفض تسوية الأمور مع تشاو ، عندما جاء السفير ، تصرف فان غو كما لو كان وديا للغاية وزيف الصدق تجاهه.

 

ارسل باي تشي رسالة يأمل في أن يتمكنوا من تأخير السفير وترك بعض الأمل لمن هم في ممر جو لمنعهم من القتال معهم جميعًا.

 

احب فان غو هذا المخطط وقام بالتمثيل بسعادة.

على الرغم من أنهم قرروا رفض تسوية الأمور مع تشاو ، عندما جاء السفير ، تصرف فان غو كما لو كان وديا للغاية وزيف الصدق تجاهه.

بالتالي ، اختبئ ملك تشينغ بعيدًا عن سفير تشاو. بينما كان فان غو يتصرف كرئيس للوزراء والذي كان يبذل قصارى جهده لتهدئة الوضع برمته ، مما أدى إلى تأخير السفير وجعله عالقًا في شيان يانغ.

مع استمرار الهجمات ، وبصرف النظر عن تزايد عدد الضحايا ، لم يحرزوا أي تقدم.

تمامًا كما كان السفير يبذل كل ما في وسعه للتجول في شيان يانغ ، مرت لحظة سلام في منطقة حرب تشانغ بينغ حيث توقف الجانبان عن القتال.

في هذه المرحلة ، كان هناك 140 ألف رجل. كان إسقاط مثل هذا المعسكر مع 200 ألف رجل فقط أصعب من الصعود إلى السماء.

كان الجميع يعلم أن هذا كان مؤقتًا ، وبمجرد انهيار المفاوضات ، سيبدأ القتال مرة أخرى.

لم يكن جيش تشين أيضًا أمرًا سهلاً ، قاد يينغ باو جيشًا من النخبة ليكونوا “فرقة الاستعادة”. في كل مرة يظهرون فيها ، سيستعيدون الأرض المفقودة.

من خلال الاستفادة من الفرصة ، قام باي تشي بإعادة تنظيم ضخم للجيش ، حيث أرسل 100 ألف جندي جديد إلى القوة الرئيسية وعزز أيضًا دفاع ممر هوكو.

ارسل باي تشي رسالة يأمل في أن يتمكنوا من تأخير السفير وترك بعض الأمل لمن هم في ممر جو لمنعهم من القتال معهم جميعًا.

في هذه المرحلة ، ضم الجنود الذين يدافعون عن ممر هوكو جنودًا قدامى وجدد. حتى لو أرسل هاندان جيشًا جديدًا ، سيكون من شبه المستحيل بالنسبة لهم إسقاط الممر.

في نظرهم ، كان هناك قتل فقط ولا شيء آخر.

بعد إعادة تنظيم الجيش ، تنهد باي تشي الصعداء. كان يعلم أن لديه فرصة بنسبة 80٪ في الفوز في هذه المعركة.

 

لقد أبهرت خطته الرئيسية أويانغ شو الذي تعلم منه الكثير. خلال وقت الفراغ ، انتهز أويانغ شو الفرصة للتحدث إلى باي تشي والتحدث عن أمور المنطقة ، وأيضًا ليتقاربوا.

 

منذ أن كسر تشكيل دائرة العربة ، أصبح موقف باي تشي تجاه أويانغ شو إيجابيًا للغاية. في بعض الأحيان ، سيناقش مع أويانغ شو حول كيفية إسقاط ممر جو.

بالتالي ، اختبئ ملك تشينغ بعيدًا عن سفير تشاو. بينما كان فان غو يتصرف كرئيس للوزراء والذي كان يبذل قصارى جهده لتهدئة الوضع برمته ، مما أدى إلى تأخير السفير وجعله عالقًا في شيان يانغ.

علم باي تشي أن احاطتهم بالعدو هذه المرة مختلف تمامًا عن المرة الأولى. أصبح لدى جيش تشاو الآن معسكر يمكنهم الدفاع عنه ، وكان لديهم سبب للخروج والهجوم قبل نفاد حبوبهم.

 

ليكون قادرًا على إسقاط جيش تشاو دون إراقة أي دماء كانت مسألة شبه مستحيلة.

أولاً ، لم يكن الحصول على جيش ضخم شيئًا يمكن القيام به في يوم واحد. حتى قبل أن يتم تجهيز الجيش ، سيموت جيش تشاو المحاصر في ممر جو من الجوع.

بالتالي ، بغض النظر عن الطريقة التي وضع بها باي تشي النظرية والتخطيط ، كانت لا تزال معركة شرسة.

تمامًا كما كان السفير يبذل كل ما في وسعه للتجول في شيان يانغ ، مرت لحظة سلام في منطقة حرب تشانغ بينغ حيث توقف الجانبان عن القتال.

بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها جيش تشاو الاختراق والهروب ، سيكون عليهم مواجهة جيش تشين. بالنسبة لكيفية إسقاط ممر جو ، فقد بدأ باي تشي بالفعل في وضع الخطط. أراد أن يأخذ الممر بسلاسة بأقل عدد من الإصابات.

ليكون قادرًا على إسقاط جيش تشاو دون إراقة أي دماء كانت مسألة شبه مستحيلة.

حتى الآن ، على الرغم من أن جيش تشين كان يتمتع بميزة مطلقة ، في الحقيقة ، فقد كلا الجانبين ما يقارب من نصف رجالهم.

أدى صباح يوم من الهجوم إلى تدمير معسكر يينغ باو. تم تدمير جميع الأدوات الدفاعية ، ولم يتمكن جيش تشين من استخدام أجسادهم إلا لصد الهجوم. كقوة مهاجمة ، كان جيش تشاو يشعر أيضًا بالضغط وقد تراكمت أجسادهم خارج المعسكر.

في وادي تشانغ بينغ ، انتظر 500 ألف رجل من قوات تشين وتشاو.

ومع ذلك ، يمكن للمرء أن يتخيل كيف يمكن أن يفعل جيش المبتدئين الذي يبلغ عدده 100 الف . بعد أن استولى جيش تشين على المعسكر ، أعادوا تنظيم قواتهم وفرزوا معداتهم. تم إرسال الجنود إلى سور المدينة وقاموا بتدريبهم على فنون الدفاع والتعرف على المنشآت الدفاعية.

في غمضة عين ، مر نصف شهر.

 

لم يحقق سفير تشاو شيئًا في شيان يانغ ، أدرك أن تشين لن تتفاوض وقد رأى من خلال مخططهم لذلك غادر شيان يانغ بشراسة.

لقد أبهرت خطته الرئيسية أويانغ شو الذي تعلم منه الكثير. خلال وقت الفراغ ، انتهز أويانغ شو الفرصة للتحدث إلى باي تشي والتحدث عن أمور المنطقة ، وأيضًا ليتقاربوا.

على الرغم من أنهم رأوا من خلال مخططاتهم ، لم يكن هناك شيء يمكن أن تفعله تشاو.

في نظرهم ، كان هناك قتل فقط ولا شيء آخر.

خلال الوقت الذي أرسلوا فيه سفيرهم إلى تشين ، لم ينتظر هاندان. لقد أرسلوا سفراء بكميات كبيرة من البضائع والهدايا إلى مختلف الدول لمحاولة جعلهم يرسلون بعض القوات ، لكن للأسف لم ينجح ذلك.

ادى عدم القدرة على النجاح الى تخفيض معنويات جيش تشاو. كانت الوفيات الهائلة والفوز والخسارة المستمرة بمثابة طحن ساحق واختبار لقوتهم العقلية.

في دولة وي ، لا داعي للقول ، تم حبس اللورد شين لينغ. رفض ملك تشي ، بناءً على نصيحة بو شيان رو ؛ كان ملك تشو على الحافة في هذه المعركة ؛ كانت الأسوأ هي دولة يان التي أرادت مهاجمة تشاو.

مع استمرار الهجمات ، وبصرف النظر عن تزايد عدد الضحايا ، لم يحرزوا أي تقدم.

كانت الطبيعة البشرية قاسية ، وما انتبه الجميع إليه هو الأرباح والمكاسب الذاتية.

عندما هاجم ليان بو الممر ، تعافى تشاو كو ، الذي كان في ممر جو ، أخيرًا. من الطبيعي أنه لن يجلس وينتظر. كان بحاجة لكسر الحصار قبل نفاد الحبوب.

كما قام ملك تشاو بتنشيط ليان بو وبدأ في تجنيد جيش جديد في هاندان.

من خلال الاستفادة من الفرصة ، قام باي تشي بإعادة تنظيم ضخم للجيش ، حيث أرسل 100 ألف جندي جديد إلى القوة الرئيسية وعزز أيضًا دفاع ممر هوكو.

مر نصف شهر ، وبدأ جيش المبتدئين الذي يبلغ عدده 100 ألف بالتشكل. حتى مع قدرة ليان بو ، لم يكن لديه أي ثقة في جيشه.

اقترح البعض تقليد تشين ، وتجنيد جميع الشباب البالغ عددهم 15 عامًا فما فوق لتشكيل جيش ، والسماح لـ ليان بو بقيادتهم لمهاجمة ممر هوكو. اقترح البعض التفاوض مع تشين ، بثمن ترك القوات المحاصرة ، سيعطونهم محافظة شانغ دو.

لم يستطع ملك تشاو إلا أن يأمر ليان بو بقيادة القوات نحو ممر هوكو.

وبالتالي ، يمكنهم فقط إرسال سفيرهم إلى شيان يانغ بلا حول ولا قوة.

ومع ذلك ، يمكن للمرء أن يتخيل كيف يمكن أن يفعل جيش المبتدئين الذي يبلغ عدده 100 الف . بعد أن استولى جيش تشين على المعسكر ، أعادوا تنظيم قواتهم وفرزوا معداتهم. تم إرسال الجنود إلى سور المدينة وقاموا بتدريبهم على فنون الدفاع والتعرف على المنشآت الدفاعية.

الفصل 280- المعركة النهائية

ليس ذلك فحسب ، فقد أرسل باي تشي أيضًا مينغ آو إلى ممر هوكو. مع وجوده هناك ، لن تكون هناك بالتأكيد فرصة لـ ليان بو لاسقاطهم.

علم باي تشي أن احاطتهم بالعدو هذه المرة مختلف تمامًا عن المرة الأولى. أصبح لدى جيش تشاو الآن معسكر يمكنهم الدفاع عنه ، وكان لديهم سبب للخروج والهجوم قبل نفاد حبوبهم.

ما واجهه ليان بو كان الممر هذا.

ما واجهه ليان بو كان الممر هذا.

بناءً على نيته الأصلية ، لم يكن يريد مهاجمة الممر. لسوء الحظ ، لم يستطع مخالفة أوامر الملك ، أيضًا نظرًا لوجود العديد من الرجال الذين تبعوه لسنوات في ممر جو ، لم يستطع تركهم هناك.

يمكن رؤية عدد القتلى من الجنود بالعين المجردة.

مع استمرار الهجمات ، وبصرف النظر عن تزايد عدد الضحايا ، لم يحرزوا أي تقدم.

أحضر دي تشين واللوردات الآخرين قواتهم المتبقية ، وهم يسيرون نحو وفاتهم. في هذه المرحلة ، إذا رفضوا ، فسيقتلون فقط.

عندما هاجم ليان بو الممر ، تعافى تشاو كو ، الذي كان في ممر جو ، أخيرًا. من الطبيعي أنه لن يجلس وينتظر. كان بحاجة لكسر الحصار قبل نفاد الحبوب.

الشمال أو الجنوب؟ احتاج تشاو كو إلى الاختيار.

بعد التفكير في كل شيء ، أمر تشاو كو تشاو تشوانغ بإحضار 70 ألف رجل والدفاع عن الجزء الجنوبي من ممر جو. قاد 200 ألف من قوتهم الرئيسية لمهاجمة معسكر يينغ باو.

إذا ذهبوا إلى الشمال ، فلن يحتاج فقط إلى تجاوز معسكر يينغ باو ، ولكن أيضًا ممر هوكو. بالذهاب إلى الجنوب ، سيحتاج بطبيعة الحال إلى مواجهة المعسكر الجنوبي ومعسكر وانغ لينغ.

 

بغض النظر عن الجانب الذي سيختاره ، لن يكون الأمر سهلاً.

 

والأسوأ أنه لم يستطع تحريك كل قواته. كان ممر جو محاصرًا في المنتصف ، وبغض النظر عن المكان الذي سيختاره ، سيتعرض ممر جو للهجوم من قبل الجانب الآخر.

بغض النظر عن الجانب الذي سيختاره ، لن يكون الأمر سهلاً.

بعد التفكير في كل شيء ، أمر تشاو كو تشاو تشوانغ بإحضار 70 ألف رجل والدفاع عن الجزء الجنوبي من ممر جو. قاد 200 ألف من قوتهم الرئيسية لمهاجمة معسكر يينغ باو.

على الرغم من أنهم قرروا رفض تسوية الأمور مع تشاو ، عندما جاء السفير ، تصرف فان غو كما لو كان وديا للغاية وزيف الصدق تجاهه.

في هذه المرحلة ، كان هناك 140 ألف رجل. كان إسقاط مثل هذا المعسكر مع 200 ألف رجل فقط أصعب من الصعود إلى السماء.

بعد التفكير في كل شيء ، أمر تشاو كو تشاو تشوانغ بإحضار 70 ألف رجل والدفاع عن الجزء الجنوبي من ممر جو. قاد 200 ألف من قوتهم الرئيسية لمهاجمة معسكر يينغ باو.

قبل مغادرته ، قام بتجمع أخير ، “أيها الإخوة ، هذه فرصتنا الأخيرة. إما أن ننجح أو نموت ونحن نحاول. لا يوجد مخرج ثالث “.

 

“قتل قتل قتل!” انتشر شعور حزين ومأساوي من ممر جو ، مما منحهم الشجاعة والحافز للهجوم.

كان هدف الملك وفان غو وباي تشي ، هو تدمير تشاو ، فكيف سيسمحون لهم بالخروج عندما يكون لديهم الأفضلية المطلقة؟ بناءً على كلمة فان غو ، فإن شانغ دو كانت بالفعل ملكهم ، فلماذا يجب على تشاو إعطائها لهم؟

“تحركوا!” أمر تشاو كو .

بإزالة المسمار الذي كان يسمى تشاو ، سيكون لديهم طريق سلس شرقًا ويمكنهم العمل من أجل حكم الأرض.

أحضر دي تشين واللوردات الآخرين قواتهم المتبقية ، وهم يسيرون نحو وفاتهم. في هذه المرحلة ، إذا رفضوا ، فسيقتلون فقط.

كان كلا الجانبين في معركة حياة أو موت منذ البداية.

كان كلا الجانبين في معركة حياة أو موت منذ البداية.

 

لم يكن هناك أي اختبار أو أي حظ ؛ إما أن تموت أو تعيش!

قسم تشاو كو جيشه إلى قسمين ، وتناوبوا على مهاجمة السور ، ولم يتوقفوا قبل أن ينجحوا.

في كل معركة ، يمكن للمرء أن يرى حماس كل جندي. سيحتاج كل سور مدينة إلى واحد للدفاع والهجوم بشكل مستمر. إذا أسقطه جيش تشاو ، فسيحاول جيش تشين استعادة ذلك.

كان الأمرين صعبين حقًا .

يمكن رؤية عدد القتلى من الجنود بالعين المجردة.

في هذه المرحلة ، كان هناك 140 ألف رجل. كان إسقاط مثل هذا المعسكر مع 200 ألف رجل فقط أصعب من الصعود إلى السماء.

قسم تشاو كو جيشه إلى قسمين ، وتناوبوا على مهاجمة السور ، ولم يتوقفوا قبل أن ينجحوا.

 

لم يكن جيش تشين أيضًا أمرًا سهلاً ، قاد يينغ باو جيشًا من النخبة ليكونوا “فرقة الاستعادة”. في كل مرة يظهرون فيها ، سيستعيدون الأرض المفقودة.

كما قام ملك تشاو بتنشيط ليان بو وبدأ في تجنيد جيش جديد في هاندان.

ضرب البحر الأحمر والموجة السوداء بعضهما البعض مرة أخرى ؛ داسوا على جثث العدو وتقدموا. جعلت ساحة المعركة القاسية كل جندي أسورا ، وحولت ساحة المعركة إلى جحيم حي.

في هذه المرحلة ، ضم الجنود الذين يدافعون عن ممر هوكو جنودًا قدامى وجدد. حتى لو أرسل هاندان جيشًا جديدًا ، سيكون من شبه المستحيل بالنسبة لهم إسقاط الممر.

في نظرهم ، كان هناك قتل فقط ولا شيء آخر.

أدى صباح يوم من الهجوم إلى تدمير معسكر يينغ باو. تم تدمير جميع الأدوات الدفاعية ، ولم يتمكن جيش تشين من استخدام أجسادهم إلا لصد الهجوم. كقوة مهاجمة ، كان جيش تشاو يشعر أيضًا بالضغط وقد تراكمت أجسادهم خارج المعسكر.

أدى صباح يوم من الهجوم إلى تدمير معسكر يينغ باو. تم تدمير جميع الأدوات الدفاعية ، ولم يتمكن جيش تشين من استخدام أجسادهم إلا لصد الهجوم. كقوة مهاجمة ، كان جيش تشاو يشعر أيضًا بالضغط وقد تراكمت أجسادهم خارج المعسكر.

 

ادى عدم القدرة على النجاح الى تخفيض معنويات جيش تشاو. كانت الوفيات الهائلة والفوز والخسارة المستمرة بمثابة طحن ساحق واختبار لقوتهم العقلية.

بإزالة المسمار الذي كان يسمى تشاو ، سيكون لديهم طريق سلس شرقًا ويمكنهم العمل من أجل حكم الأرض.

من الآن ، ستكون معركة حديدية لمعرفة الجانب الذي لا يمكن أن يستمر.

ممر جو ، تم كسره من قبل جيش تشين.

الطرف الذي كسر توازن ساحة المعركة لم يكن أيًا من الطرفين اللذين قاتلا ، لكنه جاء من خلف قوات تشاو.

في نظرهم ، كان هناك قتل فقط ولا شيء آخر.

ممر جو ، تم كسره من قبل جيش تشين.

بالتالي ، اختبئ ملك تشينغ بعيدًا عن سفير تشاو. بينما كان فان غو يتصرف كرئيس للوزراء والذي كان يبذل قصارى جهده لتهدئة الوضع برمته ، مما أدى إلى تأخير السفير وجعله عالقًا في شيان يانغ.

 

لم يحقق سفير تشاو شيئًا في شيان يانغ ، أدرك أن تشين لن تتفاوض وقد رأى من خلال مخططهم لذلك غادر شيان يانغ بشراسة.

 

كان الجميع يعلم أن هذا كان مؤقتًا ، وبمجرد انهيار المفاوضات ، سيبدأ القتال مرة أخرى.

 

علم باي تشي أن احاطتهم بالعدو هذه المرة مختلف تمامًا عن المرة الأولى. أصبح لدى جيش تشاو الآن معسكر يمكنهم الدفاع عنه ، وكان لديهم سبب للخروج والهجوم قبل نفاد حبوبهم.

 

احب فان غو هذا المخطط وقام بالتمثيل بسعادة.

 

لم يكن هناك أي اختبار أو أي حظ ؛ إما أن تموت أو تعيش!

 

الطرف الذي كسر توازن ساحة المعركة لم يكن أيًا من الطرفين اللذين قاتلا ، لكنه جاء من خلف قوات تشاو.

 

مر نصف شهر ، وبدأ جيش المبتدئين الذي يبلغ عدده 100 ألف بالتشكل. حتى مع قدرة ليان بو ، لم يكن لديه أي ثقة في جيشه.

 

حتى لو تمكنوا من تشكيل جيش ، فسيكونوا بدون خبرة على الإطلاق ولن يمكنهم أبدًا تحطيم ممر هوكو الذي يدافع عنه 60 ألف جندي من جنود تشين. على الرغم من أنهم كانوا أيضًا مبتدئين ، إلا أنهم مروا بتجربة معركة واحدة ؛ ثانيًا ، كانت لديهم الميزة الجيولوجية والأسلحة والأدوات الدفاعية.

 

في نظرهم ، كان هناك قتل فقط ولا شيء آخر.

 

تمامًا كما كان السفير يبذل كل ما في وسعه للتجول في شيان يانغ ، مرت لحظة سلام في منطقة حرب تشانغ بينغ حيث توقف الجانبان عن القتال.

 

في وادي تشانغ بينغ ، انتظر 500 ألف رجل من قوات تشين وتشاو.

 

خلال الوقت الذي أرسلوا فيه سفيرهم إلى تشين ، لم ينتظر هاندان. لقد أرسلوا سفراء بكميات كبيرة من البضائع والهدايا إلى مختلف الدول لمحاولة جعلهم يرسلون بعض القوات ، لكن للأسف لم ينجح ذلك.

الترجمة : Hunter

من الآن ، ستكون معركة حديدية لمعرفة الجانب الذي لا يمكن أن يستمر.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط