جبل المطر قادم
الفصل 302 – جبل المطر قادم
بشكل عام ، حققت المنطقة ربحًا قدره 15000 عملة ذهبية في الشهر 12.
جايا ، العام الأول ، الشهر 12 ، اليوم 25
بناءً على الخطة الجديدة ، سيتم منح ضرائب المنطقة إلى المنزل ؛ سيعطي المنزل (بما في ذلك المدن المستقلة) جزءًا للمحافظة ، مباشرة إلى قصر اللورد.
تردد صوت إشعار النظام في جميع أنحاء المنطقة الصينية.
بشكل عام ، حققت المنطقة ربحًا قدره 15000 عملة ذهبية في الشهر 12.
“إشعار النظام: للاحتفال بالذكرى السنوية الأولى للعبة ، سيقيم النظام مزاد النظام الثاني في العام الثاني ، الشهر الأول ، اليوم الأول في الساعة 10 صباحًا. سيكون هناك العديد من العناصر النادرة في المزاد ، لذا يرجى التطلع إلى ذلك! تذكير ودي: يرجى تحضير أموال كافية وإلا ستعود إلى المنزل خالي الوفاض “.
عندما استيقظ لينغ تشيان ، كان الوقت قد حان بالفعل .
عندما خرج الاشعار ، بدأ اللوردات في فرك أيديهم فرحا.
شملت النفقات الإدارية بشكل أساسي الأقسام والشعب ، وورشة العمل العسكرية الأربعة ، ومصنع الكهف العسكري ، وجامعة شي نان ، واكاديمية الجيش العسكرية التي يجري بناؤها حاليًا ، بإجمالي 4500 عملة ذهبية.
خلال مزاد النظام الأول ، سرق أويانغ شو الأضواء واشترى بمفرده خمسة من العناصر العشرة.
في الشهر 12 ، سلم منزل شان هاي أكثر من 15500 عملة ذهبية ، و منزل تيان فينغ 7500 عملة ذهبية ، و مدينة بي هاي 14500 عملة ذهبية (بما في ذلك أرباح حقول بي مو) ، و منطقة يي شوي 3500 عملة ذهبية ، و منطقة جوشان 1000 عملة ذهبية ، بإجمالي 42000 عملة ذهبية .
أظهر تأثير المزاد نفسه من خلال المعارك الثلاث.
“إشعار النظام: للاحتفال بالذكرى السنوية الأولى للعبة ، سيقيم النظام مزاد النظام الثاني في العام الثاني ، الشهر الأول ، اليوم الأول في الساعة 10 صباحًا. سيكون هناك العديد من العناصر النادرة في المزاد ، لذا يرجى التطلع إلى ذلك! تذكير ودي: يرجى تحضير أموال كافية وإلا ستعود إلى المنزل خالي الوفاض “.
أصبح جيش منطقة شان هاي قادرًا على أن يكون قويًا جدًا ويحقق العديد من نقاط المساهمة في المعركة من خلال القتل فقط بسبب كتيبات إنشاء الأسلحة والدروع .
قبل شهر ، أحضر 10 من نخب الجواسيس للتحقيق. فقط وحده من نجا ، ومات حتى طائر فينغ الذي معه.
مع مرور الوقت ، على الرغم من وجود ازمة الحبوب ، إلا أن تلك الأراضي التي لديها أساس من الدعم والقوة قد جمعت الآلاف أو ربما عشرات الآلاف من الذهب.
ما جعله يشعر بالغرابة هو أنه لم يكن هناك اي أخبار عنهم بعد دخولهم ، وكأنهم اختفوا ، مما جعله يشعر بالذعر والقلق.
بالتالي ، فإن مزاد النظام الثاني سيكون معركة أكثر حدة.
وبالمثل لم يرغب أويانغ شو في تفويت الفرصة!
بالأمس فقط ، قام القسم المالي بحساب الوضع المالي للشهر 12.
بالأمس فقط ، قام القسم المالي بحساب الوضع المالي للشهر 12.
بعد التغييرات في المحافظة ، تم دفع خطط الضرائب المالية ، بعد تعديلها من قبل المتخصصين وفحصها من قبل أويانغ شو .
إذا لم يكن الأمر يتعلق بحقيقة أن طائر فينغ الذي أحضروه قد قُتل على يد العدو ، فلن تكون هناك أخبار منهم لمدة شهر.
بناءً على الخطة الجديدة ، سيتم منح ضرائب المنطقة إلى المنزل ؛ سيعطي المنزل (بما في ذلك المدن المستقلة) جزءًا للمحافظة ، مباشرة إلى قصر اللورد.
ما تحدث عنه الاثنان لم يكن سريًا كما اعتقد الطبيب.
كانت أنواع الضرائب مختلفة ، كما اختلفت النسب المئوية لتسليمها.
“شعبة المخابرات العسكرية؟”
وبالمثل ، تم دفع ضريبة الدخل حتى 1/15 ، أي ضعف الضريبة السابقة.
أظهر تأثير المزاد نفسه من خلال المعارك الثلاث.
في الشهر 12 ، سلم منزل شان هاي أكثر من 15500 عملة ذهبية ، و منزل تيان فينغ 7500 عملة ذهبية ، و مدينة بي هاي 14500 عملة ذهبية (بما في ذلك أرباح حقول بي مو) ، و منطقة يي شوي 3500 عملة ذهبية ، و منطقة جوشان 1000 عملة ذهبية ، بإجمالي 42000 عملة ذهبية .
“هاي!” فتش الجندي جسده وعثر على لوح حديدي.
سلمت شعبة الصناعة أكثر من 8500 عملة ذهبية من حقول لانغ تشان للتعدين ، ومصنع نبيذ الثلاث زهرات 7500 عملة ذهبية ، حدائق التوت وغيرها من الصناعات 4000 عملة ذهبية ، بإجمالي 20 عملة ذهبية.
الترجمة: Hunter
في المجموع ، يصل إلى 62000 عملة ذهبية.
كان لديه ما مجموعه 120000 عملة ذهبية ، والذي سيحضره للمزاد.
تضمنت نفقات قصر لورد ليان تشو بشكل أساسي النفقات العسكرية ، والنفقات الإدارية ، وكذلك مدفوعات التحويل المالي. كان الإنفاق العسكري هو الأعلى ، بما في ذلك رواتب الشعب الثلاثة ، فوج الحرس ، أسطول بي هاي البحري ، بالإضافة إلى رسوم أخرى ليصبح المجموع 27500 عملة ذهبية.
شملت النفقات الإدارية بشكل أساسي الأقسام والشعب ، وورشة العمل العسكرية الأربعة ، ومصنع الكهف العسكري ، وجامعة شي نان ، واكاديمية الجيش العسكرية التي يجري بناؤها حاليًا ، بإجمالي 4500 عملة ذهبية.
تردد صوت إشعار النظام في جميع أنحاء المنطقة الصينية.
كانت الورشة العسكرية والمصنع العسكري الاعلى. بالطبع ، بمجرد بيع هذه المعدات إلى الخارج ، لن يكون ذلك عبئًا ماليًا بل طريقة للربح.
بالنظر عن كثب ، كان قميصه مشقوقا ومن خلال الثقوب فيه ، يمكن للمرء أن يرى إصاباته ، والدم يتسرب إلى القميص. كانت بعض الجروح قد أغلقت بالفعل بينما شكل البعض الآخر قيح بعد الإصابة.
أما بالنسبة للتحويلات المالية ، فقد تضمنت 40 ألف عملة ذهبية للطرق الرسمية ، و 3500 لسور مدينة تيان فينغ ، و 5000 لسور مدينة شان هاي ، و 2000 لاكاديمية الجيش العسكرية ، و 1500 لمهاجرين منطقة جوشان بإجمالي 16 ألف عملة ذهبية.
“لقد أغمي عليه!”
بمجرد أن جمع النفقات ، كلفته 48000 عملة ذهبية.
عند حدود جبل المائة ألف ، استخدم شاب غصنًا كعصا للمشي وتسلق طريق الجبل.
بشكل عام ، حققت المنطقة ربحًا قدره 15000 عملة ذهبية في الشهر 12.
بناءً على الخطة الجديدة ، سيتم منح ضرائب المنطقة إلى المنزل ؛ سيعطي المنزل (بما في ذلك المدن المستقلة) جزءًا للمحافظة ، مباشرة إلى قصر اللورد.
سواء تم تسليم الضرائب أو مدفوعات التحويل المالي ، فقد تم كل ذلك من خلال الفروع المختلفة لبنك البحار الاربعة ، مع شعبة التدقيق المسؤولة عن مراقبة كل شيء.
“يبدو أنني قد نجوت!” تنهد لينغ تشيان الصعداء.
مع تنسيق يينغ يو لكل شيء ، تم إنشاء مكتب طباعة الأوراق النقدية في بنك البحار الأربعة. تم بناء ورشة الورق وورشة الطباعة مباشرة مقابل الفرع الرئيسي وتدار بشكل شخصي بواسطة مينغ جي دا .
بالطبع ، كانوا لا يزالون بعيدين عن استخدام الأوراق النقدية لفترة من الوقت .
“يبدو أنني قد نجوت!” تنهد لينغ تشيان الصعداء.
نظرًا لأنه اضطر لدفع تكاليف محاكمة الشعبة ، كان لدى أويانغ شو الآن 105000 عملة ذهبية في حقيبته. بالتالي ، فقد قام بتخزين جميع الأرباح المتبقية للشهر 12.
بالطبع ، كانوا لا يزالون بعيدين عن استخدام الأوراق النقدية لفترة من الوقت .
كان لديه ما مجموعه 120000 عملة ذهبية ، والذي سيحضره للمزاد.
“دعني أرى.” استولى القائد على اللوح ، تجمّد: “هذا هو لوح شعبة المخابرات العسكرية”.
عند حدود جبل المائة ألف ، استخدم شاب غصنًا كعصا للمشي وتسلق طريق الجبل.
بالطبع ، كانوا لا يزالون بعيدين عن استخدام الأوراق النقدية لفترة من الوقت .
قام بالعروج لمسافة طويلة و شعره فوضوي ، وكان هناك بعض آثار الطيور على وجهه ؛ امتلك وجهه اللون الاسمر قليلاً ، وعيناه غائرتان.
بناءً على الخطة الجديدة ، سيتم منح ضرائب المنطقة إلى المنزل ؛ سيعطي المنزل (بما في ذلك المدن المستقلة) جزءًا للمحافظة ، مباشرة إلى قصر اللورد.
كان مثل المسافر المتعب والجائع.
بالنظر عن كثب ، كان قميصه مشقوقا ومن خلال الثقوب فيه ، يمكن للمرء أن يرى إصاباته ، والدم يتسرب إلى القميص. كانت بعض الجروح قد أغلقت بالفعل بينما شكل البعض الآخر قيح بعد الإصابة.
بعد ترتيب كل شيء ، ذهب لينغ تشيان إلى غرفته للراحة.
هذه الندوب لم تكن مجرد جروح ناجمة عن السقوط ؛ ومن الواضح أن الخناجر الحادة كانت السبب.
كانت الورشة العسكرية والمصنع العسكري الاعلى. بالطبع ، بمجرد بيع هذه المعدات إلى الخارج ، لن يكون ذلك عبئًا ماليًا بل طريقة للربح.
أظهر كل هذا أن هذا الرجل لم يكن مجرد مسافر.
كانت قوته العقلية قوية ، لم يستطع الجوع والألم إزعاجه بينما كان يمضي قدمًا.
وبالمثل لم يرغب أويانغ شو في تفويت الفرصة!
ماشيا في شمس الصباح ، خرج أخيرًا من الجبل ، وابتسم وجهه أخيرًا. استرخت عضلاته المشدودة أخيرًا. أراد المضي قدمًا لكن جسده لم يستمع وسقط على الأرض.
“بسرعة ، يجب أن يكون جاسوسًا قد أُرسل للتحقيق في الجبال. أرسله إلى المستشفى ، سأذهب لإبلاغ اللورد.”
أصابه الجوع والتعب حيث أغمي عليه على الفور.
في الشهر 12 ، سلم منزل شان هاي أكثر من 15500 عملة ذهبية ، و منزل تيان فينغ 7500 عملة ذهبية ، و مدينة بي هاي 14500 عملة ذهبية (بما في ذلك أرباح حقول بي مو) ، و منطقة يي شوي 3500 عملة ذهبية ، و منطقة جوشان 1000 عملة ذهبية ، بإجمالي 42000 عملة ذهبية .
“مهلا ، استيقظ! استيقظ!” عثر الجنود الذين كانوا يقومون بالدورية على الرجل المغمى عليه.
“هناك واحدة!”
“لقد أغمي عليه!”
“تحقق منه ، ربما لديه شارة أو شيء من هذا القبيل. لقد جاء من الجبال ، هذا غير عادي.”
بالنظر عن كثب ، كان قميصه مشقوقا ومن خلال الثقوب فيه ، يمكن للمرء أن يرى إصاباته ، والدم يتسرب إلى القميص. كانت بعض الجروح قد أغلقت بالفعل بينما شكل البعض الآخر قيح بعد الإصابة.
“هاي!” فتش الجندي جسده وعثر على لوح حديدي.
“مهلا ، استيقظ! استيقظ!” عثر الجنود الذين كانوا يقومون بالدورية على الرجل المغمى عليه.
“هناك واحدة!”
مع تنسيق يينغ يو لكل شيء ، تم إنشاء مكتب طباعة الأوراق النقدية في بنك البحار الأربعة. تم بناء ورشة الورق وورشة الطباعة مباشرة مقابل الفرع الرئيسي وتدار بشكل شخصي بواسطة مينغ جي دا .
“دعني أرى.” استولى القائد على اللوح ، تجمّد: “هذا هو لوح شعبة المخابرات العسكرية”.
“مهلا ، استيقظ! استيقظ!” عثر الجنود الذين كانوا يقومون بالدورية على الرجل المغمى عليه.
“شعبة المخابرات العسكرية؟”
“بسرعة ، يجب أن يكون جاسوسًا قد أُرسل للتحقيق في الجبال. أرسله إلى المستشفى ، سأذهب لإبلاغ اللورد.”
إذا لم يكن الأمر يتعلق بحقيقة أن طائر فينغ الذي أحضروه قد قُتل على يد العدو ، فلن تكون هناك أخبار منهم لمدة شهر.
عندما استيقظ لينغ تشيان ، كان الوقت قد حان بالفعل .
نظرًا لأنه اضطر لدفع تكاليف محاكمة الشعبة ، كان لدى أويانغ شو الآن 105000 عملة ذهبية في حقيبته. بالتالي ، فقد قام بتخزين جميع الأرباح المتبقية للشهر 12.
نظرًا لوظيفته ، نظر حوله ووجد أنه في المستشفى. لم يكن يرتدي ملابس نظيفة فحسب ، بل تم علاج جروحه.
عندما استيقظ لينغ تشيان ، كان الوقت قد حان بالفعل .
“يبدو أنني قد نجوت!” تنهد لينغ تشيان الصعداء.
نظرًا لوظيفته ، نظر حوله ووجد أنه في المستشفى. لم يكن يرتدي ملابس نظيفة فحسب ، بل تم علاج جروحه.
في هذه اللحظة دخل طبيب ورآه مستيقظًا وابتسم. “أنت مستيقظ؟ رائع ، سأحضر لك بعض الطعام.”
بسماعه يقول ذلك ، كان لينغ تشيان جائعًا حقًا. كانت معدته تقرقر لأنه لم يأكل منذ ثلاثة أيام. “شكرا لك.”
مع تنسيق يينغ يو لكل شيء ، تم إنشاء مكتب طباعة الأوراق النقدية في بنك البحار الأربعة. تم بناء ورشة الورق وورشة الطباعة مباشرة مقابل الفرع الرئيسي وتدار بشكل شخصي بواسطة مينغ جي دا .
“ليست هناك حاجة لذلك. تم إرسالك إلى هنا من قبل وحدة حماية المدينة ، بل إن حاكم المنطقة قد جاء لزيارتك.” خرج الطبيب من الغرفة وذهب لإعداد العشاء.
“دعني أرى.” استولى القائد على اللوح ، تجمّد: “هذا هو لوح شعبة المخابرات العسكرية”.
تنهد الصعداء مرة أخرى. تذكر أنه أغمي عليه عند حدود الجبل. يبدو أن جنود الدوريات لمنطقة جوشان قد أنقذوه.
قبل شهر ، أحضر 10 من نخب الجواسيس للتحقيق. فقط وحده من نجا ، ومات حتى طائر فينغ الذي معه.
كان جبل المائة ألف مكان غادر حيث لم يكن مكانًا لدخول الغرباء.
قبل شهر ، أحضر 10 من نخب الجواسيس للتحقيق. فقط وحده من نجا ، ومات حتى طائر فينغ الذي معه.
إذا لم يحدث أي خطأ ، فسوف يتلقون الأخبار عند صباح الغد.
كما كان يفكر لينغ تشيان ، فتح الباب مرة أخرى.
“ليست هناك حاجة لذلك. تم إرسالك إلى هنا من قبل وحدة حماية المدينة ، بل إن حاكم المنطقة قد جاء لزيارتك.” خرج الطبيب من الغرفة وذهب لإعداد العشاء.
هذه المرة ، بالإضافة إلى الطبيب ، كان هناك أيضًا حاكم المنطقة ، لي فان.
كما كان يفكر لينغ تشيان ، فتح الباب مرة أخرى.
وضع الطبيب صندوق الطعام وغادر الغرفة وأغلقها. أما بالنسبة لما أراد لي فان قوله ، فلم يكن مهتمًا به ولم يجرؤ على الاهتمام به.
“شعبة المخابرات العسكرية؟”
رأى لي فان لينغ تشيان ، وقبل أن يدخل الجبل ، تحدثوا أيضًا مع بعضهم البعض. كان أول من اكتشف أمر البرابرة الغير العاديين ، لذلك كان ينتظر أخبارًا عن شعبة المخابرات العسكرية.
“يبدو أنني قد نجوت!” تنهد لينغ تشيان الصعداء.
ما جعله يشعر بالغرابة هو أنه لم يكن هناك اي أخبار عنهم بعد دخولهم ، وكأنهم اختفوا ، مما جعله يشعر بالذعر والقلق.
لوح له لينغ تشيان وقال ، “لا تقل أو تسأل أي شيء. فقط جهز اثنين من أسرع الخيول. أحتاج إلى العودة بسرعة إلى المعسكر الرئيسي في الصباح لرؤية الماركيز.”
ما تحدث عنه الاثنان لم يكن سريًا كما اعتقد الطبيب.
أظهر كل هذا أن هذا الرجل لم يكن مجرد مسافر.
منذ أن تم بناء المنطقة ، تم فصل الجيش عن الإدارة. بالتالي ، على الرغم من أن لي فان كان حاكم المنطقة ، إلا أنه لم يكن لديه سلطة طرح الأسئلة.
في المجموع ، يصل إلى 62000 عملة ذهبية.
كان لي فان هنا ليهتم به. كان يعلم أن لينغ تشيان لم يكن فقط واحدًا من الثلاثة رؤساء في شعبة المخابرات العسكرية ، ولكن أيضًا فرد كان الماركيز يعلق آمال كبيرة عليه.
بناءً على الخطة الجديدة ، سيتم منح ضرائب المنطقة إلى المنزل ؛ سيعطي المنزل (بما في ذلك المدن المستقلة) جزءًا للمحافظة ، مباشرة إلى قصر اللورد.
بعد مغادرة لي فان ، أكل لينغ تشيان طعامه ، وبعد استعادة قوته ، غادر المستشفى.
بسماعه يقول ذلك ، كان لينغ تشيان جائعًا حقًا. كانت معدته تقرقر لأنه لم يأكل منذ ثلاثة أيام. “شكرا لك.”
كانت جوشان قريبة من جبل المائة ألف ، وكانت على حدود المنطقة ؛ لتسهيل جمع المعلومات ، كان لدى شعبة المخابرات العسكرية نقطة اتصال في المحافظة.
كانت قوته العقلية قوية ، لم يستطع الجوع والألم إزعاجه بينما كان يمضي قدمًا.
كان المكان سريًا للغاية حتى منطقة جوشان لم تكن تعلم به.
بعد ترتيب كل شيء ، ذهب لينغ تشيان إلى غرفته للراحة.
بعد مغادرة لينغ تشيان ، كان أول شيء فعله هو الاندفاع هناك.
عندما استيقظ لينغ تشيان ، كان الوقت قد حان بالفعل .
“قائد!” عند رؤية لينغ تشيان ، تفاجأ الجاسوس بسرور.
إذا لم يحدث أي خطأ ، فسوف يتلقون الأخبار عند صباح الغد.
لوح له لينغ تشيان وقال ، “لا تقل أو تسأل أي شيء. فقط جهز اثنين من أسرع الخيول. أحتاج إلى العودة بسرعة إلى المعسكر الرئيسي في الصباح لرؤية الماركيز.”
“إشعار النظام: للاحتفال بالذكرى السنوية الأولى للعبة ، سيقيم النظام مزاد النظام الثاني في العام الثاني ، الشهر الأول ، اليوم الأول في الساعة 10 صباحًا. سيكون هناك العديد من العناصر النادرة في المزاد ، لذا يرجى التطلع إلى ذلك! تذكير ودي: يرجى تحضير أموال كافية وإلا ستعود إلى المنزل خالي الوفاض “.
“نعم!” خضع الجاسوس لتدريب جيد واستدار على الفور للاستعداد.
أومأ لينغ تشيان برأسه. وجد طائر فينغ في نقطة الاتصال وأبلغ شعبة المخابرات العسكرية.
سلمت شعبة الصناعة أكثر من 8500 عملة ذهبية من حقول لانغ تشان للتعدين ، ومصنع نبيذ الثلاث زهرات 7500 عملة ذهبية ، حدائق التوت وغيرها من الصناعات 4000 عملة ذهبية ، بإجمالي 20 عملة ذهبية.
إذا لم يحدث أي خطأ ، فسوف يتلقون الأخبار عند صباح الغد.
قام بالعروج لمسافة طويلة و شعره فوضوي ، وكان هناك بعض آثار الطيور على وجهه ؛ امتلك وجهه اللون الاسمر قليلاً ، وعيناه غائرتان.
منذ أن حصلوا على طائر فينغ من قبيلة شوان نياو ، بدأت شعبة المخابرات العسكرية في تكاثرها على نطاق واسع ، لتشكيل شبكة معلومات مثالية.
“لقد أغمي عليه!”
إذا لم يكن الأمر يتعلق بحقيقة أن طائر فينغ الذي أحضروه قد قُتل على يد العدو ، فلن تكون هناك أخبار منهم لمدة شهر.
نظرًا لوظيفته ، نظر حوله ووجد أنه في المستشفى. لم يكن يرتدي ملابس نظيفة فحسب ، بل تم علاج جروحه.
بعد ترتيب كل شيء ، ذهب لينغ تشيان إلى غرفته للراحة.
ماشيا في شمس الصباح ، خرج أخيرًا من الجبل ، وابتسم وجهه أخيرًا. استرخت عضلاته المشدودة أخيرًا. أراد المضي قدمًا لكن جسده لم يستمع وسقط على الأرض.
في صباح اليوم التالي ، غادر متسترًا وعاد إلى مدينة شان هاي .
بمجرد أن بدأ ، تلقت شعبة المخابرات العسكرية الأخبار التي أرسلها. عندما سمع الأمين سونغ سان ذلك ، هرع على الفور إلى قصر اللورد للإبلاغ.
ما تحدث عنه الاثنان لم يكن سريًا كما اعتقد الطبيب.
“هاي!” فتش الجندي جسده وعثر على لوح حديدي.
“قائد!” عند رؤية لينغ تشيان ، تفاجأ الجاسوس بسرور.
كانت جوشان قريبة من جبل المائة ألف ، وكانت على حدود المنطقة ؛ لتسهيل جمع المعلومات ، كان لدى شعبة المخابرات العسكرية نقطة اتصال في المحافظة.
لوح له لينغ تشيان وقال ، “لا تقل أو تسأل أي شيء. فقط جهز اثنين من أسرع الخيول. أحتاج إلى العودة بسرعة إلى المعسكر الرئيسي في الصباح لرؤية الماركيز.”
بمجرد أن جمع النفقات ، كلفته 48000 عملة ذهبية.
في الشهر 12 ، سلم منزل شان هاي أكثر من 15500 عملة ذهبية ، و منزل تيان فينغ 7500 عملة ذهبية ، و مدينة بي هاي 14500 عملة ذهبية (بما في ذلك أرباح حقول بي مو) ، و منطقة يي شوي 3500 عملة ذهبية ، و منطقة جوشان 1000 عملة ذهبية ، بإجمالي 42000 عملة ذهبية .
كانت جوشان قريبة من جبل المائة ألف ، وكانت على حدود المنطقة ؛ لتسهيل جمع المعلومات ، كان لدى شعبة المخابرات العسكرية نقطة اتصال في المحافظة.
تردد صوت إشعار النظام في جميع أنحاء المنطقة الصينية.
ماشيا في شمس الصباح ، خرج أخيرًا من الجبل ، وابتسم وجهه أخيرًا. استرخت عضلاته المشدودة أخيرًا. أراد المضي قدمًا لكن جسده لم يستمع وسقط على الأرض.
“قائد!” عند رؤية لينغ تشيان ، تفاجأ الجاسوس بسرور.
قام بالعروج لمسافة طويلة و شعره فوضوي ، وكان هناك بعض آثار الطيور على وجهه ؛ امتلك وجهه اللون الاسمر قليلاً ، وعيناه غائرتان.
بالطبع ، كانوا لا يزالون بعيدين عن استخدام الأوراق النقدية لفترة من الوقت .
الترجمة: Hunter
كانت الورشة العسكرية والمصنع العسكري الاعلى. بالطبع ، بمجرد بيع هذه المعدات إلى الخارج ، لن يكون ذلك عبئًا ماليًا بل طريقة للربح.
بالتالي ، فإن مزاد النظام الثاني سيكون معركة أكثر حدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
