نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 322

إرسال إشارة

إرسال إشارة

الفصل 322- إرسال إشارة

لحسن الحظ ، كان كل فرد من أفراد فوج الحرس قد خاض العديد من المعارك وواجه الوحوش التي ظهرت فجأة ، ولم يصابوا بالذعر ، ولوحوا بسكاكين تانغ الخاصة بهم ليهاجموهم.

عندما كانت الشمس تشرق على خليج بي هاي اللامحدود ، كان الأمر لافتًا للنظر حقًا.

تمامًا كما تنهد وانغ فينغ الصعداء ، بدا الأمر كما لو أنهم طعنوا خلية نحل. مع موت الوحوش البرية ، ظهر المزيد من الغابة ، بعضها كان ضخمًا ولم يكونوا وحوشًا طبيعية.

لقد كان هذا بالفعل اليوم الثالث ، وسيصلون إلى يا تشو في يومين آخرين.

في بعض الأحيان ، تساءل أويانغ شو عما إذا كانت بينغ’ير هي الشخصية الرئيسية في القصة. ذات مرة ، فحص إحصائياتها وأصيب بصدمة شديدة لدرجة أن فمه كان مفتوحا على مصراعيه.

على متن رأس التنين ، كانت بينغ’ير تطارد الصغير وايت بسعادة.

” نعم لورد!” تراجع بي دونغ لاي وبدأ في مساعدة فوج الحرس لتشكيل الدفاع.

تبعها بلاك فانغ و الصغير جرين. كان الصغير جرين هو رضيع وحش نيان واصبح بحجم العجل. بالمقارنة مع الدرع الأخضر الفاتح لوالديه ، كان درعه أخضر نقيًا ، حيث أصبح سلالته أكثر نقاءً . وبسبب درعه قررت بينغ’ير تسميته “الصغير جرين”.

كان الأربعة منهم مثل الأوصياء السماويين الأربعة الذين قاموا بحماية بينغ’ير مما جعل الجميع يحسدونها.

عاشت ” وحوش نيان” في الأصل في أعماق المحيطات والبحار لذلك عرف كيف يسبح ويغطس. بعد ركوب رأس التنين ، كان الصغير جرين مثل سمكة في الماء وكان يغوص في المحيط لصيد الأسماك والقريدس.

“وو يي ، سيكون كل شيء على ما يرام ، أليس كذلك؟” هرعت سونغ جيا والآخرون.

في أعماق المحيط ، لم تكن هناك أنواع الأسماك الأساسية فحسب ، بل كان يمكن للمرء أيضًا رؤية مجموعة من أسماك القرش من حين لآخر .

في القتال واحدًا لواحد ، لم يكن الجنود في وضع غير مؤات. بعد كل شيء ، كانوا جميعًا من الدرجة التاسعة وما فوق.

كان الصغير جرين شرسًا حقًا ، ولم يكن خائفًا في مواجهة أسياد المحيط.

خليج يا تشو ، الخليج الغربي في سانيا .

لم يكن للدغة القرش أي تأثير على درع الصغير جرين.

المهارة: مهارة التجميع الأساسية ، مهارة الدبلوماسية الأساسية ، إتقان الأسلحة الأساسية

لقد كان الحاكم الاعلى للمحيط الحقيقي.

ترك وانغ فينغ وحدتين للعمل كحراس ، وأحضر 3 وحدات للمضي قدمًا في التحقيق.

بصرف النظر عن أسماك القرش ، كانت هناك حيوانات مائية قد تطورت إلى وحوش روحية مثل الحبار والسلاحف. بغض النظر عن الحيوان ، مقارنةً بوحوش نيان ، فقد كان أضعف كثيرًا .

كانت السرعة التي سبح بها الصغير جرين في المحيط سريعة جدًا ، بنفس سرعة رأس التنين.

شعر أويانغ شو بأن الصغير جرين كان ينمو بسرعات ملحوظة خلال الأيام القليلة الماضية.

 

ربما كان المحيط هو الموطن الحقيقي لوحوش نيان .

 

يمكن أن يكون الصغير جرين الذي نما يومًا بعد يوم بمثابة مطية لـ بينغ’ير . كانت تلك الشقية الصغيرة تركب عليه عندما تشعر بالملل. عندما تكون سعيدة ، سيجلب الصغير جرين بينغ’ير للسباحة قليلاً في المحيط.

شعر أويانغ شو بأن الصغير جرين كان ينمو بسرعات ملحوظة خلال الأيام القليلة الماضية.

كانت السرعة التي سبح بها الصغير جرين في المحيط سريعة جدًا ، بنفس سرعة رأس التنين.

لقد كان الحاكم الاعلى للمحيط الحقيقي.

كان لضحك بينغ’ير نوع من السحر الذي جذب كل أنواع الوحوش الروحية وجعلها سعيدة.

 

مع حصول بينغ’ير على معاملة تفضيلية ، كان كل من سونغ جيا و الصغيرة يوي حسودان للغاية. كان لدى جنود فوج الحرس ، عند رؤية القدرة الخاصة لهذه الأميرة الصغيرة بينغ’ير ، انطباع مختلف تمامًا.

ربما كان المحيط هو الموطن الحقيقي لوحوش نيان .

أما بالنسبة لبلاك فانغ ، فقد كان في أسوأ حال. كان مجرد وحش بري أساسي وأمام الوحوش الروحية مثل الصغير جرين و الصغير وايت ، اصبح في وضع غير موات. غني عن القول ، أن بلاك فانغ كان لديه جزء من سلالة الذئب ، وبالتالي كان مرعوبًا من الصغير وايت. إذا لم يكن ذلك من أجل بينغ’ير ، فلن يجرؤ بلاك فانغ حتى على الاقتراب من الصغير وايت .

تحت حماية مازو ، كانت بقية الرحلة سلسة للغاية.

كان بلاك فانغ خائفًا من الصغير وايت ولكنه كان أيضًا مخلصًا لها.

لقد كان الحاكم الاعلى للمحيط الحقيقي.

جذبت القوة الطبيعية لسلالة بلاك فانغ لحماية الصغير وايت إلى الأبد.

 

كانت سلالة الدم في الواقع قوة سحرية.

المهنة: خبير شهم (مهنة جانبية)

في السماء ، رفرفت شوي’ير بجناحيها وحلقت حولها. كانت الأكثر شجاعة والبراءة.

كان الأربعة منهم مثل الأوصياء السماويين الأربعة الذين قاموا بحماية بينغ’ير مما جعل الجميع يحسدونها.

جايا ، العام الثاني ، الشهر الأول ، اليوم 23

شعر أويانغ شو أيضًا ببعض المرارة ، حيث وقع بلاك فانغ و الصغير وايت عقودًا معه. كان بلاك فانغ لا يزال جيدا ، حيث لا يزال مخلصًا ولا يزال يعترف به على أنه سيده. كان الصغير وايت باردًا ولم يزعج نفسه حتى.

مع حصول بينغ’ير على معاملة تفضيلية ، كان كل من سونغ جيا و الصغيرة يوي حسودان للغاية. كان لدى جنود فوج الحرس ، عند رؤية القدرة الخاصة لهذه الأميرة الصغيرة بينغ’ير ، انطباع مختلف تمامًا.

في بعض الأحيان ، تساءل أويانغ شو عما إذا كانت بينغ’ير هي الشخصية الرئيسية في القصة. ذات مرة ، فحص إحصائياتها وأصيب بصدمة شديدة لدرجة أن فمه كان مفتوحا على مصراعيه.

الموهبة: روح الطبيعة (تمتلك تقاربًا كبيرًا مع الوحوش الروحية)

الاسم: أويانغ بينغ

“ماركيز ، هل يجب أن نذهب للمساعدة؟”

اللقب: لا شيء

جايا ، العام الثاني ، الشهر الأول ، اليوم 23

المنطقة: لا شيء

مع حلول السماء ، قاد وانغ فينغ قواته واندفع للخلف. كانت وجوههم جادة وخطيرة.

المهنة: خبير شهم (مهنة جانبية)

المنطقة: لا شيء

المستوى 1

الذكاء: 5

نقاط الجدارة: 0/100

كانت السرعة التي سبح بها الصغير جرين في المحيط سريعة جدًا ، بنفس سرعة رأس التنين.

الرتبة: لا شيء

 

الشهرة: غير معروف (0/100)

 

بنية العظام: 20

الرتبة: لا شيء

الفهم: 15

 

الحظ: 20

الاسم: أويانغ بينغ

الجاذبية: 20

القوة: 5

القيادة: 5

يمكن أن يكون الصغير جرين الذي نما يومًا بعد يوم بمثابة مطية لـ بينغ’ير . كانت تلك الشقية الصغيرة تركب عليه عندما تشعر بالملل. عندما تكون سعيدة ، سيجلب الصغير جرين بينغ’ير للسباحة قليلاً في المحيط.

القوة: 5

لقد كان هذا بالفعل اليوم الثالث ، وسيصلون إلى يا تشو في يومين آخرين.

الذكاء: 5

شعر أويانغ شو بأن الصغير جرين كان ينمو بسرعات ملحوظة خلال الأيام القليلة الماضية.

السياسة: 5

كان الجنود الذين عادوا ملطخين بالدماء. أصيب بعضهم بجروح لكن معنوياتهم لم تتأثر كثيرا.

الموهبة: روح الطبيعة (تمتلك تقاربًا كبيرًا مع الوحوش الروحية)

 

طريقة التدريب: لا شيء

الشهرة: غير معروف (0/100)

المهارة: مهارة التجميع الأساسية ، مهارة الدبلوماسية الأساسية ، إتقان الأسلحة الأساسية

 

المعدات: لا شيء

قبل الوصول ، مر الأسطول على جزيرتين صغيرتين. تقول الأسطورة بأن جنية أحبت صيادًا وقد عاقبته بأن يصبح جزيرتين ، جزيرة شيجو وجزيرة يونو .

من إحصائيات بينغ’ير ، بلغت بنية عظامها وحظها وجاذبيتها الحد الاقصى . لقد اكتسبت أيضًا موهبة منذ ولادتها ، والتي كانت روح الطبيعة المهيمنة للغاية.

 

بالتفكير في حظه وجاذبيته المثيرين للشفقة ، لم يستطع أويانغ شو سوى الضحك بمرارة.

في السماء ، رفرفت شوي’ير بجناحيها وحلقت حولها. كانت الأكثر شجاعة والبراءة.

تتطلع أويانغ شو إلى الفوائد الغير متوقعة التي ستجنيها عندما تقيم المنطقة في يا تشو .

يبدو أن الأسطول الصاخب قد صدم ونبه الوحوش البرية في المنطقة.

في الحياة الأخيرة ، سمع أويانغ شو أنه إذا كان اللورد لديه حظ كبير ، يمكن للنظام أن يمنح مكافآت إضافية ؛ إذا كان المرء يتمتع بجاذبية عالية ، فيمكنه جذب المزيد من المواهب المتقدمة للانتقال إلى المنطقة.

تجمد وانغ فينغ ، وتذكر الوحوش المقفرة التي ذكرها الماركيز.

**********

” رفاق ، لا داعي للذعر. سنشكل فرق صغيرة وندافع معا! ” صرخ وانغ فينغ.

تحت حماية مازو ، كانت بقية الرحلة سلسة للغاية.

أما بالنسبة لبلاك فانغ ، فقد كان في أسوأ حال. كان مجرد وحش بري أساسي وأمام الوحوش الروحية مثل الصغير جرين و الصغير وايت ، اصبح في وضع غير موات. غني عن القول ، أن بلاك فانغ كان لديه جزء من سلالة الذئب ، وبالتالي كان مرعوبًا من الصغير وايت. إذا لم يكن ذلك من أجل بينغ’ير ، فلن يجرؤ بلاك فانغ حتى على الاقتراب من الصغير وايت .

جايا ، العام الثاني ، الشهر الأول ، اليوم 23

اختار أويانغ شو نقطة النزول لتكون في المنطقة الشرقية حيث دخل نهر نينغ يوان المحيط.

نجح الأسطول البحري في الوصول إلى خليج يا تشو .

اللقب: لا شيء

قبل الوصول ، مر الأسطول على جزيرتين صغيرتين. تقول الأسطورة بأن جنية أحبت صيادًا وقد عاقبته بأن يصبح جزيرتين ، جزيرة شيجو وجزيرة يونو .

الموهبة: روح الطبيعة (تمتلك تقاربًا كبيرًا مع الوحوش الروحية)

في اللعبة ، كانت جزيرة شيجو بعرض 12 كيلومترًا مربعًا. كان الجبل شديد الانحدار والجرف الشاهق مثل الفأس. يمكن تعديل هذين العنصرين ليكونا حراس خليج يا تشو .

كانت السرعة التي سبح بها الصغير جرين في المحيط سريعة جدًا ، بنفس سرعة رأس التنين.

خليج يا تشو ، الخليج الغربي في سانيا .

في الأصل ، نزلت سونغ جيا والبقية بالفعل من القارب وكانوا يلعبون بالمياه على الشاطئ ويستمتعون بعطلتهم. وفجأة سمعوا أصوات القتل ، استداروا.

عندما وصل الأسطول البحري إلى خليج يا تشو ، كان قريبًا من الغسق ، وكان وهج الشمس رائعًا فوق الكلمات.

شعر أويانغ شو بأن الصغير جرين كان ينمو بسرعات ملحوظة خلال الأيام القليلة الماضية.

“جميل جدا!” تمتمت سونغ جيا مثل الجنية التي نزلت من السماء.

لقد كان هذا بالفعل اليوم الثالث ، وسيصلون إلى يا تشو في يومين آخرين.

في مواجهة مثل هذا المشهد الجميل ، حتى بينغ’ير الصاخبة قد هدأت أيضًا.

على متن رأس التنين ، كانت بينغ’ير تطارد الصغير وايت بسعادة.

كان الجزء العلوي من خليج يا تشو هو مدخل نهر نينغ يوان في المحيط. كان نهر نينغ يوان أطول نهر في جنوب جزيرة تشيونغ تشو ، ونشأ من المركز حيث تجمع عرق لي.

اختار أويانغ شو نقطة النزول لتكون في المنطقة الشرقية حيث دخل نهر نينغ يوان المحيط.

اختار أويانغ شو نقطة النزول لتكون في المنطقة الشرقية حيث دخل نهر نينغ يوان المحيط.

تتطلع أويانغ شو إلى الفوائد الغير متوقعة التي ستجنيها عندما تقيم المنطقة في يا تشو .

بعد الذهاب إلى الشاطئ ، بدأ البحارة في سحب جميع الموارد من السفن. نظرًا لوجود الكثير من الأشياء ، يمكنهم فقط نقل الأشياء المهمة مثل الخيام والطعام أولاً.

في مواجهة مثل هذا المشهد الجميل ، حتى بينغ’ير الصاخبة قد هدأت أيضًا.

توغل فوج الحرس في عمق الجزيرة وبدأوا في إقامة الدفاعات.

طريقة التدريب: لا شيء

ترك وانغ فينغ وحدتين للعمل كحراس ، وأحضر 3 وحدات للمضي قدمًا في التحقيق.

“ماركيز ، لقد ذهبت للتحقيق والوحوش في الجزيرة كثيرين وهم اقوياء جدًا. هناك أيضًا وحوش مقفرة مخيفة قد أساءت لإخوتنا. وبالتالي ، أقترح أنه قبل أن نبني دفاعاتنا ، من الأفضل لنا قضاء الليلة على متن السفينة”.

كانت نقطة النزول عبارة عن شاطئ شاسع ، وجعلت الرمال الناعمة تحت سطوع غروب الشمس تبدو وكأنها جزيرة ذهبية. بخلاف حوض ليان تشو ، كانت هناك أشجار وحشائش تنمو في كل مكان. لا يمكن للمرء أن يرى بعناية الأشياء البعيدة ، وبدت البيئة معقدة للغاية.

 

نظرًا لأن الوقت كان متأخرًا بالفعل وتأثر بصرهم ، لم يجرؤ وانغ فينغ على المغامرة بعمق. قام بدوريات في المنطقة المحيطة بالشاطئ. يبدو أن هذا الشاطئ لم يمسه أشخاص آخرون.

” نعم لورد!” استدار وانغ فينغ لإجراء الترتيبات .

يبدو أن الأسطول الصاخب قد صدم ونبه الوحوش البرية في المنطقة.

نجح الأسطول البحري في الوصول إلى خليج يا تشو .

في اللحظة التي اقتربوا فيها من الغابة ، هاجمتهم الوحوش. قفزوا فجأة من بين الأدغال والأشجار ، مظهرين مخالبهم وأسنانهم الحادة.

 

لحسن الحظ ، كان كل فرد من أفراد فوج الحرس قد خاض العديد من المعارك وواجه الوحوش التي ظهرت فجأة ، ولم يصابوا بالذعر ، ولوحوا بسكاكين تانغ الخاصة بهم ليهاجموهم.

 

في القتال واحدًا لواحد ، لم يكن الجنود في وضع غير مؤات. بعد كل شيء ، كانوا جميعًا من الدرجة التاسعة وما فوق.

 

مع تقاطع السكاكين ، سرعان ما تم القضاء على جميع الوحوش.

رفع أويانغ شو رأسه ونظر إلى الشجيرات والأشجار التي غطاها الظلام ببطء. كان الأمر كما لو كان هناك وحش شرس يختبئ بداخله ويحدق ببرود في هؤلاء المتسللين.

تمامًا كما تنهد وانغ فينغ الصعداء ، بدا الأمر كما لو أنهم طعنوا خلية نحل. مع موت الوحوش البرية ، ظهر المزيد من الغابة ، بعضها كان ضخمًا ولم يكونوا وحوشًا طبيعية.

الذكاء: 5

تجمد وانغ فينغ ، وتذكر الوحوش المقفرة التي ذكرها الماركيز.

الفصل 322- إرسال إشارة

” رفاق ، لا داعي للذعر. سنشكل فرق صغيرة وندافع معا! ” صرخ وانغ فينغ.

في القتال واحدًا لواحد ، لم يكن الجنود في وضع غير مؤات. بعد كل شيء ، كانوا جميعًا من الدرجة التاسعة وما فوق.

“نعم!” تم تدريب فوج الحرس جيدًا وسرعان ما غيروا تشكيلهم.

الفهم: 15

استهدف وانغ فينغ الوحوش المقفرة وأمسك رمحه بنفسه. كان مسؤولاً عن إزالة التهديد الرئيسي.

تمامًا كما تنهد وانغ فينغ الصعداء ، بدا الأمر كما لو أنهم طعنوا خلية نحل. مع موت الوحوش البرية ، ظهر المزيد من الغابة ، بعضها كان ضخمًا ولم يكونوا وحوشًا طبيعية.

بدأت مجزرة دون وجود أي علامات على الشاطئ.

الرتبة: لا شيء

في الأصل ، نزلت سونغ جيا والبقية بالفعل من القارب وكانوا يلعبون بالمياه على الشاطئ ويستمتعون بعطلتهم. وفجأة سمعوا أصوات القتل ، استداروا.

“تشكيل ، استعدوا للدفاع!” سرعان ما تشكلت قوات فوج الحرس التي تُركت وراءها للدفاع عن الشعب.

“ماركيز ، هل يجب أن نذهب للمساعدة؟”

“ماركيز ، هل يجب أن نذهب للمساعدة؟”

القوة: 5

عند سماع الضجة ، جاء قائد أسطول بي هاي البحري بي دونغ لاي وسأل.

في الأصل ، نزلت سونغ جيا والبقية بالفعل من القارب وكانوا يلعبون بالمياه على الشاطئ ويستمتعون بعطلتهم. وفجأة سمعوا أصوات القتل ، استداروا.

كان أويانغ شو هادئًا حقًا ولوح له.” ليست هناك حاجة حاليا . لم يطلب وانغ فينغ أي مساعدة ، مما يعني أنه تحت سيطرته. أرسلوا اوامري ، ابقوا جميعًا في مراكزكم وانتظروا الأوامر “. لوانغ فينغ ، كان لديه إيمان مطلق.

المستوى 1

” نعم لورد!” تراجع بي دونغ لاي وبدأ في مساعدة فوج الحرس لتشكيل الدفاع.

يمكن أن يكون الصغير جرين الذي نما يومًا بعد يوم بمثابة مطية لـ بينغ’ير . كانت تلك الشقية الصغيرة تركب عليه عندما تشعر بالملل. عندما تكون سعيدة ، سيجلب الصغير جرين بينغ’ير للسباحة قليلاً في المحيط.

بدأ التجار الذين تبعوا الأسطول في الذعر عندما رأوا مثل هذه المجموعة الضخمة من الوحوش. لحسن الحظ ، رأوا أن اللورد كان هادئًا للغاية ، وكانت القوات التي أحضرها مدربة جيدًا. لهذا السبب لم يتراجعوا. إذا لم يكن الأمر كذلك ، لكان الأمر محرجًا للغاية.

شعر أويانغ شو أيضًا ببعض المرارة ، حيث وقع بلاك فانغ و الصغير وايت عقودًا معه. كان بلاك فانغ لا يزال جيدا ، حيث لا يزال مخلصًا ولا يزال يعترف به على أنه سيده. كان الصغير وايت باردًا ولم يزعج نفسه حتى.

“وو يي ، سيكون كل شيء على ما يرام ، أليس كذلك؟” هرعت سونغ جيا والآخرون.

كانت سلالة الدم في الواقع قوة سحرية.

أومأ أويانغ شو وابتسم. “لا بأس. أعيد بينغ’ير إلى السفينة أولاً! “

خليج يا تشو ، الخليج الغربي في سانيا .

“نعم!” كانت سونغ جيا سريعة وحاسمة. كانت تعلم أنها لن تحصل على أي مساعدة ، وبدلاً من ذلك ستشتت انتباه أويانغ شو ، لذلك من الأفضل العودة إلى السفينة.

استهدف وانغ فينغ الوحوش المقفرة وأمسك رمحه بنفسه. كان مسؤولاً عن إزالة التهديد الرئيسي.

مع حلول السماء ، قاد وانغ فينغ قواته واندفع للخلف. كانت وجوههم جادة وخطيرة.

بعد الذهاب إلى الشاطئ ، بدأ البحارة في سحب جميع الموارد من السفن. نظرًا لوجود الكثير من الأشياء ، يمكنهم فقط نقل الأشياء المهمة مثل الخيام والطعام أولاً.

كان الجنود الذين عادوا ملطخين بالدماء. أصيب بعضهم بجروح لكن معنوياتهم لم تتأثر كثيرا.

اختار أويانغ شو نقطة النزول لتكون في المنطقة الشرقية حيث دخل نهر نينغ يوان المحيط.

“ما هو الوضع؟” سأل اويانغ شو .

بالتفكير في حظه وجاذبيته المثيرين للشفقة ، لم يستطع أويانغ شو سوى الضحك بمرارة.

“ماركيز ، لقد ذهبت للتحقيق والوحوش في الجزيرة كثيرين وهم اقوياء جدًا. هناك أيضًا وحوش مقفرة مخيفة قد أساءت لإخوتنا. وبالتالي ، أقترح أنه قبل أن نبني دفاعاتنا ، من الأفضل لنا قضاء الليلة على متن السفينة”.

 

تجمد اويانغ شو . “ما هي قوة الوحوش المقفرة؟”

عندما كانت الشمس تشرق على خليج بي هاي اللامحدود ، كان الأمر لافتًا للنظر حقًا.

“إنهم أقوياء حقًا . عندما أقاتل واحدًا لواحد ، يمكنني فقط إسقاط اثنين في وقت واحد. مواجهة واحد سيحتاج على الأقل إلى قوة سرب واحد “. كان لدى وانغ فينغ خوف طويل الأمد. على ما يبدو ، تركت الوحوش المقفرة في الجزيرة أثرًا عميقًا عليه وأرسلت إشارة إلى فوج الحرس.

عندما كانت الشمس تشرق على خليج بي هاي اللامحدود ، كان الأمر لافتًا للنظر حقًا.

أومأ أويانغ شو برأسه. كان فوج الحرس في الواقع الأفضل بين الأفضل. بالنسبة لهم لمواجهة المتاعب على أيدي الوحوش المقفرة ، بدا أن قوة الوحوش كانت أكثر مما كان يتوقعه.

كانت نقطة النزول عبارة عن شاطئ شاسع ، وجعلت الرمال الناعمة تحت سطوع غروب الشمس تبدو وكأنها جزيرة ذهبية. بخلاف حوض ليان تشو ، كانت هناك أشجار وحشائش تنمو في كل مكان. لا يمكن للمرء أن يرى بعناية الأشياء البعيدة ، وبدت البيئة معقدة للغاية.

“دعونا نتبع ما قلته ونجعلهم يتراجعون مرة أخرى الى السفينة. سنقضي الليل هناك “. كانت تعليمات أويانغ شو الأخيرة هي عدم اتخاذ أي قرارات متهورة قبل فهم المزيد عن الجزيرة التي كانوا فيها.

من إحصائيات بينغ’ير ، بلغت بنية عظامها وحظها وجاذبيتها الحد الاقصى . لقد اكتسبت أيضًا موهبة منذ ولادتها ، والتي كانت روح الطبيعة المهيمنة للغاية.

” نعم لورد!” استدار وانغ فينغ لإجراء الترتيبات .

” رفاق ، لا داعي للذعر. سنشكل فرق صغيرة وندافع معا! ” صرخ وانغ فينغ.

رفع أويانغ شو رأسه ونظر إلى الشجيرات والأشجار التي غطاها الظلام ببطء. كان الأمر كما لو كان هناك وحش شرس يختبئ بداخله ويحدق ببرود في هؤلاء المتسللين.

 

كما توقع أويانغ شو ، كانت عيون تحدق بهم من الأدغال. كان السكان الأصليون الذين يعيشون في الجزيرة.

كانت سلالة الدم في الواقع قوة سحرية.

 

الموهبة: روح الطبيعة (تمتلك تقاربًا كبيرًا مع الوحوش الروحية)

 

ترك وانغ فينغ وحدتين للعمل كحراس ، وأحضر 3 وحدات للمضي قدمًا في التحقيق.

 

من إحصائيات بينغ’ير ، بلغت بنية عظامها وحظها وجاذبيتها الحد الاقصى . لقد اكتسبت أيضًا موهبة منذ ولادتها ، والتي كانت روح الطبيعة المهيمنة للغاية.

 

في مواجهة مثل هذا المشهد الجميل ، حتى بينغ’ير الصاخبة قد هدأت أيضًا.

 

في السماء ، رفرفت شوي’ير بجناحيها وحلقت حولها. كانت الأكثر شجاعة والبراءة.

 

المعدات: لا شيء

 

كانت السرعة التي سبح بها الصغير جرين في المحيط سريعة جدًا ، بنفس سرعة رأس التنين.

 

الفصل 322- إرسال إشارة

 

القيادة: 5

 

 

 

ربما كان المحيط هو الموطن الحقيقي لوحوش نيان .

 

لحسن الحظ ، كان كل فرد من أفراد فوج الحرس قد خاض العديد من المعارك وواجه الوحوش التي ظهرت فجأة ، ولم يصابوا بالذعر ، ولوحوا بسكاكين تانغ الخاصة بهم ليهاجموهم.

 

أومأ أويانغ شو برأسه. كان فوج الحرس في الواقع الأفضل بين الأفضل. بالنسبة لهم لمواجهة المتاعب على أيدي الوحوش المقفرة ، بدا أن قوة الوحوش كانت أكثر مما كان يتوقعه.

 

مع تقاطع السكاكين ، سرعان ما تم القضاء على جميع الوحوش.

 

القيادة: 5

 

 

 

كانت نقطة النزول عبارة عن شاطئ شاسع ، وجعلت الرمال الناعمة تحت سطوع غروب الشمس تبدو وكأنها جزيرة ذهبية. بخلاف حوض ليان تشو ، كانت هناك أشجار وحشائش تنمو في كل مكان. لا يمكن للمرء أن يرى بعناية الأشياء البعيدة ، وبدت البيئة معقدة للغاية.

 

كان لضحك بينغ’ير نوع من السحر الذي جذب كل أنواع الوحوش الروحية وجعلها سعيدة.

 

المهنة: خبير شهم (مهنة جانبية)

 

في الأصل ، نزلت سونغ جيا والبقية بالفعل من القارب وكانوا يلعبون بالمياه على الشاطئ ويستمتعون بعطلتهم. وفجأة سمعوا أصوات القتل ، استداروا.

 

“ما هو الوضع؟” سأل اويانغ شو .

الترجمة: Hunter 

لقد كان هذا بالفعل اليوم الثالث ، وسيصلون إلى يا تشو في يومين آخرين.

 

لقد كان هذا بالفعل اليوم الثالث ، وسيصلون إلى يا تشو في يومين آخرين.

” نعم لورد!” استدار وانغ فينغ لإجراء الترتيبات .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط