الوحش المدرع الحديدي
الفصل 325: الوحش المدرع الحديدي
“هذا صحيح ، إنه كنز دفين للاعبين رفيعي المستوى وإذا كان حظك جيدًا ، فقد تواجهين فرصة محظوظة.” تذكر أويانغ شو أساطير جبل الأصابع الخمسة.
حوض ليان تشو.
اجتمع رجلان يرتديان ملابس سوداء في البرية في الخفاء.
كان طول الوحش العملاق 5 أمتار وارتفاعه مترين ، ووزنه بالطن . بالنظر من بعيد ، بدا وكأنه جبل لحم وأعطى المرء إحساسًا قمعيًا قويًا ، مما يجعل من الصعب على المرء أن يتنفس.
“كيف يجري التحضير؟”
“كيف يجري التحضير؟”
“كل شيء في مكانه!”
“رائع!”
“يجب أن يكون هذا التدريب رحلة حياة أو موت . إذا أحضرت هذا ، فسيكون تأمينًا ولست متأكدة مما إذا كنت سأظل قادرة على القتال بكل قوتي وأعطي كل ما أملك.”
“سمعت أن هذا الرجل ليس في المنطقة؟”
أومأ أويانغ شو برأسه ، ووافقها الرأي.
“هذا صحيح ، لقد تم تأكيد ذلك”.
فكرت سونغ جيا في الأمر وأعادت الدمية إلى أويانغ شو .
“هيه ، الأشرار لا يستحقون أن يعيشوا!”
“التزم بالخطة ، دعنا نبقى على اتصال.”
سيستفيد المحارب الحقيقي من الشجاعة والذكاء في اللحظة الحاسمة لمحاولة البقاء على قيد الحياة وعدم المضي قدمًا بلا عقل.
بعد بضع جمل بسيطة ، غادر كلاهما سريعًا واختفوا في البرية.
بعد مغادرتهم مباشرة ، خرج شاب من أحد الأدغال الغير بعيدة. كان يبدو عاديًا ، الشيء الوحيد المميز هو طائر صغير يطفو على كتفه.
سيستفيد المحارب الحقيقي من الشجاعة والذكاء في اللحظة الحاسمة لمحاولة البقاء على قيد الحياة وعدم المضي قدمًا بلا عقل.
نظر المراهق إلى الرجال الذين غادروا للتو وتمتم ، “حفنة من الفئران ، هل تعتقدون أن التسلل سيسمح لكم بالفرار من تحقيقنا والتجسس؟”
“سأذهب أيضا!” بعد اللعب لبضعة أيام ، شعرت سونغ جيا بالقلق.
بعد أن انتهى ، قال بعض الكلمات للطائر الصغير على كتفه. بعد أن سمع الكلمات ، طار في الهواء باتجاه السماء اللامحدودة ، واختفى بسرعة.
“التزم بالخطة ، دعنا نبقى على اتصال.”
جايا ، العام الثاني ، الشهر الأول ، اليوم 27.
“لتكون قادرة على التفكير بهذه الطريقة ، لقد نجح تدريبك جزئيًا.”
على الشاطئ الأقرب إلى الجبل الجنوبي ، استمر الناس في التحرك ، واصبح المكان مشغولًا حقًا . كان هذا مكان بناء الميناء. تم تحديد الموقع الدقيق والتصميم بواسطة سون شياو يوي .
” لقد وصلت فنون القتال إلى عنق الزجاجة ، وأنا بحاجة إلى بعض التدريب العملي. إنه وقت رائع!”
عندما كانت لا تزال في دالي ، كانت سون شياو يوي بالفعل مهندسة معمارية متقدمة. بعد نصف عام من التدريب في المنطقة ، قامت بالترقية إلى مهندسة معمارية من رتبة السيد. كان من المناسب للغاية أن تكون مسؤولة عن تصميم الميناء.
كان ميناء الجبل الجنوبي المخطط له أكبر من ميناء بي هاي ، وسيكون بمثابة الميناء العسكري في المستقبل.
فكرت سونغ جيا في الأمر وأعادت الدمية إلى أويانغ شو .
كان الميناء قريبًا من الجبل الجنوبي ، لذلك كان من السهل الحصول على الموارد.
كانت العربات التي تذهب ذهابا وإيابا إلى الجنوب والميناء مستمرة.
إلى الغرب من جنوب الجبل كان 5 كيلومترات من المياه الضحلة. كان عليهم أعداد كبيرة من عمال الملح الذين سيكونوا منشغلين في استصلاح الملح. سيكون حجم الدفعة الأولى 10 آلاف مو ، على غرار حقل ملح بي مو آخر .
” أنت ، آه!” عرف أويانغ شو أن سونغ جيا كانت تنافسية للغاية ولم ترغب في تحطيم روحها. “أنا أعرف مكانًا مناسبًا ، لكن من يدري إذا كنت تجرؤين على الذهاب؟”
على الجانب الغربي من المياه الضحلة كان الشاطئ. تم العثور على الرمال الصفراء في كل مكان وكان هذا هو الساحل الذهبي الشهير.
“التزم بالخطة ، دعنا نبقى على اتصال.”
بجانب الشاطئ كان مبنى خشبي من طابقين.
“؟؟”
على الشرفة في الطابق الثاني ، كان هناك كرسي للاستلقاء من الخيزران. كان أويانغ شو و سونغ جيا مستلقين بشكل مريح عليهما ويستمتعان بعطلتهما.
كان طول الوحش العملاق 5 أمتار وارتفاعه مترين ، ووزنه بالطن . بالنظر من بعيد ، بدا وكأنه جبل لحم وأعطى المرء إحساسًا قمعيًا قويًا ، مما يجعل من الصعب على المرء أن يتنفس.
إذا كان هناك أكواب من المشروبات الباردة ، ستكون الحياة مثالية.
على الشاطئ أمام المبنى الصغير ، كانت بينغ’ير حافية القدمين وتلعب مع الوحوش الأربعة الصغيرة. سبح الصغير جرين في النهر وكان يصطاد سمكة كبيرة من حين لآخر ، مما يجعل بينغ’ير فرحة.
تبعه الصغير وايت أيضًا وقفز في المحيط ، حيث احتضنته بينغ’ير . نفض الماء بشكل حزين مما جعل بينغ’ير مبللة تمامًا.
عند رؤيتها تمشي بعيدًا ، استدار أويانغ شو ، “لنخرج!”
” يا !” تذمرت بينغ’ير قبل أن تضحك بصوت عالٍ.
“دجاجة ، لا تنظر باستخفاف الى الناس!”
حمى بلاك فانغ سيده الصغير بإخلاص وفي بعض الأحيان سيكون قادرًا على أكل الأسماك التي اصطادها الصغير جرين.
بعد الوصول إلى وجهتهم ، بدأ جنود فوج الحرس بإسقاط الوحوش بشكل منظم. كانوا في مجموعات من الفرق وكانوا عالقين بالقرب من بعضهم البعض ، مثل آلة قتل عالية الكفاءة ودفعوا للأمام.
ليس بعيدًا ، كانت زي سو ممسكة بطعام وبطانية.
“كل شيء في مكانه!”
جعل المشهد أويانغ شو يشعر ببركة كبيرة. في بعض الأحيان ، كان الأمر بهذه البساطة حقًا.
تمدد أويانغ شو بتكاسل ونظر إلى سونغ جيا إلى جانبه وقال ، “للاستراحة لبضعة أيام ، أشعر بالراحة.”
“جبل الأصابع الخمسة!”
“أنت حشرة كسولة!” ألقت سونغ جيا نظرة ساخرة.
في اليوم التالي ، غامرت سونغ جيا بالخروج بمفردها.
“غدا يجب أن أذهب وأتمدد. في هذه الأيام القليلة ، واجه وانغ فينغ بعض المشاكل.”
“تشكيل!” لم يجرؤ وانغ فينغ على الاستخفاف.
كان فوج الحرس يواجه صعوبة في التخلص من الوحوش البرية والوحوش المقفرة. ناهيك عن الوحوش البرية التي تجمعت مما جعل من الصعب قتلها ، كانت الوحوش المقفرة أكبر عدو لفوج الحرس.
كلما غامروا في الدخول ، ستصبح الوحوش المقفرة أقوى وأقوى. قال وانغ فينغ ذات مرة إنه يمكنه التعامل مع اثنين في وقت واحد ، ولكن حتى الآن كان التعامل مع أحدهما صعبًا.
كان الوحش المقفر الذي واجهوه في المساء واحدًا فقط من أضعف الحيوانات على حافة الجزيرة.
بجانب الشاطئ كان مبنى خشبي من طابقين.
كلما غامروا في الدخول ، ستصبح الوحوش المقفرة أقوى وأقوى. قال وانغ فينغ ذات مرة إنه يمكنه التعامل مع اثنين في وقت واحد ، ولكن حتى الآن كان التعامل مع أحدهما صعبًا.
تم حبس سونغ جيا في طائفة السيف ولذلك تحتاج إلى بعض التدريب الميداني.
لم يكن لدى أويانغ شو خيار سوى نقل وحدة أخرى للمشاركة في العملية.
“متى كذبت عليك. المشكلة هي أنه بعيد جدًا وخطير ، إذا ذهبت بمفردك ستموتين في لحظة”.
“سأذهب أيضا!” بعد اللعب لبضعة أيام ، شعرت سونغ جيا بالقلق.
نظر المراهق إلى الرجال الذين غادروا للتو وتمتم ، “حفنة من الفئران ، هل تعتقدون أن التسلل سيسمح لكم بالفرار من تحقيقنا والتجسس؟”
“لا!” هز اويانغ شو رأسه. “هذه عملية عسكرية. أنت فتاة ، وبالتالي سينتهي الأمر بالخوف عليك”.
بالطبع ، أمام مهارة الاستكشاف القوية للاعبين ، تم الحصول على جميع المعلومات على الفور.
“دجاجة ، لا تنظر باستخفاف الى الناس!”
اجتمع رجلان يرتديان ملابس سوداء في البرية في الخفاء.
” أنت ، آه!” عرف أويانغ شو أن سونغ جيا كانت تنافسية للغاية ولم ترغب في تحطيم روحها. “أنا أعرف مكانًا مناسبًا ، لكن من يدري إذا كنت تجرؤين على الذهاب؟”
“دجاجة ، لا تنظر باستخفاف الى الناس!”
“أنا أجرؤ بالتأكيد!”
عندما كانت لا تزال في دالي ، كانت سون شياو يوي بالفعل مهندسة معمارية متقدمة. بعد نصف عام من التدريب في المنطقة ، قامت بالترقية إلى مهندسة معمارية من رتبة السيد. كان من المناسب للغاية أن تكون مسؤولة عن تصميم الميناء.
“جبل الأصابع الخمسة!”
“غدا يجب أن أذهب وأتمدد. في هذه الأيام القليلة ، واجه وانغ فينغ بعض المشاكل.”
“جبل الأصابع الخمسة؟”
الفصل 325: الوحش المدرع الحديدي
“هذا صحيح ، إنه كنز دفين للاعبين رفيعي المستوى وإذا كان حظك جيدًا ، فقد تواجهين فرصة محظوظة.” تذكر أويانغ شو أساطير جبل الأصابع الخمسة.
على الشاطئ أمام المبنى الصغير ، كانت بينغ’ير حافية القدمين وتلعب مع الوحوش الأربعة الصغيرة. سبح الصغير جرين في النهر وكان يصطاد سمكة كبيرة من حين لآخر ، مما يجعل بينغ’ير فرحة.
“حقا؟” عند سماع ذلك ، اشرقت عيون سونغ جيا.
أخرج أويانغ شو رمح تيان مو وسار في مقدمة المجموعة. تجاوزوا الأدغال ، في وقت قصير ، تمكنوا من الوصول إلى المكان الذي قاموا بتنظيفه حتى اليوم السابق.
“متى كذبت عليك. المشكلة هي أنه بعيد جدًا وخطير ، إذا ذهبت بمفردك ستموتين في لحظة”.
“إنه ليس سيئًا كما تقول.” لم يكن خداع سونغ جيا بهذه السهولة ، “أنا لست مثل فوج الحرس. إذا سافرت بمفردي وتوخيت الحذر ، يمكنني تمامًا تجنب كل الوحوش المقفرة والسكان الأصليين.”
أومأ أويانغ شو برأسه ، ووافقها الرأي.
أومأ أويانغ شو برأسه ، ووافقها الرأي.
كلما غامروا في الدخول ، ستصبح الوحوش المقفرة أقوى وأقوى. قال وانغ فينغ ذات مرة إنه يمكنه التعامل مع اثنين في وقت واحد ، ولكن حتى الآن كان التعامل مع أحدهما صعبًا.
” لقد وصلت فنون القتال إلى عنق الزجاجة ، وأنا بحاجة إلى بعض التدريب العملي. إنه وقت رائع!”
للاختراق إلى المستوى الخامس ، كان الأمر الأكثر أهمية هو القتال العملي. فقط باستخدام الضربات والمواقف المختلفة في المعركة يمكن للمرء أن يصبح ضليعًا بالتقنية والتكيف مع أي شيء.
فنون القتال التي لم تكن تمارس في المعركة كانت تلك التي لا يمكن استخدامها في المراحل الكبيرة.
جعل المشهد أويانغ شو يشعر ببركة كبيرة. في بعض الأحيان ، كان الأمر بهذه البساطة حقًا.
تم حبس سونغ جيا في طائفة السيف ولذلك تحتاج إلى بعض التدريب الميداني.
نظر المراهق إلى الرجال الذين غادروا للتو وتمتم ، “حفنة من الفئران ، هل تعتقدون أن التسلل سيسمح لكم بالفرار من تحقيقنا والتجسس؟”
نظر أويانغ شو في الأمر وأخرج شيئًا ما ، ومرره إليها ، “إذا ذهبت ، سأدعمك طوال الطريق. تذكر إحضار هذا.”
“لتكون قادرة على التفكير بهذه الطريقة ، لقد نجح تدريبك جزئيًا.”
“ما هذا.” أخذتها سونغ جيا ، لقد كانت دمية صغيرة.
“هذا صحيح ، لقد تم تأكيد ذلك”.
” هذه هي الدمية البديلة التي اشتريتها من المزاد الأول”.
” أنت ، آه!” عرف أويانغ شو أن سونغ جيا كانت تنافسية للغاية ولم ترغب في تحطيم روحها. “أنا أعرف مكانًا مناسبًا ، لكن من يدري إذا كنت تجرؤين على الذهاب؟”
” يا ، أليست هذه الدمية الأسطورية البديلة؟” نظرت سونغ جيا إلى الدمية التي في يديها برهبة ، “سمعت أنها تباع بأسعار مرتفعة جدًا ولا أحد يبيعها”.
“بالطبع. مع تقدم اللاعبين ، باستثناء اللوردات ، لا يريد أي شخص آخر الموت. يمكن أن يسمح هذا للاعبين بالانتعاش دون أي عقاب.”
“دجاجة ، لا تنظر باستخفاف الى الناس!”
فكرت سونغ جيا في الأمر وأعادت الدمية إلى أويانغ شو .
بعد الوصول إلى وجهتهم ، بدأ جنود فوج الحرس بإسقاط الوحوش بشكل منظم. كانوا في مجموعات من الفرق وكانوا عالقين بالقرب من بعضهم البعض ، مثل آلة قتل عالية الكفاءة ودفعوا للأمام.
“؟؟”
“يجب أن يكون هذا التدريب رحلة حياة أو موت . إذا أحضرت هذا ، فسيكون تأمينًا ولست متأكدة مما إذا كنت سأظل قادرة على القتال بكل قوتي وأعطي كل ما أملك.”
هدر الوحش العملاق وهو يقترب من فوج الحرس. وبينما كان يدوس على البرية ، اهتزت الأرض وتكدست الأشجار والشجيرات المجاورة.
اشرقت عيون اويانغ شو . في حياته الأخيرة ، كان أيضًا لاعب من وضع المغامرة لذلك من الواضح أنه فهم ما كانت تقوله.
“هذا صحيح ، إنه كنز دفين للاعبين رفيعي المستوى وإذا كان حظك جيدًا ، فقد تواجهين فرصة محظوظة.” تذكر أويانغ شو أساطير جبل الأصابع الخمسة.
إذا علم الشخص أنه حتى لو مات فلن تكون هناك أي عواقب ، فسيختار فقط المضي قدمًا.
لم يجلس فوج الحرس بما في ذلك أويانغ شو على خيول الحرب. يمكن أن تنتظر مطياتهم فقط حتى يتم بناء المنطقة قبل أن يتمكنوا من نقلهم من خلال تشكيل النقل الآني.
سيستفيد المحارب الحقيقي من الشجاعة والذكاء في اللحظة الحاسمة لمحاولة البقاء على قيد الحياة وعدم المضي قدمًا بلا عقل.
تطورت الوحوش المقفرة الشائعة من الأنواع القليلة. إما أن يزداد حجمها ، أو يتغير جزء معين من الجسم. بالنسبة لبعض الوحوش النادرة المقفرة ، ربما يحتاج المرء لقلب الكتب المفتوحة حتى يتمكن من التعرف عليها.
“لتكون قادرة على التفكير بهذه الطريقة ، لقد نجح تدريبك جزئيًا.”
” يا !” تذمرت بينغ’ير قبل أن تضحك بصوت عالٍ.
ابتسمت سونغ جيا.
في اليوم التالي ، غامرت سونغ جيا بالخروج بمفردها.
“يجب أن يكون هذا التدريب رحلة حياة أو موت . إذا أحضرت هذا ، فسيكون تأمينًا ولست متأكدة مما إذا كنت سأظل قادرة على القتال بكل قوتي وأعطي كل ما أملك.”
في الصباح ، اختفى شخص واحد وسيف في البرية.
“كل شيء في مكانه!”
عند رؤيتها تمشي بعيدًا ، استدار أويانغ شو ، “لنخرج!”
لم يجلس فوج الحرس بما في ذلك أويانغ شو على خيول الحرب. يمكن أن تنتظر مطياتهم فقط حتى يتم بناء المنطقة قبل أن يتمكنوا من نقلهم من خلال تشكيل النقل الآني.
كان فوج الحرس يواجه صعوبة في التخلص من الوحوش البرية والوحوش المقفرة. ناهيك عن الوحوش البرية التي تجمعت مما جعل من الصعب قتلها ، كانت الوحوش المقفرة أكبر عدو لفوج الحرس.
أخرج أويانغ شو رمح تيان مو وسار في مقدمة المجموعة. تجاوزوا الأدغال ، في وقت قصير ، تمكنوا من الوصول إلى المكان الذي قاموا بتنظيفه حتى اليوم السابق.
تمامًا كما كان أويانغ شو عميقًا في أفكاره ، اندلع هدير منخفض.
شملت الوحوش البرية في جزيرة تشيونغ تشو الخنازير البرية والقردة والفهود والثيران. كانت الخنازير البرية ووحيد القرن يعيشون عادة في السهول بينما كان القردة والفهود يستريحون في الغابات على جبال الأصابع الخمسة.
كان ميناء الجبل الجنوبي المخطط له أكبر من ميناء بي هاي ، وسيكون بمثابة الميناء العسكري في المستقبل.
وأما الوحوش المقفرة فقد أتت بجميع أشكالها وأنواعها.
نظر المراهق إلى الرجال الذين غادروا للتو وتمتم ، “حفنة من الفئران ، هل تعتقدون أن التسلل سيسمح لكم بالفرار من تحقيقنا والتجسس؟”
تطورت الوحوش المقفرة الشائعة من الأنواع القليلة. إما أن يزداد حجمها ، أو يتغير جزء معين من الجسم. بالنسبة لبعض الوحوش النادرة المقفرة ، ربما يحتاج المرء لقلب الكتب المفتوحة حتى يتمكن من التعرف عليها.
شملت الوحوش البرية في جزيرة تشيونغ تشو الخنازير البرية والقردة والفهود والثيران. كانت الخنازير البرية ووحيد القرن يعيشون عادة في السهول بينما كان القردة والفهود يستريحون في الغابات على جبال الأصابع الخمسة.
بالطبع ، أمام مهارة الاستكشاف القوية للاعبين ، تم الحصول على جميع المعلومات على الفور.
“دجاجة ، لا تنظر باستخفاف الى الناس!”
بعد الوصول إلى وجهتهم ، بدأ جنود فوج الحرس بإسقاط الوحوش بشكل منظم. كانوا في مجموعات من الفرق وكانوا عالقين بالقرب من بعضهم البعض ، مثل آلة قتل عالية الكفاءة ودفعوا للأمام.
حوض ليان تشو.
في مواجهة الوحوش البرية العادية ، لن يتدخل أويانغ شو . كان سبب قدومه اليوم هو تدريب تقنيات الرمح على الوحوش المقفرة في الجزيرة.
كلما غامروا في الدخول ، ستصبح الوحوش المقفرة أقوى وأقوى. قال وانغ فينغ ذات مرة إنه يمكنه التعامل مع اثنين في وقت واحد ، ولكن حتى الآن كان التعامل مع أحدهما صعبًا.
تم رفع مستوى تقنية رمح عائلة يانغ حتى وصل الى المستوى الرابع ، وكانت هناك فجوة كبيرة حتى المستوى الخامس.
على الشاطئ الأقرب إلى الجبل الجنوبي ، استمر الناس في التحرك ، واصبح المكان مشغولًا حقًا . كان هذا مكان بناء الميناء. تم تحديد الموقع الدقيق والتصميم بواسطة سون شياو يوي .
للاختراق إلى المستوى الخامس ، كان الأمر الأكثر أهمية هو القتال العملي. فقط باستخدام الضربات والمواقف المختلفة في المعركة يمكن للمرء أن يصبح ضليعًا بالتقنية والتكيف مع أي شيء.
“لا!” هز اويانغ شو رأسه. “هذه عملية عسكرية. أنت فتاة ، وبالتالي سينتهي الأمر بالخوف عليك”.
في مواجهة الهجوم ، لن يحتاج المرء إلى التفكير وستساعده غرائزه على اتخاذ القرار الصحيح. يمكن للمرء أن يكون لديه ردود أفعال خاطفة وسريعة ، وسوف يتفاعل الرمح في يده بالسرعة التي يفكر فيها ذهنه.
” يا !” تذمرت بينغ’ير قبل أن تضحك بصوت عالٍ.
تمامًا كما كان أويانغ شو عميقًا في أفكاره ، اندلع هدير منخفض.
جنبًا إلى جنب مع الهدير ، خرج وحش مدرع حديدي من بين الأدغال بدا قبيحًا حقًا .
بعد الوصول إلى وجهتهم ، بدأ جنود فوج الحرس بإسقاط الوحوش بشكل منظم. كانوا في مجموعات من الفرق وكانوا عالقين بالقرب من بعضهم البعض ، مثل آلة قتل عالية الكفاءة ودفعوا للأمام.
كان طول الوحش العملاق 5 أمتار وارتفاعه مترين ، ووزنه بالطن . بالنظر من بعيد ، بدا وكأنه جبل لحم وأعطى المرء إحساسًا قمعيًا قويًا ، مما يجعل من الصعب على المرء أن يتنفس.
جنبًا إلى جنب مع الهدير ، خرج وحش مدرع حديدي من بين الأدغال بدا قبيحًا حقًا .
كان جسد الوحش العملاق سميكًا وغبيًا ، وكانت أطرافه القصيرة تشبه 4 أعمدة معدنية تدعم جسمه الثقيل. كان جسده مغطى بجلد يشبه الدروع ، مليئًا بقشور صلبة ومشرقة.
كان الوحش المقفر الذي واجهوه في المساء واحدًا فقط من أضعف الحيوانات على حافة الجزيرة.
كان رأسه الضخم مثل رأس بقرة ذات قرن واحد. الشيء المضحك هو أن على كل جانب من رأسه عينان صغيرتان.
“؟؟”
هدر الوحش العملاق وهو يقترب من فوج الحرس. وبينما كان يدوس على البرية ، اهتزت الأرض وتكدست الأشجار والشجيرات المجاورة.
شملت الوحوش البرية في جزيرة تشيونغ تشو الخنازير البرية والقردة والفهود والثيران. كانت الخنازير البرية ووحيد القرن يعيشون عادة في السهول بينما كان القردة والفهود يستريحون في الغابات على جبال الأصابع الخمسة.
“تشكيل!” لم يجرؤ وانغ فينغ على الاستخفاف.
كان رأسه الضخم مثل رأس بقرة ذات قرن واحد. الشيء المضحك هو أن على كل جانب من رأسه عينان صغيرتان.
” أنت ، آه!” عرف أويانغ شو أن سونغ جيا كانت تنافسية للغاية ولم ترغب في تحطيم روحها. “أنا أعرف مكانًا مناسبًا ، لكن من يدري إذا كنت تجرؤين على الذهاب؟”
“هذا صحيح ، إنه كنز دفين للاعبين رفيعي المستوى وإذا كان حظك جيدًا ، فقد تواجهين فرصة محظوظة.” تذكر أويانغ شو أساطير جبل الأصابع الخمسة.
“متى كذبت عليك. المشكلة هي أنه بعيد جدًا وخطير ، إذا ذهبت بمفردك ستموتين في لحظة”.
حوض ليان تشو.
” يا !” تذمرت بينغ’ير قبل أن تضحك بصوت عالٍ.
” يا ، أليست هذه الدمية الأسطورية البديلة؟” نظرت سونغ جيا إلى الدمية التي في يديها برهبة ، “سمعت أنها تباع بأسعار مرتفعة جدًا ولا أحد يبيعها”.
نظر المراهق إلى الرجال الذين غادروا للتو وتمتم ، “حفنة من الفئران ، هل تعتقدون أن التسلل سيسمح لكم بالفرار من تحقيقنا والتجسس؟”
تمامًا كما كان أويانغ شو عميقًا في أفكاره ، اندلع هدير منخفض.
حمى بلاك فانغ سيده الصغير بإخلاص وفي بعض الأحيان سيكون قادرًا على أكل الأسماك التي اصطادها الصغير جرين.
تم حبس سونغ جيا في طائفة السيف ولذلك تحتاج إلى بعض التدريب الميداني.
الترجمة: Hunter
إذا كان هناك أكواب من المشروبات الباردة ، ستكون الحياة مثالية.
على الشرفة في الطابق الثاني ، كان هناك كرسي للاستلقاء من الخيزران. كان أويانغ شو و سونغ جيا مستلقين بشكل مريح عليهما ويستمتعان بعطلتهما.
“أنت حشرة كسولة!” ألقت سونغ جيا نظرة ساخرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
