نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 331

مخطط

مخطط

 الفصل 331- مخطط

برؤية ذلك ، اصبح كل من هاري تشا جاي وهو لاي جين أكثر سعادة.

بعد الاجتماع ، دارت آلات الحرب في المنطقة .

“الغرض؟ أليس من أجل الانتقام وتدمير مدينة شان هاي ؟” لم يفهم لاكشين .

اعلن قصر لورد ليان تشو حالة الحرب ، واصبحت جميع المدن في حالة إغلاق. كان بإمكان الناس الدخول فقط ولكن لا يمكنهم المغادرة. تم إغلاق جميع محطات الترحيل ومنع إرسال الرسائل.

“القائد!” بدا لاكشين قلقا قليلا.

استخدم قسم الشؤون العسكرية طائر فينغ لنشر الأوامر إلى الشعب المختلفة.

“إذا كان لديك أي شكوك ، فقط قلها”.

عندما تلقت الشعبة الأولى الأوامر ، غادروا على الفور المعسكر الغربي للمدينة. غادرت الشعبة الثانية من المعسكر الشمالي للمدينة ، وقبل مغادرتها دمرت المعسكر. كانت الشعبة الثالثة في المعسكر الشرقي للمدينة ، منتظرة الفرصة. غادرت الشعبة الرابعة سرا ممر جينان وتجمعت في مدينة مولان.

بعد توبيخ داي تشين ، احمر وجه لاكشين. “القائد ، أزل شكوكي”.

كانت شعبة حماية المدينة مسؤولة عن زيادة العمل الدفاعي لمدينة شان هاي .

أصبحت وجوه الجنرالات الخمسة الباقون عند سماع مناقشاتهم قبيحة حقًا .

قبل بدء الحرب ، بدأت كشافة الجانبين بالفعل في قتل بعضهم البعض. باستثناء جواسيس شعبة المخابرات العسكرية ، كانت هناك فرق استكشافية من الشعبة الثانية وشعبة حماية المدينة.

بناءً على مهارات الركوب ، كان سلاح الفرسان للمراعي أفضل بشكل طبيعي ؛ لكن في الاستكشاف ، كانوا بعيدين.

اصبح هاري تشا جاي غير سعيدا بشكل طبيعي وصرخ ، “لنذهب!”

شاهد الكشافة كل تحركات جيش تحالف المراعي. وتم نشر كل معلومة مهمة إلى مدينة شان هاي بواسطة طيور فينغ.

كانت الوحدة القيادية باستثناء باي تشي هي شعبة حرب دو رو هوي . بعد شهر من التحضير ، تم إنشاء هيكل شعبة الحرب وكانت هذه هي المرة الأولى التي يتم عرضها.

 

كانت شعبة الحرب مكونة من 12 شخص قد اختارهم دو رو هوي ، 6 من تشوان تشو أو جيش دالي ولديهم خبرة واسعة ؛ الستة الآخرون كانوا مؤمنين بفلسفة الحرب لذا كانوا على دراية كبيرة.

كان اجتماع جيش المراعي دائمًا يقرره شخص واحد.

ساعد الاثنان منهم بعضهما البعض ، كانوا مثاليين.

“أنا على استعداد!”

كان تأثير قديس الحرب لا يزال يعمل حيث سيكون هناك كل يوم أشخاص يأتون إلى المدينة.

في الصباح الباكر ، بدأ جيش التحالف ينشغل. في الليلة السابقة ، خرج 50 ألف جندي من المراعي وقاموا بحفر كميات كبيرة من التربة من المراعي ووضعوها في أكياس من القش.

بتعليمات من أويانغ شو ، اصبح بناء اكاديمية الجيش العسكرية سلسًا للغاية وتم الانتهاء من الهيكل الرئيسي بشكل أساسي ، نصف شهر إضافي وسيتم الانتهاء من المشروع بأكمله.

“مفهوم!”

كان دور شعبة الحرب هو الاستفادة من المعلومات والتوصل إلى خطة معركة والعمل كمستشارين.

اعلن قصر لورد ليان تشو حالة الحرب ، واصبحت جميع المدن في حالة إغلاق. كان بإمكان الناس الدخول فقط ولكن لا يمكنهم المغادرة. تم إغلاق جميع محطات الترحيل ومنع إرسال الرسائل.

شبكة استخبارات عالية الكفاءة ، ومستشارون ذو مهارات عالية ، ولوجستيات الإعداد … جعل دو رو هوي قسم الشؤون العسكرية سلاحًا للجيش وكان هذا هو ما أراده أويانغ شو دائمًا للقسم.

صدم لاكشين.

من وجهة نظر تحالف المراعي كان امرا لا يمكن تصوره. منذ بداية الحرب ، كان كلا الجانبين على مستويات مختلفة بالفعل.

 

وبدعم من قسم الشؤون العسكرية ، أصبحت عملية قيادة باي تشي سهلة.

جنود القبائل الأخرى ، عند رؤية مثل هذه المشاهد ، مُلأت وجوههم بنظرات الحسد.

جايا ، العام الثاني ، الشهر الثاني ، اليوم السابع ، وصلت الشعبة الأولى إلى مدينة شان هاي .

أمام الثكنات ، كان جيش من عشرة آلاف رجل جاهزا. كانوا طليعة القوات لهذا اليوم.

بناءً على ترتيب القائد ، ستكون الشعبة الأولى مسؤولة عن الدفاع عن منطقة مدينة شان هاي ، وستكون شعبة حماية المدينة مسؤولة عن منطقة مدينة الصداقة بينما ستكون الشعبة الثانية مسؤولة عن الدفاع عن مدينة كي شوي.

هدأ داي تشين مرة أخرى وقال. “حسنًا ، استرح الآن ، سنخوض العديد من المعارك الصعبة. تذكر أن محادثتنا هي سرا لنا فقط.”

في اليوم التالي ، وصلت وحدة المراعي خارج مدينة شان هاي . ضمت المجموعة الأولى 15 ألف من سلاح الفرسان ، وكان يقودهم نائب الجنرال لاكشين .

شاهد الكشافة كل تحركات جيش تحالف المراعي. وتم نشر كل معلومة مهمة إلى مدينة شان هاي بواسطة طيور فينغ.

قرر الجيش إقامة معسكر في المعسكر الشمالي الأصلي للمدينة ، وكان المعسكر الذي أقاموه مقابل منطقة مدينة الصداقة مباشرة عبر النهر.

“اذهب الآن!” لوح له داي تشين ، ورفع الكتاب على طاولته ، وبدأ في القراءة.

مباشرة بعد المجموعة الأولى ، وصل جيش داي تشين الرئيسي في فترة ما بعد الظهر.

وبدعم من قسم الشؤون العسكرية ، أصبحت عملية قيادة باي تشي سهلة.

خيمة جيش التحالف.

أصبحت وجوه الجنرالات الخمسة الباقون عند سماع مناقشاتهم قبيحة حقًا .

كان داي تشين ذكرًا يبلغ من العمر 30 عامًا. كان لديه حاجبان كثيفان وعينان كبيرتان ، وشعره كان مقيدًا إلى 5-6 ضفائر ، وهو ذكر منغول نموذجي .

استخدم هو لاي جين على الجانب صوتًا أعلى وصرخ ، ” أبناء قبيلة تيان شو ، لسنا بحاجة إلى قول أي شيء. اقتلوا ماركيز ليان تشو ، واستحوذوا على مدينة شان هاي !”

جلس داي تشين على المقعد القيادي ، وكان تحته قادة مهمون في التحالف.

بعد المناقشة ، عاد جميع الجنرالات تاركين فقط لاكشين .

كان اجتماع جيش المراعي دائمًا يقرره شخص واحد.

 

نظر داي تشين حوله وقال ، “في معركة الغد ، هدفنا الرئيسي هو القضاء على نهر حماية المدينة. من الذي يرغب في أن يكون الطليعة ويساعدنا على فتح أبوابنا للنصر؟”

وبدعم من قسم الشؤون العسكرية ، أصبحت عملية قيادة باي تشي سهلة.

وقف لاكشين على الفور وقال بصوت عالٍ ، “أيها القائد ، أنا على استعداد!” لم يقل الجنرالات الآخرون الذين رأوا أن لاكشين كان على استعداد شيئًا.

استخدم قسم الشؤون العسكرية طائر فينغ لنشر الأوامر إلى الشعب المختلفة.

برؤية ذلك ، عبس حاجبي داي تشين ، قال عمدًا ، “حسنًا ، يجب أن تكون الطليعة أيضًا من المحاربين الجيدين من قبيلة تيان تشي ، أنا موافق!”

“القائد!” بدا لاكشين قلقا قليلا.

كما قال هذه الكلمات ، اصبح الجنرالات السبعة الآخرون غير سعداء وطلبوا أن يقودهم إلى المعركة.

 الفصل 331- مخطط

“أنا على استعداد!”

 

“نعم أيها القائد ، مثل هذه المسألة يجب أن تُترك لقبيلة تيان يينغ !”

قرر الجيش إقامة معسكر في المعسكر الشمالي الأصلي للمدينة ، وكان المعسكر الذي أقاموه مقابل منطقة مدينة الصداقة مباشرة عبر النهر.

“القائد ، قبيلة تيان شو مستعدة!”

“إذا كان لديك أي شكوك ، فقط قلها”.

……

تم تكديس أكياس التراب في جبل أمام المعسكر ، مما يجعلها تبدو رائعة.

“جيد!” ضحك داي تشين . “بما أن هذا هو الحال ، فإن هاري تشا جاي وهو لاي جين سيقودان 10 آلاف رجل ليكونوا في الطليعة ويقضون على نهر حماية المدينة.

وبدعم من قسم الشؤون العسكرية ، أصبحت عملية قيادة باي تشي سهلة.

هاري تشا جاي من قبيلة تيان يينغ و هو لاي جين من قبيلة تيان شو .

لم يلاحظ داي تشين ذلك. كان هادئًا حقًا مثل الرياح.

“شكرا لك ايها القائد !” أصبح كلاهما متحمسين.

وبدعم من قسم الشؤون العسكرية ، أصبحت عملية قيادة باي تشي سهلة.

“القائد!” بدا لاكشين قلقا قليلا.

نظر داي تشين حوله وقال ، “في معركة الغد ، هدفنا الرئيسي هو القضاء على نهر حماية المدينة. من الذي يرغب في أن يكون الطليعة ويساعدنا على فتح أبوابنا للنصر؟”

لوح داي تشين ولم يسمح له بالاستمرار . “لقد تم تسوية هذا بالفعل ، سنمضي قدما”.

 

عاد لاكشين إلى مقعده بغضب.

خيمة جيش التحالف.

برؤية ذلك ، اصبح كل من هاري تشا جاي وهو لاي جين أكثر سعادة.

كانت الروح المعنوية عالية وغطت الأرض.

بعد المناقشة ، عاد جميع الجنرالات تاركين فقط لاكشين .

ساعد الاثنان منهم بعضهما البعض ، كانوا مثاليين.

عندما رأى لاكشين باقيا في الخلف ولديه ما يقوله ، استعاد داي تشين هدوءه .

كان اجتماع جيش المراعي دائمًا يقرره شخص واحد.

“إذا كان لديك أي شكوك ، فقط قلها”.

 

“أيها القائد ، لماذا لا تراني؟” أصبح لاكشين غير سعيد.

كان داي تشين ذكرًا يبلغ من العمر 30 عامًا. كان لديه حاجبان كثيفان وعينان كبيرتان ، وشعره كان مقيدًا إلى 5-6 ضفائر ، وهو ذكر منغول نموذجي .

اظهر داي تشين وجها كما لو أنه توقع ذلك وقال. ” أنت آه ، ألا تعرف الغرض من بدء الحرب؟”

جنود القبائل الأخرى ، عند رؤية مثل هذه المشاهد ، مُلأت وجوههم بنظرات الحسد.

“الغرض؟ أليس من أجل الانتقام وتدمير مدينة شان هاي ؟” لم يفهم لاكشين .

الترجمة: Hunter 

“غبي!” رفع داي تشين صوته. “الحرب ليست لعبة أطفال وإخواننا ليسوا أدوات للانتقام”.

نظر هو لاي جين إلى هاري تشا جاي من بعيد ، وشعرت عيناه ببعض الاستفزاز.

بعد توبيخ داي تشين ، احمر وجه لاكشين. “القائد ، أزل شكوكي”.

مثل هذا الترتيب قد جعل الجنرالات يتنافسان مع بعضهما البعض منذ البداية.

” لاكشين ، لم تعمى عينيك فقط ، بل تم إعماء رأسك أيضًا. لم تكن متهورًا جدًا في المرة الأخيرة.” لم يهتم داي تشين به وتابع ، “ان تدمير مدينة شان هاي هو الهدف الأكثر وضوحًا. والأهم من ذلك ، يريد خان استخدام هذه الحرب لتأسيس مكانتنا في المراعي.”

اظهر داي تشين وجها كما لو أنه توقع ذلك وقال. ” أنت آه ، ألا تعرف الغرض من بدء الحرب؟”

صدم لاكشين.

“أيها القائد ، لماذا لا تراني؟” أصبح لاكشين غير سعيد.

“منصب الحاكم الأعلى ، ما الذي يعتمد عليه؟ جيش. فقط من خلال سحق الآخرين يمكننا ترويضهم ؛ كل شيء آخر سيكون مزيفا. ستسفر حرب الغد عن خسائر فادحة. رجالك هم جميعًا من نخبة قبيلتنا ، فكيف يمكن ان نرسلهم للقتال “؟

……

اصيب لاكشين بقشعريرة أسفل عموده الفقري ، أراد داي تشين استخدام هذه المعركة لإضعاف القبائل الأخرى. بالتفكير في تلك العيون العميقة من خان ، ارتجف لاكشين.

وقف لاكشين على الفور وقال بصوت عالٍ ، “أيها القائد ، أنا على استعداد!” لم يقل الجنرالات الآخرون الذين رأوا أن لاكشين كان على استعداد شيئًا.

“القائد عبقري!”

كان تأثير قديس الحرب لا يزال يعمل حيث سيكون هناك كل يوم أشخاص يأتون إلى المدينة.

هدأ داي تشين مرة أخرى وقال. “حسنًا ، استرح الآن ، سنخوض العديد من المعارك الصعبة. تذكر أن محادثتنا هي سرا لنا فقط.”

 

“مفهوم!”

استخدم هو لاي جين على الجانب صوتًا أعلى وصرخ ، ” أبناء قبيلة تيان شو ، لسنا بحاجة إلى قول أي شيء. اقتلوا ماركيز ليان تشو ، واستحوذوا على مدينة شان هاي !”

“اذهب الآن!” لوح له داي تشين ، ورفع الكتاب على طاولته ، وبدأ في القراءة.

 

عندما غادر لاكشين الخيمة ، اصبح وجهه أبيض شاحب. شعر أنه في الخيمة كان يجلس وحش وأنه مجرد ذئب في ثياب خروف.

جلس داي تشين على المقعد القيادي ، وكان تحته قادة مهمون في التحالف.

في اليوم التاسع من الشهر الثاني ، أشرقت الشمس وأصبحت الأرض حمراء تمامًا.

كانت الروح المعنوية عالية وغطت الأرض.

جلبت الرياح الموسمية القادمة من الوادي رائحة المحيط المالح.

قبل بدء الحرب ، بدأت كشافة الجانبين بالفعل في قتل بعضهم البعض. باستثناء جواسيس شعبة المخابرات العسكرية ، كانت هناك فرق استكشافية من الشعبة الثانية وشعبة حماية المدينة.

في الصباح الباكر ، بدأ جيش التحالف ينشغل. في الليلة السابقة ، خرج 50 ألف جندي من المراعي وقاموا بحفر كميات كبيرة من التربة من المراعي ووضعوها في أكياس من القش.

 

تم تكديس أكياس التراب في جبل أمام المعسكر ، مما يجعلها تبدو رائعة.

جلس لاكشين بجانب داي تشين . في قلبه ، شعر بالسوء تجاه هاري تشا جاي وهو لاي جين . تم استخدامهم مثل البيادق وما زالوا سعداء بذلك.

أمام الثكنات ، كان جيش من عشرة آلاف رجل جاهزا. كانوا طليعة القوات لهذا اليوم.

“غبي!” رفع داي تشين صوته. “الحرب ليست لعبة أطفال وإخواننا ليسوا أدوات للانتقام”.

قاد هاري تشا جاي وهو لاي جين خيولهما في مقدمة المجموعة.

كانت الوحدة القيادية باستثناء باي تشي هي شعبة حرب دو رو هوي . بعد شهر من التحضير ، تم إنشاء هيكل شعبة الحرب وكانت هذه هي المرة الأولى التي يتم عرضها.

أرادوا تحفيز رجالهم قبل الحرب.

 

“المحاربون من قبيلة تيان يينغ ، أعطانا القائد هذه المهمة ، مما يعني أنه يدرك شجاعتنا. يجب أن نحارب بشكل جميل ، مفهوم؟” تولى هاري تشا جاي زمام المبادرة.

وبدعم من قسم الشؤون العسكرية ، أصبحت عملية قيادة باي تشي سهلة.

استخدم هو لاي جين على الجانب صوتًا أعلى وصرخ ، ” أبناء قبيلة تيان شو ، لسنا بحاجة إلى قول أي شيء. اقتلوا ماركيز ليان تشو ، واستحوذوا على مدينة شان هاي !”

عندما رأى لاكشين باقيا في الخلف ولديه ما يقوله ، استعاد داي تشين هدوءه .

كانت الروح المعنوية عالية وغطت الأرض.

اصبح هاري تشا جاي غير سعيدا بشكل طبيعي وصرخ ، “لنذهب!”

مثل هذا المشهد سيجعل دماء كل رجل تغلي بالتأكيد.

لم يلاحظ داي تشين ذلك. كان هادئًا حقًا مثل الرياح.

بالنسبة لرجال وأبناء المراعي ، كانت الشجاعة هدفهم الأسمى.

 

جنود القبائل الأخرى ، عند رؤية مثل هذه المشاهد ، مُلأت وجوههم بنظرات الحسد.

عندما تلقت الشعبة الأولى الأوامر ، غادروا على الفور المعسكر الغربي للمدينة. غادرت الشعبة الثانية من المعسكر الشمالي للمدينة ، وقبل مغادرتها دمرت المعسكر. كانت الشعبة الثالثة في المعسكر الشرقي للمدينة ، منتظرة الفرصة. غادرت الشعبة الرابعة سرا ممر جينان وتجمعت في مدينة مولان.

كان الجنود يناقشون ويصرخون أن جنرالهم كان غبيًا ولم يمنحهم الفرصة لخوض المعركة الأولى.

كانت الوحدة القيادية باستثناء باي تشي هي شعبة حرب دو رو هوي . بعد شهر من التحضير ، تم إنشاء هيكل شعبة الحرب وكانت هذه هي المرة الأولى التي يتم عرضها.

أصبحت وجوه الجنرالات الخمسة الباقون عند سماع مناقشاتهم قبيحة حقًا .

عندما غادر الجيش الثكنات ، بدا على وجه داي تشين من بعيد تعابير غريبة.

نظر هو لاي جين إلى هاري تشا جاي من بعيد ، وشعرت عيناه ببعض الاستفزاز.

” بوهي هاجا ! “رد أبناء قبيلة تيان يينغ على قائدهم بأعلى درجات الشرف.

اصبح هاري تشا جاي غير سعيدا بشكل طبيعي وصرخ ، “لنذهب!”

 

” بوهي هاجا ! “رد أبناء قبيلة تيان يينغ على قائدهم بأعلى درجات الشرف.

ساعد الاثنان منهم بعضهما البعض ، كانوا مثاليين.

عندما غادر الجيش الثكنات ، بدا على وجه داي تشين من بعيد تعابير غريبة.

 

جلس لاكشين بجانب داي تشين . في قلبه ، شعر بالسوء تجاه هاري تشا جاي وهو لاي جين . تم استخدامهم مثل البيادق وما زالوا سعداء بذلك.

تم تكديس أكياس التراب في جبل أمام المعسكر ، مما يجعلها تبدو رائعة.

من يدري ، قد يعتقد الاثنان أن داي تشين كان يمنحهم فرصة ليصبحوا مشهورين. بالتفكير في ذلك ، نظر لاكشين في داي تشين . كان في عينيه التعب والخوف.

استخدم هو لاي جين على الجانب صوتًا أعلى وصرخ ، ” أبناء قبيلة تيان شو ، لسنا بحاجة إلى قول أي شيء. اقتلوا ماركيز ليان تشو ، واستحوذوا على مدينة شان هاي !”

لم يلاحظ داي تشين ذلك. كان هادئًا حقًا مثل الرياح.

كما قال هذه الكلمات ، اصبح الجنرالات السبعة الآخرون غير سعداء وطلبوا أن يقودهم إلى المعركة.

عند خروجهم من الثكنات ، انقسم العشرة آلاف رجل إلى قسمين. كان هاري تشا جاي مسؤولاً عن الجانب الغربي من نهر حماية المدينة ، بينما كان هو لاي جين مسؤولاً عن الجانب الشرقي.

هاري تشا جاي من قبيلة تيان يينغ و هو لاي جين من قبيلة تيان شو .

مثل هذا الترتيب قد جعل الجنرالات يتنافسان مع بعضهما البعض منذ البداية.

 

لم يكن هناك ثاني أفضل كتاب مقدس ، ولم يتذكر أحد ثاني أفضل فنان قتالي. لا أحد يريد أن يخسر. غني عن القول ، إن من يسيطر على نهر حماية المدينة سيكون أشجع محارب في المراعي.

 

حمل الجنود أكياس التراب التي أعدوها وكانت جاهزة ليتم استخدامها في ملء النهر.

 

سار الجيش إلى الأمام مثل خطين أسودان ، متجهين نحو نهر حماية المدينة.

مثل هذا الترتيب قد جعل الجنرالات يتنافسان مع بعضهما البعض منذ البداية.

بدأت الحرب رسميا.

كانت الوحدة القيادية باستثناء باي تشي هي شعبة حرب دو رو هوي . بعد شهر من التحضير ، تم إنشاء هيكل شعبة الحرب وكانت هذه هي المرة الأولى التي يتم عرضها.

 

بناءً على ترتيب القائد ، ستكون الشعبة الأولى مسؤولة عن الدفاع عن منطقة مدينة شان هاي ، وستكون شعبة حماية المدينة مسؤولة عن منطقة مدينة الصداقة بينما ستكون الشعبة الثانية مسؤولة عن الدفاع عن مدينة كي شوي.

 

 

 

اصيب لاكشين بقشعريرة أسفل عموده الفقري ، أراد داي تشين استخدام هذه المعركة لإضعاف القبائل الأخرى. بالتفكير في تلك العيون العميقة من خان ، ارتجف لاكشين.

 

“القائد عبقري!”

 

من يدري ، قد يعتقد الاثنان أن داي تشين كان يمنحهم فرصة ليصبحوا مشهورين. بالتفكير في ذلك ، نظر لاكشين في داي تشين . كان في عينيه التعب والخوف.

 

في اليوم التاسع من الشهر الثاني ، أشرقت الشمس وأصبحت الأرض حمراء تمامًا.

 

 

 

أمام الثكنات ، كان جيش من عشرة آلاف رجل جاهزا. كانوا طليعة القوات لهذا اليوم.

 

استخدم قسم الشؤون العسكرية طائر فينغ لنشر الأوامر إلى الشعب المختلفة.

 

مباشرة بعد المجموعة الأولى ، وصل جيش داي تشين الرئيسي في فترة ما بعد الظهر.

 

 

 

سار الجيش إلى الأمام مثل خطين أسودان ، متجهين نحو نهر حماية المدينة.

 

“إذا كان لديك أي شكوك ، فقط قلها”.

 

“اذهب الآن!” لوح له داي تشين ، ورفع الكتاب على طاولته ، وبدأ في القراءة.

 

جلبت الرياح الموسمية القادمة من الوادي رائحة المحيط المالح.

 

لم يلاحظ داي تشين ذلك. كان هادئًا حقًا مثل الرياح.

 

مثل هذا المشهد سيجعل دماء كل رجل تغلي بالتأكيد.

 

 

 

كان تأثير قديس الحرب لا يزال يعمل حيث سيكون هناك كل يوم أشخاص يأتون إلى المدينة.

 

في اليوم التالي ، وصلت وحدة المراعي خارج مدينة شان هاي . ضمت المجموعة الأولى 15 ألف من سلاح الفرسان ، وكان يقودهم نائب الجنرال لاكشين .

الترجمة: Hunter 

“مفهوم!”

 

عاد لاكشين إلى مقعده بغضب.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط