نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 332

تحويل الخندق إلى مسار

تحويل الخندق إلى مسار

الفصل 332- تحويل الخندق إلى مسار

في اللحظة التي قال فيها ذلك ، اصبح للجنرالات على المنصة مظهر مختلف على وجوههم.

على سور المدينة ، نظر تشاو سي هو إلى تقدم جيش المراعي بوجه مثابر.

“…”

بتعليمات من داي تشين ، اختار هاري تشا جاي و هو لاي جين منطقة النهر التي كانت بعيدة عن منطقة مدينة الصداقة. كانت نوايا داي تشين واضحة ، وتجنب منطقة المدينة الداخلية لمدينة الصداقة واقتحام مدينة شان هاي مباشرة .

“القائد ، أنا على استعداد!” خرج شي ريغو من قبيلة تيان غو  .

تصرفه الصغير كان محسوبًا من قبل باي تشي .

لقد أراد قمع القبائل الأخرى لكن الشرط الأساسي هو أن ينتصروا في الحرب. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيكون كل شيء من أجل لا شيء.

على الجزء الوحيد من السور الخارجي الذي تم بناؤه ، اصطف 10 آلاف رامي سهام. كانت وحدة آلة الإله مصطفة في منتصف السور الشمالي ؛ تم إرسال رماة السهام والنشاب من شعبة حماية المدينة إلى الجانب الشرقي ؛ تم تعيين أفواج الرماة ورجال القوس والنشاب من الشعب الأولى إلى الغرب من السور الشمالي.

 

في الشرق والغرب ، جاء جيش المراعي حاملاً أكياس الرمل. قبل أن يقتربوا من نهر حماية المدينة ، ابتلعهم مطر من السهام.

“نعم!” استدار الحارس وهرع.

جعل مطر السهام من الصعب عليهم التحرك إلى الأمام.

 

مع كل خطوة للأمام ، سيصاب مئات الجنود.

يمكن للمرء أن يرى أن النهر كان على وشك التشكل.

في الغرب ، اصبح وجه هاري تشا جاي مريرا ، وفي قلبه ، بدأ شعور سيء يتشكل.

بالتفكير في هذا ، شعر هاري تشا جاي بقشعريرة أسفل عموده الفقري.

كان العدو أمامهم مباشرة ، لذلك لم يستطع التفكير كثيرًا. أمر القوات بالفعل بالتقدم فقط وليس التراجع. إذا لم يكن كذلك ، فسوف يفقد وجه قبيلته بأكملها.

بتعليمات من داي تشين ، اختار هاري تشا جاي و هو لاي جين منطقة النهر التي كانت بعيدة عن منطقة مدينة الصداقة. كانت نوايا داي تشين واضحة ، وتجنب منطقة المدينة الداخلية لمدينة الصداقة واقتحام مدينة شان هاي مباشرة .

بالتفكير في هذا ، رفع هاري تشا جاي كيس الرمل فوق رأسه وغطى رأسه بينما يتقدم للأمام.

أومأ داي تشين برأسه ، كانت قبيلة تيان غو وقبيلة تيان شو حليفين سريين ، لذلك لم يكن الخروج أمرًا غير متوقعا. “حسنًا ، ستقود 5000 رجل لمساعدة قبيلة تيان شو .”

نجحت تصرفات هاري تشا جاي على الفور وكان لها تأثير.

بغض النظر عن مدى جودة داي تشين ، فإنه لن يكون قادرًا على إقناع البقية.

تعلم الجنود من جنرالهم وتقدموا وهم يتحدون مطر السهام .

لسوء الحظ ، لم تكن الدروع هي المشكلة المعتادة ، ولم يكن لدى الجنود العاديين مثل هذه المعدات.

عندما اصطدمت الأسهم بأكياس الرمل ، توقف السهم ولم يعد يمثل تهديدًا للجنود. لقد كان حاجزًا طبيعيًا ، بل كان أكثر فاعلية من الدروع.

في الشرق والغرب ، جاء جيش المراعي حاملاً أكياس الرمل. قبل أن يقتربوا من نهر حماية المدينة ، ابتلعهم مطر من السهام.

فجأة تحرك الجنود على الجانب الغربي بسرعة وتمكنوا من الوصول إلى نهر حماية المدينة.

كان جيش 5000 رجل يشكل 90٪ من جيش قبيلة تيان يينغ . إذا ماتوا جميعًا هنا ، فسوف تلتهم القبائل المجاورة قبيلة تيان يينغ .

كان هدفهم ملء النهر وتزويد الجيش بممر للعبور.

“القائد ، أنا على استعداد للمساعدة!” صعد لاكشين .

على أسوار المدينة ، للفوج الثالث من الشعبة الأولى ، ضحك العقيد جيانغ كاي لفوج الرماة ببرود عند رؤية العدو يستخدم مثل هذه الطريقة القديمة ، “أريد حقًا أن أرى كيف ستعودون يا رفاق.”

عندما اصطدمت الأسهم بأكياس الرمل ، توقف السهم ولم يعد يمثل تهديدًا للجنود. لقد كان حاجزًا طبيعيًا ، بل كان أكثر فاعلية من الدروع.

كما هو متوقع ، بمجرد أن ألقى جنود المراعي أكياس الرمل في النهر ، لم يكن لديهم أي غطاء واصبحوا تحت مطر السهام.

بالتفكير في هذا ، شعر هاري تشا جاي بقشعريرة أسفل عموده الفقري.

في تلك اللحظة انتشر الموت.

“ماذا؟ لا تقولوا لي أن رجال المراعي كلهم من البيض الطري والجبناء!” اصبح داي تشين غير سعيد ، وفي نفس الوقت قام بإيماءة تجاه لاكشين .

كان الأمر الأكثر إيلامًا هو أن المحظوظين ما زالوا بحاجة إلى حمل كيس رمل آخر لمواصلة ملء النهر.

 

إذا لم يكن ذلك بسبب مرونتهم القوية ، فلن يمتلك الأشخاص العاديون الشجاعة للقيام بالرحلة الثانية.

على الرصيف المرتفع وقف داي تشين في المنتصف وبجانبه كان لاكشين والجنرالات الخمسة الآخرون.

هاري تشا جاي ، بصفته الجنرال ، كان لديه حراس يرفعون دروعًا له عندما يعود ، لذلك كان من الطبيعي أن يكون آمنًا.

نظر جميعهم إلى بعضهم البعض . كانت تلك خسائر حقيقية وفعلية. لم يكن أحد أحمق.

لسوء الحظ ، لم تكن الدروع هي المشكلة المعتادة ، ولم يكن لدى الجنود العاديين مثل هذه المعدات.

فجأة ، فتحت البوابات الشمالية لمدينة الصداقة. انطلق سلاح الفرسان من البوابات واندفعوا مباشرة باتجاه قبائل تيان شو وتيان غو .

أصبحت مسافة 300 متر منطقة موت. كل ثانية ، سيكون هناك شخص يموت. كان الجيش المكون من 5000 رجل يتناقص ويقل حجمه في كل لحظة.

كما قيلت كلماته ، تغيرت تعبيرات الجميع. بالتفكير في الأمر ، تحت مثل هذا المطر ، لم تتراجع قبيلة تيان يينغ . لقد كانوا حقا رجالا عظماء.

عند رؤية مثل هذا المشهد ، تحول وجه هاري تشا جاي إلى اللون الأسود ، ولم يكن واثقًا كما كان من قبل. كان يشعر أنه تعرض للخداع بشدة.

بالتفكير في هذا ، رفع هاري تشا جاي كيس الرمل فوق رأسه وغطى رأسه بينما يتقدم للأمام.

كان جيش 5000 رجل يشكل 90٪ من جيش قبيلة تيان يينغ . إذا ماتوا جميعًا هنا ، فسوف تلتهم القبائل المجاورة قبيلة تيان يينغ .

قامت وحدة القيادة ببناء منصة عالية ، تطل على ساحة المعركة من هناك ، ويمكن للمرء أن يرى كل شيء.

بالتفكير في هذا ، شعر هاري تشا جاي بقشعريرة أسفل عموده الفقري.

 

“اذهب ، أبلغ القائد ، قل أن قوة اطلاق العدو قوية للغاية ونحن نطلب الدعم!” لم يكن هاري تشا جاي غبيًا وكان يعرف أن يطلب بعض الدعم.

الفصل 332- تحويل الخندق إلى مسار

منذ أن كان على وشك الموت ، كان يفضل أن يسحب قبيلة أخرى لتموت معه.

على سور المدينة ، نظر تشاو سي هو إلى تقدم جيش المراعي بوجه مثابر.

“نعم!” استدار الحارس وهرع.

لم يتوقع أن يكون بجانب هاري تشا جاي الوحشي والغبي موهبة كهذه.

وحدة قيادة جيش التحالف.

 

قامت وحدة القيادة ببناء منصة عالية ، تطل على ساحة المعركة من هناك ، ويمكن للمرء أن يرى كل شيء.

غني عن القول أن القبائل الأخرى كانت لديها مخاوف وحذر من قبيلة تيان تشي. إذا كان التحيز واضحًا للغاية ، فإن الجنرالات الآخرين لم يكونوا حمقى ليلعب بهم داي تشين .

على الرصيف المرتفع وقف داي تشين في المنتصف وبجانبه كان لاكشين والجنرالات الخمسة الآخرون.

إذا كانوا هم بدلاً من ذلك ، فلن يكونوا قادرين على القيام بأي شيء أفضل منهم.

عندما رأى الجنرالات الخمسة المذبحة في ساحة المعركة ، تحولوا إلى اللون الأبيض وكانوا سعداء بصمت لأنهم لم يكونوا متسرعين بالأمس. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن الذين سيمطر عليهم بالأسهم سيكونون هم.

كما هو متوقع ، بمجرد أن ألقى جنود المراعي أكياس الرمل في النهر ، لم يكن لديهم أي غطاء واصبحوا تحت مطر السهام.

جاء الحارس إلى المنصة العالية بأقصى سرعته.

 

ركع على ركبتيه مباشرة ، مذعورًا ، وقال بصوت عالٍ ، “أيها القائد ، قوة إطلاق العدو قوية جدًا. لا يمكننا التعامل معها ، نحن بحاجة إلى دعم”.

عندما وصل إلى الكلمات القليلة الأخيرة ، كان على وشك البكاء. “أيها القائد ، من فضلك اترك بعض الوجه لقبيلة تيان يينغ ! لقد بذل أولادنا قصارى جهدهم حقًا ، ولا يمكن لأحد أن يقول إننا لم نكن شجعانًا.”

في اللحظة التي قال فيها ذلك ، اصبح للجنرالات على المنصة مظهر مختلف على وجوههم.

في الشرق والغرب ، جاء جيش المراعي حاملاً أكياس الرمل. قبل أن يقتربوا من نهر حماية المدينة ، ابتلعهم مطر من السهام.

فقط داي تشين ما زال لديه تعبيرات غير رسمية وضحك ، “ألم يقل هاري تشا جاي بالأمس أنه سينجح؟ لماذا؟ إنها نصف ساعة فقط ولا يمكنه الصمود؟”

منذ أن كان على وشك الموت ، كان يفضل أن يسحب قبيلة أخرى لتموت معه.

على الرغم من أن كلمات داي تشين قيلت بابتسامة ، إلا أنها كانت كافية لإحراج المرء حتى الموت.

كان من الصعب على قبيلة تيان يينغ البقاء على قيد الحياة حتى الآن . بالتفكير في ذلك ، اصبح لاكشين شجاعًا أيضًا وأرسل كل قواته.

احمر وجه الحارس. تعرض سيده للإهانة ، وكحارس ، شعر بالإهانة والإحراج بشكل كبير. لحسن الحظ ، كان لا يزال عقلانيًا ، وفكر في موت إخوته في ساحة المعركة ، صرخ ، “أيها القائد! أنت رحيم ، من فضلك اغفر لغبائنا!”

كان الاختلاف الوحيد هو أن هاري تشا جاي قد تأثر وشكر على المساعدة بينما غضب هو لاي جين من الإهانة التي وجهها إليه داي تشين .

عندما وصل إلى الكلمات القليلة الأخيرة ، كان على وشك البكاء. “أيها القائد ، من فضلك اترك بعض الوجه لقبيلة تيان يينغ ! لقد بذل أولادنا قصارى جهدهم حقًا ، ولا يمكن لأحد أن يقول إننا لم نكن شجعانًا.”

بعد الانقطاع البسيط ، التفت داي تشين إلى الجنرالات وسأل: “من الذي يرغب في مساعدة القبيلتين؟”

كما قيلت كلماته ، تغيرت تعبيرات الجميع. بالتفكير في الأمر ، تحت مثل هذا المطر ، لم تتراجع قبيلة تيان يينغ . لقد كانوا حقا رجالا عظماء.

عندما رأى الجنرالات الخمسة المذبحة في ساحة المعركة ، تحولوا إلى اللون الأبيض وكانوا سعداء بصمت لأنهم لم يكونوا متسرعين بالأمس. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن الذين سيمطر عليهم بالأسهم سيكونون هم.

إذا كانوا هم بدلاً من ذلك ، فلن يكونوا قادرين على القيام بأي شيء أفضل منهم.

لم يتوقع أن يكون بجانب هاري تشا جاي الوحشي والغبي موهبة كهذه.

ابتسم داي تشين وامتدح ذلك الحارس. لم يكن بسيطًا. مع بضع جمل ، غير الوضع برمته.

 

لم يتوقع أن يكون بجانب هاري تشا جاي الوحشي والغبي موهبة كهذه.

نظر داي تشين إلى لاكشين و شي ريغو وقال بجدية ، “تذكروا ، عليكم تسوية امر النهر اليوم. لا تتراجعوا وإلا سيتم قطع رؤوسكم.”

تمامًا كما كان داي تشين على وشك التحدث ، جاء الحارس الشخصي لـ هو لاي جين . قال وهو يلهث ، “أيها القائد ، قوة إطلاق العدو قوية للغاية ، اطلب التراجع!”

وحدة قيادة جيش التحالف.

“ما هذا الهراء!” اصبح داي تشين غاضبًا وسكت الجميع على الفور. “هل تعتقد أن الأمر العسكري مزحة؟”

كما هو متوقع ، بمجرد أن ألقى جنود المراعي أكياس الرمل في النهر ، لم يكن لديهم أي غطاء واصبحوا تحت مطر السهام.

“…”

 

“ارجع وأخبر هو لاي جين أنني وضعت الخطط. إذا حاول التراجع ، فسوف آخذ حياته بنفسي!” حدق داي تشين في الحارس المذعور. في عينيه ، يمكن للمرء أن يرى ازدرائه.

 

كلاهما كانا من الحراس ، لكن المسافة كانت ضخمة جدًا!

كلاهما كانا من الحراس ، لكن المسافة كانت ضخمة جدًا!

“مفهوم!” رد حارس هو لاي جين قبل الهروب.

في هذه المرحلة ، لم يكن لديهم اي رأي ولا يمكنهم الرفض.

لقد أراد قمع القبائل الأخرى لكن الشرط الأساسي هو أن ينتصروا في الحرب. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيكون كل شيء من أجل لا شيء.

كان الأمر الأكثر إيلامًا هو أن المحظوظين ما زالوا بحاجة إلى حمل كيس رمل آخر لمواصلة ملء النهر.

لقد سخر من الحارس الشخصي لهاري تشا جاي وذلك للسماح لقبيلة تيان يينغ بتذكر نعمته الطيبة ، بحيث تكون أفضل للمستقبل.

كان من الصعب على قبيلة تيان يينغ البقاء على قيد الحياة حتى الآن . بالتفكير في ذلك ، اصبح لاكشين شجاعًا أيضًا وأرسل كل قواته.

على الرغم من أن داي تشين كان جنرالًا ، إلا أنه كان يمتلك عقلًا للحكم والسياسة.

يمكن للمرء أن يرى أن النهر كان على وشك التشكل.

بعد الانقطاع البسيط ، التفت داي تشين إلى الجنرالات وسأل: “من الذي يرغب في مساعدة القبيلتين؟”

كما هو متوقع ، بمجرد أن ألقى جنود المراعي أكياس الرمل في النهر ، لم يكن لديهم أي غطاء واصبحوا تحت مطر السهام.

نظر جميعهم إلى بعضهم البعض . كانت تلك خسائر حقيقية وفعلية. لم يكن أحد أحمق.

“ماذا؟ لا تقولوا لي أن رجال المراعي كلهم من البيض الطري والجبناء!” اصبح داي تشين غير سعيد ، وفي نفس الوقت قام بإيماءة تجاه لاكشين .

“ماذا؟ لا تقولوا لي أن رجال المراعي كلهم من البيض الطري والجبناء!” اصبح داي تشين غير سعيد ، وفي نفس الوقت قام بإيماءة تجاه لاكشين .

أومأ داي تشين برأسه ، كانت قبيلة تيان غو وقبيلة تيان شو حليفين سريين ، لذلك لم يكن الخروج أمرًا غير متوقعا. “حسنًا ، ستقود 5000 رجل لمساعدة قبيلة تيان شو .”

“…”

قامت وحدة القيادة ببناء منصة عالية ، تطل على ساحة المعركة من هناك ، ويمكن للمرء أن يرى كل شيء.

فهم لاكشين . كان يعلم أن الوقت قد حان لكي تلعب قبيلة تيان تشي دورها. على الرغم من أن داي تشين كان قائد التحالف ، إلا أنه لم يستطع إجبار القبائل الأخرى بشكل سيء للغاية ، في اللحظة الحاسمة ، سيكون عليه أن يتصرف أيضًا.

إذا كانوا هم بدلاً من ذلك ، فلن يكونوا قادرين على القيام بأي شيء أفضل منهم.

إذا قال أحدهم إن قوات الطليعة كانت متطوعة ، فإن عدم انضمام قبيلة تيان تشي يظل مفهومًا ؛ ولكن إذا سمحت قبيلة تيان تشي الآن للقبائل الأخرى بالتضحية بأنفسهم بينما لم يفعلوا شيئًا ، فستكون هذه مشكلة.

 

بغض النظر عن مدى جودة داي تشين ، فإنه لن يكون قادرًا على إقناع البقية.

إذا قال أحدهم إن قوات الطليعة كانت متطوعة ، فإن عدم انضمام قبيلة تيان تشي يظل مفهومًا ؛ ولكن إذا سمحت قبيلة تيان تشي الآن للقبائل الأخرى بالتضحية بأنفسهم بينما لم يفعلوا شيئًا ، فستكون هذه مشكلة.

غني عن القول أن القبائل الأخرى كانت لديها مخاوف وحذر من قبيلة تيان تشي. إذا كان التحيز واضحًا للغاية ، فإن الجنرالات الآخرين لم يكونوا حمقى ليلعب بهم داي تشين .

“اذهب ، أبلغ القائد ، قل أن قوة اطلاق العدو قوية للغاية ونحن نطلب الدعم!” لم يكن هاري تشا جاي غبيًا وكان يعرف أن يطلب بعض الدعم.

“القائد ، أنا على استعداد للمساعدة!” صعد لاكشين .

خرج الجيشان من الثكنات لمساعدة قبيلتي تيان يينغ وتيان شو .

“جيد! سوف تقود 5000 رجل لمساعدة قبيلة تيان يينغ .” ابتسم داي تشين ، وتغير تعبيره بسرعة. “هل هناك أي شخص آخر على استعداد لمساعدة قبيلة تيان شو ؟ إذا لم يكن هناك أحد فسيتعين علي الاختيار.”

إذا قال أحدهم إن قوات الطليعة كانت متطوعة ، فإن عدم انضمام قبيلة تيان تشي يظل مفهومًا ؛ ولكن إذا سمحت قبيلة تيان تشي الآن للقبائل الأخرى بالتضحية بأنفسهم بينما لم يفعلوا شيئًا ، فستكون هذه مشكلة.

في هذه المرحلة ، لم يكن لديهم اي رأي ولا يمكنهم الرفض.

“نعم!” استدار الحارس وهرع.

“القائد ، أنا على استعداد!” خرج شي ريغو من قبيلة تيان غو  .

“نعم!”

أومأ داي تشين برأسه ، كانت قبيلة تيان غو وقبيلة تيان شو حليفين سريين ، لذلك لم يكن الخروج أمرًا غير متوقعا. “حسنًا ، ستقود 5000 رجل لمساعدة قبيلة تيان شو .”

تمامًا كما كان داي تشين على وشك التحدث ، جاء الحارس الشخصي لـ هو لاي جين . قال وهو يلهث ، “أيها القائد ، قوة إطلاق العدو قوية للغاية ، اطلب التراجع!”

“مفهوم!”

 

نظر داي تشين إلى لاكشين و شي ريغو وقال بجدية ، “تذكروا ، عليكم تسوية امر النهر اليوم. لا تتراجعوا وإلا سيتم قطع رؤوسكم.”

“القائد ، أنا على استعداد للمساعدة!” صعد لاكشين .

“نعم!”

على الرغم من أن كلمات داي تشين قيلت بابتسامة ، إلا أنها كانت كافية لإحراج المرء حتى الموت.

خرج الجيشان من الثكنات لمساعدة قبيلتي تيان يينغ وتيان شو .

لم يتوقع أن يكون بجانب هاري تشا جاي الوحشي والغبي موهبة كهذه.

وقف تشاو سي هو على سور المدينة ، ورأى التعزيزات ، تمتم ، ” تنبأ باي تشي بذلك مثل الإله!” استدار وقال لحراسه الشخصيين ، “أرسلوا أوامري ، فليستعد سلاح الفرسان!”

تصرفه الصغير كان محسوبًا من قبل باي تشي .

“نعم!”

“مفهوم!” رد حارس هو لاي جين قبل الهروب.

بعد أن هرعت التعزيزات إلى هناك ، تنهد هاري تشا جاي وهو لاي جين بالارتياح . في غضون ساعة قصيرة فقدوا نصف قوتهم. إذا حاولوا الصمود ، فإن الجيش سينهار.

عندما رأى الجنرالات الخمسة المذبحة في ساحة المعركة ، تحولوا إلى اللون الأبيض وكانوا سعداء بصمت لأنهم لم يكونوا متسرعين بالأمس. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن الذين سيمطر عليهم بالأسهم سيكونون هم.

كان الاختلاف الوحيد هو أن هاري تشا جاي قد تأثر وشكر على المساعدة بينما غضب هو لاي جين من الإهانة التي وجهها إليه داي تشين .

على الرغم من أن كلمات داي تشين قيلت بابتسامة ، إلا أنها كانت كافية لإحراج المرء حتى الموت.

نظر لاكشين إلى مطر السهام أمامه وتجمد. لم يكن يبدو كثيرًا من بعيد ، لكن عن قرب ، كان مرعبًا حقًا.

في هذه المرحلة ، لم يكن لديهم اي رأي ولا يمكنهم الرفض.

في فترة زمنية قصيرة ، تشكلت الأسهم طبقة بعد طبقة على الأرض.

على الرصيف المرتفع وقف داي تشين في المنتصف وبجانبه كان لاكشين والجنرالات الخمسة الآخرون.

كان من الصعب على قبيلة تيان يينغ البقاء على قيد الحياة حتى الآن . بالتفكير في ذلك ، اصبح لاكشين شجاعًا أيضًا وأرسل كل قواته.

 

عندما جاءت التعزيزات ، تسارعت وتيرة ملء النهر.

بالتفكير في هذا ، شعر هاري تشا جاي بقشعريرة أسفل عموده الفقري.

يمكن للمرء أن يرى أن النهر كان على وشك التشكل.

في الغرب ، اصبح وجه هاري تشا جاي مريرا ، وفي قلبه ، بدأ شعور سيء يتشكل.

كان النصر امام بصرهم ، وبذلك أصبحت جيوش القبائل متحمسة. لقد خرجوا أخيرًا من هذا الكابوس.

 

فجأة ، فتحت البوابات الشمالية لمدينة الصداقة. انطلق سلاح الفرسان من البوابات واندفعوا مباشرة باتجاه قبائل تيان شو وتيان غو .

“…”

لملء نهر حماية المدينة ، استخدم جيش المراعي سلاح الفرسان كجنود ، في مواجهة الاندفاع المفاجئ لسلاح الفرسان ، لم يكن هناك شيء يمكنهم فعله.

في الشرق والغرب ، جاء جيش المراعي حاملاً أكياس الرمل. قبل أن يقتربوا من نهر حماية المدينة ، ابتلعهم مطر من السهام.

 

غني عن القول أن القبائل الأخرى كانت لديها مخاوف وحذر من قبيلة تيان تشي. إذا كان التحيز واضحًا للغاية ، فإن الجنرالات الآخرين لم يكونوا حمقى ليلعب بهم داي تشين .

 

قامت وحدة القيادة ببناء منصة عالية ، تطل على ساحة المعركة من هناك ، ويمكن للمرء أن يرى كل شيء.

 

“…”

 

 

 

على سور المدينة ، نظر تشاو سي هو إلى تقدم جيش المراعي بوجه مثابر.

 

في الغرب ، اصبح وجه هاري تشا جاي مريرا ، وفي قلبه ، بدأ شعور سيء يتشكل.

 

نظر داي تشين إلى لاكشين و شي ريغو وقال بجدية ، “تذكروا ، عليكم تسوية امر النهر اليوم. لا تتراجعوا وإلا سيتم قطع رؤوسكم.”

 

 

 

على سور المدينة ، نظر تشاو سي هو إلى تقدم جيش المراعي بوجه مثابر.

 

 

 

 

 

 

 

“جيد! سوف تقود 5000 رجل لمساعدة قبيلة تيان يينغ .” ابتسم داي تشين ، وتغير تعبيره بسرعة. “هل هناك أي شخص آخر على استعداد لمساعدة قبيلة تيان شو ؟ إذا لم يكن هناك أحد فسيتعين علي الاختيار.”

 

كان من الصعب على قبيلة تيان يينغ البقاء على قيد الحياة حتى الآن . بالتفكير في ذلك ، اصبح لاكشين شجاعًا أيضًا وأرسل كل قواته.

 

“ماذا؟ لا تقولوا لي أن رجال المراعي كلهم من البيض الطري والجبناء!” اصبح داي تشين غير سعيد ، وفي نفس الوقت قام بإيماءة تجاه لاكشين .

 

كان الاختلاف الوحيد هو أن هاري تشا جاي قد تأثر وشكر على المساعدة بينما غضب هو لاي جين من الإهانة التي وجهها إليه داي تشين .

 

بعد الانقطاع البسيط ، التفت داي تشين إلى الجنرالات وسأل: “من الذي يرغب في مساعدة القبيلتين؟”

الترجمة: Hunter 

مع كل خطوة للأمام ، سيصاب مئات الجنود.

 

عندما اصطدمت الأسهم بأكياس الرمل ، توقف السهم ولم يعد يمثل تهديدًا للجنود. لقد كان حاجزًا طبيعيًا ، بل كان أكثر فاعلية من الدروع.

نظر لاكشين إلى مطر السهام أمامه وتجمد. لم يكن يبدو كثيرًا من بعيد ، لكن عن قرب ، كان مرعبًا حقًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط