نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 333

القتال والتراجع

القتال والتراجع

الفصل 333- القتال والتراجع

بدأ الجيش الضخم على الفور في حزم أمتعتهم والتحرك.

في مواجهة سلاح فرسان مدينة شان هاي الذين كانوا مثل الذئاب والنمور ، لم يتمكن جيش التحالف الذي كان على وشك الانهيار من خوض المعركة.

عندما تلقى داي تشين الأخبار ، اصبح غاضبًا أيضًا. الآن عرف ما كان يعنيه الرجل ذو القميص الأسود بشأن إزالة العقبات.

ما حدث بعد ذلك كان مجزرة من جانب واحد .

الترجمة: Hunter 

كان الجنود على الجانب الغربي يستعدون للدفاع ولكن عندما رأوا جيش مدينة شان هاي يهاجم فقط أولئك الموجودين في الشرق ، شعروا بالارتياح.

عند رؤية قوات مدينة شان هاي تتراجع ، هز داي تشين رأسه بالأسف. ولوح بعلمه مرة أخرى وطلب من كل قواته التقدم.

شعر هاري تشا جاي بأن حظه قد تغير تمامًا.

في وسط الناس ، تغير وجه الرجال الأصليين من قبيلة تيان فينغ وغمرتهم العواطف.

وحدة قيادة جيش التحالف.

في مؤخرة قوات التحالف ، كان هناك 10 عربات ضخمة. كانت مغطاة بقطعة قماش ، لذلك لا يمكن للمرء أن يرى ما هي. كانت طويلة جدًا لدرجة يصعب على المرء أن يقول إنها كانت عربة حبوب.

وقف داي تشين على المنصة العالية ، وعندما رأى جيش مدينة شان هاي يتصرف ، ابتسم.

وقف داي تشين على المنصة العالية ، وعندما رأى جيش مدينة شان هاي يتصرف ، ابتسم.

منذ أن تجرأ على إرسال قوة الطليعة ، كان من الواضح أنه مستعد. كان جيش من 10 آلاف رجل ينتظر بالفعل ، لمجرد حدوث مثل هذا الموقف.

بلا حول لهم ولا قوة ، لم يتمكنوا إلا من صر أسنانهم وإرسال المزيد من الرجال للموت.

خاف داي تشين من أن يكون العدو مثل السلاحف ويختبئ في الداخل. نظرًا لأنهم كانوا على استعداد للخروج ، فقد كان سعيدًا. بناءً على أوامره ، لم يكن على قوات سلاح الفرسان إنقاذ قبيلة تيان شو وقبيلة تيان غو فحسب ، بل كان عليهم أيضًا تدمير العدو.

استقر الوضع في الشرق تحت حماية 10 آلاف من سلاح الفرسان .

الشيء الوحيد الذي جعله يشعر بالدهشة هو أن التوقيت الذي اختاره العدو كان رائعًا.

وقف رماة مدينة شان هاي على قمة برج الرماة واطلقوا. لم يكن بإمكان جيش التحالف سوى إطلاق سهم أو سهمين من خيولهم الحربية والتنفيس عن إحباطهم.

لم يتردد داي تشين ولوح بعلمه. انفجرت قوات سلاح الفرسان التي كانت مختبئة في الثكنات مثل السهم وانطلقت الى ساحة المعركة الشرقية.

تخلى جيش مدينة شان هاي تمامًا عن سور المدينة الشمالي.

كان تشاو سي هو شخصًا حذرًا ومنبهًا حقًا . علاوة على ذلك ، وبتعليمات من باي تشي ، طلب على الفور من القوات الانسحاب مرة أخرى إلى المدينة قبل وصول التعزيزات.

تم تقسيم القوات المتبقية البالغ عددها 30 ألف إلى قسمين ، دار احدهما حول سور المدينة الشمالي واتجه مباشرة إلى مدينة شان هاي .

عندما رأوا العدو يتراجع ، سخروا بصوت عالٍ منهم.

وبصرف النظر عن ذلك ، فقد تناثرت على الأرض كميات كبيرة من الأسلاك الشائكة الحديدية.

على قمة السور ، اصبح جنود شعبة الحرس جميعهم غاضبين.

“هل سمعت ، نجح العدو في تعبئة نهر حماية المدينة بالأمس!”

نظر تشاو سي هو إلى الأسفل وابتسم ابتسامة باردة.

 

إذا لم يكونوا مستعدين لمواجهة تحالف يان هوانغ ، مع 3 شعب ، فسيكون ذلك كافياً لتدمير جيش المراعي.

في الأجزاء الأبعد من المعركة ، لإفساح المجال ، كان على الجنود رمي الجثث من الجسر. طفت الجثث التي ألقيت في النهر ليبدو وكأنه جحيم.

استقر الوضع في الشرق تحت حماية 10 آلاف من سلاح الفرسان .

من الطبيعي أن المناقشات بين الناس لا يمكن أن توقف الحرب.

في هذه المرحلة ، نجح جيش تحالف المراعي بعد أن تكبد خسائر فادحة.

جلب داي تشين 12 ألف رجل وجلسوا في المعسكر الشمالي للمدينة لاجتياح منطقة مدينة الصداقة.

عند رؤية قوات مدينة شان هاي تتراجع ، هز داي تشين رأسه بالأسف. ولوح بعلمه مرة أخرى وطلب من كل قواته التقدم.

 

نظرًا لأنهم قد أخذوا النهر بالفعل ، فمن الطبيعي أنه سينقل المعسكر ليمنع مدينة شان هاي من تهيئة النهر مرة أخرى.

لقد حصل ذلك الفأر الغبي على معلومات ولكنه أخفاها عنهم.

بدأ الجيش الضخم على الفور في حزم أمتعتهم والتحرك.

الغرب كان بقيادة لاكشين والشرق بقيادة شي ريغو .

وقف تشاو سي هو على السور ونظر إلى الجيش الضخم الذي غطى الأرض ، ولم يصدر أي صوت. لقد ركز وحلل قواتهم محاولا أن يرى من خلال ضعفهم.

بغض النظر عما إذا كان داي تشين أو باي تشي ، علم كلاهما أن هذا كان مجرد مقبلات.

كان هناك حقا جانب غريب.

والأسوأ من ذلك أنه قبل أن تقوم الشعبة الجريئة بتطهير المنطقة أسفل برج الرماة ، تراجع الرماة وهربوا.

في مؤخرة قوات التحالف ، كان هناك 10 عربات ضخمة. كانت مغطاة بقطعة قماش ، لذلك لا يمكن للمرء أن يرى ما هي. كانت طويلة جدًا لدرجة يصعب على المرء أن يقول إنها كانت عربة حبوب.

 

لم يجرؤ تشاو سي هو على أن يكون بطيئًا وأبلغ الحارس لإخبار باي تشي .

“في الوقت الأكثر أهمية!” لم يهتم الرجل. ” الشيء الأكثر أهمية بالنسبة لك هو استدراج قوتهم الرئيسية وإزالتها أو العوائق الخارجية لخلق فرصة للمعركة النهائية.”

عندما أقام جيش التحالف أخيرًا معسكرًا في شمال مدينة شان هاي ، بدأت الشمس بالغروب.

الترجمة: Hunter 

بعد أن تم تدمير نهر حماية المدينة بواسطة جيش التحالف ، أصبح سور المدينة الشمالي جزيرة وحيدة.

من الطبيعي أن المناقشات بين الناس لا يمكن أن توقف الحرب.

في نفس الليلة ، غادر رماة الشعبة الأولى وشعبة حماية المدينة السور. شكل رماة الشعبة الأولى خطًا دفاعيًا آخر في المدينة الخارجية ، بينما كانت شعبة حماية المدينة مسؤولة عن الدفاع عن منطقة مدينة الصداقة.

سيكون حمام دموي ليتم تطهير كل شيء .

تخلى جيش مدينة شان هاي تمامًا عن سور المدينة الشمالي.

سواء كانت الحواجز أو الأسلاك الشائكة ، فقد تم إعدادها جميعًا من قبل قسم اللوجستيات القتالية منذ وقت طويل. أظهرت الصناعة العسكرية القوية قيمتها في المعركة.

انتهى اليوم الأول من الحرب على هذا النحو.

ظهر رجل بلباس اسود في خيمة داي تشين .

لم تفقد مدينة شان هاي حتى جنديًا واحدًا وقتلت 8000 رجل.

 

بغض النظر عما إذا كان داي تشين أو باي تشي ، علم كلاهما أن هذا كان مجرد مقبلات.

فقط قبل الظهر بقليل تمكنوا من إزالة جميع العوائق من شمال نهر الصداقة ونهر كي شوي .

كانت المعركة الحقيقية على وشك البدء.

في المدينة الخارجية الحالية ، باستثناء المباني ، تم نقل أي شيء ذي قيمة إلى المدينة الداخلية.

في جوف الليل ، ساد الصمت التام.

 

معسكر جيش التحالف.

في جوف الليل ، ساد الصمت التام.

ظهر رجل بلباس اسود في خيمة داي تشين .

“أتمنى أن تحققوا النصر غدًا!”

“ألا يجب أن تتصرفوا جميعًا بالفعل؟” بدا أن داي تشين كان على دراية بهذا الرجل وكانت نبرته تنم عن تعاسة طفيفة.

نظرًا لأنهم قد أخذوا النهر بالفعل ، فمن الطبيعي أنه سينقل المعسكر ليمنع مدينة شان هاي من تهيئة النهر مرة أخرى.

خلال اليوم الأول من الحرب ، تكبد جيش التحالف بالفعل خسائر فادحة ، لذلك كان من الطبيعي أن يكون داي تشين غير سعيد.

في الساعة 10 صباحًا ، بدأت الحرب مرة أخرى.

“استرخي ، التعزيزات قادمة!” كان الرجل ذو القميص الأسود صامتا.

منذ أن تجرأ على إرسال قوة الطليعة ، كان من الواضح أنه مستعد. كان جيش من 10 آلاف رجل ينتظر بالفعل ، لمجرد حدوث مثل هذا الموقف.

“ما هو الوقت المحدد؟” لم يكن داي تشين مسرورًا بإجابته .

الغرب كان بقيادة لاكشين والشرق بقيادة شي ريغو .

“في الوقت الأكثر أهمية!” لم يهتم الرجل. ” الشيء الأكثر أهمية بالنسبة لك هو استدراج قوتهم الرئيسية وإزالتها أو العوائق الخارجية لخلق فرصة للمعركة النهائية.”

كان داي تشين أيضًا عاجزًا ، لأنه هو نفسه أراد أيضًا مهاجمة مدينة الصداقة مباشرة.

“لا أريدك أن تعلمني!” اصبح داي تشين باردا. كانوا يخاطرون بحياتهم في الخطوط الأمامية بينما كان الرجل يختبئ في الظل ، من الواضح أنه كان من السهل عليه قول شيء من هذا القبيل.

في وسط الناس ، تغير وجه الرجال الأصليين من قبيلة تيان فينغ وغمرتهم العواطف.

“أتمنى أن تحققوا النصر غدًا!”

سيكون حمام دموي ليتم تطهير كل شيء .

بعد قول ذلك خرج الرجل ذو القميص الأسود من الخيمة واختفى في الظلام.

الشيء الوحيد الذي جعله يشعر بالدهشة هو أن التوقيت الذي اختاره العدو كان رائعًا.

بعد أن غادر ، صرخ داي تشين ، “فأر!”

استقر الوضع في الشرق تحت حماية 10 آلاف من سلاح الفرسان .

في اليوم التالي ، أشرقت الشمس كالعادة .

الفصل 333- القتال والتراجع

عندما اشرقت الشمس على تربة حوض ليان تشو ، لم تكن قادرة على إعطاء أي شخص الشعور بالدفء.

بدأ الجيش الضخم على الفور في حزم أمتعتهم والتحرك.

كانت الحرب دائما وحشية جدا.

كان هناك حقا جانب غريب.

بسبب الحرب ، لم يتمكن المزارعون خارج المدينة من الزراعة ، ولم تفتح ورش العمل في المدينة . كان عامة الناس خائفين من أنهم عندما يستيقظون سيكونون سجناء.

 

“هل سمعت ، نجح العدو في تعبئة نهر حماية المدينة بالأمس!”

كان الجنود على الجانب الغربي يستعدون للدفاع ولكن عندما رأوا جيش مدينة شان هاي يهاجم فقط أولئك الموجودين في الشرق ، شعروا بالارتياح.

“برابرة المراعي أقوياء حقًا!”

كانت الأرض الفارغة الشاسعة للمدينة الخارجية مليئة بكميات هائلة من الأبراج والحواجز. كان هذا صحيحًا بشكل خاص على جانبي الجسر باتجاه مدينة كي شوي ومدينة شان هاي .

في وسط الناس ، تغير وجه الرجال الأصليين من قبيلة تيان فينغ وغمرتهم العواطف.

وحدة قيادة جيش التحالف.

تبادلوا النظرات ، بدوا متحمسين ولكن متوترين أيضًا.

معسكر جيش التحالف.

على المباني المرتفعة على جانب الطريق ، كان اثنان من جواسيس شعبة المخابرات العسكرية مثل صيادين يحدقون في فرائسهم.

عندما رأوا العدو يتراجع ، سخروا بصوت عالٍ منهم.

تم دفع شان هاي الهادئة إلى الأمام بواسطة تيار خفي.

“هل سمعت ، نجح العدو في تعبئة نهر حماية المدينة بالأمس!”

في كل حرب ، سينكشف الجانب المظلم للمجتمع ببطء.

 

من الطبيعي أن المناقشات بين الناس لا يمكن أن توقف الحرب.

حتى لو كانت الحرب بشعة ، فطالما كانت فعالة لن يكترث باي تشي .

في الساعة 10 صباحًا ، بدأت الحرب مرة أخرى.

كانت الأرض الفارغة الشاسعة للمدينة الخارجية مليئة بكميات هائلة من الأبراج والحواجز. كان هذا صحيحًا بشكل خاص على جانبي الجسر باتجاه مدينة كي شوي ومدينة شان هاي .

جلب داي تشين 12 ألف رجل وجلسوا في المعسكر الشمالي للمدينة لاجتياح منطقة مدينة الصداقة.

“ألا يجب أن تتصرفوا جميعًا بالفعل؟” بدا أن داي تشين كان على دراية بهذا الرجل وكانت نبرته تنم عن تعاسة طفيفة.

تم تقسيم القوات المتبقية البالغ عددها 30 ألف إلى قسمين ، دار احدهما حول سور المدينة الشمالي واتجه مباشرة إلى مدينة شان هاي .

تم دفع شان هاي الهادئة إلى الأمام بواسطة تيار خفي.

الغرب كان بقيادة لاكشين والشرق بقيادة شي ريغو .

في صباح واحد فقط خسر جيش التحالف 4000 رجل.

كان الجيشان مثل المسمار ، مغروسين مباشرة في مدينة شان هاي .

الفصل 333- القتال والتراجع

في المدينة الخارجية الحالية ، باستثناء المباني ، تم نقل أي شيء ذي قيمة إلى المدينة الداخلية.

في الساعة 10 صباحًا ، بدأت الحرب مرة أخرى.

عندما دخل لاكشين المدينة الخارجية صدمه المشهد أمامه.

استقر الوضع في الشرق تحت حماية 10 آلاف من سلاح الفرسان .

كانت الأرض الفارغة الشاسعة للمدينة الخارجية مليئة بكميات هائلة من الأبراج والحواجز. كان هذا صحيحًا بشكل خاص على جانبي الجسر باتجاه مدينة كي شوي ومدينة شان هاي .

بعد قول ذلك خرج الرجل ذو القميص الأسود من الخيمة واختفى في الظلام.

وبصرف النظر عن ذلك ، فقد تناثرت على الأرض كميات كبيرة من الأسلاك الشائكة الحديدية.

 

سواء كانت الحواجز أو الأسلاك الشائكة ، فقد تم إعدادها جميعًا من قبل قسم اللوجستيات القتالية منذ وقت طويل. أظهرت الصناعة العسكرية القوية قيمتها في المعركة.

ظهر رجل بلباس اسود في خيمة داي تشين .

تواجد أيضا أعداد كبيرة من الجنود على الجسور. على الجسر المؤدي إلى مدينة كي شوي ، وقف سلاح الفرسان هناك رسميًا ، وكان العلم الذي يلوح به هو العلم الخاص بالشعبة الثانية.

في هذه المرحلة ، نجح جيش تحالف المراعي بعد أن تكبد خسائر فادحة.

على الجسر المؤدي إلى مدينة شان هاي ، انتظر جنود الدرع والسيف من الفوج الأول من الشعبة الأولى.

كانت الأرض الفارغة الشاسعة للمدينة الخارجية مليئة بكميات هائلة من الأبراج والحواجز. كان هذا صحيحًا بشكل خاص على جانبي الجسر باتجاه مدينة كي شوي ومدينة شان هاي .

كانت استراتيجية باي تشي بسيطة. قبل أن يُظهر العدو كل ما لديه ، لن يخرج جيش مدينة شان هاي بالكامل وسيستخدم الأرض لصالحه.

لم يجرؤ تشاو سي هو على أن يكون بطيئًا وأبلغ الحارس لإخبار باي تشي .

حتى لو كانت الحرب بشعة ، فطالما كانت فعالة لن يكترث باي تشي .

“أتمنى أن تحققوا النصر غدًا!”

اصيب لاكشين بالخدر وكان لديه شعور بعدم القدرة على الهجوم.

كان هناك حقا جانب غريب.

“جنرال ، ماذا يجب أن نفعل؟” قال النائب بعجز.

لم يجرؤ تشاو سي هو على أن يكون بطيئًا وأبلغ الحارس لإخبار باي تشي .

تحول وجه لاكشين إلى اللون الأسود وصرخ ، “ماذا يمكننا أن نفعل؟”

على قمة السور ، اصبح جنود شعبة الحرس جميعهم غاضبين.

بدون إزالة هذه العقبات ، لن يتمكن سلاح الفرسان من المضي قدمًا.

عندما اشرقت الشمس على تربة حوض ليان تشو ، لم تكن قادرة على إعطاء أي شخص الشعور بالدفء.

بلا حول ولا قوة ، كان بإمكان التحالف فقط إرسال قوته الجريئة لإزالة العقبات.

لم تفقد مدينة شان هاي حتى جنديًا واحدًا وقتلت 8000 رجل.

سيكون حمام دموي ليتم تطهير كل شيء .

“هل سمعت ، نجح العدو في تعبئة نهر حماية المدينة بالأمس!”

وقف رماة مدينة شان هاي على قمة برج الرماة واطلقوا. لم يكن بإمكان جيش التحالف سوى إطلاق سهم أو سهمين من خيولهم الحربية والتنفيس عن إحباطهم.

على الجسر المؤدي إلى مدينة شان هاي ، انتظر جنود الدرع والسيف من الفوج الأول من الشعبة الأولى.

والأسوأ من ذلك أنه قبل أن تقوم الشعبة الجريئة بتطهير المنطقة أسفل برج الرماة ، تراجع الرماة وهربوا.

بصرف النظر عن معركة الجسر ، أطلق كلا الجانبين السهام على بعضهما البعض باستخدام أبراج الأسهم.

أصبح لاكشين غاضبًا ووبخ بصوت عالٍ. ما طريقة القتال الدنيئة هذه؟

حتى لو كانت الحرب بشعة ، فطالما كانت فعالة لن يكترث باي تشي .

عندما تلقى داي تشين الأخبار ، اصبح غاضبًا أيضًا. الآن عرف ما كان يعنيه الرجل ذو القميص الأسود بشأن إزالة العقبات.

أصبح لاكشين غاضبًا ووبخ بصوت عالٍ. ما طريقة القتال الدنيئة هذه؟

لقد حصل ذلك الفأر الغبي على معلومات ولكنه أخفاها عنهم.

على الجسر الضيق ، قدم كلا الجانبين كل ما في وسعهما.

عندما انتشرت ردة فعل داي تشين الى القوات في الشرق والغرب ، ارتجف كل من لاكشين و شي ريغو واعتقدوا أن قائدهم كان غاضبًا منهم.

في الساعة 10 صباحًا ، بدأت الحرب مرة أخرى.

بلا حول لهم ولا قوة ، لم يتمكنوا إلا من صر أسنانهم وإرسال المزيد من الرجال للموت.

خلال اليوم الأول من الحرب ، تكبد جيش التحالف بالفعل خسائر فادحة ، لذلك كان من الطبيعي أن يكون داي تشين غير سعيد.

خلال الصباح ، تم تغيير المجموعات باستمرار.

سواء كانت الحواجز أو الأسلاك الشائكة ، فقد تم إعدادها جميعًا من قبل قسم اللوجستيات القتالية منذ وقت طويل. أظهرت الصناعة العسكرية القوية قيمتها في المعركة.

فقط قبل الظهر بقليل تمكنوا من إزالة جميع العوائق من شمال نهر الصداقة ونهر كي شوي .

وقف داي تشين على المنصة العالية ، وعندما رأى جيش مدينة شان هاي يتصرف ، ابتسم.

في صباح واحد فقط خسر جيش التحالف 4000 رجل.

عندما اشرقت الشمس على تربة حوض ليان تشو ، لم تكن قادرة على إعطاء أي شخص الشعور بالدفء.

باستخدام الاستراحة في فترة ما بعد الظهر ، سأل لاكشين داي تشين عما إذا كان ينبغي عليه الاستمرار في إزالة العقبات على الشاطئ المقابل أو تطويق مدينة الصداقة.

على طول الطريق حتى الساعة 4 مساءً ، بواسطة الهجوم الشجاع من جيش تحالف المراعي ، تراجع جيش مدينة شان هاي واستولى جيش التحالف على الجسرين.

ما حصل عليه هو أنه سيضطر إلى إسقاط الجسر.

إذا لم يكونوا مستعدين لمواجهة تحالف يان هوانغ ، مع 3 شعب ، فسيكون ذلك كافياً لتدمير جيش المراعي.

كان داي تشين أيضًا عاجزًا ، لأنه هو نفسه أراد أيضًا مهاجمة مدينة الصداقة مباشرة.

وقف تشاو سي هو على السور ونظر إلى الجيش الضخم الذي غطى الأرض ، ولم يصدر أي صوت. لقد ركز وحلل قواتهم محاولا أن يرى من خلال ضعفهم.

إذا لم يسقطوا الجسر وسدوا الممر بين المدن الثلاث ، فعندما يهاجمون ، يمكن أن يتشاجروا ويحاصروا.

على الجسر المؤدي إلى مدينة شان هاي ، انتظر جنود الدرع والسيف من الفوج الأول من الشعبة الأولى.

في الثانية بعد الظهر ، بدأت المعركة الشديدة على الجسر رسميًا.

على طول الطريق حتى الساعة 4 مساءً ، بواسطة الهجوم الشجاع من جيش تحالف المراعي ، تراجع جيش مدينة شان هاي واستولى جيش التحالف على الجسرين.

كانت هذه أول معركة حقيقية بين جيش مدينة شان هاي وجيش تحالف المراعي. كانت متفجرة للغاية بالفعل.

لم تفقد مدينة شان هاي حتى جنديًا واحدًا وقتلت 8000 رجل.

من الواضح أن جسرًا واحدًا لا يمكنه استيعاب الكثير من الرجال.

منذ أن تجرأ على إرسال قوة الطليعة ، كان من الواضح أنه مستعد. كان جيش من 10 آلاف رجل ينتظر بالفعل ، لمجرد حدوث مثل هذا الموقف.

على الجسر الضيق ، قدم كلا الجانبين كل ما في وسعهما.

في وسط الناس ، تغير وجه الرجال الأصليين من قبيلة تيان فينغ وغمرتهم العواطف.

في أقل من نصف ساعة ، تناثرت الجثث على الجسر. تسرب الدم الطازج إلى فجوات الأرضية الخشبية وصُبغ الجسر باللون الأحمر.

في مؤخرة قوات التحالف ، كان هناك 10 عربات ضخمة. كانت مغطاة بقطعة قماش ، لذلك لا يمكن للمرء أن يرى ما هي. كانت طويلة جدًا لدرجة يصعب على المرء أن يقول إنها كانت عربة حبوب.

في الأجزاء الأبعد من المعركة ، لإفساح المجال ، كان على الجنود رمي الجثث من الجسر. طفت الجثث التي ألقيت في النهر ليبدو وكأنه جحيم.

بلا حول ولا قوة ، كان بإمكان التحالف فقط إرسال قوته الجريئة لإزالة العقبات.

بصرف النظر عن معركة الجسر ، أطلق كلا الجانبين السهام على بعضهما البعض باستخدام أبراج الأسهم.

كانت استراتيجية باي تشي بسيطة. قبل أن يُظهر العدو كل ما لديه ، لن يخرج جيش مدينة شان هاي بالكامل وسيستخدم الأرض لصالحه.

جعلت صرخات القتل عامة الناس وسكان المدينة الداخلية مرعوبين.

 

على طول الطريق حتى الساعة 4 مساءً ، بواسطة الهجوم الشجاع من جيش تحالف المراعي ، تراجع جيش مدينة شان هاي واستولى جيش التحالف على الجسرين.

عندما دخل لاكشين المدينة الخارجية صدمه المشهد أمامه.

بدأت الحرب تتجه نحو الاتجاه الذي يفضله جيش التحالف.

في الثانية بعد الظهر ، بدأت المعركة الشديدة على الجسر رسميًا.

أما حقيقة الحرب؟ كان كل شيء لا يزال مجهولا.

 

 

تخلى جيش مدينة شان هاي تمامًا عن سور المدينة الشمالي.

 

 

 

“هل سمعت ، نجح العدو في تعبئة نهر حماية المدينة بالأمس!”

 

والأسوأ من ذلك أنه قبل أن تقوم الشعبة الجريئة بتطهير المنطقة أسفل برج الرماة ، تراجع الرماة وهربوا.

 

“لا أريدك أن تعلمني!” اصبح داي تشين باردا. كانوا يخاطرون بحياتهم في الخطوط الأمامية بينما كان الرجل يختبئ في الظل ، من الواضح أنه كان من السهل عليه قول شيء من هذا القبيل.

 

في الأجزاء الأبعد من المعركة ، لإفساح المجال ، كان على الجنود رمي الجثث من الجسر. طفت الجثث التي ألقيت في النهر ليبدو وكأنه جحيم.

 

والأسوأ من ذلك أنه قبل أن تقوم الشعبة الجريئة بتطهير المنطقة أسفل برج الرماة ، تراجع الرماة وهربوا.

الترجمة: Hunter 

في مواجهة سلاح فرسان مدينة شان هاي الذين كانوا مثل الذئاب والنمور ، لم يتمكن جيش التحالف الذي كان على وشك الانهيار من خوض المعركة.

“برابرة المراعي أقوياء حقًا!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط