تطويق المدينة
الفصل 334- تطويق المدينة
في هذه المعركة ، انتصرت وحدة آلة الإله.
جايا ، العام الثاني الشهر الثاني ، اليوم 11
على المنصة العالية لجيش التحالف ، اصبح وجه داي تشين أسود بالكامل. لقد تذكر أنه عندما أعطاهم تحالف يان هوانغ المنجنيق ، أقسموا بأن مدينة شان هاي ليس لديها طريقة للدفاع ضده.
حاصرت قوات تحالف المراعي منطقة مدينة الصداقة.
من أصل 30 منجنيق ، في أقل من ساعة ، تم تدمير 20.
بعد يومين من المذابح ، بقي في التحالف 37 ألف رجل وفقط شعبة حماية المدينة من دافعت عن مدينة الصداقة. من حيث العدد ، لم يكن لدى جيش التحالف الميزة المطلقة.
ليلاً ، في خيمة جيش التحالف.
بصرف النظر عن ذلك ، رتب داي تشين 2000 جندي لحراسة الجسرين.
بصرف النظر عن ذلك ، رتب داي تشين 2000 جندي لحراسة الجسرين.
على الرغم من أن جيش المراعي كان في الأساس من سلاح الفرسان ، إلا أن هذا لا يعني أنهم لا يعرفون كيفية الحصار.
من أصل 30 منجنيق ، في أقل من ساعة ، تم تدمير 20.
لهذه المعركة ، استعد جيش التحالف لفترة طويلة.
أصبح الجنود ذو التجهيز الرديء مثل القمح في الحقول ليتم حصدهم دفعة واحدة.
كانت إحداها آلات حصار. بصرف النظر عن سلم الحصار البسيط ، أعد التحالف أيضًا سلاحًا سريًا ، وهو المنجنيق.
غضب داي تشين وحطم الاشياء في خيمته.
تم توفير المنجنيق من قبل تحالف يان هوانغ .
جعل هذا المزاج الكئيب الذي ساد المعسكر داي تشين عابسا.
إذا تمكن أويانغ شو من الحصول على الكتيب من خلال المهاجمين ، فمن الطبيعي أن تحالف يان هوانغ يمكنه ذلك أيضًا.
لسوء الحظ ، لم يصدق أحد كلماته. يفضلون أن يكونوا جبناء وألا يقدموا كل ما لديهم.
كانت الفرص متساوية.
تم نقل المنجنيق بشكل خفي إلى قبيلة تيان تشي منذ حوالي نصف شهر ، وظل ذلك سرا.
سواء كان منجنيق او منجنيق القوس الثلاثي ، فقد كانت جميعها آلات متقنة للغاية. بالتالي ، في اللحظة التي أصيبوا فيها ، تم كسرهم بسهولة ولم يتمكنوا من العمل بشكل طبيعي.
اليوم ، تم الكشف أخيرًا عن الحجاب الغامض.
في الليل ، ظهر جيش من 20 ألف رجل في برية ليان تشو . كان الجيش مثل الشبح ، يحدق بصمت في مدينة شان هاي .
عندما تم وضع 30 منجنيق على الجانب الشمالي من مدينة الصداقة ، اصبح وجه تشاو سي هو مريرا.
في تمام الساعة 9 صباحًا ، وبصوت انفجار المنجنيق ، بدأ الحصار.
لقد أبلغ بالفعل عن المعلومات للمجموعة القيادية ، كما أرسلوا جواسيس لمعرفة ماهيتها.
بالمقارنة ، تم تدمير 10 فقط من منجنيق القوس الثلاثي .
لسوء الحظ ، أبقى جيش التحالف الأمر سراً ، وكل من حاول الاقتراب سيُقتل بلا رحمة. على هذا النحو لم يتمكن أي جاسوس من الاقتراب.
استدار داي تشين ورأى تعبير لاكشين ، واستعاد حواسه على الفور.
في تمام الساعة 9 صباحًا ، وبصوت انفجار المنجنيق ، بدأ الحصار.
قامت وحدة آلة الإله بعمل معجزة مرة أخرى.
تم إلقاء كميات كبيرة من الحجارة على المدينة الداخلية بواسطة المنجنيق ، مما أدى إلى تدمير أي شيء يمكن تدميره. سواء كانت أبراج السهام أو منازل ، فلن يتمكن أي منهم من الاختباء.
تم توفير المنجنيق من قبل تحالف يان هوانغ .
خاصةً منجنيق القوس الثلاثي التي تم تركيبه على سور المدينة الشمالي ، اصبح هدفا للمنجنيق.
حفنة من الفئران!
كان منجنيق القوس الثلاثي العدو المطلق لسلاح الفرسان ، فلماذا تركهم داي تشين ؟
بالنسبة له ، كان متماسكا من أجل التعزيزات التي وعد بها تحالف يان هوانغ . تلك الفئران الغبية ما زالت لم تظهر في هذا الوقت ، ما الحيل التي سيلعبونها؟
ومع ذلك ، فإن المنجنيق العادي لم يكن يتمتع بميزة أمام منجنيق القوس الثلاثي .
جايا ، العام الثاني الشهر الثاني ، اليوم 11
كان مدى المنجنيق 400 متر ، بينما يمكن أن يصل نطاق منجنيق القوس الثلاثي إلى 500 متر.
ردت وحدة آلة الإله وأمطرت على مجموعة المنجنيق.
الترجمة: Hunter
سواء كان منجنيق او منجنيق القوس الثلاثي ، فقد كانت جميعها آلات متقنة للغاية. بالتالي ، في اللحظة التي أصيبوا فيها ، تم كسرهم بسهولة ولم يتمكنوا من العمل بشكل طبيعي.
ليلاً ، في خيمة جيش التحالف.
في هذه المعركة ، انتصرت وحدة آلة الإله.
بعد ظهيرة الاستعدادات ، تمكنت شعبة حماية المدينة بالكاد من التعافي. بعد وقوع بعض الضحايا ، تمكنوا من صد هجوم جيش التحالف.
من أصل 30 منجنيق ، في أقل من ساعة ، تم تدمير 20.
تطاير العديد من الأخشاب المتدحرجة والأحجار الضخمة من فوق السور ، مما أدى إلى القضاء على حيواتهم.
بالمقارنة ، تم تدمير 10 فقط من منجنيق القوس الثلاثي .
مرت 3 أيام ولم يحققوا شيئًا. تم تدمير نصف جيشهم.
قامت وحدة آلة الإله بعمل معجزة مرة أخرى.
كان مدى المنجنيق 400 متر ، بينما يمكن أن يصل نطاق منجنيق القوس الثلاثي إلى 500 متر.
على المنصة العالية لجيش التحالف ، اصبح وجه داي تشين أسود بالكامل. لقد تذكر أنه عندما أعطاهم تحالف يان هوانغ المنجنيق ، أقسموا بأن مدينة شان هاي ليس لديها طريقة للدفاع ضده.
عندما رأى داي تشين الرجل ذو القميص الأسود ، اطلق كل غضبه المكبوت . أخرج السكين الهلالية ووضعها في عنق الرجل ، “أين التعزيزات التي وعدت بها؟ أعطني إجابة مرضية وإلا لن تغادر هنا!”
من كان يظن أنه منذ البداية ، ستفشل استراتيجيته في استخدام المنجنيق؟
بعد هذه المعركة ، عندما تتعافى مدينة شان هاي ، هل سيسمحوا لهم بالخروج؟
في اللحظة الحاسمة ، كان لا يزال بحاجة إلى جيش المراعي للقتال. اصبح داي تشين منزعجًا أكثر فأكثر من تحالف يان هوانغ . أرسل الأوامر للجيش باستخدام سلم الحصار والتقدم نحو مدينة الصداقة.
كان طريق التقدم مليئًا بالأشواك بينما كان طريق التراجع منحدرا.
مع حماية وحدة آلة الإله ، أيا كان الجيش الذي يريد محاصرته ، ستكون المهمة صعبة للغاية.
مع آلة القتل هذه إلى جانب الرماة على أسوار المدينة ، سيحصدون الحياة البشرية الحقيقية . قبل أن يقترب تحالف المراعي من السور ، سيعانون من خسائر فادحة.
ومع ذلك ، فإن المنجنيق العادي لم يكن يتمتع بميزة أمام منجنيق القوس الثلاثي .
أصبح الجنود ذو التجهيز الرديء مثل القمح في الحقول ليتم حصدهم دفعة واحدة.
ما كان جيدًا هو أن جيش تحالف المراعي لا يعرف الخوف ، وتحدى أمطار السهم ، واندفع بحزم نحو سور المدينة. عندما اقتربوا من السور بصعوبة كبيرة ، ما كان ينتظرهم كان كارثة أكبر.
كان منجنيق القوس الثلاثي العدو المطلق لسلاح الفرسان ، فلماذا تركهم داي تشين ؟
تطاير العديد من الأخشاب المتدحرجة والأحجار الضخمة من فوق السور ، مما أدى إلى القضاء على حيواتهم.
اغبياء إلى أقصى حد!
كانت معارك الحصار أكثر المعارك وحشية.
لسوء الحظ ، أبقى جيش التحالف الأمر سراً ، وكل من حاول الاقتراب سيُقتل بلا رحمة. على هذا النحو لم يتمكن أي جاسوس من الاقتراب.
في ساحة المعركة حيث تطاير الدم واللحم ، إذا لم يكن أحدهم قاسياً بما يكفي ، فسوف ينهار على الفور.
كانت معارك الحصار أكثر المعارك وحشية.
استمر الحصار حتى الظهر ، وظلت مدينة الصداقة قوية مثل الصخرة. لم يكن للتحالف جندي واحد قد تمكن من اقتحام السور ليتسبب في تهديد شعبة حماية المدينة.
نظر داي تشين إلى منظر ظهر لاكشين ، مما أعطى تعبيرًا غريبًا.
في النهاية ، بدون المنجنيق ، لا يزال جيش تحالف المراعي ضعيفا.
على الخيول كانوا أبطالا. في الحصار ، كانوا مبتدئين تمامًا.
تم نقل المنجنيق بشكل خفي إلى قبيلة تيان تشي منذ حوالي نصف شهر ، وظل ذلك سرا.
من خلال الاستفادة من الاستراحة ، يمكن لشعبة حماية المدينة أن تأخذ استراحة أخيرًا. مع وجود شعبة واحدة فقط للدفاع عن مثل هذه المساحة الضخمة ، لم يكن الأمر سهلاً كما يبدو.
كان جيش التحالف على وشك الانهيار ، خطأ واحد صغير سيدفعهم إلى الحافة.
أما بالنسبة لرماة منجنيق القوس الثلاثي لوحدة آلة الإله ، فقد كانوا رجالًا أقوياء لأنهم كانوا يعملون باستمرار في منجنيق القوس الثلاثي . لم يستهلكوا كل طاقتهم فحسب ، بل كانت أيديهم أيضًا منتفخة ومرتجفة.
بعد ظهيرة الاستعدادات ، تمكنت شعبة حماية المدينة بالكاد من التعافي. بعد وقوع بعض الضحايا ، تمكنوا من صد هجوم جيش التحالف.
حتى هؤلاء الجنود المسؤولين عن رمي الأخشاب المتدحرجة والحجر قد واجهوا صعوبة أيضًا. كان العدو شجاعًا جدًا واستمر في الهجوم. يمكنهم فقط متابعة إلقاء الخشب المتدحرج لأسفل.
قامت وحدة آلة الإله بعمل معجزة مرة أخرى.
أرهقت المعركة المستمرة الجنود تمامًا.
جعل هذا المزاج الكئيب الذي ساد المعسكر داي تشين عابسا.
لحسن الحظ في هذا الوقت ، رتب قسم اللوجستيات القتالية للعامة إحضار أرز لذيذ ودافئ.
سواء كان منجنيق او منجنيق القوس الثلاثي ، فقد كانت جميعها آلات متقنة للغاية. بالتالي ، في اللحظة التي أصيبوا فيها ، تم كسرهم بسهولة ولم يتمكنوا من العمل بشكل طبيعي.
كان جيش التحالف يطبخ الأرز بالمثل ، لكن مزاجهم كان محبطًا حقًا.
شعر داي تشين في عيون مختلف جنرالات القبيلة أنهم كانوا يعتزمون التراجع. في النهاية ، كانت قبيلة تيان تشي هي الوحيدة التي تكره بشدة مدينة شان هاي .
لقد تحطمت معنوياتهم بسبب المشكلات التي حدثت ، وكانوا في أدنى مستوياتهم. حتى أن بعض الجنود قد شعروا باليأس وبغض النظر عن أي شيء ، لم يتمكنوا من هدم مدينة الصداقة.
حتى هؤلاء الجنود المسؤولين عن رمي الأخشاب المتدحرجة والحجر قد واجهوا صعوبة أيضًا. كان العدو شجاعًا جدًا واستمر في الهجوم. يمكنهم فقط متابعة إلقاء الخشب المتدحرج لأسفل.
جعل هذا المزاج الكئيب الذي ساد المعسكر داي تشين عابسا.
على المنصة العالية لجيش التحالف ، اصبح وجه داي تشين أسود بالكامل. لقد تذكر أنه عندما أعطاهم تحالف يان هوانغ المنجنيق ، أقسموا بأن مدينة شان هاي ليس لديها طريقة للدفاع ضده.
بالنسبة له ، كان متماسكا من أجل التعزيزات التي وعد بها تحالف يان هوانغ . تلك الفئران الغبية ما زالت لم تظهر في هذا الوقت ، ما الحيل التي سيلعبونها؟
كان جيش التحالف على وشك الانهيار ، خطأ واحد صغير سيدفعهم إلى الحافة.
لقد أبلغ بالفعل عن المعلومات للمجموعة القيادية ، كما أرسلوا جواسيس لمعرفة ماهيتها.
شعر داي تشين في عيون مختلف جنرالات القبيلة أنهم كانوا يعتزمون التراجع. في النهاية ، كانت قبيلة تيان تشي هي الوحيدة التي تكره بشدة مدينة شان هاي .
مع آلة القتل هذه إلى جانب الرماة على أسوار المدينة ، سيحصدون الحياة البشرية الحقيقية . قبل أن يقترب تحالف المراعي من السور ، سيعانون من خسائر فادحة.
إذا لم يكن لمدينة شان هاي ثروات لا حصر لها ، لما استجابوا لدعوة خان وقادوا قواتهم لمهاجمة المدينة.
ما كان جيدًا هو أن جيش تحالف المراعي لا يعرف الخوف ، وتحدى أمطار السهم ، واندفع بحزم نحو سور المدينة. عندما اقتربوا من السور بصعوبة كبيرة ، ما كان ينتظرهم كان كارثة أكبر.
مرت 3 أيام ولم يحققوا شيئًا. تم تدمير نصف جيشهم.
من خلال الاستفادة من الاستراحة ، يمكن لشعبة حماية المدينة أن تأخذ استراحة أخيرًا. مع وجود شعبة واحدة فقط للدفاع عن مثل هذه المساحة الضخمة ، لم يكن الأمر سهلاً كما يبدو.
مهما كان ، لن يشعروا بالرضا.
مع حماية وحدة آلة الإله ، أيا كان الجيش الذي يريد محاصرته ، ستكون المهمة صعبة للغاية.
شن جيش التحالف بعد ظهر اليوم هجوما آخر على مدينة الصداقة بضغط من جانب داي تشين .
في هذه المعركة ، انتصرت وحدة آلة الإله.
لقد تراجعت الروح المعنوية لجيش التحالف الحالي بشكل كبير ولم تكن شرسة كما كانت من قبل.
بعد ظهيرة الاستعدادات ، تمكنت شعبة حماية المدينة بالكاد من التعافي. بعد وقوع بعض الضحايا ، تمكنوا من صد هجوم جيش التحالف.
لقد انتهى اليوم الثالث على هذا النحو.
لسوء الحظ ، لم يصدق أحد كلماته. يفضلون أن يكونوا جبناء وألا يقدموا كل ما لديهم.
ليلاً ، في خيمة جيش التحالف.
اصبح داي تشين غاضبًا ، ولم يكن هادئًا ومريحًا كما كان من قبل.
“أيها الأحمق! هذا بسببكم جميعًا. هؤلاء الجنرالات على وشك المغادرة. ربما لا أستطيع الهروب ، لكن آمالك ستضيع الآن”. كان داي تشين غاضبا حقًا الى حد الموت ، صر على أسنانه وقال.
في الاجتماع الذي انتهى لتوه ، ضغط عليه جنرالات القبائل الستة ، باستثناء هاري تشا جاي الذي التزم الصمت ، لتفريق القوات الذين ارادوا المغادرة.
“جيد ، سأثق بك للمرة الأخيرة.” أصبح داي تشين عاجزًا ، والآن يمكنه فقط التقدم ليكون أمله الوحيد هو التعزيزات.
حفنة من الفئران!
الترجمة: Hunter
هل يعتقدون أن تفريق الجيش سيجعل الأمور جيدة ؟ عندما تكشف عن أنيابك ، فإن الرغبة في إغلاق فمك لن تكون بهذه السهولة.
اصبح داي تشين غاضبًا ، ولم يكن هادئًا ومريحًا كما كان من قبل.
بعد هذه المعركة ، عندما تتعافى مدينة شان هاي ، هل سيسمحوا لهم بالخروج؟
ومع ذلك ، فإن المنجنيق العادي لم يكن يتمتع بميزة أمام منجنيق القوس الثلاثي .
اغبياء إلى أقصى حد!
شن جيش التحالف بعد ظهر اليوم هجوما آخر على مدينة الصداقة بضغط من جانب داي تشين .
بالنسبة لجيش التحالف ، لم يكن هناك بالفعل مخرج.
الترجمة: Hunter
كان طريق التقدم مليئًا بالأشواك بينما كان طريق التراجع منحدرا.
في الاجتماع الذي انتهى لتوه ، ضغط عليه جنرالات القبائل الستة ، باستثناء هاري تشا جاي الذي التزم الصمت ، لتفريق القوات الذين ارادوا المغادرة.
لسوء الحظ ، لم يصدق أحد كلماته. يفضلون أن يكونوا جبناء وألا يقدموا كل ما لديهم.
أرهقت المعركة المستمرة الجنود تمامًا.
أوغاد!
في الليل ، ظهر جيش من 20 ألف رجل في برية ليان تشو . كان الجيش مثل الشبح ، يحدق بصمت في مدينة شان هاي .
غضب داي تشين وحطم الاشياء في خيمته.
جعل هذا المزاج الكئيب الذي ساد المعسكر داي تشين عابسا.
وقف لاكشين إلى الجانب بهدوء. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها داي تشين يفقد السيطرة.
لقد تراجعت الروح المعنوية لجيش التحالف الحالي بشكل كبير ولم تكن شرسة كما كانت من قبل.
ادرك لاكشين أنه لم يعد يخاف منه بعد الآن.
ركب تشاو كو الخيل ، ونظر نحو مدينة شان هاي ، وتمتم ، ” اللورد وو آن ، سنلتقي مرة أخرى! هذه المرة لن أخسر أمامك.”
استدار داي تشين ورأى تعبير لاكشين ، واستعاد حواسه على الفور.
في تمام الساعة 9 صباحًا ، وبصوت انفجار المنجنيق ، بدأ الحصار.
“عد أولا!” استعاد داي تشين هدوءه .
كان منجنيق القوس الثلاثي العدو المطلق لسلاح الفرسان ، فلماذا تركهم داي تشين ؟
“نعم!” تراجع لاكشين من الخيمة بهدوء.
في ساحة المعركة حيث تطاير الدم واللحم ، إذا لم يكن أحدهم قاسياً بما يكفي ، فسوف ينهار على الفور.
نظر داي تشين إلى منظر ظهر لاكشين ، مما أعطى تعبيرًا غريبًا.
اليوم ، تم الكشف أخيرًا عن الحجاب الغامض.
لم يمض وقت طويل على مغادرة لاكشين ، حتى زار الرجل ذو القميص الأسود الخيمة مرة أخرى.
عندما رأى داي تشين الرجل ذو القميص الأسود ، اطلق كل غضبه المكبوت . أخرج السكين الهلالية ووضعها في عنق الرجل ، “أين التعزيزات التي وعدت بها؟ أعطني إجابة مرضية وإلا لن تغادر هنا!”
ضحك الرجل ذو القميص الأسود ببرود ، وكان فهمه للطبيعة البشرية في ذروته. تنبأ بالتوقيت الذي سيتحرك فيه تحالف يان هوانغ ووضع إستراتيجيته بواسطة المستشارين من الجيش.
كان الرجل ذو القميص الأسود غير منزعج. “جنرال ، لماذا أنت غاضب جدًا؟”
أرهقت المعركة المستمرة الجنود تمامًا.
“أيها الأحمق! هذا بسببكم جميعًا. هؤلاء الجنرالات على وشك المغادرة. ربما لا أستطيع الهروب ، لكن آمالك ستضيع الآن”. كان داي تشين غاضبا حقًا الى حد الموت ، صر على أسنانه وقال.
إذا لم يكن لمدينة شان هاي ثروات لا حصر لها ، لما استجابوا لدعوة خان وقادوا قواتهم لمهاجمة المدينة.
“ستأتي التعزيزات غدا!” لم يكن الرجل ذو القميص الأسود سريعًا أو بطيئًا ولم يكلف نفسه عناء السكين في رقبته.
أوغاد!
تجمدت عيون داي تشين وأبقى السكين الهلالية في الغمد. “هل كلامك صحيح؟”
على المنصة العالية لجيش التحالف ، اصبح وجه داي تشين أسود بالكامل. لقد تذكر أنه عندما أعطاهم تحالف يان هوانغ المنجنيق ، أقسموا بأن مدينة شان هاي ليس لديها طريقة للدفاع ضده.
“سيعلم الجنرال غدا.”
في الليل ، ظهر جيش من 20 ألف رجل في برية ليان تشو . كان الجيش مثل الشبح ، يحدق بصمت في مدينة شان هاي .
“جيد ، سأثق بك للمرة الأخيرة.” أصبح داي تشين عاجزًا ، والآن يمكنه فقط التقدم ليكون أمله الوحيد هو التعزيزات.
لم يمض وقت طويل على مغادرة لاكشين ، حتى زار الرجل ذو القميص الأسود الخيمة مرة أخرى.
ضحك الرجل ذو القميص الأسود ببرود ، وكان فهمه للطبيعة البشرية في ذروته. تنبأ بالتوقيت الذي سيتحرك فيه تحالف يان هوانغ ووضع إستراتيجيته بواسطة المستشارين من الجيش.
في اللحظة الحاسمة ، كان لا يزال بحاجة إلى جيش المراعي للقتال. اصبح داي تشين منزعجًا أكثر فأكثر من تحالف يان هوانغ . أرسل الأوامر للجيش باستخدام سلم الحصار والتقدم نحو مدينة الصداقة.
على السطح ، كان لا يزال صامتًا. “وداعا ، غدا ما زلت بحاجة لكم لتقديم عرض جيد لنا.”
استمر الحصار حتى الظهر ، وظلت مدينة الصداقة قوية مثل الصخرة. لم يكن للتحالف جندي واحد قد تمكن من اقتحام السور ليتسبب في تهديد شعبة حماية المدينة.
“دجاجة!” لم يرد داي تشين .
لم يهتم الرجل ذو القميص الأسود وغادر ، واختفى مرة أخرى في الظلام.
بصرف النظر عن ذلك ، رتب داي تشين 2000 جندي لحراسة الجسرين.
في الليل ، ظهر جيش من 20 ألف رجل في برية ليان تشو . كان الجيش مثل الشبح ، يحدق بصمت في مدينة شان هاي .
كان منجنيق القوس الثلاثي العدو المطلق لسلاح الفرسان ، فلماذا تركهم داي تشين ؟
من بين الجيش الذي يتقدم ببطء ، كان هناك تشون شين جون و شونغ با وأيضًا وجود خاص ، صديق باي تشي القديم تشاو كو .
لحسن الحظ في هذا الوقت ، رتب قسم اللوجستيات القتالية للعامة إحضار أرز لذيذ ودافئ.
ركب تشاو كو الخيل ، ونظر نحو مدينة شان هاي ، وتمتم ، ” اللورد وو آن ، سنلتقي مرة أخرى! هذه المرة لن أخسر أمامك.”
من خلال الاستفادة من الاستراحة ، يمكن لشعبة حماية المدينة أن تأخذ استراحة أخيرًا. مع وجود شعبة واحدة فقط للدفاع عن مثل هذه المساحة الضخمة ، لم يكن الأمر سهلاً كما يبدو.
سترحب شان هاي بأكبر خطر لها.
استمر الحصار حتى الظهر ، وظلت مدينة الصداقة قوية مثل الصخرة. لم يكن للتحالف جندي واحد قد تمكن من اقتحام السور ليتسبب في تهديد شعبة حماية المدينة.
من خلال الاستفادة من الاستراحة ، يمكن لشعبة حماية المدينة أن تأخذ استراحة أخيرًا. مع وجود شعبة واحدة فقط للدفاع عن مثل هذه المساحة الضخمة ، لم يكن الأمر سهلاً كما يبدو.
في الاجتماع الذي انتهى لتوه ، ضغط عليه جنرالات القبائل الستة ، باستثناء هاري تشا جاي الذي التزم الصمت ، لتفريق القوات الذين ارادوا المغادرة.
كان جيش التحالف على وشك الانهيار ، خطأ واحد صغير سيدفعهم إلى الحافة.
على السطح ، كان لا يزال صامتًا. “وداعا ، غدا ما زلت بحاجة لكم لتقديم عرض جيد لنا.”
استمر الحصار حتى الظهر ، وظلت مدينة الصداقة قوية مثل الصخرة. لم يكن للتحالف جندي واحد قد تمكن من اقتحام السور ليتسبب في تهديد شعبة حماية المدينة.
بعد هذه المعركة ، عندما تتعافى مدينة شان هاي ، هل سيسمحوا لهم بالخروج؟
تم إلقاء كميات كبيرة من الحجارة على المدينة الداخلية بواسطة المنجنيق ، مما أدى إلى تدمير أي شيء يمكن تدميره. سواء كانت أبراج السهام أو منازل ، فلن يتمكن أي منهم من الاختباء.
في الليل ، ظهر جيش من 20 ألف رجل في برية ليان تشو . كان الجيش مثل الشبح ، يحدق بصمت في مدينة شان هاي .
الترجمة: Hunter
أرهقت المعركة المستمرة الجنود تمامًا.
ركب تشاو كو الخيل ، ونظر نحو مدينة شان هاي ، وتمتم ، ” اللورد وو آن ، سنلتقي مرة أخرى! هذه المرة لن أخسر أمامك.”
مهما كان ، لن يشعروا بالرضا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
