نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 337

الانتقال

الانتقال

الفصل 337- الانتقال

للاستفادة من هذه الفرصة ، تشكلت المجموعة المركزية تحت قيادة مو قوي يينغ مرة أخرى لمنع سلاح الفرسان من العبور.

قام باي تشي بخطة المدينة الفارغة الرائعة تحت أنوف جيش التحالف.

خرجت الشعبة الثانية بشكل خفي من البوابة الغربية ودارت خلف قواتهم لكسر طريق هروبهم.

عندما اعطى أدوار الدفاع عن المدينة ، اختبأت الشعبة الثانية في ثكنات مدينة شان هاي . أما بالنسبة للجنود الذين يقومون بالدوريات عند بوابة مدينة كي شوي ، فقد كانوا مجرد مجموعة من أفراد قوة الاحتياط يرتدون زي سلاح الفرسان.

يمكن لخطة المدينة الفارغة أن تعمل لفترة وجيزة فقط ، وإذا تم تأخير الوقت ، فإنها ستفشل بالتأكيد .

قلق تشاو سي هو أنه إذا دافعت الشعب الثلاثة عن المدن الداخلية ، فسوف يضطرون للقتال بمفردهم ومن أجل أنفسهم.

خرجت الشعبة الثانية بشكل خفي من البوابة الغربية ودارت خلف قواتهم لكسر طريق هروبهم.

حدثت الحرب كما كان متوقعا.

جنبا إلى جنب مع فوج حماية المدينة الذي تم بناؤه حديثًا ، كان إجمالي القوة يقترب من 30 ألف رجل.

سيطر جيش الحلفاء على الجسور الثلاثة وبالتالي قطع الاتصال بين المدن الثلاث.

حدثت الحرب كما كان متوقعا.

بالتالي ، قرر باي تشي ان تتسلل الشعبة الثانية إلى مدينة شان هاي .

حدثت الحرب كما كان متوقعا.

لخداع العدو ، أمرهم باي تشي بتعليق علم الشعبة الثانية على سور مدينة كي شوي . خلال المعركة على الجسور ، ثبت مرة أخرى أن الشعبة الثانية كانت داخل مدينة كي شوي .

لخداع العدو ، أمرهم باي تشي بتعليق علم الشعبة الثانية على سور مدينة كي شوي . خلال المعركة على الجسور ، ثبت مرة أخرى أن الشعبة الثانية كانت داخل مدينة كي شوي .

نظرًا لأن لديهم أهدافهم الخاصة ، سواء كان داي تشين أو تشون شين جون ، لم يكلفوا أنفسهم عناء مدينة كي شوي .

جنبا إلى جنب مع فوج حماية المدينة الذي تم بناؤه حديثًا ، كان إجمالي القوة يقترب من 30 ألف رجل.

بالنسبة لباي تشي ، اعتمد كيفية تحريك واستخدام الشعبة الثانية على تخطيط العدو.

أخيرًا بعد دفع خسائر فادحة ، اصطدم سلاح فرسان المراعي بجنود الدرع والسيف ورجال الرماح من الشعبة الرابعة.

إذا ركز جيش التحالف على مهاجمة مدينة شان هاي ، فسوف تقوم الشعبة الثانية بالتسلل.

حدثت الحرب كما كان متوقعا.

ما سينتج عنه هو أنه في ظل الهجوم المستمر على مدينة شان هاي ، سيكون لديهم خسائر فادحة وسيتم إجبارهم على العودة. حتى مع التعزيزات ، لن يكونوا قادرين على الهجوم.

ركب بيريتي خيل تشينغ فو الخاص به وسار إلى مقدمة الجيش ، وهو يلوح للأمام للهجوم.

بالنسبة لباي تشي ، كان هذا أفضل قرار.

المفتاح كان:

التغيير الوحيد كان بالشعبة الثالثة.

في هذه المعركة ، باستثناء 3000 استسلم ، مات الباقون جميعًا.

لحسن الحظ في اللحظة الحاسمة ، عملت شعبة المخابرات العسكرية وساعدتهم على الهروب.

كانت الشعبة الرابعة مكونة من سلاح الفرسان والجنود وكانت القوة الرئيسية هي الجنود . لم يكن هناك سوى فوج جنود واحد يحمي الجناح الأيسر. كان الجناح الأيمن هو فوج حماية المدينة.

بعد تسلمه المعلومات من شعبة المخابرات العسكرية ، اتخذ باي تشي الخطوة الحاسمة.

قبل مغادرة الشعبة الثانية ، ترك باي تشي لو شيكسين ببضع كلمات: أنهيه بسرعة .

كانت هذه أيضا أكبر هدية أعدها باي تشي لجيش التحالف.

فجأة ، سقط كل من البشر والخيول على الأرض.

الشهر الثاني ، اليوم 13

بمساعدة سلاح فرسان الدرع الخفيف  ، تأثر هجوم سلاح فرسان المراعي وبطء زخم هجومهم.

كانت نقطة التحول في معركة ليان تشو .

كان لدى بيريتي تعبير جاد على وجهه ولم يكن واثقًا كما كان من قبل.

في مثل هذا اليوم ، انسحبت الشعبة الثالثة إلى منطقة جوشان وهربت من الهجوم.

امام جيشه كانت قوة هائلة من سلاح الفرسان تتقدم للأمام. كانوا يرتدون درعًا لامعًا يعكس بريقًا ذهبيًا تحت أشعة الشمس.

في هذا اليوم ، التقى دي تشين وزان لانغ في المعسكر الشرقي للمدينة وقرروا مهاجمة منطقة جوشان .

 

في هذا اليوم ، حاول تشون شين جون إقناع داي تشين بمهاجمة مدينة شان هاي معًا.

الشهر الثاني ، اليوم 13

المفتاح كان:

خرجت الشعبة الثانية بشكل خفي من البوابة الغربية ودارت خلف قواتهم لكسر طريق هروبهم.

في مثل هذا اليوم ، انتقلت الشعبة الثانية من مدينة شان هاي إلى مدينة مولان.

أخطأ سلاح الفرسان للمراعي في تقدير مدى رماة السهام.

بعد التأكد من أن مدينة شان هاي بخير مؤقتًا ، قام باي تشي بتنشيط البطاقات الرابحة ، الشعبتين الثانية والرابعة ، واستهدف قوات بيريتي.

عندما تلقى بيريتي الأخبار ، خرج من الخيمة إلى المنصة العالية.

كان لديه فقط 8000 من سلاح الفرسان ، وكان داخل مدينة مولان شعبتان ، أحدهما كان الورقة الرابحة لجيش مدينة شان هاي .

كان لسلاح الفرسان عالي السرعة تأثير مدمر عليهم.

جنبا إلى جنب مع فوج حماية المدينة الذي تم بناؤه حديثًا ، كان إجمالي القوة يقترب من 30 ألف رجل.

في مثل هذا اليوم ، انتقلت الشعبة الثانية من مدينة شان هاي إلى مدينة مولان.

قبل مغادرة الشعبة الثانية ، ترك باي تشي لو شيكسين ببضع كلمات: أنهيه بسرعة .

لخداع العدو ، أمرهم باي تشي بتعليق علم الشعبة الثانية على سور مدينة كي شوي . خلال المعركة على الجسور ، ثبت مرة أخرى أن الشعبة الثانية كانت داخل مدينة كي شوي .

كان الوقت ثمينا لمدينة شان هاي .

 

يمكن لخطة المدينة الفارغة أن تعمل لفترة وجيزة فقط ، وإذا تم تأخير الوقت ، فإنها ستفشل بالتأكيد .

قام باي تشي بخطة المدينة الفارغة الرائعة تحت أنوف جيش التحالف.

قام لو شيكسين على الفور بالاستعداد للمعركة ووعد أنه سيدمر قواتهم في يوم واحد.

 

لتحقيق هذا الهدف ، بعد انتقال لو شيكسين انيا ، ناقش مع مو قوي يينغ واختار كلاهما محاصرة قوات بيريتي.

بعد تجهيز الشعبة الرابع ، اصبحت الأقواس التي استخدموها عبارة عن معدات النخبة التي ينتجها شعبة القوس والنشاب ، سواء كانت في النطاق أو الدقة ، فقد كانت جميعها من الدرجة العالية.

قادت مو قوي يينغ الشعبة الرابعة وفوج حماية المدينة من الأمام لجذب الانتباه.

قام باي تشي بخطة المدينة الفارغة الرائعة تحت أنوف جيش التحالف.

خرجت الشعبة الثانية بشكل خفي من البوابة الغربية ودارت خلف قواتهم لكسر طريق هروبهم.

مرة بعد مرة ، سيأتي بعض رعاة المراعي ليحزنوا ويتذكروا مجد الماضي.

في هذه الأيام القليلة ، كانت مدينة مولان صامتة للغاية ، ولم يحدث شيء .

الشهر الثاني ، اليوم 13

بصفته الجنرال الرئيسي ، فإن بيريتي لن يخذل حذره بطبيعة الحال.

 

من ناحية أخرى كان الجنود مختلفين. تذمر البعض بشأن مهمتهم للتجسس على البحر. من وجهة نظرهم ، كان الاندفاع نحو مدينة شان هاي ونهب ثرواتها أعظم ما يكون.

جعل مطر السهام القوي سلاح فرسان المراعي يرتعدون خوفًا. لم يواجهوا مثل هذا السلاح القوي من قبل وكانت أقواسهم مثل الخردات بالمقارنة.

ما لم يعرفوه هو أن أصدقائهم لم يحصلوا على عملة نحاسية واحدة فحسب ، بل مات 20 ألف منهم في ساحة المعركة.

ركب بيريتي خيل تشينغ فو الخاص به وسار إلى مقدمة الجيش ، وهو يلوح للأمام للهجوم.

كانت الأمور في هذا العالم ساحرة للغاية. عندما تحسد الآخرين ، فإنهم سيحسدونك أيضًا. أولئك الذين هاجموا مدينة شان هاي كانوا يحسدون قوات بيريتي لكونها آمنة.

اندفع الجيش الضخم إلى الأمام في تشكيل منظم ، وصدم السماء.

بالتالي عندما فتحت البوابة الجنوبية لمدينة مولان فجأة وخرج جيش ضخم مثل سرب أسود ، تفاجأ سلاح الفرسان للمراعي.

ما سينتج عنه هو أنه في ظل الهجوم المستمر على مدينة شان هاي ، سيكون لديهم خسائر فادحة وسيتم إجبارهم على العودة. حتى مع التعزيزات ، لن يكونوا قادرين على الهجوم.

“هجوم متسلل! هجوم متسلل!”

في الأجزاء اللاحقة ، أطلقت قبائل المراعي المختلفة على المكان الذي مات فيه بيريتي كأصل الدم.

“بسرعة ، استعدوا للمعركة!”

كانت الأمور في هذا العالم ساحرة للغاية. عندما تحسد الآخرين ، فإنهم سيحسدونك أيضًا. أولئك الذين هاجموا مدينة شان هاي كانوا يحسدون قوات بيريتي لكونها آمنة.

“تشكيل وحدات سلاح الفرسان!”

انتشرت أصوات مختلفة في المعسكر ، وسادته فوضى عارمة.

“جهزوا الخيول! جهزوا الخيول!”

في هذا اليوم ، حاول تشون شين جون إقناع داي تشين بمهاجمة مدينة شان هاي معًا.

……

 

انتشرت أصوات مختلفة في المعسكر ، وسادته فوضى عارمة.

للاستفادة من هذه الفرصة ، تشكلت المجموعة المركزية تحت قيادة مو قوي يينغ مرة أخرى لمنع سلاح الفرسان من العبور.

عندما تلقى بيريتي الأخبار ، خرج من الخيمة إلى المنصة العالية.

بعد التأكد من أن مدينة شان هاي بخير مؤقتًا ، قام باي تشي بتنشيط البطاقات الرابحة ، الشعبتين الثانية والرابعة ، واستهدف قوات بيريتي.

كانت الشعبة الرابعة مكونة من سلاح الفرسان والجنود وكانت القوة الرئيسية هي الجنود . لم يكن هناك سوى فوج جنود واحد يحمي الجناح الأيسر. كان الجناح الأيمن هو فوج حماية المدينة.

وصلت الشعبة الثانية في اللحظة الحاسمة.

كان المركز هو الأكبر ويتألف من جنود الدرع والسيف ورماة السهام بهذا الترتيب.

جنبا إلى جنب مع فوج حماية المدينة الذي تم بناؤه حديثًا ، كان إجمالي القوة يقترب من 30 ألف رجل.

اندفع الجيش الضخم إلى الأمام في تشكيل منظم ، وصدم السماء.

امام جيشه كانت قوة هائلة من سلاح الفرسان تتقدم للأمام. كانوا يرتدون درعًا لامعًا يعكس بريقًا ذهبيًا تحت أشعة الشمس.

تركزت عيون بيريتي لأنه كان يعلم أن العدو قد تصرف أخيرًا. كان في الأصل شخصًا من ذوات الدم الحار ، وكان محبوسًا لعدة أيام مما جعله يشعر بعدم الارتياح. برؤية قوات العدو تخرج ، بدأ دمه في الغليان.

حدثت الحرب كما كان متوقعا.

على الرغم من أن عددهم كان أكثر من المتوقع وضعف عدد سلاح فرسان المراعي ، الا ان بيريتي لم يكن منزعجًا وكان يؤمن بسلاحه الحديدي الذي لا يقهر.

قبل مغادرة الشعبة الثانية ، ترك باي تشي لو شيكسين ببضع كلمات: أنهيه بسرعة .

تم تدريب سلاح الفرسان للمراعي جيدًا وفي وقت قصير قاموا بالتشكل.

بالنسبة لباي تشي ، اعتمد كيفية تحريك واستخدام الشعبة الثانية على تخطيط العدو.

ركب بيريتي خيل تشينغ فو الخاص به وسار إلى مقدمة الجيش ، وهو يلوح للأمام للهجوم.

في هذا اليوم ، حاول تشون شين جون إقناع داي تشين بمهاجمة مدينة شان هاي معًا.

بدأ سلاح الفرسان يتقدم بلا خوف تجاه العدو.

بصفته الجنرال الرئيسي ، فإن بيريتي لن يخذل حذره بطبيعة الحال.

حتى قبل أن يصلوا إلى المقدمة ، أعطاهم رماة الشعبة الرابعة تحذيرًا.

قلق تشاو سي هو أنه إذا دافعت الشعب الثلاثة عن المدن الداخلية ، فسوف يضطرون للقتال بمفردهم ومن أجل أنفسهم.

بعد تجهيز الشعبة الرابع ، اصبحت الأقواس التي استخدموها عبارة عن معدات النخبة التي ينتجها شعبة القوس والنشاب ، سواء كانت في النطاق أو الدقة ، فقد كانت جميعها من الدرجة العالية.

كانت الشعبتان مثل اثنين من القتلة ، بتخطيط وحدة القائد ، لإخراج رؤوس العدو.

كان مطر السهام الذي غطى السماء مثل شبكة ضخمة تمطر على رؤوسهم.

في هذه المعركة ، باستثناء 3000 استسلم ، مات الباقون جميعًا.

أخطأ سلاح الفرسان للمراعي في تقدير مدى رماة السهام.

توفي قائدهم ، وهو أحد الجنرالات الثلاثة لقبيلة تيان تشي.

فجأة ، سقط كل من البشر والخيول على الأرض.

عندما اعطى أدوار الدفاع عن المدينة ، اختبأت الشعبة الثانية في ثكنات مدينة شان هاي . أما بالنسبة للجنود الذين يقومون بالدوريات عند بوابة مدينة كي شوي ، فقد كانوا مجرد مجموعة من أفراد قوة الاحتياط يرتدون زي سلاح الفرسان.

كانت طليعة سلاح الفرسان للمراعي مثل القمح الذي يتم حصاده حيث قُتلوا واحداً تلو الآخر في مطر السهام.

قام باي تشي بخطة المدينة الفارغة الرائعة تحت أنوف جيش التحالف.

جعل مطر السهام القوي سلاح فرسان المراعي يرتعدون خوفًا. لم يواجهوا مثل هذا السلاح القوي من قبل وكانت أقواسهم مثل الخردات بالمقارنة.

نظرًا لأن لديهم أهدافهم الخاصة ، سواء كان داي تشين أو تشون شين جون ، لم يكلفوا أنفسهم عناء مدينة كي شوي .

كان لدى بيريتي تعبير جاد على وجهه ولم يكن واثقًا كما كان من قبل.

بالتالي عندما فتحت البوابة الجنوبية لمدينة مولان فجأة وخرج جيش ضخم مثل سرب أسود ، تفاجأ سلاح الفرسان للمراعي.

قرر المخاطرة بكل شيء لمواصلة هجومهم على العدو.

أخطأ سلاح الفرسان للمراعي في تقدير مدى رماة السهام.

كان من المقرر أن تتحول مسافة 500 متر القصيرة إلى ساحة قتل.

 

أخيرًا بعد دفع خسائر فادحة ، اصطدم سلاح فرسان المراعي بجنود الدرع والسيف ورجال الرماح من الشعبة الرابعة.

 

كان لسلاح الفرسان عالي السرعة تأثير مدمر عليهم.

بالنسبة لباي تشي ، اعتمد كيفية تحريك واستخدام الشعبة الثانية على تخطيط العدو.

لم يكن جنود الدرع والسيف مثل برابرة الجبل بالدرع الثقيل الذين كانوا قادرين على تحمل هجوم أي فرد من سلاح فرسان. يمكن للمرء أن يرى أن الجيش الأوسط كان على وشك الانهيار.

كانت نقطة التحول في معركة ليان تشو .

في اللحظة الحاسمة ، اقتحم سلاح فرسان الدرع الخفيف على الجانبين.

كانت الأمور في هذا العالم ساحرة للغاية. عندما تحسد الآخرين ، فإنهم سيحسدونك أيضًا. أولئك الذين هاجموا مدينة شان هاي كانوا يحسدون قوات بيريتي لكونها آمنة.

بمساعدة سلاح فرسان الدرع الخفيف  ، تأثر هجوم سلاح فرسان المراعي وبطء زخم هجومهم.

في السماء الزرقاء ، طارت أوزة برية حزينة ووحيدة.

للاستفادة من هذه الفرصة ، تشكلت المجموعة المركزية تحت قيادة مو قوي يينغ مرة أخرى لمنع سلاح الفرسان من العبور.

حتى قبل أن يصلوا إلى المقدمة ، أعطاهم رماة الشعبة الرابعة تحذيرًا.

كانت قوة سلاح فرسان المراعي قوية كما هو متوقع.

بعد المعركة ، أعاد فوج حماية المدينة السجناء إلى مدينة مولان .

في ظل حالة كونهم تحت الدروع وعددهم أقل ، ليكونوا قادرين على التعامل مع الكثير من الأضرار ، كانوا يستحقون حقًا أن يُطلق عليهم اسم سلاح الفرسان الحديدي للمراعي.

قادت مو قوي يينغ الشعبة الرابعة وفوج حماية المدينة من الأمام لجذب الانتباه.

بمجرد أن دخل الوضع إلى طريق مسدود ، انتشر هدير ضخم من الخلف. كان صوت أعلى من صوت اندفاع سلاح فرسان المراعي.

 

امام جيشه كانت قوة هائلة من سلاح الفرسان تتقدم للأمام. كانوا يرتدون درعًا لامعًا يعكس بريقًا ذهبيًا تحت أشعة الشمس.

كانت وفاته نقطة تحول في معركة ليان تشو .

وصلت الشعبة الثانية في اللحظة الحاسمة.

كانت الشعبتان مثل اثنين من القتلة ، بتخطيط وحدة القائد ، لإخراج رؤوس العدو.

حاصرت الشعبة الرابعة جيش المراعي تمامًا.

إذا ركز جيش التحالف على مهاجمة مدينة شان هاي ، فسوف تقوم الشعبة الثانية بالتسلل.

ما حدث بعد ذلك كان مذبحة كاملة!

كانت وفاته نقطة تحول في معركة ليان تشو .

بعد ساعتين ، لم يستطع سلاح فرسان المراعي المتبقيين الصمود وقرروا الاستسلام.

بمجرد أن دخل الوضع إلى طريق مسدود ، انتشر هدير ضخم من الخلف. كان صوت أعلى من صوت اندفاع سلاح فرسان المراعي.

في هذه المعركة ، باستثناء 3000 استسلم ، مات الباقون جميعًا.

حدثت الحرب كما كان متوقعا.

توفي قائدهم ، وهو أحد الجنرالات الثلاثة لقبيلة تيان تشي.

قام باي تشي بخطة المدينة الفارغة الرائعة تحت أنوف جيش التحالف.

تعلقت الشمس في السماء ، كاشفة عن وهج أحمر جميل.

بعد ساعتين ، لم يستطع سلاح فرسان المراعي المتبقيين الصمود وقرروا الاستسلام.

كان موت بيريتي نقطة تحول بالنسبة لقبائل المراعي. يشير ذلك إلى أن حكم المراعي في المنطقة الوسطى قد انتهى وأن وقت مدينة شان هاي قد حان.

كان موت بيريتي نقطة تحول بالنسبة لقبائل المراعي. يشير ذلك إلى أن حكم المراعي في المنطقة الوسطى قد انتهى وأن وقت مدينة شان هاي قد حان.

في الأجزاء اللاحقة ، أطلقت قبائل المراعي المختلفة على المكان الذي مات فيه بيريتي كأصل الدم.

كانت نقطة التحول في معركة ليان تشو .

مرة بعد مرة ، سيأتي بعض رعاة المراعي ليحزنوا ويتذكروا مجد الماضي.

جنبا إلى جنب مع فوج حماية المدينة الذي تم بناؤه حديثًا ، كان إجمالي القوة يقترب من 30 ألف رجل.

كانت وفاته نقطة تحول في معركة ليان تشو .

“هجوم متسلل! هجوم متسلل!”

بعد المعركة ، أعاد فوج حماية المدينة السجناء إلى مدينة مولان .

بالنسبة لباي تشي ، اعتمد كيفية تحريك واستخدام الشعبة الثانية على تخطيط العدو.

كقوة رئيسية في هذه المعركة ، ستستمر الشعبة الثانية والرابعة مباشرة في القتال. سوف يتبعون أوامر قائد الوحدة ويواصلون القتال.

تركزت عيون بيريتي لأنه كان يعلم أن العدو قد تصرف أخيرًا. كان في الأصل شخصًا من ذوات الدم الحار ، وكان محبوسًا لعدة أيام مما جعله يشعر بعدم الارتياح. برؤية قوات العدو تخرج ، بدأ دمه في الغليان.

توجهت الشعبة الثانية شرقًا ، وكان هدفها هو منطقة النصل المكسور الفارغة ، لتدمير شعبة حماية المدينة لمنطقة النصل المكسور تمامًا للمساعدة في منطقة جوشان .

“هجوم متسلل! هجوم متسلل!”

أما بالنسبة للشعبة الرابعة ، فقد ذهبوا جنوبًا باتجاه قاعدة قبيلة تيان تشي.

سيطر جيش الحلفاء على الجسور الثلاثة وبالتالي قطع الاتصال بين المدن الثلاث.

كانت الشعبتان مثل اثنين من القتلة ، بتخطيط وحدة القائد ، لإخراج رؤوس العدو.

قام لو شيكسين على الفور بالاستعداد للمعركة ووعد أنه سيدمر قواتهم في يوم واحد.

في السماء الزرقاء ، طارت أوزة برية حزينة ووحيدة.

الفصل 337- الانتقال

 

كان موت بيريتي نقطة تحول بالنسبة لقبائل المراعي. يشير ذلك إلى أن حكم المراعي في المنطقة الوسطى قد انتهى وأن وقت مدينة شان هاي قد حان.

 

تعلقت الشمس في السماء ، كاشفة عن وهج أحمر جميل.

 

 

 

بعد تجهيز الشعبة الرابع ، اصبحت الأقواس التي استخدموها عبارة عن معدات النخبة التي ينتجها شعبة القوس والنشاب ، سواء كانت في النطاق أو الدقة ، فقد كانت جميعها من الدرجة العالية.

 

بعد التأكد من أن مدينة شان هاي بخير مؤقتًا ، قام باي تشي بتنشيط البطاقات الرابحة ، الشعبتين الثانية والرابعة ، واستهدف قوات بيريتي.

 

بالنسبة لباي تشي ، اعتمد كيفية تحريك واستخدام الشعبة الثانية على تخطيط العدو.

 

“هجوم متسلل! هجوم متسلل!”

 

حدثت الحرب كما كان متوقعا.

 

كانت الأمور في هذا العالم ساحرة للغاية. عندما تحسد الآخرين ، فإنهم سيحسدونك أيضًا. أولئك الذين هاجموا مدينة شان هاي كانوا يحسدون قوات بيريتي لكونها آمنة.

الترجمة: Hunter 

“بسرعة ، استعدوا للمعركة!”

عندما تلقى بيريتي الأخبار ، خرج من الخيمة إلى المنصة العالية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط