نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 339

الهيجان

الهيجان

الفصل 339 – الهيجان

في يوم واحد ، تمكن إيلاي من تجنيد 3 آلاف شخص من قوة الاحتياط.

الشهر الثاني ، اليوم 14 ، منطقة جوشان .

بعد كل شيء ، لم يكن لدى الشعبة الثالثة ميزة الأرقام وقد امتلك الجانب الآخر قوة جديدة فجأة.

اشرقت الشمس الحارقة وسطعت على الأرض.

على الرغم من أن الشعبة الثالثة لم تستطع خوض معارك طويلة المدى ، إلا أنها كانت لا تقهر في المدى القصير.

عندما سطع ضوء الشمس خارج منطقة جوشان ، انعكس على درع الجيش الضخم.

بعد سماع تحليله ، تمكن العديد من الجنود من الخروج من حزنهم.

انضم جيش التحالف المكون من 30 ألف رجل إلى شعبة حماية المدينة لمنطقة النصل المكسور وحاصروا منطقة جوشان بالكامل .

أومأ دي تشين برأسه ووافق زان لانغ.

باستخدام حقيبة التخزين الخاصة بهم ، أحضر جيش التحالف كمية كبيرة من أسلحة الحصار.

كانت وجوه دي تشين وزان لانغ قبيحة بشكل لا يوصف.

اصطفت مائة من المنجنيق في مقدمة ساحة المعركة في صف واحد.

كل شيء كان بسبب إيلاي .

كانت جوشان مجرد منطقة من مستوى المدينة. بغض النظر عن مدى ثراء منطقة شان هاي ، لم يتمكنوا من تثبيت أعداد كبيرة من منجنيق القوس الثلاثي على سور المدينة.

شعر بالألم في أعماقه .

كانت جوشان بأكملها تحتوي على 4 مجموعات فقط ، وبدا أنها تفتقر إلى الكثير.

كانت وجوه دي تشين وزان لانغ قبيحة بشكل لا يوصف.

“إطلاق!”

الترجمة: Hunter 

صرخ الضابط القائد بينما أُطلقت المنجنيقات المائة نحو الأمام ، لتتساقط مباشرة نحو منطقة جوشان .

كانت وجوه دي تشين وزان لانغ قبيحة بشكل لا يوصف.

اصطدمت الصخور الضخمة بسور المدينة وعندما سقطت ، تردد صوت يصم الآذان.

يجب على المرء أن يعرف أن هذا كان الهدف الأعظم لجميع محاربي برابرة الجبل.

انفجرت الصخور على حدود جبل المائة ألف .

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن 100 منجنيق سيكون أكثر من كافيا لسحق هذه المنطقة.

أدى الانفجار الهائل إلى تخويف الحيوانات أثناء هروبها نحو أعماق الجبال.

 

أصبح الوضع برمته مهيبًا للغاية.

لا يزال جنود الدرع الثقيل الذين يواجهون جنود درع شان وين يحتفظون باليد العليا. كانوا جميعًا أشخاصًا خاضوا معارك لا حصر لها. لقد ولدوا بقوة هائلة ، وبالتالي فإن ما يسمى بوحدة البطاقة الرابحة لم يكن شيئًا في أعينهم.

ليس هذا فقط ، من بين الصخور العادية ، كان هناك بعض زيت النار الكيميائي عالق بها. كانت هذه الصخور الخاصة عند إضاءتها مثل كرات نارية عملاقة تتطاير في الهواء.

وقف دي تشين عند نقطة عالية. بالنظر إلى وضع المعركة أمامه ، لم يستطع إلا أن يشعر بالرعب.

كانت كرة نارية كما لو كانت قد انطلقت من بركان ، مما أعطى المرء إحساسًا بنهاية العالم ، مما تسبب في ارتعاش في أسفل العمود الفقري.

أصيب دي تشين وزان لانغ بالذعر.

يمكن أن تقارن هذه القوة بقوة المدفع.

كان الأمر كما لو أنه جاء من البراري وجلب معه هالة عصره ، مطلقا سلالة المعركة المثيرة.

في العصور القديمة ، كان المنجنيق يعرف باسم المدفع وكان أفضل سلاح حصار في عصر الأسلحة الباردة.

في هذه المعركة ، كانت شعبة حماية المدينة بمثابة خط المواجهة وقد تلقت خسائر فادحة.

بخطوة إلى الأمام ، يمكن للمنجنيق حتى إطلاق أسلحة البارود ، وزيادة قوتها إلى مستوى أعلى.

إذا لم يتمكنوا من صد هذه الموجة ، فقد يتم خسارة سور منطقة جوشان .

حتى أن البعض قد يطلقون السم أو الجثث ، ستسمح الجثث بنشر الأمراض. كانت هذه الطريقة ملتوية للغاية وكانت واحدة من أقدم أشكال الأسلحة البيولوجية.

 

كل من أصيب بالحجر لم يتمكن من النجاة.

“جيد!”

تم تحطيم الجنود التعساء في عجينة اللحم وتم تحطيم منجنيق القوس الثلاثي من السور. حتى سور المدينة القوي والثابت اصيب ببعض الشقوق والفتحات.

كانت الشعبة الثالثة عبارة عن فرقة جنود بحتة ، وشملت أنواعها جنود الدرع الثقيل ورجال الرماح وجنود سكين مو. الشيء الوحيد الذي يفتقرون إليه هو الرماة وهو ما كان عائقًا لهم في الدفاع.

كانت قوة اسلحة الحصار واضحة.

كانت هذه أسطورة قديمة بين القبائل البربرية ، واليوم تحققت أخيرًا.

لحسن الحظ ، لم يُسمح ببناء منازل في نطاق 20 متر من السور. عادة ما يتم إنشاء بعض المتاجر المؤقتة أو عربات الطعام هناك.

“لورد لا داعي للقلق. يمكنهم الهيجان مرة واحدة ولكن ليس مرتين ؛ ستكون هناك بالتأكيد آثار جانبية. يتم استخدام قواتهم في الغالب ، لذلك سنقوم غدًا بالتأكيد بإسقاط منطقة جوشان .”

خلال الحرب ، أغلق هؤلاء البائعون متاجرهم منذ فترة طويلة.

في اللحظة الحاسمة ، لم يكن بإمكان إيلاي سوى السماح لفوج سلاح الفرسان المستقل بالعمل كفوج سهام والتعاون مع وحدة حماية المدينة حتى يتمكنون من إطلاق السهام .

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن 100 منجنيق سيكون أكثر من كافيا لسحق هذه المنطقة.

يجب على المرء أن يعرف أن هذا كان الهدف الأعظم لجميع محاربي برابرة الجبل.

إلى جانب المنجنيق الذي أظهر قوته ، بدأ جيش التحالف في الهجوم.

 

حمل الجنود المتكدسون سلالم الحصار وهم يتحدون مطر السهام ، متجهين بلا خوف نحو سور المدينة. من الأعلى ، كان جيش التحالف مثل المد الأسود ، مصممًا على إسقاط منطقة جوشان .

لحسن الحظ ، لم يُسمح ببناء منازل في نطاق 20 متر من السور. عادة ما يتم إنشاء بعض المتاجر المؤقتة أو عربات الطعام هناك.

كانت الشعبة الثالثة عبارة عن فرقة جنود بحتة ، وشملت أنواعها جنود الدرع الثقيل ورجال الرماح وجنود سكين مو. الشيء الوحيد الذي يفتقرون إليه هو الرماة وهو ما كان عائقًا لهم في الدفاع.

 

في اللحظة الحاسمة ، لم يكن بإمكان إيلاي سوى السماح لفوج سلاح الفرسان المستقل بالعمل كفوج سهام والتعاون مع وحدة حماية المدينة حتى يتمكنون من إطلاق السهام .

لحسن الحظ ، أظهر إيلاي قوته مرة أخرى عند رؤية مثل هذا الموقف.

لاحظ زان لانغ عدم وجود الرماة ودفع قواته للهجوم.

في نظرهم ، ربما كان قطعة شطرنج عديمة الفائدة.

في هذه المرحلة ، نجح جيش التحالف في الوصول إلى أسفل سور المدينة.

تمتع البرابرة الحاليون بزيادة هائلة في القوة وكانوا ببساطة لا يمكن إيقافهم.

ما تبع ذلك كان كابوسا حقيقيا.

انفجرت الصخور على حدود جبل المائة ألف .

في يوم واحد ، تمكن إيلاي من تجنيد 3 آلاف شخص من قوة الاحتياط.

اصبح جنود البرابرة هائجين.

بالنسبة لهؤلاء البرابرة ، على الرغم من أنها كانت المرة الأولى لهم ، إلا أنهم كانوا غير خائفين تمامًا. كان واجبهم الوحيد هو إلقاء قطع الخشب والحجر المتدحرج باستمرار.

تم تحطيم الجنود التعساء في عجينة اللحم وتم تحطيم منجنيق القوس الثلاثي من السور. حتى سور المدينة القوي والثابت اصيب ببعض الشقوق والفتحات.

نظرًا لوجود عدد كبير جدًا من قوات جيش التحالف ، بغض النظر عن كيفية إلقائها ، فإنهم بالتأكيد سيضربون شخصًا ما.

 

أما بالنسبة للجنود الذين تمكنوا من تسلق السور ، سوف تتعامل الشعبة الثالثة معهم.

يومين على الأكثر.

على الرغم من أن الشعبة الثالثة لم تستطع خوض معارك طويلة المدى ، إلا أنها كانت لا تقهر في المدى القصير.

نظرًا لقوة إيلاي ، لم يستطع ليان بو إلا الشعور بالرهبة .

سواء كان جنود الدرع الثقيل أو الرماحين ، كلهم كانوا خبراء في القتال القريب.

بخطوة إلى الأمام ، يمكن للمنجنيق حتى إطلاق أسلحة البارود ، وزيادة قوتها إلى مستوى أعلى.

بالتالي ، على الرغم من تمكن جيش التحالف من تسلق السور ، إلا أنهم أجبروا على التراجع مرة بعد مرة بسبب الدفاعات الحازمة.

 

كان سور المدينة الحالي مثل مطحنة من اللحم ، مما سيجعل المرء خائفا.

عندما رأوا إخوانهم يندفعون فجأة ، شعرت قوات الاحتياط البالغ عددها 3000 فرد بالسعادة والحسد أيضًا .

وقف دي تشين عند نقطة عالية. بالنظر إلى وضع المعركة أمامه ، لم يستطع إلا أن يشعر بالرعب.

ما جعل المرء أكثر قلقًا هو اللحظة التي تمكن فيها جيش التحالف من الوصول إلى سور المدينة ، سيكون هناك المزيد من التعزيزات.

” يستحق جنود الدرع الثقيل لمدينة شان هاي الإشادة بهم.”

 

أومأ زان لانغ برأسه. “حان الوقت لإرسال البطاقة الرابحة!”

انضم جيش التحالف المكون من 30 ألف رجل إلى شعبة حماية المدينة لمنطقة النصل المكسور وحاصروا منطقة جوشان بالكامل .

خلال مزاد النظام الثاني ، حصل كل من زان لانغ و دي تشين على العناصر. سواء كان ذلك بالنسبة لدرع سوزي أو درع شان وين ، فقد كان كلاهما درعًا متميزًا.

كل شيء كان بسبب إيلاي .

في غضون شهر ، استخدم الاثنان الدرع كقاعدة ، وكلاهما قد بنى قوة الورقة الرابحة.

خلال مزاد النظام الثاني ، حصل كل من زان لانغ و دي تشين على العناصر. سواء كان ذلك بالنسبة لدرع سوزي أو درع شان وين ، فقد كان كلاهما درعًا متميزًا.

على الرغم من أنها كانت مجرد وحدة واحدة ، إلا أنه لا يمكن الاستهانة بها.

كل شيء كان بسبب إيلاي .

خاصة مع درع شان وين الذي كان أحد أكثر دروع الجنود نخبة.

اشرقت الشمس الحارقة وسطعت على الأرض.

أومأ دي تشين برأسه ووافق زان لانغ.

تم القضاء على وحدة البطاقة الرابحة بشكل أساسي ، وكان شن هجوم متسلل آخر مستحيلًا.

لوح زان لانغ بعلمه وخرجت وحدتي الورقة الرابحة من التشكيل. تحت غطاء الجيش العادي بدأوا بمحاصرة سور المدينة.

عندما رأوا إخوانهم يندفعون فجأة ، شعرت قوات الاحتياط البالغ عددها 3000 فرد بالسعادة والحسد أيضًا .

كان إيلاي على قمة السور ، يطلق بقوسه يمينًا ويسارًا منخرطا في مذبحة سريعة. عندما رأى أن العدو كان يندفع بتجهيز جيد ، لم يهتم كثيرًا ولوح مطرده ، وأبعدهم عن السور.

كان لدى ليان بو خبرة واسعة وكانت كلماته تلخص كل شيء.

لا يزال جنود الدرع الثقيل الذين يواجهون جنود درع شان وين يحتفظون باليد العليا. كانوا جميعًا أشخاصًا خاضوا معارك لا حصر لها. لقد ولدوا بقوة هائلة ، وبالتالي فإن ما يسمى بوحدة البطاقة الرابحة لم يكن شيئًا في أعينهم.

……

كان الاختلاف الوحيد هو قتل واحد أو اثنين.

لم يكن متفائلاً مثل الآخرين.

ومع ذلك ، فقد أبطأت وحدتي الورقة الرابحة وتيرة الشعبة الثالثة.

كانت قوة اسلحة الحصار واضحة.

انتهز جيش التحالف الفرصة لتسريع جيشهم.

على الرغم من أنها كانت مجرد وحدة واحدة ، إلا أنه لا يمكن الاستهانة بها.

بدأت أعداد ضخمة من الجنود في تسلق السور بنجاح والاشتباك مع الشعبة الثالثة.

 

فجأة ، كان هناك خطر يلوح في الأفق في كل ركن من أركان سور المدينة.

 

بعد كل شيء ، لم يكن لدى الشعبة الثالثة ميزة الأرقام وقد امتلك الجانب الآخر قوة جديدة فجأة.

في قلبه ، بدأ يتردد أيضًا. هل كان القرار صائبا للانضمام إلى الحرب بين تحالف يان هوانغ وتحالف شان هاي ؟ حتى انه لم يحصل على فائدة واحدة وبدلاً من ذلك أصبح تابعًا لتحالف يان هوانغ .

ما جعل المرء أكثر قلقًا هو اللحظة التي تمكن فيها جيش التحالف من الوصول إلى سور المدينة ، سيكون هناك المزيد من التعزيزات.

فجأة ، عادت السيطرة على سور المدينة إلى أيدي الشعبة الثالثة.

إذا لم يتمكنوا من صد هذه الموجة ، فقد يتم خسارة سور منطقة جوشان .

 

لحسن الحظ ، أظهر إيلاي قوته مرة أخرى عند رؤية مثل هذا الموقف.

 

قام بتلويح مطرده واستهدف بشكل خاص جنود الدرع الثقيل شان وين. مقابل كل ضربة ، لم ينجُ أحد.

 

كان إيلاي الوحش الشرس في العصور القديمة.

أصبح الوضع برمته مهيبًا للغاية.

عندما أظهر قوته ، اصبح مثل أسورا ، ولا يمكن لأحد أن يمنعه.

“لا!” رفض زان لانغ.

عندما ظهر ، تبعته الكارثة وكان لا بد من إراقة الدماء.

كانت الشعبة الثالثة عبارة عن فرقة جنود بحتة ، وشملت أنواعها جنود الدرع الثقيل ورجال الرماح وجنود سكين مو. الشيء الوحيد الذي يفتقرون إليه هو الرماة وهو ما كان عائقًا لهم في الدفاع.

في لحظة ، أصيب جنود الدرع الثقيل شان وين بخسائر فادحة ، وتم القضاء عليهم جميعًا تقريبًا.

لاحظ زان لانغ عدم وجود الرماة ودفع قواته للهجوم.

برؤية الجنرال يظهر مهاراته ، هدرت البرابرة مثل الوحوش البرية ، واصبحت عيونهم محتقنة بالدماء وعضلاتهم بارزة. تم تحفيز دماء البرابرة المخبأة في عروقهم وأصبح الجميع على الفور وحوشًا مقفرة.

استيقظ جنود البرابرة من هيجانهم.

“هائجون! إنهم في الواقع هائجون !”

أصبح الوضع برمته مهيبًا للغاية.

أصيب دي تشين وزان لانغ بالذعر.

اصطفت مائة من المنجنيق في مقدمة ساحة المعركة في صف واحد.

اصبح جنود البرابرة هائجين.

باستخدام حقيبة التخزين الخاصة بهم ، أحضر جيش التحالف كمية كبيرة من أسلحة الحصار.

تمتع البرابرة الحاليون بزيادة هائلة في القوة وكانوا ببساطة لا يمكن إيقافهم.

اصطفت مائة من المنجنيق في مقدمة ساحة المعركة في صف واحد.

ذُبح جيش التحالف الذي صعد إلى السلم ، وتراجعوا خوفًا.

انفجرت الصخور على حدود جبل المائة ألف .

فجأة ، عادت السيطرة على سور المدينة إلى أيدي الشعبة الثالثة.

في شمال البرية ، كانت الشعبة الثانية تستخدم أسرع سرعتها للقيام بهجوم بعيد المدى .

عندما رأوا إخوانهم يندفعون فجأة ، شعرت قوات الاحتياط البالغ عددها 3000 فرد بالسعادة والحسد أيضًا .

عند رؤية انسحاب العدو ، تنهد إيلاي الصعداء.

كانت هذه أسطورة قديمة بين القبائل البربرية ، واليوم تحققت أخيرًا.

“إطلاق!”

يجب على المرء أن يعرف أن هذا كان الهدف الأعظم لجميع محاربي برابرة الجبل.

يا لها من مزحة ، كان إيلاي الحالي حضورًا لا يقهر. على الرغم من أن تشاو تشوانغ كان قويًا ، إلا أنه لن يكون قادرًا على فعل أي شيء. لم يكن يريد أن يخسر جنرالًا آخر بعد أن فقد وحدة البطاقة الرابحة الخاصة به.

في سنوات لا حصر لها ، أصبح جميع البرابرة الذين استطاعوا أن يهتاجوا جميعًا قادة في القبيلة.

استيقظ جنود البرابرة من هيجانهم.

والآن في ساحة المعركة ، تحول مئات وآلاف من جنود البرابرة جميعًا إلى هائجين.

“هائجون! إنهم في الواقع هائجون !”

كل شيء كان بسبب إيلاي .

كان الأمر كما لو أنه جاء من البراري وجلب معه هالة عصره ، مطلقا سلالة المعركة المثيرة.

نظرًا لوجود عدد كبير جدًا من قوات جيش التحالف ، بغض النظر عن كيفية إلقائها ، فإنهم بالتأكيد سيضربون شخصًا ما.

نظرًا لقوة إيلاي ، لم يستطع ليان بو إلا الشعور بالرهبة .

أم كلب؟

كانت وجوه دي تشين وزان لانغ قبيحة بشكل لا يوصف.

إذا لم يتمكنوا من صد هذه الموجة ، فقد يتم خسارة سور منطقة جوشان .

برؤية النصر في أيديهم ، وفجأة حدث هذا؟

“تراجعوا ، ستنتهي معركة اليوم هنا!” كان دي تشين لا يزال هادئًا للغاية.

تم القضاء على وحدة البطاقة الرابحة بشكل أساسي ، وكان شن هجوم متسلل آخر مستحيلًا.

على الرغم من أنها كانت مجرد وحدة واحدة ، إلا أنه لا يمكن الاستهانة بها.

“لورد، دعني أذهب!” طلب تشاو تشوانغ القتال.

“دعهم يعيشون ليوم واحد أخير!” اصبحت عيون شا بو جون حمراء تمامًا.

“لا!” رفض زان لانغ.

في العصور القديمة ، كان المنجنيق يعرف باسم المدفع وكان أفضل سلاح حصار في عصر الأسلحة الباردة.

يا لها من مزحة ، كان إيلاي الحالي حضورًا لا يقهر. على الرغم من أن تشاو تشوانغ كان قويًا ، إلا أنه لن يكون قادرًا على فعل أي شيء. لم يكن يريد أن يخسر جنرالًا آخر بعد أن فقد وحدة البطاقة الرابحة الخاصة به.

الترجمة: Hunter 

“ايي!” ترك تشاو تشوانغ تنهيدة طويلة.

في شمال البرية ، كانت الشعبة الثانية تستخدم أسرع سرعتها للقيام بهجوم بعيد المدى .

كجنرال ، كان عدم القدرة على المشاركة في مثل هذه المعركة الشديدة أمرًا مؤسفًا.

“تراجعوا ، ستنتهي معركة اليوم هنا!” كان دي تشين لا يزال هادئًا للغاية.

برؤية الجنرال يظهر مهاراته ، هدرت البرابرة مثل الوحوش البرية ، واصبحت عيونهم محتقنة بالدماء وعضلاتهم بارزة. تم تحفيز دماء البرابرة المخبأة في عروقهم وأصبح الجميع على الفور وحوشًا مقفرة.

أومأ زان لانغ برأسه وأمر القوات بالتراجع.

ومع ذلك ، مع مثل هذا الجيش الضخم ، وكذلك مع جنرال مثل باي تشي ، كانت تصرفات مدينة شان هاي خارجة عن المألوف.

“لورد لا داعي للقلق. يمكنهم الهيجان مرة واحدة ولكن ليس مرتين ؛ ستكون هناك بالتأكيد آثار جانبية. يتم استخدام قواتهم في الغالب ، لذلك سنقوم غدًا بالتأكيد بإسقاط منطقة جوشان .”

كان إيلاي الوحش الشرس في العصور القديمة.

كان لدى ليان بو خبرة واسعة وكانت كلماته تلخص كل شيء.

بدأت أعداد ضخمة من الجنود في تسلق السور بنجاح والاشتباك مع الشعبة الثالثة.

“جيد!”

يمكن أن تقارن هذه القوة بقوة المدفع.

بعد سماع تحليله ، تمكن العديد من الجنود من الخروج من حزنهم.

حتى أن البعض قد يطلقون السم أو الجثث ، ستسمح الجثث بنشر الأمراض. كانت هذه الطريقة ملتوية للغاية وكانت واحدة من أقدم أشكال الأسلحة البيولوجية.

“دعهم يعيشون ليوم واحد أخير!” اصبحت عيون شا بو جون حمراء تمامًا.

لم يكن متفائلاً مثل الآخرين.

شعر بالألم في أعماقه .

ومع ذلك ، فقد أبطأت وحدتي الورقة الرابحة وتيرة الشعبة الثالثة.

في هذه المعركة ، كانت شعبة حماية المدينة بمثابة خط المواجهة وقد تلقت خسائر فادحة.

كانت وجوه دي تشين وزان لانغ قبيحة بشكل لا يوصف.

في قلبه ، بدأ يتردد أيضًا. هل كان القرار صائبا للانضمام إلى الحرب بين تحالف يان هوانغ وتحالف شان هاي ؟ حتى انه لم يحصل على فائدة واحدة وبدلاً من ذلك أصبح تابعًا لتحالف يان هوانغ .

كجنرال ، كان عدم القدرة على المشاركة في مثل هذه المعركة الشديدة أمرًا مؤسفًا.

الأهم من ذلك ، لم يشعر با داو ببذرة واحدة من الكرامة.

شعر بالألم في أعماقه .

في نظرهم ، ربما كان قطعة شطرنج عديمة الفائدة.

في العصور القديمة ، كان المنجنيق يعرف باسم المدفع وكان أفضل سلاح حصار في عصر الأسلحة الباردة.

أم كلب؟

كانت كرة نارية كما لو كانت قد انطلقت من بركان ، مما أعطى المرء إحساسًا بنهاية العالم ، مما تسبب في ارتعاش في أسفل العمود الفقري.

ضحك با داو بمرارة.

انفجرت الصخور على حدود جبل المائة ألف .

كان العالم قاسيا ، كونك لوردا لم يكن سهلاً!

انضم جيش التحالف المكون من 30 ألف رجل إلى شعبة حماية المدينة لمنطقة النصل المكسور وحاصروا منطقة جوشان بالكامل .

……

فجأة ، كان هناك خطر يلوح في الأفق في كل ركن من أركان سور المدينة.

حدق زان لانغ نحو سور المدينة بهدوء ، وتراكم القلق في قلبه.

على الرغم من أنها كانت مجرد وحدة واحدة ، إلا أنه لا يمكن الاستهانة بها.

لم يكن متفائلاً مثل الآخرين.

كانت كرة نارية كما لو كانت قد انطلقت من بركان ، مما أعطى المرء إحساسًا بنهاية العالم ، مما تسبب في ارتعاش في أسفل العمود الفقري.

الوقت ، كان الشيء الحاسم هو الوقت.

 

لقد مرت عدة أيام منذ دخولهم ليان تشو ، ولم يحققوا حتى هدفًا واحدًا للمعركة.

الأهم من ذلك ، لم يشعر با داو ببذرة واحدة من الكرامة.

بعد أيام قليلة ، كان جيش مدينة شان هاي لا يزال هادئًا تمامًا.

 

بدا الأمر وكأنهم كانوا يدافعون فقط ولم يقوموا بأي تحركات.

بالتالي ، على الرغم من تمكن جيش التحالف من تسلق السور ، إلا أنهم أجبروا على التراجع مرة بعد مرة بسبب الدفاعات الحازمة.

ومع ذلك ، مع مثل هذا الجيش الضخم ، وكذلك مع جنرال مثل باي تشي ، كانت تصرفات مدينة شان هاي خارجة عن المألوف.

ما جعل المرء أكثر قلقًا هو اللحظة التي تمكن فيها جيش التحالف من الوصول إلى سور المدينة ، سيكون هناك المزيد من التعزيزات.

غريب!

“تراجعوا ، ستنتهي معركة اليوم هنا!” كان دي تشين لا يزال هادئًا للغاية.

تنهد زان لانغ ودخل خيمته.

أدى الانفجار الهائل إلى تخويف الحيوانات أثناء هروبها نحو أعماق الجبال.

عند رؤية انسحاب العدو ، تنهد إيلاي الصعداء.

ومع ذلك ، فقد أبطأت وحدتي الورقة الرابحة وتيرة الشعبة الثالثة.

استيقظ جنود البرابرة من هيجانهم.

“إطلاق!”

تلقى إيلاي أوامر من وحدة القائد بالدفاع عنها.

وقف دي تشين عند نقطة عالية. بالنظر إلى وضع المعركة أمامه ، لم يستطع إلا أن يشعر بالرعب.

يومين على الأكثر.

سواء كان جنود الدرع الثقيل أو الرماحين ، كلهم كانوا خبراء في القتال القريب.

في شمال البرية ، كانت الشعبة الثانية تستخدم أسرع سرعتها للقيام بهجوم بعيد المدى .

لا يزال جنود الدرع الثقيل الذين يواجهون جنود درع شان وين يحتفظون باليد العليا. كانوا جميعًا أشخاصًا خاضوا معارك لا حصر لها. لقد ولدوا بقوة هائلة ، وبالتالي فإن ما يسمى بوحدة البطاقة الرابحة لم يكن شيئًا في أعينهم.

 

عندما رأوا إخوانهم يندفعون فجأة ، شعرت قوات الاحتياط البالغ عددها 3000 فرد بالسعادة والحسد أيضًا .

 

 

 

ومع ذلك ، فقد أبطأت وحدتي الورقة الرابحة وتيرة الشعبة الثالثة.

 

في قلبه ، بدأ يتردد أيضًا. هل كان القرار صائبا للانضمام إلى الحرب بين تحالف يان هوانغ وتحالف شان هاي ؟ حتى انه لم يحصل على فائدة واحدة وبدلاً من ذلك أصبح تابعًا لتحالف يان هوانغ .

 

……

 

كان الأمر كما لو أنه جاء من البراري وجلب معه هالة عصره ، مطلقا سلالة المعركة المثيرة.

 

في سنوات لا حصر لها ، أصبح جميع البرابرة الذين استطاعوا أن يهتاجوا جميعًا قادة في القبيلة.

 

خلال مزاد النظام الثاني ، حصل كل من زان لانغ و دي تشين على العناصر. سواء كان ذلك بالنسبة لدرع سوزي أو درع شان وين ، فقد كان كلاهما درعًا متميزًا.

 

عند رؤية انسحاب العدو ، تنهد إيلاي الصعداء.

 

كان إيلاي الوحش الشرس في العصور القديمة.

 

وقف دي تشين عند نقطة عالية. بالنظر إلى وضع المعركة أمامه ، لم يستطع إلا أن يشعر بالرعب.

الترجمة: Hunter 

يمكن أن تقارن هذه القوة بقوة المدفع.

 

بعد أيام قليلة ، كان جيش مدينة شان هاي لا يزال هادئًا تمامًا.

كان لدى ليان بو خبرة واسعة وكانت كلماته تلخص كل شيء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط