نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 346

الطبيب الإلهي ، بيان كوي

الطبيب الإلهي ، بيان كوي

الفصل 346- الطبيب الإلهي ، بيان كوي

مع اقتراب موسم الاحتفالات ، ساعد الجو السعيد على تخفيف الألم والحزن.

عندما عادت بينغ’ير إلى مدينة شان هاي ، لم تتبعها الوحوش الأربعة الصغيرة.

 

كان الصغير وايت والصغير جرين يتدربان في قاعة الوحوش الروحية. أراد بلاك فانغ حماية الصغير وايت ، لذلك لم يعد.

بعد أن أعطى هذين المسؤولين شيئًا ليفعلوه ، كان لدى أويانغ شو أخيرًا الوقت للعودة إلى غرفة القراءة الخاصة به.

ما كان مميزًا هو شوي’ير ، يمكن أن تتدرب هذه الطفلة الصغيرة في قاعة الوحوش الروحية.

مع مرور الوقت ، تعمقت مشاعر جيانغ شانغ تجاه مدينة شان هاي . نتيجة لذلك ، رد بحرارة على أويانغ شو .

كانت شوي’ير ذكاءً اصطناعيًا رفيع المستوى ودخلت اللعبة فقط لتعمل كحيوان أليف. لم يتوقع المرء أن تكون قاعة الوحوش الروحية في الواقع روحانية للغاية.

عندما سمع الحارس هذا الاسم ، نادى.

من بين الأربعة ، تمتعت شوي’ير بأعلى مستوى من الذكاء. بناءً على ما قالته ، عندما دخلت قاعة الوحوش الروحية ، ظهر صوت غامض في عقلها. أراد الصوت أن يعلمها طرق تدريب الوحش الروحي.

ساعدت دروس الأمس في توضيح تفكير أويانغ شو . كان بحاجة إلى أن يكون بمفرده لتوضيح كل شيء.

أومأ أويانغ شو برأسه. أصبحت شوي’ير تشبه اللاعبين أكثر فأكثر . غني عن القول ، أن طريقة التدريب التي تعلمتها كانت على الأرجح هي نفس الكتيبات السرية التي يمكن إعادتها إلى الواقع.

 

من كان يتوقع أن تحظى شوي’ير بمثل هذا الحظ؟

مثل هذا الشاب في مثل هذا المنصب ، ليس فقط انه لم يكن متعجرفا بل كان على استعداد لطلب المساعدة!

عندما خرج من تشكيل النقل الآني ، اندهش أويانغ شو .

“آه ، هذا هو في الواقع؟ هل هذا صحيح؟”

بالمقارنة مع وقت مغادرته ، لم تخضع مدينة شان هاي في الواقع لتغييرات كثيرة. تم بالفعل إصلاح الدمار الذي خلفته معركة ليان تشو ، وعاد جميع المدنيين إلى حياتهم الطبيعية.

حتى عندما كان وو كينغ صغيرًا ، لم يكن بهذه القدرة.

تم تفكيك جميع الحواجز وأبراج السهام خارج المدينة.

الأشخاص الذين ظهروا في شارع التجارة لم يقتصروا على المدنيين في مدينة شان هاي . بدلاً من ذلك ، كان هناك أيضًا تجار آخرون ، بالإضافة إلى مسافرين من منازل ومناطق أخرى في المحافظة. كان هناك حتى برابرة الجبل والبدويين.

في غضون أيام قليلة ، لم يعد بإمكان المرء رؤية أي آثار للحرب. 

دو رو هوي ، فان شونغ يان ، وآخرين كثر كان لديهم أمور للتحدث عنها ، لكن أويانغ شو لوح لهم وقال ، “كل شيء سيترك حتى ما بعد العام الجديد!”

كان لدى المقبرة الغربية فقط بضعة آلاف من القبور الأخرى ، مما يدل على أن الحرب كانت قاسية وعديمة القلب.

اشار أويانغ شو الى غرفة الأمين بأنه إذا لم يطرأ أي شيء مهم ، فلا يزعجه.

مع اقتراب موسم الاحتفالات ، ساعد الجو السعيد على تخفيف الألم والحزن.

“آه ، هذا هو في الواقع؟ هل هذا صحيح؟”

كان شارع التجارة يعج بالأشخاص الذين يبحثون عن العديد من الأشياء الجيدة للعام الجديد . مقارنة بالعام الماضي حيث كان على أويانغ شو شراء مثل هذه الأشياء الجيدة من السوق ، كان الفرق بين السماء والأرض.

لم يشك الحارس في أي شيء واقترب على الفور.

لم تجلب قاعات التجارة التي استثمرت في المنطقة الأموال والفرص فقط. لقد جلبوا أيضًا سلعًا وعناصر مختلفة تلبي احتياجات المستهلك.

عندما سمع الحارس هذا الاسم ، نادى.

الأشخاص الذين ظهروا في شارع التجارة لم يقتصروا على المدنيين في مدينة شان هاي . بدلاً من ذلك ، كان هناك أيضًا تجار آخرون ، بالإضافة إلى مسافرين من منازل ومناطق أخرى في المحافظة. كان هناك حتى برابرة الجبل والبدويين.

 

اصبحت شان هاي ببطء المركز السياسي والاقتصادي والثقافي في ليان تشو .

كان عدد سكان مدينة شان هاي قد تجاوز بالفعل 300 ألف. لم يتعرف عليه جميع المواطنين في المدينة. لولا الحراس الذين يقفون خلفه ، لكانوا قد عاملوه كرجل ثري عادي.

عند تقاطع نهر الصداقة ونهر كان يون ، تم إنشاء مركز توزيع ضخم. كل يوم ، ستكون العديد من السفن تسافر ذهابا وإيابا من خلال مركز التوزيع.

“جدك؟ من هو جدك؟”

تم توسيع الرصيف الأصلي ، وأصبح الآن بحجم مدينة صغيرة.

بعد أن أعطى هذين المسؤولين شيئًا ليفعلوه ، كان لدى أويانغ شو أخيرًا الوقت للعودة إلى غرفة القراءة الخاصة به.

استفاد منزل الشرق والغرب من نهر الصداقة ونهر كي شوي ، اللذين يعبران جزءًا كبيرًا من ليان تشو ، لجعل علاقتهما مع مدينة شان هاي أقرب وأوثق.

عندما رأوا ظهوره ، بدأ الجميع في الثرثرة. أشفق عليه البعض ، وسخر منه آخرون.

استمرت شان هاي بالازدهار تحت إدارة وي ران.

من بين الأربعة ، تمتعت شوي’ير بأعلى مستوى من الذكاء. بناءً على ما قالته ، عندما دخلت قاعة الوحوش الروحية ، ظهر صوت غامض في عقلها. أراد الصوت أن يعلمها طرق تدريب الوحش الروحي.

قبل عودة أويانغ شو ، لم يخبر أحداً. ونتيجة لذلك ، لم يأت أحد لاستقباله. فقط عندما عاد إلى قصر اللورد ، تفاجأ الجميع وأحدثوا ضجة في القصر الكبير.

تم توسيع الرصيف الأصلي ، وأصبح الآن بحجم مدينة صغيرة.

كان للمنطقة العديد من الأمور التي كانت بحاجة إلى أن يقررها أويانغ شو . كان من غير الملائم الاعتماد على مولان يوي لنشر الرسالة. لذلك ، عندما علموا أن الماركيز قد عاد ، اندفع العديد من كبار المسؤولين والجنرالات.

مع اقتراب موسم الاحتفالات ، ساعد الجو السعيد على تخفيف الألم والحزن.

هز أويانغ شو رأسه باستمتاع ، لأنه كان يتوقع مثل هذا الموقف.

تسبب هذا الشك في تجمع مائة شخص عند البوابة.

دو رو هوي ، فان شونغ يان ، وآخرين كثر كان لديهم أمور للتحدث عنها ، لكن أويانغ شو لوح لهم وقال ، “كل شيء سيترك حتى ما بعد العام الجديد!”

أومأ أويانغ شو برأسه. أصبحت شوي’ير تشبه اللاعبين أكثر فأكثر . غني عن القول ، أن طريقة التدريب التي تعلمتها كانت على الأرجح هي نفس الكتيبات السرية التي يمكن إعادتها إلى الواقع.

بعد أن سمعوا هذه الكلمات ، أصيب دو رو هوي والآخرون بالذهول.

أومأ أويانغ شو برأسه. أصبحت شوي’ير تشبه اللاعبين أكثر فأكثر . غني عن القول ، أن طريقة التدريب التي تعلمتها كانت على الأرجح هي نفس الكتيبات السرية التي يمكن إعادتها إلى الواقع.

عندما رأى جميع مسؤوليه بوجوه حزينة ، عبس أويانغ شو وضايقهم ، “إذا كنتم تعملون بجد فهذا يعني أن مرؤوسيكم هم أيضًا. إذا كان الأمر كذلك ، فقد يكونون متذمرين مني. يجب أن يحصل المرء على بضعة أيام من الراحة في العام ، أليس كذلك؟ “

حتى عندما كان وو كينغ صغيرًا ، لم يكن بهذه القدرة.

نظر دو رو هوي و فان شونغ يان إلى بعضهما البعض وابتسموا ، “لنفعل كما يقول الماركيز!”

الترجمة: Hunter 

“هذا صحيح ، أنتم العمود الفقري للمنطقة ، لذا يجب أن تهتموا بأجسادكم!”

كان عدد سكان مدينة شان هاي قد تجاوز بالفعل 300 ألف. لم يتعرف عليه جميع المواطنين في المدينة. لولا الحراس الذين يقفون خلفه ، لكانوا قد عاملوه كرجل ثري عادي.

كان جسد دو رو هوي ضعيفا ، لذا كانت كلمات أويانغ شو بمثابة تذكير له أيضًا. لقد سمع أن دو رو هوي قد عمل بجنون وعانى من ليالي عديدة بلا نوم.

عندما عادت بينغ’ير إلى قصر اللورد ، عادت الفوضى بشكل طبيعي مرة أخرى. تذكر الجميع مرحها الذي جعل الجميع يحبونها ويشعرون بالصداع أيضًا. لحسن الحظ ، لم تكن الحيوانات الأربعة الصغيرة هنا ، مما خفف العبء.

“شكرا لك ايها الماركيز على اهتمامك!”

كان أحدهم كبيرا في السن ، بدا نشيطًا جدًا. كان يرتدي زي الطبيب.

أومأ أويانغ شو برأسه واستمر قائلاً ، “لقد انتهى العام ، لذلك من المحتمل أن تكون هناك بعض الأشياء المثيرة للاهتمام. مع وجود كلاكما في المقدمة ، قوموا بإعداد المكافآت للجيش والإدارة ولتأخذوا الأموال من القسم المالي “.

أومأ سون وو بالموافقة ، لأنه يعرف بوضوح الجانب الضعيف لجيش شان هاي .

ضحك فان شونغ يان قليلاً ، وهو يتذكر ما حدث خلال ليلة رأس السنة الماضية.

بعد أن أعطى هذين المسؤولين شيئًا ليفعلوه ، كان لدى أويانغ شو أخيرًا الوقت للعودة إلى غرفة القراءة الخاصة به.

في ذلك الوقت ، اشترى الماركيز هديته بنفسه. قرر الماركيز أيضًا مستوى الهدية. مع تغير الزمن ، لم يكن هذا النوع من الأشياء مرتفعًا جدًا في قائمة أولويات أويانغ شو .

أومأ سون وو بالموافقة ، لأنه يعرف بوضوح الجانب الضعيف لجيش شان هاي .

بعد أن أعطى هذين المسؤولين شيئًا ليفعلوه ، كان لدى أويانغ شو أخيرًا الوقت للعودة إلى غرفة القراءة الخاصة به.

ساعدت بضع جمل في تغيير رأيه.

بالنسبة إلى فان لي هوا ، ساعدتها الأميرة الصغيرة بينغ’ير بشكل طبيعي في إظهار الأنحاء.

كان جسد دو رو هوي ضعيفا ، لذا كانت كلمات أويانغ شو بمثابة تذكير له أيضًا. لقد سمع أن دو رو هوي قد عمل بجنون وعانى من ليالي عديدة بلا نوم.

عندما عادت بينغ’ير إلى قصر اللورد ، عادت الفوضى بشكل طبيعي مرة أخرى. تذكر الجميع مرحها الذي جعل الجميع يحبونها ويشعرون بالصداع أيضًا. لحسن الحظ ، لم تكن الحيوانات الأربعة الصغيرة هنا ، مما خفف العبء.

من بين الأربعة ، تمتعت شوي’ير بأعلى مستوى من الذكاء. بناءً على ما قالته ، عندما دخلت قاعة الوحوش الروحية ، ظهر صوت غامض في عقلها. أراد الصوت أن يعلمها طرق تدريب الوحش الروحي.

على الرغم من أن باي نان بو لم يكن هنا ، إلا أن غرفة الأمين ما زالت تعمل.

ساعدت بضع جمل في تغيير رأيه.

تم وضع الحروف المهمة بشكل أنيق على الطاولة ، حيث كانوا ينتظرون أن يتعامل أويانغ شو معهم.

كانت شوي’ير ذكاءً اصطناعيًا رفيع المستوى ودخلت اللعبة فقط لتعمل كحيوان أليف. لم يتوقع المرء أن تكون قاعة الوحوش الروحية في الواقع روحانية للغاية.

أجل أويانغ شو الاجتماعات إلى ما بعد العام الجديد ؛ أراد استخدام هذه الأيام القليلة للتعرف على كل شيء في المنطقة.

لم يشك الحارس في أي شيء واقترب على الفور.

بعد الظهر ، ذهب اويانغ شو لزيارة جيانغ شانغ وسون وو. على الرغم من أن هذين العملين لم يشاركا في شؤون المدينة ، إلا أنه لا يمكن التقليل من شأنهما. منذ عودة أويانغ شو ، كان من الطبيعي أن يزورهم.

“هذا صحيح ، أنتم العمود الفقري للمنطقة ، لذا يجب أن تهتموا بأجسادكم!”

هذه المرة ، كان أويانغ شو يأمل في الحصول على مساعدتهم.

أومأ الحارس برأسه وأشار إلى الرجل على الكرسي المتحرك ، “ومن هذا؟”

بالنسبة للخطوة التالية للمنطقة ، وضع أويانغ شو بالفعل الخطط. لكن قبل أن يضعهم رسميًا ، كان يأمل في أخذ آراء الاثنين.

أومأ أويانغ شو برأسه واستمر قائلاً ، “لقد انتهى العام ، لذلك من المحتمل أن تكون هناك بعض الأشياء المثيرة للاهتمام. مع وجود كلاكما في المقدمة ، قوموا بإعداد المكافآت للجيش والإدارة ولتأخذوا الأموال من القسم المالي “.

مع مرور الوقت ، تعمقت مشاعر جيانغ شانغ تجاه مدينة شان هاي . نتيجة لذلك ، رد بحرارة على أويانغ شو .

نظر دو رو هوي و فان شونغ يان إلى بعضهما البعض وابتسموا ، “لنفعل كما يقول الماركيز!”

ساعدت بضع جمل في تغيير رأيه.

عندما رأى اللورد الشاب أمامه ، ملأت أفكار كثيرة جيانغ شانغ. هذا الشاب المتطلع كان لديه العمق والشجاعة. والأكثر إثارة للدهشة أنه كان يتمتع ببصيرة.

حتى عندما كان وو كينغ صغيرًا ، لم يكن بهذه القدرة.

كانت بعض أفكار وخطط مدينة شان هاي بمثابة ضربة إلهية من منظور جيانغ شانغ.

ضحك فان شونغ يان قليلاً ، وهو يتذكر ما حدث خلال ليلة رأس السنة الماضية.

مثل هذا الشاب في مثل هذا المنصب ، ليس فقط انه لم يكن متعجرفا بل كان على استعداد لطلب المساعدة!

كان أحدهم كبيرا في السن ، بدا نشيطًا جدًا. كان يرتدي زي الطبيب.

من الصعب ان تجد شخص كهذا!

أومأ أويانغ شو برأسه واستمر قائلاً ، “لقد انتهى العام ، لذلك من المحتمل أن تكون هناك بعض الأشياء المثيرة للاهتمام. مع وجود كلاكما في المقدمة ، قوموا بإعداد المكافآت للجيش والإدارة ولتأخذوا الأموال من القسم المالي “.

حتى عندما كان وو كينغ صغيرًا ، لم يكن بهذه القدرة.

في اليوم التالي ، بعد تدريبه الصباحي ، واصل أويانغ شو تسوية الأمور الإدارية. على الرغم من أنه طلب من مسؤوليه ومرؤوسيه الراحة ، إلا أنه لم يفعل.

عندما كانت اكاديمية الجيش العسكرية على وشك الافتتاح ، اصبح سون وو مشغولاً بالمواد التعليمية. بالنسبة لزيارة أويانغ شو ، كان دفئه يفيض بشكل طبيعي.

كان أحدهم كبيرا في السن ، بدا نشيطًا جدًا. كان يرتدي زي الطبيب.

كان سون وو قديس الحرب. كما هو متوقع ، تمكن من توضيح العيوب في خطة أويانغ شو .

من كان يتوقع أن تحظى شوي’ير بمثل هذا الحظ؟

بالتأكيد لا يمكن الاستهانة بمعرفة كبار السن .

عندما سمع الحارس هذا الاسم ، نادى.

تبادل كلاهما الآراء حول بناء الأكاديمية. أراد أويانغ شو اختيار طلاب الفصل الدراسي الأول من الجيش الحالي.

قبل عودة أويانغ شو ، لم يخبر أحداً. ونتيجة لذلك ، لم يأت أحد لاستقباله. فقط عندما عاد إلى قصر اللورد ، تفاجأ الجميع وأحدثوا ضجة في القصر الكبير.

أومأ سون وو بالموافقة ، لأنه يعرف بوضوح الجانب الضعيف لجيش شان هاي .

 

حزم أويانغ شو قراره بعد الكثير من الدراسة.

“من أنت؟”

بعد وداع قديس الحرب ، تجول أويانغ شو في أنحاء المدينة قبل عودته.

 

كان عدد سكان مدينة شان هاي قد تجاوز بالفعل 300 ألف. لم يتعرف عليه جميع المواطنين في المدينة. لولا الحراس الذين يقفون خلفه ، لكانوا قد عاملوه كرجل ثري عادي.

 

في اليوم التالي ، بعد تدريبه الصباحي ، واصل أويانغ شو تسوية الأمور الإدارية. على الرغم من أنه طلب من مسؤوليه ومرؤوسيه الراحة ، إلا أنه لم يفعل.

ساعدت دروس الأمس في توضيح تفكير أويانغ شو . كان بحاجة إلى أن يكون بمفرده لتوضيح كل شيء.

ساعدت دروس الأمس في توضيح تفكير أويانغ شو . كان بحاجة إلى أن يكون بمفرده لتوضيح كل شيء.

لوح الشاب للحارس وطلب منه التقدم.

اشار أويانغ شو الى غرفة الأمين بأنه إذا لم يطرأ أي شيء مهم ، فلا يزعجه.

في هذه الغرفة ، كان أويانغ شو بمفرده. في الغرفة الأخرى ، استقبلت مدينة شان هاي ضيفين مهمين للغاية.

بعد أن سمعوا هذه الكلمات ، أصيب دو رو هوي والآخرون بالذهول.

التقى الاثنان بالصدفة وقرروا السفر معًا.

 

كان أحدهم كبيرا في السن ، بدا نشيطًا جدًا. كان يرتدي زي الطبيب.

استفاد منزل الشرق والغرب من نهر الصداقة ونهر كي شوي ، اللذين يعبران جزءًا كبيرًا من ليان تشو ، لجعل علاقتهما مع مدينة شان هاي أقرب وأوثق.

وكان الآخر لا يزال صغيراً ، لكنه أصيب بالشلل ولم يكن قادراً على المشي. جلس على كرسي متحرك خشبي ، ودفعه الرجل العجوز إلى الأمام.

قال الشاب: إذا كنت لا تصدقني ، يمكنك أن تتبعني لترى جدي. لست على دراية بالطريق ، فهل يمكنك أن تحضرني إلى هناك؟ “

كان لديه سمة فريدة على وجهه ، من عينه اليسرى إلى أسفل كانت هناك ندبة طويلة. إذا كان المرء على دراية بالعقوبات ، فسيعرف سبب الندبة.

مع اقتراب موسم الاحتفالات ، ساعد الجو السعيد على تخفيف الألم والحزن.

أوقف أحد حراس المدينة الاثنين.

 

“من أنت؟”

هذه المرة ، كان أويانغ شو يأمل في الحصول على مساعدتهم.

ضحك الرجل العجوز ، “أنا طبيب مسافر. سمعت أن هذه المدينة بها العديد من الأعشاب باهظة الثمن ، لذلك جئت لزيارتها “.

“آه ، هذا هو في الواقع؟ هل هذا صحيح؟”

أومأ الحارس برأسه وأشار إلى الرجل على الكرسي المتحرك ، “ومن هذا؟”

استمرت شان هاي بالازدهار تحت إدارة وي ران.

ستمتلك شان هاي آلاف الأشخاص الذين سيدخلون من بوابات مدينة شان هاي كل يوم ولن يقوم الحرس بتفتيشهم واحدا تلو الآخر. ومع ذلك ، كان هذا الشاب مميزًا جدًا.

تم وضع الحروف المهمة بشكل أنيق على الطاولة ، حيث كانوا ينتظرون أن يتعامل أويانغ شو معهم.

كان الحارس من الجيش ، حتى يتمكن من التعرف على الندبة. عادة ، للحصول على ذلك ، ستكون إما عبداً أو أنك ارتكبت جريمة جسيمة.

التقى الاثنان بالصدفة وقرروا السفر معًا.

بغض النظر عن هويته ، كان ذلك كافياً لجذب الانتباه.

ضحك فان شونغ يان قليلاً ، وهو يتذكر ما حدث خلال ليلة رأس السنة الماضية.

تسبب هذا الشك في تجمع مائة شخص عند البوابة.

لم يشك الحارس في أي شيء واقترب على الفور.

عندما رأوا ظهوره ، بدأ الجميع في الثرثرة. أشفق عليه البعض ، وسخر منه آخرون.

كان شارع التجارة يعج بالأشخاص الذين يبحثون عن العديد من الأشياء الجيدة للعام الجديد . مقارنة بالعام الماضي حيث كان على أويانغ شو شراء مثل هذه الأشياء الجيدة من السوق ، كان الفرق بين السماء والأرض.

يبدو أن الشاب لم يهتم بكل هذا الزحام من حوله ، ويبدو أنه معتاد على كل هذا.

نظر دو رو هوي و فان شونغ يان إلى بعضهما البعض وابتسموا ، “لنفعل كما يقول الماركيز!”

رفع الرجل رأسه. كان وجهه وسيمًا للغاية. لم تفسد الندبة مظهره. بدلاً من ذلك ، أضافت نوعًا خاصًا من السحر.

أجل أويانغ شو الاجتماعات إلى ما بعد العام الجديد ؛ أراد استخدام هذه الأيام القليلة للتعرف على كل شيء في المنطقة.

“انا هنا لأجد جدي!”

عند تقاطع نهر الصداقة ونهر كان يون ، تم إنشاء مركز توزيع ضخم. كل يوم ، ستكون العديد من السفن تسافر ذهابا وإيابا من خلال مركز التوزيع.

“جدك؟ من هو جدك؟”

اشار أويانغ شو الى غرفة الأمين بأنه إذا لم يطرأ أي شيء مهم ، فلا يزعجه.

لوح الشاب للحارس وطلب منه التقدم.

في ذلك الوقت ، اشترى الماركيز هديته بنفسه. قرر الماركيز أيضًا مستوى الهدية. مع تغير الزمن ، لم يكن هذا النوع من الأشياء مرتفعًا جدًا في قائمة أولويات أويانغ شو .

لم يشك الحارس في أي شيء واقترب على الفور.

كان لديه سمة فريدة على وجهه ، من عينه اليسرى إلى أسفل كانت هناك ندبة طويلة. إذا كان المرء على دراية بالعقوبات ، فسيعرف سبب الندبة.

قال الشاب بهدوء اسمًا في أذنه.

حتى عندما كان وو كينغ صغيرًا ، لم يكن بهذه القدرة.

“آه ، هذا هو في الواقع؟ هل هذا صحيح؟”

 

عندما سمع الحارس هذا الاسم ، نادى.

أومأ أويانغ شو برأسه. أصبحت شوي’ير تشبه اللاعبين أكثر فأكثر . غني عن القول ، أن طريقة التدريب التي تعلمتها كانت على الأرجح هي نفس الكتيبات السرية التي يمكن إعادتها إلى الواقع.

قال الشاب: إذا كنت لا تصدقني ، يمكنك أن تتبعني لترى جدي. لست على دراية بالطريق ، فهل يمكنك أن تحضرني إلى هناك؟ “

مع اقتراب موسم الاحتفالات ، ساعد الجو السعيد على تخفيف الألم والحزن.

كما قال هذه الكلمات ، لم يهتم الحارس بالمدنيين الموجودين على الجانب وأحضر الاثنين ببساطة.

 

جذب كل هذا بطبيعة الحال ثرثرة الناس. حاول الجميع تخمين هوية جد الشاب الذي استطاع أن يصدم الحارس.

عند تقاطع نهر الصداقة ونهر كان يون ، تم إنشاء مركز توزيع ضخم. كل يوم ، ستكون العديد من السفن تسافر ذهابا وإيابا من خلال مركز التوزيع.

عرف المرء أن الحارس كان من نخبة شعبة حماية المدينة. لذلك كان هادئا جدا.

“هذا صحيح ، أنتم العمود الفقري للمنطقة ، لذا يجب أن تهتموا بأجسادكم!”

 

عندما رأى جميع مسؤوليه بوجوه حزينة ، عبس أويانغ شو وضايقهم ، “إذا كنتم تعملون بجد فهذا يعني أن مرؤوسيكم هم أيضًا. إذا كان الأمر كذلك ، فقد يكونون متذمرين مني. يجب أن يحصل المرء على بضعة أيام من الراحة في العام ، أليس كذلك؟ “

 

أوقف أحد حراس المدينة الاثنين.

 

هز أويانغ شو رأسه باستمتاع ، لأنه كان يتوقع مثل هذا الموقف.

 

بالمقارنة مع وقت مغادرته ، لم تخضع مدينة شان هاي في الواقع لتغييرات كثيرة. تم بالفعل إصلاح الدمار الذي خلفته معركة ليان تشو ، وعاد جميع المدنيين إلى حياتهم الطبيعية.

 

عندما خرج من تشكيل النقل الآني ، اندهش أويانغ شو .

 

بعد وداع قديس الحرب ، تجول أويانغ شو في أنحاء المدينة قبل عودته.

 

قال الشاب بهدوء اسمًا في أذنه.

 

 

 

من كان يتوقع أن تحظى شوي’ير بمثل هذا الحظ؟

الترجمة: Hunter 

عند تقاطع نهر الصداقة ونهر كان يون ، تم إنشاء مركز توزيع ضخم. كل يوم ، ستكون العديد من السفن تسافر ذهابا وإيابا من خلال مركز التوزيع.

 

أومأ أويانغ شو برأسه واستمر قائلاً ، “لقد انتهى العام ، لذلك من المحتمل أن تكون هناك بعض الأشياء المثيرة للاهتمام. مع وجود كلاكما في المقدمة ، قوموا بإعداد المكافآت للجيش والإدارة ولتأخذوا الأموال من القسم المالي “.

كان الحارس من الجيش ، حتى يتمكن من التعرف على الندبة. عادة ، للحصول على ذلك ، ستكون إما عبداً أو أنك ارتكبت جريمة جسيمة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط