نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 347

التقاء الجد والحفيد

التقاء الجد والحفيد

الفصل 347- التقاء الجد والحفيد

لم يجرؤ بيان كوي على قبول ذلك وقال ، “كنت أفعل ما بوسعي. لم أكن أعتني به عن قصد! “

كان الرجل على الكرسي المتحرك أحد الشخصيات الممثلة لفلسفة الحرب ، وحفيد سون وو ، سون بين.

بعد أن ودعوا بيان كوي ، شعر الاثنان براحة أكبر.

جاء سون بين بعد أجيال قليلة من سون وو. نظرًا لأن كلاهما قد ظهر في نفس الوقت في البرية ، رتبت جايا أنهما كانا حفيد وجد لتجنب جعل الأشياء غريبة.

“كيف ذلك؟” اشرقت عيون بيان كوي.

بعد أن سمع أن جده كان يعيش في مدينة شان هاي ، لم يأتي سون بين على الفور. بدلاً من ذلك ، ذهب للسفر حتى ليلة رأس السنة الجديدة قبل زيارته.

كانت الساحة أمام قصر اللورد مزدحمة ، وقد بنوا منصة أداء هناك.

الرجل العجوز الذي كان بجانبه هو الطبيب الالهي بيان كوي من فترة الربيع والخريف.

اطلق بيان كوي على نفسه اسم الطبيب المتجول ، لأنه لم يقيم في مدينة واحدة. في التاريخ ، قطع بيان كوي وتلاميذه أربعة آلاف ميل.

 

بتوجيه من الحارس ، تمكن سون بين من رؤية جده ، سون وو.

“الجد حاد”. اصبح سون بين محرجًا بعض الشيء ، “لا أريد أن أخفي ذلك عنك ، لكن نعم ، أريد أن أدخل الجيش واستخدم ما تعلمته.”

كان اللقاء بين الاثنين حدثًا رائعًا بالتأكيد.

فوجئ سون بين. على الفور ، شعر بالحماس لمقابلة هذا اللورد الشهير الذي سمع عنه الكثير.

عندما رأى أن الشاب كان حقاً حفيد سون وو ، لم يجرؤ على إزعاجهم وغادر.

قضى أويانغ شو ايضا يومًا كاملاً في غرفة القراءة.

بعد مغادرته ، لم يعد الحارس إلى سور المدينة. بدلاً من ذلك ، ذهب إلى قصر اللورد لإبلاغ المدير هناك.

أومأ سون وو برأسه ، “حتى الطبيب الالهي بيان كوي أيضًا لا يمكنه فعل أي شيء حيال هذا؟”

عندما تلقى المدير هذا الخبر ، ذهب على الفور لإبلاغ الماركيز. ومع ذلك ، أوقفه الامين.

عندما لاحظ تعبير سون بين ، ذكره سون وو ، “بما أنك قمت بالاختيار ، يجب أن أذكرك. لا تضم مدينة شان هاي باي تشي فحسب ، بل تضم أيضًا جنرالات تاريخيين مثل شي وان شوي وإيلاي . إذا كنت ترغب في الحصول على موطئ قدم قوي في الجيش ، فلن يكون ذلك سهلاً “.

“لدى الماركيز أوامر. ما لم يكن هذا شيئًا مهمًا ، لا ينبغي لأحد أن يزعجه”.

“كيف ذلك؟” اشرقت عيون بيان كوي.

فهم المدير وأخبر الأمين بالمعلومات. أما بالنسبة لكيفية تعامله مع الأمر ، سواء قام بالتبليغ فورًا أو لم يفعل ، فلم تعد مشكلة المدير بعد الآن.

بعد مغادرته ، لم يعد الحارس إلى سور المدينة. بدلاً من ذلك ، ذهب إلى قصر اللورد لإبلاغ المدير هناك.

بعد أن سمع الأمين النبأ ، لوّح للمدير وطلب منه المغادرة. فكر في الأمر وقرر الانتظار حتى يخرج الماركيز قبل أن يخبره.

“نعم سيدي!”

بعد كل شيء ، جاء سون بين لقضاء العام الجديد ، لذلك لن يكون في عجلة من أمره للمغادرة.

“هل سمعت عن منزل تجميع الكتب؟”

وإلا فسيكون الأمر مروعًا إذا أزعج اللورد وكسر سلسلة أفكاره.

“بالتأكيد! توجد جميع الأعمال الطبية لمختلف السلالات هناك.”

لدى قصر لورد ليان تشو منظمة محددة لاستكشاف الأخبار والمعلومات حول المنطقة. بالتالي لا يمكن إلا أن يعتمدوا على الخادمات والحراس ونحوهم لنشر الأخبار.

“نعم لورد!”

أما شعبة المخابرات العسكرية فكانت فقط مسؤولة عن الشؤون العسكرية ولن تتعدى الخط.

الرجل العجوز الذي كان بجانبه هو الطبيب الالهي بيان كوي من فترة الربيع والخريف.

سكن سون وو.

الفصل 347- التقاء الجد والحفيد

لم يكن مقر إقامة سون وو في منطقة الإقامة الرسمية. بدلا من ذلك ، بقي في اكاديمية الجيش العسكرية.

بعد أن سمع أن جده كان يعيش في مدينة شان هاي ، لم يأتي سون بين على الفور. بدلاً من ذلك ، ذهب للسفر حتى ليلة رأس السنة الجديدة قبل زيارته.

بعد أن التقى الاثنان ، قدم سون بين بيان كوي لجده.

كان سون بين حادًا جدًا وقال ، “جدي ، على الرغم من أن ساقي مشلولة ، لا يزال بإمكاني قيادة الآلاف وعشرة آلاف من القوات”. احتوت كلماته على تلميح من الفخر ، كما أنها حملت القليل من العبء.

“جدي ، قابلت هذا الطبيب الإلهي في رحلتي. اسمه بيان كوي . اعتنى بي طوال الطريق !”

عندما سمع بيان كوي هذه الكلمات ، أصبح أكثر سعادة.

بعد أن سمع سون وو مثل هذه الكلمات ، قال على الفور ، “شكرًا لك ايها السيد اللطيف!”

الفصل 347- التقاء الجد والحفيد

لم يجرؤ بيان كوي على قبول ذلك وقال ، “كنت أفعل ما بوسعي. لم أكن أعتني به عن قصد! “

كان المطبخ الخلفي أكثر ازدحامًا. في الصباح الباكر ، بدأ الطهاة بالتحضير للعشاء. قال الماركيز إنه سيقيم العشاء في قصر اللورد. بالإضافة إلى ذلك ، تمت دعوة جميع الجنرالات والمسؤولين.

أومأ سون وو وابتسم ، “منذ أن أتيت إلى مدينة شان هاي ، ستكسب الكثير!”

حتى أن بيان كوي كان عليه أن يتخلى عن رغباته في الكتب الطبية للبقاء في المنزل والانتظار. بناءً على منصب أويانغ شو الحالي ، حتى لو استدعاهما إلى قصر اللورد ، فلن يكون هناك خطأ في ذلك.

“كيف ذلك؟” اشرقت عيون بيان كوي.

 

“هل سمعت عن منزل تجميع الكتب؟”

أومأ أويانغ شو برأسه وذهب إلى القاعة الخلفية.

“لقد جئت بسبب ذلك. سمعت أنه يحتوي على الكثير من الكتب القديمة والجديدة. هل هذا صحيح؟”

حتى أن بيان كوي كان عليه أن يتخلى عن رغباته في الكتب الطبية للبقاء في المنزل والانتظار. بناءً على منصب أويانغ شو الحالي ، حتى لو استدعاهما إلى قصر اللورد ، فلن يكون هناك خطأ في ذلك.

“بالتأكيد! توجد جميع الأعمال الطبية لمختلف السلالات هناك.”

قال أويانغ شو للامين ، “أرسل شخصًا ما لزيارة قصر قديس الحرب وأخبرهم أنه في صباح الغد ، سأقوم شخصيًا بزيارة الضيفين.”

اصبح بيان كوي سعيدًا ، ابتسم وقال: “يبدو أن رحلتي تستحق العناء!”

كانت تصرفات أويانغ شو التصرف المثالي للعلاقة بين الجنرال واللورد.

“ليس هذا فقط ، يوجد في مدينة شان هاي قسم طبي. لديهم فنون ومهارات طبية قديمة قد جلبها اللاعبون. خاصة تقنية جراحية واحدة ، والتي يجب أن أشيد بها.”

عندما تلقى المدير هذا الخبر ، ذهب على الفور لإبلاغ الماركيز. ومع ذلك ، أوقفه الامين.

عندما سمع بيان كوي هذه الكلمات ، أصبح أكثر سعادة.

“لا أستطيع الانتظار بعد الآن!”

“بالتأكيد! توجد جميع الأعمال الطبية لمختلف السلالات هناك.”

ضحك سون وو. كان الأمر مفهومًا جدًا ، لأنه كان كذلك عندما جاء إلى هنا. لوح سون وو ودعا أحد الخدم ، “أحضر السيد لإلقاء نظرة على منزل التجميع.”

 

“نعم سيدي!”

بعد أن التقى الاثنان ، قدم سون بين بيان كوي لجده.

فهم بيان كوي نوايا سون وو ، تبع الخادم وغادر.

فهم بيان كوي نوايا سون وو ، تبع الخادم وغادر.

أولا ، كان يرغب في قراءة الأعمال الطبية. ثانيًا ، كان يعلم أيضًا أن الحفيد والجد لديهم بالتأكيد شيء ليتحدثوا عنه.

طوال اليوم ، لم يتقاعس الامين عن العمل. لقد اكتشف كل شيء عن هوية الرجلين.

بعد أن ودعوا بيان كوي ، شعر الاثنان براحة أكبر.

استمر هذا الانتظار شهرين كاملين.

شعر سون وو بألم شديد عندما رأى ساقي حفيده مشلولة.

سكن سون وو.

كان سون بين حادًا جدًا وقال ، “جدي ، على الرغم من أن ساقي مشلولة ، لا يزال بإمكاني قيادة الآلاف وعشرة آلاف من القوات”. احتوت كلماته على تلميح من الفخر ، كما أنها حملت القليل من العبء.

“ليس هذا فقط ، يوجد في مدينة شان هاي قسم طبي. لديهم فنون ومهارات طبية قديمة قد جلبها اللاعبون. خاصة تقنية جراحية واحدة ، والتي يجب أن أشيد بها.”

أومأ سون وو برأسه ، “حتى الطبيب الالهي بيان كوي أيضًا لا يمكنه فعل أي شيء حيال هذا؟”

أومأ سون وو وابتسم ، “منذ أن أتيت إلى مدينة شان هاي ، ستكسب الكثير!”

صمت سون بين وهز رأسه.

بعد كل شيء ، جاء سون بين لقضاء العام الجديد ، لذلك لن يكون في عجلة من أمره للمغادرة.

بمجرد أن رأى ذلك ، لم يستمر سون وو في هذا الموضوع الجاد وابتسم ، “حفيدي ، فن الحرب الذي كتبته ، لقد قرأته. لقد جعلني ذلك أشعر بالسعادة حقًا “.

بعد أن تحدثوا عن مثل هذه الأمور ، بدأوا في التحدث بشكل عرضي.

“شكرا لك على مديحك!”

ذهب بسرعة إلى اكاديمية الجيش العسكرية. اكتمل بناء الأكاديمية تقريبًا. لم يكن لديه أي أفكار للتجول. بدلا من ذلك ، دخل مباشرة الى مقر إقامة سون وو.

“لست بحاجة إلى التصرف بشكل متواضع أمام جدك. ومع ذلك ، لا يمكنك أيضًا أن تكون متعجرفًا. خلال هذه الفترة الزمنية ، قرأت العديد من الأعمال الشهيرة وتعلمت الكثير. على الرغم من أن الكتب التي كتبناها جيدة ، لديهم الكثير من القيود “.

عندما غادر أويانغ شو ، تبعه أربعة حراس.

“شكرا لك على تعاليمك!” جلس سون بين على كرسي متحرك كما قال ، “جئت إلى هنا لمرافقة جدي وأيضًا لتنمية فن الحرب لدي.”

 

هز سون وو رأسه وأشار إلى سون بين. ضحك وقال: “أمام جدك ، لست بحاجة للاختباء. أشعر أنك تريد الذهاب إلى ساحة المعركة. ومع ذلك ، قررت اتخاذ مثل هذا القرار بدلاً من ذلك بسببي ، أليس كذلك؟ “

فهم المدير وأخبر الأمين بالمعلومات. أما بالنسبة لكيفية تعامله مع الأمر ، سواء قام بالتبليغ فورًا أو لم يفعل ، فلم تعد مشكلة المدير بعد الآن.

“الجد حاد”. اصبح سون بين محرجًا بعض الشيء ، “لا أريد أن أخفي ذلك عنك ، لكن نعم ، أريد أن أدخل الجيش واستخدم ما تعلمته.”

وإلا فسيكون الأمر مروعًا إذا أزعج اللورد وكسر سلسلة أفكاره.

أومأ سون وو برأسه ، “اخترت أن أكون ناسكًا ، لأنني عجوز. لا أريد أن أعاني من هذا التعذيب والألم مرة أخرى. ومع ذلك ، أقنعني ماركيز ليان تشو بقيادة اكاديمية الجيش العسكرية. أنت ما زلت صغيراً ، لذا يجب أن تبذل قصارى جهدك للتعلم. كن رجلا وتوجه إلى ساحة المعركة “.

 

“هل لورد ليان تشو مدهشا حقًا؟ هل تمكن بالفعل من إقناعك؟”

عندما لاحظ تعبير سون بين ، ذكره سون وو ، “بما أنك قمت بالاختيار ، يجب أن أذكرك. لا تضم مدينة شان هاي باي تشي فحسب ، بل تضم أيضًا جنرالات تاريخيين مثل شي وان شوي وإيلاي . إذا كنت ترغب في الحصول على موطئ قدم قوي في الجيش ، فلن يكون ذلك سهلاً “.

فوجئ سون بين. على الفور ، شعر بالحماس لمقابلة هذا اللورد الشهير الذي سمع عنه الكثير.

“كيف ذلك؟” اشرقت عيون بيان كوي.

أومأ سون وو برأسه ، وهو يفكر في زيارة أويانغ شو أمس. ثم قال: “إن أساس مدينة شان هاي كثيف وثابت ؛ يمكنه بالتأكيد أن يحكم الأرض. الماركيز جيد في استخدام المواهب. علاوة على ذلك ، تم منح الجنرالات تحت قيادته السلطة ، وهو يثق بهم. مع معركة ليان تشو كمثال ، قاد باي تشي كل شيء “.

بالطبع ، كان منزل التجميع رائعا في جذب الفلاسفة. ومع ذلك ، حتى لو جاءوا إلى مدينة شان هاي ، فإن هذا لا يعني بالضرورة أنهم سينتقلون إليها.

عندما سمع سون بين عن هذا ، اصبح متحمسًا جدًا.

صمت سون بين وهز رأسه.

وصف في كتابه أن اللورد يحتاج إلى الوثوق بجنوده وعدم التدخل ، مما يسمح لهم بالتعامل مع الأمور العسكرية.

بعد أن سمع الأمين النبأ ، لوّح للمدير وطلب منه المغادرة. فكر في الأمر وقرر الانتظار حتى يخرج الماركيز قبل أن يخبره.

كانت تصرفات أويانغ شو التصرف المثالي للعلاقة بين الجنرال واللورد.

“هل لورد ليان تشو مدهشا حقًا؟ هل تمكن بالفعل من إقناعك؟”

عندما لاحظ تعبير سون بين ، ذكره سون وو ، “بما أنك قمت بالاختيار ، يجب أن أذكرك. لا تضم مدينة شان هاي باي تشي فحسب ، بل تضم أيضًا جنرالات تاريخيين مثل شي وان شوي وإيلاي . إذا كنت ترغب في الحصول على موطئ قدم قوي في الجيش ، فلن يكون ذلك سهلاً “.

عندما سمع سون بين هذا ، قال رسميًا ، “لا تقلق جدي ، حفيدك يعرف ماذا يفعل!”

“لقد جئت بسبب ذلك. سمعت أنه يحتوي على الكثير من الكتب القديمة والجديدة. هل هذا صحيح؟”

بعد أن تحدثوا عن مثل هذه الأمور ، بدأوا في التحدث بشكل عرضي.

 

أما الطبيب الالهي بيان كوي ، فلم يعد إلا ليلاً بعد أن ذكّره الخادم. جعلت الكتب والمخطوطات الطبية العديدة في منزل التجميع هذا الطبيب الإلهي منشغلًا جدًا.

 

قضى أويانغ شو ايضا يومًا كاملاً في غرفة القراءة.

“شكرا لك على مديحك!”

اضطرت زي سو إلى إرسال الغداء إلى غرفة القراءة الخاصة به ليأكل.

في الليل ، كانت ليلة رأس السنة القمرية الجديدة.

بعد أن غادر غرفة القراءة ، صعد الامين على الفور.

 

طوال اليوم ، لم يتقاعس الامين عن العمل. لقد اكتشف كل شيء عن هوية الرجلين.

الرجل العجوز الذي كان بجانبه هو الطبيب الالهي بيان كوي من فترة الربيع والخريف.

“لورد ، لدى المنطقة ضيفان ، أحدهما الطبيب الالهي بيان كوي ، والآخر هو حفيد سون وو ، سون بين.”

 

أثار هذا الخبر اهتمام أويانغ شو .

ضحك سون وو. كان الأمر مفهومًا جدًا ، لأنه كان كذلك عندما جاء إلى هنا. لوح سون وو ودعا أحد الخدم ، “أحضر السيد لإلقاء نظرة على منزل التجميع.”

في الحقيقة ، بعد انتقال سون وو ، كان أويانغ شو يتطلع إلى وصول سون بين.

كان سون بين حادًا جدًا وقال ، “جدي ، على الرغم من أن ساقي مشلولة ، لا يزال بإمكاني قيادة الآلاف وعشرة آلاف من القوات”. احتوت كلماته على تلميح من الفخر ، كما أنها حملت القليل من العبء.

استمر هذا الانتظار شهرين كاملين.

ليلة من الصمت التام.

بالنسبة لشخص مشلول مثل سون بين ، على الرغم من أنه لم ينضم إلى العديد من المعارك الشهيرة ، يمكن للجميع تغيير مسار التاريخ. على الرغم من أنه لم يكن مشهوراً ، إلا أنه كان لا يزال يعتبر جنرالاً عظيماً.

“جدي ، قابلت هذا الطبيب الإلهي في رحلتي. اسمه بيان كوي . اعتنى بي طوال الطريق !”

بعبارة أخرى ، يجب اعتبار سون بين استراتيجيًا ، على غرار تشانغ ليانغ.

بدأ الخدم في قصر اللورد في الانشغال بأوامر من زي سو . كان بعضهم مسؤولاً عن التنظيف ، بينما علق الآخرون الفوانيس واللوحات.

أما الطبيب الإلهي بيان كوي فكان مفاجأة سارة.

في الليل ، ستقدم الفرقة عروضها على المنصة وتتشارك الفرح مع عامة الناس.

بالطبع ، كان منزل التجميع رائعا في جذب الفلاسفة. ومع ذلك ، حتى لو جاءوا إلى مدينة شان هاي ، فإن هذا لا يعني بالضرورة أنهم سينتقلون إليها.

“نعم سيدي!”

قال أويانغ شو للامين ، “أرسل شخصًا ما لزيارة قصر قديس الحرب وأخبرهم أنه في صباح الغد ، سأقوم شخصيًا بزيارة الضيفين.”

أولا ، كان يرغب في قراءة الأعمال الطبية. ثانيًا ، كان يعلم أيضًا أن الحفيد والجد لديهم بالتأكيد شيء ليتحدثوا عنه.

“نعم لورد!”

طوال اليوم ، لم يتقاعس الامين عن العمل. لقد اكتشف كل شيء عن هوية الرجلين.

أومأ أويانغ شو برأسه وذهب إلى القاعة الخلفية.

بعد أن سمع الأمين النبأ ، لوّح للمدير وطلب منه المغادرة. فكر في الأمر وقرر الانتظار حتى يخرج الماركيز قبل أن يخبره.

ليلة من الصمت التام.

بعد أن غادر غرفة القراءة ، صعد الامين على الفور.

جايا ، العام الثاني ، الشهر الثاني ، اليوم 20 ، مدينة شان هاي .

بعبارة أخرى ، يجب اعتبار سون بين استراتيجيًا ، على غرار تشانغ ليانغ.

في الليل ، كانت ليلة رأس السنة القمرية الجديدة.

كان سون بين حادًا جدًا وقال ، “جدي ، على الرغم من أن ساقي مشلولة ، لا يزال بإمكاني قيادة الآلاف وعشرة آلاف من القوات”. احتوت كلماته على تلميح من الفخر ، كما أنها حملت القليل من العبء.

بدأ الخدم في قصر اللورد في الانشغال بأوامر من زي سو . كان بعضهم مسؤولاً عن التنظيف ، بينما علق الآخرون الفوانيس واللوحات.

قال أويانغ شو للامين ، “أرسل شخصًا ما لزيارة قصر قديس الحرب وأخبرهم أنه في صباح الغد ، سأقوم شخصيًا بزيارة الضيفين.”

كان المطبخ الخلفي أكثر ازدحامًا. في الصباح الباكر ، بدأ الطهاة بالتحضير للعشاء. قال الماركيز إنه سيقيم العشاء في قصر اللورد. بالإضافة إلى ذلك ، تمت دعوة جميع الجنرالات والمسؤولين.

قال أويانغ شو للامين ، “أرسل شخصًا ما لزيارة قصر قديس الحرب وأخبرهم أنه في صباح الغد ، سأقوم شخصيًا بزيارة الضيفين.”

كانت الساحة أمام قصر اللورد مزدحمة ، وقد بنوا منصة أداء هناك.

ذهب بسرعة إلى اكاديمية الجيش العسكرية. اكتمل بناء الأكاديمية تقريبًا. لم يكن لديه أي أفكار للتجول. بدلا من ذلك ، دخل مباشرة الى مقر إقامة سون وو.

في الليل ، ستقدم الفرقة عروضها على المنصة وتتشارك الفرح مع عامة الناس.

بالنسبة لشخص مشلول مثل سون بين ، على الرغم من أنه لم ينضم إلى العديد من المعارك الشهيرة ، يمكن للجميع تغيير مسار التاريخ. على الرغم من أنه لم يكن مشهوراً ، إلا أنه كان لا يزال يعتبر جنرالاً عظيماً.

حتى العامة يمكنهم مشاهدة الأداء ، وليس فقط الجنرالات المهمين الذين انضموا إلى قصر اللورد.

في الليل ، ستقدم الفرقة عروضها على المنصة وتتشارك الفرح مع عامة الناس.

عندما غادر أويانغ شو ، تبعه أربعة حراس.

طوال اليوم ، لم يتقاعس الامين عن العمل. لقد اكتشف كل شيء عن هوية الرجلين.

ذهب بسرعة إلى اكاديمية الجيش العسكرية. اكتمل بناء الأكاديمية تقريبًا. لم يكن لديه أي أفكار للتجول. بدلا من ذلك ، دخل مباشرة الى مقر إقامة سون وو.

بعد أن سمع سون وو مثل هذه الكلمات ، قال على الفور ، “شكرًا لك ايها السيد اللطيف!”

بعد أن وصلهم النبأ ، استعد المسكن لاستقباله.

“بالتأكيد! توجد جميع الأعمال الطبية لمختلف السلالات هناك.”

حتى أن بيان كوي كان عليه أن يتخلى عن رغباته في الكتب الطبية للبقاء في المنزل والانتظار. بناءً على منصب أويانغ شو الحالي ، حتى لو استدعاهما إلى قصر اللورد ، فلن يكون هناك خطأ في ذلك.

بعد أن وصلهم النبأ ، استعد المسكن لاستقباله.

أظهرت الزيارة الشخصية أقصى درجات الاحترام.

بعد أن سمع الأمين النبأ ، لوّح للمدير وطلب منه المغادرة. فكر في الأمر وقرر الانتظار حتى يخرج الماركيز قبل أن يخبره.

بالطبع ، لعب تأثير سون وو دورًا في هذا.

لدى قصر لورد ليان تشو منظمة محددة لاستكشاف الأخبار والمعلومات حول المنطقة. بالتالي لا يمكن إلا أن يعتمدوا على الخادمات والحراس ونحوهم لنشر الأخبار.

في العصور القديمة ، لم تكن وظيفة الأطباء عالية. ومع ذلك ، فإن أويانغ شو ، كشخص عصري ، بطبيعة الحال لن ينظر إليهم بازدراء.

أظهرت الزيارة الشخصية أقصى درجات الاحترام.

تجاه سون بين و بيان كوي ، سيعاملهم على قدم المساواة.

“شكرا لك على مديحك!”

 

حتى أن بيان كوي كان عليه أن يتخلى عن رغباته في الكتب الطبية للبقاء في المنزل والانتظار. بناءً على منصب أويانغ شو الحالي ، حتى لو استدعاهما إلى قصر اللورد ، فلن يكون هناك خطأ في ذلك.

 

جايا ، العام الثاني ، الشهر الثاني ، اليوم 20 ، مدينة شان هاي .

 

فوجئ سون بين. على الفور ، شعر بالحماس لمقابلة هذا اللورد الشهير الذي سمع عنه الكثير.

 

أما شعبة المخابرات العسكرية فكانت فقط مسؤولة عن الشؤون العسكرية ولن تتعدى الخط.

 

هز سون وو رأسه وأشار إلى سون بين. ضحك وقال: “أمام جدك ، لست بحاجة للاختباء. أشعر أنك تريد الذهاب إلى ساحة المعركة. ومع ذلك ، قررت اتخاذ مثل هذا القرار بدلاً من ذلك بسببي ، أليس كذلك؟ “

 

“الجد حاد”. اصبح سون بين محرجًا بعض الشيء ، “لا أريد أن أخفي ذلك عنك ، لكن نعم ، أريد أن أدخل الجيش واستخدم ما تعلمته.”

 

الترجمة: Hunter 

 

أومأ سون وو برأسه ، “اخترت أن أكون ناسكًا ، لأنني عجوز. لا أريد أن أعاني من هذا التعذيب والألم مرة أخرى. ومع ذلك ، أقنعني ماركيز ليان تشو بقيادة اكاديمية الجيش العسكرية. أنت ما زلت صغيراً ، لذا يجب أن تبذل قصارى جهدك للتعلم. كن رجلا وتوجه إلى ساحة المعركة “.

 

أومأ سون وو برأسه ، “اخترت أن أكون ناسكًا ، لأنني عجوز. لا أريد أن أعاني من هذا التعذيب والألم مرة أخرى. ومع ذلك ، أقنعني ماركيز ليان تشو بقيادة اكاديمية الجيش العسكرية. أنت ما زلت صغيراً ، لذا يجب أن تبذل قصارى جهدك للتعلم. كن رجلا وتوجه إلى ساحة المعركة “.

 

أومأ أويانغ شو برأسه وذهب إلى القاعة الخلفية.

 

“شكرا لك على مديحك!”

الترجمة: Hunter 

عندما تلقى المدير هذا الخبر ، ذهب على الفور لإبلاغ الماركيز. ومع ذلك ، أوقفه الامين.

 

كانت الساحة أمام قصر اللورد مزدحمة ، وقد بنوا منصة أداء هناك.

 

“الجد حاد”. اصبح سون بين محرجًا بعض الشيء ، “لا أريد أن أخفي ذلك عنك ، لكن نعم ، أريد أن أدخل الجيش واستخدم ما تعلمته.”

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط