نظام تنسيق الصناعة العسكرية
الفصل 361- نظام تنسيق الصناعة العسكرية
السبب وراء قول أويانغ شو لهذه الكلمات هو التأكد من أن زي لو لان لن تشعر بالحرج.
عندما طرحت شي ساي يون شراء مجموعة من الأقواس القوية والدروع والسيوف الثقيلة من مدينة شان هاي والمنطقتين الأخرى ، أدرك أويانغ شو الحاجة إلى نظام تنسيق الصناعة العسكرية.
مع انضمام شي ساي يون ، القمر الذي يضيء فوق النهر ، مامبا الأسود ، و سونغ وين جميعهم الى المعركة. لم يكن من الصعب تخيل أن جيان تشي لي يين التي لم تكن في الجناح ، أن يكون لديها مثل هذا الطلب أيضًا.
كقائد للتحالف ، كان أويانغ شو بحاجة إلى موازنة كل شيء.
……
ستكون القاعدة العامة هي إعطاء الأولوية للتداول على البيع. بالإضافة إلى ذلك ، سيتم إكمال الطلبات الصغيرة قبل الطلبات الكبيرة. إذا واجه المرء طلبات كبيرة مماثلة ، فسيحتاج إلى تقسيمها إلى طلبات صغيرة لإكمالها على أساس شهري .
“هذا صحيح. بناءً على أخباري ، يُدعى هذا اللاعب باسم شينغ جي زي تشين . إنه سليل عائلة أرستقراطية. منذ يومين ، ظهر في جينغ دو كمتدرب تشي. أسس نقابة تعرف باسم تحالف النجم “.
اعلن أويانغ شو أفكاره وخططه لهم جميعًا.
اعلن أويانغ شو أفكاره وخططه لهم جميعًا.
” موافقة!”
كانت هذه اللآلئ من بحيرة شيلا وتعتبر من أجود أنواع اللآلئ التي تم جمعها من حقل اللؤلؤ الصناعي. بعد أن عاد كوي شو شي إلى مدينة شان هاي للعثور على أويانغ شو ، قدمها إلى أويانغ شو .
كانت فينغ تشيو هوانغ أول من عبر عن رأيها. كانت السيوف الثقيلة و درع تاي فوتو التي أنتجتهما مدينة العنقاء الساقطة شائعين بين اللوردات وقادة النقابات. بذلك أصبحوا صاحب ثاني أكبر صناعة عسكرية في التحالف.
تصرفت باي هوا وكأنها لم تراه. تناولت فنجان الشاي الخاص بها وأخذت رشفة ؛ امتلكت أفعالها ذوقًا أنيقًا.
يمكن للمرء أن يتوقع أنه بالاعتماد فقط على هذين العنصرين ، سيتحسن الوضع المالي لمدينة العنقاء الساقطة ببطء وسيخرجون في النهاية من مأزقهم المالي الحالي.
“كيف لا نستطيع أن نتذكر ذلك؟”
“أنا أتفق أيضا!”
الفصل 361- نظام تنسيق الصناعة العسكرية
أضافت باي هوا. كانت المناطق والنقابات في حاجة ماسة إلى أسلحة الحصار والدروع التي أنتجتها مدينة التناغم. ومع ذلك ، فقد طلبوا كمية محدودة فقط ، لذلك لن تكون هناك مشكلات في تنسيق التوريد.
عندما رأى الاثنين يعبران عن موافقتهما ، أومأ أويانغ شو برأسه ، “بما أن هذا هو الحال ، يجب علينا تعيين جهة اتصال مسؤولة عن التفاصيل والتواصل. هل لديكم جميعًا خيار مناسب؟”
مع أسلحة الحصار كمثال ، باستثناء حرب واسعة النطاق ، لا يمكن للمرء استخدامها.
من ناحية أخرى ، كانت مدينة التناغم مستوردًا كبيرًا للأسلحة العسكرية ، لذلك كان إنشاء نظام التنسيق مفيدًا جدًا لهم.
يبدو أنها كانت مصممة على الحصول على ما تريد!
بالطبع ، سيتغير كل شيء في المستقبل ، ولم يعرف أحد نوع الكتيبات التي سيحصلون عليها بعد ذلك. بالتالي ، كان من الأفضل بناء النظام الآن.
كان اويانغ شو هادئًا. بعد مواجهة الجمال مثل سونغ جيا و مولان يوي كل يوم ، أصبح بالفعل محصنًا. كرجل ثري ، اعتاد سونغ وين على رؤية السيدات الجميلات.
عندما رأى الاثنين يعبران عن موافقتهما ، أومأ أويانغ شو برأسه ، “بما أن هذا هو الحال ، يجب علينا تعيين جهة اتصال مسؤولة عن التفاصيل والتواصل. هل لديكم جميعًا خيار مناسب؟”
بعد ذكر ذلك ، رفعت زي لو لان عينيها وتذمرت ، “اللورد العظيم وو يي ، يجب أن تكون هذه فكرتك ، أليس كذلك؟ أنت تعاملني كعاملة مبتدئة ، لذا يجب أن تخرج شيئًا لإظهار صدقك ، أليس كذلك؟”
هزت فينغ تشيو هوانغ رأسها ، “لا يمكنني. لدي فقط تشينغ لوان كمساعدئ.”
“من بينهم جميعًا ، هناك من لديهم موارد ضخمة وعلاقات كبيرة بسبب فترة وجودهم الطويلة. ونتيجة لذلك ، فإن شبكة أصدقائهم معقدة للغاية. ومع ذلك ، هناك آخرون قد واجهوا الفوضى. لأسباب أخرى ، أصبحوا بالكاد على قيد الحياة. بقت بعض العائلات الأرستقراطية المخفية في فرع واحد فقط ، ولن يكون لديها سوى طفل واحد لمدة ثلاثة أجيال. الشيء الوحيد الذي يثبت مجدهم الماضي هو كتب العائلة والقصص “.
عندما نظر إليها كل من أويانغ شو و فينغ تشيو هوانغ ، ضحكت باي هوا باستمتاع ، وفكرت في الأمر وقالت ، “اذا دعونا ندع زي لو لان تعمل كجهة اتصال. لقد كانت مسؤولة عن هذا الجانب للمنطقة.”
كانت فينغ تشيو هوانغ أول من عبر عن رأيها. كانت السيوف الثقيلة و درع تاي فوتو التي أنتجتهما مدينة العنقاء الساقطة شائعين بين اللوردات وقادة النقابات. بذلك أصبحوا صاحب ثاني أكبر صناعة عسكرية في التحالف.
“رائع ، زي لو لان هي اختيار جيد.”
هزت فينغ تشيو هوانغ رأسها ، “لا يمكنني. لدي فقط تشينغ لوان كمساعدئ.”
أومأ اويانغ شو بالموافقة.
بعد أن رأت أن الرجال الأربعة ليس لديهم أي ردة فعل تجاهها ، شعرت زي لو لان أن افعالها قد تم قصفها على الحائط. تدحرجت عينيها. في أعماقها ، شعرت بالحزن إلى حد ما.
“من يناديني؟”
من قبيل الصدفة ، في نفس اللحظة بالضبط ، مشت زي لو لان مع كأس نبيذ في يدها.
قدمت باي هوا مقدمة قصيرة ووصفًا لنظام تنسيق الصناعة العسكرية.
كان اويانغ شو هادئًا. بعد مواجهة الجمال مثل سونغ جيا و مولان يوي كل يوم ، أصبح بالفعل محصنًا. كرجل ثري ، اعتاد سونغ وين على رؤية السيدات الجميلات.
أومأ اويانغ شو بالموافقة.
كان مامبا الأسود فردا من المرتزقة. لذلك كان النبيذ والفتيات جائزته بعد المهمات. في هذه الأثناء ، لم يكن في ذهن القمر الذي يضيء فوق النهر سوى هونغ يينغ.
“حسنًا ، سأنتظر ، ولكن من الأفضل أن تحتفظ بها لي!”
بعد أن رأت أن الرجال الأربعة ليس لديهم أي ردة فعل تجاهها ، شعرت زي لو لان أن افعالها قد تم قصفها على الحائط. تدحرجت عينيها. في أعماقها ، شعرت بالحزن إلى حد ما.
إذا تم وضعه في العالم الحقيقي ، فسيكون عقد اللؤلؤ هذا أيضًا كنزًا لا يقدر بثمن.
نظرت باي هوا باستمتاع. لم تكن ترى وجه زي لو لان الحزين في كثير من الأحيان .
أصيب أويانغ شو على الفور بصداع. لم يكن يتوقع أن تسبب سلسلة من اللآلئ مثل هذه المشكلة الضخمة.
“تعال ، لدينا شيء لمناقشته!”
“لن أخفي ذلك عنكم جميعًا. تلك السلسلة من اللآلئ كانت جهود حقل اللؤلؤ لمدة ثلاثة أشهر. إذا لم تكونوا خائفين من الانتظار ، في غضون عام ، فلن تكون هناك مشكلة!”
قدمت باي هوا مقدمة قصيرة ووصفًا لنظام تنسيق الصناعة العسكرية.
“تعال ، لدينا شيء لمناقشته!”
بعد ذكر ذلك ، رفعت زي لو لان عينيها وتذمرت ، “اللورد العظيم وو يي ، يجب أن تكون هذه فكرتك ، أليس كذلك؟ أنت تعاملني كعاملة مبتدئة ، لذا يجب أن تخرج شيئًا لإظهار صدقك ، أليس كذلك؟”
كانت زي لو لان أيضًا فتاة عجوزة. عندما سمعت هذا ، قبلت الهدية بسعادة.
لم يقع أويانغ شو في الفخ وقال بهدوء ، “تم توصيتك بواسطة باي هوا. إذا كنت تريد الفوائد ، فابحث عنها!”
“هذا ، هل حقًا ستعطيني هذا؟” لم تعد كلمات زي لو لان واضحة بعد الآن. طلبت فوائد لمجرد إزعاج أويانغ شو ومضايقته ؛ لم تتوقع أن تحصل على مثل هذه المفاجأة الكبيرة.
“أنت!” غضبت زي لو لان ، “أنا لا أهتم ؛ إذا لم تكن هناك فوائد فلن أفعل ذلك!”
“رائع ، زي لو لان هي اختيار جيد.”
يبدو أنها كانت مصممة على الحصول على ما تريد!
“لن أخفي ذلك عنكم جميعًا. تلك السلسلة من اللآلئ كانت جهود حقل اللؤلؤ لمدة ثلاثة أشهر. إذا لم تكونوا خائفين من الانتظار ، في غضون عام ، فلن تكون هناك مشكلة!”
الجمال التي تفعل ذلك ، حتى الإله لن يستطع إيقافها ، لذلك لم يستطع أويانغ شو إلا طلب المساعدة من باي هوا.
“….”
تصرفت باي هوا وكأنها لم تراه. تناولت فنجان الشاي الخاص بها وأخذت رشفة ؛ امتلكت أفعالها ذوقًا أنيقًا.
اصيبت زي لو لان بالحرج قليلاً ، وحاولت إعادة الصندوق الخشبي إلى أويانغ شو .
وو يي الحقير ، أراد فعلاً استخدامها كدرع ، والآن يريد مساعدتها؟ مستحيل!
أما بالنسبة للآخرين ، فقد كانوا هنا للاستمتاع بالعرض.
بالتفكير في الأمر ، أصبحت زي لو لان جهة الاتصال في الصناعة العسكرية ، وكانت متطوعة إلى حد كبير. كقائد للتحالف ، كان عليه أن يكافئها. بالتالي ، قرر أن يعطيها اللآلئ.
جلس سونغ وين والرجال الآخرون في حالة تأهب ، خائفين من دفع النار لأنفسهم.
“هذا ، هل حقًا ستعطيني هذا؟” لم تعد كلمات زي لو لان واضحة بعد الآن. طلبت فوائد لمجرد إزعاج أويانغ شو ومضايقته ؛ لم تتوقع أن تحصل على مثل هذه المفاجأة الكبيرة.
علم أويانغ شو أنه لا يستطيع الهروب من هذا.
بما أنها أرادت مكافأة ، فإن الهدية العادية لم تكن كافية.
“….”
بعد أن فكر في الأمر ، اخرج أويانغ شو صندوقًا خشبيًا صغيرًا من حقيبة التخزين الخاصة به وأرسله إلى زي لو لان .
أثناء الحديث ، قال مامبا الأسود فجأة ، “هل تتذكرون اللاعبين الغامضين الذين اشتروا العنصر أثناء مزاد النظام؟”
“ما هذا؟ من الأفضل ألا تأخذ هدية رخيصة غبية وتعتقد أن هذا يكفي!”
قدمت باي هوا مقدمة قصيرة ووصفًا لنظام تنسيق الصناعة العسكرية.
كانت هذه هي الشخصية الحقيقية لزي لو لان . أصبحت كلماتها أكثر صراحة وجرأة.
“لن أخفي ذلك عنكم جميعًا. تلك السلسلة من اللآلئ كانت جهود حقل اللؤلؤ لمدة ثلاثة أشهر. إذا لم تكونوا خائفين من الانتظار ، في غضون عام ، فلن تكون هناك مشكلة!”
“ألن تكتشف ذلك عندما تفتحِ الصندوق؟”
عندما فتحت زي لو لان الصندوق الخشبي ، أشرق ضوء أبيض لطيف من الداخل. بالتركيز على المحتويات ، يمكن للمرء أن يرى قطعة من الحرير الأصفر الجميل كقاعدة للصندوق. استراح خيط من أربعة وعشرين لؤلؤة على القمة. كانت كل واحدة بحجم الابهام ، فاتنة ومشرقة. كان العامل النادر لهذه اللآلئ هو حجمها الموحد.
” واو ، جميل جدا!”
صرخت فينغ تشيو هوانغ ، كما ومض الرعب من خلال عينيها.
إذا تم وضعه في العالم الحقيقي ، فسيكون عقد اللؤلؤ هذا أيضًا كنزًا لا يقدر بثمن.
لم يكن لدى الفتيات بطبيعة الحال القدرة على مقاومة اللؤلؤ.
عندما نظر إليها كل من أويانغ شو و فينغ تشيو هوانغ ، ضحكت باي هوا باستمتاع ، وفكرت في الأمر وقالت ، “اذا دعونا ندع زي لو لان تعمل كجهة اتصال. لقد كانت مسؤولة عن هذا الجانب للمنطقة.”
إذا تم وضعه في العالم الحقيقي ، فسيكون عقد اللؤلؤ هذا أيضًا كنزًا لا يقدر بثمن.
“هذا ، هل حقًا ستعطيني هذا؟” لم تعد كلمات زي لو لان واضحة بعد الآن. طلبت فوائد لمجرد إزعاج أويانغ شو ومضايقته ؛ لم تتوقع أن تحصل على مثل هذه المفاجأة الكبيرة.
” بالطبع هذا لك. هل أنت راضية عنه؟”
ساعدت فينغ تشيو هوانغ في كشف النقاب عن القناع الغامض الذي غطى العائلات الأرستقراطية المخفية.
كانت هذه اللآلئ من بحيرة شيلا وتعتبر من أجود أنواع اللآلئ التي تم جمعها من حقل اللؤلؤ الصناعي. بعد أن عاد كوي شو شي إلى مدينة شان هاي للعثور على أويانغ شو ، قدمها إلى أويانغ شو .
كانت هذه هي الشخصية الحقيقية لزي لو لان . أصبحت كلماتها أكثر صراحة وجرأة.
في الأصل ، خطط أويانغ شو لإعطاء هذا إلى سونغ جيا.
عندما رأى الاثنين يعبران عن موافقتهما ، أومأ أويانغ شو برأسه ، “بما أن هذا هو الحال ، يجب علينا تعيين جهة اتصال مسؤولة عن التفاصيل والتواصل. هل لديكم جميعًا خيار مناسب؟”
بالتفكير في الأمر ، أصبحت زي لو لان جهة الاتصال في الصناعة العسكرية ، وكانت متطوعة إلى حد كبير. كقائد للتحالف ، كان عليه أن يكافئها. بالتالي ، قرر أن يعطيها اللآلئ.
“هذه ، هذه المكافأة قيمة للغاية. لا يمكنني قبولها”.
على أي حال ، طالما بقي حقل اللؤلؤ ، لا داعي للقلق بشأن نقص اللؤلؤ لإعطاء سونغ جيا.
“هذه ، هذه المكافأة قيمة للغاية. لا يمكنني قبولها”.
ولدت فينغ تشيو هوانغ في عائلة ضخمة ، لذلك كانت تعرف الكثير عن مثل هذه الأخبار. كان هذا الخبر شيئًا لم يكن حتى الأثرياء مثل سونغ وين لديهم الحق في معرفته.
اصيبت زي لو لان بالحرج قليلاً ، وحاولت إعادة الصندوق الخشبي إلى أويانغ شو .
“أنا أتفق أيضا!”
لوح لها أويانغ شو ضاحكًا ، “اقبليها! بما أنك قبلت هذه المكافأة ، يجب أن تقوم بعمل جيد!”
اصيبت زي لو لان بالحرج قليلاً ، وحاولت إعادة الصندوق الخشبي إلى أويانغ شو .
السبب وراء قول أويانغ شو لهذه الكلمات هو التأكد من أن زي لو لان لن تشعر بالحرج.
يمكن للمرء أن يتوقع أنه بالاعتماد فقط على هذين العنصرين ، سيتحسن الوضع المالي لمدينة العنقاء الساقطة ببطء وسيخرجون في النهاية من مأزقهم المالي الحالي.
كانت زي لو لان أيضًا فتاة عجوزة. عندما سمعت هذا ، قبلت الهدية بسعادة.
علم أويانغ شو أنه لا يستطيع الهروب من هذا.
بعد قبول الهدية ، اصبحت زي لو لان متحمسة للغاية. غادرت الجناح على الفور للبحث عن جيان تشي لي يين و شون لونغ ديان شوي لمناقشة الاحتياجات والمسائل عن المعدات العسكرية.
“هل لديك بعض الأخبار من الداخل؟”
بعد أن غادرت زي لو لان ، تسللت فينغ تشيو هوانغ إلى جانب أويانغ شو وقالت ، “وو يي ، هل لا يزال لديك المزيد من هؤلاء؟ أعطني واحدة!”
مع أسلحة الحصار كمثال ، باستثناء حرب واسعة النطاق ، لا يمكن للمرء استخدامها.
حتى باي هوا ، على الرغم من أنها لم تسأل بشكل مباشر ، إلا أنها ما زالت تلمح عن قصد أو عن غير قصد لأويانغ شو .
في الأصل ، خطط أويانغ شو لإعطاء هذا إلى سونغ جيا.
أصيب أويانغ شو على الفور بصداع. لم يكن يتوقع أن تسبب سلسلة من اللآلئ مثل هذه المشكلة الضخمة.
” موافقة!”
“لن أخفي ذلك عنكم جميعًا. تلك السلسلة من اللآلئ كانت جهود حقل اللؤلؤ لمدة ثلاثة أشهر. إذا لم تكونوا خائفين من الانتظار ، في غضون عام ، فلن تكون هناك مشكلة!”
“سنشتاق إليك!” اصبحت فينغ تشيو هوانغ محبطة بعض الشيء.
لم يكن لدى الفتيات بطبيعة الحال القدرة على مقاومة اللؤلؤ.
“هذه من أجود أنواع اللآلئ. هل تعتقدين أنها كرنب؟”
“إذا هذا غريب.” ما زال لم يفهم القمر الذي يضيء فوق النهر ، “منذ ان شينغ جي زي تشين هو أحد أفراد العوائل الأرستقراطيين المخفيين ، ألا يجب أن يكون مخفيا وغامضا؟ “
“حسنًا ، سأنتظر ، ولكن من الأفضل أن تحتفظ بها لي!”
بعد المحادثة الجانبية الصغيرة ، أصبح الجناح صاخبا مرة أخرى.
“….”
كانت فينغ تشيو هوانغ أول من عبر عن رأيها. كانت السيوف الثقيلة و درع تاي فوتو التي أنتجتهما مدينة العنقاء الساقطة شائعين بين اللوردات وقادة النقابات. بذلك أصبحوا صاحب ثاني أكبر صناعة عسكرية في التحالف.
لم يتوقع أويانغ شو أن تكون فينغ تشيو هوانغ عنيدة جدًا عندما يتعلق الأمر باللؤلؤ.
……
كان مامبا الأسود فردا من المرتزقة. لذلك كان النبيذ والفتيات جائزته بعد المهمات. في هذه الأثناء ، لم يكن في ذهن القمر الذي يضيء فوق النهر سوى هونغ يينغ.
بعد المحادثة الجانبية الصغيرة ، أصبح الجناح صاخبا مرة أخرى.
“أنا أتفق أيضا!”
أثناء الحديث ، قال مامبا الأسود فجأة ، “هل تتذكرون اللاعبين الغامضين الذين اشتروا العنصر أثناء مزاد النظام؟”
من قبيل الصدفة ، في نفس اللحظة بالضبط ، مشت زي لو لان مع كأس نبيذ في يدها.
“كيف لا نستطيع أن نتذكر ذلك؟”
“هل لديك بعض الأخبار من الداخل؟”
“تعال ، لدينا شيء لمناقشته!”
“هذا صحيح. بناءً على أخباري ، يُدعى هذا اللاعب باسم شينغ جي زي تشين . إنه سليل عائلة أرستقراطية. منذ يومين ، ظهر في جينغ دو كمتدرب تشي. أسس نقابة تعرف باسم تحالف النجم “.
“هل يوجد حقًا شيء مثل العائلات الأرستقراطية المخفية؟” لم يصدق القمر الذي يضيء فوق النهر ذلك.
“هذا ، هل حقًا ستعطيني هذا؟” لم تعد كلمات زي لو لان واضحة بعد الآن. طلبت فوائد لمجرد إزعاج أويانغ شو ومضايقته ؛ لم تتوقع أن تحصل على مثل هذه المفاجأة الكبيرة.
“نعم.” جاءت فينغ تشيو هوانغ لتشهد.
كانت هذه هي الشخصية الحقيقية لزي لو لان . أصبحت كلماتها أكثر صراحة وجرأة.
“هؤلاء الأرستقراطيين ، لماذا يحتاجون إلى التصرف بشكل مخفي؟”
“لديهم نقطتان خاصتان. أولاً ، تعود عائلتهم إلى ما قبل وقت طويل. لذلك ، لا يزالون يحتفظون ببعض تقاليد عائلة أرستقراطية قديمة. ثانيًا ، إنهم يتجنبون لفت الأنظار اليهم للغاية. الحفاظ على تقاليدهم لمئات السنين يعني أنهم لا يمكن أن ينخرطوا كثيرًا في سلالة حاكمة. وإذا لم يفعلوا ، فقد يتعرضون للعقاب وموت عوائلهم”.
ولدت فينغ تشيو هوانغ في عائلة ضخمة ، لذلك كانت تعرف الكثير عن مثل هذه الأخبار. كان هذا الخبر شيئًا لم يكن حتى الأثرياء مثل سونغ وين لديهم الحق في معرفته.
” واو ، جميل جدا!”
ضحكت وقالت ، “في الواقع ، منذ البداية ، كان لدى العالم الخارجي سوء فهم حول العائلات الأرستقراطية المخفية. هم ليسوا بالتأكيد عائلات قوية.”
“ألن تكتشف ذلك عندما تفتحِ الصندوق؟”
اصبح الجميع صامتين.
……
كانت هذه هي الحقيقة. جاء غموضهم من الشائعات التي نشرها الناس عنهم.
“العائلات الأرستقراطية المخفية الحالية كلها من نسل مسؤولين وجنرالات من الماضي. كان بعضهم قبائل من سلالات سابقة ، والبعض الآخر من عائلات قد هربت إلى الخارج أثناء الحرب وعادت. بالطبع ، بعض العائلات الأرستقراطية الشهيرة لديها في الواقع بعض الإرث المتبقي . “
بعد المحادثة الجانبية الصغيرة ، أصبح الجناح صاخبا مرة أخرى.
ساعدت فينغ تشيو هوانغ في كشف النقاب عن القناع الغامض الذي غطى العائلات الأرستقراطية المخفية.
كانت هذه هي الشخصية الحقيقية لزي لو لان . أصبحت كلماتها أكثر صراحة وجرأة.
“لديهم نقطتان خاصتان. أولاً ، تعود عائلتهم إلى ما قبل وقت طويل. لذلك ، لا يزالون يحتفظون ببعض تقاليد عائلة أرستقراطية قديمة. ثانيًا ، إنهم يتجنبون لفت الأنظار اليهم للغاية. الحفاظ على تقاليدهم لمئات السنين يعني أنهم لا يمكن أن ينخرطوا كثيرًا في سلالة حاكمة. وإذا لم يفعلوا ، فقد يتعرضون للعقاب وموت عوائلهم”.
“من بينهم جميعًا ، هناك من لديهم موارد ضخمة وعلاقات كبيرة بسبب فترة وجودهم الطويلة. ونتيجة لذلك ، فإن شبكة أصدقائهم معقدة للغاية. ومع ذلك ، هناك آخرون قد واجهوا الفوضى. لأسباب أخرى ، أصبحوا بالكاد على قيد الحياة. بقت بعض العائلات الأرستقراطية المخفية في فرع واحد فقط ، ولن يكون لديها سوى طفل واحد لمدة ثلاثة أجيال. الشيء الوحيد الذي يثبت مجدهم الماضي هو كتب العائلة والقصص “.
أذهلتهم هذه الأخبار جميعاً.
الجمال التي تفعل ذلك ، حتى الإله لن يستطع إيقافها ، لذلك لم يستطع أويانغ شو إلا طلب المساعدة من باي هوا.
“إذا هذا غريب.” ما زال لم يفهم القمر الذي يضيء فوق النهر ، “منذ ان شينغ جي زي تشين هو أحد أفراد العوائل الأرستقراطيين المخفيين ، ألا يجب أن يكون مخفيا وغامضا؟ “
” لم أعرف ذلك”.
“حسنًا ، سأنتظر ، ولكن من الأفضل أن تحتفظ بها لي!”
حصل مامبا الأسود بشكل غير متوقع على مثل هذه المعلومات خلال تحقيقاته.
الترجمة: Hunter
عندما نظر إليها كل من أويانغ شو و فينغ تشيو هوانغ ، ضحكت باي هوا باستمتاع ، وفكرت في الأمر وقالت ، “اذا دعونا ندع زي لو لان تعمل كجهة اتصال. لقد كانت مسؤولة عن هذا الجانب للمنطقة.”
أضافت باي هوا. كانت المناطق والنقابات في حاجة ماسة إلى أسلحة الحصار والدروع التي أنتجتها مدينة التناغم. ومع ذلك ، فقد طلبوا كمية محدودة فقط ، لذلك لن تكون هناك مشكلات في تنسيق التوريد.
بعد أن فكر في الأمر ، اخرج أويانغ شو صندوقًا خشبيًا صغيرًا من حقيبة التخزين الخاصة به وأرسله إلى زي لو لان .
كانت زي لو لان أيضًا فتاة عجوزة. عندما سمعت هذا ، قبلت الهدية بسعادة.
بالطبع ، سيتغير كل شيء في المستقبل ، ولم يعرف أحد نوع الكتيبات التي سيحصلون عليها بعد ذلك. بالتالي ، كان من الأفضل بناء النظام الآن.
هزت فينغ تشيو هوانغ رأسها ، “لا يمكنني. لدي فقط تشينغ لوان كمساعدئ.”
اصيبت زي لو لان بالحرج قليلاً ، وحاولت إعادة الصندوق الخشبي إلى أويانغ شو .
كان مامبا الأسود فردا من المرتزقة. لذلك كان النبيذ والفتيات جائزته بعد المهمات. في هذه الأثناء ، لم يكن في ذهن القمر الذي يضيء فوق النهر سوى هونغ يينغ.
أومأ اويانغ شو بالموافقة.
الترجمة: Hunter
مع أسلحة الحصار كمثال ، باستثناء حرب واسعة النطاق ، لا يمكن للمرء استخدامها.
ستكون القاعدة العامة هي إعطاء الأولوية للتداول على البيع. بالإضافة إلى ذلك ، سيتم إكمال الطلبات الصغيرة قبل الطلبات الكبيرة. إذا واجه المرء طلبات كبيرة مماثلة ، فسيحتاج إلى تقسيمها إلى طلبات صغيرة لإكمالها على أساس شهري .
“هذا صحيح. بناءً على أخباري ، يُدعى هذا اللاعب باسم شينغ جي زي تشين . إنه سليل عائلة أرستقراطية. منذ يومين ، ظهر في جينغ دو كمتدرب تشي. أسس نقابة تعرف باسم تحالف النجم “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
