لوردات الحرب
الفصل 363- لوردات الحرب
أومأ أويانغ شو برأسه. علم سيف الدم أنه بعد فشل محاولة اغتياله ، سيسعى أويانغ شو إلى الانتقام. بالتالي ، فقد تخلوا عن مكان اجتماعهم في جينغ دو .
بناءً على الاتفاقية ، في الشهر الثالث ، اليوم الأول ، سترسل كل من النقابات الثلاث قوة من النخبة وتنتقل انيا إلى يا تشو .
سيكون لكل قوة خمسمائة رجل. نظرًا لأن مجموعة مرتزقة الافعى المجلجلة تضم ستمائة رجل فقط ، لن يتمكنوا من المشاركة في هذا.
كان مامبا الأسود قلقًا أيضًا من أنه في اللحظة التي يتم فيها فتح هذه الاولوية ، ستصبح الامور اكثر صعوبة على المجموعة في المستقبل.
بعد مناقشتهم حول يا تشو ، اقترب الوقت من الظهر. أقام أويانغ شو وليمة في الحديقة الخلفية.
“أوه؟ ما تعنيه هو؟”
بعد الوليمة ، حان وقت الفراغ للجميع.
خلال هذه الفترة الزمنية ، تحدث أويانغ شو مع كليهما. كلاهما كان على استعداد لتولي الأدوار الخاصة. بعد كل شيء ، كانت المناصب التي رتبها أويانغ شو لهم مرتفعة وحاسمة حقًا .
اجتمع الجميع إما للقيام بجولة في مدينة شان هاي أو البحث عن أماكن لمناقشة المشاريع مع بعضهم البعض.
أراد أويانغ شو من سيف الدم قتل تشون شين جون . من الواضح أن هذا سيخبرهم أنه يعرف من وظفهم في المقام الأول.
من يدري ما كانت تفكر فيه زي لو لان . لقد أقنعت مولان يوي في الواقع بإحضار الفتيات إلى خليج بي هاي للسباحة. في ذلك الوقت ، ستكون مياه البحر شديدة البرودة ، ولن تكون مناسبة للسباحة.
أما عن اختيارهم ، فذلك يتوقف على صدقهم.
لحسن الحظ ، كان للاعبين أجسامًا خاصة ، لذا تمكنوا من دخول المياه.
قال مامبا الأسود على وجه اليقين ، “قبل عشرة أيام”.
فهم أويانغ شو تمامًا أهمية جاذبية الشاطئ والمحيط للفتيات. ليس فقط زي لو لان ، من بين العشرة ، فقط هونغ يينغ لم ترغب في الذهاب.
على الرغم من أن تشون شين جون قد مات خلال معركة ليان تشو وحتى أنه أسقط ختم كيلين الذهبي ، إلا أن أويانغ شو لم يكن بإمكانه دفن هذا الغضب إلا إذا تم اغتيال تشون شين جون .
ربما لم تذهب هونغ يينغ لأن القمر الذي يضيء فوق النهر قد حجزها.
بالمقارنة مع سونغ وين النقي والنظيف ، كانت الحياة الخاصة لـ سونغ وو فاسدة تمامًا. لقد كان لاعبًا عاديًا مستهترًا ، وكان يغير صديقاته مرة واحدة على الأقل في الشهر.
اراد غونغ تشينغ شي و النمر البدين بالإضافة إلى الذكور الآخرين أن يتبعوهم ولكن تم رفضهم بقسوة.
من ناحية أخرى ، اصبح كلاهما عاطفيًا للغاية ولم يستطع تحمل ترك رفاقهما في الحرب.
“خسيس!”
بالإضافة إلى التحقيقات السرية لمجموعة مرتزقة الافعى المجلجلة ، يمكن أن يشعر سيف الدم بقوة وتأثير مدينة شان هاي . يمكنهم القول أنه لم يقتصر على أراضي مدينة شان هاي الخاصة.
رفضتهم زي لو لان.
عندما سمع مامبا الأسود هذه الكلمات ، ضحك قائلاً: “هذه الفكرة رائعة! أنت حقًا شرير !”
“….”
ومع ذلك ، لم يستطع أويانغ شو مسامحة تشون شين جون .
فشلت محاولاتهم بهذه الطريقة البسيطة.
أويانغ شو الحالي لن يشعر بالقلق من أي شيء. كان ذلك بفضل تدريبه على فنون القتال.
سحب غونغ تشينغ شي صديقه الحميم وذهب إلى بيت الدعارة. حتى أنه قال بلا خجل إنه سيحاول التعلم من صناعة الترفيه لمدينة شان هاي .
قامت مجموعة مرتزقة الافعى المجلجلة بالتحقيق عنهم لمدة شهرين ، وقد حان الوقت للتوقف. إذا استمروا لفترة أطول ، فسيكون ذلك عديم الفائدة. بعد كل شيء ، سوف يمسح سيف الدم قريبًا كل الدلائل.
تبعهم سونغ وو هناك.
من يدري ، ربما سيكون هناك وقت ليحتاجهم فيه. نظرًا لأنهم أرادوا التصالح معه ، لم يمانع أويانغ شو في الحصول على صديق آخر.
بالمقارنة مع سونغ وين النقي والنظيف ، كانت الحياة الخاصة لـ سونغ وو فاسدة تمامًا. لقد كان لاعبًا عاديًا مستهترًا ، وكان يغير صديقاته مرة واحدة على الأقل في الشهر.
من ناحية أخرى ، تبع سونغ وين شون لونغ ديان شوي و وو فو للقيام بجولة في المدينة.
من يدري ، ربما سيكون هناك وقت ليحتاجهم فيه. نظرًا لأنهم أرادوا التصالح معه ، لم يمانع أويانغ شو في الحصول على صديق آخر.
كمثال حي على بناء الأراضي ، كان لدى مدينة شان هاي الكثير من الأشياء ليتعلموا منها وينسخوها. لا يمكن تعلم الكثير من تفاصيل بناء المدينة إلا عندما يختبر اللوردات شخصياً هذه العوامل ويلاحظوها.
“هذا الأمر أخطر مما كنا نظن”. كان مامبا الأسود مهيبًا حقًا ، ونادرًا ما يكون لديه هذا النوع من التعبير. أظهر هذا بوضوح مدى جودة سيف الدم.
في الأثناء ، دعا أويانغ شو مامبا الأسود إلى غرفة القراءة الخاصة به.
عندما سمع مامبا الأسود هذه الكلمات ، ضحك قائلاً: “هذه الفكرة رائعة! أنت حقًا شرير !”
أعد أويانغ شو شخصيًا كوب من الشاي الساخن ودفعه أمام مامبا الأسود ، ” أخي ، بخصوص سيف الدم ، هل وجدت أي شيء؟”
في مواجهة مثل هذا الخصم ، احتاج سيف الدم بطبيعة الحال إلى تقييم الإيجابيات والسلبيات. إذا قاتلوا ضد مدينة شان هاي وأرادوا اغتياله ، حتى لو نجحوا ، فلن يكسبوا شيئًا.
منذ أن سلم التحقيقات للافعى المجلجلة ، لم يقم أويانغ شو بفحص ذلك . هذه المرة ، دعا مامبا الأسود إلى اجتماع تحالف شان هاي لمساعدته على توسيع علاقاته. كما أراد أن يسأل عن التحقيقات.
تبعهم سونغ وو هناك.
قامت مجموعة مرتزقة الافعى المجلجلة بالتحقيق عنهم لمدة شهرين ، وقد حان الوقت للتوقف. إذا استمروا لفترة أطول ، فسيكون ذلك عديم الفائدة. بعد كل شيء ، سوف يمسح سيف الدم قريبًا كل الدلائل.
تبعهم سونغ وو هناك.
“هذا الأمر أخطر مما كنا نظن”. كان مامبا الأسود مهيبًا حقًا ، ونادرًا ما يكون لديه هذا النوع من التعبير. أظهر هذا بوضوح مدى جودة سيف الدم.
لم يتكلم أويانغ شو وأخذ رشفة من الشاي.
“ماذا عن ذلك؟”
أويانغ شو الحالي لن يشعر بالقلق من أي شيء. كان ذلك بفضل تدريبه على فنون القتال.
“هذا الأمر أخطر مما كنا نظن”. كان مامبا الأسود مهيبًا حقًا ، ونادرًا ما يكون لديه هذا النوع من التعبير. أظهر هذا بوضوح مدى جودة سيف الدم.
“بناءً على الدلائل التي قدمتها لنا ، حددنا مكان التقاء سيف الدم في جينغ دو. لسوء الحظ ، تأخرنا. عندما وصلنا إلى هناك ، اختفى الجميع.”
فشلت محاولاتهم بهذه الطريقة البسيطة.
اصبح مامبا الأسود مكتئبًا بعض الشيء. مجرد مطاردة هذا الدليل قد استنفد الكثير من الموارد ، للاعتقاد بأن كل ذلك قد ذهب هباءً.
تمامًا مثلما كان مامبا الأسود قلقا ، أراد أويانغ شو بالفعل البدء في أخذ عضو أو عضوين من المجموعة ، والتهام المجموعة بأكملها.
أومأ أويانغ شو برأسه. علم سيف الدم أنه بعد فشل محاولة اغتياله ، سيسعى أويانغ شو إلى الانتقام. بالتالي ، فقد تخلوا عن مكان اجتماعهم في جينغ دو .
بالتالي فإنهم سيصدرون هذا الخبر. مما أوضح نواياهم.
لقد كانت مواجهة مثل هذا الخصم المدرب صداعًا كبيرًا.
من يدري ، ربما سيكون هناك وقت ليحتاجهم فيه. نظرًا لأنهم أرادوا التصالح معه ، لم يمانع أويانغ شو في الحصول على صديق آخر.
“بصرف النظر عن هذا ، هل كانت هناك أي أخبار أخرى؟”
تبعهم سونغ وو هناك.
تجمد مامبا الأسود وابتسم ابتسامة محرجة ، “اكتشفنا بالصدفة أنهم أوقفوا أوامر القتل التي أصدروها بحقك”.
اقترح أويانغ شو أن يتولى كوبرا وفايبر أدوارًا في مدينة شان هاي . سيكون كوبرا امينا لشعبة الاستخبارات العسكرية ، وفايبر بصفته الفاحص العام لقاعدة تدريب القوات الخاصة.
نظرًا لأنهم تلقوا هذه المعلومات بسهولة ، تساءل مامبا الأسود عما إذا كان سيف الدم يريد منهم اكتشاف ذلك أم لا.
خاصة بالنسبة لكوبرا ، كان منصب أمين شعبة المخابرات العسكرية مغريًا حقًا.
كان هذا مثيرًا للاهتمام حقًا !
يمكن لأويانغ شو أن يشعر بذلك. تابع: ” قل لهم إنني أريد أن أرى اغتيال تشون شين جون علانية. بمجرد أن يتم ذلك ، سأغفر كل شيء”.
عبس أويانغ شو ، “من المحتمل أنهم نشروا هذه الأخبار عمدًا. متى حصل رجالك على هذه المعلومات؟”
تجمد مامبا الأسود وابتسم ابتسامة محرجة ، “اكتشفنا بالصدفة أنهم أوقفوا أوامر القتل التي أصدروها بحقك”.
قال مامبا الأسود على وجه اليقين ، “قبل عشرة أيام”.
كان مامبا الأسود قلقًا أيضًا من أنه في اللحظة التي يتم فيها فتح هذه الاولوية ، ستصبح الامور اكثر صعوبة على المجموعة في المستقبل.
“قبل عشرة أيام؟” ابتسم أويانغ شو ، “قبل عشرة أيام؟ عندما انتهت معركة ليان تشو ؟ يبدو أن سيف الدم لديه مصادر استخباراتية سريعة.”
“ماذا عن ذلك؟”
“أوه؟ ما تعنيه هو؟”
في مجموعة المرتزقة ، بصرف النظر عن نفسه ، كان هناك خمسة أعضاء أساسيين آخرين ، كان كوبرا وفايبر اثنين منهم.
أومأ أويانغ شو برأسه ولم يشرح.
لقد كانت مواجهة مثل هذا الخصم المدرب صداعًا كبيرًا.
مع الكيفية التي سارت بها الأمور ، كان بإمكان أويانغ شو أن يخمن تقريبًا أن القوة التي أظهرتها مدينة شان هاي خلال معركة ليان تشو قد أذهلت سيف الدم.
في الأثناء ، دعا أويانغ شو مامبا الأسود إلى غرفة القراءة الخاصة به.
ربما ، من بين جيش التحالف ، كان هناك بعض الجواسيس من سيف الدم.
عندما سمع مامبا الأسود هذه الكلمات ، ضحك قائلاً: “هذه الفكرة رائعة! أنت حقًا شرير !”
في مواجهة مثل هذا الخصم ، احتاج سيف الدم بطبيعة الحال إلى تقييم الإيجابيات والسلبيات. إذا قاتلوا ضد مدينة شان هاي وأرادوا اغتياله ، حتى لو نجحوا ، فلن يكسبوا شيئًا.
في مجموعة المرتزقة ، بصرف النظر عن نفسه ، كان هناك خمسة أعضاء أساسيين آخرين ، كان كوبرا وفايبر اثنين منهم.
بالإضافة إلى التحقيقات السرية لمجموعة مرتزقة الافعى المجلجلة ، يمكن أن يشعر سيف الدم بقوة وتأثير مدينة شان هاي . يمكنهم القول أنه لم يقتصر على أراضي مدينة شان هاي الخاصة.
فشلت محاولاتهم بهذه الطريقة البسيطة.
حتى في المناطق الرمادية ، كان لمدينة شان هاي اتصالات ومساعدة.
خلال معركة ليان تشو ، لم يكن سيف الدم هو الشخص الوحيد الذي صُدم. حتى مامبا الأسود ، الذي كان يعمل معهم عن كثب ، شعر بالدهشة عندما سمع الأخبار.
لم يكن الذهاب ضد مدينة شان هاي يستحق كل هذا العناء.
الترجمة: Hunter
بالتالي فإنهم سيصدرون هذا الخبر. مما أوضح نواياهم.
“من فضلك تحدث!”
فكر أويانغ شو في الأمر ، “ماذا عن هذا؟ أخي ، هل يمكنك مساعدتي في ترك كلمة لـ سيف الدم.”
تمامًا مثلما كان مامبا الأسود قلقا ، أراد أويانغ شو بالفعل البدء في أخذ عضو أو عضوين من المجموعة ، والتهام المجموعة بأكملها.
“من فضلك تحدث!”
لحسن الحظ ، كان للاعبين أجسامًا خاصة ، لذا تمكنوا من دخول المياه.
خلال معركة ليان تشو ، لم يكن سيف الدم هو الشخص الوحيد الذي صُدم. حتى مامبا الأسود ، الذي كان يعمل معهم عن كثب ، شعر بالدهشة عندما سمع الأخبار.
من وجهة نظر خارجية ، كان تحالف يان هوانغ عملاقًا ضخمًا.
“سهل جدا.” لم يتفاخر أويانغ شو بأي شيء ، “جميعكم ستنتقلون إلى مدينة شان هاي وتعملون لدي. سأضاعف دخلكم.”
حتى القوى التي خططت كثيرًا قد خسرت.
ومع ذلك ، لم يستطع أويانغ شو مسامحة تشون شين جون .
ربما لم يكن أويانغ شو نفسه يعرف مدى ارتعاب الغرباء من مدينة شان هاي .
“ما الذي تقصده؟”
بالتالي ، بجل مامبا الأسود أويانغ شو أكثر وأكثر.
من ناحية أخرى ، اصبح كلاهما عاطفيًا للغاية ولم يستطع تحمل ترك رفاقهما في الحرب.
يمكن لأويانغ شو أن يشعر بذلك. تابع: ” قل لهم إنني أريد أن أرى اغتيال تشون شين جون علانية. بمجرد أن يتم ذلك ، سأغفر كل شيء”.
كان على مامبا الأسود أن يعترف بأن أويانغ شو قد أذهله تمامًا.
نحو سيف الدم ، لم يرغب أويانغ شو ان يستمر في مواجهة المشاكل معهم.
في الأثناء ، دعا أويانغ شو مامبا الأسود إلى غرفة القراءة الخاصة به.
من يدري ، ربما سيكون هناك وقت ليحتاجهم فيه. نظرًا لأنهم أرادوا التصالح معه ، لم يمانع أويانغ شو في الحصول على صديق آخر.
لم يكن الذهاب ضد مدينة شان هاي يستحق كل هذا العناء.
ومع ذلك ، لم يستطع أويانغ شو مسامحة تشون شين جون .
نظرًا لأنهم تلقوا هذه المعلومات بسهولة ، تساءل مامبا الأسود عما إذا كان سيف الدم يريد منهم اكتشاف ذلك أم لا.
على الرغم من أن تشون شين جون قد مات خلال معركة ليان تشو وحتى أنه أسقط ختم كيلين الذهبي ، إلا أن أويانغ شو لم يكن بإمكانه دفن هذا الغضب إلا إذا تم اغتيال تشون شين جون .
“هذا الأمر أخطر مما كنا نظن”. كان مامبا الأسود مهيبًا حقًا ، ونادرًا ما يكون لديه هذا النوع من التعبير. أظهر هذا بوضوح مدى جودة سيف الدم.
عندما سمع مامبا الأسود هذه الكلمات ، ضحك قائلاً: “هذه الفكرة رائعة! أنت حقًا شرير !”
“….”
أراد أويانغ شو من سيف الدم قتل تشون شين جون . من الواضح أن هذا سيخبرهم أنه يعرف من وظفهم في المقام الأول.
حتى في المناطق الرمادية ، كان لمدينة شان هاي اتصالات ومساعدة.
في الوقت نفسه ، سيخبر تشون شين جون أنه قد رأى الحيلة الصغيرة التي قام بها في القاعة.
كمثال حي على بناء الأراضي ، كان لدى مدينة شان هاي الكثير من الأشياء ليتعلموا منها وينسخوها. لا يمكن تعلم الكثير من تفاصيل بناء المدينة إلا عندما يختبر اللوردات شخصياً هذه العوامل ويلاحظوها.
أما عن اختيارهم ، فذلك يتوقف على صدقهم.
تجمد مامبا الأسود وابتسم ابتسامة محرجة ، “اكتشفنا بالصدفة أنهم أوقفوا أوامر القتل التي أصدروها بحقك”.
عندما يتلقى الأعضاء الأعلى منهم رسالة أويانغ شو ، ستكون وجوههم متشوقة.
بالتالي فإنهم سيصدرون هذا الخبر. مما أوضح نواياهم.
“دعنا لا نتحدث عن ذلك”. لوح أويانغ شو بيده واستمر ، “أخي ، هل فكرت في اقتراحي؟”
عندما رأى أويانغ شو تعبير مامبا الأسود ، فهم.
اقترح أويانغ شو أن يتولى كوبرا وفايبر أدوارًا في مدينة شان هاي . سيكون كوبرا امينا لشعبة الاستخبارات العسكرية ، وفايبر بصفته الفاحص العام لقاعدة تدريب القوات الخاصة.
خلال هذه الفترة الزمنية ، تحدث أويانغ شو مع كليهما. كلاهما كان على استعداد لتولي الأدوار الخاصة. بعد كل شيء ، كانت المناصب التي رتبها أويانغ شو لهم مرتفعة وحاسمة حقًا .
على الرغم من أن تشون شين جون قد مات خلال معركة ليان تشو وحتى أنه أسقط ختم كيلين الذهبي ، إلا أن أويانغ شو لم يكن بإمكانه دفن هذا الغضب إلا إذا تم اغتيال تشون شين جون .
خاصة بالنسبة لكوبرا ، كان منصب أمين شعبة المخابرات العسكرية مغريًا حقًا.
من ناحية أخرى ، اصبح كلاهما عاطفيًا للغاية ولم يستطع تحمل ترك رفاقهما في الحرب.
من يدري ما كانت تفكر فيه زي لو لان . لقد أقنعت مولان يوي في الواقع بإحضار الفتيات إلى خليج بي هاي للسباحة. في ذلك الوقت ، ستكون مياه البحر شديدة البرودة ، ولن تكون مناسبة للسباحة.
احتفظ مامبا الأسود بابتسامته ، وشعر بصراع شديد داخليًا.
“هذا الأمر أخطر مما كنا نظن”. كان مامبا الأسود مهيبًا حقًا ، ونادرًا ما يكون لديه هذا النوع من التعبير. أظهر هذا بوضوح مدى جودة سيف الدم.
في مجموعة المرتزقة ، بصرف النظر عن نفسه ، كان هناك خمسة أعضاء أساسيين آخرين ، كان كوبرا وفايبر اثنين منهم.
“أوه؟ ما تعنيه هو؟”
في اللحظة التي يغادر فيها الاثنان ، سيكون لذلك تأثير كبير على المجموعة.
حتى القوى التي خططت كثيرًا قد خسرت.
كان مامبا الأسود قلقًا أيضًا من أنه في اللحظة التي يتم فيها فتح هذه الاولوية ، ستصبح الامور اكثر صعوبة على المجموعة في المستقبل.
كان هذا قاتلا.
من ناحية أخرى ، اصبح كلاهما عاطفيًا للغاية ولم يستطع تحمل ترك رفاقهما في الحرب.
عندما رأى أويانغ شو تعبير مامبا الأسود ، فهم.
تجمد مامبا الأسود وابتسم ابتسامة محرجة ، “اكتشفنا بالصدفة أنهم أوقفوا أوامر القتل التي أصدروها بحقك”.
كان يعلم بطبيعة الحال أنه إذا لم يتمكن من التوصل إلى حل ، فإن هذا الحلم سيفشل وسيؤثر حتى على التعاون بين الاثنين.
لم يتكلم أويانغ شو وأخذ رشفة من الشاي.
بعد كل شيء ، في اللحظة التي تثار فيها هذه الشكوك ، سيكون من المستحيل مواصلة العمل معًا عن كثب.
رفضتهم زي لو لان.
فكر أويانغ شو في الأمر وقرر التخلص من بطاقته الرابحة.
خلال هذه الفترة الزمنية ، تحدث أويانغ شو مع كليهما. كلاهما كان على استعداد لتولي الأدوار الخاصة. بعد كل شيء ، كانت المناصب التي رتبها أويانغ شو لهم مرتفعة وحاسمة حقًا .
تمامًا مثلما كان مامبا الأسود قلقا ، أراد أويانغ شو بالفعل البدء في أخذ عضو أو عضوين من المجموعة ، والتهام المجموعة بأكملها.
بالتفكير في الأمر ، كانت خطته الأصلية تفتقر إلى بعض التفكير.
بالتفكير في الأمر ، كانت خطته الأصلية تفتقر إلى بعض التفكير.
ومع ذلك ، أراد أويانغ شو محاولة معرفة ما إذا كان بإمكانه حل المشكلة تمامًا بخطوة واحدة.
“بصرف النظر عن هذا ، هل كانت هناك أي أخبار أخرى؟”
“إذا كنت لا تمانع سؤالي ، ما هو هدفك النهائي مع مجموعة مرتزقة الافعى المجلجلة؟” طرح أويانغ شو سؤالاً قاتلاً.
خلال هذه الفترة الزمنية ، تحدث أويانغ شو مع كليهما. كلاهما كان على استعداد لتولي الأدوار الخاصة. بعد كل شيء ، كانت المناصب التي رتبها أويانغ شو لهم مرتفعة وحاسمة حقًا .
عندما سمع مامبا الأسود هذا ، شكل ابتسامة مريرة.
أعد أويانغ شو شخصيًا كوب من الشاي الساخن ودفعه أمام مامبا الأسود ، ” أخي ، بخصوص سيف الدم ، هل وجدت أي شيء؟”
“في الواقع لم نفكر في الأمر. أنت تعلم أيضًا أننا مجموعة من المسلحين. بصرف النظر عن الحرب ، لا نعرف أي شيء. سواء كان ذلك في الحياة الواقعية أو في اللعبة ، يمكننا فقط قبول الوظائف وكسب المال. استخدام المال للشرب والحصول على الفتيات ، هذا هو هدفنا “.
أومأ أويانغ شو برأسه. علم سيف الدم أنه بعد فشل محاولة اغتياله ، سيسعى أويانغ شو إلى الانتقام. بالتالي ، فقد تخلوا عن مكان اجتماعهم في جينغ دو .
أومأ أويانغ شو برأسه. على الرغم من أن كلماته كانت فظة ، إلا أنها كانت منطقية.
“إذا كنت لا تمانع سؤالي ، ما هو هدفك النهائي مع مجموعة مرتزقة الافعى المجلجلة؟” طرح أويانغ شو سؤالاً قاتلاً.
“بما أن هذا هو الحال ، فلماذا لا تجعلني أكون المستأجر لمجموعة مرتزقة الأفعى المجلجلة؟”
اجتمع الجميع إما للقيام بجولة في مدينة شان هاي أو البحث عن أماكن لمناقشة المشاريع مع بعضهم البعض.
“ما الذي تقصده؟”
على الرغم من أن تشون شين جون قد مات خلال معركة ليان تشو وحتى أنه أسقط ختم كيلين الذهبي ، إلا أن أويانغ شو لم يكن بإمكانه دفن هذا الغضب إلا إذا تم اغتيال تشون شين جون .
علم أنه بالنسبة لأويانغ شو لقول هذه الكلمات ، كان بالتأكيد لديه خطط.
لم يكن الذهاب ضد مدينة شان هاي يستحق كل هذا العناء.
“سهل جدا.” لم يتفاخر أويانغ شو بأي شيء ، “جميعكم ستنتقلون إلى مدينة شان هاي وتعملون لدي. سأضاعف دخلكم.”
نظرًا لأنهم تلقوا هذه المعلومات بسهولة ، تساءل مامبا الأسود عما إذا كان سيف الدم يريد منهم اكتشاف ذلك أم لا.
“ماذا عن ذلك؟”
عندما سمع مامبا الأسود هذا ، شكل ابتسامة مريرة.
كان على مامبا الأسود أن يعترف بأن أويانغ شو قد أذهله تمامًا.
ومع ذلك ، أراد أويانغ شو محاولة معرفة ما إذا كان بإمكانه حل المشكلة تمامًا بخطوة واحدة.
كان هذا قاتلا.
حتى القوى التي خططت كثيرًا قد خسرت.
احتفظ مامبا الأسود بابتسامته ، وشعر بصراع شديد داخليًا.
أما عن اختيارهم ، فذلك يتوقف على صدقهم.
في الأثناء ، دعا أويانغ شو مامبا الأسود إلى غرفة القراءة الخاصة به.
عندما سمع مامبا الأسود هذا ، شكل ابتسامة مريرة.
ربما لم تذهب هونغ يينغ لأن القمر الذي يضيء فوق النهر قد حجزها.
الترجمة: Hunter
حتى في المناطق الرمادية ، كان لمدينة شان هاي اتصالات ومساعدة.
حتى في المناطق الرمادية ، كان لمدينة شان هاي اتصالات ومساعدة.
أعد أويانغ شو شخصيًا كوب من الشاي الساخن ودفعه أمام مامبا الأسود ، ” أخي ، بخصوص سيف الدم ، هل وجدت أي شيء؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
