حاكم لي تشو
الفصل 396- حاكم لي تشو
جمعت الاسرى ، وضمدت الجرحى ، وطهرت ساحة المعركة.
ومع ذلك ، فإن هذه الثقة لم تدم طويلا.
مع سقوط جيش التحالف ، واصل لو شيكسين شمالًا لمساعدة القوات الشمالية. أما بالنسبة لمنطقة وسط الجنوب ، فسوف تقوم فان لي هوا بإزالة جميع الأطراف المتفككة.
في أقل من نصف ساعة ، هرع الرسول المذعور. كان وجهه أبيض شاحبًا ، كما قال: “جنرال ، أصبح الوضع سيئا. تعزيزات العدو في المدينة!”
“ماذا؟”
لقد أنجزوا معجزة. لقد صمدوا تحت هجمات 50 ألف رجل.
ذعر كاو قوي . ارتجف جسده وكاد يفقد قدمه.
اندفع على الفور وأمسك بياقة الرسول. وبخ ، ” هراء. بوابة المدينة بها 2000 جندي يدافعون عنها ، كيف يمكن أن تسقط بهذه السرعة؟ سأقتلك لتزييف المخابرات العسكرية!” في أثناء حديثه ، أراد سحب السيف من خصره.
كانت لي تشو في حاجة ماسة إلى لورد لاستعادة النظام.
تركت أفعال كاو قوي الرسول المسكين متحجرًا. كانت رقبته مقيدة ، لم يستطيع التنفس. شعر بقشعريرة تسيل في عموده الفقري.
لقد أنجزوا معجزة. لقد صمدوا تحت هجمات 50 ألف رجل.
“جنرال جنرال!”
بعد ذلك ، اتجهت كلتا القوتين إلى الشمال.
لحسن الحظ ، هرع أحد الحراس وأنقذ الرسول.
على عكس اللوردات الآخرين الذين استسلموا ، كانت طريقة يان هو ياوني غريبة بعض الشيء. لقد خرج مباشرة من المدينة للاستسلام.
نبهت هذه الكلمات كاو قوي ، واستعاد رشده. حاول تهدئة نفسه. وبصوت مرتجف قليلاً ، سأل: “كيف تم كسر بوابة المدينة؟”
أخذ الرسول جرعتين سريعتين من الهواء ، وعاد وجهه الأحمر ببطء إلى طبيعته. نظر بذنب إلى كاو قوي . ثم قال بحذر: “أخفى العدو قوة صغيرة. وتحت هجوم القوتين ، من الداخل والخارج ، سقطت البوابة بسرعة”.
لحسن الحظ. وصل هذا الكابوس سريعًا وانتهى بسرعة أيضًا.
الشخص الذي اختبأ داخل المدينة كان بطبيعة الحال تشاو يان والنخب الخمسمائة.
في الليلة الماضية ، قاد تشاو يان قواته للتسلل بالقرب من بوابة المدينة. لحظة وصول قوات لو شيكسين ، اندفعوا على الفور.
في الليلة الماضية ، قاد تشاو يان قواته للتسلل بالقرب من بوابة المدينة. لحظة وصول قوات لو شيكسين ، اندفعوا على الفور.
لم يتوقع كاو قوي أن يظل العدو يخفي وحدة في مثل هذا الموقف اليائس. هذه المعركة ، خسر كاو قوي ؛ لقد خسر بالكامل.
“قوات خفية؟”
كان كاو قوي ذكيًا حقًا ؛ تمكن من معرفة ما حدث.
مع سقوط جيش التحالف ، واصل لو شيكسين شمالًا لمساعدة القوات الشمالية. أما بالنسبة لمنطقة وسط الجنوب ، فسوف تقوم فان لي هوا بإزالة جميع الأطراف المتفككة.
“كنا مهملين!”
لم يرد كاو قوي أن يموت الجنود من أجل لا شيء. لم يعد القتال يحمل أي معنى.
لم يتوقع كاو قوي أن يظل العدو يخفي وحدة في مثل هذا الموقف اليائس. هذه المعركة ، خسر كاو قوي ؛ لقد خسر بالكامل.
الترجمة: Hunter
غمره إحساس كبير بالفشل. شعر وكأن روحه قد تركت جسده.
هرب كل المهاجمين في كل الاتجاهات.
“جنرال ، ماذا يجب أن نفعل الآن؟”
لم يتوقع أحد سقوطه في معركة مقاطعة تان مو .
“كيف؟” تمتم كاو قوي .
بعد فترة طويلة ، تمكن أخيرًا من إخراج الكلمات – فلنستسلم.
بعد فترة طويلة ، تمكن أخيرًا من إخراج الكلمات – فلنستسلم.
على الرغم من أن وي تشانغ كان جنرالا عظيما ، إلا أنه لم يستسلم إلا عندما واجه ثلاثة شعب.
لم يرد كاو قوي أن يموت الجنود من أجل لا شيء. لم يعد القتال يحمل أي معنى.
لم يتوقع كاو قوي أن يظل العدو يخفي وحدة في مثل هذا الموقف اليائس. هذه المعركة ، خسر كاو قوي ؛ لقد خسر بالكامل.
اتت لحظة من الصمت.
كان كاو قوي ذكيًا حقًا ؛ تمكن من معرفة ما حدث.
مثل القفز من الجنة مباشرة إلى الجحيم ، كان هذا النوع من الشعور غير مريح حقًا .
هدأت منطقة وسط الجنوب الفوضوية على الفور.
“دعونا نستسلم!”
بعد ذلك ، اتجهت كلتا القوتين إلى الشمال.
ردد كاو قوي كلماته مرة أخرى. هذه المرة ، كانت نبرته أكثر حزما.
كان عمل ما بعد الحرب ببساطة معقدًا للغاية.
لورد ، لقد خذلتك.
تعرضت منطقة لي تشو الواقعة جنوب وسط البلاد بأكملها إلى حالة من الفوضى.
برزت في عينيه رغبة في الموت.
غمره إحساس كبير بالفشل. شعر وكأن روحه قد تركت جسده.
ترددت أصوات حوافر الخيول في الشوارع. لقد كان كابوسا كاملا لجيش التحالف الذي كان يهاجم.
لقد كان هذا الانتصار ببساطة شديدًا للغاية.
اندفع سلاح الفرسان الحديدي من بعيد ، واجتاحوهم من الخلف ودفعوهم إلى الأمام.
في غضون لحظة ، تكبد جيش التحالف خسائر فادحة.
لقد كان هذا الانتصار ببساطة شديدًا للغاية.
لحسن الحظ. وصل هذا الكابوس سريعًا وانتهى بسرعة أيضًا.
عندما وصلت القوات إلى جيش الجانب الشمالي ، تم تطهير المنطقة الشمالية بأكملها بالفعل.
في أقل من 10 دقائق ، عُلقت الأعلام البيضاء من سور المدينة. قام جنود جيش التحالف على الفور بإلقاء الأسلحة في أيديهم. كانوا خائفين من الذبح العرضي.
كان فان شونغ يان مشغولاً ، لكن دو رو هوي كان خائفاً.
بالمقارنة مع الحالة المحزنة والمروعة لجيش التحالف ، كان من الطبيعي أن تحتفل قوات الجانب الجنوبي.
على سور المدينة ، حاول كاو قوي الانتحار ، لكن الحرس قد أوقفه.
لقد أنجزوا معجزة. لقد صمدوا تحت هجمات 50 ألف رجل.
ارقد بسلام لي مينغ ليانغ
كما هو متوقع من الشعبة الأولى من فيلق النمر.
لم ينتظر بعض اللوردات وصول جيش مدينة شان هاي . لقد أخذوا كل ممتلكاتهم وغادروا.
بعد الاحتفال ، تغلب عليهم شعور كبير بالتعب والخمول. من أجل منع الهجمات الليلية من قبل العدو ، لم ينام الجنود ليلة نوم جيدة لمدة يومين كاملين.
كان فان شونغ يان مشغولاً ، لكن دو رو هوي كان خائفاً.
لم يهتم بعضهم بالدم في ساحة المعركة. لقد ناموا مباشرة.
“كنا مهملين!”
استخدم الجنود الجثث في ساحة المعركة كوسائد.
بغرابة كافية ، لم يغادر. بدلاً من ذلك ، انتقل إلى قصر بجانب قصر اللورد مع رجله باو شو يا .
عندما قاد لو شيكسين قواته ووصل ، استقبله هذا المشهد الغريب.
عندما فكر في هذا الأمر ، اصبح دو رو هوي قلقًا جدًا لدرجة أنه لم يستطع النوم.
مع استسلام جيش التحالف ، انتهت معركة مقاطعة تان مو بالنصر الكامل لمدينة شان هاي .
كانت خسارة جيش التحالف في مقاطعة تان مو أشبه بدفع قطعة الدومينو الأولى. بعد ذلك ، ستنهار حالة معركة منطقة لي تشو بأكملها.
وقفت فان لي هوا في ساحة المعركة المحطمة ؛ كان وجهها يفتقر حتى إلى مسحة من السعادة.
بعد ظهر ذلك اليوم ، وصل الفوج الأول للحرس إلى خارج مقاطعة يان لو .
لقد كان هذا الانتصار ببساطة شديدًا للغاية.
كان هذا الانتظار نصف شهر كبير.
خلال هذه المعركة ، فقدت الشعبة الأولى من فيلق النمر ثلاثة آلاف جندي ، من بينهم عقيد وستة ضباط. إذا أضافت الجرحى ، فإن عدد الإصابات ستقارب الثلث.
كانت المرة الاولى التي مات فيها عقيد منذ تشكيل جيش مدينة شان هاي.
كما هو متوقع من الشعبة الأولى من فيلق النمر.
كانت القائمة ثقيلة.
لم يتخذ عقيد الفوج الأول أي قرارات. بعد قهر المقاطعة ، أبلغ عن كل ما حدث للمعسكر الرئيسي وانتظر المزيد من التعليمات.
كان العقيد الميت هو العقيد من الشعبة الأولى لسلاح الفرسان ، لي مينغ ليانغ .
لحسن الحظ. وصل هذا الكابوس سريعًا وانتهى بسرعة أيضًا.
كان لي مينغ ليانغ أيضًا جنرالًا في الخدمة لفترة طويلة. منذ إنشاء قرية شان هاي ، استخدمه أويانغ شو ، على طول الطريق من رقيب إلى نقيب إلى رائد ، والآن إلى عقيد.
هرب كل المهاجمين في كل الاتجاهات.
لم يتوقع أحد سقوطه في معركة مقاطعة تان مو .
ومع ذلك ، فإن هذه الثقة لم تدم طويلا.
كان مزاج ساحة المعركة محبطًا حقًا.
لورد ، لقد خذلتك.
عندما رأت الوضع ، قاد لو شيكسين القوات لحبس الاسرى.
في الليلة الماضية ، قاد تشاو يان قواته للتسلل بالقرب من بوابة المدينة. لحظة وصول قوات لو شيكسين ، اندفعوا على الفور.
من بين 50 ألف من رجال جيش التحالف ، لم يبقى سوى 30 ألف. ومن بينهم ، أصيب بعضهم بجروح واحتاجوا إلى التقاعد. في الأجزاء الأخيرة من المعركة ، قامت فرقة الاشراف بإعدام الآلاف.
كانت هذه المعركة ببساطة وحشية للغاية.
لحسن الحظ. وصل هذا الكابوس سريعًا وانتهى بسرعة أيضًا.
كانت فان لي هوا حازمة للغاية. بعد الشعور بالتأثر لفترة ، تعافت بسرعة.
عندما رأى الفوج الأول أفعاله ، شعروا ببعض التردد. كانوا خائفين من الفخ.
جمعت الاسرى ، وضمدت الجرحى ، وطهرت ساحة المعركة.
ذعر كاو قوي . ارتجف جسده وكاد يفقد قدمه.
بصرف النظر عن ذلك ، كان عليهم إكمال قهر مقاطعة تان مو ، واستعادة النظام ، وتطبيق الحكم العسكري على المقاطعة.
في الليلة الماضية ، قاد تشاو يان قواته للتسلل بالقرب من بوابة المدينة. لحظة وصول قوات لو شيكسين ، اندفعوا على الفور.
كان عمل ما بعد الحرب ببساطة معقدًا للغاية.
كان العقيد الميت هو العقيد من الشعبة الأولى لسلاح الفرسان ، لي مينغ ليانغ .
بو زو زي ، لورد مقاطعة تان مو ، قد هرب بالفعل عندما هاجم لو شيكسين وقواته.
كان العقيد الميت هو العقيد من الشعبة الأولى لسلاح الفرسان ، لي مينغ ليانغ .
من بين جميع الاسرى ، كان الشخص الأكثر شهرة هو كاو قوي .
بو زو زي ، لورد مقاطعة تان مو ، قد هرب بالفعل عندما هاجم لو شيكسين وقواته.
عندما يكون لديها الوقت ، ستقوم فان لي هوا بزيارته بشكل خاص.
“كنا مهملين!”
على سور المدينة ، حاول كاو قوي الانتحار ، لكن الحرس قد أوقفه.
بعد فترة طويلة ، تمكن أخيرًا من إخراج الكلمات – فلنستسلم.
عندما تلقت فان لي هوا الأخبار ، أرسلت على الفور رجالًا لمراقبة كاو قوي لمنعه من قتل نفسه. لم يكن من السهل القبض عليه. إذا تركته يموت ، فلن تعرف فان لي هوا كيف سيكون لها وجه لرؤية اللورد.
اتت لحظة من الصمت.
عندما تلقى جميع اللوردات تقرير المعركة ، كان هناك صمت مطلق.
كان الجميع واضحًا أن منطقة لي تشو الواقعة في منتصف الجنوب قد انتهت ، ولم يكن هناك سبيل لاستعادتها.
لم ينتظر بعض اللوردات وصول جيش مدينة شان هاي . لقد أخذوا كل ممتلكاتهم وغادروا.
في غضون لحظة ، تكبد جيش التحالف خسائر فادحة.
تعرضت منطقة لي تشو الواقعة جنوب وسط البلاد بأكملها إلى حالة من الفوضى.
“كيف؟” تمتم كاو قوي .
حتى أن بعض المهاجمين قد انتهزوا الفرصة لمهاجمة المناطق.
أخذ الرسول جرعتين سريعتين من الهواء ، وعاد وجهه الأحمر ببطء إلى طبيعته. نظر بذنب إلى كاو قوي . ثم قال بحذر: “أخفى العدو قوة صغيرة. وتحت هجوم القوتين ، من الداخل والخارج ، سقطت البوابة بسرعة”.
كانت لي تشو في حاجة ماسة إلى لورد لاستعادة النظام.
بعد ظهر ذلك اليوم ، وصل الفوج الأول للحرس إلى خارج مقاطعة يان لو .
بعد الاحتفال ، تغلب عليهم شعور كبير بالتعب والخمول. من أجل منع الهجمات الليلية من قبل العدو ، لم ينام الجنود ليلة نوم جيدة لمدة يومين كاملين.
اللورد يان هو ياوني ، قد تلقى بالفعل نبأ هزيمة جيش التحالف.
كانت الشعبة الأولى بأكملها مشغولة بتطهير المهاجمين والأراضي. لقد استولوا على ما يزيد عن 60 إلى 70 ألف سجين ، لكن كان لديهم فوج واحد فقط يعتني بهم.
على عكس اللوردات الآخرين الذين استسلموا ، كانت طريقة يان هو ياوني غريبة بعض الشيء. لقد خرج مباشرة من المدينة للاستسلام.
كان مزاج ساحة المعركة محبطًا حقًا.
عندما رأى الفوج الأول أفعاله ، شعروا ببعض التردد. كانوا خائفين من الفخ.
كانت لي تشو في حاجة ماسة إلى لورد لاستعادة النظام.
كان الدرس الذي تعلمته قوات الجانب الجنوبي واضحا في أذهانهم. كان المسؤولون عن هذا الحدث أمامهم مباشرة.
مع استسلام جيش التحالف ، انتهت معركة مقاطعة تان مو بالنصر الكامل لمدينة شان هاي .
عندما رأى يان هو ياوني أن الفوج الأول لم يتحرك إلى الأمام ، لم يقم بأي خطوة مذهلة. لقد أحضر ببساطة باو شو يا وحمل ختم اللورد للاستسلام.
بعد ظهر ذلك اليوم ، وصل الفوج الأول للحرس إلى خارج مقاطعة يان لو .
عند رؤية ذلك ، وضع الفوج الأول مخاوفهم جانباً ودخلوا المدينة.
لم يتوقع أحد سقوطه في معركة مقاطعة تان مو .
بغرابة كافية ، لم يغادر. بدلاً من ذلك ، انتقل إلى قصر بجانب قصر اللورد مع رجله باو شو يا .
لقد أنجزوا معجزة. لقد صمدوا تحت هجمات 50 ألف رجل.
لم يتخذ عقيد الفوج الأول أي قرارات. بعد قهر المقاطعة ، أبلغ عن كل ما حدث للمعسكر الرئيسي وانتظر المزيد من التعليمات.
كان هذا الانتظار نصف شهر كبير.
استخدم الجنود الجثث في ساحة المعركة كوسائد.
مع انتهاء معركة مقاطعة تان مو ، أصبح باي تشي مشغولاً أيضًا. كان يتم تسليم تقرير المعركة إليه كل ساعة تقريبًا.
في غضون لحظة ، تكبد جيش التحالف خسائر فادحة.
كان هناك البعض يسأل عن الخدمات اللوجستية ، والبعض عن السجناء ، والبعض عن الخطوات التالية ، وما شابه.
ومع ذلك ، لم يستطع باي تشي ترك التقارير بمفردها. كان عليه أن يوافق عليها شخصيًا. في مثل هذا الوقت ، كيف يمكنه أن يهتم بمثل هذه الأمور الصغيرة؟ تراكمت تقارير المعركة على مكتبه ولم يسأل عنها أحد.
لقد ساعدوا بسهولة شعبة الحرس بالقضاء على وسط لي تشو .
مع سقوط جيش التحالف ، واصل لو شيكسين شمالًا لمساعدة القوات الشمالية. أما بالنسبة لمنطقة وسط الجنوب ، فسوف تقوم فان لي هوا بإزالة جميع الأطراف المتفككة.
الفصل 396- حاكم لي تشو
تحت قيادة فان لي هوا ، تقدمت الشعبة الأولى من فيلق النمر بسرعة. لقد استخدموا أسبوعًا واحدًا فقط لاكتساح منطقة وسط الجنوب.
كان لي مينغ ليانغ أيضًا جنرالًا في الخدمة لفترة طويلة. منذ إنشاء قرية شان هاي ، استخدمه أويانغ شو ، على طول الطريق من رقيب إلى نقيب إلى رائد ، والآن إلى عقيد.
هرب كل المهاجمين في كل الاتجاهات.
ارقد بسلام لي مينغ ليانغ
هدأت منطقة وسط الجنوب الفوضوية على الفور.
“جنرال ، ماذا يجب أن نفعل الآن؟”
اشتكى مختلف الضباط والمسؤولين الذين استولوا على المدن لرؤسائهم من مدى انشغالهم.
ترددت أصوات حوافر الخيول في الشوارع. لقد كان كابوسا كاملا لجيش التحالف الذي كان يهاجم.
لم يكن لدى المديرين الأربعة أي وقت للاستماع إلى شكاويهم. كان المديرين أكثر انشغالاً منهم.
لقد أنجزوا معجزة. لقد صمدوا تحت هجمات 50 ألف رجل.
التحقيق مع العلماء ، تعيين المسؤولين ، التعامل مع الاسرى ، تهدئة الجماهير….
ارقد بسلام لي مينغ ليانغ
لقد كانوا مشغولين للغاية لدرجة أنهم لم يكن لديهم حتى الوقت لتناول الطعام بأنفسهم. يمكنهم تناول الطعام فقط أثناء الاستماع إلى التقارير. كما سيعطون التعليمات في نفس الوقت.
تعرضت منطقة لي تشو الواقعة جنوب وسط البلاد بأكملها إلى حالة من الفوضى.
كان فان شونغ يان مشغولاً ، لكن دو رو هوي كان خائفاً.
مع توجه قوات لو شيكسين شمالًا ، اصبحت المعارك هناك بسيطة وسهلة.
كانت الشعبة الأولى بأكملها مشغولة بتطهير المهاجمين والأراضي. لقد استولوا على ما يزيد عن 60 إلى 70 ألف سجين ، لكن كان لديهم فوج واحد فقط يعتني بهم.
عندها فقط ندم تحالف الشمال على عدم الاستماع إلى اقتراح يان هو ياوني . لقد خسروا جميعًا نتيجة لذلك.
عندما فكر في هذا الأمر ، اصبح دو رو هوي قلقًا جدًا لدرجة أنه لم يستطع النوم.
بالمقارنة مع الحالة المحزنة والمروعة لجيش التحالف ، كان من الطبيعي أن تحتفل قوات الجانب الجنوبي.
كان مسؤولوه مشغولين للغاية في لي تشو . في هذه الأثناء ، كان أويانغ شو ، بصفته اللورد ، يتسكع في مدينة شان هاي . لم يكن لديه نية للمساعدة .
بعد الاحتفال ، تغلب عليهم شعور كبير بالتعب والخمول. من أجل منع الهجمات الليلية من قبل العدو ، لم ينام الجنود ليلة نوم جيدة لمدة يومين كاملين.
مع توجه قوات لو شيكسين شمالًا ، اصبحت المعارك هناك بسيطة وسهلة.
لم يكن لدى المديرين الأربعة أي وقت للاستماع إلى شكاويهم. كان المديرين أكثر انشغالاً منهم.
لقد ساعدوا بسهولة شعبة الحرس بالقضاء على وسط لي تشو .
عندما رأى الفوج الأول أفعاله ، شعروا ببعض التردد. كانوا خائفين من الفخ.
بعد ذلك ، اتجهت كلتا القوتين إلى الشمال.
بعد الاحتفال ، تغلب عليهم شعور كبير بالتعب والخمول. من أجل منع الهجمات الليلية من قبل العدو ، لم ينام الجنود ليلة نوم جيدة لمدة يومين كاملين.
عندما وصلت القوات إلى جيش الجانب الشمالي ، تم تطهير المنطقة الشمالية بأكملها بالفعل.
كانت لي تشو على وشك الترحيب بحاكم جديد!
عندها فقط ندم تحالف الشمال على عدم الاستماع إلى اقتراح يان هو ياوني . لقد خسروا جميعًا نتيجة لذلك.
بعد ذلك ، اتجهت كلتا القوتين إلى الشمال.
كانت خسارة جيش التحالف في مقاطعة تان مو أشبه بدفع قطعة الدومينو الأولى. بعد ذلك ، ستنهار حالة معركة منطقة لي تشو بأكملها.
على الرغم من أن وي تشانغ كان جنرالا عظيما ، إلا أنه لم يستسلم إلا عندما واجه ثلاثة شعب.
بصرف النظر عن ذلك ، كان عليهم إكمال قهر مقاطعة تان مو ، واستعادة النظام ، وتطبيق الحكم العسكري على المقاطعة.
استمرت المعركة حتى نهاية الشهر السادس تقريبًا قبل القضاء على لي تشو بالكامل.
أخذ الرسول جرعتين سريعتين من الهواء ، وعاد وجهه الأحمر ببطء إلى طبيعته. نظر بذنب إلى كاو قوي . ثم قال بحذر: “أخفى العدو قوة صغيرة. وتحت هجوم القوتين ، من الداخل والخارج ، سقطت البوابة بسرعة”.
كانت لي تشو على وشك الترحيب بحاكم جديد!
بعد فترة طويلة ، تمكن أخيرًا من إخراج الكلمات – فلنستسلم.
تعرضت منطقة لي تشو الواقعة جنوب وسط البلاد بأكملها إلى حالة من الفوضى.
لحسن الحظ. وصل هذا الكابوس سريعًا وانتهى بسرعة أيضًا.
كانت لي تشو في حاجة ماسة إلى لورد لاستعادة النظام.
لقد أنجزوا معجزة. لقد صمدوا تحت هجمات 50 ألف رجل.
في الليلة الماضية ، قاد تشاو يان قواته للتسلل بالقرب من بوابة المدينة. لحظة وصول قوات لو شيكسين ، اندفعوا على الفور.
كان الدرس الذي تعلمته قوات الجانب الجنوبي واضحا في أذهانهم. كان المسؤولون عن هذا الحدث أمامهم مباشرة.
_______________________________________________________
استخدم الجنود الجثث في ساحة المعركة كوسائد.
ارقد بسلام لي مينغ ليانغ
بعد ظهر ذلك اليوم ، وصل الفوج الأول للحرس إلى خارج مقاطعة يان لو .
مع استسلام جيش التحالف ، انتهت معركة مقاطعة تان مو بالنصر الكامل لمدينة شان هاي .
تعرضت منطقة لي تشو الواقعة جنوب وسط البلاد بأكملها إلى حالة من الفوضى.
لحسن الحظ. وصل هذا الكابوس سريعًا وانتهى بسرعة أيضًا.
“ماذا؟”
على الرغم من أن وي تشانغ كان جنرالا عظيما ، إلا أنه لم يستسلم إلا عندما واجه ثلاثة شعب.
هدأت منطقة وسط الجنوب الفوضوية على الفور.
الترجمة: Hunter
لم يرد كاو قوي أن يموت الجنود من أجل لا شيء. لم يعد القتال يحمل أي معنى.
كان الدرس الذي تعلمته قوات الجانب الجنوبي واضحا في أذهانهم. كان المسؤولون عن هذا الحدث أمامهم مباشرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
