نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 408

تراجع

تراجع

الفصل 408: تراجع

كما يقولون ، كان الحظ والبؤس مرتبطين ارتباطًا وثيقًا.

 

كانت هذه حالة لعدم استخدام باي تشي للجنود على أساس المنطق المشترك.

بعد أن تولى باي تشي السيطرة ، انطلق إشعار النظام في أذن أويانغ شو .

“لا!”

“إشعار النظام: تهانينا للاعب تشي يوي وو يي ، حصل الجنرال باي تشي على حقوق القيادة لمعسكر سلالة تشين ، وستمنح 50 ألف نقطة مساهمة في المعركة ، وستضاعف نقاط المساهمة في المعركة بنسبة 20٪.”

بالتالي ، داخل وخارج المدينة ، كان الجوهر الحقيقي للاتصالات هو تشين يو.

لا يقهر!

الاستمرار في مهاجمة جولو ؟ لن يتمكنوا من إسقاطها في وقت قصير. الدفاع والانتظار؟ سيكونون تحت التهديد.

50 ألف نقطة كانت كافية لجعل اللاعبين الآخرين ينزفون من الغيرة. المضاعفة تعني أيضًا أنه إذا حصل أويانغ شو على 10 آلاف نقطة ، فسيحصل على 2000 نقطة إضافية.

الفصل 408: تراجع

مع نتائج معركة جيش مدينة شان هاي ، سيحصل أويانغ شو على كمية ضخمة.

بعد أن تولى باي تشي السيطرة ، انطلق إشعار النظام في أذن أويانغ شو .

بعد ذلك كان تقرير معركة آخر.

حتى تشانغ هان لم يفهم ذلك.

“تقرير المعركة: حقق جنرال مدينة شان هاي باي تشي المتطلب الخفي وحصل على حقوق القيادة لمعسكر سلالة تشين . سوف يحل باي تشي محل تشانغ هان لقيادة 450 ألف جندي بالإضافة إلى قوات اللاعبين “.

حتى تشانغ هان لم يفهم ذلك.

في اللحظة التي بدأ فيها الإشعار ، شعر اللوردات بالتضارب حقًا.

في اللحظة التي بدأ فيها الإشعار ، شعر اللوردات بالتضارب حقًا.

شعر اللوردات في معسكر سلالة تشين بأنهم اتخذوا الجانب الصحيح. كانت قيادة باي تشي أفضل بكثير من تشانغ هان.

في أحسن الأحوال ، سيدخل كلا الجانبين في حالة من الجمود. ومع ذلك ، من يدري متى سينتهي ذلك. إذا لم ينتبهوا ، فقد يكتشف جيش تشو ثغرة لمفاجأتهم.

والأهم من ذلك ، أن أوامر البلاط الإمبراطوري لن تؤثر على باي تشي .

في الحقيقة ، كان الخطر كامنًا داخل جيش اللاعبين.

بعد حصوله على حقوق القيادة ، أمر أولاً قوات وانغ لي بالتراجع والعودة إلى مدينة جي يوان .

بالتالي ، بعد أن فهم باي تشي الموقف ، تخلى بشكل حاسم عن معسكر جولو ، مما جعلهم يستديرون للدفاع عن مدينة جي يوان .

كان هذا الأمر غير متوقع على الإطلاق.

 

حتى تشانغ هان لم يفهم ذلك.

من أصل 300 ألف من جيش تشانغ هان ، سيعسكر 150 ألف في مدينة جي يوان . سيشكل الباقي سلسلة دفاعية باستخدام النقاط الدفاعية الثلاثة كاساس.

“اللورد وو آن ، كان من الصعب علينا حقًا محاصرتهم. لماذا تراجعنا؟ “

عندما قاد شيانغ يو محاربي جيانغ دونغ إلى الهياج ، أصبح مشهدًا مغريًا.

هز باي تشي رأسه قائلاً: “برأيك ، بناءً على ذلك فقط ، هل سنتمكن من هزيمة جولو ؟”

في الوقت نفسه ، انتهى شيانغ يو لتوه من تنظيم قوة اللاعبين.

“لا!”

كانوا في وضع سيء حقًا.

هز تشانغ هان رأسه بعزم. لو استطاعوا ، لما فشلوا في إحراز أي تقدم خلال شهرين. إذا نظرنا إلى الوراء في معركة جولو ، فقد نسي التاريخ بطلًا واحدًا.

بالتالي ، بعد أن فهم باي تشي الموقف ، تخلى بشكل حاسم عن معسكر جولو ، مما جعلهم يستديرون للدفاع عن مدينة جي يوان .

كان هذا البطل هو مسؤول دولة تشاو ، تشين يو.

بعد أن علم أن جيش وانغ لي قد غادر وأن الحصار خارج مدينة جولو قد تم التراجع عنه بشكل غير متوقع ، أمر على الفور قواته بعبور النهر الأصفر والانتقال إلى مدينة جولو .

تم ذكر ان لي ليانغ قد قتل وو تشين وشقيقته.

جلبت قوة 53 ألف لاعب للمعسكر المعادي لتشين قوة قتالية هائلة. في الوقت نفسه ، جلبت عبئًا كبيرًا على اللوجستيات لجيش التحالف.

بعد هروب تشانغ اير و تشين يو ، جعلوا تشاو شي ملكًا وهزموا لي ليانغ.

 

كان تشين يو هو التكتيكي والمخطط الحقيقي لمعركة جولو .

بالطبع ، كانت قوة شيانغ يو الشخصية وانفجاره المرعب عاملاً لا يمكن التنبؤ به. من يجرؤ على التقليل من شأنه سيطلب الهزيمة. لم يحمل لقب أقوى جنرال في العصور القديمة دون سبب. في التاريخ ، سواء كان وانغ لي أو ليو بانغ ، خسروا جميعًا تحت يده.

كيف ذلك؟ دعونا نرى ما فعله خلال هذه المعركة.

 

أولاً ، جمع القوات المتفرقة.

كانت هذه حالة لعدم استخدام باي تشي للجنود على أساس المنطق المشترك.

بعد محاصرة جولو ، طلب تشين يو التعزيزات وشكل جيش شمال النهر.

ثانيًا ، التواصل مع مدينة جولو .

ثانيًا ، التواصل مع مدينة جولو .

كانت الطريقة التي استخدم بها باي تشي القوات هي أنه يحب التفكير في الخصم والتفكير في المعركة. يمكنه في كثير من الأحيان العثور على الإجراء الحاسم والإشارة إلى مفتاح المعركة.

خلال الفترة التي حوصر فيها تشانغ اير و تشاو شي في جولو ، لم يتمكنوا من التواصل إلا بسبب تشين يو.

بالنسبة للتحالف المعادي لتشين ، إذا تم كسر حصار جولو ، فسيتم حل مشكلة الحبوب لديهم على المدى القصير.

ثالثًا ، ربط جيش شيانغ يو بجيش تشاو.

تم تكليف جيش وانغ لي البالغ عدده 150 ألف ، والذي كان أساسًا من سلاح فرسان الدرع الخفيف ، بمنصب جيش الاحتياط. سيكونون مسؤولين عن مساعدة نقاط مختلفة من ساحة المعركة.

قتل شيانغ يو سونغ يي. أما بالنسبة لقيادة القوات لإنقاذ جولو ، والتواصل بين الجيشين ، فقد قام تشين يو بتدبير كل هذا.

 

بالتالي ، داخل وخارج المدينة ، كان الجوهر الحقيقي للاتصالات هو تشين يو.

والأهم من ذلك ، أن أوامر البلاط الإمبراطوري لن تؤثر على باي تشي .

بواسطة ربط تشين يو ، بالاعتماد فقط على وانغ لي ، كان من الصعب هزيمة مدينة جولو.

 

في اللحظة التي تحدث فيها تشانغ هان ، قبل أن يشرح باي تشي ، عبس تشانغ هان. بالتفكير بعناية ، مطالبة القوات بالعودة بدا وكأنه الاختيار الصحيح.

“تقرير المعركة: حقق جنرال مدينة شان هاي باي تشي المتطلب الخفي وحصل على حقوق القيادة لمعسكر سلالة تشين . سوف يحل باي تشي محل تشانغ هان لقيادة 450 ألف جندي بالإضافة إلى قوات اللاعبين “.

مع إضافة قوات اللاعبين ، يمكن لجيش تشين أن يذهب ويساعد جيش وانغ لي. ومع ذلك ، لا يمكنهم أن ينسوا أن جيش تشو المقابل للنهر الأصفر يضم أيضًا أكثر من 500 ألف لاعب.

بالتالي ، داخل وخارج المدينة ، كان الجوهر الحقيقي للاتصالات هو تشين يو.

كان نفس القول أنه لمهاجمة جولو ، سينقسم جيش تشين إلى قسمين.

ثانيًا ، التواصل مع مدينة جولو .

جزء سيكون في مدينة جولو ، وجزء سيكون في مدينة جي يوان .

كيف ذلك؟ دعونا نرى ما فعله خلال هذه المعركة.

إذا تمكن الجيشان من الارتباط ببعضهما البعض ، فسيكون ذلك جيدًا. كان الجزء الصعب هو أن جيش تشو بقيادة شيانغ يو كان عالقًا بين خط اتصالات كلا الجيشين.

50 ألف نقطة كانت كافية لجعل اللاعبين الآخرين ينزفون من الغيرة. المضاعفة تعني أيضًا أنه إذا حصل أويانغ شو على 10 آلاف نقطة ، فسيحصل على 2000 نقطة إضافية.

لقد كانوا مثل ثعبان يُداس عليه.

وفي صدفة سارة ، افتقرت المنطقة المحيطة بالحبوب.

الاستمرار في مهاجمة جولو ؟ لن يتمكنوا من إسقاطها في وقت قصير. الدفاع والانتظار؟ سيكونون تحت التهديد.

في الحقيقة ، كان الخطر كامنًا داخل جيش اللاعبين.

كانوا في وضع سيء حقًا.

كان لكل معسكر مدينة.

بموجب تعليمات باي تشي ، سيمنعوا الموقف حيث يدمر شيانغ يو جيش وانغ لي بينما يصبح تشانغ هان مراقبا. ومع ذلك ، كان من الصعب للغاية استخدام هذا لهزيمة الجيش المعادي لتشين.

كانت هذه حالة لعدم استخدام باي تشي للجنود على أساس المنطق المشترك.

في أحسن الأحوال ، سيدخل كلا الجانبين في حالة من الجمود. ومع ذلك ، من يدري متى سينتهي ذلك. إذا لم ينتبهوا ، فقد يكتشف جيش تشو ثغرة لمفاجأتهم.

تقع مدينة جي يوان في بلدة شوي تشي ، غرب أن يانغ. في هذا المكان ، كانت الجبال في الشمال والجنوب والغرب تشبه التجويف. كانت بلدة شوي تشي في أسفل التجويف.

بالتالي ، بعد أن فهم باي تشي الموقف ، تخلى بشكل حاسم عن معسكر جولو ، مما جعلهم يستديرون للدفاع عن مدينة جي يوان .

بواسطة ربط تشين يو ، بالاعتماد فقط على وانغ لي ، كان من الصعب هزيمة مدينة جولو.

كانت هذه حالة لعدم استخدام باي تشي للجنود على أساس المنطق المشترك.

 

كان الانسحاب مجرد خطوة أولى في استراتيجيته ، حيث كانت لديه اعتبارات أخرى.

هز باي تشي رأسه قائلاً: “برأيك ، بناءً على ذلك فقط ، هل سنتمكن من هزيمة جولو ؟”

كانت الطريقة التي استخدم بها باي تشي القوات هي أنه يحب التفكير في الخصم والتفكير في المعركة. يمكنه في كثير من الأحيان العثور على الإجراء الحاسم والإشارة إلى مفتاح المعركة.

الاستمرار في مهاجمة جولو ؟ لن يتمكنوا من إسقاطها في وقت قصير. الدفاع والانتظار؟ سيكونون تحت التهديد.

بعد أن رأى أن تشانغ هان قد فهم ، تابع باي تشي ، “مفتاح هذه المعركة هو الحبوب.”

 

بعد أن أسقط تشانغ هان هاندان ، نقل كل الحبوب إلى مدينة جي يوان . بالتالي ، في التاريخ ، عندما حوصر جيش تشانغ هان لمدة نصف عام ، كان لا يزال لديهم ما يكفي من الحبوب.

مع ذلك ، بالنسبة لجيش اللاعبين ، إذا أرادوا الحصول على نقاط المساهمة في المعركة ، فعليهم التفوق على أعدائهم في المناطق التي سيتولوا على مسؤوليتها.

بالنسبة للتحالف المعادي لتشين ، إذا تم كسر حصار جولو ، فسيتم حل مشكلة الحبوب لديهم على المدى القصير.

 

في الحقيقة ، كان الخطر كامنًا داخل جيش اللاعبين.

مع ذلك ، بالنسبة لجيش اللاعبين ، إذا أرادوا الحصول على نقاط المساهمة في المعركة ، فعليهم التفوق على أعدائهم في المناطق التي سيتولوا على مسؤوليتها.

كما يقولون ، كان الحظ والبؤس مرتبطين ارتباطًا وثيقًا.

وفي صدفة سارة ، افتقرت المنطقة المحيطة بالحبوب.

سيكون لدى أي شيء إيجابياته وسلبياته.

مع نتائج معركة جيش مدينة شان هاي ، سيحصل أويانغ شو على كمية ضخمة.

جلبت قوة 53 ألف لاعب للمعسكر المعادي لتشين قوة قتالية هائلة. في الوقت نفسه ، جلبت عبئًا كبيرًا على اللوجستيات لجيش التحالف.

سيكون الأمر جيدا إذا كان جيش التحالف فقط ، من المحتمل أن يتمكنوا من إعالة أنفسهم لمدة نصف شهر. ومع ذلك ، مع قوة اللاعبين ، ستنفذ الحبوب في أقل من أسبوع.

عندما حوصرت مدينة جولو ، أصبحت الحبوب في المدينة غير كافية بالفعل.

كان على المرء أن يقول إن خطة باي تشي كانت مستوى أعلى من خطة تشانغ هان.

سيكون الأمر جيدا إذا كان جيش التحالف فقط ، من المحتمل أن يتمكنوا من إعالة أنفسهم لمدة نصف شهر. ومع ذلك ، مع قوة اللاعبين ، ستنفذ الحبوب في أقل من أسبوع.

الاستمرار في مهاجمة جولو ؟ لن يتمكنوا من إسقاطها في وقت قصير. الدفاع والانتظار؟ سيكونون تحت التهديد.

وفي صدفة سارة ، افتقرت المنطقة المحيطة بالحبوب.

تم تكليف جيش وانغ لي البالغ عدده 150 ألف ، والذي كان أساسًا من سلاح فرسان الدرع الخفيف ، بمنصب جيش الاحتياط. سيكونون مسؤولين عن مساعدة نقاط مختلفة من ساحة المعركة.

بالتالي ، بمقارنة الاثنين ، كان جيش تشين الموجود في مدينة جي يوان في وضع معصوم من الخطأ.

بواسطة ربط تشين يو ، بالاعتماد فقط على وانغ لي ، كان من الصعب هزيمة مدينة جولو.

في نفس الوقت ، قام باي تشي بتحليل كامل لشخصية شيانغ يو.

عندما حوصرت مدينة جولو ، أصبحت الحبوب في المدينة غير كافية بالفعل.

بناءً على شخصيته ، من المؤكد أنه لن يعجل الأمور مع جيش تشين. السبيل الوحيد للهجوم هو استخدام طريقته الأكثر شيوعًا ؛ وهي مهاجمة مدينة جي يوان بقوة .

“تقرير المعركة: حقق جنرال مدينة شان هاي باي تشي المتطلب الخفي وحصل على حقوق القيادة لمعسكر سلالة تشين . سوف يحل باي تشي محل تشانغ هان لقيادة 450 ألف جندي بالإضافة إلى قوات اللاعبين “.

مع ذلك ، يمتلك جيش تشين الميزة الإستراتيجية.

أولاً ، جمع القوات المتفرقة.

فجأة ، حصل جيش تشين على الأفضلية المطلقة.

“لا!”

كان على المرء أن يقول إن خطة باي تشي كانت مستوى أعلى من خطة تشانغ هان.

 

عندما سمعها تشانغ هان ، كان في حالة من الرهبة والتبجيل.

كان هذا البطل هو مسؤول دولة تشاو ، تشين يو.

ركزت المناقشات التالية على كيفية ضمان الانسحاب السلس لقوات وانغ لي وكيفية تجنب التعرض للهجوم. في هذا الجانب ، كان تشانغ هان من ذوي الخبرة ولم يكن بحاجة إلى تعليمات باي تشي .

سيكون لدى أي شيء إيجابياته وسلبياته.

في اليوم الأول ، غير باي تشي المشهد العام للمعركة.

تم تكليف جيش وانغ لي البالغ عدده 150 ألف ، والذي كان أساسًا من سلاح فرسان الدرع الخفيف ، بمنصب جيش الاحتياط. سيكونون مسؤولين عن مساعدة نقاط مختلفة من ساحة المعركة.

بالطبع ، كانت قوة شيانغ يو الشخصية وانفجاره المرعب عاملاً لا يمكن التنبؤ به. من يجرؤ على التقليل من شأنه سيطلب الهزيمة. لم يحمل لقب أقوى جنرال في العصور القديمة دون سبب. في التاريخ ، سواء كان وانغ لي أو ليو بانغ ، خسروا جميعًا تحت يده.

هز باي تشي رأسه قائلاً: “برأيك ، بناءً على ذلك فقط ، هل سنتمكن من هزيمة جولو ؟”

عندما قاد شيانغ يو محاربي جيانغ دونغ إلى الهياج ، أصبح مشهدًا مغريًا.

الفصل 408: تراجع

كانت معركة جولو بعيدة عن أن تصل إلى نتيجة مفروضة.

بعد أن رأى أن تشانغ هان قد فهم ، تابع باي تشي ، “مفتاح هذه المعركة هو الحبوب.”

في اليومين التاليين ، تحت غطاء جيش تشانغ هان ، عاد وانغ لي وقواته بنجاح.

من أصل 300 ألف من جيش تشانغ هان ، سيعسكر 150 ألف في مدينة جي يوان . سيشكل الباقي سلسلة دفاعية باستخدام النقاط الدفاعية الثلاثة كاساس.

قبل أن يغادر جيشه ، جمع كل قمح المعسكر. لقد دمروا الحبوب التي لم يتمكنوا من جلبها ولم يتركوا شيئًا وراءهم لجيش التحالف.

على الرغم من تراجعهم للدفاع عن مدينة جي يوان ، أراد باي تشي الدفاع بشكل استباقي.

في الوقت نفسه ، انتهى شيانغ يو لتوه من تنظيم قوة اللاعبين.

كانت هذه حالة لعدم استخدام باي تشي للجنود على أساس المنطق المشترك.

بعد أن علم أن جيش وانغ لي قد غادر وأن الحصار خارج مدينة جولو قد تم التراجع عنه بشكل غير متوقع ، أمر على الفور قواته بعبور النهر الأصفر والانتقال إلى مدينة جولو .

كانت هذه حالة لعدم استخدام باي تشي للجنود على أساس المنطق المشترك.

في الوقت نفسه ، تبعهم جيش الأمير البالغ 300 ألف الذين كانوا يجلسون على السور. في هذه المرحلة ، سارت معركة جولو في مسار مختلف تمامًا عن التاريخ.

مع نتائج معركة جيش مدينة شان هاي ، سيحصل أويانغ شو على كمية ضخمة.

كان لكل معسكر مدينة.

تقع مدينة جي يوان في بلدة شوي تشي ، غرب أن يانغ. في هذا المكان ، كانت الجبال في الشمال والجنوب والغرب تشبه التجويف. كانت بلدة شوي تشي في أسفل التجويف.

كان نفس القول أنه لمهاجمة جولو ، سينقسم جيش تشين إلى قسمين.

جلست مدينة ان يانغ بشكل جيد في فتحة التجويف.

عندما سمعها تشانغ هان ، كان في حالة من الرهبة والتبجيل.

غرب بلدة شوي تشي ، يوجد طريق يتقاطع بسلسلة الجبال خلال لين تشو. ثم من الجنوب لدخول محافظة هيناي ، التي كانت في مؤخرة قوات تشانغ هان.

 

كان الموقع ماكرا للغاية. امتلكت التلال المائية مناطق المياه الضحلة والعميقة ، والتي كانت تنتقل من الغرب إلى الشرق ، وتشكل حاجزًا طبيعيًا.

الفصل 408: تراجع

بعد أن سيطر باي تشي على الجيش ، رتب للقوات لتسريع أعمال البناء على الخطوط الأمامية في جي يوان . رتب ثلاثة أعمال منفصلة على طول الطريق حتى وصلوا إلى مدينة جي يوان .

في اللحظة التي تحدث فيها تشانغ هان ، قبل أن يشرح باي تشي ، عبس تشانغ هان. بالتفكير بعناية ، مطالبة القوات بالعودة بدا وكأنه الاختيار الصحيح.

على الرغم من تراجعهم للدفاع عن مدينة جي يوان ، أراد باي تشي الدفاع بشكل استباقي.

في اللحظة التي تحدث فيها تشانغ هان ، قبل أن يشرح باي تشي ، عبس تشانغ هان. بالتفكير بعناية ، مطالبة القوات بالعودة بدا وكأنه الاختيار الصحيح.

كانت نقطة قوته هي بناء نقاط الدفاع .

كانت الطريقة التي استخدم بها باي تشي القوات هي أنه يحب التفكير في الخصم والتفكير في المعركة. يمكنه في كثير من الأحيان العثور على الإجراء الحاسم والإشارة إلى مفتاح المعركة.

في الوقت نفسه ، أعاد باي تشي أيضًا تنظيم جيش تشين البالغ عددهم 450 ألف و700 ألف فرد من قوى اللاعبين. كلفهم بمناطق الدفاع المختلفة .

مع نتائج معركة جيش مدينة شان هاي ، سيحصل أويانغ شو على كمية ضخمة.

تم تكليف جيش وانغ لي البالغ عدده 150 ألف ، والذي كان أساسًا من سلاح فرسان الدرع الخفيف ، بمنصب جيش الاحتياط. سيكونون مسؤولين عن مساعدة نقاط مختلفة من ساحة المعركة.

لقد كانوا مثل ثعبان يُداس عليه.

من أصل 300 ألف من جيش تشانغ هان ، سيعسكر 150 ألف في مدينة جي يوان . سيشكل الباقي سلسلة دفاعية باستخدام النقاط الدفاعية الثلاثة كاساس.

تم ترتيب قوى اللاعبين البالغ عددهم 700 ألف إما في النقاط الدفاعية الثلاثة أو على سور المدينة.

بعد ذلك كان تقرير معركة آخر.

كان لكل مجموعة واجباتها الخاصة.

غرب بلدة شوي تشي ، يوجد طريق يتقاطع بسلسلة الجبال خلال لين تشو. ثم من الجنوب لدخول محافظة هيناي ، التي كانت في مؤخرة قوات تشانغ هان.

مع ذلك ، بالنسبة لجيش اللاعبين ، إذا أرادوا الحصول على نقاط المساهمة في المعركة ، فعليهم التفوق على أعدائهم في المناطق التي سيتولوا على مسؤوليتها.

في اللحظة التي تحدث فيها تشانغ هان ، قبل أن يشرح باي تشي ، عبس تشانغ هان. بالتفكير بعناية ، مطالبة القوات بالعودة بدا وكأنه الاختيار الصحيح.

كان النصر كله بأيديهم. إذا خسروا ، فلن يتمكنوا من إلقاء اللوم على الآخرين.

إذا تمكن الجيشان من الارتباط ببعضهما البعض ، فسيكون ذلك جيدًا. كان الجزء الصعب هو أن جيش تشو بقيادة شيانغ يو كان عالقًا بين خط اتصالات كلا الجيشين.

قللت خطة باي تشي تمامًا من فرصة وجود صراعات داخلية بين قوى اللاعبين .

إذا تمكن الجيشان من الارتباط ببعضهما البعض ، فسيكون ذلك جيدًا. كان الجزء الصعب هو أن جيش تشو بقيادة شيانغ يو كان عالقًا بين خط اتصالات كلا الجيشين.

نحو هذا الترتيب ، لم يكن لدى اللوردات في معسكر سلالة تشين بشكل طبيعي أي شيء ليقولوه وتم القضاء على الشكوك في قلوبهم. بعد أن تولى باي تشي القيادة ، اعتقدوا في الأصل أنه سيتصرف بتحيز تجاه تحالف شان هاي .

“لا!”

اثبتت الحقيقة أنهم كانوا حذرين للغاية بشأنه.

 

عامل باي تشي الجميع على قدم المساواة.

بعد ذلك كان تقرير معركة آخر.

الشيء الغريب الوحيد هو أن حراس قصر أويانغ شو البالغ عددهم 3 آلاف قد اختفوا في مدينة جي يوان .

كما يقولون ، كان الحظ والبؤس مرتبطين ارتباطًا وثيقًا.

بعد ذلك ، حتى انتهاء المعركة ، لم يراه اللوردات في معسكر سلالة تشين. كان كل من باي هوا وفينغ تشيو هوانغ معه أيضًا .

كان لكل معسكر مدينة.

فيما يتعلق بهذا الأمر ، على الرغم من شكوكهم ، إلا أنهم لم يأخذوا الأمر على محمل الجد.

اثبتت الحقيقة أنهم كانوا حذرين للغاية بشأنه.

طالما دافع جيش مدينة شان هاي عن مدينة جي يوان ، فلن يمثل أي شيء آخر مشكلة. في مثل هذه المعركة الضخمة ، كان تأثير لورد واحد ضئيلًا حقًا .

كانت نقطة قوته هي بناء نقاط الدفاع .

 

في أحسن الأحوال ، سيدخل كلا الجانبين في حالة من الجمود. ومع ذلك ، من يدري متى سينتهي ذلك. إذا لم ينتبهوا ، فقد يكتشف جيش تشو ثغرة لمفاجأتهم.

 

 

 

كان تشين يو هو التكتيكي والمخطط الحقيقي لمعركة جولو .

 

بعد أن سيطر باي تشي على الجيش ، رتب للقوات لتسريع أعمال البناء على الخطوط الأمامية في جي يوان . رتب ثلاثة أعمال منفصلة على طول الطريق حتى وصلوا إلى مدينة جي يوان .

 

 

 

بناءً على شخصيته ، من المؤكد أنه لن يعجل الأمور مع جيش تشين. السبيل الوحيد للهجوم هو استخدام طريقته الأكثر شيوعًا ؛ وهي مهاجمة مدينة جي يوان بقوة .

الترجمة: Hunter 

والأهم من ذلك ، أن أوامر البلاط الإمبراطوري لن تؤثر على باي تشي .

 

قللت خطة باي تشي تمامًا من فرصة وجود صراعات داخلية بين قوى اللاعبين .

 

كما يقولون ، كان الحظ والبؤس مرتبطين ارتباطًا وثيقًا.

عامل باي تشي الجميع على قدم المساواة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط