نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 409

مواجهة

مواجهة

الفصل 409: مواجهة

 

 

عندما سمع وانغ فينغ هذه الكلمات ، أصبح فمه مفتوحا على مصراعيه.

خريطة المعركة ، مدينة جولو .

اخذ أويانغ شو نفسا عميقا وقال ، “وانغ فينغ ، تراجع.”

على الرغم من أن شيانغ يو كان قوياً ، إلا أن اللوردات لم يتبعوا أوامره بسهولة.

برؤية ذلك ، اخرج أويانغ شو رمح تيان مو وقفز مباشرة.

في التاريخ ، كان بإمكان شيانغ يو تكوين مكانته في الجيش المعادي لتشين بعد أن أمر قواته بقطع مسار التراجع الخاص بهم من خلال حرق قواربهم وتدمير اواني الطبخ الخاصة بهم. خلال هذه المعركة ، لن يجد الفرصة للقيام بذلك.

لم يكن اسورا من الحياة الأخيرة شخصًا يخشى المعارك.

لن تتبع مدينة جولو الحالية تعليماته.

اخذ أويانغ شو نفسا عميقا وقال ، “وانغ فينغ ، تراجع.”

قد يبدو اللوردات المتنوعون غير معارضين ، لكن لكل منهم كان لديه خططه الخاصة.

بتعاون ومساعدة جنرالات تحالف يان هوانغ ، تغيرت جميع مواقف اللوردات. في النهاية ، قرروا السماح لشيانغ يو بقيادتهم.

كيف يجب أن يروض جيش الامير البالغ 300 ألف رجل ، بما في ذلك 80 ألف جندي لتشاو ليصبح القائد الوحيد للمعسكر المعادي لتشين. كانت هذه أكبر مشكلة يواجهها شيانغ يو.

إذا أصيب اللورد ، دعونا لا نذكر كيف سيعاقبه اللورد. دو رو هوي ، باي تشي ، فان شونغ يان ، وأكثر من ذلك سيقوموا بجلده.

بدون تعاون هاتين المجموعتين ، سيكون من المستحيل النجاح.

عندما سمع وانغ فينغ هذه الكلمات ، أصبح فمه مفتوحا على مصراعيه.

بالنسبة إلى شيانغ يو ، فإن أسهل طريقة هي قتل شخص ما لجعل الآخرين يخافونه.

خلال انتفاضة هوانغ جين ، أثبت ليان بو نفسه وحصل على ثقة دي تشين. أصبح الجنرال الأكثر ثقة لدي تشين ، على غرار موقع باي تشي لمدينة شان هاي .

ومع ذلك ، لم يكن هناك أي أهداف حية مثل سونغ يي لإظهار قوته.

لم يذق رمح تيان مو الدم لفترة طويلة. في هذه اللحظة ، بعث هالة شبحية. دفع القتل الدم الشيطاني في جسد أويانغ شو إلى الغليان.

فقط عندما كان شيانغ يو عميقًا في التفكير ، مثل دي تشين تحالف يان هوانغ.

هذا الصباح ، تقدم أويانغ شو للأمام.

مشابها لتحالف شان هاي ، شغل جنرالات مشهورون صفوف تحالف يان هوانغ الحالي .

من مدينة جي يوان إلى مدينة بينغ ، كانت هناك العديد من المعسكرات المعادية لتشين.

كان من بينهم شخص لديه علاقة عميقة مع مدينة هاندان ، مع دولة تشاو – الجنرال القديم ، ليان بو.

” لورد ليان تشو!”

خلال انتفاضة هوانغ جين ، أثبت ليان بو نفسه وحصل على ثقة دي تشين. أصبح الجنرال الأكثر ثقة لدي تشين ، على غرار موقع باي تشي لمدينة شان هاي .

إلى جانبه كان هناك 3 آلاف من حراس القصر ، بالإضافة إلى باي هوا وفينغ تشيو هوانغ ، مع 500 من النخبة التي طلبها أويانغ شو منهم.

شعر ليان بو بالتضارب بشأن معركة جولو .

كانت هذه المجموعة في الواقع ملفتة للنظر. بصرف النظر عن محاولتهم السفر دون أن يلاحظهم أحد ، كانوا يحاولون أيضًا السفر بسرعة.

لقد اختفت دولة تشاو من قبل بالفعل وأصبحت بقع من الرماد في التاريخ. كانت دولة تشاو التي تم إحياؤها مجرد تموج صغير ولم تصل إلى حد كبير.

 

ومع ذلك ، شعر ليان بو بالعاطفة حقًا .

“أعطني حياتك!”

دمر تشانغ هان هاندان ، عاصمة دولة تشاو بالكامل . أصبحت قاحلة كاملة.

دمر تشانغ هان هاندان ، عاصمة دولة تشاو بالكامل . أصبحت قاحلة كاملة.

نحو دولة تشاو ، لا يزال ليان بو يشعر بالذنب.

 

كانت معركة تشانغ بينغ حيث ذهب كل شيء لدولة تشاو.

 

وبالمثل ، في قلوب مواطني دولة تشاو ، كان ليان بو جنرالا يستحق الاحترام.

في اليوم الخامس من المعركة ، اندلعت الحرب بين المدينتين أخيرًا.

بالتالي ، بالتنسيق بين ليان بو و تشاو تشوانغ ، انضم جيش تشاو القوي البالغ 80 ألف بسلاسة إلى معسكر شيانغ يو.

 

بصرف النظر عن ذلك ، كان لـ وو تشي ، الذي كان تحت شونغ با ، تأثير معين على كل من دولتي وي و تشو. كان لجنرال تشون شين جون ، تيان ديان ، تأثير أيضًا على دولة تشي.

اخذ أويانغ شو نفسا عميقا وقال ، “وانغ فينغ ، تراجع.”

 

ومع ذلك ، لم يكن هناك أي أهداف حية مثل سونغ يي لإظهار قوته.

بتعاون ومساعدة جنرالات تحالف يان هوانغ ، تغيرت جميع مواقف اللوردات. في النهاية ، قرروا السماح لشيانغ يو بقيادتهم.

” انن ، الجميع مثلك ، جشعون مع نوايا سيئة.”

بعد هذا الأمر ، ارتفع موقع تحالف يان هوانغ في قلب شيانغ يو.

في يديه ، لم يكن لديه سوى بوصلة وخريطة بسيطة للمنطقة التي مررها تشانغ هان.

ما تلا ذلك هو كيفية خوض هذه الحرب.

كانت المشكلة أنه في الوضع الحالي ، لم يجرؤ على مخالفة الأوامر. كان وضع اللورد في قلبه ببساطة مرتفعًا جدًا.

تناقش الجنرالات ؛ الحل الوحيد الذي توصلوا إليه كان مهاجمة مدينة جي يوان .

 

كان الموقع الجغرافي لمدينة جي يوان جيدًا جدًا ، ولم يكن بإمكانهم سوى أخذ زمام المبادرة للهجوم.

في اللحظة التي ظهرت فيها قوى اللاعبين وسجلوا أنفسهم ، لن يتمكنوا من الخروج من المعسكر كما يشاءون. إذا لم تكن هناك أي قيود ، فإن مثل هذا العدد الهائل من اللاعبين سوف ينخرط في الذبح في خريطة المعركة.

الأهم من ذلك ، لم يكن لدى مدينة جولو ما يكفي من الحبوب. إذا لم يهاجموا قبل نفاد الحبوب ، فستكون العواقب وخيمة.

اخذ أويانغ شو نفسا عميقا وقال ، “وانغ فينغ ، تراجع.”

في اليوم الخامس من المعركة ، اندلعت الحرب بين المدينتين أخيرًا.

 

في هذه المرحلة ، أين كان أويانغ شو ؟

في اللحظة التي ظهرت فيها قوى اللاعبين وسجلوا أنفسهم ، لن يتمكنوا من الخروج من المعسكر كما يشاءون. إذا لم تكن هناك أي قيود ، فإن مثل هذا العدد الهائل من اللاعبين سوف ينخرط في الذبح في خريطة المعركة.

قبل أن تبدأ المعركة ، حوّل أويانغ شو انتباهه بالفعل إلى ليو بانغ ، الذي كان بعيدًا في مدينة بينغ. لم يكن لدى ليو بانغ الحالي أي جنود أقوياء تحت قيادته. ومع ذلك ، كانت مجموعة الجنرالات المشهورين إلى جانبه أهدافًا كبيرة.

بالنسبة إلى شيانغ يو ، فإن أسهل طريقة هي قتل شخص ما لجعل الآخرين يخافونه.

بصرف النظر عن ذلك ، احتفظ ليو بانغ أيضًا بعنصر كان أويانغ شو في أمس الحاجة إليه.

تم اعتبار تشينغ ديان كخيل حرب وكان ذكيًا حقًا . عرف ما سيحدث ، لذلك لم يستطع إلا أن يصهل بصوت عالٍ.

بعد أن تولى باي تشي القيادة ، اتبع أويانغ شو الخطة التي وضعها وغادر مدينة جي يوان .

عندما تقاتل لو شيكسين والآخرون معه ، بغض النظر عما يقوله لهم ، فإنهم سيتصرفون بحذر ولن يستخدموا كل قوتهم.

إلى جانبه كان هناك 3 آلاف من حراس القصر ، بالإضافة إلى باي هوا وفينغ تشيو هوانغ ، مع 500 من النخبة التي طلبها أويانغ شو منهم.

بصفته قائد حرس القصر ، كان واجبه هو حماية سلامة اللورد.

كانت قوات النخبة التي جلبها الاثنان أضعف قليلا من حراس القصر.

لن تتبع مدينة جولو الحالية تعليماته.

كانت هذه المجموعة في الواقع ملفتة للنظر. بصرف النظر عن محاولتهم السفر دون أن يلاحظهم أحد ، كانوا يحاولون أيضًا السفر بسرعة.

ومع ذلك ، شعر ليان بو بالعاطفة حقًا .

من مدينة جي يوان إلى مدينة بينغ ، كانت هناك العديد من المعسكرات المعادية لتشين.

قد يبدو اللوردات المتنوعون غير معارضين ، لكن لكل منهم كان لديه خططه الخاصة.

إذا دخلوا ، فسيطلبون بالتأكيد مشكلة. على الرغم من تجمع معظم قواتهم في جولو ، إلا أنه لا تزال هناك قوات متفرقة على طول الطريق.

بعد أن تولى باي تشي القيادة ، اتبع أويانغ شو الخطة التي وضعها وغادر مدينة جي يوان .

غني عن القول ، كان هناك العديد من قطاع الطرق والمهاجمين الذين خرجوا بسبب الفوضى.

إذا دخلوا ، فسيطلبون بالتأكيد مشكلة. على الرغم من تجمع معظم قواتهم في جولو ، إلا أنه لا تزال هناك قوات متفرقة على طول الطريق.

على الرغم من أن أويانغ شو لم يخشى أي شيء ، إلا أنه لم يرغب في القتال طوال الطريق حتى يصل إلى مدينة بينغ.

خريطة المعركة ، مدينة جولو .

كان الوقت مهما للغاية.

لم يكن هناك طريقة للتغلب عليه ، كان أويانغ شو الحالي ملفت للنظر للغاية. لقد كان مثل أسورا يندفع الى كل مكان ، ولم يكن هناك من هو خصمه.

كانت جولو محدودة الحبوب ، لذا فإن الحرب بين الجانبين لن تكون حرب استنزاف. بالتالي ، كان على أويانغ شو إنهاء القتال قبل انتهاء الحرب في ساحة المعركة الرئيسية.

في الوقت الحالي ، كانوا ينظرون إلى أويانغ شو باحترام وتبجيل أكبر.

كانت جي يوان على بعد حوالي 400 كيلومتر من مدينة بينغ.

بدا أن أويانغ شو قد فهم معناه وضحك.

في يديه ، لم يكن لديه سوى بوصلة وخريطة بسيطة للمنطقة التي مررها تشانغ هان.

بدأت الهالة القاتلة لأسورا بالانتشار.

كان الحراس الشخصيون الذين أحضرهم كل من باي هوا وفينغ تشيو هوانغ يركبون خيولًا عالية الجودة مماثلة لخيول تشينغ فو . إذا سارت الأمور بسلاسة واندفعوا ليلا ونهارا ، فسيصلون إلى مدينة بينغ في غضون ثلاثة إلى أربعة أيام.

 

عندما كان دي تشين والآخرون لا يزالون يناقشون وينسقون الأمور في مدينة جولو ، كان أويانغ شو بالفعل على بعد 100 كيلومتر.

ابتسم اويانغ شو بتكلف. استدار لينظر إلى باي هوا وفينغ تشيو هوانغ ، حيث ابتسم ، “أعتقد أننا لسنا الأشخاص الأذكياء الوحيدين. يبدو أن هناك آخرين مهتمين بـ ليو بانغ “.

هذا الصباح ، تقدم أويانغ شو للأمام.

نحو دولة تشاو ، لا يزال ليان بو يشعر بالذنب.

فجأة ، هرع وانغ فينغ .

في يديه ، لم يكن لديه سوى بوصلة وخريطة بسيطة للمنطقة التي مررها تشانغ هان.

“لورد ، لقد لاحظنا جيش العدو.”

أومأ أويانغ شو برأسه وجلد خيله تشينغ ديان .

تجمد اويانغ شو . أخيرًا ، اصطدموا بقوة معادية.

لن تتبع مدينة جولو الحالية تعليماته.

“من هؤلاء؟”

بصفته قائد حرس القصر ، كان واجبه هو حماية سلامة اللورد.

“العدو غريب حقًا . إنهم ليسوا مهاجمين ، لكنهم ليسوا جيش المتمردين. إنهم يشبهوننا حقًا ويتحركون بحذر شديد “.

كانت هذه المجموعة في الواقع ملفتة للنظر. بصرف النظر عن محاولتهم السفر دون أن يلاحظهم أحد ، كانوا يحاولون أيضًا السفر بسرعة.

“أوه؟”

عندما التقى أويانغ شو بالقوة الرئيسية ، كانوا قد اشتبكوا بالفعل مع العدو تحت قيادة وانغ فينغ.

ابتسم اويانغ شو بتكلف. استدار لينظر إلى باي هوا وفينغ تشيو هوانغ ، حيث ابتسم ، “أعتقد أننا لسنا الأشخاص الأذكياء الوحيدين. يبدو أن هناك آخرين مهتمين بـ ليو بانغ “.

بدا أن أويانغ شو قد فهم معناه وضحك.

” انن ، الجميع مثلك ، جشعون مع نوايا سيئة.”

لا يمكن مقارنة أويانغ شو القديم بنفسه الحالية. كانت قوته القتالية مرعبة ، خاصة بعد أن اخترقت تقنية التدريب الداخلية للإمبراطور الأصفر الطبقة الثامنة.

ضحكت فينغ تشيو هوانغ لتضايق أويانغ شو .

فقط عندما كان شيانغ يو عميقًا في التفكير ، مثل دي تشين تحالف يان هوانغ.

اصبح أويانغ شو عاجزًا عن الكلام. لماذا حمل كل اللوم؟

 

“كم عدد الأعداء هناك؟”

لم يذق رمح تيان مو الدم لفترة طويلة. في هذه اللحظة ، بعث هالة شبحية. دفع القتل الدم الشيطاني في جسد أويانغ شو إلى الغليان.

“ثلاثة الآف!”

لم يكن اسورا من الحياة الأخيرة شخصًا يخشى المعارك.

أومأ اويانغ شو برأسه ، يبدو أنه كان لورد مقاطعة من الدرجة الثالثة.

على الرغم من أن شيانغ يو كان قوياً ، إلا أن اللوردات لم يتبعوا أوامره بسهولة.

لم يكونوا طموحين فحسب ، بل بدا أن لديهم أساليبهم الخاصة.

لكي يتمكن من السير حتى هذه الخطوة ، لم يكن هذا اللورد عاديًا. من الطبيعي أن الرجال البالغ عددهم 3 آلاف تحت قيادته لم يكونوا قمامة كاملة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يكون على ثقة كبيرة في جلب 3 آلاف جندي لقتل ليو بانغ.

في اللحظة التي ظهرت فيها قوى اللاعبين وسجلوا أنفسهم ، لن يتمكنوا من الخروج من المعسكر كما يشاءون. إذا لم تكن هناك أي قيود ، فإن مثل هذا العدد الهائل من اللاعبين سوف ينخرط في الذبح في خريطة المعركة.

تناقش الجنرالات ؛ الحل الوحيد الذي توصلوا إليه كان مهاجمة مدينة جي يوان .

كان سبب خروج أويانغ شو هو أن باي تشي كان القائد. يجب أن يكون العدو قائدا معاديا لمعسكر تشين ، والذي هرب من القواعد بطريقة خاصة.

 

بالنسبة لهم للتقدم على مجموعة أويانغ شو ، يبدو أنهم انطلقوا منذ وقت طويل.

اصبح وجه وانغ فينغ حزينًا ، حيث أحضر فرقة من أكثر الجنود النخبة لتشكيل دائرة لحماية اللورد.

لم يتردد أويانغ شو وصرخ ، “طاردوهم واقتلوهم!”

غني عن القول ، كان هناك العديد من قطاع الطرق والمهاجمين الذين خرجوا بسبب الفوضى.

“نعم لورد!”

كان هذا الجنرال هو أعظم أوراقه الرابحة.

كلهم قاموا بجلد خيولهم واندفعوا للأمام.

تجمد اويانغ شو . أخيرًا ، اصطدموا بقوة معادية.

أومأ أويانغ شو برأسه ، ناظرًا نحو السيدتين ، “أنتم ابقيا في الخلف. سأذهب للقائهم! “

“كن حذرا!”

“كن حذرا!”

لم يكن هناك طريقة للتغلب عليه ، كان أويانغ شو الحالي ملفت للنظر للغاية. لقد كان مثل أسورا يندفع الى كل مكان ، ولم يكن هناك من هو خصمه.

أومأ أويانغ شو برأسه وجلد خيله تشينغ ديان .

مشابها لتحالف شان هاي ، شغل جنرالات مشهورون صفوف تحالف يان هوانغ الحالي .

بعد بضعة أشهر من تطوير علاقتهما ، استسلم تشينغ ديان أخيرًا لأويانغ شو . كانت هذه أيضًا المرة الأولى التي يركبه فيها أويانغ شو في المعركة.

“لورد ، لقد لاحظنا جيش العدو.”

تم اعتبار تشينغ ديان كخيل حرب وكان ذكيًا حقًا . عرف ما سيحدث ، لذلك لم يستطع إلا أن يصهل بصوت عالٍ.

تناقش الجنرالات ؛ الحل الوحيد الذي توصلوا إليه كان مهاجمة مدينة جي يوان .

بدا أن أويانغ شو قد فهم معناه وضحك.

لم يستطع حراس القصر من حوله إلا أن يشعروا بقشعريرة أسفل عمودهم الفقري.

” هاها ~”

اصبح أويانغ شو عاجزًا عن الكلام. لماذا حمل كل اللوم؟

برؤية أويانغ شو يتقدم ، تمتمت فينغ تشيو هوانغ ، “الرجل والخيل متماثلان. كلاهما يحب القتال فقط “.

 

عندما سمعت باي هوا هذه الكلمات ، انفجرت ضاحكة وأومأت برأسها بقوة.

” انن ، الجميع مثلك ، جشعون مع نوايا سيئة.”

عندما التقى أويانغ شو بالقوة الرئيسية ، كانوا قد اشتبكوا بالفعل مع العدو تحت قيادة وانغ فينغ.

 

برؤية ذلك ، اخرج أويانغ شو رمح تيان مو وقفز مباشرة.

فقط عندما كان شيانغ يو عميقًا في التفكير ، مثل دي تشين تحالف يان هوانغ.

لا يمكن مقارنة أويانغ شو القديم بنفسه الحالية. كانت قوته القتالية مرعبة ، خاصة بعد أن اخترقت تقنية التدريب الداخلية للإمبراطور الأصفر الطبقة الثامنة.

بالنسبة إلى شيانغ يو ، فإن أسهل طريقة هي قتل شخص ما لجعل الآخرين يخافونه.

تجمعت مجموعة من حراس القصر تلقائيًا حول أويانغ شو لحماية سلامته.

إذا دخلوا ، فسيطلبون بالتأكيد مشكلة. على الرغم من تجمع معظم قواتهم في جولو ، إلا أنه لا تزال هناك قوات متفرقة على طول الطريق.

حيث يشير رمحه ، سوف يسقط رأس بالتأكيد على الأرض.

حيث يشير رمحه ، سوف يسقط رأس بالتأكيد على الأرض.

لم يذق رمح تيان مو الدم لفترة طويلة. في هذه اللحظة ، بعث هالة شبحية. دفع القتل الدم الشيطاني في جسد أويانغ شو إلى الغليان.

” لورد ليان تشو!”

بدأت الهالة القاتلة لأسورا بالانتشار.

ألم يكن شو هوانغ أفضل حجر شحذ؟

لم يستطع حراس القصر من حوله إلا أن يشعروا بقشعريرة أسفل عمودهم الفقري.

على الرغم من أن شيانغ يو كان قوياً ، إلا أن اللوردات لم يتبعوا أوامره بسهولة.

في الوقت الحالي ، كانوا ينظرون إلى أويانغ شو باحترام وتبجيل أكبر.

لقد اختفت دولة تشاو من قبل بالفعل وأصبحت بقع من الرماد في التاريخ. كانت دولة تشاو التي تم إحياؤها مجرد تموج صغير ولم تصل إلى حد كبير.

“ها!”

من كان هذا؟

شعر أويانغ شو بشعور رائع ، حيث أطلق الصرخات.

“نعم لورد!”

بواسطة تأثير أويانغ شو ، كان حراس القصر البالغ عددهم ثلاثة آلاف مثل الرجال المخدرين ، يقاتلون بقوة أكبر. خسرت قوات العدو للغاية ، حيث كانوا على وشك الانهيار.

“فلتحموا اللورد!”

فقط في هذه اللحظة ، تعرف لورد العدو على أويانغ شو .

صرخ وانغ فينغ على الفور ، واندفع إلى الأمام للترحيب بالمعركة.

لم يكن هناك طريقة للتغلب عليه ، كان أويانغ شو الحالي ملفت للنظر للغاية. لقد كان مثل أسورا يندفع الى كل مكان ، ولم يكن هناك من هو خصمه.

لم يكونوا طموحين فحسب ، بل بدا أن لديهم أساليبهم الخاصة.

” لورد ليان تشو!”

أومأ أويانغ شو برأسه ، ناظرًا نحو السيدتين ، “أنتم ابقيا في الخلف. سأذهب للقائهم! “

صُدم اللورد. لسوء الحظ ، لم يكن لديه خيار سوى أن يبذل قصارى جهده.

 

قرر أن يأخذ مقامرة.

“نعم!”

“ركزوا واقتلوا لورد ليان تشو !”

دمر تشانغ هان هاندان ، عاصمة دولة تشاو بالكامل . أصبحت قاحلة كاملة.

“نعم!”

“من هؤلاء؟”

لكي يتمكن من السير حتى هذه الخطوة ، لم يكن هذا اللورد عاديًا. من الطبيعي أن الرجال البالغ عددهم 3 آلاف تحت قيادته لم يكونوا قمامة كاملة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يكون على ثقة كبيرة في جلب 3 آلاف جندي لقتل ليو بانغ.

لم يذق رمح تيان مو الدم لفترة طويلة. في هذه اللحظة ، بعث هالة شبحية. دفع القتل الدم الشيطاني في جسد أويانغ شو إلى الغليان.

في هذه اللحظة بالذات ، خرج جنرال إلى جانب اللورد.

في هذه المرحلة ، أين كان أويانغ شو ؟

كان هذا الجنرال هو أعظم أوراقه الرابحة.

“ركزوا واقتلوا لورد ليان تشو !”

من كان هذا؟

” لورد ليان تشو!”

كان الجنرال شو هوانغ تحت قيادة كاو وي خلال فترة الممالك الثلاث.

“أعطني حياتك!”

نظر حراس القصر نحو اللورد برهبة وتبجيل.

صرخ شو هوانغ وهو يلوح بالفأس في يده ويتقدم للأمام.

كان هذا الجنرال هو أعظم أوراقه الرابحة.

“فلتحموا اللورد!”

“ثلاثة الآف!”

صرخ وانغ فينغ على الفور ، واندفع إلى الأمام للترحيب بالمعركة.

 

تركزت عيون أويانغ شو ؛ كان يشعر بغليان الدم فيه. السبب في عدم اختراق فنون القتال هو أنه لم يقابل خصمًا مشابها له.

بصفته قائد حرس القصر ، كان واجبه هو حماية سلامة اللورد.

عندما تقاتل لو شيكسين والآخرون معه ، بغض النظر عما يقوله لهم ، فإنهم سيتصرفون بحذر ولن يستخدموا كل قوتهم.

اصبح أويانغ شو عاجزًا عن الكلام. لماذا حمل كل اللوم؟

ألم يكن شو هوانغ أفضل حجر شحذ؟

” لورد ليان تشو!”

لم يكن اسورا من الحياة الأخيرة شخصًا يخشى المعارك.

غني عن القول ، كان هناك العديد من قطاع الطرق والمهاجمين الذين خرجوا بسبب الفوضى.

اخذ أويانغ شو نفسا عميقا وقال ، “وانغ فينغ ، تراجع.”

لا يمكن مقارنة أويانغ شو القديم بنفسه الحالية. كانت قوته القتالية مرعبة ، خاصة بعد أن اخترقت تقنية التدريب الداخلية للإمبراطور الأصفر الطبقة الثامنة.

عندما سمع وانغ فينغ هذه الكلمات ، أصبح فمه مفتوحا على مصراعيه.

فجأة ، هرع وانغ فينغ .

بصفته قائد حرس القصر ، كان واجبه هو حماية سلامة اللورد.

 

إذا أصيب اللورد ، دعونا لا نذكر كيف سيعاقبه اللورد. دو رو هوي ، باي تشي ، فان شونغ يان ، وأكثر من ذلك سيقوموا بجلده.

كان من بينهم شخص لديه علاقة عميقة مع مدينة هاندان ، مع دولة تشاو – الجنرال القديم ، ليان بو.

كانت المشكلة أنه في الوضع الحالي ، لم يجرؤ على مخالفة الأوامر. كان وضع اللورد في قلبه ببساطة مرتفعًا جدًا.

 

اصبح وجه وانغ فينغ حزينًا ، حيث أحضر فرقة من أكثر الجنود النخبة لتشكيل دائرة لحماية اللورد.

 

نظر حراس القصر نحو اللورد برهبة وتبجيل.

بتعاون ومساعدة جنرالات تحالف يان هوانغ ، تغيرت جميع مواقف اللوردات. في النهاية ، قرروا السماح لشيانغ يو بقيادتهم.

جلد أويانغ شو تشينغ ديان ، وأمسك رمح تيان مو ، وهو يتجه نحو شو هوانغ.

كانت جي يوان على بعد حوالي 400 كيلومتر من مدينة بينغ.

 

” هاها ~”

 

 

 

في الوقت الحالي ، كانوا ينظرون إلى أويانغ شو باحترام وتبجيل أكبر.

 

 

 

 

 

ما تلا ذلك هو كيفية خوض هذه الحرب.

 

 

 

بعد هذا الأمر ، ارتفع موقع تحالف يان هوانغ في قلب شيانغ يو.

 

“نعم!”

 

من كان هذا؟

 

لم يكن اسورا من الحياة الأخيرة شخصًا يخشى المعارك.

 

اصبح أويانغ شو عاجزًا عن الكلام. لماذا حمل كل اللوم؟

 

كلهم قاموا بجلد خيولهم واندفعوا للأمام.

الترجمة: Hunter 

في اللحظة التي ظهرت فيها قوى اللاعبين وسجلوا أنفسهم ، لن يتمكنوا من الخروج من المعسكر كما يشاءون. إذا لم تكن هناك أي قيود ، فإن مثل هذا العدد الهائل من اللاعبين سوف ينخرط في الذبح في خريطة المعركة.

 

كانت جي يوان على بعد حوالي 400 كيلومتر من مدينة بينغ.

في يديه ، لم يكن لديه سوى بوصلة وخريطة بسيطة للمنطقة التي مررها تشانغ هان.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط