نهاية ليو بانغ
الفصل 414: نهاية ليو بانغ
اتيحت لشا بو جون الفرصة حقًا.
ليو بانغ. سليل إمبراطور النار.
لوح شا بو جون برمحه وهو يطعن في اتجاه شياو هي.
في اللعبة ، زادت جايا من أهمية تراثه باعتباره “سليل إمبراطور النار”. سمحت لـ ليو بانغ بامتلاك هالة تنين حقيقية.
“لقد فقد ليو بانغ السيطرة. أيها الجنود ، اتبعوني لقتل الشر! “
نهض تنين أحمر وهمي من جسده وكشف عن مخالبه وأسنانه. على الرغم من أنه كان مجرد وهم ، إلا أنه ما زال يبعث هالة مرعبة.
بقوة ليو بانغ وحدها ، أنقذ جيشه من حافة الدمار.
روح تنين حقيقي.
“نعم!”
في اللحظة التي ظهرت فيها روح التنين ، ارتعدت جميع خيول الحرب في ساحة المعركة وركعت على الارض.
لا ، لم يكن راغبًا.
عندما رأى شا بو جون ذلك ، لم يستطع إلا أن يشعر بالذهول.
ومع ذلك ، مع تزايد نية القتل ، فقد ليو بانغ نفسه وفكر فقط في القتل. عندما حاول تشو بو الاقتراب ، قام ليو بانغ بالهجوم.
لم يتوقع أن يمتلك ليو بانغ ذو المظهر العادي مثل هذه المهارة.
لم يكن الألم والمعاناة شيئًا يمكن أن يفهمه الآخرون.
“التنين الحقيقي!”
الاتحاد لمواجهتهم ؟
عندما رأى جيش ليو بانغ روح التنين حول قائدهم ، ومض الشغف والحماسة من أعينهم.
لسوء الحظ ، لم ينفع ذلك.
“إنه حقًا سليل إمبراطور النار!”
تنهد شياو هي . منذ البداية ، لم يؤيد فكرة القتال خارج المدينة.
كان لدى الناس القدامى احترام لا يمكن إنكاره تجاه التنانين. لقد ربطوا ظهور هالة التنين الحقيقية بكونك ابن الإله.
استخدم ليو بانغ أفعاله للرد على شياو هي.
حتى جنود شا بو جون قد أصيبوا بالذهول ، والاحترام ملأ تعبيراتهم. كانت الشجاعة الهائلة ضرورية ليواجهون تنينًا حقيقيًا.
بالنسبة للجنود العاديين ، كان ألف عملة ذهبية ثروة لن يتمكنوا من جنيها في حياتهم كلها.
فجأة ، تغيرت الروح المعنوية في ساحة المعركة مرة أخرى.
كان هذا صحيحًا ، لقد كانت مذبحة.
لوح ليو بانغ بسيف الكنز وسقطت الرؤوس على الأرض. في هذا الوقت ، كان لديه أفكار حول عدم العودة إلى مقاطعة سو وفقط القضاء على كل الأعداء أمامه.
كان أهم وزير في عهد ليو بانغ ، استراتيجيًا و دبلوماسيًا ، بينما كان أيضًا مسؤولًا لوجستيًا. وكل ما يتعلق من أمور إدارية ولوجستية.
لقد تحول إلى أسورا. ظهر سليل إمبراطور النار ، قاتل باي شي ، على الأرض مرة أخرى.
كان العلم الموجود في القسم الأوسط لافتًا للنظر بشكل خاص. سيعرفه الجميع تقريبًا في منطقة الصين — علم لورد مدينة شان هاي الشهير.
” كل شيء مزيف.”
“التنين الحقيقي!”
لم يرد شا بو جون الانتظار أكثر من ذلك ، لذلك قلل عن قصد من وجود روح التنين.
“قائد!”
“تقدموا جميعكم ولتقتلوا ليو بانغ. من يفعل ذلك سيكافأ بألف عملة ذهبية! “
رفع شياو هي رأسه لرؤية قوة اللاعب ؛ اصبح قلبه بالفعل في حالة من اليأس. سواء كان هؤلاء الأشخاص تعزيزات أم لا ، فلن يكون ذلك شيئًا جيدًا بالنسبة لهم.
تحت إغراء كومة من الذهب ، من المؤكد أن بعض الناس سيتحلون بالشجاعة.
كان هذا مجرد تنين شرير!
بالنسبة للجنود العاديين ، كان ألف عملة ذهبية ثروة لن يتمكنوا من جنيها في حياتهم كلها.
كان هذا لأن شياو كان موظفا مدنيا. في الأساس ، لم يكن لديه الكثير من القوة القتالية. أما بالنسبة لـ تشو بو و شيا هو يينغ والجنرالات الآخرين ، فلم يكن لدى شا بو جون ثقة كبيرة في إسقاطهم.
من بين جنود النخبة ، من منهم لم يكن متعطشًا للدماء ؟ لم يكونوا مواطنين عاديين ، الذين سيشعرون بالرعب حقًا ولن يكونوا مستعدين للقتال عند رؤية التنين الحقيقي.
امتلك شياو هي نفسه وجه غير مباليا.
صفع سلاح الفرسان خيولهم وهاجموا جيش ليو بانغ مرة أخرى. لسوء الحظ ، على الرغم من أن الجنود لم يكونوا خائفين ، كانت خيولهم كذلك. لم تكن خيولهم خائفة كما كانت من قبل.
اصبحت قوات شا بو جون أقل خوفا.
كان لدى الناس القدامى احترام لا يمكن إنكاره تجاه التنانين. لقد ربطوا ظهور هالة التنين الحقيقية بكونك ابن الإله.
عندما تشابكت القوتان في المعركة ، كانا في الواقع متساويين في القوة.
اندفع الجيش القوي المكون من 4 آلاف جندي عند دخولهم ساحة المعركة. سواء كانت قوات شا بو جون أو ليو بانغ ، فقد كانوا في نطاق القتل.
بقوة ليو بانغ وحدها ، أنقذ جيشه من حافة الدمار.
كان يرى النصر في عينيه ، لكنه سُرق منه. أي نوع من المشاعر كان ذلك؟
في ساحة المعركة ، كان مثل الإله ، يقتل كل من في طريقه.
في اللعبة ، زادت جايا من أهمية تراثه باعتباره “سليل إمبراطور النار”. سمحت لـ ليو بانغ بامتلاك هالة تنين حقيقية.
جعلت هذه الشراسة والجسارة حتى هوا شيونغ مرعوبًا.
كان الحراس بجانب شياو هي يموتون بمعدل مرئي.
استمرت الصيحات التي تصم الآذان لأكثر من ساعة.
“جنرال!”
منذ البداية وحتى الآن ، كان كلا الجانبين أحمر بالفعل بنية القتل. حتى أن هالة التنين الحقيقي قد أثارت الهدوء الدائم لـ كاو كان ؛ كان دمه يغلي.
ماذا عن شياو هي؟
في ساحة المعركة ، كان هناك شخص واحد فقط قد حافظ على هدوئه منذ البداية.
لقد تحول إلى أسورا. ظهر سليل إمبراطور النار ، قاتل باي شي ، على الأرض مرة أخرى.
كان شياو هي.
كيف كان شياو هي متأكد من أنهم لاعبون؟
بينما كان شياو هي يراقب الوضع في ساحة المعركة ، تم إغلاق حاجبيه. على الرغم من أن جيش ليو بانغ لم يتعرض للضرب ، إذا استمر هذا الوضع ، فلن يمر وقت طويل حتى يتكبدوا خسائر فادحة.
حتى لو تمكنوا من الفوز ، فماذا في ذلك؟
” تشي يوي وو يي!”
بعد هذه المعركة ، هل سيظل جيشهم قادرًا على الحكم؟
اندفع الجيش القوي المكون من 4 آلاف جندي عند دخولهم ساحة المعركة. سواء كانت قوات شا بو جون أو ليو بانغ ، فقد كانوا في نطاق القتل.
دون ذكر الآخرين ، سيكون جيش انتفاضة تشانغ يي فقط كافياً لتدميرهم.
بالنسبة للجنود العاديين ، كان ألف عملة ذهبية ثروة لن يتمكنوا من جنيها في حياتهم كلها.
متهور!
مهما كانت المكافأة كبيرة ، يجب أن يكون المرء على قيد الحياة للاستمتاع بها.
تنهد شياو هي . منذ البداية ، لم يؤيد فكرة القتال خارج المدينة.
ماذا عن شياو هي؟
كما هو متوقع ، أدى إلى مثل هذه النتيجة.
لسوء الحظ ، لم ينفع ذلك.
كان عليه أن يمنع ليو بانغ من مواصلة هذه المعركة. كانت أذكى خطة الآن هي التراجع إلى مقاطعة سو والتعافي.
بدا الأمر وكأن شياو هي كان على وشك الموت على الفور.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيتم فقد كل شيء.
كان الحراس بجانب شياو هي يموتون بمعدل مرئي.
“جنرال!”
الأهم من ذلك ، أن شا بو جون لم يكن غبيًا ، وكان يعلم أن الشخص الذي يسيل لعابه عليه من جيش ليو بانغ هو شياو هي.
جلد شياو هي خيله ووصل بجانب ليو بانغ.
الاتحاد لمواجهتهم ؟
” انن؟”
لماذا اختار شياو هي؟
عندما استدار ليو بانغ لإلقاء نظرة على شياو هي ، لم تكن عيناه الدمويتان تحتويان على أي مسحة من العاطفة.
“دجاجة!”
جليدية!
” تشي يوي وو يي!”
عندما رأى شياو هي ذلك ، شعر بقشعريرة تسيل في عموده الفقري ، وابتلع نفسًا عميقًا.
كانت هزيمته قريبة.
“جنرال ، رجاء تراجع واترك الأساس لجيشنا!”
عندما استدار ليو بانغ لإلقاء نظرة على شياو هي ، لم تكن عيناه الدمويتان تحتويان على أي مسحة من العاطفة.
عندما سمع ليو بانغ هذه الكلمات ، ظهر وميض من الغضب في عينيه.
هل كان هذا لا يزال التنين الأحمر؟ هل كان هذا سليل إمبراطور النار؟
عندما رأى شياو هي ذلك ، شعر بقشعريرة أخرى تنهمر على عموده الفقري. في هذه اللحظة ، اعتقد أن ليو بانغ سيلوح سيفه عليه.
لقد أحب ذلك وشعر بالرضا.
“دجاجة!”
” تشي يوي وو يي!”
لحسن الحظ ، يبدو أن ليو بانغ قد حافظ على ذرة من العقلانية. حتى أنه لم يعد إلى الوراء. لقد لوح ببساطة سيف تشي شياو وقطع رأسًا آخر.
لم يرد شا بو جون الانتظار أكثر من ذلك ، لذلك قلل عن قصد من وجود روح التنين.
استخدم ليو بانغ أفعاله للرد على شياو هي.
ماذا عن شياو هي؟
تنهد شياو هي الصعداء.
على الرغم من أن شياو هي كان محبطًا ، إلا أنه لم يستسلم تمامًا.
هل هذا هو؟ هل سينتهي غزوهم هنا؟
في اللحظة التي ظهرت فيها روح التنين ، ارتعدت جميع خيول الحرب في ساحة المعركة وركعت على الارض.
لا ، لم يكن راغبًا.
من ناحية أخرى ، أيقظت تصرفات شياو هي الجنرالات الآخرين. تفاجأ كاو كان ، ورفع رأسه لينظر إلى ساحة المعركة.
لم يكن الألم والمعاناة شيئًا يمكن أن يفهمه الآخرون.
فقد ليو بانغ حواسه.
من بين الفريق ، كان شياو هي العضو الأكثر تعبا.
“جنرال!”
كان ليو بانغ القائد الروحي. كان تشو بو والجنرالات الآخرون مسؤولين فقط عن القتل.
بينما كان شياو هي يراقب الوضع في ساحة المعركة ، تم إغلاق حاجبيه. على الرغم من أن جيش ليو بانغ لم يتعرض للضرب ، إذا استمر هذا الوضع ، فلن يمر وقت طويل حتى يتكبدوا خسائر فادحة.
ماذا عن شياو هي؟
كانت هزيمته قريبة.
كان أهم وزير في عهد ليو بانغ ، استراتيجيًا و دبلوماسيًا ، بينما كان أيضًا مسؤولًا لوجستيًا. وكل ما يتعلق من أمور إدارية ولوجستية.
فقد ليو بانغ حواسه.
ومع ذلك ، لم يشكو شياو هي.
من ناحية أخرى ، أيقظت تصرفات شياو هي الجنرالات الآخرين. تفاجأ كاو كان ، ورفع رأسه لينظر إلى ساحة المعركة.
لقد أحب ذلك وشعر بالرضا.
كيف كان شياو هي متأكد من أنهم لاعبون؟
ليس لأسباب أخرى ، ولكن فقط لأنه كان حازمًا في طموحه في الحكم ، وكان واثقًا من ليو بانغ.
صر شا بو جون على أسنانه. لا يمكن للكلمات أن تصف إحساس الغضب والفشل الذي يشعر به في قلبه.
“قائد!”
ليو بانغ. سليل إمبراطور النار.
صرخ شياو هي مع صوت مليء بالحزن واليأس.
الأهم من ذلك ، أن شا بو جون لم يكن غبيًا ، وكان يعلم أن الشخص الذي يسيل لعابه عليه من جيش ليو بانغ هو شياو هي.
ومع ذلك ، كان عاجزا. لم يهتم ليو بانغ واستمر . نمت الهالة القاتلة على جسده أقوى وأقوى ، وبدا أن التنين الأحمر الوهمي قد أصبح حقيقيا بشكل تدريجي.
مهما كانت المكافأة كبيرة ، يجب أن يكون المرء على قيد الحياة للاستمتاع بها.
صدمت قوات شا بو جون لدرجة أن معنوياتهم قد انخفضت.
بدأ التنين الأحمر بداخله يتحول إلى الشر ، واضحًا من عينيه.
مهما كانت المكافأة كبيرة ، يجب أن يكون المرء على قيد الحياة للاستمتاع بها.
اعطى شا بو جون ابتسامة باردة ؛ بدا وكأنه مجنون.
فجأة ، لم يجرؤ أحد على الاقتراب من ليو بانغ. حتى قواته لم تجرؤ على الاقتراب من قائدهم.
كان يرى النصر في عينيه ، لكنه سُرق منه. أي نوع من المشاعر كان ذلك؟
من ناحية أخرى ، أيقظت تصرفات شياو هي الجنرالات الآخرين. تفاجأ كاو كان ، ورفع رأسه لينظر إلى ساحة المعركة.
الترجمة: Hunter
“شياو هي!”
وصل كاو كان والجنرالات الآخرون إلى جانب شياو هي.
“إنه حقًا سليل إمبراطور النار!”
قال شياو هي رسميًا ، “نحن بحاجة لإعادة القائد إلى مقاطعة سو .”
“نعم!”
الفصل 414: نهاية ليو بانغ
عندما رأى الجنرالات الثلاثة الوضع الحالي ، أدركوا أنهم وصلوا إلى لحظة حاسمة.
فجأة ، لم يجرؤ أحد على الاقتراب من ليو بانغ. حتى قواته لم تجرؤ على الاقتراب من قائدهم.
ومع ذلك ، مع تزايد نية القتل ، فقد ليو بانغ نفسه وفكر فقط في القتل. عندما حاول تشو بو الاقتراب ، قام ليو بانغ بالهجوم.
عندما تشابكت القوتان في المعركة ، كانا في الواقع متساويين في القوة.
“قائد!”
روح تنين حقيقي.
هدر تشو بو بحزن ، على أمل إيقاظ ليو بانغ.
لم يرد شا بو جون الانتظار أكثر من ذلك ، لذلك قلل عن قصد من وجود روح التنين.
لسوء الحظ ، لم ينفع ذلك.
الأهم من ذلك ، أن شا بو جون لم يكن غبيًا ، وكان يعلم أن الشخص الذي يسيل لعابه عليه من جيش ليو بانغ هو شياو هي.
في الوقت الحالي ، لم يكن ليو بانغ مشهورًا بعد ، وكانت هالة الإمبراطور بداخله أضعف من أن تتحكم في روح التنين. بعد أن قام بتنشيط استحواذ التنين الحقيقي ، سيطرت عليه روح التنين.
حتى لو تمكنوا من الفوز ، فماذا في ذلك؟
قدر لإمبراطور الجيل أن يسقط هنا.
“إنه حقًا سليل إمبراطور النار!”
فقد ليو بانغ حواسه.
ذُهل كلا الجانبين . ظنوا أن تعزيزات العدو قد وصلت. لا يمكن إنكار أن الجانب الذي حصل على التعزيزات سيكون قادرًا على إعلان النصر.
بدأ التنين الأحمر بداخله يتحول إلى الشر ، واضحًا من عينيه.
عندما رأى جيشه ذلك ، ذهلوا.
ماذا عن شياو هي؟
هل كان هذا لا يزال التنين الأحمر؟ هل كان هذا سليل إمبراطور النار؟
كيف كان شياو هي متأكد من أنهم لاعبون؟
كان هذا مجرد تنين شرير!
كان عليه أن يمنع ليو بانغ من مواصلة هذه المعركة. كانت أذكى خطة الآن هي التراجع إلى مقاطعة سو والتعافي.
“لقد فقد ليو بانغ السيطرة. أيها الجنود ، اتبعوني لقتل الشر! “
عندما رأى شا بو جون ذلك ، لم يستطع إلا أن يشعر بالذهول.
اتيحت لشا بو جون الفرصة حقًا.
عندما رأى جيشه ذلك ، ذهلوا.
“اقتلوا الشر!”
الجزء الغريب الوحيد كان ليو بانغ. لقد فقد عقله ، لذلك ما زال يرفع نصله ويقتل.
عندما يصل الخوف الذي يشعر به الشخص تجاه شيء ما إلى ذروته ، لن يشعر المرء بالخوف منه بعد الآن. وصل شا بو جون وقواته إلى مثل هذه الحالة.
اصبحت قوات شا بو جون أقل خوفا.
“احموا القائد!”
هل هذا هو؟ هل سينتهي غزوهم هنا؟
على الرغم من أن شياو هي كان محبطًا ، إلا أنه لم يستسلم تمامًا.
“شياو هي!”
وصلت المعركة الضخمة إلى الجزء الأخير.
بقوة ليو بانغ وحدها ، أنقذ جيشه من حافة الدمار.
كانت النقطة المحورية في المعركة هي ليو بانغ ذو العين الحمراء والباردة. دارت هذه المعركة منذ الصباح وحتى الآن ، وحان وقت انتهائها.
من بين جنود النخبة ، من منهم لم يكن متعطشًا للدماء ؟ لم يكونوا مواطنين عاديين ، الذين سيشعرون بالرعب حقًا ولن يكونوا مستعدين للقتال عند رؤية التنين الحقيقي.
فجأة ، انتشر صوت حوافر الخيول من خارج ساحة المعركة.
كانت هزيمته قريبة.
مفاجئ جدا!
مهما كانت المكافأة كبيرة ، يجب أن يكون المرء على قيد الحياة للاستمتاع بها.
ذُهل كلا الجانبين . ظنوا أن تعزيزات العدو قد وصلت. لا يمكن إنكار أن الجانب الذي حصل على التعزيزات سيكون قادرًا على إعلان النصر.
انتهى طريقهم في أن يصبحوا حكاما ، وتلاشى طموحه. لقد فقد سيده حواسه. بما أن هذا هو الحال ، فلماذا لا يموت فقط مع سيده؟
رفع شياو هي رأسه لرؤية قوة اللاعب ؛ اصبح قلبه بالفعل في حالة من اليأس. سواء كان هؤلاء الأشخاص تعزيزات أم لا ، فلن يكون ذلك شيئًا جيدًا بالنسبة لهم.
بقوة ليو بانغ وحدها ، أنقذ جيشه من حافة الدمار.
كيف كان شياو هي متأكد من أنهم لاعبون؟
استمرت الصيحات التي تصم الآذان لأكثر من ساعة.
في الواقع كان بسيطًا جدًا.
“فلتحموه!”
سواء كانت قوات شا بو جون أو التعزيزات ، فقد ارتدى كلاهما دروعًا لا تنتمي إلى هذا العصر.
ليس لأسباب أخرى ، ولكن فقط لأنه كان حازمًا في طموحه في الحكم ، وكان واثقًا من ليو بانغ.
عندما رفع شا بو جون رأسه ، اصبح لديه أيضًا وجه مليء باليأس.
قال شياو هي رسميًا ، “نحن بحاجة لإعادة القائد إلى مقاطعة سو .”
من بين الخيول الهادرة ، رفرفت ثلاثة أعلام للوردات في الهواء.
لوح شا بو جون برمحه وهو يطعن في اتجاه شياو هي.
كان العلم الموجود في القسم الأوسط لافتًا للنظر بشكل خاص. سيعرفه الجميع تقريبًا في منطقة الصين — علم لورد مدينة شان هاي الشهير.
استجاب كاو كان واندفع للمساعدة.
” تشي يوي وو يي!”
“احموا القائد!”
صر شا بو جون على أسنانه. لا يمكن للكلمات أن تصف إحساس الغضب والفشل الذي يشعر به في قلبه.
كانت هزيمته قريبة.
كان يرى النصر في عينيه ، لكنه سُرق منه. أي نوع من المشاعر كان ذلك؟
كيف كان شياو هي متأكد من أنهم لاعبون؟
طارد السرعوف الزيز وهو غير مدرك للاوريول الذي يتربص من خلفه.
“احموا القائد!”
لم يهتم أويانغ شو بمشاعر الجانبين الآخرين.
صر شا بو جون على أسنانه. لا يمكن للكلمات أن تصف إحساس الغضب والفشل الذي يشعر به في قلبه.
اندفع الجيش القوي المكون من 4 آلاف جندي عند دخولهم ساحة المعركة. سواء كانت قوات شا بو جون أو ليو بانغ ، فقد كانوا في نطاق القتل.
كان هذا صحيحًا ، لقد كانت مذبحة.
عندما استدار ليو بانغ لإلقاء نظرة على شياو هي ، لم تكن عيناه الدمويتان تحتويان على أي مسحة من العاطفة.
بعد يوم من القتال ، استنفد كلا الجانبين بالفعل إلى أقصى الحدود. من بين 8 آلاف من نخب شا بو جون ، بقي 4 آلاف رجل فقط ، بينما بقي 2000 شخص مع ليو بانغ.
لا تمزح معي؛ كان الانتقام والعداء بين الاثنين عميقاً للغاية. الأهم من ذلك ، أن أويانغ شو لن يمنحهم الوقت الكافي للتفكير في تكوين فريق.
كيف يمكن لهاتين القوتين المتعبتين مواجهة حرس القصر المفعمين بالحيوية؟
لم يرد شا بو جون الانتظار أكثر من ذلك ، لذلك قلل عن قصد من وجود روح التنين.
الاتحاد لمواجهتهم ؟
لماذا اختار شياو هي؟
لا تمزح معي؛ كان الانتقام والعداء بين الاثنين عميقاً للغاية. الأهم من ذلك ، أن أويانغ شو لن يمنحهم الوقت الكافي للتفكير في تكوين فريق.
كان شياو هي.
اندفع 4 آلاف جندي من الغابة التي اختبأوا فيها. استغرقت العملية برمتها أقل من 20 دقيقة.
الاتحاد لمواجهتهم ؟
خارج مقاطعة سو ، حدثت مجزرة كاملة.
عندما رفع شا بو جون رأسه ، اصبح لديه أيضًا وجه مليء باليأس.
الجزء الغريب الوحيد كان ليو بانغ. لقد فقد عقله ، لذلك ما زال يرفع نصله ويقتل.
بقوة ليو بانغ وحدها ، أنقذ جيشه من حافة الدمار.
” تشي يوي وو يي!” تحولت عيون شا بو جون إلى البرودة ، وقال بشراسة ، “إذا لم أستطع الحصول عليها ، فلن تفعل ذلك أيضًا. لاختيار مكافآت عملي الشاق ، استمر في الحلم! “
لا ، لم يكن راغبًا.
كانت هزيمته قريبة.
“إنه حقًا سليل إمبراطور النار!”
بما أن هذا هو الحال ، فليخسر جميعنا!
امتلك شياو هي نفسه وجه غير مباليا.
ابتسم شا بو جون ببرود وأمر قواته بمحاصرة شياو هي.
اصبحت قوات شا بو جون أقل خوفا.
لماذا اختار شياو هي؟
روح تنين حقيقي.
كان هذا لأن شياو كان موظفا مدنيا. في الأساس ، لم يكن لديه الكثير من القوة القتالية. أما بالنسبة لـ تشو بو و شيا هو يينغ والجنرالات الآخرين ، فلم يكن لدى شا بو جون ثقة كبيرة في إسقاطهم.
ليو بانغ. سليل إمبراطور النار.
الأهم من ذلك ، أن شا بو جون لم يكن غبيًا ، وكان يعلم أن الشخص الذي يسيل لعابه عليه من جيش ليو بانغ هو شياو هي.
اندفع الجيش القوي المكون من 4 آلاف جندي عند دخولهم ساحة المعركة. سواء كانت قوات شا بو جون أو ليو بانغ ، فقد كانوا في نطاق القتل.
من الواضح أن جيش ليو بانغ لم يتوقع أن يتصرف العدو بجنون في مثل هذا الوقت. لقد تجاهلوا تمامًا العدو الجديد واستمروا في مهاجمتهم.
من ناحية أخرى ، أيقظت تصرفات شياو هي الجنرالات الآخرين. تفاجأ كاو كان ، ورفع رأسه لينظر إلى ساحة المعركة.
كان الحراس بجانب شياو هي يموتون بمعدل مرئي.
دون ذكر الآخرين ، سيكون جيش انتفاضة تشانغ يي فقط كافياً لتدميرهم.
بدا الأمر وكأن شياو هي كان على وشك الموت على الفور.
كان هذا لأن شياو كان موظفا مدنيا. في الأساس ، لم يكن لديه الكثير من القوة القتالية. أما بالنسبة لـ تشو بو و شيا هو يينغ والجنرالات الآخرين ، فلم يكن لدى شا بو جون ثقة كبيرة في إسقاطهم.
“فلتحموه!”
لم يتوقع أن يمتلك ليو بانغ ذو المظهر العادي مثل هذه المهارة.
استجاب كاو كان واندفع للمساعدة.
لم يتوقع أن يمتلك ليو بانغ ذو المظهر العادي مثل هذه المهارة.
امتلك شياو هي نفسه وجه غير مباليا.
انتهى طريقهم في أن يصبحوا حكاما ، وتلاشى طموحه. لقد فقد سيده حواسه. بما أن هذا هو الحال ، فلماذا لا يموت فقط مع سيده؟
تشي يوي وو يي؟
ابتسم شياو هي ابتسامة اليأس. لم ينظر حتى في عين شا بو جون أو حتى يحاول المراوغة.
“احموا القائد!”
” هاي !”
في ساحة المعركة ، كان مثل الإله ، يقتل كل من في طريقه.
اعطى شا بو جون ابتسامة باردة ؛ بدا وكأنه مجنون.
هذه الرحلة ، كانت هزيمة شا بو جون تستحق العناء.
“اذهب إلى الجحيم!”
بعد يوم من القتال ، استنفد كلا الجانبين بالفعل إلى أقصى الحدود. من بين 8 آلاف من نخب شا بو جون ، بقي 4 آلاف رجل فقط ، بينما بقي 2000 شخص مع ليو بانغ.
لوح شا بو جون برمحه وهو يطعن في اتجاه شياو هي.
كان الحراس بجانب شياو هي يموتون بمعدل مرئي.
سيكون أول من يقتل شخصيًا موظفًا مدنيًا برتبة إله.
تنهد شياو هي . منذ البداية ، لم يؤيد فكرة القتال خارج المدينة.
هذه الرحلة ، كانت هزيمة شا بو جون تستحق العناء.
كيف كان شياو هي متأكد من أنهم لاعبون؟
تشي يوي وو يي؟
عندما تشابكت القوتان في المعركة ، كانا في الواقع متساويين في القوة.
هيهي ، اذهب وابكي!
دون ذكر الآخرين ، سيكون جيش انتفاضة تشانغ يي فقط كافياً لتدميرهم.
لا ، لم يكن راغبًا.
ومع ذلك ، لم يشكو شياو هي.
صفع سلاح الفرسان خيولهم وهاجموا جيش ليو بانغ مرة أخرى. لسوء الحظ ، على الرغم من أن الجنود لم يكونوا خائفين ، كانت خيولهم كذلك. لم تكن خيولهم خائفة كما كانت من قبل.
عندما رأى شياو هي ذلك ، شعر بقشعريرة أخرى تنهمر على عموده الفقري. في هذه اللحظة ، اعتقد أن ليو بانغ سيلوح سيفه عليه.
الترجمة: Hunter
من ناحية أخرى ، أيقظت تصرفات شياو هي الجنرالات الآخرين. تفاجأ كاو كان ، ورفع رأسه لينظر إلى ساحة المعركة.
لم يتوقع أن يمتلك ليو بانغ ذو المظهر العادي مثل هذه المهارة.
تحت إغراء كومة من الذهب ، من المؤكد أن بعض الناس سيتحلون بالشجاعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
