نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 420

الجمال المخمور

الجمال المخمور

الفصل 420: الجمال المخمور

“دجاجة!”

 

في هذه المعركة ، بقي عدد قليل فقط من حرس العوائل الأرستقراطية البالغ عددهم 1400.

كانت السماء فوق مدينة ان يانغ حمراء.

“نعم!”

اختلط وهج الدم الذي اندفع إلى السماء بغروب الشمس.

”لا يوجد لكن. منذ أن بدأت الحرب حتى الآن ، ما زلنا نتمتع بالميزة. لسنا بحاجة إلى خوض هذه المقامرة وتعريض أنفسنا للخطر “.

مثل الحلم ، مثل الوهم.

اندفع إحساس هائل بالهزيمة ، إلى جانب الشعور بالابتهاج ، في قلبه.

وسط نيران الحرب ، كانت مدينة ان يانغ المتواضعة تقف شامخة ولم تسقط.

“هذا صحيح ، كيف يمكننا أن ننسى تشو بو والآخرين!”

ركب ليان بو خيله الحربي ؛ حيث كانت حواجبه مغلقة بإحكام.

“شخص ما دبر ذلك؟”

لقد فاق عناد قوات العدو توقعاته. في فترة ما بعد الظهر ، كانت هناك ثلاث إلى أربع مرات عندما كادوا يهدمون سور المدينة. مرة بعد مرة ، تم صدهم.

الأهم من ذلك أنه تم الكشف عنه أمام المعسكر المعادي لتشين. لم يستطع أويانغ شو تخيل نوع المشهد الذي سيتشكل إذا هاجم مئات الآلاف من القوات مدينة ان يانغ.

جيش حديدي حقيقي.

 

بالتفكير في محاربي جيانغ دونغ الحاليين ، الذين كانوا يخوضون كل شيء في ساحة المعركة الرئيسية ، ربما كان بإمكانهم فقط مواجهة قوات العدو هذه وجهاً لوجه.

على الرغم من أن اللورد لم يوضح الأمور ولم يلوم أحدًا ، إلا أنه شعر أن اللورد لم يكن سعيدًا بالموقف.

على الرغم من أن اللورد لم يوضح الأمور ولم يلوم أحدًا ، إلا أنه شعر أن اللورد لم يكن سعيدًا بالموقف.

ظهرت في عينيه هالة قاتلة.

30 ألف جندي ، هاجموا ليوم كامل ، لكنهم ما زالوا غير قادرين على هزيمة مدينة ان يانغ.

“لا تقلق ، اترك الأمر لنا!”

إذا استمر هذا الأمر ، فإن الأمور ستتغير.

“نعم لورد!”

في ظهيرة واحدة فقط ، فقدوا 7 آلاف جندي. كانت مثل هذه الخسائر الفادحة مخيفة للغاية. تحت سور مدينة ان يانغ كانت هناك مقبرة كثيفة ونهر دموي.

 

حلقت مجموعة من النسور في السماء منتظرة فرصة للتحرك.

تراكمت الدموع في عينيها.

تحت غطاء السماء المظلمة ، ومضت عيون النسور بالوهج الأحمر. تأثر البعض بالقتل ولم يهتموا بشيء. لقد هرعوا ببساطة لتناول ” الأطعمة الشهية” .

وسط نيران الحرب ، كانت مدينة ان يانغ المتواضعة تقف شامخة ولم تسقط.

على سور المدينة ، رفرف علم اللورد لمدينة شان هاي ، وبدا باهظًا أكثر فأكثر.

“لا.” هز أويانغ شو رأسه ، “لو كان وو تشي ، لكان شونغ با قد جاء بدلاً من دي تشين.”

كان جنرالات حرس القصر ناجحين بالمثل.

غدًا ، صباح الغد ، بغض النظر عن الثمن الذي كان عليه أن يدفعه ، كان عليه أن يهزم مدينة ان يانغ.

في هذه المعركة ، بقي عدد قليل فقط من حرس العوائل الأرستقراطية البالغ عددهم 1400.

اقتنعت فينغ تشيو هوانغ تمامًا ، “لماذا أنت متأكد جدًا؟”

عانت النخب التي جلبها باي هوا وفينغ تشيو هوانغ من خسائر فادحة بالمثل. بالمقارنة مع حراس القصر ، لم يكونوا أضعف فقط في القوة القتالية ، ولكن أيضًا من حيث الروح المعنوية ونية القتل.

مرر ضابط المخابرات الرد.

كان لحراس القصر الثلاثة آلاف الآن نفس روح الجيش. من تلك اللحظة فصاعدًا ، كان كل منهم على استعداد للموت من أجل لوردهم.

على سور المدينة ، رفرف علم اللورد لمدينة شان هاي ، وبدا باهظًا أكثر فأكثر.

لن يندموا على ذلك ، حتى في الموت.

غدا ، ستكون معركة مرعبة.

في هذا اليوم ، غادر 500 من حراس القصر هذا العالم إلى الأبد.

“أنت من طلب ذلك!”

مع غروب الشمس ، اختفت آخر بوصة من اللون الأحمر.

وفقًا لملاحظاته ، في الوضع الحالي ، حتى بعد غد ، قد لا يتمكن جيشهم من هزيمة مدينة ان يانغ.

كان الليل على وشك الوصول.

“شخص ما دبر ذلك؟”

أطلق ليان بو تنهيدة طويلة ، “أخبر القوات أن تتراجع!”

كانت كلمات أويانغ شو مذهلة.

“نعم ، جنرال!”

الفصل 420: الجمال المخمور

وسط الضوضاء المدوية ، تراجع الجنود المحاصرون مثل الفيضان. عندما مروا بجثث حلفائهم ، شعروا فقط بالحظ في قلوبهم وكمية لا تنتهي من التعب.

جلس دي تشين وحيدا في خيمته يشرب.

لم يتخيلوا سبب امتلاك الأعداء كميات غير محدودة من الطاقة.

 

ألقى ليان بو نظرة أخيرة على سور المدينة وأدار خيله. عاد نحو المعسكر.

كانت كلمات أويانغ شو مذهلة.

غدًا ، صباح الغد ، بغض النظر عن الثمن الذي كان عليه أن يدفعه ، كان عليه أن يهزم مدينة ان يانغ.

كانت الحرب قاسية للغاية.

ظهرت في عينيه هالة قاتلة.

بالتفكير في هذا ، بدأ أويانغ شو في كتابة خطاب لـ باي تشي . في الرسالة ، قدم أويانغ شو الموقف ، وكذلك تحركات وانغ لي.

مدينة ان يانغ ، مدينة قصر اللورد.

بالتفكير في ذلك ، وضع دي تشين قلبه في كتابة الرسالة وأنهاها بسرعة.

عندما عاد أويانغ شو الذي كان يوقره ويبجله الجنود إلى القصر. اختفت الهالة التي أحاطت به.

صمت تام.

اعتنى باي هوا و فينغ تشيو هوانغ بجروحه بعناية ، وشعروا بالألم في قلوبهم.

“ها! مع الثلاثة منهم ، ألن يكون الأمر مثل إضافة أجنحة إلى النمر؟ “

“آيو!”

بالتأكيد سيفكر باي تشي في طريقة ما.

فجأة ، نقرت فينغ تشيو هوانغ على جروحه ، مما جعله يصرخ من الألم.

“هذا صحيح!”

“أنت من طلب ذلك!”

“هذا صحيح!”

تراكمت الدموع في عينيها.

بالتفكير في ذلك ، وضع دي تشين قلبه في كتابة الرسالة وأنهاها بسرعة.

جمال مخمور ، تهتم كثيرا بالعلاقات.

ألقى ليان بو نظرة أخيرة على سور المدينة وأدار خيله. عاد نحو المعسكر.

“وو يي ، يجب أن تعرف أنه بالنسبة لمدينة شان هاي ، لتحالف شان هاي ، وحتى لمعسكر سلالة تشين ، ما مدى أهميتك؟ اللورد لا يشارك في الحرب ويعرض نفسه للخطر. ألا تعرف هذه النظرية؟ “

“لورد!”

“أنا أفهم ، لكن …”

“فكر في الأمر. من في المعسكر المعادي لتشين يمكنه مواجهة باي تشي ؟ “

”لا يوجد لكن. منذ أن بدأت الحرب حتى الآن ، ما زلنا نتمتع بالميزة. لسنا بحاجة إلى خوض هذه المقامرة وتعريض أنفسنا للخطر “.

“لأن دي تشين قد جاء. بصفته ممثلاً للاعبين ، سيكون لديه فقط فرصة لـ لقاء هان شين “.

“هذا صحيح!”

بعد أن فكر أكثر بقليل ، كتب واحدة ثانية.

قالت فينغ تشيو هوانغ ؛ بتعبير مليء بالحزن.

تحت غطاء السماء المظلمة ، ومضت عيون النسور بالوهج الأحمر. تأثر البعض بالقتل ولم يهتموا بشيء. لقد هرعوا ببساطة لتناول ” الأطعمة الشهية” .

هز أويانغ شو رأسه ، “من الناحية النظرية ، هذا صحيح. لكنكم تعلمون جميعًا أنه إذا فوتنا هذه الفرصة ، فسيتعين على باي تشي التخطيط لاستراتيجية جديدة. سوف يستغرق ذلك وقتا طويلا حقا . خلال هذه الفترة الزمنية ، كم عدد الأشخاص الذين سيموتون؟ “

على سور المدينة ، رفرف علم اللورد لمدينة شان هاي ، وبدا باهظًا أكثر فأكثر.

صمت تام.

غدًا ، صباح الغد ، بغض النظر عن الثمن الذي كان عليه أن يدفعه ، كان عليه أن يهزم مدينة ان يانغ.

لم يكن الأمر أنهم كانوا أبطالًا ويشعرون بالصالح لرجالهم.

بعد كل شيء ، احتاج أويانغ شو فقط إلى باي تشي لاعطائه نصف يوم.

كان الأمر مجرد أنه على قائمة الموت ، ستظهر أسماء جنودهم بالتأكيد ، وسيشغلون بالتأكيد الجزء الأكبر.

“لذا غدًا ، نحتاج بالتأكيد إلى الانتظار حتى وصول جيش وانغ لي.”

كانت الحرب قاسية للغاية.

“هل هو؟”

بعد فترة طويلة ، كسر أويانغ شو حاجز الصمت ، “هذا الهجوم ، قام شخص ما بتدبيره من الخلف بالتأكيد. لهذا السبب لا يجب أن ندع دي تشين يفلت من العقاب. إذا لم يكن كذلك ، فمن يدري من سيفوز. “

” وو تشي ؟”

“شخص ما دبر ذلك؟”

كان هذا الحارس هو اليد اليمنى لدي تشين ، لذلك علم بوجود هان شين.

“هذا صحيح. كانت خطة باي تشي غامضة للغاية ، ومع ذلك ما زال هذا الرجل يرى من خلالها “.

قالت فينغ تشيو هوانغ ؛ بتعبير مليء بالحزن.

“من هذا؟”

كانت كلمات أويانغ شو مذهلة.

“فكر في الأمر. من في المعسكر المعادي لتشين يمكنه مواجهة باي تشي ؟ “

وسط نيران الحرب ، كانت مدينة ان يانغ المتواضعة تقف شامخة ولم تسقط.

” وو تشي ؟”

إذا لم يكن الأمر كذلك ، في اللحظة التي يتم القبض عليه ، فسوف يخسرون بالتأكيد .

“لا.” هز أويانغ شو رأسه ، “لو كان وو تشي ، لكان شونغ با قد جاء بدلاً من دي تشين.”

ركب ليان بو خيله الحربي ؛ حيث كانت حواجبه مغلقة بإحكام.

“هل هو؟”

بالتفكير في ذلك ، وضع دي تشين قلبه في كتابة الرسالة وأنهاها بسرعة.

فجأة ، صرخ كل من باي هوا وفينغ تشيو هوانغ .

“نعم لورد!”

يمكن اعتبار كلاهما على دراية بذلك. علاوة على ذلك ، بصفتهم لوردات ، كان عليهم زيادة معرفتهم بالتاريخ.

كانت الحرب قاسية للغاية.

أومأ أويانغ شو برأسه ، “هذا صحيح. يجب أن يكون هان شين “.

بالتفكير في ذلك ، وضع دي تشين قلبه في كتابة الرسالة وأنهاها بسرعة.

اقتنعت فينغ تشيو هوانغ تمامًا ، “لماذا أنت متأكد جدًا؟”

 

“لأن دي تشين قد جاء. بصفته ممثلاً للاعبين ، سيكون لديه فقط فرصة لـ لقاء هان شين “.

اقتنعت فينغ تشيو هوانغ تمامًا ، “لماذا أنت متأكد جدًا؟”

كان أويانغ شو ممثل اللاعبين لأربع مرات بالفعل ، لذلك كان على دراية بالسلطات ذات الصلة.

لم يكن الأمر أنهم كانوا أبطالًا ويشعرون بالصالح لرجالهم.

“لماذا لا يكون ليان بو ؟”

عندما فتح أويانغ شو الرسالة ، خُففت حواجبه المشدودة قليلاً.

” ليان بو ؟ إذا فكر في الأمر ، فلن يكونوا متأخرين “.

اختلط وهج الدم الذي اندفع إلى السماء بغروب الشمس.

على الرغم من أن ليان بو و باي تشي كانا من بين الجنرالات الأربعة في فترة الممالك المتحاربة ، لا يزال لديهم فجوة في مستوى المهارة.

لوح له دي تشين. كان لديه تعبير غريب على وجهه.

“منطقي.”

كانت كلمات أويانغ شو مذهلة.

”هان شين. آه ، هذه موهبة حقيقية “. حتى أن أويانغ شو كان لديه نظرة حسد في عينيه ، “إذا ذهب وجهاً لوجه ضد باي تشي ، فمن يعرف إلى متى ستستمر هذه الحرب.”

“نعم!”

“لذا غدًا ، نحتاج بالتأكيد إلى الانتظار حتى وصول جيش وانغ لي.”

وسط نيران الحرب ، كانت مدينة ان يانغ المتواضعة تقف شامخة ولم تسقط.

كان أويانغ شو حازمًا.

بعد أن فكر أكثر بقليل ، كتب واحدة ثانية.

نظر باي هوا وفينغ تشيو هوانغ إلى بعضهما البعض ؛ لا يمكنهم قول أي شيء آخر.

“منطقي.”

“وو يي ، هل هناك أي شيء يمكننا القيام به للمساعدة؟”

الفصل 420: الجمال المخمور

“نعم!”

“شخص ما دبر ذلك؟”

كانت كلمات أويانغ شو مذهلة.

“أنت من طلب ذلك!”

“لقد نسيتم أن في فرقتنا يوجد أربعة جنرالات أقوياء.” ابتسم أويانغ شو ، “إذا كانوا على استعداد لبذل كل الجهود ، فإن فرصنا في الفوز ستزداد.”

إذا كان الأمر كذلك ، يمكنه فقط التخلي عن المدينة والهرب.

“هذا صحيح ، كيف يمكننا أن ننسى تشو بو والآخرين!”

مع غروب الشمس ، اختفت آخر بوصة من اللون الأحمر.

“ها! مع الثلاثة منهم ، ألن يكون الأمر مثل إضافة أجنحة إلى النمر؟ “

عندما عاد أويانغ شو الذي كان يوقره ويبجله الجنود إلى القصر. اختفت الهالة التي أحاطت به.

“لا تكونوا سعيدين في وقت مبكر جدا.” هز أويانغ شو رأسه ، “مشاكلهم معنا لن تحل بهذه السهولة.”

“دجاجة!”

“لا تقلق ، اترك الأمر لنا!”

كان هذا الحارس هو اليد اليمنى لدي تشين ، لذلك علم بوجود هان شين.

كانت فينغ تشيو هوانغ واثقة للغاية. على الرغم من أنها لم تستطع القتال على الاسوار ، إلا أنها كانت جيدة في التعامل مع مثل هذه الأمور.

صمت تام.

“اذا ، سأنتظر وأرى.”

“فكر في الأمر. من في المعسكر المعادي لتشين يمكنه مواجهة باي تشي ؟ “

“دجاجة!”

إذا لم يكن الأمر كذلك ، في اللحظة التي يتم القبض عليه ، فسوف يخسرون بالتأكيد .

قالت فينغ تشيو هوانغ بأناقة. سحبت باي هوا ، حيث غادر كلاهما.

بالتفكير في محاربي جيانغ دونغ الحاليين ، الذين كانوا يخوضون كل شيء في ساحة المعركة الرئيسية ، ربما كان بإمكانهم فقط مواجهة قوات العدو هذه وجهاً لوجه.

بعد أن غادر الاثنان ، دخل مسؤول شاب.

إذا لم يكن الأمر كذلك ، في اللحظة التي يتم القبض عليه ، فسوف يخسرون بالتأكيد .

“لورد!”

“أنا أفهم ، لكن …”

قال ضابط شعبة المخابرات الذي تبعه ، بتعابير العبادة والاحترام ، وهو ينظر إلى اللورد. انتشرت تصرفات اللورد بعد ظهر اليوم عبر الجيش.

“وو يي ، يجب أن تعرف أنه بالنسبة لمدينة شان هاي ، لتحالف شان هاي ، وحتى لمعسكر سلالة تشين ، ما مدى أهميتك؟ اللورد لا يشارك في الحرب ويعرض نفسه للخطر. ألا تعرف هذه النظرية؟ “

“هل رد وانغ لي؟”

“أنت من طلب ذلك!”

“نعم!”

لم يكن الأمر أنهم كانوا أبطالًا ويشعرون بالصالح لرجالهم.

مرر ضابط المخابرات الرد.

سارع وانغ لي بقواته ؛ سيصلون إلى المدينة بحلول ظهر الغد.

عندما فتح أويانغ شو الرسالة ، خُففت حواجبه المشدودة قليلاً.

كانت السماء فوق مدينة ان يانغ حمراء.

سارع وانغ لي بقواته ؛ سيصلون إلى المدينة بحلول ظهر الغد.

“أنت من طلب ذلك!”

“تستطيع الرحيل!”

 

“نعم لورد!”

“منطقي.”

عندما تراجع ضابط المخابرات ، ظهرت نظرة القلق على وجهه. على الرغم من فوزهم اليوم ، إلا أنه كان نصرًا صعبًا. حتى لو تمكنوا من الصمود غدًا ، فإن حراس القصر سيعانون من خسائر فادحة.

كانت السماء فوق مدينة ان يانغ حمراء.

الأهم من ذلك أنه تم الكشف عنه أمام المعسكر المعادي لتشين. لم يستطع أويانغ شو تخيل نوع المشهد الذي سيتشكل إذا هاجم مئات الآلاف من القوات مدينة ان يانغ.

“لذا غدًا ، نحتاج بالتأكيد إلى الانتظار حتى وصول جيش وانغ لي.”

إذا كان الأمر كذلك ، يمكنه فقط التخلي عن المدينة والهرب.

في هذه المعركة ، بقي عدد قليل فقط من حرس العوائل الأرستقراطية البالغ عددهم 1400.

إذا لم يكن الأمر كذلك ، في اللحظة التي يتم القبض عليه ، فسوف يخسرون بالتأكيد .

“نعم لورد!”

صعب!

كانت الحرب قاسية للغاية.

في مثل هذه الحالة ماذا يفعل؟

هز أويانغ شو رأسه ، “من الناحية النظرية ، هذا صحيح. لكنكم تعلمون جميعًا أنه إذا فوتنا هذه الفرصة ، فسيتعين على باي تشي التخطيط لاستراتيجية جديدة. سوف يستغرق ذلك وقتا طويلا حقا . خلال هذه الفترة الزمنية ، كم عدد الأشخاص الذين سيموتون؟ “

لم يستطع التراجع. لم يستطع الدفاع.

” ليان بو ؟ إذا فكر في الأمر ، فلن يكونوا متأخرين “.

من يهتم؛ سيترك هذا لباي تشي . في الوقت الحالي ، كانت وظيفته هي الدفاع فقط.

وفقًا لملاحظاته ، في الوضع الحالي ، حتى بعد غد ، قد لا يتمكن جيشهم من هزيمة مدينة ان يانغ.

بالتفكير في هذا ، بدأ أويانغ شو في كتابة خطاب لـ باي تشي . في الرسالة ، قدم أويانغ شو الموقف ، وكذلك تحركات وانغ لي.

قالت فينغ تشيو هوانغ بأناقة. سحبت باي هوا ، حيث غادر كلاهما.

وأوضح في رسالته أنه سيدافع عن مدينة ان يانغ حتى وصول التعزيزات. بالنسبة لوظيفة التعامل مع جيش شيانغ يو ، سيكون باي تشي مسؤولاً عن ذلك.

إذا لم يكن الأمر كذلك ، في اللحظة التي يتم القبض عليه ، فسوف يخسرون بالتأكيد .

بالتأكيد سيفكر باي تشي في طريقة ما.

تحت غطاء سماء الليل ، استعادت مدينة ان يانغ الصاخبة صمتها.

بعد كل شيء ، احتاج أويانغ شو فقط إلى باي تشي لاعطائه نصف يوم.

 

تحت غطاء سماء الليل ، استعادت مدينة ان يانغ الصاخبة صمتها.

“لا تكونوا سعيدين في وقت مبكر جدا.” هز أويانغ شو رأسه ، “مشاكلهم معنا لن تحل بهذه السهولة.”

تم إخفاء كل الأشياء القبيحة في هذا الغطاء.

مرر ضابط المخابرات الرد.

خارج المدينة ، معسكر دي تشين.

في هذا اليوم ، غادر 500 من حراس القصر هذا العالم إلى الأبد.

جلس دي تشين وحيدا في خيمته يشرب.

“نعم!”

اندفع إحساس هائل بالهزيمة ، إلى جانب الشعور بالابتهاج ، في قلبه.

قال ضابط شعبة المخابرات الذي تبعه ، بتعابير العبادة والاحترام ، وهو ينظر إلى اللورد. انتشرت تصرفات اللورد بعد ظهر اليوم عبر الجيش.

لم يتوقع دي تشين أن تكون الورقة الرابحة لمدينة شان هاي قوية جدًا. مقارنة بهم ، فإن النخب التي كان فخورًا بها لم تكن حتى ضرطة كلب .

“نعم لورد!”

كانت أكثر الأشياء كآبة في العالم هي عدم الفوز أمام العدو. ستعبر جبلًا وتظن أنك قد لحقت به ، فقط لتجد أن العدو قد صعد بالفعل خطوة أعلى.

لا!

لا!

 

ومضت الشراسة في عينيه.

مرر ضابط المخابرات الرد.

وفقًا لملاحظاته ، في الوضع الحالي ، حتى بعد غد ، قد لا يتمكن جيشهم من هزيمة مدينة ان يانغ.

 

لم يعد دي تشين يجرؤ على المقامرة.

“نعم!”

تشي يوي وو يي ، نظرًا لأنك واثق جدًا ، فلتواجه جيشًا ضخمًا غدًا!

“اذهب!”

بالتفكير في ذلك ، وضع دي تشين قلبه في كتابة الرسالة وأنهاها بسرعة.

يمكن اعتبار كلاهما على دراية بذلك. علاوة على ذلك ، بصفتهم لوردات ، كان عليهم زيادة معرفتهم بالتاريخ.

بعد أن فكر أكثر بقليل ، كتب واحدة ثانية.

تراكمت الدموع في عينيها.

“رجال!”

بعد فترة طويلة ، كسر أويانغ شو حاجز الصمت ، “هذا الهجوم ، قام شخص ما بتدبيره من الخلف بالتأكيد. لهذا السبب لا يجب أن ندع دي تشين يفلت من العقاب. إذا لم يكن كذلك ، فمن يدري من سيفوز. “

“هنا!”

“مفهوم!”

“مرر هذه الرسالة وأسرع بها إلى الجنرال شيانغ. قل إنها استخبارات عسكرية مهمة “.

غدًا ، صباح الغد ، بغض النظر عن الثمن الذي كان عليه أن يدفعه ، كان عليه أن يهزم مدينة ان يانغ.

“نعم لورد!”

تشي يوي وو يي ، نظرًا لأنك واثق جدًا ، فلتواجه جيشًا ضخمًا غدًا!

أخرج دي تشين رسالة ثانية وقال ، “مررها للجنرال هان.”

 

“مفهوم!”

اقتنعت فينغ تشيو هوانغ تمامًا ، “لماذا أنت متأكد جدًا؟”

كان هذا الحارس هو اليد اليمنى لدي تشين ، لذلك علم بوجود هان شين.

“هنا!”

“اذهب!”

كان لحراس القصر الثلاثة آلاف الآن نفس روح الجيش. من تلك اللحظة فصاعدًا ، كان كل منهم على استعداد للموت من أجل لوردهم.

لوح له دي تشين. كان لديه تعبير غريب على وجهه.

كان الأمر مجرد أنه على قائمة الموت ، ستظهر أسماء جنودهم بالتأكيد ، وسيشغلون بالتأكيد الجزء الأكبر.

غدا ، ستكون معركة مرعبة.

“نعم لورد!”

 

30 ألف جندي ، هاجموا ليوم كامل ، لكنهم ما زالوا غير قادرين على هزيمة مدينة ان يانغ.

 

“رجال!”

 

لم يعد دي تشين يجرؤ على المقامرة.

 

على سور المدينة ، رفرف علم اللورد لمدينة شان هاي ، وبدا باهظًا أكثر فأكثر.

 

“مرر هذه الرسالة وأسرع بها إلى الجنرال شيانغ. قل إنها استخبارات عسكرية مهمة “.

 

 

 

“وو يي ، هل هناك أي شيء يمكننا القيام به للمساعدة؟”

 

 

الترجمة: Hunter 

 

عندما تراجع ضابط المخابرات ، ظهرت نظرة القلق على وجهه. على الرغم من فوزهم اليوم ، إلا أنه كان نصرًا صعبًا. حتى لو تمكنوا من الصمود غدًا ، فإن حراس القصر سيعانون من خسائر فادحة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط