نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 421

الحاكم الاعلى ، هل ستقاتل؟

الحاكم الاعلى ، هل ستقاتل؟

الفصل 421: الحاكم الاعلى ، هل ستقاتل؟

“أنا على استعداد!”

 

بعد أن رأى شيانغ يو الرسالة ، ظل صامتًا.

كانت هذه الليلة طويلة بشكل استثنائي.

“أنا بحاجة للذهاب ومساعدة مدينة ان يانغ. من قبيل الصدفة ، يقبل جيش تشين طلب المعركة. هل هناك أي مخططات وراء ذلك؟ “

جي يوان ، قصر اللورد.

كان إيلاي أول من خرج. لم يكن من يهتم بالأسباب الكامنة وراء الأمور. في هذه الأيام القليلة ، أثارت استفزازات شيانغ يو غضب إيلاي .

وصلت رسالة أويانغ شو إلى طاولة باي تشي في أقل من ساعتين.

هؤلاء الجنرالات القلائل كانوا جميعًا متشبثين بغضبهم.

فتحها باي تشي . بعد أن قرأ الرسالة ، تمتم ، “هان شين؟ ذلك مثير للاهتمام.”

“لا تقلق ، جنرال!”

“رجال!”

“ماذا تفعل؟” صرخ الرسول غاضبًا ، وهو يجاهد ، “إنك تؤخر المخابرات العسكرية. هل تريد أن تموت؟”

“هنا!”

بدون أسلحة الحصار ، كان من الصعب للغاية هدم سور المدينة.

“ارفعوا الخيمة للاجتماع!”

تحدث يينغ بو بعناية. كان خائفًا من أن يسيء شيانغ يو الفهم.

“نعم ، جنرال!”

“غدا ، من منكم يجرؤ على قبول المعركة ضد شيانغ يو؟”

أخذ الحارس هذا الأمر على محمل الجد وأبلغ الجنرالات الآخرين على الفور. على الرغم من أن الوقت كان متأخرا ، لم يكن أحد يتذمر بشأن رفع الخيام للاجتماع.

“نعم!”

كانت الأمور العسكرية ملحة حقًا ، لذا كان الاستيقاظ في منتصف الليل أمرًا طبيعيًا.

بعد فترة ، غادر لين يي الخيمة أخيرًا.

في أقل من 15 دقيقة ، اجتمع كل من تشانغ هان و إيلاي و تشانغ لياو و تشين تشيونغ و وانغ هي و لين يي والبقية في قاعة الاجتماعات.

“رائع!” رفع باي تشي رأسه ونظر حوله ، “صباح الغد ، سيواجه الجنرال إيلاي والجنرال تشانغ لياو والجنرال تشين تشيونغ والجنرال وانغ هي ، شيانغ يو.”

عرف كل هؤلاء الجنرالات الطريقة التي يتعامل بها باي تشي مع الأمور ، لذلك لم يجرؤوا على التريث. أما بالنسبة لجنرالات اللوردات الآخرين ، فقد جاءوا جميعًا متأخرين ، الأمر الذي أثار استياء باي تشي .

خلال النهار ، وبصرف النظر عن تسوية الأمور المتعلقة بالطعام ، فقد تعاملوا أيضًا مع شيء مهم.

“غدا ، من منكم يجرؤ على قبول المعركة ضد شيانغ يو؟”

تجرأ دي تشين على مخالفة أوامره. بطبيعة الحال ، أراد شيانغ يو القبض عليه.

في اللحظة التي ترددت فيها كلماته ، أصيب الجنرالات بالصدمة ولم يتمكنوا من الرد. ألم يكن القائد غير موافقا على خوض مواجهة ضد شيانغ يو؟ لماذا تغير موقفه؟

كان يينغ بو جنرالًا عظيمًا. بطبيعة الحال ، كان واثقا للغاية.

“القائد ، أنا على استعداد!”

بعد كل شيء ، إذا استولوا على المدينة ، فسوف يواجهون هجوم القوة الرئيسية لجيش تشين.

كان إيلاي أول من خرج. لم يكن من يهتم بالأسباب الكامنة وراء الأمور. في هذه الأيام القليلة ، أثارت استفزازات شيانغ يو غضب إيلاي .

أحاطت المياه بمدينة ان يانغ ، لذا فإن مهاجمة بوابتين إلى ثلاث بوابات ستتطلب ملء المزيد من أجزاء نهر حماية المدينة. مع أعدادهم الحالية ، لم يكن ذلك ممكنا.

“رائع!”

ومع ذلك ، من أجل هزيمة المدينة ، لم يعد بإمكان ليان بو الاهتمام كثيرًا بعد الآن.

أومأ باي تشي برأسه كما كان متوقعا من جنرال تحت قيادته.

 

“من أيضا؟”

وجه ليان بو عينيه نحو بوابات المدينة. إذا تمكنوا من إسقاط ذلك ، يمكنهم هدم المدينة. المشكلة الوحيدة كانت في كيفية إصلاح البوابات في وقت قصير.

“أنا على استعداد!”

” هاي !” ضحك شيانغ يو ، “يريد جيش تشين إشغالك حتى لا نتمكن من مساعدة مدينة ان يانغ. كيف ستنجح هذه الخطة البسيطة؟ “

كان تشانغ لياو و تشين تشيونغ و وانغ هي وعدد قليل من الآخرين متحمسين للذهاب.

“ماذا تفعل؟” صرخ الرسول غاضبًا ، وهو يجاهد ، “إنك تؤخر المخابرات العسكرية. هل تريد أن تموت؟”

هؤلاء الجنرالات القلائل كانوا جميعًا متشبثين بغضبهم.

كانت بوابة المدينة صغيرة وضيقة ، يمكن ان يتمركز أعداد قليلة فقط من الجنود هناك. أرسل ليان بو أقوى قوة للقتال في هذه المنطقة.

“رائع!” رفع باي تشي رأسه ونظر حوله ، “صباح الغد ، سيواجه الجنرال إيلاي والجنرال تشانغ لياو والجنرال تشين تشيونغ والجنرال وانغ هي ، شيانغ يو.”

“رجال ، أعطوني درعي!”

“نعم ايها القائد!”

بعد كل شيء ، إذا استولوا على المدينة ، فسوف يواجهون هجوم القوة الرئيسية لجيش تشين.

اصبح الجنرالات الذين تم ذكر أسمائهم سعداء بالإجماع. أولئك الذين لم يكونوا ، مثل لين يي ، شعروا بالاكتئاب وخيبة الأمل.

عندما غادر جميع الجنرالات ، نادى باي تشي لين يي لمناقشة بعض الأمور.

عندما غادر جميع الجنرالات ، نادى باي تشي لين يي لمناقشة بعض الأمور.

اُعجب أويانغ شو بذكاء هذين الاثنين.

بعد فترة ، غادر لين يي الخيمة أخيرًا.

إذا لم يتمكنوا من هزيمة مدينة ان يانغ الصغيرة بـ 50 ألف جندي ، فعليه فقط أن يطرق رأسه ويموت.

بالاستفادة من الليل ، خرجت شعبة الحرس سرا من المدينة واختفت في الظلام. بفضل تدريبهم الفريد للقوات الخاصة ، كانوا واثقين من السفر ليلاً.

بعد أن تحدث شيانغ يو بهذه الكلمات ، لم يكن هناك الكثير مما يمكن أن يقوله يينغ بو.

الليل ، مدينة ان يانغ.

عرف كل هؤلاء الجنرالات الطريقة التي يتعامل بها باي تشي مع الأمور ، لذلك لم يجرؤوا على التريث. أما بالنسبة لجنرالات اللوردات الآخرين ، فقد جاءوا جميعًا متأخرين ، الأمر الذي أثار استياء باي تشي .

بصرف النظر عن إرسال رسالة إلى باي تشي ، لم يجلس أويانغ شو ساكنًا ولا يفعل شيئًا.

لما سمع الرسول هذه الكلمات شعر بالمرارة.

قبل انتهاء الحرب ، قامت باي هوا وفينغ تشيو هوانغ بنقل المدنيين لتنظيف ساحة المعركة. قاموا بإزالة الجثث من سور المدينة لتوفير مساحة للجنود.

كانت بوابة المدينة صغيرة وضيقة ، يمكن ان يتمركز أعداد قليلة فقط من الجنود هناك. أرسل ليان بو أقوى قوة للقتال في هذه المنطقة.

والأهم من ذلك أنهم استعادوا القطع الحجرية والأخشاب المتدحرجة التي رموا بها. قاموا بنقل هذه العناصر مرة أخرى إلى سور المدينة.

والأهم من ذلك أنهم استعادوا القطع الحجرية والأخشاب المتدحرجة التي رموا بها. قاموا بنقل هذه العناصر مرة أخرى إلى سور المدينة.

لم يكن لديهم خيار. كانت مواردهم شحيحة ، لذلك كان هذا هو السبيل الوحيد.

الفصل 421: الحاكم الاعلى ، هل ستقاتل؟

بالنسبة لإعادة فتح نهر حماية المدينة ، أولاً ، لم يكن لدى عامة الناس القدرة. ثانيًا ، قد ينبه الأعداء على الجانب الآخر.

الترجمة: Hunter 

بصرف النظر عن ذلك ، كان على المرء أن يذكر السيدتين.

أما بالنسبة للبوابات الأخرى ، فإن ليان بو لم يهتم بها.

خلال النهار ، وبصرف النظر عن تسوية الأمور المتعلقة بالطعام ، فقد تعاملوا أيضًا مع شيء مهم.

المعسكر المعادي لتشين.

لم يكن هناك سوى القليل من المدنيين في المدينة ، لذلك كان هناك العديد من المنازل الخالية.

بعد فترة وجيزة ، تم إرسال 50 ألف جندي مباشرة إلى مدينة ان يانغ تحت قيادة يينغ بو. عندما أرادوا شن حصار ، جلب يينغ بو كميات كبيرة من أسلحة الحصار.

أمر الاثنان الناس بتفكيك جميع المنازل للحصول على الحجر والخشب. في يوم واحد فقط ، تم تفكيك مئات المنازل.

اهتم شياو هي الحالي بالخدمات اللوجستية في المدينة.

مستفيدين من الليل ، نقلوا هذه الموارد إلى سور المدينة.

 

مع ذلك ، اصبح لديهم المزيد من الموارد الدفاعية لليوم التالي.

“دجاجة!” صر الحارس على أسنانه ، “الجنرال لديه أوامر. ترك دي تشين منصبه ويستحق الموت. يا لها من جرأة “.

اُعجب أويانغ شو بذكاء هذين الاثنين.

“القائد ، أنا على استعداد!”

بعد أن كانوا مشغولين طوال الطريق حتى وقت متأخر من الليل ، استعادت مدينة ان يانغ أخيرًا السلام والهدوء.

عندما هرع رسول دي تشين إلى المعسكر ، كان ذلك في منتصف الليل.

ومع ذلك ، لم يستطع المدنيون في الداخل النوم. طالما لم يكن المرء أعمى ، فسيعلمون أن معركة صعبة تنتظرهم غدًا.

بالنسبة لإعادة فتح نهر حماية المدينة ، أولاً ، لم يكن لدى عامة الناس القدرة. ثانيًا ، قد ينبه الأعداء على الجانب الآخر.

بغض النظر عن المعسكر الذي سيطر على مدينة ان يانغ ، فإن عامة الناس والمدنيين سوف يعانون من حياة صعبة.

عرف كل هؤلاء الجنرالات الطريقة التي يتعامل بها باي تشي مع الأمور ، لذلك لم يجرؤوا على التريث. أما بالنسبة لجنرالات اللوردات الآخرين ، فقد جاءوا جميعًا متأخرين ، الأمر الذي أثار استياء باي تشي .

إذا انتصروا ، فإن المدنيين سيعيشون حياة صعبة.

“لا تقلق ، جنرال!”

إذا خسروا ، ستظل حياة المدنيين صعبة.

هذه التصريحات لم تكن كاذبة.

كان يينغ بو جنرالًا عظيمًا. بطبيعة الحال ، كان واثقا للغاية.

المعسكر المعادي لتشين.

“دعوا يينغ بو يأتي.”

عندما هرع رسول دي تشين إلى المعسكر ، كان ذلك في منتصف الليل.

بدون أسلحة الحصار ، كان من الصعب للغاية هدم سور المدينة.

“من هناك؟”

عندما غادر جميع الجنرالات ، نادى باي تشي لين يي لمناقشة بعض الأمور.

قبل أن يقترب الرسول من المعسكر ، أوقفه الحارس الذي كان في دورية.

بعد أن تحدث شيانغ يو بهذه الكلمات ، لم يكن هناك الكثير مما يمكن أن يقوله يينغ بو.

“أنا رسول ممثل اللاعبين دي تشين. لدي معلومات طارئة للجنرال شيانغ يو “.

أومأ باي تشي برأسه كما كان متوقعا من جنرال تحت قيادته.

سأل الحارس بنبرة اختبار ، “رسول دي تشين؟”

“هذا صحيح!”

بعد كل شيء ، إذا استولوا على المدينة ، فسوف يواجهون هجوم القوة الرئيسية لجيش تشين.

أجاب الرسول بهدوء. بصفته ممثل اللاعبين ، كان موقع دي تشين في الجيش لا يزال مرتفعًا جدًا.

وبالتالي ، لم تستطع قوات يينغ بو التحرك بسرعة قوات دي تشين.

ومع ذلك ، لم يتوقع الرسول حدوث موقف غير متوقع.

عندما جُرّ الرسول بعيدًا ، لم ينسى النظر إلى الخلف لتذكير الحارس.

“دجاجة ، جريئ جدا.” تغير وجه الحارس وصرخ: “اسقطه!”

لقد فكروا في كل شيء ، لكنهم وضعوا افتراضات غير صحيحة حول شخصية شيانغ يو.

“نعم!”

إذا لم يتمكنوا من هزيمة مدينة ان يانغ الصغيرة بـ 50 ألف جندي ، فعليه فقط أن يطرق رأسه ويموت.

ظهر أربعة حراس واسقطوه في لحظات قليلة.

كانت هذه صفعة على وجهه. لقد سخر من تخمين هان شين ، وأثبتت النتائج أنه كان مخطئًا.

“ماذا تفعل؟” صرخ الرسول غاضبًا ، وهو يجاهد ، “إنك تؤخر المخابرات العسكرية. هل تريد أن تموت؟”

خلال النهار ، وبصرف النظر عن تسوية الأمور المتعلقة بالطعام ، فقد تعاملوا أيضًا مع شيء مهم.

“دجاجة!” صر الحارس على أسنانه ، “الجنرال لديه أوامر. ترك دي تشين منصبه ويستحق الموت. يا لها من جرأة “.

“إبلاغ الجنرال. يريد جيش تشين مواجهة الجنرال “.

لما سمع الرسول هذه الكلمات شعر بالمرارة.

“ماذا تفعل؟” صرخ الرسول غاضبًا ، وهو يجاهد ، “إنك تؤخر المخابرات العسكرية. هل تريد أن تموت؟”

لقد فكروا في كل شيء ، لكنهم وضعوا افتراضات غير صحيحة حول شخصية شيانغ يو.

 

من كان شيانغ يو؟ كم كان متعجرفًا؟

كيف سيسمح للناس بالطعن في شرفه في الجيش؟

كيف سيسمح للناس بالطعن في شرفه في الجيش؟

لم يكن لديهم خيار. كانت مواردهم شحيحة ، لذلك كان هذا هو السبيل الوحيد.

تجرأ دي تشين على مخالفة أوامره. بطبيعة الحال ، أراد شيانغ يو القبض عليه.

اُعجب أويانغ شو بذكاء هذين الاثنين.

كان الرسول عاجزًا ، لذلك قال باحترام ، “أيها الأخ الحارس ، لدي أمور خطيرة يجب إبلاغها للجنرال شيانغ يو”.

“أخي الحارس ، ماذا عن هذا. أنقل له هذه الرسالة “.

“لا ، الجنرال قد نام بالفعل. لا يمكن أن ينزعج.”

“هنا!”

لم يرغب الحارس في التزحزح.

بصرف النظر عن ذلك ، كان على المرء أن يذكر السيدتين.

“أخي الحارس ، ماذا عن هذا. أنقل له هذه الرسالة “.

بدون أسلحة الحصار ، كان من الصعب للغاية هدم سور المدينة.

يمكن للرسول فقط التسول.

إذا انتصروا ، فإن المدنيين سيعيشون حياة صعبة.

عندها فقط أومأ الحارس برأسه. تلقى الرسالة ولوح بيده ، “خذوه بعيدا!”

مستفيدين من الليل ، نقلوا هذه الموارد إلى سور المدينة.

“نعم!”

وصلت رسالة أويانغ شو إلى طاولة باي تشي في أقل من ساعتين.

“أخي الحارس ، عليك أن تمررها إلى الجنرال شيانغ يو. انها عاجلة!”

في أقل من 15 دقيقة ، اجتمع كل من تشانغ هان و إيلاي و تشانغ لياو و تشين تشيونغ و وانغ هي و لين يي والبقية في قاعة الاجتماعات.

عندما جُرّ الرسول بعيدًا ، لم ينسى النظر إلى الخلف لتذكير الحارس.

“جيد!” اصبح شيانغ يو سعيدًا ، “هؤلاء الجبناء قد أظهروا أنفسهم أخيرًا.”

كيف سيستمع الحارس له ؟ احتفظ بالرسالة فقط وواصل دوريته.

“بغض النظر عن الجنرال الذي يرسلونه ، سأقتله بالتأكيد.” كان شيانغ يو متعجرفًا للغاية ، ” معي هنا ، لن يحدث شيء خطأ “.

في هذا الوقت ، كيف سيجرؤ على إزعاج الجنرال؟

ومع ذلك ، لم يتوقع الرسول حدوث موقف غير متوقع.

في صباح اليوم التالي ، بعد الاستحمام ، تلقى شيانغ يو الرسالة أخيرًا.

عندما غادر جميع الجنرالات ، نادى باي تشي لين يي لمناقشة بعض الأمور.

بعد أن رأى شيانغ يو الرسالة ، ظل صامتًا.

إذا انتصروا ، فإن المدنيين سيعيشون حياة صعبة.

“هان شين ، دجاجة!”

“ادخل!”

لم يكن شيانغ يو أحمقا. لقد خمّن على الفور الشخص الذي بدأ هذا المخطط.

لما سمع الرسول هذه الكلمات شعر بالمرارة.

كانت هذه صفعة على وجهه. لقد سخر من تخمين هان شين ، وأثبتت النتائج أنه كان مخطئًا.

“رائع!” رفع باي تشي رأسه ونظر حوله ، “صباح الغد ، سيواجه الجنرال إيلاي والجنرال تشانغ لياو والجنرال تشين تشيونغ والجنرال وانغ هي ، شيانغ يو.”

“سأعاقبك بعد انتهاء كل هذا!”

“رائع!” رفع باي تشي رأسه ونظر حوله ، “صباح الغد ، سيواجه الجنرال إيلاي والجنرال تشانغ لياو والجنرال تشين تشيونغ والجنرال وانغ هي ، شيانغ يو.”

اصبح غاضبا للغاية، لكن بصفته القائد العام ، لا يزال يهتم بالموقف برمته. كان يعلم أيضًا أنه إذا شن العدو هجومًا محاصرا ، فسيخسرون على الفور.

“هان شين ، دجاجة!”

“رجال!”

بغض النظر عن المعسكر الذي سيطر على مدينة ان يانغ ، فإن عامة الناس والمدنيين سوف يعانون من حياة صعبة.

“هنا!”

 

“دعوا يينغ بو يأتي.”

لم يتمكن أويانغ شو فهم ما فعلته السيدتان لإخراج الأربعة منهم.

“نعم ، جنرال!”

بعد فترة ، غادر لين يي الخيمة أخيرًا.

في لحظة ، وصل يينغ بو إلى الخيمة.

“من أيضا؟”

عوقب يينغ بو بواسطة عقوبة الوشم ، وكان يُطلق عليه أيضًا اسم تشينغ بو. في الأصل ، كان تحت حكم شيانغ ليانغ. بعد ذلك ، أصبح جنرالًا لشيانغ يو. بعد بناء سلالة هان ، أطلق عليه لقب ملك الجنوب ، وكان أحد الجنرالات الثلاثة المشهورين إلى جانب هان شين وبينغ يوي.

كانت هذه صفعة على وجهه. لقد سخر من تخمين هان شين ، وأثبتت النتائج أنه كان مخطئًا.

“جنرال!”

في هذا الوقت ، كيف سيجرؤ على إزعاج الجنرال؟

قدم شيانغ يو ببساطة الوضع في مدينة ان يانغ ، “أنت فلتقود 50 ألف جندي ولتسقطهم قبل وصول قوات جيش تشين.”

كانت هذه الليلة طويلة بشكل استثنائي.

“لا تقلق ، جنرال!”

“رائع!”

كان يينغ بو جنرالًا عظيمًا. بطبيعة الحال ، كان واثقا للغاية.

والأهم من ذلك أنهم استعادوا القطع الحجرية والأخشاب المتدحرجة التي رموا بها. قاموا بنقل هذه العناصر مرة أخرى إلى سور المدينة.

إذا لم يتمكنوا من هزيمة مدينة ان يانغ الصغيرة بـ 50 ألف جندي ، فعليه فقط أن يطرق رأسه ويموت.

هذه المرة ، غير ليان بو استراتيجيته الهجومية.

في هذه اللحظة بالذات ، جاء شخص من الخارج لتقديم تقرير.

عندما سمع يينغ بو هذا التقرير ، عبس حاجبيه ، وقال ، “جنرال!”

“ادخل!”

 

“إبلاغ الجنرال. يريد جيش تشين مواجهة الجنرال “.

“رجال!”

“جيد!” اصبح شيانغ يو سعيدًا ، “هؤلاء الجبناء قد أظهروا أنفسهم أخيرًا.”

بعد أن رأى شيانغ يو الرسالة ، ظل صامتًا.

“رجال ، أعطوني درعي!”

لم يكن هناك سوى القليل من المدنيين في المدينة ، لذلك كان هناك العديد من المنازل الخالية.

كان شيانغ يو متحمسًا للغاية لدرجة أنه أراد ارتداء درعه على الفور والتوجه إلى المعركة.

“غدا ، من منكم يجرؤ على قبول المعركة ضد شيانغ يو؟”

عندما سمع يينغ بو هذا التقرير ، عبس حاجبيه ، وقال ، “جنرال!”

ومع ذلك ، لم يستطع المدنيون في الداخل النوم. طالما لم يكن المرء أعمى ، فسيعلمون أن معركة صعبة تنتظرهم غدًا.

” نعم ؟”

“هان شين ، دجاجة!”

“أنا بحاجة للذهاب ومساعدة مدينة ان يانغ. من قبيل الصدفة ، يقبل جيش تشين طلب المعركة. هل هناك أي مخططات وراء ذلك؟ “

“أخي الحارس ، عليك أن تمررها إلى الجنرال شيانغ يو. انها عاجلة!”

تحدث يينغ بو بعناية. كان خائفًا من أن يسيء شيانغ يو الفهم.

“جنرال!”

” هاي !” ضحك شيانغ يو ، “يريد جيش تشين إشغالك حتى لا نتمكن من مساعدة مدينة ان يانغ. كيف ستنجح هذه الخطة البسيطة؟ “

لم يتمكن أويانغ شو فهم ما فعلته السيدتان لإخراج الأربعة منهم.

“بغض النظر عن الجنرال الذي يرسلونه ، سأقتله بالتأكيد.” كان شيانغ يو متعجرفًا للغاية ، ” معي هنا ، لن يحدث شيء خطأ “.

عندما جُرّ الرسول بعيدًا ، لم ينسى النظر إلى الخلف لتذكير الحارس.

بعد أن تحدث شيانغ يو بهذه الكلمات ، لم يكن هناك الكثير مما يمكن أن يقوله يينغ بو.

بعد أن تحدث شيانغ يو بهذه الكلمات ، لم يكن هناك الكثير مما يمكن أن يقوله يينغ بو.

بعد فترة وجيزة ، تم إرسال 50 ألف جندي مباشرة إلى مدينة ان يانغ تحت قيادة يينغ بو. عندما أرادوا شن حصار ، جلب يينغ بو كميات كبيرة من أسلحة الحصار.

هذه المرة ، غير ليان بو استراتيجيته الهجومية.

وبالتالي ، لم تستطع قوات يينغ بو التحرك بسرعة قوات دي تشين.

” هاي !” ضحك شيانغ يو ، “يريد جيش تشين إشغالك حتى لا نتمكن من مساعدة مدينة ان يانغ. كيف ستنجح هذه الخطة البسيطة؟ “

أشرقت الشمس.

عندما هرع رسول دي تشين إلى المعسكر ، كان ذلك في منتصف الليل.

تحت شمس الصباح ، غطت طبقة من الذهب مدينة ان يانغ. كانت بقع الدماء التي خلفتها معركة الأمس معلقة على سور المدينة.

بعد كل شيء ، إذا استولوا على المدينة ، فسوف يواجهون هجوم القوة الرئيسية لجيش تشين.

في المستقبل ، سيكون من المقرر أن تُذكر مدينة ان يانغ بسبب هذه المعركة.

الترجمة: Hunter 

في مواجهة شروق الشمس ، قاد ليان بو جيشه لشن هجوم آخر ضد مدينة ان يانغ.

“دعوا يينغ بو يأتي.”

على الرغم من أن دي تشين قد طلب مساعدة شيانغ يو ، إلا أنه كان يأمل قليلاً في أن يتمكن من هزيمة مدينة ان يانغ قبل وصول التعزيزات.

تجرأ دي تشين على مخالفة أوامره. بطبيعة الحال ، أراد شيانغ يو القبض عليه.

هذه المرة ، غير ليان بو استراتيجيته الهجومية.

كان الرسول عاجزًا ، لذلك قال باحترام ، “أيها الأخ الحارس ، لدي أمور خطيرة يجب إبلاغها للجنرال شيانغ يو”.

بدون أسلحة الحصار ، كان من الصعب للغاية هدم سور المدينة.

“إبلاغ الجنرال. يريد جيش تشين مواجهة الجنرال “.

وجه ليان بو عينيه نحو بوابات المدينة. إذا تمكنوا من إسقاط ذلك ، يمكنهم هدم المدينة. المشكلة الوحيدة كانت في كيفية إصلاح البوابات في وقت قصير.

ومع ذلك ، من أجل هزيمة المدينة ، لم يعد بإمكان ليان بو الاهتمام كثيرًا بعد الآن.

بعد كل شيء ، إذا استولوا على المدينة ، فسوف يواجهون هجوم القوة الرئيسية لجيش تشين.

في مواجهة شروق الشمس ، قاد ليان بو جيشه لشن هجوم آخر ضد مدينة ان يانغ.

ومع ذلك ، من أجل هزيمة المدينة ، لم يعد بإمكان ليان بو الاهتمام كثيرًا بعد الآن.

في هذه اللحظة بالذات ، جاء شخص من الخارج لتقديم تقرير.

كانت بوابة المدينة صغيرة وضيقة ، يمكن ان يتمركز أعداد قليلة فقط من الجنود هناك. أرسل ليان بو أقوى قوة للقتال في هذه المنطقة.

لما سمع الرسول هذه الكلمات شعر بالمرارة.

كان الهدف الرئيسي للهجوم هو البوابة الغربية للمدينة.

بالتالي ، اختار ليان بو التركيز على البوابة الغربية للمدينة.

أما بالنسبة للبوابات الأخرى ، فإن ليان بو لم يهتم بها.

قبل أن يقترب الرسول من المعسكر ، أوقفه الحارس الذي كان في دورية.

أحاطت المياه بمدينة ان يانغ ، لذا فإن مهاجمة بوابتين إلى ثلاث بوابات ستتطلب ملء المزيد من أجزاء نهر حماية المدينة. مع أعدادهم الحالية ، لم يكن ذلك ممكنا.

“أخي الحارس ، ماذا عن هذا. أنقل له هذه الرسالة “.

بالتالي ، اختار ليان بو التركيز على البوابة الغربية للمدينة.

“نعم!”

ارتدى أويانغ شو رداءه الأحمر. وصل إلى سور المدينة في وقت مبكر حقا .

” نعم ؟”

بعد ليلة من العلاج واستخدام دواء بيان كوي للجروح ، اصبحت جروح أويانغ شو بخير. فقط السم في جسده كان يتحرك قليلاً ويؤثر عليه.

هذه التصريحات لم تكن كاذبة.

خلفه كان هناك ثلاثة جنرالات آخرين ، كاو كان و تشو بو و شيا هو يينغ .

أومأ باي تشي برأسه كما كان متوقعا من جنرال تحت قيادته.

لم يتمكن أويانغ شو فهم ما فعلته السيدتان لإخراج الأربعة منهم.

لم يرغب الحارس في التزحزح.

اهتم شياو هي الحالي بالخدمات اللوجستية في المدينة.

“ادخل!”

ستبدأ نيران الحرب مرة أخرى.

تجرأ دي تشين على مخالفة أوامره. بطبيعة الحال ، أراد شيانغ يو القبض عليه.

 

كان إيلاي أول من خرج. لم يكن من يهتم بالأسباب الكامنة وراء الأمور. في هذه الأيام القليلة ، أثارت استفزازات شيانغ يو غضب إيلاي .

 

أومأ باي تشي برأسه كما كان متوقعا من جنرال تحت قيادته.

 

“نعم ، جنرال!”

 

“ادخل!”

 

“رجال!”

 

“نعم ، جنرال!”

 

في المستقبل ، سيكون من المقرر أن تُذكر مدينة ان يانغ بسبب هذه المعركة.

الترجمة: Hunter 

قدم شيانغ يو ببساطة الوضع في مدينة ان يانغ ، “أنت فلتقود 50 ألف جندي ولتسقطهم قبل وصول قوات جيش تشين.”

“القائد ، أنا على استعداد!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط