نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 422

شهامة دي تشين

شهامة دي تشين

الفصل 422: شهامة دي تشين

لمهاجمة بوابة المدينة ، سيكون عليهم إزالة الاحجار.

دونغ! دونغ! دونغ!

عندما سمع ليان بو هذا الأمر ، كان لديه تعبير معقد على وجهه. كان يعلم أيضًا أنه بغض النظر عن الطريقة التي يقاتلوا بها ، فلن يتمكنوا من هزيمة مدينة ان يانغ. بالتالي ، لماذا لا نتراجع في وقت مبكر وتقليص الخسائر؟

بدأ الحصار مع قرع الطبول .

بالأمس ، كان أويانغ شو النواة الوحيدة للجيش.

تقدم تشكيل الجيش الضخم ببطء إلى الأمام. بدوا وكأنهم جبل ضخم يتجه مباشرة إلى الأمام. عندما وصلوا إلى نهر حماية المدينة ، تقلص التكشيل فجأة ، حيث استخدموا أكياس الرمل على النهر للتجمع تحت سور المدينة.

“هذا صحيح. لقد وثقنا بك وخرجنا معك. الآن ماذا حدث؟ ليست هناك فرصة للفوز “.

بعد عبور “الجسر” الوحيد ، انتشر الجيش فجأة مرة أخرى. في لحظة ، غطى الجيش بوابة المدينة الغربية بالكامل ؛ لم يتركوا فجوة واحدة.

ليس هذا فقط ، في ظل ترتيبات شياو هي ، استمروا في نقل كميات هائلة من الموارد الحجرية والخشبية إلى أعلى السور.

حدثت العملية برمتها مثل تدفق المياه.

خصوصا دي تشين.

كان على المرء أن يقول أن قدرة ليان بو القيادية كانت حقًا مذهلة.

طالما كان القائد حازما فلن ينهار الجيش.

لتكون قادرًا على قيادة جيش تم تجميعه على عجل بهذا المستوى والنظام ، وصل إلى معايير جنرال بجيش ضخم.

“هذا….” نظر اللوردات الآخرون إلى بعضهم البعض.

كانت نخب مدينة هاندان محصورة في الجيش الضخم. كانوا يحملون كتلًا كبيرة من الخشب ، وهم يتجهون مباشرة نحو بوابة المدينة.

اويانغ شو ، الذي وقف على سور المدينة ، أطلق ضحكة باردة عندما رأى هذا المشهد.

 

توقع هذا.

لقد فقد جيش مدينة شان هاي أعدادًا كبيرة من القوات ، لذلك نما الأمر أكثر صعوبة بالنسبة لهم للحفاظ على دفاعهم.

فوق السور ، كانوا قد كدسوا كميات كبيرة من الحجارة في الجبال الصغيرة. بصرف النظر عن ذلك ، انتظر سرب حرس القصر بصبر. تم تكليفهم بالدفاع عن البوابة.

قتل كل واحد منهم ببرودة. لم يهتموا حتى بالعدو.

في اللحظة التي يقترب فيها العدو ، سيمطرون موجة من السهام وكميات كبيرة من الصخور.

بعد عبور “الجسر” الوحيد ، انتشر الجيش فجأة مرة أخرى. في لحظة ، غطى الجيش بوابة المدينة الغربية بالكامل ؛ لم يتركوا فجوة واحدة.

كان أخطر جزء هو القطع الصخرية التي سقطت.

الآن ، كان الأمر مختلفًا. استولى كل من أويانغ شو مع تشو بو والآخرين على منطقة دفاعية. معا ، شكلوا خط دفاعي.

سقطت صخور ضخمة من أعلى. عندما تصطدم الحجارة بهم ، ستسحق الرجال ودروعهم.

تقدم تشكيل الجيش الضخم ببطء إلى الأمام. بدوا وكأنهم جبل ضخم يتجه مباشرة إلى الأمام. عندما وصلوا إلى نهر حماية المدينة ، تقلص التكشيل فجأة ، حيث استخدموا أكياس الرمل على النهر للتجمع تحت سور المدينة.

دانغ!

” دعنا نتراجع!”

بصق الجندي المصاب على الفور الدماء ولم يستطع النهوض.

بينغ!

تحطمت الصخور العديدة مثل المطر وخلقت ضوضاء منخفضة.

أثناء الحصار يوم أمس ، لاحظ ليان بو أنه في النصف الأخير من المعركة ، لم يقذف سور المدينة أي حجارة ، مما يدل على أن جميع مواردهم قد استنفدت.

كل صخرة يمكن أن تقضي على حيواتهم. لم يكن جنود حرس القصر من عامة الشعب ، وكان لديهم قوة زائدة. كانت سيطرتهم على قوتهم دقيقة أيضًا .

بعد عبور “الجسر” الوحيد ، انتشر الجيش فجأة مرة أخرى. في لحظة ، غطى الجيش بوابة المدينة الغربية بالكامل ؛ لم يتركوا فجوة واحدة.

يمكن القول أن نخب مدينة هاندان لديها بعض العزيمة. لم يطلق أي منهم صراخًا.

بينغ!

تحدوا الصخور العملاقة وحاولوا شن هجومهم على بوابة المدينة.

ومع ذلك ، لم يكن يعلم أن ثلاثة جنرالات شرسين وقفوا على سور المدينة.

 

الترجمة: Hunter 

لسوء الحظ ، بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى بوابة المدينة ، كانت المجموعة قد عانت بالفعل من خسائر فادحة وكان بإمكانهم بالكاد رفع الكتلة الخشبية العملاقة بأكملها. لم يتمكنوا من تكوين أي قوة وزخم مشتركين لضرب البوابة ، لذلك كان التأثير أقرب إلى الخدش.

في هذه اللحظة بالذات ، تردد دوي حوافر الخيول من الأفق. عندما نظر المرء ، كان بإمكانهم رؤية موجة سوداء ضخمة تتجه نحو مدينة ان يانغ.

تحولت بوابة المدينة الضيقة إلى طاحنة لحم.

بينغ!

نمت قوة حراس القصر أثناء قتالهم.

بينغ!

انطلقت الهتافات من مدينة ان يانغ.

بينغ!

“السماوات لم تتركني!”

سيجعل الإمداد اللامتناهي من الصخور العملاقة المرء ببساطة يشعر باليأس.

اللعنة ، ما هو نوع الجيش الذي كان يواجهه؟ كيف يمكن أن يكونوا عنيدين؟

قبل أن يتمكنوا حتى من شن هجومهم على بوابة المدينة ، عانت نخب مدينة هاندان بالفعل من خسائر فادحة.

 

شعر دي تشين ، الذي نظر من بعيد ، بتشنج في وجهه. كانت هذه هي النخب التي بذل الكثير من الجهد لتدريبها.

 

لا يزال ليان بو بلا تعبير. لقد أرسل مجموعة تلو الأخرى من النخب إلى “إعدامهم” ليحلوا محل المجموعة المشلولة.

على الجانب الآخر ، اصبح دي تشين ورجاله متحمسين أيضًا.

لم يعتقد أن العدو يمكن أن يجلب الكثير من القطع الحجرية.

لقد فقد جيش مدينة شان هاي أعدادًا كبيرة من القوات ، لذلك نما الأمر أكثر صعوبة بالنسبة لهم للحفاظ على دفاعهم.

أثناء الحصار يوم أمس ، لاحظ ليان بو أنه في النصف الأخير من المعركة ، لم يقذف سور المدينة أي حجارة ، مما يدل على أن جميع مواردهم قد استنفدت.

الفصل 422: شهامة دي تشين

لسوء الحظ ، كان مقدراً له أن يندم على قراره.

في هذه اللحظة ، لم يعد بإمكان حلفائه النظر. خسارة ما بين ألفين وثلاثة آلاف جندي بدون مقابل. في المقابل ، حصلوا فقط على قدر هائل من نقاط المساهمة في المعركة.

بغض النظر عن عدد الجنود الذين أرسلهم ، فقد كان كل شيء عديم الفائدة.

حتى أويانغ شو لم يستطع إلا أن يرتجف.

بعد نصف ساعة ، أغلقت صخور ضخمة أمام بوابة المدينة بالكامل. شكلت الصخور معًا جبلًا صغيرًا. بين الصخور كانت دماء واعضاء نخب مدينة هاندان.

تحت هجومهم الذي لا هوادة فيه ، بدا أن مدينة ان يانغ سيتعين عليها مواجهة موقف دفاعي صعب.

لمهاجمة بوابة المدينة ، سيكون عليهم إزالة الاحجار.

بالأمس ، كان أويانغ شو النواة الوحيدة للجيش.

كانت هذه ببساطة مهمة مستحيلة.

امتلكت قوات الدفاع مستوى استثنائي من القوة عند البوابات. ليس هذا فقط ، حتى لو اخترقوا ، ستكون هناك آليات دفاعية يمكنها إغلاق البوابة على الفور.

بغض النظر عن عدد قوات النخبة التي كانت لديهم ، بغض النظر عن مدى خوفهم ، لا يمكن إرسالهم ليموتوا على هذا النحو.

 

فشلت خطة حصار ليان بو رسميًا.

 

إذا تمكنوا من كسر البوابة بسهولة ، فلن تحتاج جيوش الحصار إلى إحضار سلالم.

 

في معارك الحصار ، غالبًا ما سيختار الجانب المحاصر استخدام المنجنيق لخلق ثقب في السور بدلاً من مهاجمة البوابة مباشرة.

كانت هذه ببساطة مهمة مستحيلة.

امتلكت قوات الدفاع مستوى استثنائي من القوة عند البوابات. ليس هذا فقط ، حتى لو اخترقوا ، ستكون هناك آليات دفاعية يمكنها إغلاق البوابة على الفور.

في هذه اللحظة بالذات ، تردد دوي حوافر الخيول من الأفق. عندما نظر المرء ، كان بإمكانهم رؤية موجة سوداء ضخمة تتجه نحو مدينة ان يانغ.

بطبيعة الحال ، لم يكن ليان بو يعرف أي شيء عن هذا. وفقًا لحساباته ، كان للعدو كميات محدودة من الموارد الدفاعية. من كان يعلم أنهم سيفككون كل البيوت؟

كان ليان بو شرسا أيضًا. ضغط باستمرار على الجيش ، وقلص وقت راحته.

في مواجهة مثل هذا الخصم القوي ، شعر ليان بو بصداع. ومع ذلك ، لم يكن منزعجًا. كقائد ، كان حازمًا مثل الفولاذ.

كان على المرء أن يقول إن دي تشين كان حقاً شهما في التعامل مع مثل هذه الأشياء.

نظرًا لأنهم لم يتمكنوا من هدم بوابة المدينة ، كان بإمكان ليان بو فقط مهاجمة سور المدينة. طالما أنهم لا يهتمون بالعواقب ، يمكنهم بالتأكيد إسقاط المدينة.

على الجانب الآخر ، اصبح دي تشين ورجاله متحمسين أيضًا.

لم يشك ليان بو في هذا.

كان لدى دي تشين أيضًا قدرة عالية على التحمل. في هذه اللحظة ، لم يتدخل حتى الآن. كان يعلم أنه في مثل هذه اللحظة ، إذا تعارضت آرائهم ، فسيؤدي ذلك إلى فوضى عارمة.

كان لدى دي تشين أيضًا قدرة عالية على التحمل. في هذه اللحظة ، لم يتدخل حتى الآن. كان يعلم أنه في مثل هذه اللحظة ، إذا تعارضت آرائهم ، فسيؤدي ذلك إلى فوضى عارمة.

قبل أن يتمكنوا حتى من شن هجومهم على بوابة المدينة ، عانت نخب مدينة هاندان بالفعل من خسائر فادحة.

في وقت الحرب ، كان بإمكانه فقط اختيار تصديق ليان بو .

كان تعبير أويانغ شو رسميًا بشكل غير مسبوق.

لقد فقد جيش مدينة شان هاي أعدادًا كبيرة من القوات ، لذلك نما الأمر أكثر صعوبة بالنسبة لهم للحفاظ على دفاعهم.

بدأ الحصار مع قرع الطبول .

كان ليان بو شرسا أيضًا. ضغط باستمرار على الجيش ، وقلص وقت راحته.

 

طالما كان القائد حازما فلن ينهار الجيش.

هل هذا هو الجيش المعادي لتشين؟

تحت قيادة ليان بو ، اصبح الجيش مثل جسد واحد يهاجم المدينة بلا هوادة.

لا يزال ليان بو بلا تعبير. لقد أرسل مجموعة تلو الأخرى من النخب إلى “إعدامهم” ليحلوا محل المجموعة المشلولة.

تحت هجومهم الذي لا هوادة فيه ، بدا أن مدينة ان يانغ سيتعين عليها مواجهة موقف دفاعي صعب.

بعد عبور “الجسر” الوحيد ، انتشر الجيش فجأة مرة أخرى. في لحظة ، غطى الجيش بوابة المدينة الغربية بالكامل ؛ لم يتركوا فجوة واحدة.

ومع ذلك ، لم يكن يعلم أن ثلاثة جنرالات شرسين وقفوا على سور المدينة.

 

كان خطأ الاستخبارات هذا قاتلاً ببساطة.

لتكون قادرًا على قيادة جيش تم تجميعه على عجل بهذا المستوى والنظام ، وصل إلى معايير جنرال بجيش ضخم.

بالأمس ، كان أويانغ شو النواة الوحيدة للجيش.

بدأ الحصار مع قرع الطبول .

الآن ، كان الأمر مختلفًا. استولى كل من أويانغ شو مع تشو بو والآخرين على منطقة دفاعية. معا ، شكلوا خط دفاعي.

حتى أويانغ شو لم يستطع إلا أن يرتجف.

في الدفاع عن سور المدينة ، لا يمكن الاستهانة بجنرال شرس. عندما يندفع تشو بو إلى الأمام ، على بعد خمسة أمتار ، لن يتمكن أحد من الصعود إلى السور.

عندما سمع ليان بو هذا الأمر ، كان لديه تعبير معقد على وجهه. كان يعلم أيضًا أنه بغض النظر عن الطريقة التي يقاتلوا بها ، فلن يتمكنوا من هزيمة مدينة ان يانغ. بالتالي ، لماذا لا نتراجع في وقت مبكر وتقليص الخسائر؟

كانت القوة العظيمة للجنرال دافعًا كبيرًا للجنود.

قد يؤدي ظهور جيش آخر في مثل هذه اللحظة إلى كارثة ضخمة لمدينة ان يانغ.

نمت قوة حراس القصر أثناء قتالهم.

فشلت خطة حصار ليان بو رسميًا.

قتل كل واحد منهم ببرودة. لم يهتموا حتى بالعدو.

بينغ!

كان سور مدينة ان يانغ يشبه الثقب الأسود ، ليبتلع حياة الجنود.

في مواجهة مثل هذا الخصم القوي ، شعر ليان بو بصداع. ومع ذلك ، لم يكن منزعجًا. كقائد ، كان حازمًا مثل الفولاذ.

ليس هذا فقط ، في ظل ترتيبات شياو هي ، استمروا في نقل كميات هائلة من الموارد الحجرية والخشبية إلى أعلى السور.

أطلق دي تشين تنهيدة طويلة. شعر بأنه محظوظ في الداخل. لقد شعر بأنه محظوظ لأنه لم يتصرف بغطرسة شديدة. إذا لم يكن كذلك ، فسيصبح أضحوكة ضخمة .

أعلن شياو هي عن بعض الكلمات للمدينة: بالطريقة التي يتصرف بها العدو ، إذا اخترقوا ، فسوف يقتلون الجميع في الداخل. أخافت هذه الكلمات جميع عامة الناس ، وأصبحوا مستعدين للتخلي عن التوابيت التي أعدوها لأنفسهم.

انطلقت الهتافات من مدينة ان يانغ.

صُدم باي هوا وفينغ تشيو هوانغ .

كان لدى دي تشين أيضًا قدرة عالية على التحمل. في هذه اللحظة ، لم يتدخل حتى الآن. كان يعلم أنه في مثل هذه اللحظة ، إذا تعارضت آرائهم ، فسيؤدي ذلك إلى فوضى عارمة.

كان هذا احترافيًا!

بطبيعة الحال ، لم يكن ليان بو يعرف أي شيء عن هذا. وفقًا لحساباته ، كان للعدو كميات محدودة من الموارد الدفاعية. من كان يعلم أنهم سيفككون كل البيوت؟

جعل هذا التغيير البسيط عمل الدفاع أسهل بكثير من اليوم السابق.

بينغ!

مع مرور الوقت ، لم يستطع ليان بو الحفاظ على هدوئه بعد الآن.

بالأمس ، كان أويانغ شو النواة الوحيدة للجيش.

اللعنة ، ما هو نوع الجيش الذي كان يواجهه؟ كيف يمكن أن يكونوا عنيدين؟

لم يعتقد أن العدو يمكن أن يجلب الكثير من القطع الحجرية.

كان وجه دي تشين أيضًا أسود بشكل مرعب.

 

في هذه اللحظة ، لم يعد بإمكان حلفائه النظر. خسارة ما بين ألفين وثلاثة آلاف جندي بدون مقابل. في المقابل ، حصلوا فقط على قدر هائل من نقاط المساهمة في المعركة.

في اللحظة التي يقترب فيها العدو ، سيمطرون موجة من السهام وكميات كبيرة من الصخور.

كان هذا العمل خسارة فادحة!

في الدفاع عن سور المدينة ، لا يمكن الاستهانة بجنرال شرس. عندما يندفع تشو بو إلى الأمام ، على بعد خمسة أمتار ، لن يتمكن أحد من الصعود إلى السور.

“قائد التحالف دي. أعتقد أننا بحاجة إلى تفسير “.

اويانغ شو ، الذي وقف على سور المدينة ، أطلق ضحكة باردة عندما رأى هذا المشهد.

لم يستطع لورد واحد التحمل بعد الآن. شك في دي تشين. من بين الثلاثة آلاف جندي الذي جلبهم ، بقي ألف فقط.

مع مرور الوقت ، لم يستطع ليان بو الحفاظ على هدوئه بعد الآن.

“هذا صحيح. لقد وثقنا بك وخرجنا معك. الآن ماذا حدث؟ ليست هناك فرصة للفوز “.

لم يتوقعوا أن تتمركز قوات تشين في مدينة ان يانغ ، لذلك لم يجلبوا أي أسلحة حصار. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فبالنظر إلى قوتهم ، ستفشل شان هاي في الدفاع عن مدينة ان يانغ.

في مواجهة مثل هذه الشكوك ، اصبح دي تشين عاجزًا عن الكلام.

شعر دي تشين ، الذي نظر من بعيد ، بتشنج في وجهه. كانت هذه هي النخب التي بذل الكثير من الجهد لتدريبها.

“رفاق!” قال دي تشين رسميًا ، “فشل اليوم وخسائره ، سأعوضكم به بعد انتهاء المعركة.”

تحت هجومهم الذي لا هوادة فيه ، بدا أن مدينة ان يانغ سيتعين عليها مواجهة موقف دفاعي صعب.

“هذا….” نظر اللوردات الآخرون إلى بعضهم البعض.

شعر دي تشين ، الذي نظر من بعيد ، بتشنج في وجهه. كانت هذه هي النخب التي بذل الكثير من الجهد لتدريبها.

كان على المرء أن يقول إن دي تشين كان حقاً شهما في التعامل مع مثل هذه الأشياء.

أطلق دي تشين تنهيدة طويلة. شعر بأنه محظوظ في الداخل. لقد شعر بأنه محظوظ لأنه لم يتصرف بغطرسة شديدة. إذا لم يكن كذلك ، فسيصبح أضحوكة ضخمة .

من الناحية النظرية ، كان الخروج مع دي تشين قرارًا خاصًا بهم. لا يمكن أن يلوموا أحدا. ومع ذلك ، لم يبتعد دي تشين عن المسؤولية. لقد أظهر حقًا شرف ابن عائلة أرستقراطية.

في مواجهة مثل هذا الخصم القوي ، شعر ليان بو بصداع. ومع ذلك ، لم يكن منزعجًا. كقائد ، كان حازمًا مثل الفولاذ.

بعد تهدئة حلفائه ، وصل دي تشين إلى جانب ليان بو .

قد يؤدي ظهور جيش آخر في مثل هذه اللحظة إلى كارثة ضخمة لمدينة ان يانغ.

“لورد!”

تحت قيادة ليان بو ، اصبح الجيش مثل جسد واحد يهاجم المدينة بلا هوادة.

عندما رأى دي تشين ، شعر ليان بو بالخجل.

في مواجهة مثل هذا الخصم القوي ، شعر ليان بو بصداع. ومع ذلك ، لم يكن منزعجًا. كقائد ، كان حازمًا مثل الفولاذ.

لوح له دي تشين قائلاً: “لست ملومًا. العدو قوي جدا “.

لتكون قادرًا على قيادة جيش تم تجميعه على عجل بهذا المستوى والنظام ، وصل إلى معايير جنرال بجيش ضخم.

استرخى التعبير على وجهه قليلاً. شعر بالامتنان في قلبه. كان يعتقد أنه سيعاقب بالتأكيد على هذا الأمر. بعد كل شيء ، في الليلة الماضية ، أرسل أمرًا عسكريًا أمام اللورد.

“تراجع!”

لم يكن يتوقع حدوث مثل هذا الموقف.

توقع هذا.

” دعنا نتراجع!”

سيجعل الإمداد اللامتناهي من الصخور العملاقة المرء ببساطة يشعر باليأس.

بعد أن قال هذه الكلمات ، شعر دي تشين بحجر ضخم قد انزاح عن صدره.

أطلق دي تشين تنهيدة طويلة. شعر بأنه محظوظ في الداخل. لقد شعر بأنه محظوظ لأنه لم يتصرف بغطرسة شديدة. إذا لم يكن كذلك ، فسيصبح أضحوكة ضخمة .

دعنا نعترف فقط بالهزيمة ونتوقف عن النضال.

بناءً على تنبؤاته ، إذا هرعت التعزيزات إلى هنا ، كان من المفترض أن تكون قد ظهرت بالفعل.

“لورد؟”

“لورد!”

صُدم ليان بو .

تحطمت الصخور العديدة مثل المطر وخلقت ضوضاء منخفضة.

“تراجع!”

بينغ!

قال دي تشين مرة أخرى ؛ بنبرة حازمة حقا.

“لورد!”

عندما سمع ليان بو هذا الأمر ، كان لديه تعبير معقد على وجهه. كان يعلم أيضًا أنه بغض النظر عن الطريقة التي يقاتلوا بها ، فلن يتمكنوا من هزيمة مدينة ان يانغ. بالتالي ، لماذا لا نتراجع في وقت مبكر وتقليص الخسائر؟

لقد فقد جيش مدينة شان هاي أعدادًا كبيرة من القوات ، لذلك نما الأمر أكثر صعوبة بالنسبة لهم للحفاظ على دفاعهم.

لم يكن لدى الجميع القدرة والشجاعة لقطع معصمهم والقتال.

ليس هذا فقط ، في ظل ترتيبات شياو هي ، استمروا في نقل كميات هائلة من الموارد الحجرية والخشبية إلى أعلى السور.

هزيمتهم في هذه المعركة كانت بسبب عدم وجود معلومات استخبارية.

كانت هذه ببساطة مهمة مستحيلة.

لم يتوقعوا أن تتمركز قوات تشين في مدينة ان يانغ ، لذلك لم يجلبوا أي أسلحة حصار. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فبالنظر إلى قوتهم ، ستفشل شان هاي في الدفاع عن مدينة ان يانغ.

بينغ!

وسط الهدير ، تراجع جيش تحالف هاندان مرة أخرى.

كل صخرة يمكن أن تقضي على حيواتهم. لم يكن جنود حرس القصر من عامة الشعب ، وكان لديهم قوة زائدة. كانت سيطرتهم على قوتهم دقيقة أيضًا .

انطلقت الهتافات من مدينة ان يانغ.

تقدم الجيش الضخم من بعيد متجهًا نحوهم مباشرة.

في هذه اللحظة بالذات ، تردد دوي حوافر الخيول من الأفق. عندما نظر المرء ، كان بإمكانهم رؤية موجة سوداء ضخمة تتجه نحو مدينة ان يانغ.

“قائد التحالف دي. أعتقد أننا بحاجة إلى تفسير “.

توقفت الهتافات من على سور المدينة.

 

يا إلهي!

بصق الجندي المصاب على الفور الدماء ولم يستطع النهوض.

هل هذا هو الجيش المعادي لتشين؟

تقدم الجيش الضخم من بعيد متجهًا نحوهم مباشرة.

قد يؤدي ظهور جيش آخر في مثل هذه اللحظة إلى كارثة ضخمة لمدينة ان يانغ.

في اللحظة التي يقترب فيها العدو ، سيمطرون موجة من السهام وكميات كبيرة من الصخور.

حتى أويانغ شو لم يستطع إلا أن يرتجف.

استرخى التعبير على وجهه قليلاً. شعر بالامتنان في قلبه. كان يعتقد أنه سيعاقب بالتأكيد على هذا الأمر. بعد كل شيء ، في الليلة الماضية ، أرسل أمرًا عسكريًا أمام اللورد.

رفع رأسه ونظر نحو السماء. ربما كانت ساعة إلى ساعتين حتى الظهر. هذا يعني أن قوة طليعة وانغ لي ستحتاج على الأقل ساعة قبل وصولها.

 

مع وجود بضعة آلاف من الرجال الحاليين ، هل يمكنهم صد هؤلاء الأعداء الجدد لمدة ساعة؟

صُدم ليان بو .

كان تعبير أويانغ شو رسميًا بشكل غير مسبوق.

توقع هذا.

في نفس الوقت ، في قلبه ، كان يتطلع إلى المعركة.

 

على الجانب الآخر ، اصبح دي تشين ورجاله متحمسين أيضًا.

بينغ!

خصوصا دي تشين.

لوح له دي تشين قائلاً: “لست ملومًا. العدو قوي جدا “.

بناءً على تنبؤاته ، إذا هرعت التعزيزات إلى هنا ، كان من المفترض أن تكون قد ظهرت بالفعل.

حدثت العملية برمتها مثل تدفق المياه.

“السماوات لم تتركني!”

ليس هذا فقط ، في ظل ترتيبات شياو هي ، استمروا في نقل كميات هائلة من الموارد الحجرية والخشبية إلى أعلى السور.

أطلق دي تشين تنهيدة طويلة. شعر بأنه محظوظ في الداخل. لقد شعر بأنه محظوظ لأنه لم يتصرف بغطرسة شديدة. إذا لم يكن كذلك ، فسيصبح أضحوكة ضخمة .

نمت قوة حراس القصر أثناء قتالهم.

تقدم الجيش الضخم من بعيد متجهًا نحوهم مباشرة.

هزيمتهم في هذه المعركة كانت بسبب عدم وجود معلومات استخبارية.

 

تحت هجومهم الذي لا هوادة فيه ، بدا أن مدينة ان يانغ سيتعين عليها مواجهة موقف دفاعي صعب.

 

فوق السور ، كانوا قد كدسوا كميات كبيرة من الحجارة في الجبال الصغيرة. بصرف النظر عن ذلك ، انتظر سرب حرس القصر بصبر. تم تكليفهم بالدفاع عن البوابة.

 

كانت نخب مدينة هاندان محصورة في الجيش الضخم. كانوا يحملون كتلًا كبيرة من الخشب ، وهم يتجهون مباشرة نحو بوابة المدينة.

 

 

 

انطلقت الهتافات من مدينة ان يانغ.

 

بعد أن قال هذه الكلمات ، شعر دي تشين بحجر ضخم قد انزاح عن صدره.

 

بغض النظر عن عدد الجنود الذين أرسلهم ، فقد كان كل شيء عديم الفائدة.

 

لسوء الحظ ، كان مقدراً له أن يندم على قراره.

 

في مواجهة مثل هذه الشكوك ، اصبح دي تشين عاجزًا عن الكلام.

الترجمة: Hunter 

 

دعنا نعترف فقط بالهزيمة ونتوقف عن النضال.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط