نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 424

تشينغ بو ، مت!

تشينغ بو ، مت!

الفصل 424: تشينغ بو ، مت!

الدفاع الخالص وعدم الهجوم لم يكن أسلوب أويانغ شو .

 

بناءً على كلمات وانغ لي ، كانت القوة الرئيسية التي تبلغ 100 ألف قد نقلت بالفعل الحبوب التي جمعوها من محافظة هيناي وكانوا يندفعون هنا. بعد ظهر الغد على أبعد تقدير ، سيتمكن الجيش من الوصول إلى ان يانغ.

بعد فترة قصيرة ، دخل كل من شياو هي و باي هوا و فينغ تشيو هوانغ إلى غرفة الاجتماعات.

تحت تنظيم شياو هي ، خرج المدنين من المدينة لتنظيف الجثث وجمع الدروع والأسلحة وخيول الحرب وأسلحة الحصار والحبوب وما شابه ذلك.

“لورد!”

كان الهجوم سلسًا بشكل غير عادي.

انحنى شياو هي لأويانغ شو .

ركض الجنود في كل الاتجاهات واصبحت ساحة المعركة في حالة فوضى عارمة.

عندما رفع أويانغ شو رأسه ورأى شياو هي ، أومأ برأسه بسرور وقال، “اجلس!”

هرعت أعداد كبيرة من الجنود إلى سور المدينة واشتبكوا مع جنود شعبة الحرس.

كانوا جميعًا في غرفة الاجتماعات لمناقشة أمور ما بعد الحرب.

“تشينغ بو ، مت!”

في هذه اللحظة وصل شخص ما إلى الباب ليبلغ.

بصرف النظر عن الصيحات ، قام الجانبان أيضًا بإخراج طبول الحرب للمساعدة في رفع الروح المعنوية.

“تقرير!”

هرعت أعداد كبيرة من الجنود إلى سور المدينة واشتبكوا مع جنود شعبة الحرس.

“ادخل!”

كانت حرب مروعة تاريخية على وشك أن تحدث.

“لورد ، وصل جيش وانغ لي خارج المدينة.”

كان بحاجة إلى انتظار قوات وانغ لي لنقل الحبوب إلى مدينة ان يانغ.

“رائع!”

تقاطعت سيوف الجنرالات.

شعر اويانغ شو بالبهجة. على الأقل ، لم يكن وانغ لي خارج نطاق السيطرة تمامًا ووصل في الوقت المحدد.

كان الهجوم سلسًا بشكل غير عادي.

مع ذلك ، تم القضاء على الخطر الذي واجه مدينة ان يانغ.

على كلا الجانبين ، وقف الجنود في التشكيل وهتفوا لجنرالاتهم.

وصلت قوة طليعة وانغ لي البالغ عددها 50 ألف في حوالي الساعة 11 صباحًا. ونصب الجيش معسكرا خارج المدينة. أحضر وانغ لي حارسين فقط معه إلى قصر اللورد لمقابلة أويانغ شو .

تجمع أولئك الذين تراجعوا ولكن لم يكن هناك من يقودهم ، لذلك أصبح الوضع أكثر فوضوية. قام جيش وانغ لي بذبحهم كما يحلو لهم ، وكان هدفهم هو التأكد من عدم تمكن يينغ بو من التجمع والدخول في تشكيل.

بعد كل شيء ، نظرًا لأنه لم يكن جنرالا تحت مسؤوليته المباشرة ، قال أويانغ شو بضع كلمات ولم يوبخه.

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيتعين على القوات العديدة في المدينة أن تموت جوعاً.

بناءً على كلمات وانغ لي ، كانت القوة الرئيسية التي تبلغ 100 ألف قد نقلت بالفعل الحبوب التي جمعوها من محافظة هيناي وكانوا يندفعون هنا. بعد ظهر الغد على أبعد تقدير ، سيتمكن الجيش من الوصول إلى ان يانغ.

في هذه اللحظة وصل شخص ما إلى الباب ليبلغ.

مع حل مشكلة الحبوب ، تنهد أويانغ شو الصعداء.

“وانغ لي ، ايها الجاهل!”

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيتعين على القوات العديدة في المدينة أن تموت جوعاً.

“أنا غبي ، من فضلك وضح!”

بعد التحية ، وصف أويانغ شو بسرعة الخطوة التالية في الخطة.

كان شيانغ يو عبقريًا في فنون القتال: سكين ، سيف ، مطرد ، رمح ، كان جيدًا في كل منهم. كان رمحه هو قمر الحاكم الاعلى – الرمح الخاطف ، وسيفه كان سيف لي تينغ ، ومطرده كان مطرد كاسر مدينة التنين.

الدفاع الخالص وعدم الهجوم لم يكن أسلوب أويانغ شو .

“لورد ، وصل جيش وانغ لي خارج المدينة.”

امر أويانغ شو على الفور أن قوات وانغ لي لا تحتاج إلى دخول المدينة. بدلاً من ذلك ، سيختبئون في الغابة خارج البوابة الغربية. لقد أراد إعداد هدية كبيرة لتعزيزات الجيش المعادي لتشين.

كان يينغ بو أيضًا جنرالًا مشهورًا. في اللحظة التي لاحظ فيها ضعف العدو ، لم يمنحهم أي فرصة للتنفس وشن هجوم لا هوادة فيه.

بعد أن رتبوا كل شيء ، في أقل من نصف ساعة ، وصلت قوات يينغ بو خارج مدينة ان يانغ.

انحنى شياو هي لأويانغ شو .

عندما وصل يينغ بو إلى المنطقة ورأى الوضع الرهيب ، أغلق حواجبه بإحكام.

تحت تنظيم شياو هي ، خرج المدنين من المدينة لتنظيف الجثث وجمع الدروع والأسلحة وخيول الحرب وأسلحة الحصار والحبوب وما شابه ذلك.

لم يكن الوضع جيدا.

قام بتسليم كل الأمور في المدينة إلى شياو هي والسيدتين.

هل تم تدمير جيش اللاعبين بالكامل ؟ بناءً على المعلومات الاستخبارية ، لا ينبغي أن تكون قوات تشين في مدينة ان يانغ كافية لتدميرهم.

“واصلوا الحصار!”

لا تقل لي أن جيش تشين قد أرسل التعزيزات؟

كانت هذه معركة العصور الحقيقية.

نظر يينغ بو إلى علم اللورد المعلق على سور المدينة ؛ حيث اصبح تعبيره بارد وغير مستقر.

“رائع!”

“جنرال  ، ماذا يجب أن نفعل الآن؟”

“ادخل!”

“واصلوا الحصار!”

الدفاع الخالص وعدم الهجوم لم يكن أسلوب أويانغ شو .

“حصار؟ الوضع غير واضح. الحصار لا يبدو صحيحًا “.

كان الهجوم سلسًا بشكل غير عادي.

“لأننا لسنا متأكدين ، علينا أن نحاصر”.

في تلك المرحلة ، يمكنه أن يبدأ الجزء الثاني من خطته.

“أنا غبي ، من فضلك وضح!”

“واصلوا الحصار!”

استرخى يينغ بو قليلاً ، “ابدأ هجومًا تجريبيًا. استخدمه لاستكشاف ما إذا كانت قوتهم حقيقية أم مزيفة “.

في هذه المعركة ، من أصل 50 ألف ، نجا 10 آلاف فقط من جيش يينغ بو. مات الباقون جميعًا تحت أسوار مدينة ان يانغ. هذه المعركة لم تأخذ أسيرًا واحدًا.

“الجنرال ذكيا حقا!”

تجمع أولئك الذين تراجعوا ولكن لم يكن هناك من يقودهم ، لذلك أصبح الوضع أكثر فوضوية. قام جيش وانغ لي بذبحهم كما يحلو لهم ، وكان هدفهم هو التأكد من عدم تمكن يينغ بو من التجمع والدخول في تشكيل.

لم يهتم يينغ بو بشأن الإطراء وقال ، “لقد أرسلت بالفعل أمرًا عسكريًا للجنرال شيانغ يو ، لذلك لا توجد طريقة للعودة. مهما حدث ، يجب أن نسقط المدينة. فهمت؟ “

بعد انتهاء المعركة ، عاد أويانغ شو إلى غرفته للراحة ولم يلتقي بأحد.

“مفهوم!”

كان إيلاي من سلالة شانغ ، وانغ هي من الدول المتحاربة ، وشيانغ يو من سلالة تشين ، وتشانغ لياو من ممالك هان الشرقية الثلاث ، وتشين تشيونغ من سلالة سوي وتانغ.

تقدم الجيش بعدد كبير من أسلحة الحصار إلى المقدمة.

لسوء الحظ ، لم ينتظر الوقت أحد.

على أسوار المدينة ، تسلمت شعبة الحرس بالفعل أعمال الدفاع من حرس القصر.

كانت هذه معركة العصور الحقيقية.

أول من أظهر قوتهم كانت أبراج الأسهم وسلالم الحصار وعدد قليل من المنجنيق. بواسطة هذه الآلات ، شن يينغ بو هجومه التجريبي.

كان شيانغ يو عبقريًا في فنون القتال: سكين ، سيف ، مطرد ، رمح ، كان جيدًا في كل منهم. كان رمحه هو قمر الحاكم الاعلى – الرمح الخاطف ، وسيفه كان سيف لي تينغ ، ومطرده كان مطرد كاسر مدينة التنين.

كان الهجوم سلسًا بشكل غير عادي.

 

هرعت أعداد كبيرة من الجنود إلى سور المدينة واشتبكوا مع جنود شعبة الحرس.

بعد التحية ، وصف أويانغ شو بسرعة الخطوة التالية في الخطة.

عندما رأى يينغ بو هذا المشهد ، أطلق ابتسامة.

“جنرال  ، ماذا يجب أن نفعل الآن؟”

كما هو متوقع ، تكبد العدو خسائر فادحة واستنفد إلى حد كبير جميع موارده الدفاعية.

في تلك المرحلة ، ستكون مدينة ان يانغ بأمان.

“تقدموا جميعا!”

“لورد ، وصل جيش وانغ لي خارج المدينة.”

نظرًا لأنه كان لديه بالفعل إجابة في قلبه ، فمن الطبيعي أنه لن يمنح العدو فرصة.

 

“نعم ، جنرال!”

 

اندفع الجيش الضخم نحو المدينة في موجات.

 

تم استنفاد الموارد الدفاعية لسور المدينة ، كما ركض جنود شعبة الحرس ليلا ونهارا. الآن ، كان عليهم خوض مثل هذه المعركة الضخمة ، لذلك لا يمكن أن تستمر لياقتهم الجسدية.

في اللحظة التي ظهر فيها ، تلقى هتافات وصفقات عالية.

الأهم من ذلك ، تلقى لين يي أوامر لجذب قوات يينغ بو إلى سور المدينة.

“مفهوم!”

بفضل تنسيقهم ، كان لقوات يينغ بو ميزة بشكل طبيعي.

في البداية ، أجبرت الظروف فقط التحالف على أن يحذو حذوه. الآن ، كانوا جميعًا على استعداد. لم تكن هناك طريقة أخرى ، كان شيانغ يو و محاربي جيانغ دونغ الذين قادهم أقوياء للغاية.

قاتل كلا الجانبين وجها لوجه مع بعضهما البعض على سور المدينة.

وصلت قوة طليعة وانغ لي البالغ عددها 50 ألف في حوالي الساعة 11 صباحًا. ونصب الجيش معسكرا خارج المدينة. أحضر وانغ لي حارسين فقط معه إلى قصر اللورد لمقابلة أويانغ شو .

كان يينغ بو أيضًا جنرالًا مشهورًا. في اللحظة التي لاحظ فيها ضعف العدو ، لم يمنحهم أي فرصة للتنفس وشن هجوم لا هوادة فيه.

هرع جيش وانغ لي ليلا ونهارا للوصول إلى هنا ، الأمر الذي تسبب في إرهاقهم بالفعل. ومع ذلك ، بعد الراحة في الغابة ، أعادوا شحن أنفسهم. تألف الجيش بالكامل من سلاح فرسان الدرع الخفيف. ظهروا فجأة وطعنوا العدو من الخلف مثل سكين حاد.

ومع ذلك ، فإن شعبة الحرس لم تكن عديمة الفائدة ، وردوا على الفور.

بناءً على كلمات وانغ لي ، كانت القوة الرئيسية التي تبلغ 100 ألف قد نقلت بالفعل الحبوب التي جمعوها من محافظة هيناي وكانوا يندفعون هنا. بعد ظهر الغد على أبعد تقدير ، سيتمكن الجيش من الوصول إلى ان يانغ.

فقط عندما اشتبك الجانبان ، هاجم جيش وانغ لي الخفي.

بعد كل شيء ، نظرًا لأنه لم يكن جنرالا تحت مسؤوليته المباشرة ، قال أويانغ شو بضع كلمات ولم يوبخه.

هرع جيش وانغ لي ليلا ونهارا للوصول إلى هنا ، الأمر الذي تسبب في إرهاقهم بالفعل. ومع ذلك ، بعد الراحة في الغابة ، أعادوا شحن أنفسهم. تألف الجيش بالكامل من سلاح فرسان الدرع الخفيف. ظهروا فجأة وطعنوا العدو من الخلف مثل سكين حاد.

في الوقت الحالي ، اصطف 3 آلاف من محاربي جيانغ دونغ في مقدمة جيش الانتفاضة كقوة رئيسية. في نظرهم ، كان شيانغ يو إلههم الذي لا يُهزم في الحرب.

كان أكثر من نصف جيش يينغ بو حاليًا عند أسفل سور المدينة.

على أسوار المدينة ، تسلمت شعبة الحرس بالفعل أعمال الدفاع من حرس القصر.

مع اندفاع قوات وانغ لي ، وقعوا على الفور في الفوضى.

“حصار؟ الوضع غير واضح. الحصار لا يبدو صحيحًا “.

لم يكن يينغ بو يظن أبدًا أن قوات العدو ستهاجمهم من الخلف. على هذا النحو ، لم يقم بإنشاء أي دفاعات وبدلاً من ذلك قام بترتيب القوات على كلا الجناحين.

جلس على كلا الجانبين تشانغ هان واللوردات الآخرون.

“أوه لا ، لقد وقعنا في الفخ!”

 

اصيب يينغ بو بالذعر. تحول وجهه أبيض شاحب. لقد أراد إعادة تنظيم القوات ، لكن لسوء الحظ ، فات الأوان.

مع حل مشكلة الحبوب ، تنهد أويانغ شو الصعداء.

“تشينغ بو ، مت!”

 

صوب وانغ لي نحو يينغ بو وقاد رجاله إلى الأمام.

خارج المدينة ، كانت هناك مساحة شاسعة وفارغة.

عندما سمع يينغ بو هذه الكلمات ، اصبح غاضبًا. كان يكره الناس الذين يدعونه تشينغ بو.

كان الهجوم سلسًا بشكل غير عادي.

“وانغ لي ، ايها الجاهل!”

“لأننا لسنا متأكدين ، علينا أن نحاصر”.

تقاطعت سيوف الجنرالات.

بناءً على كلمات وانغ لي ، كانت القوة الرئيسية التي تبلغ 100 ألف قد نقلت بالفعل الحبوب التي جمعوها من محافظة هيناي وكانوا يندفعون هنا. بعد ظهر الغد على أبعد تقدير ، سيتمكن الجيش من الوصول إلى ان يانغ.

كلا الجانبين كانوا من الجنرالات الشرسين ، وكانوا في مواجهة وجها لوجه.

قاتل كلا الجانبين وجها لوجه مع بعضهما البعض على سور المدينة.

لتحديد الفائز والخاسر بصدق ، سيحتاجون إلى 100 جولة على الأقل.

هرع جيش وانغ لي ليلا ونهارا للوصول إلى هنا ، الأمر الذي تسبب في إرهاقهم بالفعل. ومع ذلك ، بعد الراحة في الغابة ، أعادوا شحن أنفسهم. تألف الجيش بالكامل من سلاح فرسان الدرع الخفيف. ظهروا فجأة وطعنوا العدو من الخلف مثل سكين حاد.

لسوء الحظ ، لم ينتظر الوقت أحد.

تقدم الجيش بعدد كبير من أسلحة الحصار إلى المقدمة.

في الوقت الحالي ، خسرت قوات يينغ بو التي كانت تهاجم بالكامل. يمكنهم فقط التراجع.

تبعه وانغ لي من بعده ، وطارده عن كثب.

تجمع أولئك الذين تراجعوا ولكن لم يكن هناك من يقودهم ، لذلك أصبح الوضع أكثر فوضوية. قام جيش وانغ لي بذبحهم كما يحلو لهم ، وكان هدفهم هو التأكد من عدم تمكن يينغ بو من التجمع والدخول في تشكيل.

كان إيلاي و تشانغ لياو و تشين تشيونغ و وانغ هي مجهزين بشكل جيد بالمثل ، حيث قادوا قواتهم خارج المدينة.

في هذه اللحظة بالذات ، جاء حراس القصر الذين استراحوا من البوابة الجنوبية وطعنوا جيش يينغ بو.

كان هناك حتى بعض الأشخاص الذين أطلقوا على هذه القوة باسم جدار شان هاي .

انهارت قوات يينغ بو على الفور بعد ان تم محاصرتهم.

في تلك المرحلة ، يمكنه أن يبدأ الجزء الثاني من خطته.

في خضم المعركة ، إذا سقط أحد الأطراف في حالة من الفوضى ، فلن تكون هناك فرصة لهم للتجمع وإصلاح تشكيلهم.

 

كل ما تبقى هو موتهم.

“تشينغ بو ، مت!”

ركض الجنود في كل الاتجاهات واصبحت ساحة المعركة في حالة فوضى عارمة.

كان أكثر من نصف جيش يينغ بو حاليًا عند أسفل سور المدينة.

في المراحل اللاحقة ، خرج حتى جنود شعبة الحرس للقتال.

كلا الجانبين كانوا من الجنرالات الشرسين ، وكانوا في مواجهة وجها لوجه.

اصبح جيش يينغ بو في حالة من الفوضى ، لكن جيش تشين لم يكن كذلك.

“تشينغ بو ، مت!”

تحركت قوات سلاح الفرسان الثلاثة بشكل منظم في ساحة المعركة ، بالتنسيق مع بعضها البعض لحصد حيواتهم. وقف الجنرال ، كاو كان ، على قمة سور المدينة.

بعد أن رتبوا كل شيء ، في أقل من نصف ساعة ، وصلت قوات يينغ بو خارج مدينة ان يانغ.

باستخدام أعلام الأمر ، قام كاو كان بتحريك قوات سلاح الفرسان الثلاثة لمهاجمة جيش يينغ بو.

في اللحظة التي ظهر فيها ، تلقى هتافات وصفقات عالية.

عندما رأى يينغ بو ذلك ، علم أنهم كانوا في مشكلة ، وأنه لا يمكن أن يظل متشابكًا مع وانغ لي.

كانت حرب مروعة تاريخية على وشك أن تحدث.

صرخ وهو يصد هجمات وانغ لي. قاد رجاله للهروب نحو المعسكر المعادي لتشين.

تبعه وانغ لي من بعده ، وطارده عن كثب.

“واصلوا الحصار!”

فقط بعد مطاردة عشرة كيلومترات عادوا إلى مدينة ان يانغ.

في هذه المرحلة ، كانت استراتيجية باي تشي تسير فعلاً في مسارها الصحيح.

في هذه المعركة ، من أصل 50 ألف ، نجا 10 آلاف فقط من جيش يينغ بو. مات الباقون جميعًا تحت أسوار مدينة ان يانغ. هذه المعركة لم تأخذ أسيرًا واحدًا.

“تقرير!”

إذا لم يعيشوا ، فسيتعين عليهم الموت.

عندما وصل يينغ بو إلى المنطقة ورأى الوضع الرهيب ، أغلق حواجبه بإحكام.

في هذه المرحلة ، كانت استراتيجية باي تشي تسير فعلاً في مسارها الصحيح.

كل ما تبقى هو موتهم.

كان بحاجة إلى انتظار قوات وانغ لي لنقل الحبوب إلى مدينة ان يانغ.

“ادخل!”

في تلك المرحلة ، ستكون مدينة ان يانغ بأمان.

“جنرال  ، ماذا يجب أن نفعل الآن؟”

في تلك المرحلة ، يمكنه أن يبدأ الجزء الثاني من خطته.

كان إيلاي و تشانغ لياو و تشين تشيونغ و وانغ هي مجهزين بشكل جيد بالمثل ، حيث قادوا قواتهم خارج المدينة.

استعادت مدينة ان يانغ الصاخبة أخيرًا السلام والهدوء بعد يومين.

ومع ذلك ، فإن شعبة الحرس لم تكن عديمة الفائدة ، وردوا على الفور.

تحت تنظيم شياو هي ، خرج المدنين من المدينة لتنظيف الجثث وجمع الدروع والأسلحة وخيول الحرب وأسلحة الحصار والحبوب وما شابه ذلك.

عندما رفع أويانغ شو رأسه ورأى شياو هي ، أومأ برأسه بسرور وقال، “اجلس!”

بالنظر إلى جبال الجثث وبحار الدم ، نظرت جميع العائلات الأرستقراطية إلى جيش تشين في خوف. اختفت على الفور كل أفكارهم الطفولية والحمقاء ، ولم يجرؤوا حتى على التفكير.

“وانغ لي ، ايها الجاهل!”

بعد انتهاء المعركة ، عاد أويانغ شو إلى غرفته للراحة ولم يلتقي بأحد.

في تلك المرحلة ، ستكون مدينة ان يانغ بأمان.

قام بتسليم كل الأمور في المدينة إلى شياو هي والسيدتين.

في اللحظة التي ظهر فيها ، تلقى هتافات وصفقات عالية.

خارج مدينة جي يوان .

 

بعد مغادرة يينغ بو ، ارتدى شيانغ يو رداءه وأمسك رمحه ، جاهزًا للمعركة.

في المراحل اللاحقة ، خرج حتى جنود شعبة الحرس للقتال.

كان شيانغ يو عبقريًا في فنون القتال: سكين ، سيف ، مطرد ، رمح ، كان جيدًا في كل منهم. كان رمحه هو قمر الحاكم الاعلى – الرمح الخاطف ، وسيفه كان سيف لي تينغ ، ومطرده كان مطرد كاسر مدينة التنين.

لم يكن يينغ بو يظن أبدًا أن قوات العدو ستهاجمهم من الخلف. على هذا النحو ، لم يقم بإنشاء أي دفاعات وبدلاً من ذلك قام بترتيب القوات على كلا الجناحين.

نظرًا لأن هذه كانت معركة واحد ضد واحد ، وسيقاتلون على الخيول ، اختار شيانغ يو الرمح.

كانوا جميعًا في غرفة الاجتماعات لمناقشة أمور ما بعد الحرب.

انتشر خبر المعركة بالفعل بين جميع القوات.

شعر اويانغ شو بالبهجة. على الأقل ، لم يكن وانغ لي خارج نطاق السيطرة تمامًا ووصل في الوقت المحدد.

خارج المدينة ، كانت هناك مساحة شاسعة وفارغة.

كان إيلاي من سلالة شانغ ، وانغ هي من الدول المتحاربة ، وشيانغ يو من سلالة تشين ، وتشانغ لياو من ممالك هان الشرقية الثلاث ، وتشين تشيونغ من سلالة سوي وتانغ.

كان إيلاي و تشانغ لياو و تشين تشيونغ و وانغ هي مجهزين بشكل جيد بالمثل ، حيث قادوا قواتهم خارج المدينة.

كان الهجوم سلسًا بشكل غير عادي.

وُلِد هؤلاء الخمسة جميعًا من سلالات مختلفة امتدت لما مجموع 1600 عام.

على كلا الجانبين ، وقف الجنود في التشكيل وهتفوا لجنرالاتهم.

كان إيلاي من سلالة شانغ ، وانغ هي من الدول المتحاربة ، وشيانغ يو من سلالة تشين ، وتشانغ لياو من ممالك هان الشرقية الثلاث ، وتشين تشيونغ من سلالة سوي وتانغ.

 

كانت هذه معركة العصور الحقيقية.

في المراحل اللاحقة ، خرج حتى جنود شعبة الحرس للقتال.

على كلا الجانبين ، وقف الجنود في التشكيل وهتفوا لجنرالاتهم.

مع اندفاع قوات وانغ لي ، وقعوا على الفور في الفوضى.

بصرف النظر عن الصيحات ، قام الجانبان أيضًا بإخراج طبول الحرب للمساعدة في رفع الروح المعنوية.

“وانغ لي ، ايها الجاهل!”

أي رجل لا يريد أن يكون محور مئات الآلاف من الناس ويقتل العدو؟

وُلِد هؤلاء الخمسة جميعًا من سلالات مختلفة امتدت لما مجموع 1600 عام.

حتى قبل أن تبدأ المعركة ، اصبح الجو محترقا بالفعل.

على الجانب الآخر ، شعر إيلاي بالحزن عندما رأى شيانغ يو يتلقى الكثير من الهتافات لحظة ظهوره.

انتشرت الصيحات وترددت عبر الوادي.

 

وقف باي تشي على سور المدينة. بدا هادئا حقا.

فوج برابرة الجبل ، أول فوج جنود تم تشكيله في مدينة شان هاي . بناءً على القوة القتالية فقط ، يمكنهم حتى الصمود ضد حراس القصر.

جلس على كلا الجانبين تشانغ هان واللوردات الآخرون.

تقاطعت سيوف الجنرالات.

بعد فترة قصيرة ، ركب شيانغ يو الخيل ودخل المنطقة التي تم تطهيرها.

صرخ وهو يصد هجمات وانغ لي. قاد رجاله للهروب نحو المعسكر المعادي لتشين.

في اللحظة التي ظهر فيها ، تلقى هتافات وصفقات عالية.

الأهم من ذلك ، تلقى لين يي أوامر لجذب قوات يينغ بو إلى سور المدينة.

بعد أكثر من 10 أيام من القتال ، صعدت هيبته ومكانته في الجيش أعلى فأعلى.

لا تقل لي أن جيش تشين قد أرسل التعزيزات؟

في البداية ، أجبرت الظروف فقط التحالف على أن يحذو حذوه. الآن ، كانوا جميعًا على استعداد. لم تكن هناك طريقة أخرى ، كان شيانغ يو و محاربي جيانغ دونغ الذين قادهم أقوياء للغاية.

في هذه المعركة ، من أصل 50 ألف ، نجا 10 آلاف فقط من جيش يينغ بو. مات الباقون جميعًا تحت أسوار مدينة ان يانغ. هذه المعركة لم تأخذ أسيرًا واحدًا.

تحت قيادة شيانغ يو ، كان هذا جيشًا حديديًا لا يقهر.

في الوقت الحالي ، خسرت قوات يينغ بو التي كانت تهاجم بالكامل. يمكنهم فقط التراجع.

في الوقت الحالي ، اصطف 3 آلاف من محاربي جيانغ دونغ في مقدمة جيش الانتفاضة كقوة رئيسية. في نظرهم ، كان شيانغ يو إلههم الذي لا يُهزم في الحرب.

 

على الجانب الآخر ، شعر إيلاي بالحزن عندما رأى شيانغ يو يتلقى الكثير من الهتافات لحظة ظهوره.

عندما رفع أويانغ شو رأسه ورأى شياو هي ، أومأ برأسه بسرور وقال، “اجلس!”

خلف الجنرالات الشرسين الأربعة كانت قواتهم الخاصة. تشكل خلف إيلاي برابرة الجبل ذو الدرع الثقيل. كان ذلك ملفتا للنظر بشكل لا يصدق في كل معركة.

“لأننا لسنا متأكدين ، علينا أن نحاصر”.

كان هناك حتى بعض الأشخاص الذين أطلقوا على هذه القوة باسم جدار شان هاي .

تقدم الجيش بعدد كبير من أسلحة الحصار إلى المقدمة.

مع وجودهم في التشكيل ، سيكونون صلبين ومنيعين مثل الحجر.

في هذه المرحلة ، كانت استراتيجية باي تشي تسير فعلاً في مسارها الصحيح.

حتى محاربي جيانغ دونغ عانوا من خسائر ضد البرابرة في المنطقة التي دافعوا عنها.

عندما سمع يينغ بو هذه الكلمات ، اصبح غاضبًا. كان يكره الناس الذين يدعونه تشينغ بو.

فوج برابرة الجبل ، أول فوج جنود تم تشكيله في مدينة شان هاي . بناءً على القوة القتالية فقط ، يمكنهم حتى الصمود ضد حراس القصر.

خلف تشانغ لياو و تشين تشيونغ و وانغ هي وقفت قوى الورقة الرابحة لمنطقة التناغم ومنطقة شون لونغ ومنطقة العنقاء الساقطة.

كانت هذه قوة الورقة الرابحة الحقيقية.

 

خلف تشانغ لياو و تشين تشيونغ و وانغ هي وقفت قوى الورقة الرابحة لمنطقة التناغم ومنطقة شون لونغ ومنطقة العنقاء الساقطة.

في البداية ، أجبرت الظروف فقط التحالف على أن يحذو حذوه. الآن ، كانوا جميعًا على استعداد. لم تكن هناك طريقة أخرى ، كان شيانغ يو و محاربي جيانغ دونغ الذين قادهم أقوياء للغاية.

على عكس مدينة شان هاي ، كان هؤلاء الجنرالات الثلاثة هم كبار الجنرالات في مناطقهم ، لذلك تم معاملتهم بشكل مختلف. استثمرت باي هوا والآخرون كل مواردهم عليهم.

كان يينغ بو أيضًا جنرالًا مشهورًا. في اللحظة التي لاحظ فيها ضعف العدو ، لم يمنحهم أي فرصة للتنفس وشن هجوم لا هوادة فيه.

كانت حرب مروعة تاريخية على وشك أن تحدث.

الترجمة: Hunter 

 

 

في المراحل اللاحقة ، خرج حتى جنود شعبة الحرس للقتال.

 

لم يهتم يينغ بو بشأن الإطراء وقال ، “لقد أرسلت بالفعل أمرًا عسكريًا للجنرال شيانغ يو ، لذلك لا توجد طريقة للعودة. مهما حدث ، يجب أن نسقط المدينة. فهمت؟ “

 

عندما رفع أويانغ شو رأسه ورأى شياو هي ، أومأ برأسه بسرور وقال، “اجلس!”

 

استعادت مدينة ان يانغ الصاخبة أخيرًا السلام والهدوء بعد يومين.

 

كان أكثر من نصف جيش يينغ بو حاليًا عند أسفل سور المدينة.

 

فقط عندما اشتبك الجانبان ، هاجم جيش وانغ لي الخفي.

 

تحت قيادة شيانغ يو ، كان هذا جيشًا حديديًا لا يقهر.

 

اندفع الجيش الضخم نحو المدينة في موجات.

 

 

 

انتشر خبر المعركة بالفعل بين جميع القوات.

الترجمة: Hunter 

“جنرال  ، ماذا يجب أن نفعل الآن؟”

“الجنرال ذكيا حقا!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط