نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 426

أسر فان زينغ على قيد الحياة

أسر فان زينغ على قيد الحياة

الفصل 426: أسر فان زينغ على قيد الحياة

مع مدينة جي يوان كمعسكر رئيسي ، سيختبئ بالداخل ولا يخرج ، مما سيجذب كل الاهتمام. في الظلام ، سيستفيد من مدينة ان يانغ المتواضعة لمنح جيش الانتفاضة مفاجأة كبيرة.

خارج مدينة جي يوان ، كانت الهتافات عالية مثل الرعد.

“سخيف!”

حارب الحاكم الاعلى شيانغ يو واحدًا ضد أربعة لأكثر من 30 جولة دون أي علامات على السقوط. بدا إيلاي الحالي وكأنه سيفشل في الصمود.

أصبحت باي هوا عاجزة عن الكلام.

نظر باي تشي إلى لون السماء. علقت الشمس الحمراء في المنتصف. دون أن يدري ، اصبحت الساعة 12 ظهرا.

الحبوب التي بذل جيش تشو الكثير من الجهد لجمعها أصبحت الآن في أيدي جيش تشين وتم نقلها إلى مدينة ان يانغ. حتى خبير شيانغ يو الإستراتيجي والمستشار فان زينغ قد أصبحوا من الاسرى.

“تراجع!”

كان التفسير الوحيد هو أنه من البداية إلى النهاية ، كانت مدينة ان يانغ مجرد طُعم قد أنشأه باي تشي .

“جنرال؟”

فجأة ، علق جيش الانتفاضة في وضع صعب.

صُدم تشانغ هان ، بدا التراجع في مثل هذه اللحظة وكأنها خطوة سيئة.

لم يكن لديه شكوك حول قدرة يينغ بو على قيادة القوات.

بقى باي تشي صامتاً.

كان الجميع واضحين كم كان الوضع سيئًا في جيشهم.

عندما رأى تشانغ هان هذا الرد ، كان بإمكانه فقط أن يأمر القوات بالتراجع.

عندما سمع الحارس هذه الكلمات ، تحول وجهه إلى اللون الأبيض المتوهج ، وتلعثم ، “جنرال ، إنه الرسول”.

في اللحظة التي تم فيها تمرير الأوامر العسكرية ، اندلعت ضجة كبيرة من خارج المدينة.

رفعت المعركة الضخمة في الصباح هيبة شيانغ يو. بالتالي ، شعر حراسه بطبيعة الحال ببعض الشرف.

اصبح كلا الجانبين غير سعيدين.

فجأة ، ابتلعت مدينة ان يانغ 80 ألف جندي.

لمثل هذه المعركة الزلزالية ، من دون تحديد المنتصر أو الخاسر ، لماذا التراجع؟

 

لكن لا يمكن فعل أي شيء. كانت الأوامر العسكرية كبيرة مثل الجبال.

“سخيف!”

بغض النظر عن مدى عدم رغبتهم ، لم يتمكن تشانغ لياو والآخرون إلا من التراجع.

”معلومات طارئة. أنا بحاجة لإبلاغ الجنرال! “

فقط إيلاي تنهد الصعداء. كان أول من دخل المعركة ، وقد قاتل لأكثر من 100 جولة مع شيانغ يو. لقد وصل بالفعل إلى حده الخاص. حتى أنه يمكن أن يشعر بأن أعضائه قد تغيرت.

“تراجع!”

من ناحية أخرى ، لم يطاردهم شيانغ يو. في الحقيقة ، كان أيضًا متعبًا بعض الشيء. إذا استمر هذا الأمر ، فسيكون من الصعب حقًا التكهن بالنصر أو الهزيمة .

كان الجميع واضحين كم كان الوضع سيئًا في جيشهم.

عند رؤية جيش تشين يتراجع ، أصبح الجيش المعادي لتشين متعجرفا أكثر. حتى أنهم بدأوا في إلقاء الاهانات على جيش تشين.

أخيرًا ، علقت هذه اللعنة بإحكام على رؤوس جيش الانتفاضة.

بعد أكثر من 10 دقائق ، رأى شيانغ يو أن جيش تشين لم يكن على استعداد للقتال ، لذلك أمر قواته بالتراجع. انتهت هذه المعركة التاريخية على هذا النحو ، مخلفة الكثير من الندم.

 

بعد الظهر.

ليس فقط من حيث البصيرة السياسية ، ولكن من حيث إقناع لورده ، كان فان زينغ أضعف من تشانغ ليانغ. قال بعض الناس أن السبب في ذلك هو أن شيانغ يو كان متعجرفًا ، مما أدى إلى عدم استخدام خطط فان زينغ.

بعد هذه المعركة الضخمة ، اصبح شيانغ يو أيضًا منهكًا تمامًا ، لذلك أخذ غفوة جميلة.

في الأخبار التي تلقاها ، تم احتجاز جيش تشين في مدينة جي يوان ، لذلك لم يكن يتوقع منهم اعتراض مجموعته. في مواجهة شعبة الحرس ، لم يتمكنوا إلا من الاستسلام.

من كان يعلم أن أحلامه الجيدة لن تدوم طويلاً.

خارج مدينة جي يوان ، كانت الهتافات عالية مثل الرعد.

في الثالثة مساءً ، هرع رسول خارج خيمته بقلق.

 

“من أنت!”

 

أوقف الحارس الرسول.

بصفتك مستشارًا رفيع المستوى ، إذا لم يتمكن المرء من العثور على طريقة مناسبة بناءً على شخصية اللورد لإقناعه بقبول خطتك ، فقد كنت فاشلاً.

”معلومات طارئة. أنا بحاجة لإبلاغ الجنرال! “

كاد شيانغ يو الغاضب قتله بتلويحة واحد.

“لا ، الجنرال نائم. لا يمكنك إزعاجه “.

كان إرسال يينغ بو لمهاجمة مدينة ان يانغ فكرته الخاصة. في هذا الصدد ، كان قد ارتكب خطأ ، وتسبب استخفافه بجيش تشين في خسارتهم.

رفعت المعركة الضخمة في الصباح هيبة شيانغ يو. بالتالي ، شعر حراسه بطبيعة الحال ببعض الشرف.

مع مدينة جي يوان كمعسكر رئيسي ، سيختبئ بالداخل ولا يخرج ، مما سيجذب كل الاهتمام. في الظلام ، سيستفيد من مدينة ان يانغ المتواضعة لمنح جيش الانتفاضة مفاجأة كبيرة.

“إنها حالة طارئة. لا يمكن أن تضيع الوقت. “

أوقف الحارس الرسول.

أصبح الرسول في حالة فوضى تامة.

لم يكن لديه شكوك حول قدرة يينغ بو على قيادة القوات.

بمجرد تردده ، تردد صوت شيانغ يو من داخل الخيمة ، “من يصدر الضوضاء خارج الخيمة؟”

“هذا الشخص مفيد حقًا . لا تنسين ، شيانغ يو لا يزال لديه جنرال إلهي. فكرِ في الأمر ، لاستخدامه في التبادل مقابل الجنرال الإلهي ، هل سيوافق شيانغ يو؟ “

عندما سمع الحارس هذه الكلمات ، تحول وجهه إلى اللون الأبيض المتوهج ، وتلعثم ، “جنرال ، إنه الرسول”.

عندما سمع شيانغ يو هذا التقرير ، لم يتفوه بكلمات.

“جنرال ، إنه سيء!”

تحدثت باي هوا ، “وو يي، هل تريد تجنيد هذا الشخص؟”

عندما سمع الرسول صوت شيانغ يو ، صرخ مباشرة رداً على ذلك.

اصبح كلا الجانبين غير سعيدين.

“سخيف!”

كان شيانغ يو ذو مزاج رهيب. إذا تحدث أحدهم بشكل غير صحيح ، فسيحصل بالتأكيد على العقوبة.

صرخ شيانغ يو ، من الواضح أنه كان غير سعيد.

نشأ في قلبه إحساس كبير بالفشل.

“أنا مخطئ ، جنرال! انا مخطئ!”

“لماذا؟ لا تريده؟ لماذا لا تعطيه لي؟ “

لما سمعوا ذلك جثا الحارس والرسول على الأرض.

هان شين؟

كان شيانغ يو ذو مزاج رهيب. إذا تحدث أحدهم بشكل غير صحيح ، فسيحصل بالتأكيد على العقوبة.

كانت عيناه تلمعان بوميض من الضوء ، واشتعلت روحه القتالية من جديد.

كانت الخيمة صامتة تمامًا.

تحدثت باي هوا ، “وو يي، هل تريد تجنيد هذا الشخص؟”

بعد فترة ، تردد صوت شيانغ يو مرة أخرى ، “أدخل!”

كان مثل هذا الوضع كافياً لجعل المرء يشعر باليأس.

لما سمع الرسول هذا الجواب دخل وركع مرة أخرى.

كان التفسير الوحيد هو أنه من البداية إلى النهاية ، كانت مدينة ان يانغ مجرد طُعم قد أنشأه باي تشي .

عبس شيانغ يو ووبخ ، “ما الأمر الملح للغاية؟”

سقطت الخيمة بأكملها في صمت تام.

“جنرال ، خسر جيش يينغ بو !”

في اليوم التالي ، قبل أن يبدأوا في الحركة ، هاجمت قوات جيش تشين من داخل مدينة جي يوان . شكلوا تشكيلاتهم وحدقوا في جيش الانتفاضة.

“ماذا؟”

ركع يينغ بو في الخارج لمدة ليلة ، لكنه لم يتمكن من مقابلة شيانغ يو.

اندهش شيانغ يو. ضرب الطاولة ووقف.

لم ينتظر الوقت أحدا.

“أفاد خط المواجهة أن جيش يينغ بو قد تعرض لكمين ، وأنهم دمروا بالكامل تقريبًا”.

لم يكن لديه شكوك حول قدرة يينغ بو على قيادة القوات.

عندما سمع شيانغ يو هذا التقرير ، لم يتفوه بكلمات.

في الأصل ، كان عددهم يفوق عددهم بالفعل ، والآن فقدوا 80 ألف رجل.

سقطت الخيمة بأكملها في صمت تام.

“يمكنك الذهاب!”

لم يجرؤ الرسول حتى على التنفس. كان خائفًا من أن يزعج أفكار شيانغ يو.

 

“يمكنك الذهاب!”

نشأ في قلبه إحساس كبير بالفشل.

قال شيانغ يو بتعب. لم تجعله المعركة في الصباح  يشعر بالإرهاق الشديد. حتى الحاكم الأعلى سيكون لديه أوقات عندما يشعر أنه ليس لديه ما يكفي من القوة.

تسببت الضربات المتتالية في إسكات معسكر الانتفاضة بأكمله.

أخذ الرسول هذه الفرصة واندفع.

الحبوب التي بذل جيش تشو الكثير من الجهد لجمعها أصبحت الآن في أيدي جيش تشين وتم نقلها إلى مدينة ان يانغ. حتى خبير شيانغ يو الإستراتيجي والمستشار فان زينغ قد أصبحوا من الاسرى.

عرف شيانغ يو بالضبط ما سيحدث بمجرد خسارة قوات يينغ بو.

أخذ الرسول هذه الفرصة واندفع.

لم يكن لديه شكوك حول قدرة يينغ بو على قيادة القوات.

إذا كان هذا هو الحال ، فإن المعركة في فترة ما بعد الظهر كانت مجرد مسرحية؟

كان التفسير الوحيد هو أنه من البداية إلى النهاية ، كانت مدينة ان يانغ مجرد طُعم قد أنشأه باي تشي .

هيي ، ليعتقد أنه كان مسرورًا. لقد وقع في الفخ دون علمه.

عبقري!

“من أنت!”

مع مدينة جي يوان كمعسكر رئيسي ، سيختبئ بالداخل ولا يخرج ، مما سيجذب كل الاهتمام. في الظلام ، سيستفيد من مدينة ان يانغ المتواضعة لمنح جيش الانتفاضة مفاجأة كبيرة.

هز اويانغ شو رأسه.

هزيمة يينغ بو تعني بطبيعة الحال أن الثلاثين ألف لاعب من القوة السابقة قد خسروا أيضًا.

 

فجأة ، ابتلعت مدينة ان يانغ 80 ألف جندي.

مع مدينة جي يوان كمعسكر رئيسي ، سيختبئ بالداخل ولا يخرج ، مما سيجذب كل الاهتمام. في الظلام ، سيستفيد من مدينة ان يانغ المتواضعة لمنح جيش الانتفاضة مفاجأة كبيرة.

نشأ في قلبه إحساس كبير بالفشل.

كان الجميع واضحًا أن شيانغ يو هو الشخص الرئيسي الملام ، فقط لم يتحدث أحد. أصبح يينغ بو المسكين كبش فداء.

إذا كان هذا هو الحال ، فإن المعركة في فترة ما بعد الظهر كانت مجرد مسرحية؟

لم يكن أي استراتيجي مقبول حقًا ليقترح إنشاء ملك تشو لتقييد شيانغ يو. كما تركه يحمل لقب الانقلاب.

يا لها من خطة رائعة ، يا لها من حساب رائع.

كان هدفهم بسيطًا ، وهو تأخير جيش الانتفاضة.

هيي ، ليعتقد أنه كان مسرورًا. لقد وقع في الفخ دون علمه.

في الخيمة ، كان شيانغ يو مهيبًا. نظر حوله وصر على أسنانه ، “حتى لو فقدنا كل شيء ، يجب علينا اسقاط مدينة ان يانغ.”

شعر شيانغ يو بالمرارة بشكل لا يوصف.

 

لا ، لم يستطع الاعتراف بالهزيمة.

عبقري!

كانت عيناه تلمعان بوميض من الضوء ، واشتعلت روحه القتالية من جديد.

لمثل هذه المعركة الزلزالية ، من دون تحديد المنتصر أو الخاسر ، لماذا التراجع؟

انتشر خبر هزيمة يينغ بو في صفوف الجيش.

مجرد التفكير في الأمر ، سيجعل المرء يشعر باليأس.

بصرف النظر عن ذلك ، أصبح فشل جيش دي تشين معروفًا أيضًا.

عبس شيانغ يو ووبخ ، “ما الأمر الملح للغاية؟”

تسببت الضربات المتتالية في إسكات معسكر الانتفاضة بأكمله.

بمجرد تردده ، تردد صوت شيانغ يو من داخل الخيمة ، “من يصدر الضوضاء خارج الخيمة؟”

في الأصل ، كان عددهم يفوق عددهم بالفعل ، والآن فقدوا 80 ألف رجل.

كان الجميع واضحًا أن شيانغ يو هو الشخص الرئيسي الملام ، فقط لم يتحدث أحد. أصبح يينغ بو المسكين كبش فداء.

شعر كل منهم أن مستقبلهم كان قاتم.

لما سمع الرسول هذا الجواب دخل وركع مرة أخرى.

حتى أن بعض الأذكياء قد اشتموا رائحة الخطر من مدينة ان يانغ.

“ماذا؟”

حبوب!

بعد فترة ، تردد صوت شيانغ يو مرة أخرى ، “أدخل!”

أخيرًا ، علقت هذه اللعنة بإحكام على رؤوس جيش الانتفاضة.

لسوء الحظ ، لن يمنحهم باي تشي مثل هذه الفرصة.

غطت المشاعر الغير مستقرة معسكر جيش الانتفاضة بأكمله. أصبحت السعادة في الصباح على الفور مزحة كاملة.

عرف شيانغ يو بالضبط ما سيحدث بمجرد خسارة قوات يينغ بو.

في الليل ، عاد جيش يينغ بو المهزوم.

شاهدوا شخصيا حالتهم الرهيبة ، ولم يستطع المعسكر بأكمله البقاء ساكنًا.

شاهدوا شخصيا حالتهم الرهيبة ، ولم يستطع المعسكر بأكمله البقاء ساكنًا.

بالمقارنة مع مستشار القديس تشانغ ليانغ ، بدا فان زينغ أكثر بهتا.

أما بالنسبة لجيش دي تشين ، فلم يكن لديهم حتى الوجه للعودة بعد خسارتهم ، لذلك اختبأوا في كهف مهجور.

كان شيانغ يو ذو مزاج رهيب. إذا تحدث أحدهم بشكل غير صحيح ، فسيحصل بالتأكيد على العقوبة.

هان شين؟

بالتالي ، كان فان زينغ شخصًا ذا معرفة ، لكنه لم يكن استراتيجيًا مقبولًا.

لا تفكر حتى في ذلك.

كاد شيانغ يو الغاضب قتله بتلويحة واحد.

عندما عاد يينغ بو ، هرع على الفور إلى خيمة شيانغ يو ليطلب المغفرة.

 

لسوء الحظ ، لم يستطع حتى دخول الخيمة.

لا تفكر حتى في ذلك.

كاد شيانغ يو الغاضب قتله بتلويحة واحد.

لما سمعوا ذلك جثا الحارس والرسول على الأرض.

كان عاجزًا عن الركوع خارج الخيمة وطلب المغفرة.

بقى باي تشي صامتاً.

في الليل ، جمع شيانغ يو كل الجنرالات في اجتماع.

كان فان زينغ في القاعة غاضبًا تمامًا. لم يكن يتوقع تلقي مثل هذه المعاملة.

عندما رأوا يينغ بو راكعًا في الخارج ، نظروا إليه جميعًا بتعابير مختلفة.

سخر البعض ، بينما تعاطف البعض الآخر.

سخر البعض ، بينما تعاطف البعض الآخر.

حتى أن بعض الأذكياء قد اشتموا رائحة الخطر من مدينة ان يانغ.

كان الجميع واضحين كم كان الوضع سيئًا في جيشهم.

فجأة ، ابتلعت مدينة ان يانغ 80 ألف جندي.

ستصل مجموعة نقل الحبوب الخاصة بـ فان زينغ إلى جولو قريبًا. في اللحظة التي تستولي فيها قوات تشين على مدينة ان يانغ ، سيقوموا باختراق خط نقل الحبوب للقوات المعادية لتشين.

بالمقارنة مع مستشار القديس تشانغ ليانغ ، بدا فان زينغ أكثر بهتا.

كان مثل هذا الوضع كافياً لجعل المرء يشعر باليأس.

في الأخبار التي تلقاها ، تم احتجاز جيش تشين في مدينة جي يوان ، لذلك لم يكن يتوقع منهم اعتراض مجموعته. في مواجهة شعبة الحرس ، لم يتمكنوا إلا من الاستسلام.

في الخيمة ، كان شيانغ يو مهيبًا. نظر حوله وصر على أسنانه ، “حتى لو فقدنا كل شيء ، يجب علينا اسقاط مدينة ان يانغ.”

تحدثت باي هوا ، “وو يي، هل تريد تجنيد هذا الشخص؟”

“نعم ، جنرال!”

في اللحظة التي تم فيها تمرير الأوامر العسكرية ، اندلعت ضجة كبيرة من خارج المدينة.

كانوا جميعًا واضحين بشأن ذلك ، لذا لا يمكنهم إلا أن يقوموا بالمقامرة.

من ناحية أخرى ، لم يطاردهم شيانغ يو. في الحقيقة ، كان أيضًا متعبًا بعض الشيء. إذا استمر هذا الأمر ، فسيكون من الصعب حقًا التكهن بالنصر أو الهزيمة .

لسوء الحظ ، لن يمنحهم باي تشي مثل هذه الفرصة.

لا ، لم يستطع الاعتراف بالهزيمة.

في اليوم التالي ، قبل أن يبدأوا في الحركة ، هاجمت قوات جيش تشين من داخل مدينة جي يوان . شكلوا تشكيلاتهم وحدقوا في جيش الانتفاضة.

هيي ، ليعتقد أنه كان مسرورًا. لقد وقع في الفخ دون علمه.

كان هدفهم بسيطًا ، وهو تأخير جيش الانتفاضة.

عندما سمع الحارس هذه الكلمات ، تحول وجهه إلى اللون الأبيض المتوهج ، وتلعثم ، “جنرال ، إنه الرسول”.

إذا تجرأوا على مهاجمة مدينة ان يانغ ، فسوف يلاحقهم مئات الآلاف من الرجال.

مع مدينة جي يوان كمعسكر رئيسي ، سيختبئ بالداخل ولا يخرج ، مما سيجذب كل الاهتمام. في الظلام ، سيستفيد من مدينة ان يانغ المتواضعة لمنح جيش الانتفاضة مفاجأة كبيرة.

يجب على المرء أن يعرف أن مدينة ان يانغ كان بها أكثر من 100 ألف رجل. من أجل إسقاطها ، سيحتاجون إلى ضعف إلى ثلاثة أضعاف الرجال.

بمجرد تردده ، تردد صوت شيانغ يو من داخل الخيمة ، “من يصدر الضوضاء خارج الخيمة؟”

كان جيش الانتفاضة في الأصل في وضع غير مؤاتٍ عدديًا. إذا أرسلوا 200 ألف رجل ، فكيف يمكنهم التعامل مع هجوم قوة جيش تشين الرئيسية؟

من كان يعلم أن أحلامه الجيدة لن تدوم طويلاً.

مجرد التفكير في الأمر ، سيجعل المرء يشعر باليأس.

 

فجأة ، علق جيش الانتفاضة في وضع صعب.

في الثالثة مساءً ، هرع رسول خارج خيمته بقلق.

دعا كل اللوردات والجنرالات إلى اجتماع طارئ لمناقشة الخطط.

من كان يعلم أن أحلامه الجيدة لن تدوم طويلاً.

في هذا الوقت ، لم يكن لدى شيانغ يو السلطة لتقرير كل شيء بمفرده.

لم يكن لديه شكوك حول قدرة يينغ بو على قيادة القوات.

كان إرسال يينغ بو لمهاجمة مدينة ان يانغ فكرته الخاصة. في هذا الصدد ، كان قد ارتكب خطأ ، وتسبب استخفافه بجيش تشين في خسارتهم.

لا ، لم يستطع الاعتراف بالهزيمة.

ركع يينغ بو في الخارج لمدة ليلة ، لكنه لم يتمكن من مقابلة شيانغ يو.

“إنها حالة طارئة. لا يمكن أن تضيع الوقت. “

كان الجميع واضحًا أن شيانغ يو هو الشخص الرئيسي الملام ، فقط لم يتحدث أحد. أصبح يينغ بو المسكين كبش فداء.

من ناحية أخرى ، لم يطاردهم شيانغ يو. في الحقيقة ، كان أيضًا متعبًا بعض الشيء. إذا استمر هذا الأمر ، فسيكون من الصعب حقًا التكهن بالنصر أو الهزيمة .

لم ينتظر الوقت أحدا.

دعا كل اللوردات والجنرالات إلى اجتماع طارئ لمناقشة الخطط.

تمامًا كما تردد جيش الانتفاضة ، وصلت قوة وانغ لي الرئيسية المكونة من 100 ألف رجل إلى مدينة ان يانغ.

كانت عيناه تلمعان بوميض من الضوء ، واشتعلت روحه القتالية من جديد.

في الوقت نفسه غادرت شعبة الحرس المدينة بتعليمات من باي تشي . سيتجهون شرقا ، وكان هدفهم هو مجموعة نقل الحبوب التي يقودها فان زينغ.

مع مدينة جي يوان كمعسكر رئيسي ، سيختبئ بالداخل ولا يخرج ، مما سيجذب كل الاهتمام. في الظلام ، سيستفيد من مدينة ان يانغ المتواضعة لمنح جيش الانتفاضة مفاجأة كبيرة.

في الأخبار التي تلقاها ، تم احتجاز جيش تشين في مدينة جي يوان ، لذلك لم يكن يتوقع منهم اعتراض مجموعته. في مواجهة شعبة الحرس ، لم يتمكنوا إلا من الاستسلام.

لا تفكر حتى في ذلك.

الحبوب التي بذل جيش تشو الكثير من الجهد لجمعها أصبحت الآن في أيدي جيش تشين وتم نقلها إلى مدينة ان يانغ. حتى خبير شيانغ يو الإستراتيجي والمستشار فان زينغ قد أصبحوا من الاسرى.

في الأخبار التي تلقاها ، تم احتجاز جيش تشين في مدينة جي يوان ، لذلك لم يكن يتوقع منهم اعتراض مجموعته. في مواجهة شعبة الحرس ، لم يتمكنوا إلا من الاستسلام.

بالمقارنة مع مستشار القديس تشانغ ليانغ ، بدا فان زينغ أكثر بهتا.

لمثل هذه المعركة الزلزالية ، من دون تحديد المنتصر أو الخاسر ، لماذا التراجع؟

ليس فقط من حيث البصيرة السياسية ، ولكن من حيث إقناع لورده ، كان فان زينغ أضعف من تشانغ ليانغ. قال بعض الناس أن السبب في ذلك هو أن شيانغ يو كان متعجرفًا ، مما أدى إلى عدم استخدام خطط فان زينغ.

بالمقارنة مع مستشار القديس تشانغ ليانغ ، بدا فان زينغ أكثر بهتا.

في الحقيقة؟

 

بصفتك مستشارًا رفيع المستوى ، إذا لم يتمكن المرء من العثور على طريقة مناسبة بناءً على شخصية اللورد لإقناعه بقبول خطتك ، فقد كنت فاشلاً.

كان التفسير الوحيد هو أنه من البداية إلى النهاية ، كانت مدينة ان يانغ مجرد طُعم قد أنشأه باي تشي .

أحب فان زينغ أن يفتخر بنفسه لكونه من ذوي الخبرة ، ولم يفكر في شخصية شيانغ يو.

تسببت الضربات المتتالية في إسكات معسكر الانتفاضة بأكمله.

بالتالي ، كان فان زينغ شخصًا ذا معرفة ، لكنه لم يكن استراتيجيًا مقبولًا.

شاهدوا شخصيا حالتهم الرهيبة ، ولم يستطع المعسكر بأكمله البقاء ساكنًا.

لم يكن أي استراتيجي مقبول حقًا ليقترح إنشاء ملك تشو لتقييد شيانغ يو. كما تركه يحمل لقب الانقلاب.

لا تفكر حتى في ذلك.

لن يسمح أي استراتيجي مقبول حقًا لشيانغ يو بالتغاضي عن هان شين.

إذا كان هذا هو الحال ، فإن المعركة في فترة ما بعد الظهر كانت مجرد مسرحية؟

الإستراتيجي الحقيقي لن يماطل ؛ سوف يقتل ليو بانغ مباشرة.

إذا كان هذا هو الحال ، فإن المعركة في فترة ما بعد الظهر كانت مجرد مسرحية؟

لن يحتقر شيانغ يو أي استراتيجي مقبول حقًا ، حتى أنه قام بإعطاءه لقب والده الثاني.

هيي ، ليعتقد أنه كان مسرورًا. لقد وقع في الفخ دون علمه.

عند النظر إلى هذا الرجل العجوز ، ملأت العواطف أويانغ شو .

في الأصل ، كان عددهم يفوق عددهم بالفعل ، والآن فقدوا 80 ألف رجل.

تحدثت باي هوا ، “وو يي، هل تريد تجنيد هذا الشخص؟”

لم يكن أي استراتيجي مقبول حقًا ليقترح إنشاء ملك تشو لتقييد شيانغ يو. كما تركه يحمل لقب الانقلاب.

استولت شعبة الحرس على فان زينغ. وبطبيعة الحال ، سيتعامل أويانغ شو معه.

فجأة ، علق جيش الانتفاضة في وضع صعب.

هز اويانغ شو رأسه.

لا تفكر حتى في ذلك.

“لماذا؟ لا تريده؟ لماذا لا تعطيه لي؟ “

دعا كل اللوردات والجنرالات إلى اجتماع طارئ لمناقشة الخطط.

عندما سمعت باي هوا رده ، توسلت اليه.

كانت عيناه تلمعان بوميض من الضوء ، واشتعلت روحه القتالية من جديد.

لم يكن فان زينغ بعض القمامة عديمة الفائدة. بطبيعة الحال ، لن يتركه أويانغ شو .

شاهدوا شخصيا حالتهم الرهيبة ، ولم يستطع المعسكر بأكمله البقاء ساكنًا.

“ماذا تريد؟”

الفصل 426: أسر فان زينغ على قيد الحياة

أصبحت باي هوا عاجزة عن الكلام.

نشأ في قلبه إحساس كبير بالفشل.

كان فان زينغ في القاعة غاضبًا تمامًا. لم يكن يتوقع تلقي مثل هذه المعاملة.

الترجمة: Hunter 

“هذا الشخص مفيد حقًا . لا تنسين ، شيانغ يو لا يزال لديه جنرال إلهي. فكرِ في الأمر ، لاستخدامه في التبادل مقابل الجنرال الإلهي ، هل سيوافق شيانغ يو؟ “

 

عندما سمعت باي هوا هذه الكلمات ، أدارت عينيها في أويانغ شو ، “وو يي ، أنت شرير للغاية!”

من ناحية أخرى ، لم يطاردهم شيانغ يو. في الحقيقة ، كان أيضًا متعبًا بعض الشيء. إذا استمر هذا الأمر ، فسيكون من الصعب حقًا التكهن بالنصر أو الهزيمة .

 

في هذا الوقت ، لم يكن لدى شيانغ يو السلطة لتقرير كل شيء بمفرده.

 

يا لها من خطة رائعة ، يا لها من حساب رائع.

 

كانت الخيمة صامتة تمامًا.

 

كان مثل هذا الوضع كافياً لجعل المرء يشعر باليأس.

 

استولت شعبة الحرس على فان زينغ. وبطبيعة الحال ، سيتعامل أويانغ شو معه.

 

رفعت المعركة الضخمة في الصباح هيبة شيانغ يو. بالتالي ، شعر حراسه بطبيعة الحال ببعض الشرف.

 

فقط إيلاي تنهد الصعداء. كان أول من دخل المعركة ، وقد قاتل لأكثر من 100 جولة مع شيانغ يو. لقد وصل بالفعل إلى حده الخاص. حتى أنه يمكن أن يشعر بأن أعضائه قد تغيرت.

 

في الوقت نفسه غادرت شعبة الحرس المدينة بتعليمات من باي تشي . سيتجهون شرقا ، وكان هدفهم هو مجموعة نقل الحبوب التي يقودها فان زينغ.

 

كان الجميع واضحين كم كان الوضع سيئًا في جيشهم.

الترجمة: Hunter 

لمثل هذه المعركة الزلزالية ، من دون تحديد المنتصر أو الخاسر ، لماذا التراجع؟

 

سقطت الخيمة بأكملها في صمت تام.

ركع يينغ بو في الخارج لمدة ليلة ، لكنه لم يتمكن من مقابلة شيانغ يو.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط