نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The World Online 433

تشين شي هوانغ يطرد الكونفوشيوسية

تشين شي هوانغ يطرد الكونفوشيوسية

الفصل 433: تشين شي هوانغ يطرد الكونفوشيوسية

أوضح لي سي أنه لا يتفق مع هذا الرأي وأجاب ، “كانت المعارك السابقة بسبب الحكم القديم. تم ترك الكونفوشيوسية في بحر الزمن. إذا لم نوقفها ، فسيتم كسر حكمنا على الأرض “.

 

لن يقتل كل هؤلاء الناس ، يمكن للمرء أن يقول إن تشين شي هوانغ كان رحيمًا بالفعل.

تمامًا كما كانت مدينة شان هاي تستعد لنقاش الفلاسفة ، أصدرت مدينة شيان يانغ أمر كورو .

بعد أن وحد تشين شي هوانغ الدول الست ، تخلص إداريًا من نظام المصادرة. ثقافيًا ، وحد اللغة وجعل الختم الأصغر هو اللغة الرسمية. في الاقتصاد ، قام بتوحيد العملة ووزنها.

اعلن تشين شي هوانغ أن مدينة شيان يانغ ستعمل فقط على القانون. علاوة على ذلك ، سيتعين على أي من أتباع الكونفوشيوسية المغادرة في غضون ثلاثة أيام أو مواجهة الاعتقال.

كان على المرء أن يقول أن هذه كانت خطوة إلهية. لم يقم تشين شي هوانغ فقط بطرد الكونفوشيوسية التي كان يكرهها. كما تمكن من السيطرة بسلاسة على مدينة شيان يانغ ، مما أسفر عن مقتل عصفورين بحجر واحد.

في اللحظة التي خرجت فيها الأخبار ، صرخ الجميع.

 

دفع أمر كورو المعركة بين القانونية والكونفوشيوسية إلى الواجهة.

مثل هذه المواهب ، كيف لا يغري ذلك اللوردات؟ حتى أويانغ شو كان يتوق إليهم حقًا.

اصبح كل أتباع الكونفوشيوسية غاضبين.

 

قاد أمر كورو المرء إلى التفكير في الحدث التاريخي الشهير حيث أمر تشين شي هوانغ بحرق جميع الكتب ودفن جميع علماء الكونفوشيوسية. أولاً ، كان على المرء أن يذكر أن كلا الحدثين قد حدثوا في أوقات مختلفة.

لصياغة أكثر وضوحًا ، كان المسؤولون مثل تشو هاي تشين و شو جين في مدينة شان هاي شائعين في مدينة شيان يانغ.

كان على المرء أن يبدأ بالقصة حيث وحد تشين شي هوانغ المناطق الست.

 

بعد ذلك ، لم تسر تغييراته في الأمور الإدارية والاقتصادية بسلاسة. فقط عندما كان يدور حول توحيد الدولة ، دار نقاش كبير حول ما إذا كان سيعطي اللوردات المتعددين لقب الملوك أم لا.

بالتالي ، قرروا الذهاب مع نظام حكم المحافظة.

اقترح رئيس الوزراء وانغ وان أن يرسل اللوردات إلى أراضي يان وتشي وتشو ليصبحوا ملوكًا ، لأن مثل هذا الإجراء كان مفيدًا في ترسيخ حكمه.

في الواقع ، لم يستمتع تشين شي هوانغ بالقتل. كل قتله كان مدعوما بالعقل. كانت سرقة الأموال من الدولة عملاً من أعمال الخيانة ، وكان على المرء أن يدفع برأسه.

ومع ذلك ، اختلف لي سي بشدة. لقد شعر أن السبب الوحيد لوقوع الدول المتحاربة هو أنها تخلت عن السلطة. فقط من خلال إزالة هذا الفعل يمكنهم منع الفوضى.

أحرق النصوص قبل دفن العلماء الكونفوشيوسية أحياء.

وافق تشين شي هوانغ مع لي سي. لقد أدرك أن إنشاء الدول يهدف الى صنع أعداء.

 

بالتالي ، قرروا الذهاب مع نظام حكم المحافظة.

كان على المرء أن يقول أن هذه كانت خطوة إلهية. لم يقم تشين شي هوانغ فقط بطرد الكونفوشيوسية التي كان يكرهها. كما تمكن من السيطرة بسلاسة على مدينة شيان يانغ ، مما أسفر عن مقتل عصفورين بحجر واحد.

بعد ثماني سنوات ، في وليمة أقامها تشين شي هوانغ في القصر ، حدث نقاش آخر.

ومع ذلك ، اختلف لي سي بشدة. لقد شعر أن السبب الوحيد لوقوع الدول المتحاربة هو أنها تخلت عن السلطة. فقط من خلال إزالة هذا الفعل يمكنهم منع الفوضى.

أثار هذا الحدث حرق الكتب.

الذهاب إلى مدن الإمبراطورية الأخرى؟

خلال الاحتفال ، بدأ تشو تشينغ ، المسؤول عن الكتب ، في تملق تشين شي هوانغ . استخدم البروفيسور تشون يو يوي كلمات تشو تشينغ ضده وأثار حركة استعادة القاعدة القديمة لتقسيم السلطة.

حاول الجميع البحث عن هذه الحبة من أجل تشين شي هوانغ . استنادًا إلى قوانين تشين ، سيُحكم بالإعدام على أي شخص قد كذب أو قدم أدوية مزيفة.

لم يتفاعل تشين شي هوانغ . وقدم الاقتراح إلى مختلف المسؤولين لمناقشته.

وافق تشين شي هوانغ مع لي سي. لقد أدرك أن إنشاء الدول يهدف الى صنع أعداء.

أوضح لي سي أنه لا يتفق مع هذا الرأي وأجاب ، “كانت المعارك السابقة بسبب الحكم القديم. تم ترك الكونفوشيوسية في بحر الزمن. إذا لم نوقفها ، فسيتم كسر حكمنا على الأرض “.

بالتالي ، بالنسبة لسلالة تشين الموحدة حديثًا ، كان توحيد طريقة التفكير خطوة مهمة. على هذا النحو ، بعد البحث عن عدد قليل من العلماء الكونفوشيوسيين ، بدأ ثورته الثقافية. كانت أفعاله شديدة للغاية ، لكن الآثار كانت واضحة.

وافق تشين شي هوانغ مع لي سي وأمر بحرق جميع الكتب التاريخية ، باستثناء تسجيلات تشين. حتى أنه أمر بحرق الكتب الطبية وقصائد العلماء.

دفع أمر كورو المعركة بين القانونية والكونفوشيوسية إلى الواجهة.

كل من تجرأ على الحديث عن القصائد والكتب سيحكم عليه بالإعدام. تم حظر التعلم من تلقاء النفس وعلى أولئك الذين يريدون تعلم القانون أن يجدوا مسؤولًا ليكون معلمه.

في السنة الثانية من حرق الكتب ، وقع حدث دفن علماء الكونفوشيوسية.

في السنة الثانية من حرق الكتب ، وقع حدث دفن علماء الكونفوشيوسية.

فجأة ، قدم العديد من المسؤولين وموظفي الخدمة المدنية في كل منظمة من منظمات البلاط الإمبراطوري استقالاتهم.

لم يكن حرق الكتب سببًا مباشرًا في هذا الحدث. بدلاً من ذلك ، حدث ذلك لأن العلماء والمؤمنين بالكونفوشيوسية قد أهانوا تشين شي هوانغ . بعد حصول تشين شي هوانغ على كل السلطات والثروات ، كان يخشى الموت بشدة. في اليوم الذي وحد فيه الأرض ، حاول جاهدًا البحث عن حبة الخلود.

على الرغم من أن هؤلاء القلة لم يكن لديهم أي اتصال مع تشين شي هوانغ ، إلا أن مدينة شان هاي في نظر علماء الكونفوشيوسية كانت هي نفسها مدينة شيان يانغ.

حاول الجميع البحث عن هذه الحبة من أجل تشين شي هوانغ . استنادًا إلى قوانين تشين ، سيُحكم بالإعدام على أي شخص قد كذب أو قدم أدوية مزيفة.

كانت كل هذه التغييرات متطلبًا أساسيًا لتوحيد الدولة ، وكانت أيضًا عنصرًا يمكن للعنف السيطرة عليه.

عرف هو شينغ ولو شينغ أنهما لا يستطيعان العثور على الدواء. لم يهربوا فحسب ، بل قاموا أيضًا بالافتراء على تشين شي هوانغ لكونه متعجرفًا وجائعًا للسلطة.

ومع ذلك ، فقد أهان هذا الأمر المؤمنين الكونفوشيوسيين. منذ الدول المتحاربة ، كان الشعب الكونفوشيوسي متغطرسًا للغاية ، وشعروا أنه إذا أردت أن تحكم ، فعليك استخدام الكونفوشيوسية. على هذا النحو ، عندما تخلص هان وو دي من جميع الفلاسفة ، أعطى ذلك للكونفوشيوسيين سلطة مهمة.

قالوا أيضًا إن الخلود لم يكن شيئًا يمكن أن يصل إليه تشين شي هوانغ ، ولم يكن شيئًا يمكن أن تمنحه لك حبة صغيرة. لقد اقتربوا من الإمبراطور ليس لخلق الحبوب ولكن لنشر الكونفوشيوسية في العالم.

اقترح رئيس الوزراء وانغ وان أن يرسل اللوردات إلى أراضي يان وتشي وتشو ليصبحوا ملوكًا ، لأن مثل هذا الإجراء كان مفيدًا في ترسيخ حكمه.

عندما سمع تشين شي هوانغ هذه الكلمات ، تحول إحراجه إلى غضب. شعر أنهم كانوا يلعبون معه.

على الرغم من أنهم فقدوا العديد من الكتب القيمة ، إلا أن أحد الجوانب قد جعلت الناس يتنهدون.

أحرق النصوص قبل دفن العلماء الكونفوشيوسية أحياء.

أحرق النصوص قبل دفن العلماء الكونفوشيوسية أحياء.

امر تشين شي هوانغ الحرس بالتحقيق بناء على جريمة نشر شائعات كاذبة عن الإمبراطور. وجد شخصيا 460 شخصا مذنبا ودفنهم أحياء في شيان يانغ.

 

لم يكن دفن الكونفوشيوسية في الواقع دفنًا للمُثل. بدلا من ذلك ، كان مجرد دفن للعلماء الكونفوشيوسيين.

على الرغم من أن العلماء الكونفوشيوسيين في مدينة شيان يانغ لم يكونوا أشخاصًا تاريخيين ، إلا أن لديهم نفس المستوى تقريبًا من الاستخدام للمنطقة ، وخاصة المسؤولين في البلاط الإمبراطوري.

كان حرق الكتب ودفن الكونفوشيوسية عملاً لتوحيد كل الأفكار.

لم يكن دفن الكونفوشيوسية في الواقع دفنًا للمُثل. بدلا من ذلك ، كان مجرد دفن للعلماء الكونفوشيوسيين.

بعد أن وحد تشين شي هوانغ الدول الست ، تخلص إداريًا من نظام المصادرة. ثقافيًا ، وحد اللغة وجعل الختم الأصغر هو اللغة الرسمية. في الاقتصاد ، قام بتوحيد العملة ووزنها.

ومع ذلك ، لم تؤثر موجة الاستقالات على إدارة مدينة شيان يانغ. لأن تشين شي هوانغ لم يكن وحيدًا. كان لديه مجموعة من الوزراء المهمين مثل لي سي جنبًا إلى جنب مع هي مي.

كانت كل هذه التغييرات متطلبًا أساسيًا لتوحيد الدولة ، وكانت أيضًا عنصرًا يمكن للعنف السيطرة عليه.

خلال التاريخ الطويل ، قتل العديد من الناس.

ومع ذلك ، كان من الصعب على أي دولة تنفيذها بشكل كامل ، خاصة في بداية عهد سلالة تشين. في ذلك الوقت ، كان الفلاسفة لا يزالون يتجادلون. إذا أرادت دولة ما الوحدة ، فعليهم تكوين قيمة مشتركة.

 

بالتالي ، فإن وجود طريقة مشتركة من حيث الأساليب الإدارية والاقتصادية والثقافية لم يكن كافياً. كانت المسألة الحاسمة هي القيمة المشتركة وطريقة التفكير ، فقط مع هذه يمكن أن تنجح جميع الخطط والإجراءات.

عرف هو شينغ ولو شينغ أنهما لا يستطيعان العثور على الدواء. لم يهربوا فحسب ، بل قاموا أيضًا بالافتراء على تشين شي هوانغ لكونه متعجرفًا وجائعًا للسلطة.

كانت أكبر مدرستين للأفكار في ذلك الوقت هم الكونفوشيوسية والقانونية.

في اللحظة التي تم فيها تقديم الطلب ، اصبح اللوردات مثل أسماك القرش التي تفوح منها رائحة الدم ؛ اجتمعوا في مدينة شيان يانغ.

وضعت الموهية أهمية أكبر على التقدم الزراعي. وضعت الطاوية اهمية أكبر على البحث عن القلب والقيم. ركزت المنطقية على التفكير المنطقي.

في الحقيقة ، منذ عهد سلالة هان ، استخدم جميع الحكام الكونفوشيوسية في الضوء والقانوينة في الظلام. بدلا من ذلك ، استخدموا القانونية لكنهم أطلقوا عليها بالكونفوشيوسية. على السطح ، قالوا إنهم استخدموا الكونفوشيوسية ، لكن في الحقيقة استخدموا قيم القانونية.

كانت الكونفوشيوسية قديمة ، بينما كان توحيد تشين شي هوانغ للصين شيئًا جديدًا. كانت جميع التغييرات التي اختار وضعها مختلفة ولم تتماشى مع نظريات الكونفوشيوسية. حاولت العائلات النبيلة في الدول الست استخدام النظرية الكونفوشيوسية المتمثلة في إنكار الذات في محاولة استعادة نظام التنازل واستعادة قوتها المفقودة.

أما بالنسبة لمن هم أفضل منهم ، فلم يكونوا بأعداد قليلة أيضًا.

بالتالي ، بالنسبة لسلالة تشين الموحدة حديثًا ، كان توحيد طريقة التفكير خطوة مهمة. على هذا النحو ، بعد البحث عن عدد قليل من العلماء الكونفوشيوسيين ، بدأ ثورته الثقافية. كانت أفعاله شديدة للغاية ، لكن الآثار كانت واضحة.

بالتفكير في هذا ، فإن هذه النقطة وحدها ستبقي جزءًا كبيرًا منهم خارجين وتجعلهم حذرين.

على الرغم من أن سلالة تشين قد استمرت لعشرات السنين فقط ، إلا أن جميع الحكام من بعدهم قد وضعوا توحيد مدارس الأفكار كإجراء رئيسي لهم.

عرف العلماء الكونفوشيوسيون في شيان يانغ ذلك أيضًا. تصرف أسلافهم بطريقة غير أخلاقية. كان هذا ما يسمى بالكارما.

عندما اختار هان وو دي الكونفوشيوسية ، ظهر توحيد الأفكار أخيرًا. استخدم كل الحكام من بعده التعاليم الكونفوشيوسية كأساس.

كان على المرء أن يبدأ بالقصة حيث وحد تشين شي هوانغ المناطق الست.

كان دفن الكونفوشيوسية خلال عهد سلالة تشين واحترام الكونفوشيوسية خلال عهد سلالة هان متشابهين ؛ أرادوا جميعًا توحيد أفكار الناس.

كل من تجرأ على الحديث عن القصائد والكتب سيحكم عليه بالإعدام. تم حظر التعلم من تلقاء النفس وعلى أولئك الذين يريدون تعلم القانون أن يجدوا مسؤولًا ليكون معلمه.

في الحقيقة ، منذ عهد سلالة هان ، استخدم جميع الحكام الكونفوشيوسية في الضوء والقانوينة في الظلام. بدلا من ذلك ، استخدموا القانونية لكنهم أطلقوا عليها بالكونفوشيوسية. على السطح ، قالوا إنهم استخدموا الكونفوشيوسية ، لكن في الحقيقة استخدموا قيم القانونية.

 

استخدم الأباطرة الأساليب القانونية للحكم ولكن أساليب التدريس الكونفوشيوسية لتثقيف الناس.

بعد ذلك ، لم تسر تغييراته في الأمور الإدارية والاقتصادية بسلاسة. فقط عندما كان يدور حول توحيد الدولة ، دار نقاش كبير حول ما إذا كان سيعطي اللوردات المتعددين لقب الملوك أم لا.

أولت القانونية أهمية للقانون والقوة والطريقة ، لذلك استخدم الشيوخ هذا كأداة للإمبراطور للحكم على الناس. ركزت الكونفوشيوسية على الاحترام والرحمة. كانت أعظم فوائدها هي تكوين الشعور بالوعي بالأخلاق. وشجعت على أن عدم استخدام العنف أمر جيد ويحمي السلام والازدهار.

كان على المرء أن يقول أن هذه كانت خطوة إلهية. لم يقم تشين شي هوانغ فقط بطرد الكونفوشيوسية التي كان يكرهها. كما تمكن من السيطرة بسلاسة على مدينة شيان يانغ ، مما أسفر عن مقتل عصفورين بحجر واحد.

خلال التاريخ الطويل ، قتل العديد من الناس.

عرف هو شينغ ولو شينغ أنهما لا يستطيعان العثور على الدواء. لم يهربوا فحسب ، بل قاموا أيضًا بالافتراء على تشين شي هوانغ لكونه متعجرفًا وجائعًا للسلطة.

ومع ذلك ، فقد أهان هذا الأمر المؤمنين الكونفوشيوسيين. منذ الدول المتحاربة ، كان الشعب الكونفوشيوسي متغطرسًا للغاية ، وشعروا أنه إذا أردت أن تحكم ، فعليك استخدام الكونفوشيوسية. على هذا النحو ، عندما تخلص هان وو دي من جميع الفلاسفة ، أعطى ذلك للكونفوشيوسيين سلطة مهمة.

 

بعد أن اكتسبوا الشهرة ، ألقوا اللوم على تشين شي هوانغ . بالتالي قيل إنه طاغية وبقي بسمعة سيئة.

مثل هذه المواهب ، كيف لا يغري ذلك اللوردات؟ حتى أويانغ شو كان يتوق إليهم حقًا.

في الواقع ، لم يستمتع تشين شي هوانغ بالقتل. كل قتله كان مدعوما بالعقل. كانت سرقة الأموال من الدولة عملاً من أعمال الخيانة ، وكان على المرء أن يدفع برأسه.

على الرغم من أن قوة مدينة شان هاي كانت في القبول ، إلا أن ذلك كان مجرد كلمات لأويانغ شو . لم يروا أي دليل شخصيًا ، ولن يصدقوا ذلك بسهولة.

على الرغم من أنهم فقدوا العديد من الكتب القيمة ، إلا أن أحد الجوانب قد جعلت الناس يتنهدون.

كان حرق الكتب ودفن الكونفوشيوسية عملاً لتوحيد كل الأفكار.

بالتالي ، بعد أن انتقل تشين شي هوانغ إلى مدينة شيان يانغ وتعرّف على خمسة آلاف عام من تاريخ الصين ، تعلم كيف أهانته الكونفوشيوسية بعد وفاته. كيف لا يكون غاضبًا؟

بالتالي ، بعد أن انتقل تشين شي هوانغ إلى مدينة شيان يانغ وتعرّف على خمسة آلاف عام من تاريخ الصين ، تعلم كيف أهانته الكونفوشيوسية بعد وفاته. كيف لا يكون غاضبًا؟

ومن هنا ولد أمر كورو.

 

لن يقتل كل هؤلاء الناس ، يمكن للمرء أن يقول إن تشين شي هوانغ كان رحيمًا بالفعل.

 

عرف العلماء الكونفوشيوسيون في شيان يانغ ذلك أيضًا. تصرف أسلافهم بطريقة غير أخلاقية. كان هذا ما يسمى بالكارما.

 

فجأة ، قدم العديد من المسؤولين وموظفي الخدمة المدنية في كل منظمة من منظمات البلاط الإمبراطوري استقالاتهم.

بعد ثماني سنوات ، في وليمة أقامها تشين شي هوانغ في القصر ، حدث نقاش آخر.

ومع ذلك ، لم تؤثر موجة الاستقالات على إدارة مدينة شيان يانغ. لأن تشين شي هوانغ لم يكن وحيدًا. كان لديه مجموعة من الوزراء المهمين مثل لي سي جنبًا إلى جنب مع هي مي.

بعد استقالة علماء الكونفوشيوسية ، ركز الجميع على وجهتهم.

كان على المرء أن يقول أن هذه كانت خطوة إلهية. لم يقم تشين شي هوانغ فقط بطرد الكونفوشيوسية التي كان يكرهها. كما تمكن من السيطرة بسلاسة على مدينة شيان يانغ ، مما أسفر عن مقتل عصفورين بحجر واحد.

عندما سمع تشين شي هوانغ هذه الكلمات ، تحول إحراجه إلى غضب. شعر أنهم كانوا يلعبون معه.

بعد استقالة علماء الكونفوشيوسية ، ركز الجميع على وجهتهم.

 

الذهاب إلى مدن الإمبراطورية الأخرى؟

على الرغم من أن قوة مدينة شان هاي كانت في القبول ، إلا أن ذلك كان مجرد كلمات لأويانغ شو . لم يروا أي دليل شخصيًا ، ولن يصدقوا ذلك بسهولة.

صعب.

خلال الاحتفال ، بدأ تشو تشينغ ، المسؤول عن الكتب ، في تملق تشين شي هوانغ . استخدم البروفيسور تشون يو يوي كلمات تشو تشينغ ضده وأثار حركة استعادة القاعدة القديمة لتقسيم السلطة.

تواجدت المواهب المتضخمة بالفعل في المدن الاخرى ، فكيف يمكنهم قبول الوافدين الجدد؟

 

لم يبقى للمؤمنين الكونفوشيوسين سوى خيارين.

 

أولاً ، الاختباء.

 

ثانيًا ، الانضمام إلى منطقة لاعب ما.

 

لم يكن أي من اللوردات في منطقة الصين غبيًا.

أولاً ، الاختباء.

في اللحظة التي تم فيها تقديم الطلب ، اصبح اللوردات مثل أسماك القرش التي تفوح منها رائحة الدم ؛ اجتمعوا في مدينة شيان يانغ.

قالوا أيضًا إن الخلود لم يكن شيئًا يمكن أن يصل إليه تشين شي هوانغ ، ولم يكن شيئًا يمكن أن تمنحه لك حبة صغيرة. لقد اقتربوا من الإمبراطور ليس لخلق الحبوب ولكن لنشر الكونفوشيوسية في العالم.

كانت هذه فرصة لا تتكرر في العمر للاعبين.

عرف العلماء الكونفوشيوسيون في شيان يانغ ذلك أيضًا. تصرف أسلافهم بطريقة غير أخلاقية. كان هذا ما يسمى بالكارما.

على الرغم من أن العلماء الكونفوشيوسيين في مدينة شيان يانغ لم يكونوا أشخاصًا تاريخيين ، إلا أن لديهم نفس المستوى تقريبًا من الاستخدام للمنطقة ، وخاصة المسؤولين في البلاط الإمبراطوري.

ومع ذلك ، لم تؤثر موجة الاستقالات على إدارة مدينة شيان يانغ. لأن تشين شي هوانغ لم يكن وحيدًا. كان لديه مجموعة من الوزراء المهمين مثل لي سي جنبًا إلى جنب مع هي مي.

كانت خبرتهم واسعة ولديهم مؤهلا عاليا. كان من الصعب الحصول على المواهب.

وافق تشين شي هوانغ مع لي سي. لقد أدرك أن إنشاء الدول يهدف الى صنع أعداء.

لصياغة أكثر وضوحًا ، كان المسؤولون مثل تشو هاي تشين و شو جين في مدينة شان هاي شائعين في مدينة شيان يانغ.

أولاً ، كان عدو الكونفوشيوسية ، الحقل الرئيسي للقانونية ، في مدينة شان هاي . وقد تولت الشخصية التمثيلية وي يانغ دورًا في قصر الحاكم العام لنان جيانغ .

أما بالنسبة لمن هم أفضل منهم ، فلم يكونوا بأعداد قليلة أيضًا.

 

مثل هذه المواهب ، كيف لا يغري ذلك اللوردات؟ حتى أويانغ شو كان يتوق إليهم حقًا.

بعد ذلك ، لم تسر تغييراته في الأمور الإدارية والاقتصادية بسلاسة. فقط عندما كان يدور حول توحيد الدولة ، دار نقاش كبير حول ما إذا كان سيعطي اللوردات المتعددين لقب الملوك أم لا.

لسوء الحظ ، فيما يتعلق بالقتال من أجل الشعب الكونفوشيوسي من مدينة شيان يانغ ، كان مصير أويانغ شو مواجهة المشاكل. من الناحية النظرية ، كان لمدينة شان هاي شروط رائعة ويجب أن تفوز بسهولة. ومع ذلك ، في الحقيقة ، لم يكن هذا هو الحال.

على الرغم من أن قوة مدينة شان هاي كانت في القبول ، إلا أن ذلك كان مجرد كلمات لأويانغ شو . لم يروا أي دليل شخصيًا ، ولن يصدقوا ذلك بسهولة.

أولاً ، كان عدو الكونفوشيوسية ، الحقل الرئيسي للقانونية ، في مدينة شان هاي . وقد تولت الشخصية التمثيلية وي يانغ دورًا في قصر الحاكم العام لنان جيانغ .

 

بالتفكير في هذا ، فإن هذه النقطة وحدها ستبقي جزءًا كبيرًا منهم خارجين وتجعلهم حذرين.

لم يكن حرق الكتب سببًا مباشرًا في هذا الحدث. بدلاً من ذلك ، حدث ذلك لأن العلماء والمؤمنين بالكونفوشيوسية قد أهانوا تشين شي هوانغ . بعد حصول تشين شي هوانغ على كل السلطات والثروات ، كان يخشى الموت بشدة. في اليوم الذي وحد فيه الأرض ، حاول جاهدًا البحث عن حبة الخلود.

ثانيًا ، كان كل من باي تشي و وي ران و تشانغ هان من دولة تشين.

بالتالي ، قرروا الذهاب مع نظام حكم المحافظة.

على الرغم من أن هؤلاء القلة لم يكن لديهم أي اتصال مع تشين شي هوانغ ، إلا أن مدينة شان هاي في نظر علماء الكونفوشيوسية كانت هي نفسها مدينة شيان يانغ.

أولاً ، كان عدو الكونفوشيوسية ، الحقل الرئيسي للقانونية ، في مدينة شان هاي . وقد تولت الشخصية التمثيلية وي يانغ دورًا في قصر الحاكم العام لنان جيانغ .

بسبب ذلك ، تلقى أويانغ شو ضربة قوية دون سبب.

 

على الرغم من أن قوة مدينة شان هاي كانت في القبول ، إلا أن ذلك كان مجرد كلمات لأويانغ شو . لم يروا أي دليل شخصيًا ، ولن يصدقوا ذلك بسهولة.

لم يبقى للمؤمنين الكونفوشيوسين سوى خيارين.

كانت هذه المعركة لانتزاع المواهب شيئًا كان من المقرر أن تخسره مدينة شان هاي .

كل من تجرأ على الحديث عن القصائد والكتب سيحكم عليه بالإعدام. تم حظر التعلم من تلقاء النفس وعلى أولئك الذين يريدون تعلم القانون أن يجدوا مسؤولًا ليكون معلمه.

 

عرف العلماء الكونفوشيوسيون في شيان يانغ ذلك أيضًا. تصرف أسلافهم بطريقة غير أخلاقية. كان هذا ما يسمى بالكارما.

 

حاول الجميع البحث عن هذه الحبة من أجل تشين شي هوانغ . استنادًا إلى قوانين تشين ، سيُحكم بالإعدام على أي شخص قد كذب أو قدم أدوية مزيفة.

 

في الحقيقة ، منذ عهد سلالة هان ، استخدم جميع الحكام الكونفوشيوسية في الضوء والقانوينة في الظلام. بدلا من ذلك ، استخدموا القانونية لكنهم أطلقوا عليها بالكونفوشيوسية. على السطح ، قالوا إنهم استخدموا الكونفوشيوسية ، لكن في الحقيقة استخدموا قيم القانونية.

 

في الواقع ، لم يستمتع تشين شي هوانغ بالقتل. كل قتله كان مدعوما بالعقل. كانت سرقة الأموال من الدولة عملاً من أعمال الخيانة ، وكان على المرء أن يدفع برأسه.

 

على الرغم من أنهم فقدوا العديد من الكتب القيمة ، إلا أن أحد الجوانب قد جعلت الناس يتنهدون.

 

 

 

 

 

أولت القانونية أهمية للقانون والقوة والطريقة ، لذلك استخدم الشيوخ هذا كأداة للإمبراطور للحكم على الناس. ركزت الكونفوشيوسية على الاحترام والرحمة. كانت أعظم فوائدها هي تكوين الشعور بالوعي بالأخلاق. وشجعت على أن عدم استخدام العنف أمر جيد ويحمي السلام والازدهار.

 

بعد استقالة علماء الكونفوشيوسية ، ركز الجميع على وجهتهم.

 

بعد أن وحد تشين شي هوانغ الدول الست ، تخلص إداريًا من نظام المصادرة. ثقافيًا ، وحد اللغة وجعل الختم الأصغر هو اللغة الرسمية. في الاقتصاد ، قام بتوحيد العملة ووزنها.

 

عرف العلماء الكونفوشيوسيون في شيان يانغ ذلك أيضًا. تصرف أسلافهم بطريقة غير أخلاقية. كان هذا ما يسمى بالكارما.

 

 

 

مثل هذه المواهب ، كيف لا يغري ذلك اللوردات؟ حتى أويانغ شو كان يتوق إليهم حقًا.

 

استخدم الأباطرة الأساليب القانونية للحكم ولكن أساليب التدريس الكونفوشيوسية لتثقيف الناس.

 

على الرغم من أن قوة مدينة شان هاي كانت في القبول ، إلا أن ذلك كان مجرد كلمات لأويانغ شو . لم يروا أي دليل شخصيًا ، ولن يصدقوا ذلك بسهولة.

الترجمة: Hunter 

لم يكن دفن الكونفوشيوسية في الواقع دفنًا للمُثل. بدلا من ذلك ، كان مجرد دفن للعلماء الكونفوشيوسيين.

 

 

عندما سمع تشين شي هوانغ هذه الكلمات ، تحول إحراجه إلى غضب. شعر أنهم كانوا يلعبون معه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط